الفصل ستمائة وواحد وخمسون: تنظيف المشهد "2في1"
الفصل ستمائة وواحد وخمسون: تنظيف المشهد “2في1”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بأوردة الدم النابضة والوحوش المثيرة للاشمئزاز داخل الفندق ، بدت فردتي الكعب العالي الأحمر نقيةً وجميلة للغاية.
فتح باب الفندق ، وهذا أعطى المرأة مقطوعة الرأس الفرصة للهروب. انفجرت الأوعية الدموية التي تجمعت على جسدها ، وسحبت جمجمتها جسدها الهامد عبر الباب. كانت المرأة مقطوعة الرأس تحد من قوتها حتى الأن. لم تكن قوية مثل المرأة الشراهة ، وكانت في أراضيها ، لذلك لم يكن لديها ميزة جغرافية. كان هذا هو أفضل حل يمكن أن تتوصل إليه.
بصفتها شاغلاً لمدينة لي وان ، كان على المرأة التي بلا رأس أن تعرف أن الفندق هو أرض الوحش الشره. ومع ذلك ، فإنها ربما لم تتوقع أن تستيقظ الشبح من سباتها في اللحظة التي دخلت فيها الفندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلق اللسان الدموي الأحمر نحو المرأة مقطوعة الرأس. كانت مساحة المرأة مقطوعة الرأس للتهرب أصغر. أُجبرت إلى الركن الأيسر من الردهة ، لكن في النهاية تمكنت إحدى الألسنة من الإلتفاف حول ساقها.
على افتراض أنهم لم يكونوا بعيدين عن فرائسهم ، سيحتاج شبح أحمر إلى ثانية واحدة فقط لقتل شخص عادي بعشر طرق مختلفة ، وهذا هو سبب استعدادها للدخول إلى الفندق. من وجهة نظرها ، كانت ستفعل الفعل وتتراجع من المسرح قبل أن تستيقظ المرأة الشراهة. لم تكن قادرة على مضاهاة قوة شبح الشره ، لكن ااشبح الشره كان سيواجه بالتأكيد صعوبة في ملاحقتها في جميع أنحاء المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الخطة مثالية بالفعل ، ولكن لسوء الحظ ، كان خصمها تشن غي. كانت لحظة معاملتها لتشن غي كشخص عادي هي اللحظة التي خسرت فيها اللعبة. في نظر شبح أحمر، كان الإنسان العادي ليس أكثر من طعام يمكن أن يوفر لهم الاستياء ، وفي نظر تشن غي ، كان شبح أحمر عادي العادي عبارة عن طعام يمكن أن يحسن مستوى طاقة موظفيه. سارت الأمور في كلا الاتجاهين ، وكان ذلك هو الإنصاف في عيون تشن غي.
“جائعة! أنا جائعة جدا!” انحسرت الجدران ، واكتشف تشن غي بصدمة أن تصميم الفندق لم يكن مختلفًا تمامًا عن مشرحة اادكتور قاو تحت الأرض. السقف والجدران والأرض كلها كانت مصنوعة من اللحم والعظام.
مع التعامل الاستثنائي مع التوقيت ، كانت المرأة مقطوعة الرأس مركّزة جدًا على تشن غي إلى حد أنها إنقضت إلى المكان الذي أدى فيه المطبخ إلى الممر ، وكانت تلك اللحظة التي اختارت فيها الوحش الشره أن تخرج من المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانتت قريبتين جدًا لدرجة أن المرأة مقطوعة الرأس فقدت فرصتها في التفادى ، لذلك لم يكن أمامها خيار سوى التعرض للضربة الأولى من الوحش الشره. ثم ، حاولت قصارى جهدها للهروب.
توقف تشن غي للتقرير لمدة دقيقة أو دقيقتين ، لكن الوضع داخل الفندق بدأ يتغير. بدأ الجسم الكبير للوحش ينقسم للكشف عن العديد من الفجوات الصغيرة ، وأمكن سماع صوت امرأة قادم من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت زانغ يا مختبئة داخل ظلي. ما الأمر؟” لم يكن لدى تشن غي الوقت الكافي للتوقف والتفكير لأن صرخة المرأة مقطوعة الرأس ترددت في جميع أنحاء الردهة. إستدار تشن غي إلى المعركة ، ورأى المرأة مقطوعة الرأس تقطع طواعيةً ساقها اليسرى التي التف بها اللسان. بعد أن انفصلت عن جسدها ، ذابت الساق إلى كتلة من الأوعية الدموية ، وتم جرها من قبل اللسان مرة أخرى في جسم الوحش الشره.
بدا أن الوحش الشره قد رأى من خلال خطة المرأة مقطوعة الرأس. الجسد الهائل الذي كانت تتملكه الكراهية والجوع قد انطلق إلى الأمام مثل تدافع فيل عملاق. تشتت الضباب ، وإهتز المبنى بأكمله كما لو أنه كان حيا. الأوردة الدموية على الجدران نبضت بإيقاعها المحدد ، وقد إنفصلوا عن الجدران مثل خيوط السلاسل. تشابكوا عند مدخل الفندق ، وأغلقوا تراجع المرأة مقطوعة الرأس.
استمرت الأوردة الدموية داخل الفندق في النبض. انتقل الوحش الشره إلى الأمام. بدا أنها كانت تنوي استخدام أفواهها العديدة لمضغ الطعام أمام عينيها.
“جائعة ، جائعة ، أنا جائعة جدا!” نحبت الوحش الشره ، وتمزقت الأفواه على الجسم. كان هناك عدد كبير من الأوعية الدموية التي تم نسجها معًا ، ويبدو أن العديد من الألسنة اللزجة كانت تمد من داخل العديد من الأفواه.
دون محاولة حماية الاستياء في عينيها ، سكب الدم من الجذع على أكتاف المرأة مقطوعة الرأس. عرفت أنها لا تملك اليد العليا ، لذلك لم تتعمد مواجهة الوحش الشره بعمى. بدلاً من ذلك ، جمعت قوتها
وجمعت الأوعية الدموية حول جسدها.
وجمعت الأوعية الدموية حول جسدها.
خيطة الجمجمة المقطوعة إلى جسدها. يجب أن يكون هذا ما كانت تبدو عليه في لحظة وفاتها. كانت ترتدي بيجاما ، كل شبر من الملابس مصبوغ بالدماء.
إستدار تشن غي إلى الوراء للنظر في ظله. كان في الأصل ينوي إلقاء نظرة عليه فقط ، لكنه لاحظ بصدمة أن ظله كان يتغير بسرعة بطيئة بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خيوط أوعية الدم إستهدفها. حاولت المرأة التهرب ، لكن الدم كان يتحرك بسرعة كبيرة بالنسبة لها. غير قادرة على الهرب ، استخدمت دمها للف جسدها لحماية نفسها من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون حتى تحريك إصبع ، فإن الوحش الشره لم تحتاج إلا إلى التلاعب بسلاسل الأوردة الدموية السميكة تلك لمنح المرأة مقطوعة الرأس وقتًا عصيبًا.
إسف على التأخر, عليكم لوم صديقي……
بدا أن الوحش الشره قد رأى من خلال خطة المرأة مقطوعة الرأس. الجسد الهائل الذي كانت تتملكه الكراهية والجوع قد انطلق إلى الأمام مثل تدافع فيل عملاق. تشتت الضباب ، وإهتز المبنى بأكمله كما لو أنه كان حيا. الأوردة الدموية على الجدران نبضت بإيقاعها المحدد ، وقد إنفصلوا عن الجدران مثل خيوط السلاسل. تشابكوا عند مدخل الفندق ، وأغلقوا تراجع المرأة مقطوعة الرأس.
“الفرق في القوة كبير جدا!” كانت أفضل نتيجة ممكنة لتشن غي هي الوضع المتكافئ ، والأفضل إذا تم إضعاف الشبحين الأحمرين بشكل متساوي بعد المعركة. ومع ذلك ، بناءً على ما كان يراه ، كانت الوحش الشره ستحقق فوزًا ساحقًا. يمكنها بسهولة تعذيب المرأة مقطوعة الرأس وقتلها دون التعرض للإصابة.
في لعبة تشاو يو ، سيطر تشن غي على تشاو بو للمغادرة بمجرد أن بدأ الشبحان الأحمران في قتال بعضهما البعض. لم يكن لديه فكرة عما حدث بالفعل في وقت لاحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيجب أن أحاول مساعدة المرأة مقطوعة الرأس في مساواة الوضع إلى حد ما؟” الآن ، وضعت ثلاثة خيارات أمام تشن غي. كان واحدا هو مساعدة المرأة مقطوعة الرأس لمحاربة الوحش الشره. بعد القبض على الوحش الشره ، كان سيلجأ إلى التعامل مع المرأة مقطوعة الرأس. كان هناك الكثير من العوامل المخففة لهذه الخطة. أحدها ، يمكن أن تستخدم المرأة مقطوعة الرأس تشن غي كدرع والهروب بينما يتعامل هو مع الوحش الشره. بعد كل شيء ، لم يكن هناك أي دليل على استعدادها للعمل مع تشن غي.
“ليس من العجب أن تعتبر مدينة لي وان سيناريو من فئة 3.5 نجوم. فقط شبح أحمر داخل مبنى واحد هو بهذا القدر من الاستحالة. وأتساءل كيف يبدو أقوى وحش هنا.”
كان الخيار الثاني هو عدم القيام بأي شيء. بعد أن تصيب الوحش الشره المرأة مقطوعة الرأس بجروح بالغة ، كان سيجعل زانغ يا تتعامل مع الوحش الشره. كانت هذه هي الخطة الأكثر أمانًا ، لكن المشكلة الأكبر كانت أن زانغ يا لم تقدم أي إشارة إلى أنها كانت مستعدة لإظهار نفسها. بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة تشن غي في لاستدعائها ، أعطته صفر ردود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الخيار الثالث هو الدوران والرحيل. بخلاف زانغ يا ، لم يكن لدى تشن غي شبح أحمر كامل. كان بإمكانه الاعتماد على ميزة الأرقام لإنزال شبح أحمر، ولكن عندما يكون العدو شبح أحمر أعظم ، كان خياره الوحيد هو الجري.
يجب أن تكون هذه هي ورقتها الرابحة. تم قطع الأوردة والألسنة بعيدا، وقطعت المرأة مقطوعة الرأس لنفسها طريقا للخروج.
“ربما أتيت مبكرا جدًا. إذا كان لدي أسبوع واحد ، فقد أكون قادرًا على مساعدة تشو يين في العثور على قلبه ، وربما يكون باي كيولين قد هضم بنجاح قلب شيونغ كينغ. وبحلول ذلك الوقت ، كنت سأحصل على شبحين أحمرين بجانبي. ، والخيارات الممنوحة لي ستكون أكبر بكثير. ” لقد عبر تشن غي عن أسفه لعدد الساعات القليلة في اليوم على الرغم من أنه استغل كل لحظة ممكنة إلى أقصى حد ممكن. كان يعمل ليلا نهارا – أي شخص آخر في مكانه كان سينهار بالفعل.
بعد قفل الفندق ، هاجم الوحش الشره الصبي ، والمرأة مقطوعة الرأس ، والكعب العالي الأحمر في نفس الوقت. دفع الجسم العملاق إلى الأمام ، مما تسبب في اهتزاز المبنى بأكمله. صرخ الوحش ورأسها الصغير بشكل غير متناسب في انسجام تام. تمزقت أفواه جسدها في نفس الوقت ، لتكشف عن أسنان ملوثة بالدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف تشن غي للتقرير لمدة دقيقة أو دقيقتين ، لكن الوضع داخل الفندق بدأ يتغير. بدأ الجسم الكبير للوحش ينقسم للكشف عن العديد من الفجوات الصغيرة ، وأمكن سماع صوت امرأة قادم من الداخل.
كان الخيار الثاني هو عدم القيام بأي شيء. بعد أن تصيب الوحش الشره المرأة مقطوعة الرأس بجروح بالغة ، كان سيجعل زانغ يا تتعامل مع الوحش الشره. كانت هذه هي الخطة الأكثر أمانًا ، لكن المشكلة الأكبر كانت أن زانغ يا لم تقدم أي إشارة إلى أنها كانت مستعدة لإظهار نفسها. بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة تشن غي في لاستدعائها ، أعطته صفر ردود.
“جائعة …” كان من المستحيل معرفة أي من الفجوات أصدرت هذا الصوت لأول مرة. في البداية ، كان الصوت ضعيفًا جدًا ، ولكن تدريجياً ، بدأت جميع الأفواه في تكوين هذا الصوت. فتحت أفواه لا نهاية لها وأغلقت في انسجام تام على الجسم الكبير. لقد كان مشهدًا يصعب وصفه. شعرت المرأة مقطوعة الرأس بالضغط ، وبدأت في التحرك بشكل أسرع. من البداية ، لم تفكر مطلقًا في القتال – كان هدفها طوال الوقت هو محاولة الهرب.
كان الخيار الثالث هو الدوران والرحيل. بخلاف زانغ يا ، لم يكن لدى تشن غي شبح أحمر كامل. كان بإمكانه الاعتماد على ميزة الأرقام لإنزال شبح أحمر، ولكن عندما يكون العدو شبح أحمر أعظم ، كان خياره الوحيد هو الجري.
“جائعة ، جائعة ، أنا جائعة جدا!” نحبت الوحش الشره ، وتمزقت الأفواه على الجسم. كان هناك عدد كبير من الأوعية الدموية التي تم نسجها معًا ، ويبدو أن العديد من الألسنة اللزجة كانت تمد من داخل العديد من الأفواه.
وجمعت الأوعية الدموية حول جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على افتراض أنهم لم يكونوا بعيدين عن فرائسهم ، سيحتاج شبح أحمر إلى ثانية واحدة فقط لقتل شخص عادي بعشر طرق مختلفة ، وهذا هو سبب استعدادها للدخول إلى الفندق. من وجهة نظرها ، كانت ستفعل الفعل وتتراجع من المسرح قبل أن تستيقظ المرأة الشراهة. لم تكن قادرة على مضاهاة قوة شبح الشره ، لكن ااشبح الشره كان سيواجه بالتأكيد صعوبة في ملاحقتها في جميع أنحاء المدينة.
“هذا الشيء قوي للغاية.” من خلال رؤية يين يانغ الخاصة به، تمكن تشن غي من رؤية الفروق الدقيقة للعديد من الأفواه على جسم الوحش. يبدو أنهم كانوا ينتمون إلى أشخاص مختلفين. “إنها تحافظ على ‘أفواه’ الطعام الذي يتم إرساله إلى بطنها؟ إن أفواه جسدها تخص ضحاياها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشن غي على وشك التحرك ، ولكن عندما رأى الصبي ، توقف. حتى في هذه الحالة ، كان تشن غي لا يزال يحافظ على هدوئه الخارق. بنظرة واحدة ، أدرك أن زي المريض الذي كان الصبي يرتديه كان مختلف عن تلك التي رآها في مستشفى مدينة لي وان. لذلك ، يجب أن يكون هذا الصبي هو المريض الذي انتقل إلى مدينة لي وان من المستشفى الملعون ، وهو الأكثر رعباً في مستشفى مدينة لي وان.
انزلق اللسان الدموي الأحمر نحو المرأة مقطوعة الرأس. كانت مساحة المرأة مقطوعة الرأس للتهرب أصغر. أُجبرت إلى الركن الأيسر من الردهة ، لكن في النهاية تمكنت إحدى الألسنة من الإلتفاف حول ساقها.
“هذا ليس جيدا!” وقف تشن غي. كان مستوى القوة بين الشبحين الأحمرين مختلفًا تمامًا. المعركة قد تنتهي في غمضة عين. لقد حان الوقت له لاتخاذ القرار. “حتى لو ساعدت المرأة مقطوعة الرأس ، فقد لا تقبل مساعدتي. ومع ذلك ، إذا هربْت ، فإن الوحش الشره ستصبح أقوى بعد استهلاك المرأة مقطوعة الرأس”.
دون حتى تحريك إصبع ، فإن الوحش الشره لم تحتاج إلا إلى التلاعب بسلاسل الأوردة الدموية السميكة تلك لمنح المرأة مقطوعة الرأس وقتًا عصيبًا.
مع التعامل الاستثنائي مع التوقيت ، كانت المرأة مقطوعة الرأس مركّزة جدًا على تشن غي إلى حد أنها إنقضت إلى المكان الذي أدى فيه المطبخ إلى الممر ، وكانت تلك اللحظة التي اختارت فيها الوحش الشره أن تخرج من المطبخ.
قد يدخل شبح أحمر عادي في سبات طويل بعد تناول شبح أحمر آخر ، لكن تشن غي شعر أن مثل هذا الوحش النهم قد يكون لديه القدرة على تقصير وقت الإسبات هذا إلى الحد الأدنى. كانت تدعي أنها كانت جائعة. كان جسم الوحش يشبه الثقب الأسود الذي لا يمكن ملؤه أبدًا ، لذلك لم يكن من الجنون افتراض أنها ربما تمتلك قوة هضمية أكبر بكثير من غيرها من الأشباح.
“المرأة الشرهة مكلفة بحماية الفندق ، ويقع الفندق في وسط مدينة لي وان. من الواضح أن الظل لديه ثقة كبيرة بها ، وهذا هو السبب الوحيد لإعطائها موقعاً مهماً لمراقبته. ستصبح أكثر رعبا بعد تناول المرأة مقطوعة الرأس ، وهذا لن يكون جيدًا بالنسبة لي عندما أحارب الظل في المستقبل “. نظر تشن غي بعيدا في المستقبل. لم يقتصر نظره على الموقف الذي كان أمامه فقط. “لو كانت زانغ يا هنا فقط ، فلن يكون الأمر بهذا التعقيد”.
إستدار تشن غي إلى الوراء للنظر في ظله. كان في الأصل ينوي إلقاء نظرة عليه فقط ، لكنه لاحظ بصدمة أن ظله كان يتغير بسرعة بطيئة بشكل لا يصدق.
“لقد كانت زانغ يا مختبئة داخل ظلي. ما الأمر؟” لم يكن لدى تشن غي الوقت الكافي للتوقف والتفكير لأن صرخة المرأة مقطوعة الرأس ترددت في جميع أنحاء الردهة. إستدار تشن غي إلى المعركة ، ورأى المرأة مقطوعة الرأس تقطع طواعيةً ساقها اليسرى التي التف بها اللسان. بعد أن انفصلت عن جسدها ، ذابت الساق إلى كتلة من الأوعية الدموية ، وتم جرها من قبل اللسان مرة أخرى في جسم الوحش الشره.
مع طعم دماء جديدة ، أصبحت الوحش أكثر جنونًا. كان جسدها كله يهتز بإثارة خالصة. إستمرت الشفاه بالإنفتاح والإنغلاق مع إمتداد المزيد من ألسنة الدم تجاه المرأة التي بلا رأس.
مجبرة إلى الركن. لقد علمت المرأة مقطوعة الرأس أنه لم يكن هناك فرصة أنها ستكون قادرة على الهرب ، فلم تكن هناك طريقة تمكنها من الهرب. بدأت الأوعية الدموية على جسدها في الانكماش والسفر إلى المنطقة المحيطة برقبتها. بدا الأمر كما لو أنها قررت التخلي عن جسدها والهرب مع جمجمتها فقط.
يجب أن تكون هذه هي ورقتها الرابحة. تم قطع الأوردة والألسنة بعيدا، وقطعت المرأة مقطوعة الرأس لنفسها طريقا للخروج.
بانغ!
في اللحظة الأكثر أهمية ، تم فتح مدخل الفندق الذي أغلقته المرأة الشرهة فجأة. ركض صبي صغير يرتدي زي مريض إلى بهو الفندق ، لقد بكى وصرخ. لقد بدا ما يزيد قليلاً عن أربع سنوات ، وكان القميص الذي كان يرتديه مقطع وممزق. لقد بدا مثيرا للشفقة جدا.
كان تشن غي على وشك التحرك ، ولكن عندما رأى الصبي ، توقف. حتى في هذه الحالة ، كان تشن غي لا يزال يحافظ على هدوئه الخارق. بنظرة واحدة ، أدرك أن زي المريض الذي كان الصبي يرتديه كان مختلف عن تلك التي رآها في مستشفى مدينة لي وان. لذلك ، يجب أن يكون هذا الصبي هو المريض الذي انتقل إلى مدينة لي وان من المستشفى الملعون ، وهو الأكثر رعباً في مستشفى مدينة لي وان.
“جائعة …” كان من المستحيل معرفة أي من الفجوات أصدرت هذا الصوت لأول مرة. في البداية ، كان الصوت ضعيفًا جدًا ، ولكن تدريجياً ، بدأت جميع الأفواه في تكوين هذا الصوت. فتحت أفواه لا نهاية لها وأغلقت في انسجام تام على الجسم الكبير. لقد كان مشهدًا يصعب وصفه. شعرت المرأة مقطوعة الرأس بالضغط ، وبدأت في التحرك بشكل أسرع. من البداية ، لم تفكر مطلقًا في القتال – كان هدفها طوال الوقت هو محاولة الهرب.
“مع وجود بقع الدم هذه على جسمه ، يجب أن يكون نصف شبح أحمر، لكن بما أن الصبي ظهر الآن ، فهذا يعني أن فردتي الكعب العالي الأحمر لا يجب أن تكون بعيدة جدًا!”
إستدار تشن غي إلى الوراء للنظر في ظله. كان في الأصل ينوي إلقاء نظرة عليه فقط ، لكنه لاحظ بصدمة أن ظله كان يتغير بسرعة بطيئة بشكل لا يصدق.
اخترقت إبر الأوعية الدموية الأوردة والألسنة مثل السكاكين. المرأة الشراهة وتشن غي قد قللا كثيرا من الإمرأة مقطوعة الرأس. يبدو أن السكاكين كانت تقدم تعذيباً شديداً للمرأة مقطوعة الرأس عندما كانت على قيد الحياة ، وكانت السكاكين مرتبطة بقضية وفاتها. كان ذلك الألم والكراهية محروق بقوة في روحها. حتى لو كانت ميتة ، فإنها لم تستطع أن تنسى هذا الإحساس. وقامت بتحويل هذا الشعور إلى أوعية دموية لها ، وجعلت الأوعية الدموية التي انفجرت من جذعها تأخذ نوعًا مختلفًا مقارنة بالأوعية الدموية التي تستخدمها الأشباح الحمراء الأخرى. كانت أطرافها حادة بشكل استثنائي.
كان الفندق الأكثر خطورة ولكن أيضًا الموقع الأكثر أمانًا في مدينة لي وان. لتكون قادرًا على دفع نصف شبح أخمر إلى مثل هذه الحالة ، ذهب ذلك لإظهار مستوى قوة الكعب العالي الأحمر.
“الخيار الوحيد الآن هو محاربة طريقنا للخارج ؛ الوضع الآن أكثر فائدة تجاهي!” كان تشن غي شخصًا يمكنه العثور على الضوء الفضي في أي لحظة. إذا كانت هناك سمة إيجابية واحدة عن الرجل الذي كان يستحق الثناء ، فسيتمكن من العثور على الأمل بغض النظر عن عمق الهاوية التي غرق فيها. “مع ظهور الكعب العالي الأحمر ، إذا تعاملت مع المرأة مقطوعة الرأس ، يجب أن يكون ذلك كافياً لعرقلة الوحش الشره. إذا ساعدتهم من الجانب ، حتى بدون استعارة قوة زانغ يا ، يجب أن تكون هناك فرصة عادلة بالنسبة لنا لصتل هذه الرئيسة! “
بعد انهيار مدخل الفندق ، ركض الولد إلى الردهة دون توقف لإلقاء نظرة. من وجهة نظره ، كان الشيء الذي يقف وراءه هو الأكثر رعبا ، ولكن ليأسه ، بعد أن سار في المبنى ، تم إعطاء فهمه للرعب تحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على افتراض أنهم لم يكونوا بعيدين عن فرائسهم ، سيحتاج شبح أحمر إلى ثانية واحدة فقط لقتل شخص عادي بعشر طرق مختلفة ، وهذا هو سبب استعدادها للدخول إلى الفندق. من وجهة نظرها ، كانت ستفعل الفعل وتتراجع من المسرح قبل أن تستيقظ المرأة الشراهة. لم تكن قادرة على مضاهاة قوة شبح الشره ، لكن ااشبح الشره كان سيواجه بالتأكيد صعوبة في ملاحقتها في جميع أنحاء المدينة.
“كانت جدران المشرحة تحت الأرض مصنوعة من جثث الموتى ، ويجب أن تكون جدران هذا الفندق مصنوعة من بقايا وجبات الرئيسة”. من وجهة نظر معينة ، كان فندق الوحش الشره مثل مشرحة تحت الأرض مصغرة. كان من المفارقة حقًا أن مطعمًا تم دمجه مع مشرحة. إذا لم يشهد تشن غي هذا شخصيا ، إذا قام شخص آخر بقول هذه القصة ، لما كان ليصدقها.
عروق الدم السميكة الكبيرة إرتبطت ، وليس بعيدًا عنه ، كان هناك وحش مع أفواه كثيرة هائج. خرجت الألسنة من الأوردة الدموية كما لو كانوا يحاولون استهلاك جميع الكائنات الحية داخل المبنى. إبيض وجه الصبي على الفور. أراد التراجع ، لكن هذه الفرصة كانت محرومة. تم وضع فردتي كعب عالي أحمر خارج مدخل الفندق.
مقارنة بأوردة الدم النابضة والوحوش المثيرة للاشمئزاز داخل الفندق ، بدت فردتي الكعب العالي الأحمر نقيةً وجميلة للغاية.
“مع وجود بقع الدم هذه على جسمه ، يجب أن يكون نصف شبح أحمر، لكن بما أن الصبي ظهر الآن ، فهذا يعني أن فردتي الكعب العالي الأحمر لا يجب أن تكون بعيدة جدًا!”
لم يكن تشن غي يتوقع ظهور الكعب العالي الأحمر في وقت مثل هذا. ومع ذلك ، لدهشته الأكبر ، حتى عندما لاحظت الكعب العالي الأحمر الإمرأة الشرهة ، لقد تدخلت الفندق دون أي تردد. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان ذلك بسبب أن الكعب العالي الأحمر كان لديها ثقة كبيرة في قوتها أو لأنها كانت في أمس الحاجة للحصول على بعض المعلومات من الصبي ، مما أجبرها على الالتزام بمثل هذا الفعل المتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لعاشق طعام ، كان إيقاف مأدبتهم تجربة غير سارة للغاية. كانت المرأة الشراهة قد ذاقت للتو الدم ، لكن شخصًا ما جاء للمقاطعة عندما كانت على وشك التغذي. من وجهة نظرها ، كان على أولئك الذين تجرأوا على إزعاج وجبتها أن يدركوا أنهم سيخدمون في نهاية المطاف على طاولتها. كانت بحاجة إلى إراحة إضافية من الطعام لتعزية قلبها القبيح الملتوي.
فتح باب الفندق ، وهذا أعطى المرأة مقطوعة الرأس الفرصة للهروب. انفجرت الأوعية الدموية التي تجمعت على جسدها ، وسحبت جمجمتها جسدها الهامد عبر الباب. كانت المرأة مقطوعة الرأس تحد من قوتها حتى الأن. لم تكن قوية مثل المرأة الشراهة ، وكانت في أراضيها ، لذلك لم يكن لديها ميزة جغرافية. كان هذا هو أفضل حل يمكن أن تتوصل إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس من العجب أن تعتبر مدينة لي وان سيناريو من فئة 3.5 نجوم. فقط شبح أحمر داخل مبنى واحد هو بهذا القدر من الاستحالة. وأتساءل كيف يبدو أقوى وحش هنا.”
اخترقت إبر الأوعية الدموية الأوردة والألسنة مثل السكاكين. المرأة الشراهة وتشن غي قد قللا كثيرا من الإمرأة مقطوعة الرأس. يبدو أن السكاكين كانت تقدم تعذيباً شديداً للمرأة مقطوعة الرأس عندما كانت على قيد الحياة ، وكانت السكاكين مرتبطة بقضية وفاتها. كان ذلك الألم والكراهية محروق بقوة في روحها. حتى لو كانت ميتة ، فإنها لم تستطع أن تنسى هذا الإحساس. وقامت بتحويل هذا الشعور إلى أوعية دموية لها ، وجعلت الأوعية الدموية التي انفجرت من جذعها تأخذ نوعًا مختلفًا مقارنة بالأوعية الدموية التي تستخدمها الأشباح الحمراء الأخرى. كانت أطرافها حادة بشكل استثنائي.
“الخيار الوحيد الآن هو محاربة طريقنا للخارج ؛ الوضع الآن أكثر فائدة تجاهي!” كان تشن غي شخصًا يمكنه العثور على الضوء الفضي في أي لحظة. إذا كانت هناك سمة إيجابية واحدة عن الرجل الذي كان يستحق الثناء ، فسيتمكن من العثور على الأمل بغض النظر عن عمق الهاوية التي غرق فيها. “مع ظهور الكعب العالي الأحمر ، إذا تعاملت مع المرأة مقطوعة الرأس ، يجب أن يكون ذلك كافياً لعرقلة الوحش الشره. إذا ساعدتهم من الجانب ، حتى بدون استعارة قوة زانغ يا ، يجب أن تكون هناك فرصة عادلة بالنسبة لنا لصتل هذه الرئيسة! “
يجب أن تكون هذه هي ورقتها الرابحة. تم قطع الأوردة والألسنة بعيدا، وقطعت المرأة مقطوعة الرأس لنفسها طريقا للخروج.
بالنسبة لعاشق طعام ، كان إيقاف مأدبتهم تجربة غير سارة للغاية. كانت المرأة الشراهة قد ذاقت للتو الدم ، لكن شخصًا ما جاء للمقاطعة عندما كانت على وشك التغذي. من وجهة نظرها ، كان على أولئك الذين تجرأوا على إزعاج وجبتها أن يدركوا أنهم سيخدمون في نهاية المطاف على طاولتها. كانت بحاجة إلى إراحة إضافية من الطعام لتعزية قلبها القبيح الملتوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت زانغ يا مختبئة داخل ظلي. ما الأمر؟” لم يكن لدى تشن غي الوقت الكافي للتوقف والتفكير لأن صرخة المرأة مقطوعة الرأس ترددت في جميع أنحاء الردهة. إستدار تشن غي إلى المعركة ، ورأى المرأة مقطوعة الرأس تقطع طواعيةً ساقها اليسرى التي التف بها اللسان. بعد أن انفصلت عن جسدها ، ذابت الساق إلى كتلة من الأوعية الدموية ، وتم جرها من قبل اللسان مرة أخرى في جسم الوحش الشره.
“جائعة! أنا جائعة جدا!” انحسرت الجدران ، واكتشف تشن غي بصدمة أن تصميم الفندق لم يكن مختلفًا تمامًا عن مشرحة اادكتور قاو تحت الأرض. السقف والجدران والأرض كلها كانت مصنوعة من اللحم والعظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خيوط أوعية الدم إستهدفها. حاولت المرأة التهرب ، لكن الدم كان يتحرك بسرعة كبيرة بالنسبة لها. غير قادرة على الهرب ، استخدمت دمها للف جسدها لحماية نفسها من الصدمة.
“كانت جدران المشرحة تحت الأرض مصنوعة من جثث الموتى ، ويجب أن تكون جدران هذا الفندق مصنوعة من بقايا وجبات الرئيسة”. من وجهة نظر معينة ، كان فندق الوحش الشره مثل مشرحة تحت الأرض مصغرة. كان من المفارقة حقًا أن مطعمًا تم دمجه مع مشرحة. إذا لم يشهد تشن غي هذا شخصيا ، إذا قام شخص آخر بقول هذه القصة ، لما كان ليصدقها.
“أيجب أن أحاول مساعدة المرأة مقطوعة الرأس في مساواة الوضع إلى حد ما؟” الآن ، وضعت ثلاثة خيارات أمام تشن غي. كان واحدا هو مساعدة المرأة مقطوعة الرأس لمحاربة الوحش الشره. بعد القبض على الوحش الشره ، كان سيلجأ إلى التعامل مع المرأة مقطوعة الرأس. كان هناك الكثير من العوامل المخففة لهذه الخطة. أحدها ، يمكن أن تستخدم المرأة مقطوعة الرأس تشن غي كدرع والهروب بينما يتعامل هو مع الوحش الشره. بعد كل شيء ، لم يكن هناك أي دليل على استعدادها للعمل مع تشن غي.
سواء كانت الوحش الشره حليفة للظل أم لا ، فقد قرر تشن غي قتلها. كان قد تم إستهلاك هذا الوحش من قِبل جوعها. لا يمكن التواصل معها على الإطلاق ؛ بمعنى آخر ، كانت فرصة أن تصبح موظفة صفر. “يجب أن تكون حياتها مؤلمة بشكل لا يصدق ؛ لقد حان الوقت لكي تجد الخلاص”.
تمتلك الوحش الشره السيطرة المطلقة على هذا المبنى ؛ كان الفندق كله مثل جسدها الثاني. كانت الأرض تهتز والسلالم تنهار. تم إسقاط كل الزخارف الموجودة في الغرفة ، وتم إغلاق الباب الأمامي الذي حطمه الصبي من جديد. زحفت الأوردة الدموية على المدخل لإغلاق المخرج بالكامل. بمعنى آخر ، إذا لم يتعاملوا معها ، فلن يغادر أي منهم هذا المكان مجازيا وحرفيا.
“الخيار الوحيد الآن هو محاربة طريقنا للخارج ؛ الوضع الآن أكثر فائدة تجاهي!” كان تشن غي شخصًا يمكنه العثور على الضوء الفضي في أي لحظة. إذا كانت هناك سمة إيجابية واحدة عن الرجل الذي كان يستحق الثناء ، فسيتمكن من العثور على الأمل بغض النظر عن عمق الهاوية التي غرق فيها. “مع ظهور الكعب العالي الأحمر ، إذا تعاملت مع المرأة مقطوعة الرأس ، يجب أن يكون ذلك كافياً لعرقلة الوحش الشره. إذا ساعدتهم من الجانب ، حتى بدون استعارة قوة زانغ يا ، يجب أن تكون هناك فرصة عادلة بالنسبة لنا لصتل هذه الرئيسة! “
مجبرة إلى الركن. لقد علمت المرأة مقطوعة الرأس أنه لم يكن هناك فرصة أنها ستكون قادرة على الهرب ، فلم تكن هناك طريقة تمكنها من الهرب. بدأت الأوعية الدموية على جسدها في الانكماش والسفر إلى المنطقة المحيطة برقبتها. بدا الأمر كما لو أنها قررت التخلي عن جسدها والهرب مع جمجمتها فقط.
“ليس من العجب أن تعتبر مدينة لي وان سيناريو من فئة 3.5 نجوم. فقط شبح أحمر داخل مبنى واحد هو بهذا القدر من الاستحالة. وأتساءل كيف يبدو أقوى وحش هنا.”
أعرب تشن غي عن أمله في أن يعيش هؤلاء الشبح لتقدير إنقاذه في الوقت المناسب. في أي حال ، لم يظهر تشن غي نفسه على الفور. لقد وقف استعدادًا ، مختبئًا في الظلام ، في انتظار الضرب عندما يحين الوقت.
“ليس من العجب أن تعتبر مدينة لي وان سيناريو من فئة 3.5 نجوم. فقط شبح أحمر داخل مبنى واحد هو بهذا القدر من الاستحالة. وأتساءل كيف يبدو أقوى وحش هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بأوردة الدم النابضة والوحوش المثيرة للاشمئزاز داخل الفندق ، بدت فردتي الكعب العالي الأحمر نقيةً وجميلة للغاية.
دون حتى تحريك إصبع ، فإن الوحش الشره لم تحتاج إلا إلى التلاعب بسلاسل الأوردة الدموية السميكة تلك لمنح المرأة مقطوعة الرأس وقتًا عصيبًا.
سواء كانت الوحش الشره حليفة للظل أم لا ، فقد قرر تشن غي قتلها. كان قد تم إستهلاك هذا الوحش من قِبل جوعها. لا يمكن التواصل معها على الإطلاق ؛ بمعنى آخر ، كانت فرصة أن تصبح موظفة صفر. “يجب أن تكون حياتها مؤلمة بشكل لا يصدق ؛ لقد حان الوقت لكي تجد الخلاص”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إسف على التأخر, عليكم لوم صديقي……
بعد قفل الفندق ، هاجم الوحش الشره الصبي ، والمرأة مقطوعة الرأس ، والكعب العالي الأحمر في نفس الوقت. دفع الجسم العملاق إلى الأمام ، مما تسبب في اهتزاز المبنى بأكمله. صرخ الوحش ورأسها الصغير بشكل غير متناسب في انسجام تام. تمزقت أفواه جسدها في نفس الوقت ، لتكشف عن أسنان ملوثة بالدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لعاشق طعام ، كان إيقاف مأدبتهم تجربة غير سارة للغاية. كانت المرأة الشراهة قد ذاقت للتو الدم ، لكن شخصًا ما جاء للمقاطعة عندما كانت على وشك التغذي. من وجهة نظرها ، كان على أولئك الذين تجرأوا على إزعاج وجبتها أن يدركوا أنهم سيخدمون في نهاية المطاف على طاولتها. كانت بحاجة إلى إراحة إضافية من الطعام لتعزية قلبها القبيح الملتوي.
استمرت الأوردة الدموية داخل الفندق في النبض. انتقل الوحش الشره إلى الأمام. بدا أنها كانت تنوي استخدام أفواهها العديدة لمضغ الطعام أمام عينيها.
أصبح الموقف خطيرًا ، ولكن من بقعة إختبائه ، أشتعلت عيون تشن غي. “هذه السيدة ليست محصنة تمامًا. بناءً على كل شيء حتى الآن ، تعاني من ضعفين على الأقل. أولاً ، سرعة حركتها بطيئة للغاية ، وهي ليست سريعة الحركة ؛ ثانياً ، على الرغم من وجود أفواه لا نهاية لها على جسدها ، تستمع كل تلك الأفواه إلى أمر الفم على رأسها ، ويبدو أن الرأس الصغير هش للغاية مقارنة بهذا الجسم الضخم بشكل مستحيل. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لعاشق طعام ، كان إيقاف مأدبتهم تجربة غير سارة للغاية. كانت المرأة الشراهة قد ذاقت للتو الدم ، لكن شخصًا ما جاء للمقاطعة عندما كانت على وشك التغذي. من وجهة نظرها ، كان على أولئك الذين تجرأوا على إزعاج وجبتها أن يدركوا أنهم سيخدمون في نهاية المطاف على طاولتها. كانت بحاجة إلى إراحة إضافية من الطعام لتعزية قلبها القبيح الملتوي.
لم يكن تشن غي متأكد من احتفاظ الوحش الشره بأي أوراق رابحة لم تظهرها. استدعى بصمت تشو يين وباي كيو لين ، وخطط للعثور على فرصة لمهاجمة نقاط ضعف الرئيسة.
لقد كانتت قريبتين جدًا لدرجة أن المرأة مقطوعة الرأس فقدت فرصتها في التفادى ، لذلك لم يكن أمامها خيار سوى التعرض للضربة الأولى من الوحش الشره. ثم ، حاولت قصارى جهدها للهروب.
~~~~~~
إسف على التأخر, عليكم لوم صديقي……
كانت الخطة مثالية بالفعل ، ولكن لسوء الحظ ، كان خصمها تشن غي. كانت لحظة معاملتها لتشن غي كشخص عادي هي اللحظة التي خسرت فيها اللعبة. في نظر شبح أحمر، كان الإنسان العادي ليس أكثر من طعام يمكن أن يوفر لهم الاستياء ، وفي نظر تشن غي ، كان شبح أحمر عادي العادي عبارة عن طعام يمكن أن يحسن مستوى طاقة موظفيه. سارت الأمور في كلا الاتجاهين ، وكان ذلك هو الإنصاف في عيون تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لعاشق طعام ، كان إيقاف مأدبتهم تجربة غير سارة للغاية. كانت المرأة الشراهة قد ذاقت للتو الدم ، لكن شخصًا ما جاء للمقاطعة عندما كانت على وشك التغذي. من وجهة نظرها ، كان على أولئك الذين تجرأوا على إزعاج وجبتها أن يدركوا أنهم سيخدمون في نهاية المطاف على طاولتها. كانت بحاجة إلى إراحة إضافية من الطعام لتعزية قلبها القبيح الملتوي.
المهم أراكم غدا إستمتعوا~~~~
استمرت الأوردة الدموية داخل الفندق في النبض. انتقل الوحش الشره إلى الأمام. بدا أنها كانت تنوي استخدام أفواهها العديدة لمضغ الطعام أمام عينيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات