You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-613

الفصل ستمائة وثلاثة عشر: باب عالق داخل الجسم

الفصل ستمائة وثلاثة عشر: باب عالق داخل الجسم

الفصل ستمائة وثلاثة عشر: باب عالق داخل الجسم

 

“لقد كان هنا من قبل؟ هل كان هذا منذ عدة سنوات؟” فكر تشن غي في العودة إلى ‘الذاكرة’ الغريبة التي رآها في هذا النفق ، حول كيفية قتل نفسه الشابة.

 

كانت أعناقهم جميعًا مخاطة معا بخيوط عنكبوت ، وقد تعلقوا من السقف مثل ضحايا الشنق.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الى ماذا تنظر؟” تحركت الزائدة الكبيرة للإشارة إلى تشن غي ، متوقفة أمام عينيه. بدا أن الصبي كان يكره أن يحدَق به وكأنه مشهد رائع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“””يتم الإشارة إلى أطراف العنكبوت الكبيرة للصبي على أنها زوائد”””

 

 

 

“أنا آسف ، كان ذلك سيئا مني.” سحب تشن غي عينيه بعيدًا عن الجزء الذي جُمِعت به معدة الجسم إلى جسم العنكبوت. حتى لو كان ‘باب’ نفق كهف التنين الأبيض على جسم الطفل حقًا ، فإنه لن يخبر تشن غي على أي حال ، لذلك فإن التركيز على هذه النقطة سيكون عديم الفائدة. وبالتالي ، أنهى تشن غي هذا الموضوع بسرعة. “إذا لم تكن على استعداد للمشاركة بشأن ذلك ، فسنتحدث عن شيء آخر.”

تسببت لامبالاته في جعل الصبي يشتبه. لقد درس تشن غي بجدية ، وللحظة، ظن أن هذا الرجل اللطيف أمامه يمكن أن يكون يخفي شيطان ذو رغبة في تدمير نفسه في أعماق قلبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

زحف الصبي على الحائط – ‘غابة الجثث’ كانت حيث استراح في العادة. “لقد قابلت الظل منذ فترة طويلة. في ذلك الوقت ، لم يكن قوياً كما هو الآن ؛ لقد كان طفلاً أكبر مني بقليل فقظ.”

فجأةً أصبح تشن غي جاد. “هذا سؤالي الأخير ، وهو مرتبط بكل سلامتنا ، لذلك آمل ألا تخفي عني أي شيء فيما يتعلق بهذا السؤال.”

“ليس هناك أى مشكلة.” أعطى تشن غي وعده دون أن يسأل عن الوعد. طبيعته عديمة الإهتمام وترت الولد.

 

 

“واصل.” سحب الولد زائدته المخيفة.

 

 

“ليس لدي أي فكرة من أين أتى أو ما هو أصله ؛ أعرف فقط أنه يبحث عن العديد من الأطفال المختلفين ، وإذا لم أكن مخطئًا ، فهو بحاجة إلى إطعام هؤلاء الأطفال إلى ما يسمى بالجنين الشبح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في منتصف الليل قبل عدة أيام ، هل رأيت ظلًا يدخل نفق كهف التنين الأبيض؟”

الفصل ستمائة وثلاثة عشر: باب عالق داخل الجسم

 

 

تسبب ذكر الظل في تغير تعبير الولد على الفور. “هل أنت هنا بسببه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الى ماذا تنظر؟” تحركت الزائدة الكبيرة للإشارة إلى تشن غي ، متوقفة أمام عينيه. بدا أن الصبي كان يكره أن يحدَق به وكأنه مشهد رائع.

 

“لقد قابلت الظل مؤخرًا ، وفي غضون أسبوع واحد ، أصبح أكثر قوة. ليس لدي أي فكرة عن كيف فعل ذلك”. لعل المعلومات التي كشفها تشن غي جعلته غير مرتاح. بعد مشاركة نظرة مع والدته ، أخبر الصبي تشن غي ، “يمكنني أن أخبرك بكل ما أعرفه ، لكن عليك أن تعدني بشيء واحد”.

“يبدو أنك تعرف شيئا”. كان تشن غي متحمس. أخيرا كان لديه شخص يمكن أن يخبره أكثر عن الظل. انخفضت درجة الحرارة في النفق فجأة ، وانجرفت الرياح الباردة من الجزء الأعمق من النفق. لم يتحدث الولد ولا والدته. كانوا صامتين لفترة طويلة حتى قفز الولد من الحائط. بزوائده القوية تحمل جسده الكبير ، نظر الصبي إلى تشن غي من الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان الوحش كبيرًا بشكل لا يصدق ، والطريقة التي وقف بها وضعت تشن غي تحت ضغط كبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“اذهب إلى المنزل. كلما عرفت أكثر ، كلما غرقت في اليأس أغمق.” عندما قال الصبي ذلك ، ارتجف صوته قليلاً.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل انت خائف؟”

 

 

 

“لست كذلك!” فقد الصبي السيطرة على عواطفه فجأة ورفع زائدته الأمامية ليلوح عند صدر تشن غي. نحبت الوجوه البشرية على الطرف ، لكنها توقفت في اللحظة الأخيرة.

“ليس لدي أي فكرة من أين أتى أو ما هو أصله ؛ أعرف فقط أنه يبحث عن العديد من الأطفال المختلفين ، وإذا لم أكن مخطئًا ، فهو بحاجة إلى إطعام هؤلاء الأطفال إلى ما يسمى بالجنين الشبح.”

 

 

“لدينا نفس العدو ، لذلك يمكنني مساعدتك بأي طريقة قد تحتاجني إليها”. نظر تشن غي إلى الزائدة أمام عينيه وأخفض ذراعيه ببطء. لو أراد الصبي أن يؤذيه ، فسيكون قد تم إرساله طائِرا بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بعد فترة طويلة ، تحرك الصبي بعيدا عن تشن غي ببطء وأخفض جسده للحفاظ على نفس مستوى العين مع تشن غي. “هذا الرجل مجنون. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها إلى كهف التنين الأبيض.”

“أخبرني أنه بحاجة إلى بناء باب في مدينة لي وان. في البداية ، لم يكن لدي أي فكرة عما كان يعنيه ، لكن في وقت لاحق ، فهمت أن الباب الذي ذكره هو هذا”.

 

 

“لقد كان هنا من قبل؟ هل كان هذا منذ عدة سنوات؟” فكر تشن غي في العودة إلى ‘الذاكرة’ الغريبة التي رآها في هذا النفق ، حول كيفية قتل نفسه الشابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف لماذا أصررت أنا وأمي على الاختباء هنا ، غير راغبين في اتخاذ خطوة واحدة خارج هذا المكان؟” عدم اليقين عبر وجه الصبي.

 

لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن السبب الذي جعل الصبي يغير رأيه فجأة. لقد تبع الصبي ، ولمس شيء ما رأسه. لقد رفع رأسه لينظر ، وإرتجفت عيون تشن غي. في وسط النفق ، في أعلى السقف المظلم ، علقت العديد من ‘الجثث’.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعرف لماذا أصررت أنا وأمي على الاختباء هنا ، غير راغبين في اتخاذ خطوة واحدة خارج هذا المكان؟” عدم اليقين عبر وجه الصبي.

“اذهب إلى المنزل. كلما عرفت أكثر ، كلما غرقت في اليأس أغمق.” عندما قال الصبي ذلك ، ارتجف صوته قليلاً.

 

الفصل ستمائة وثلاثة عشر: باب عالق داخل الجسم

“هل ذلك بسبب الظل؟ هل يريد أن يؤذيك؟”

“ليس لدي أي فكرة من أين أتى أو ما هو أصله ؛ أعرف فقط أنه يبحث عن العديد من الأطفال المختلفين ، وإذا لم أكن مخطئًا ، فهو بحاجة إلى إطعام هؤلاء الأطفال إلى ما يسمى بالجنين الشبح.”

 

متقدما إلى الأمام ، تحرك تشن غي إلى جانب الصبي دون أي تردد.

“من يدري حقًا؟ الظل يأتي كل عام ، وفي كل مرة ، يكون أقوى من ذي قبل. بالكاد أتمكن من دفعه في كل مرة.” لم يشعر الصبي بأي تهديد من تشن غي ، لكنه شعر بعدم الراحة الغريبة من ظل الرجل. “أنا أكره الظلال”.

بقربه من الولد ، أتيحت لتشن غي أخيرًا فرصة فحص الفجوة الموجودة على جسد الصبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“لقد قابلت الظل مؤخرًا ، وفي غضون أسبوع واحد ، أصبح أكثر قوة. ليس لدي أي فكرة عن كيف فعل ذلك”. لعل المعلومات التي كشفها تشن غي جعلته غير مرتاح. بعد مشاركة نظرة مع والدته ، أخبر الصبي تشن غي ، “يمكنني أن أخبرك بكل ما أعرفه ، لكن عليك أن تعدني بشيء واحد”.

 

 

 

“ليس هناك أى مشكلة.” أعطى تشن غي وعده دون أن يسأل عن الوعد. طبيعته عديمة الإهتمام وترت الولد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الى ماذا تنظر؟” تحركت الزائدة الكبيرة للإشارة إلى تشن غي ، متوقفة أمام عينيه. بدا أن الصبي كان يكره أن يحدَق به وكأنه مشهد رائع.

 

بقربه من الولد ، أتيحت لتشن غي أخيرًا فرصة فحص الفجوة الموجودة على جسد الصبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أحتاج منك أن تضع خيط العنكبوت هذا حول رقبتك.” فتحت الزوائد على جسم العنكبوت وفتحت فجوة ببطء عند المفصل حيث تم خياطة جذع الصبي على جسم العنكبوت. رائحة كريهة من الدم طفت في الهواء ، وتقطر الدم أسفل جسمه. مع ازدياد الفجوة ، أصبح التعبير على وجه الصبي أكثر ترويعًا. لقد مد يده إلى الفجوة ، وبدا وكأن شخصا ما كان يمر يده إلى بطنه الخاص.

 

 

 

“قل لي اختيارك.” سحب الولد ببطء يده لإستخراج عدة خيوط عنكبوت حمراء من الفجوة. كانوا عالقين مع بعضهم البعض ، ومع سحب الولد عليهم ، حِيكوا تدريجيا في حبل أحمر رقيق.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انت خائف؟”

لم يكن هناك خوف في عيون تشن غي وهو يحدق في الخيط يقطر بالدم. كان جوابه لا يزال نفسه. “ليس هناك أى مشكلة.”

كانت أعناقهم جميعًا مخاطة معا بخيوط عنكبوت ، وقد تعلقوا من السقف مثل ضحايا الشنق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ليس لدي أي فكرة من أين أتى أو ما هو أصله ؛ أعرف فقط أنه يبحث عن العديد من الأطفال المختلفين ، وإذا لم أكن مخطئًا ، فهو بحاجة إلى إطعام هؤلاء الأطفال إلى ما يسمى بالجنين الشبح.”

 

“ألست خائفا حقا؟” ظهرت الشكوك في عيون الصبي المملوءة بالاستياء. ثم التفت. “اتبعني. أعرف أشياء كثيرة عن الظل. ربما يمكننا العمل معًا هذه المرة”.

متقدما إلى الأمام ، تحرك تشن غي إلى جانب الصبي دون أي تردد.

“ليس لدي أي فكرة من أين أتى أو ما هو أصله ؛ أعرف فقط أنه يبحث عن العديد من الأطفال المختلفين ، وإذا لم أكن مخطئًا ، فهو بحاجة إلى إطعام هؤلاء الأطفال إلى ما يسمى بالجنين الشبح.”

 

لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن السبب الذي جعل الصبي يغير رأيه فجأة. لقد تبع الصبي ، ولمس شيء ما رأسه. لقد رفع رأسه لينظر ، وإرتجفت عيون تشن غي. في وسط النفق ، في أعلى السقف المظلم ، علقت العديد من ‘الجثث’.

تسببت لامبالاته في جعل الصبي يشتبه. لقد درس تشن غي بجدية ، وللحظة، ظن أن هذا الرجل اللطيف أمامه يمكن أن يكون يخفي شيطان ذو رغبة في تدمير نفسه في أعماق قلبه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

دماء جديدة ، خيوط عنكبوت تشبه الأوعية الدموية ، ورائحة الدم الكثيفة – كل هذه الميزات تتوافق مع تلك الخاصة بـ’باب الدم’.

بقربه من الولد ، أتيحت لتشن غي أخيرًا فرصة فحص الفجوة الموجودة على جسد الصبي.

 

 

الخيط إقترب ببطء من تشن غي. لقد فات الأوان على التراجع الآن. بينما كان الخيط يدور حول رقبته الرفيعة ، تقدمت المرأة في النفق إلى الأمام ودفعت الخيط بعيدًا. ربما ترك تشن غي انطباعًا جيدًا لدى المرأة في المرة الأخيرة التي تفاعلا فيها ، لذا هذه المرة ، تقدمت لمساعدته.

دماء جديدة ، خيوط عنكبوت تشبه الأوعية الدموية ، ورائحة الدم الكثيفة – كل هذه الميزات تتوافق مع تلك الخاصة بـ’باب الدم’.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قابلا خيط العنكبوت بكلتا يديه ، ابتسم تشن غي للصبي. لقد نادى اسم زانغ يا داخليًا ، راغبًا منزانغ يا أن ترى ما إذا كان الخيط سيهدد صحته أم لا ، ولكن زانغ يا لم ترد عليه.

 

 

“””يتم الإشارة إلى أطراف العنكبوت الكبيرة للصبي على أنها زوائد”””

الخيط إقترب ببطء من تشن غي. لقد فات الأوان على التراجع الآن. بينما كان الخيط يدور حول رقبته الرفيعة ، تقدمت المرأة في النفق إلى الأمام ودفعت الخيط بعيدًا. ربما ترك تشن غي انطباعًا جيدًا لدى المرأة في المرة الأخيرة التي تفاعلا فيها ، لذا هذه المرة ، تقدمت لمساعدته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“ألست خائفا حقا؟” ظهرت الشكوك في عيون الصبي المملوءة بالاستياء. ثم التفت. “اتبعني. أعرف أشياء كثيرة عن الظل. ربما يمكننا العمل معًا هذه المرة”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن السبب الذي جعل الصبي يغير رأيه فجأة. لقد تبع الصبي ، ولمس شيء ما رأسه. لقد رفع رأسه لينظر ، وإرتجفت عيون تشن غي. في وسط النفق ، في أعلى السقف المظلم ، علقت العديد من ‘الجثث’.

“يبدو أنك تعرف شيئا”. كان تشن غي متحمس. أخيرا كان لديه شخص يمكن أن يخبره أكثر عن الظل. انخفضت درجة الحرارة في النفق فجأة ، وانجرفت الرياح الباردة من الجزء الأعمق من النفق. لم يتحدث الولد ولا والدته. كانوا صامتين لفترة طويلة حتى قفز الولد من الحائط. بزوائده القوية تحمل جسده الكبير ، نظر الصبي إلى تشن غي من الأعلى.

 

 

كانت أعناقهم جميعًا مخاطة معا بخيوط عنكبوت ، وقد تعلقوا من السقف مثل ضحايا الشنق.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا قمت بلف الخيط حول رقبتك ، فإن وجهتك الوحيدة هي الموت. ليس لدي أي فكرة لماذا قررت أمي فجأة التدخل ، لكنني أحترم اختيارها”. كان قلب الصبي محروقاً بالكراهية والغضب. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجعله يتوقف في العالم هو والدته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابلا خيط العنكبوت بكلتا يديه ، ابتسم تشن غي للصبي. لقد نادى اسم زانغ يا داخليًا ، راغبًا منزانغ يا أن ترى ما إذا كان الخيط سيهدد صحته أم لا ، ولكن زانغ يا لم ترد عليه.

 

 

زحف الصبي على الحائط – ‘غابة الجثث’ كانت حيث استراح في العادة. “لقد قابلت الظل منذ فترة طويلة. في ذلك الوقت ، لم يكن قوياً كما هو الآن ؛ لقد كان طفلاً أكبر مني بقليل فقظ.”

تسبب ذكر الظل في تغير تعبير الولد على الفور. “هل أنت هنا بسببه؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا قمت بلف الخيط حول رقبتك ، فإن وجهتك الوحيدة هي الموت. ليس لدي أي فكرة لماذا قررت أمي فجأة التدخل ، لكنني أحترم اختيارها”. كان قلب الصبي محروقاً بالكراهية والغضب. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجعله يتوقف في العالم هو والدته.

“ليس لدي أي فكرة من أين أتى أو ما هو أصله ؛ أعرف فقط أنه يبحث عن العديد من الأطفال المختلفين ، وإذا لم أكن مخطئًا ، فهو بحاجة إلى إطعام هؤلاء الأطفال إلى ما يسمى بالجنين الشبح.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الخيط إقترب ببطء من تشن غي. لقد فات الأوان على التراجع الآن. بينما كان الخيط يدور حول رقبته الرفيعة ، تقدمت المرأة في النفق إلى الأمام ودفعت الخيط بعيدًا. ربما ترك تشن غي انطباعًا جيدًا لدى المرأة في المرة الأخيرة التي تفاعلا فيها ، لذا هذه المرة ، تقدمت لمساعدته.

“أخبرني أنه بحاجة إلى بناء باب في مدينة لي وان. في البداية ، لم يكن لدي أي فكرة عما كان يعنيه ، لكن في وقت لاحق ، فهمت أن الباب الذي ذكره هو هذا”.

 

 

 

نقل الصبي جسده ، وسقط الدم. انفتحت فجوة كبيرة بين جسم العنكبوت وجذعه البشري. وأمكن رؤية فجوة واضحة. “لدي باب مشوه ، والباب عالق داخل جسدي. لقد كان شيئًا دفعته مفتوحا شيئا فشيئ عندما كانت النار تحترق”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابلا خيط العنكبوت بكلتا يديه ، ابتسم تشن غي للصبي. لقد نادى اسم زانغ يا داخليًا ، راغبًا منزانغ يا أن ترى ما إذا كان الخيط سيهدد صحته أم لا ، ولكن زانغ يا لم ترد عليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط