الفصل ستمائة وستة وأربعون: الرئيس.
الفصل ستمائة وستة وأربعون: الرئيس.
“يجب أن أساعد المطبخ ، وأعمل كنادل ، و أعمل على السجلات. على الرغم من أنني تقنيًا الرئيس، أشعر أنني أقل من المساعدة الموظفة هنا.” ضغط الرجل نفسه خلف العداد. “هل ستبقون هنا ، أم أنكم هنا لتناول الطعام؟”
“لا تقلقوا ، كل شيء تحت السيطرة”. وقف تشن غي لتحريك مفاصله. مقارنة بحالة الركاب الآخرين ، يمكن للمرء أن يرى كم كان تشن غي متدربًا جيدًا.
وافق مقص على الطبيب. من المجموعة ، فقط تشن غي حمل تعبير غريب.
“أقصد ، يجب أن تحاول الحفاظ على قوتك. قد يصبح وضعنا أسوأ من هذا.” كان الطبيب يلهث بشدة أيضا. من بين الركاب الثلاثة ، كان المقص صاحب أقوى قوة بدنية. فبعد كل شيء ، كان قد أعد الكثير لهذا اليوم ، ويجب أن يشمل ذلك التدريب البدني المكثف.
“يقع هذا الفندق تحت أراضي شبح آخر ، لذا لن تجرؤ تلك المرأة التي بلا رأس مؤقتًا على الدخول.” ربت تشن غي بطن القطة البيضاء. كان المخلوق مفزوعًا لدرجة عنها لم ادفع يد تشن غي إلى الوراء ، وهو ما كان سيفعله عادة.
“انتظر للحظة! ما الذي قلته للتو؟ ما الذي تقصده بأن هذا المكان ينتمي إلى أراضي شبح آخر؟ لا تقل لي … هناك شيء آخر مثل ذلك الوحش يعيش هنا!” كان السكير قد نما عقليا قليلا في تلك الليلة. لقد أصبح دماغه أكثر مرونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنأخذ منك شيئًا آخر. سنطردك بعيدًا في اليوم الذي لا يمكنك فيه تزويدنا بالشيء الذي نحتاجه.” بدا الرئيس معقولا. “يمكنني أن أضمن أن هذا هو المكان الأكثر أمانًا في هذه البلدة الصغيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دقيقة واحدة ، رأى الركاب رجلاً يتدحرج وهو يخرج من الممر. كانت يديه تربطان مئزر المطبخ ، بدا المئزر جديدًا لأنه لم يكن هناك بقع عليه.
“أعتقد أنه يمكنك رؤية ذلك بهذه الطريقة. ولكن لا تقلق ، فشبح المرأة لا يزال نائمًا. حتى الآن ، لن تستيقظ”. مشى تشن غي نحو المطعم ، تاركًا العدد القليل من المسافرين المذهولين.
“لقد اعترف بذلك بسهولة؟ هناك مرأة وحش أخرى هنا؟ ما هذا؟” التفت السكير للنظر إلى الطبيب ومقص. “مهلا ، لماذا لا تقولان شيئًا؟ هناك شبح مرأة بالخارج ، شبحٌ لعين!”
وضع تشن غي القطة اابيضاء على كتفيه وجمع المفاتيح الأربعة. “لا تكشفوا عن الخطة. آمل أن تكونوا على استعداد لأن تثقوا بي. يمكنني أن أضمن لكم أنني شخص لطيف ، لكن لطفي يأتي مع حد”.
“كن هادئا. فماذا لو كان شبحا؟” ضرب مقص أيدي السكير وتلفظ بلهجة باردة ، “إذا تجرأوا على المجيء إليّ ، راقبوني وأنا أهزم شبحًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دقيقة واحدة ، رأى الركاب رجلاً يتدحرج وهو يخرج من الممر. كانت يديه تربطان مئزر المطبخ ، بدا المئزر جديدًا لأنه لم يكن هناك بقع عليه.
من بين القليلين ، كان الطبيب هو الأكثر هدوءا. “هل لاحظتم أن المصطلحات التي استخدمها كلها مؤقتة؟ هذا يعني أن الشبح في الخارج قد يأتي ، وأن الشبح في الداخل قد يستيقظ في أي وقت قريب ، وإذا حدث ذلك ، سنحتاج إلى التعامل مع شبحين في نفس الوقت”
“أعتقد أنه يمكنك رؤية ذلك بهذه الطريقة. ولكن لا تقلق ، فشبح المرأة لا يزال نائمًا. حتى الآن ، لن تستيقظ”. مشى تشن غي نحو المطعم ، تاركًا العدد القليل من المسافرين المذهولين.
“ماذا تعني؟” اعتقد السكير أن الطبيب كان الأكثر ثقة في المجموعة ، وكان يحاول فهم المعنى الخفي في كلماته.
“كن هادئا. فماذا لو كان شبحا؟” ضرب مقص أيدي السكير وتلفظ بلهجة باردة ، “إذا تجرأوا على المجيء إليّ ، راقبوني وأنا أهزم شبحًا”.
“كن هادئا. فماذا لو كان شبحا؟” ضرب مقص أيدي السكير وتلفظ بلهجة باردة ، “إذا تجرأوا على المجيء إليّ ، راقبوني وأنا أهزم شبحًا”.
“أقصد ، يجب أن تحاول الحفاظ على قوتك. قد يصبح وضعنا أسوأ من هذا.” كان الطبيب يلهث بشدة أيضا. من بين الركاب الثلاثة ، كان المقص صاحب أقوى قوة بدنية. فبعد كل شيء ، كان قد أعد الكثير لهذا اليوم ، ويجب أن يشمل ذلك التدريب البدني المكثف.
“ماذا تعني؟” اعتقد السكير أن الطبيب كان الأكثر ثقة في المجموعة ، وكان يحاول فهم المعنى الخفي في كلماته.
“يجب أن تكون تمزح … أي نوع من الكوابيس قد مشيت إليه. لقد خرجت للشرب فقط ، هذا كل شيء …” صعد السكير من الأرض. أثناء الاستماع إلى أصداء الضربة القادمة من الباب ، انزلق العرق البارد أسفل وجهه.
“لا تقلقوا ، كل شيء تحت السيطرة”. وقف تشن غي لتحريك مفاصله. مقارنة بحالة الركاب الآخرين ، يمكن للمرء أن يرى كم كان تشن غي متدربًا جيدًا.
“يجب أن يكون هذا الترتيب الأكثر أمانًا.” تحول الطبيب إلى تشن غي. فبعد كل شيء ، كان الأخير مركزهم الروحي.
“هل من احد هنا؟” مشى تشن غي إلى العداد. تم تزيين الفندق بأسلوب التسعينيات ، وهو يشبه الموقع في لعبة تشاو بو. بعد الانتظار لمدة عشر ثوانٍ ، جاء صوت رجل من إحدى الغرف في عمق الممر. “من فضلك انتظر لحظة! سأكون هناك قريبا!”
بعد دقيقة واحدة ، رأى الركاب رجلاً يتدحرج وهو يخرج من الممر. كانت يديه تربطان مئزر المطبخ ، بدا المئزر جديدًا لأنه لم يكن هناك بقع عليه.
وضع تشن غي القطة اابيضاء على كتفيه وجمع المفاتيح الأربعة. “لا تكشفوا عن الخطة. آمل أن تكونوا على استعداد لأن تثقوا بي. يمكنني أن أضمن لكم أنني شخص لطيف ، لكن لطفي يأتي مع حد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يمكنك أن تكون بطيئًا لهذه الدرجة؟ نقص الكفاءة يظهر. كواحد في وحدة الخدمات ، عليك أن تتذكر أن العملاء دائمًا يحتلون المرتبة الأولى”. مسح تشن غي الرجل بفارغ الصبر.
“ماذا تعني؟” اعتقد السكير أن الطبيب كان الأكثر ثقة في المجموعة ، وكان يحاول فهم المعنى الخفي في كلماته.
وضع تشن غي القطة اابيضاء على كتفيه وجمع المفاتيح الأربعة. “لا تكشفوا عن الخطة. آمل أن تكونوا على استعداد لأن تثقوا بي. يمكنني أن أضمن لكم أنني شخص لطيف ، لكن لطفي يأتي مع حد”.
“ألف اعتذار ، كنت أساعد في المطبخ.” الرجل في منتصف العمر لم يكن غاضبًا. في الواقع ، كان لديه ابتسامة على وجهه ، إلى جانب سلوكه العام ، جعلته يبدو ودودًا ومرحباً.
“إذا اختبأنا جميعًا داخل هذه القاعة ، فهذا يعني أننا تسليم إقباليتنا للأخرين ، ومنحهم وقتًا كافيًا لإقامة مصائد مختلفة ، وسنبقى فقط وننتظر داخل الغرفة”. لم رقم تشن غي حتى بإلقاء نظرة على المفاتيح على العداد.
“المساعدة في المطبخ؟” لاحظ تشن غي أن يدي الرجل كانت رطبة – لقد تم غسلها للتو. ومع ذلك ، فعل ذلك في عجلة من أمره ، حيث كان هناك بعض البقع الحمراء الداكنة تحت أظافره.
“انتظر للحظة! ما الذي قلته للتو؟ ما الذي تقصده بأن هذا المكان ينتمي إلى أراضي شبح آخر؟ لا تقل لي … هناك شيء آخر مثل ذلك الوحش يعيش هنا!” كان السكير قد نما عقليا قليلا في تلك الليلة. لقد أصبح دماغه أكثر مرونة.
“نعم ، لدينا فقط طباخ واحد هنا ، لذلك في بعض الأحيان ، أعود إلى هناك لمساعدته.” قال الرجل السمين. كانت عيناه خرزية من ثنايا الدهون. إذا لم يدر رقبته ، كان من الصعب معرفة من كان ينظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ، ما الذي علينا فعله رأيك؟” كان الآخرون فضوليين حول أفكار تشن غي.
“يمكنكم البقاء مجانًا في الليلة الأولى ، ولكن إذا كنتم ترغبون في الاستمرار في الإقامة ، في الليلة الثانية ، فسنختار منك شيئًا لنقابله كرسوم الغرفة”. كما لو كان يخشى أن يكون هناك سوء فهم ، أضاف الرئيس السمين ، “المال لا يعني الكثير بالنسبة لنا. نحن نفضل أن نحصل على الرسوم عن طريق الحصول على بعض اللحظات الفريدة”.
“هل أنت الدئيس هنا؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها السكير شخص يمكنه التواصل معه بشكل طبيعي ، وكان قلبه متحمسًا أكثر من اللازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ، ما الذي علينا فعله رأيك؟” كان الآخرون فضوليين حول أفكار تشن غي.
“يجب أن أساعد المطبخ ، وأعمل كنادل ، و أعمل على السجلات. على الرغم من أنني تقنيًا الرئيس، أشعر أنني أقل من المساعدة الموظفة هنا.” ضغط الرجل نفسه خلف العداد. “هل ستبقون هنا ، أم أنكم هنا لتناول الطعام؟”
وضع تشن غي القطة اابيضاء على كتفيه وجمع المفاتيح الأربعة. “لا تكشفوا عن الخطة. آمل أن تكونوا على استعداد لأن تثقوا بي. يمكنني أن أضمن لكم أنني شخص لطيف ، لكن لطفي يأتي مع حد”.
“كيف هي الأسعار؟” عبس الطبيب. كان يعلم أن شيئا ما لم يكن صحيحا. لتكون قادرًا على العمل داخل هذه البلدة الصغيرة ، كان هناك بالتأكيد خطأ في هذا المكان.
“كن هادئا. فماذا لو كان شبحا؟” ضرب مقص أيدي السكير وتلفظ بلهجة باردة ، “إذا تجرأوا على المجيء إليّ ، راقبوني وأنا أهزم شبحًا”.
“يمكنكم البقاء مجانًا في الليلة الأولى ، ولكن إذا كنتم ترغبون في الاستمرار في الإقامة ، في الليلة الثانية ، فسنختار منك شيئًا لنقابله كرسوم الغرفة”. كما لو كان يخشى أن يكون هناك سوء فهم ، أضاف الرئيس السمين ، “المال لا يعني الكثير بالنسبة لنا. نحن نفضل أن نحصل على الرسوم عن طريق الحصول على بعض اللحظات الفريدة”.
وضع تشن غي القطة اابيضاء على كتفيه وجمع المفاتيح الأربعة. “لا تكشفوا عن الخطة. آمل أن تكونوا على استعداد لأن تثقوا بي. يمكنني أن أضمن لكم أنني شخص لطيف ، لكن لطفي يأتي مع حد”.
“ماذا لو كنا نرغب في الإقامة لليلة الثالثة؟” تدخل تشن غي ليسأل.
“كن هادئا. فماذا لو كان شبحا؟” ضرب مقص أيدي السكير وتلفظ بلهجة باردة ، “إذا تجرأوا على المجيء إليّ ، راقبوني وأنا أهزم شبحًا”.
“سنأخذ منك شيئًا آخر. سنطردك بعيدًا في اليوم الذي لا يمكنك فيه تزويدنا بالشيء الذي نحتاجه.” بدا الرئيس معقولا. “يمكنني أن أضمن أن هذا هو المكان الأكثر أمانًا في هذه البلدة الصغيرة.”
“يجب أن يكون هذا الترتيب الأكثر أمانًا.” تحول الطبيب إلى تشن غي. فبعد كل شيء ، كان الأخير مركزهم الروحي.
“أعتقد أنني فهمت.” أومأ السكير. “هذا المكان يشبه المنطقة الآمنة في الألعاب. ماذا لو يبقى أربعتنا هنا الليلة؟”
“أعتقد أنني فهمت.” أومأ السكير. “هذا المكان يشبه المنطقة الآمنة في الألعاب. ماذا لو يبقى أربعتنا هنا الليلة؟”
“ستكون هذه مفاتيح غرفكم.” كما لو كان يخشى أن يتراجع السكير عن كلامه ، سرعان ما أخرج الرئيس السمين أربعة مفاتيح من تحت العداد. تم تسجيل كل مفتاح برقم.
“ألف اعتذار ، كنت أساعد في المطبخ.” الرجل في منتصف العمر لم يكن غاضبًا. في الواقع ، كان لديه ابتسامة على وجهه ، إلى جانب سلوكه العام ، جعلته يبدو ودودًا ومرحباً.
“لا نحتاج إلى أربع غرف ، يمكن أن يتشارك اثنان منا في غرفة واحدة.” كان الطبيب أكثر حذرا.
“أعتقد أنه يمكنك رؤية ذلك بهذه الطريقة. ولكن لا تقلق ، فشبح المرأة لا يزال نائمًا. حتى الآن ، لن تستيقظ”. مشى تشن غي نحو المطعم ، تاركًا العدد القليل من المسافرين المذهولين.
“بالطبع ، يرجى أن تناقشوا فيما بينكم كيف ستقررون ترتيب النوم. سأعود إلى المطبخ لأجعل الموظفين يعدون عشائكم”. عاد الرئيس إلى المطبخ ، ولكن من الغريب أن الطريق الذي سلكه كان مختلفًا عن المسار الذي استخدمه عندما خرج من ‘المطبخ’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دقيقة واحدة ، رأى الركاب رجلاً يتدحرج وهو يخرج من الممر. كانت يديه تربطان مئزر المطبخ ، بدا المئزر جديدًا لأنه لم يكن هناك بقع عليه.
بعد مغادرة الرئيس ، اختار الطبيب غرفتين كانتا متجاورتين. “سنأخذ هاتين الغرفتين ، لكننا جميعًا سنبقى في نفس الغرفة مع إبقاء الآخرى فارغة. سنتناوب على البقاء مستيقظين طوال الليل ، مع إيلاء اهتمام وثيق لهاتين الغرفتين. في حالة حدوث أي شيء ، الحارس سوف يوقظ الجميع. “
“أعتقد أنه يمكنك رؤية ذلك بهذه الطريقة. ولكن لا تقلق ، فشبح المرأة لا يزال نائمًا. حتى الآن ، لن تستيقظ”. مشى تشن غي نحو المطعم ، تاركًا العدد القليل من المسافرين المذهولين.
“كيف هي الأسعار؟” عبس الطبيب. كان يعلم أن شيئا ما لم يكن صحيحا. لتكون قادرًا على العمل داخل هذه البلدة الصغيرة ، كان هناك بالتأكيد خطأ في هذا المكان.
“هذه فكرة رائعة!” إشتعل الأمل في عيون السكير مرة أخرى “طالما بقينا على قيد الحياة حتى الصباح أو حتى يتشتت الضباب ، فسنكون بالتأكيد قادرين على الهروب من هذه البلدة الصغيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وافق مقص على الطبيب. من المجموعة ، فقط تشن غي حمل تعبير غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن يكون هذا الترتيب الأكثر أمانًا.” تحول الطبيب إلى تشن غي. فبعد كل شيء ، كان الأخير مركزهم الروحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين القليلين ، كان الطبيب هو الأكثر هدوءا. “هل لاحظتم أن المصطلحات التي استخدمها كلها مؤقتة؟ هذا يعني أن الشبح في الخارج قد يأتي ، وأن الشبح في الداخل قد يستيقظ في أي وقت قريب ، وإذا حدث ذلك ، سنحتاج إلى التعامل مع شبحين في نفس الوقت”
“إذا اختبأنا جميعًا داخل هذه القاعة ، فهذا يعني أننا تسليم إقباليتنا للأخرين ، ومنحهم وقتًا كافيًا لإقامة مصائد مختلفة ، وسنبقى فقط وننتظر داخل الغرفة”. لم رقم تشن غي حتى بإلقاء نظرة على المفاتيح على العداد.
“لا نحتاج إلى أربع غرف ، يمكن أن يتشارك اثنان منا في غرفة واحدة.” كان الطبيب أكثر حذرا.
“إذا ، ما الذي علينا فعله رأيك؟” كان الآخرون فضوليين حول أفكار تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأمر بسيط للغاية. لقد قال الرئيس في وقت سابق إنه لا يوجد أحد هنا سوى نفسه والطاهي”. ظهرت ابتسامة على وجه تشن غي وهو يمد يده. “هناك اثنان منهم ولكن أربعة منا. مقارنةً بالحياة طوال الليل بقلق ، أتمنى أن أكون أكثر نشاطًا وأتولى دور الرئيس لليلة واحدة.”
الفصل ستمائة وستة وأربعون: الرئيس.
“هل تريد الاستيلاء على هذا المكان؟” شعر السكير وكأن عالمه سينفجر. “أخي ، كان الرجل لطيفًا ومهذبًا عندما تعاملنا معه في وقت مبكر ، وأنت تخطط لسرقة المكان منه؟ أليس هذا غير مناسب إلى حد ما؟”
“متجر لم يجرؤ حتى شبح أحمر على الدخول فيه ، هل تعتقد حقًا أن الرئيس كان لطيفًا معنا؟” لعب تشن غي لعبة تشاو بو ، لذا فهم الغرض من هذا ‘الفندق’. كان العملاء جميعهم طعام ، في انتظار إرسالهم إلى معدة الشبح الأحمر الذي تم احتجازها داخل الثلاجة. “سوف تفهم لماذا أقوم بهذا أثناء العشاء.”
“ستكون هذه مفاتيح غرفكم.” كما لو كان يخشى أن يتراجع السكير عن كلامه ، سرعان ما أخرج الرئيس السمين أربعة مفاتيح من تحت العداد. تم تسجيل كل مفتاح برقم.
وضع تشن غي القطة اابيضاء على كتفيه وجمع المفاتيح الأربعة. “لا تكشفوا عن الخطة. آمل أن تكونوا على استعداد لأن تثقوا بي. يمكنني أن أضمن لكم أنني شخص لطيف ، لكن لطفي يأتي مع حد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلقوا ، كل شيء تحت السيطرة”. وقف تشن غي لتحريك مفاصله. مقارنة بحالة الركاب الآخرين ، يمكن للمرء أن يرى كم كان تشن غي متدربًا جيدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات