الفصل ستمائة وستة وعشرون: المحطة التالية، مدينة لي وان
“قليلا” ، اعترف تشن غي دون خجل.
الفصل ستمائة وستة وعشرون: المحطة التالية، مدينة لي وان.
“نعم ، شيء ما لا يبدوا جيدا الليلة. كل شيء يبدوا في غير مكانه! أيها الرئيس تشن ، أين أنت الآن؟ لا أعتقد أنني أستطيع الصمود لفترة أطول!”
‘لماذا يسير نحونا؟’ كان تشن غي في حيرة من فعل الرجل. ‘مهلا ، هل يعتزم الإساءة إلى كل مسافر في هذه الحافلة مرة واحدة على الأقل؟ لست متأكدًا أن هذه فكرة جيدة يا صديقي.’
‘مهما كان تنكر الذئب متقن ، فإن الحمل سيكون دائمًا حمل.’ نظر تشن غي إلى أصابع الرجل الناعمة وهز رأسه قليلاً. لقد تذمر في الداخل ، ‘بالطريقة التي يمسك بها المقص ، أول شخص سيصيبه في مواجهة هو نفسه. في صراع ساخن ، لا يوجد أي فرصة أن سيكون لديه ما يكفي من الهدوء ليتذكر قطع عدوه. الطريقة الأفضل في الواقع هي إمساك المقص في النقطة التي تلتقي فيها الشفرات واستخدام الحافة الحادة كرمح من نوع ما.
بطبيعة الحال ، لم يسمع الراكب أفكار تشن غي. كلما سقط حذائه على الأرض ، سيكون هناك خطوتين ، أحدهما خلف الآخرى مباشرة. لقد كان غريب على أقل قول.
ومع ذلك ، بعد ثانيتين ، ألقى تشن غي هذا الشك من عقله. بابتسامة غريبة ، حمل الراكب الجديد أشرطة حقيبة ظهره بقوة وحاول رفعها. خارج توقعات كل مسافر آخر تقريبًا ، فإن حقيبة ظهره لم تتزحزح حتى. الراكب الذي بدا متوحشًا جدًا لم يكن قادرًا على رفع حقيبة ظهر تشن بيد واحدة.
بدأ تشن غي في التوتر بينما سار الرجل في اتجاه نهاية الحافلة. فبعد كل شيء ، كان هذا الرجل يحمل لعنة الكعب الأحمر العالي معه. لقد تحرك في مقعده. لم يكن الأمر أنه كان خائفًا ، لكنه ببساطة رفض أن ينجر إلى مشكلة لم يخلقها. لاحظ المسافر التحرك الصامت لتشن غي. تناوبت عيناه بين تشن غي والطبيب ، وفي النهاية ، سقطت تلك الابتسامة المشوهة قليلاً على تشنن غي.
“أنا أيضًا ذاهب إلى هناك لأجد شخصًا. لقد فُقد أحد أصدقائي ، وكان آخر دليل تركه لي هو هذه الحافلة. لقد رفضت في البداية أن أصدق ذلك حتى رأيت الحافلة تظهر بأم عيني. ليس لديك أي فكرة عن المدة التي ترددت فيها قبل أن أتمكن من استدعاء الشجاعة للركوب في الحافلة … “كان وصف تشن غي مفصلاً بشكل لا يصدق ، وبدا مألوفًا بشكل مريب للطبيب الذي جلس أمامه. لقد أدرك أن تشن غي قد قام بتعديل قصة التلميذ الثانوي ووضعها على نفسه.
“أنت خائف.” كانت النغمة قوية ، العينان غير الحساستين ، وإنحنت شفاه الراكب الجديد إلى الأعلى مثل وكأنه مسيطر على كل شيء ، وكأنه لا يوجد شيء في هذه المركبة يمكنه الهروب من عينيه.
“اسمي تشن غي. أنا عامل منتزه. ماذا عنك؟” قام تشن غي بالدخول أعمق في مقعده كما لو كان خائفًا من أن سؤاله قد يسيء إلى الرجل ، لذا أضاف بسرعة ، “لكن لا بأس إذا لم تكن تريد أن تخبرني ، أنا فقط أطلب للمتعة”.
“قليلا” ، اعترف تشن غي دون خجل.
“كلما زاد خوفك، سيحدث لك أسوأ الأشياء”. يبدو أن الراكب الجديد قد قرر مقعده. حمل المقص والحقيبة بيد واحدة بينما ذهبت يده الحرة للإمساك بحقيبة ظهر وحصيلة سفر تشن غي.
“كلما زاد خوفك، سيحدث لك أسوأ الأشياء”. يبدو أن الراكب الجديد قد قرر مقعده. حمل المقص والحقيبة بيد واحدة بينما ذهبت يده الحرة للإمساك بحقيبة ظهر وحصيلة سفر تشن غي.
بدأ تشن غي في التوتر بينما سار الرجل في اتجاه نهاية الحافلة. فبعد كل شيء ، كان هذا الرجل يحمل لعنة الكعب الأحمر العالي معه. لقد تحرك في مقعده. لم يكن الأمر أنه كان خائفًا ، لكنه ببساطة رفض أن ينجر إلى مشكلة لم يخلقها. لاحظ المسافر التحرك الصامت لتشن غي. تناوبت عيناه بين تشن غي والطبيب ، وفي النهاية ، سقطت تلك الابتسامة المشوهة قليلاً على تشنن غي.
لم يهاجم تشن غي ولكنه استهدف محمولاته. كانت تلك هي المرة الأولى التي يصادف فيها تشن غي شخصًا كهذا. عبس بقسوة ، وتساءل عما إذا كان الراكب قد رأى مجموعة الأشباح المختبئين في حقيبة ظهره.
“يمكنك أن مناداتي بمقص. أنا ذاهب إلى مدينة لي وان للبحث عن شخص ميت.” لم يطلب تشن غي التفاصيل ، لكن الركاب الجدد قام ببساطة بتفريغ قصته على تشن غي.
ومع ذلك ، بعد ثانيتين ، ألقى تشن غي هذا الشك من عقله. بابتسامة غريبة ، حمل الراكب الجديد أشرطة حقيبة ظهره بقوة وحاول رفعها. خارج توقعات كل مسافر آخر تقريبًا ، فإن حقيبة ظهره لم تتزحزح حتى. الراكب الذي بدا متوحشًا جدًا لم يكن قادرًا على رفع حقيبة ظهر تشن بيد واحدة.
‘هذا ليس دم.’ تم تأكيد شكوك تشن غي. عادة ، إذا كان الشخص يحمل حقيبة ‘أجزاء جثة’ ، إلا إذا كانت معامل بشكل خاص مع الفحم أو غلاف بلاستيكي ، سيكون هناك بالتأكيد رائحة.
“هو هو.” بعد ضحكة مكتومة قصيرة ، أعطى الراكب الجديد الأمر تجربة أخرى. شدّت عضلاته الفاشلة على ذراعيه ، وبدا وكأنه قد استخدم الحد الأقصى لقوته قبل أن يتمكن من رفع حقيبة ظهر تشن غي للأعلى وإلقائها على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو هو.” بعد ضحكة مكتومة قصيرة ، أعطى الراكب الجديد الأمر تجربة أخرى. شدّت عضلاته الفاشلة على ذراعيه ، وبدا وكأنه قد استخدم الحد الأقصى لقوته قبل أن يتمكن من رفع حقيبة ظهر تشن غي للأعلى وإلقائها على الأرض.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الرجل الذي دعا نفسه مقص قد كشف الكثير من نقاط الضعف. قد يخاف الشخص العادي من مظهره المخيف والكلام المجنون ولكن ليس تشن غي. لقد كان عاملًا في منزل مسكون ، ومن وجهة نظر مهنية ، ترك عمل المقص الكثير مما هو مرغوب فيه.
كانت حقيبة الظهر مملوءة بشدة. خلقت صوت سقوط كبير عندما هبطت على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرامب الجديد راضيا بشكل متزايد عن رد فعل تشن غي. كان يحب أولئك الذين كانوا ‘اضعف’ مما كان عليه. “ما اسمك؟”
“ما الموجود داخل الحقيبة؟” رفع الراكب الجديد ذقنه وأشار النهايات الحادة للمقص في عيون تشن غي.
‘لماذا يسير نحونا؟’ كان تشن غي في حيرة من فعل الرجل. ‘مهلا ، هل يعتزم الإساءة إلى كل مسافر في هذه الحافلة مرة واحدة على الأقل؟ لست متأكدًا أن هذه فكرة جيدة يا صديقي.’
“أنا صانع دعامة تابع لمدينة ترفيهية. حقيبة الظهر مملوءة بأدواتي اليومية وأدوات عملي إذا جاز التعبير.” رفع تشن غي كلتا يديه في محاولة لإرضائه. لقد رأى ضباط الشرطة يفعلون شيئًا مماثلاً في مسرح الجريمة لتجنب أي نزاع غير ضروري. نعومة الحركة وصدق النغمة تعني أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يقوم فيها تشن غي بشيء من هذا القبيل.
ومع ذلك ، بعد ثانيتين ، ألقى تشن غي هذا الشك من عقله. بابتسامة غريبة ، حمل الراكب الجديد أشرطة حقيبة ظهره بقوة وحاول رفعها. خارج توقعات كل مسافر آخر تقريبًا ، فإن حقيبة ظهره لم تتزحزح حتى. الراكب الذي بدا متوحشًا جدًا لم يكن قادرًا على رفع حقيبة ظهر تشن بيد واحدة.
‘الجبن’ تشن غي أضى الركاب الجديد إلى حد كبير. لقد قام بفحص الحافلة بأكملها ، وبدا هذا الشاب أمامه الأسهل في التنمر اليه. لقد مد لسانه وحاول بجد لعق على جرحه قبل أن يأخذ المقعد المجاور لتشن غي.
“قليلا” ، اعترف تشن غي دون خجل.
واضعا يديه للأسفل ببطء، أدار تشن غي رأسه للنظر بجانبه. بعد سماع ما قاله الراكب الجديد ، حتى هو اعتقد أن الرجل كان على وشك مهاجمته ، أو على الأقل ، فتح حقيبته لإلقاء نظرة على الداخل. ومع ذلك ، كما اتضح ، كان نباح الرجل أكبر من لدغته. لم يجد حتى ذريعة لنفسه وجلس مباشرة.
إستمتعوا~~~
“إيه … هل أنت متجه نحو مدينة لي وان؟” كان تشن غي مستمتع بهذا الراكب الجديد. أول ما فعله بعد ركوب الحافلة كان استفزاز الركاب الآخرين. كانت أفعاله وتعبيراته على القمة وكأنه قلق من أن الآخرين لن يعرفوا بأنه قاتل مجنون.
الفصل ستمائة وستة وعشرون: المحطة التالية، مدينة لي وان.
“من سيأخذ هذه الحافلة الأخيرة التي تم إعدادها للموتى في منتصف الليل إذا لم تكن متجهة إلى مدينة لي وان؟” درس الراكب الجديد تشن غي على مسافة قريبة. كان انطباعه أنه من بين جميع المسافرين على متن الحافلة ، بدا تشن غي الأكثر طبيعية وكان على الأرجح شخصًا جيدًا.
‘هذا ليس دم.’ تم تأكيد شكوك تشن غي. عادة ، إذا كان الشخص يحمل حقيبة ‘أجزاء جثة’ ، إلا إذا كانت معامل بشكل خاص مع الفحم أو غلاف بلاستيكي ، سيكون هناك بالتأكيد رائحة.
“حافلة مهيأة للأموات …” قد يظن المرء أن تشن غي قد درس في التمثيل من قبل لأنه تولى دور فرد خائف في نقرة إصبع. لقد أخذ نفسًا باردًا كما لو كان يحاول قمع خوفه ، لكن تصرفه كذب مشاعره ‘الحقيقية’. أشع الخوف من الداخل. على الرغم من أن تعبيره الوجهي لم يتغير كثيرًا ، إلا أنه تأكد من أن حافة عينيه قد ارتجفت وأن بؤبؤاه قد انتابهم القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو هو.” بعد ضحكة مكتومة قصيرة ، أعطى الراكب الجديد الأمر تجربة أخرى. شدّت عضلاته الفاشلة على ذراعيه ، وبدا وكأنه قد استخدم الحد الأقصى لقوته قبل أن يتمكن من رفع حقيبة ظهر تشن غي للأعلى وإلقائها على الأرض.
كان الرامب الجديد راضيا بشكل متزايد عن رد فعل تشن غي. كان يحب أولئك الذين كانوا ‘اضعف’ مما كان عليه. “ما اسمك؟”
“ما الموجود داخل الحقيبة؟” رفع الراكب الجديد ذقنه وأشار النهايات الحادة للمقص في عيون تشن غي.
“اسمي تشن غي. أنا عامل منتزه. ماذا عنك؟” قام تشن غي بالدخول أعمق في مقعده كما لو كان خائفًا من أن سؤاله قد يسيء إلى الرجل ، لذا أضاف بسرعة ، “لكن لا بأس إذا لم تكن تريد أن تخبرني ، أنا فقط أطلب للمتعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضا ألقوا نظرة على ملحمة فالهالا إنها من ترجمتي أرجوا أن تعجبكم.
“يمكنك أن مناداتي بمقص. أنا ذاهب إلى مدينة لي وان للبحث عن شخص ميت.” لم يطلب تشن غي التفاصيل ، لكن الركاب الجدد قام ببساطة بتفريغ قصته على تشن غي.
“أنا أيضًا ذاهب إلى هناك لأجد شخصًا. لقد فُقد أحد أصدقائي ، وكان آخر دليل تركه لي هو هذه الحافلة. لقد رفضت في البداية أن أصدق ذلك حتى رأيت الحافلة تظهر بأم عيني. ليس لديك أي فكرة عن المدة التي ترددت فيها قبل أن أتمكن من استدعاء الشجاعة للركوب في الحافلة … “كان وصف تشن غي مفصلاً بشكل لا يصدق ، وبدا مألوفًا بشكل مريب للطبيب الذي جلس أمامه. لقد أدرك أن تشن غي قد قام بتعديل قصة التلميذ الثانوي ووضعها على نفسه.
بانغ!
“يبدو أنني لست الوحيد في هذه التجربة.” اختفت الابتسامة عن وجه مقص ببطء. نظرة تأمل سقطت عليه ، وعندما لم يكن يمثل بوعي ، عاد التعبير على وجهه إلى طبيعته. هكذا بدا في حياته اليومية.
فصول اليوم
“نحن جميعا متشابهون.” انحنى تشن غي ، متظاهرًا بربط أربطة حذاءه. مسحت أصابعه بصمت على بقعة الدم التي سقطت على حذائه عندما كان الراكب يلوح بمقصه. فرك تشن غي أصابعه معًا ونقل أصابعه بشكل خفي إلى أنفه. كانت حواسه مرتفعة ، أفضل بكثير من الشخص العادي ، ولكن حتى في هذه المسافة القريبة ، لم يتمكن من اكتشاف رائحة الدم من ‘بقعة الدم’.
إستمتعوا~~~
‘هذا ليس دم.’ تم تأكيد شكوك تشن غي. عادة ، إذا كان الشخص يحمل حقيبة ‘أجزاء جثة’ ، إلا إذا كانت معامل بشكل خاص مع الفحم أو غلاف بلاستيكي ، سيكون هناك بالتأكيد رائحة.
المهم أراكم غدا
‘يجب ألا يختلف هذا الرجل عن الطبيب ، وهو شخص عادي يتجه إلى مدينة لي وان للعثور على ‘أمله الأخير’.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو هو.” بعد ضحكة مكتومة قصيرة ، أعطى الراكب الجديد الأمر تجربة أخرى. شدّت عضلاته الفاشلة على ذراعيه ، وبدا وكأنه قد استخدم الحد الأقصى لقوته قبل أن يتمكن من رفع حقيبة ظهر تشن غي للأعلى وإلقائها على الأرض.
يستطيع تشن غي وضع نفسه في حذاء الراكب. كان يعلم أنه كان خطيرًا في الحافلة وكان يعلم أن الوجهة كانت مليئة بالقتلة والأشباح ، لذلك قرر أن يضع هذا التنكر للاختباء بين المجانين والقتلة.
بدأ تشن غي في التوتر بينما سار الرجل في اتجاه نهاية الحافلة. فبعد كل شيء ، كان هذا الرجل يحمل لعنة الكعب الأحمر العالي معه. لقد تحرك في مقعده. لم يكن الأمر أنه كان خائفًا ، لكنه ببساطة رفض أن ينجر إلى مشكلة لم يخلقها. لاحظ المسافر التحرك الصامت لتشن غي. تناوبت عيناه بين تشن غي والطبيب ، وفي النهاية ، سقطت تلك الابتسامة المشوهة قليلاً على تشنن غي.
‘مهما كان تنكر الذئب متقن ، فإن الحمل سيكون دائمًا حمل.’ نظر تشن غي إلى أصابع الرجل الناعمة وهز رأسه قليلاً. لقد تذمر في الداخل ، ‘بالطريقة التي يمسك بها المقص ، أول شخص سيصيبه في مواجهة هو نفسه. في صراع ساخن ، لا يوجد أي فرصة أن سيكون لديه ما يكفي من الهدوء ليتذكر قطع عدوه. الطريقة الأفضل في الواقع هي إمساك المقص في النقطة التي تلتقي فيها الشفرات واستخدام الحافة الحادة كرمح من نوع ما.
الفصل ستمائة وستة وعشرون: المحطة التالية، مدينة لي وان.
هذا الرجل الذي دعا نفسه مقص قد كشف الكثير من نقاط الضعف. قد يخاف الشخص العادي من مظهره المخيف والكلام المجنون ولكن ليس تشن غي. لقد كان عاملًا في منزل مسكون ، ومن وجهة نظر مهنية ، ترك عمل المقص الكثير مما هو مرغوب فيه.
“اسمي تشن غي. أنا عامل منتزه. ماذا عنك؟” قام تشن غي بالدخول أعمق في مقعده كما لو كان خائفًا من أن سؤاله قد يسيء إلى الرجل ، لذا أضاف بسرعة ، “لكن لا بأس إذا لم تكن تريد أن تخبرني ، أنا فقط أطلب للمتعة”.
لم يشكل المقص الكثير من التهديد ، لذا أعاد تشن غي تركيزه إلى الركاب الآخرين. كانوا سيصلون إلى مدينة لي وان قريباً ؛ لم يستطع السماح لهؤلاء الركاب بالتجول بحرية كبيرة. قبل صياغة الخطة ، تم تقديم طارئ آخر – فقد اهتز الهاتف في جيب تشن غي فجأة. وضع تشن غي على السماعة وأجاب. كان صوت فان دادي هو الذي جاء.
‘مهما كان تنكر الذئب متقن ، فإن الحمل سيكون دائمًا حمل.’ نظر تشن غي إلى أصابع الرجل الناعمة وهز رأسه قليلاً. لقد تذمر في الداخل ، ‘بالطريقة التي يمسك بها المقص ، أول شخص سيصيبه في مواجهة هو نفسه. في صراع ساخن ، لا يوجد أي فرصة أن سيكون لديه ما يكفي من الهدوء ليتذكر قطع عدوه. الطريقة الأفضل في الواقع هي إمساك المقص في النقطة التي تلتقي فيها الشفرات واستخدام الحافة الحادة كرمح من نوع ما.
“أيها الرئيس تشن! لقد لاحظت مشكلة! نظرًا لأن باب غرفة المعيشة كان مفتوح ، فقد توجهت لإلقاء نظرة. لم يكن هناك سوى آثار أقدام تتجه إلى أعلى في الدرج ولم ينزل أي منها. هذا الشيء ربما لا يزال داخل المنزل! هل يجب أن أغادر هذا المكان بينما ما زلت أستطيع؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن جميعا متشابهون.” انحنى تشن غي ، متظاهرًا بربط أربطة حذاءه. مسحت أصابعه بصمت على بقعة الدم التي سقطت على حذائه عندما كان الراكب يلوح بمقصه. فرك تشن غي أصابعه معًا ونقل أصابعه بشكل خفي إلى أنفه. كانت حواسه مرتفعة ، أفضل بكثير من الشخص العادي ، ولكن حتى في هذه المسافة القريبة ، لم يتمكن من اكتشاف رائحة الدم من ‘بقعة الدم’.
“لا يوجد سوى آثار أقدام تتجه للأعلى؟”
“أنا صانع دعامة تابع لمدينة ترفيهية. حقيبة الظهر مملوءة بأدواتي اليومية وأدوات عملي إذا جاز التعبير.” رفع تشن غي كلتا يديه في محاولة لإرضائه. لقد رأى ضباط الشرطة يفعلون شيئًا مماثلاً في مسرح الجريمة لتجنب أي نزاع غير ضروري. نعومة الحركة وصدق النغمة تعني أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يقوم فيها تشن غي بشيء من هذا القبيل.
“نعم ، شيء ما لا يبدوا جيدا الليلة. كل شيء يبدوا في غير مكانه! أيها الرئيس تشن ، أين أنت الآن؟ لا أعتقد أنني أستطيع الصمود لفترة أطول!”
“حافلة مهيأة للأموات …” قد يظن المرء أن تشن غي قد درس في التمثيل من قبل لأنه تولى دور فرد خائف في نقرة إصبع. لقد أخذ نفسًا باردًا كما لو كان يحاول قمع خوفه ، لكن تصرفه كذب مشاعره ‘الحقيقية’. أشع الخوف من الداخل. على الرغم من أن تعبيره الوجهي لم يتغير كثيرًا ، إلا أنه تأكد من أن حافة عينيه قد ارتجفت وأن بؤبؤاه قد انتابهم القلق.
“تحمل هناك لفترة أطول قليلا ، سأكون هناك قريبا!”
لم يهاجم تشن غي ولكنه استهدف محمولاته. كانت تلك هي المرة الأولى التي يصادف فيها تشن غي شخصًا كهذا. عبس بقسوة ، وتساءل عما إذا كان الراكب قد رأى مجموعة الأشباح المختبئين في حقيبة ظهره.
~~~~~
“حافلة مهيأة للأموات …” قد يظن المرء أن تشن غي قد درس في التمثيل من قبل لأنه تولى دور فرد خائف في نقرة إصبع. لقد أخذ نفسًا باردًا كما لو كان يحاول قمع خوفه ، لكن تصرفه كذب مشاعره ‘الحقيقية’. أشع الخوف من الداخل. على الرغم من أن تعبيره الوجهي لم يتغير كثيرًا ، إلا أنه تأكد من أن حافة عينيه قد ارتجفت وأن بؤبؤاه قد انتابهم القلق.
فصول اليوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الرجل الذي دعا نفسه مقص قد كشف الكثير من نقاط الضعف. قد يخاف الشخص العادي من مظهره المخيف والكلام المجنون ولكن ليس تشن غي. لقد كان عاملًا في منزل مسكون ، ومن وجهة نظر مهنية ، ترك عمل المقص الكثير مما هو مرغوب فيه.
مقص المسكين… لم يجد إلا تشن غي وكان عليه إغضاب الكعب العالي
“أنا صانع دعامة تابع لمدينة ترفيهية. حقيبة الظهر مملوءة بأدواتي اليومية وأدوات عملي إذا جاز التعبير.” رفع تشن غي كلتا يديه في محاولة لإرضائه. لقد رأى ضباط الشرطة يفعلون شيئًا مماثلاً في مسرح الجريمة لتجنب أي نزاع غير ضروري. نعومة الحركة وصدق النغمة تعني أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يقوم فيها تشن غي بشيء من هذا القبيل.
المهم أراكم غدا
‘لماذا يسير نحونا؟’ كان تشن غي في حيرة من فعل الرجل. ‘مهلا ، هل يعتزم الإساءة إلى كل مسافر في هذه الحافلة مرة واحدة على الأقل؟ لست متأكدًا أن هذه فكرة جيدة يا صديقي.’
وأيضا ألقوا نظرة على ملحمة فالهالا إنها من ترجمتي أرجوا أن تعجبكم.
“حافلة مهيأة للأموات …” قد يظن المرء أن تشن غي قد درس في التمثيل من قبل لأنه تولى دور فرد خائف في نقرة إصبع. لقد أخذ نفسًا باردًا كما لو كان يحاول قمع خوفه ، لكن تصرفه كذب مشاعره ‘الحقيقية’. أشع الخوف من الداخل. على الرغم من أن تعبيره الوجهي لم يتغير كثيرًا ، إلا أنه تأكد من أن حافة عينيه قد ارتجفت وأن بؤبؤاه قد انتابهم القلق.
إستمتعوا~~~
لم يهاجم تشن غي ولكنه استهدف محمولاته. كانت تلك هي المرة الأولى التي يصادف فيها تشن غي شخصًا كهذا. عبس بقسوة ، وتساءل عما إذا كان الراكب قد رأى مجموعة الأشباح المختبئين في حقيبة ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الرجل الذي دعا نفسه مقص قد كشف الكثير من نقاط الضعف. قد يخاف الشخص العادي من مظهره المخيف والكلام المجنون ولكن ليس تشن غي. لقد كان عاملًا في منزل مسكون ، ومن وجهة نظر مهنية ، ترك عمل المقص الكثير مما هو مرغوب فيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات