الفصل سبعمائة وثلاثة وعشرون: هل ستخرجين أم لا.
الفصل سبعمائة وثلاثة وعشرون: هل ستخرجين أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السائل في العين يتسرب ، والجرح عند الحافة يتقيح، والأعصاب تموت ، والحساسية للضوء آخذة في الانخفاض. إنه يؤثر حتى على عيني الأصلية. يبدو وكأن شيئا يضغط عليها، وفتح العين يصبح أكثر وأكثر صعوبة! ” كانت عيون الرجل مغلقة. كان هو الوحيد في الغرفة ، لكنه صرخ في أعلى رئتيه كما لو أنه كان يتحدث إلى شخص آخر. “لكن لا تقلقي، طالما أنني على قيد الحياة ، فهناك فرصة للتحسن!”
بحث الرجل من خلال الخزائن. كان يستطيع أن يرى فقط من عين واحدة. إخترق الألم دماغه ، وتصرفاته أصبحت أكثر وعرة وخشونة. تم جرح ذراعه بشيء ما ، مما شكل جرحًا طويلًا مثير للاشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تنفسه أثقل ، وضغط تشن غي على مسند الذراع. تحولت العين التي كانت مليئة بالأوعية الدموية إلى الأحمر على الفور تقريبا!
لقد وقفت أمام الرجل المغمى عليه ووضعت النصل فوق رأسه، مستهدفةً عين الرجل اليمنى التي لم تكن محمية بواسطة الضمادة. تماما عندما كانت المرأة على وشك أن تطلق أصابعها ، توقفت فجأة كما لو أنها شعرت بشيء آخر في الغرفة.
انزلق الدم إلى أسفل ذراعه قبل أن يسقط على البلاط المشرق والنظيف. ظهرت صورة امرأة باللون الأحمر في بركة الدماء. بدأ الدم يتغير كما لو أن شخصا ما كان يكتب رسالة دم.
بحث الرجل من خلال الخزائن. كان يستطيع أن يرى فقط من عين واحدة. إخترق الألم دماغه ، وتصرفاته أصبحت أكثر وعرة وخشونة. تم جرح ذراعه بشيء ما ، مما شكل جرحًا طويلًا مثير للاشمئزاز.
“لن تجد طريقك إلى المدرسة باستخدام طريقتك. لقد فشلت. لقد كذبت علي. أنت غير قادر على منحي الحرية ، والآن حياتك تنقص بسبب ذلك”.
لقد وقفت أمام الرجل المغمى عليه ووضعت النصل فوق رأسه، مستهدفةً عين الرجل اليمنى التي لم تكن محمية بواسطة الضمادة. تماما عندما كانت المرأة على وشك أن تطلق أصابعها ، توقفت فجأة كما لو أنها شعرت بشيء آخر في الغرفة.
أومضت الأنوار فجأة ، وإقتربت المرأة من الشاشة. لم تكن تتحرك ببطء. بدا كما لو أنها كانت واقفة في مكانها، ولكن بعد دقيقة واحدة ،عندما ركز تشن غي عينيه مرة أخرى ، أغلقت المسافة بينها وبين الشاشة أكثر!
حنى الألم الرجل. الاشياء في الخزانة تناثرة على الأرض. لقد أغلق عينيه ، وسقط العالم في ظلام. إصطدم جسده بالأثاث ، وتحركت ذراعاه بلا حول ولا قوة. بدا وكأنه كان يغرق. الأدوية والأدوات الطبية المختلفة تناثرت الأرض. تم قلب رف الكتب ، وسقطت
العديد من الكتب المهنية المتعلقة بالعين بجوار قدمي الرجل.
“4 ديسمبر: كانت العملية الجراحية ناجحة. الشبح الأحمر الشريرة التي كانت تتبعني قد اختفت، لكنني لم أتوقع أبدا أن تكون مثل هذه الطريقة. بعد الجراحة ، أصبحت الشبح الأحمر الجديد.”
“السائل في العين يتسرب ، والجرح عند الحافة يتقيح، والأعصاب تموت ، والحساسية للضوء آخذة في الانخفاض. إنه يؤثر حتى على عيني الأصلية. يبدو وكأن شيئا يضغط عليها، وفتح العين يصبح أكثر وأكثر صعوبة! ” كانت عيون الرجل مغلقة. كان هو
الوحيد في الغرفة ، لكنه صرخ في أعلى رئتيه كما لو أنه كان يتحدث إلى شخص آخر. “لكن لا تقلقي، طالما أنني على قيد الحياة ، فهناك فرصة للتحسن!”
الفصل سبعمائة وثلاثة وعشرون: هل ستخرجين أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت العيون نوافذ للروح. عندما لا يمكن فتح عيون المرء ، سيصبح العالم بداخله مظلماً. كان الرجل يشبه الوحش ، حيث ينفس عن الألم الذي دمر جسده حتى انهار من التعب وأغمى عليه بجوار مائدة الطعام.
تداخلت الغرابة داخل الشاشة وخارج الشاشة ببطء ، وخلقت شعورا غريبا بين الجمهور. بدا الأمر وكأنهم يتم جرهم إلى الفيلم ، أو أنه أصبحوا جزءًا منه ، أو أن المشهد في الفيلم أصبح ببطء جزءًا من الحياة الحقيقية وكان الشبح بداخله يخرج حقًا.
الأضواء في الغرفة أومضت وخفتة. لقد بدا وكأن الغرفة كانت تتغير. أصبحت بقع الدم على الأرض بنية داكنة ، لقد بدت وكأنها قضور جروح جافة. في الصمت الشديد ، ظهرت امرأة في سترة حمراء في الغرفة.
تحولت رقبتها ، وإفترق شعرها. الفجوة حيث يجب أن تكون فيها عينها نظرة مباشرة إلى الكاميرا ، كما لو كانت تنظر إلى الجمهور خارج الشاشة. بدأ فيلم غريب في المسرح – كان هناك صوت خطى تقترب من الموسيقى.
كانت تبدو مختلفة تمام الاختلاف عن وين يو ، لكنها أظهرن بعض أوجه التشابه مع تشيو مي من زميل الجلوس. تحركت المرأة بصمت لتقف بين الرجل ووين يو. لقد التقطت اليوميات التي سقطت من رف الكتب. كان الغلاف ملطخًا بالدم ، وقالبة الغلاف ، كان
للصفحة الأولى اسم مكتوب باللون الأحمر – تشيو مي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نمت الموسيقى بصوت أعلى ، وبدت وكأن شخصًا ما كان ينفخ الهواء في آذانهم.
تم كتابة النصف الأمامي من اليوميات باستخدام قلم أسود ، ولكن الأجزاء اللاحقة كانت كلها باللون الأحمر. قلبت المرأة إلى الصفحات القليلة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تنفسه أثقل ، وضغط تشن غي على مسند الذراع. تحولت العين التي كانت مليئة بالأوعية الدموية إلى الأحمر على الفور تقريبا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضوضاء غريبة ملئت المنزل على الشاشة. لقد جاءت من النهاية العميقة للخزانة ، أسفل السرير وخلف الباب. لقد كان متواصلاً وثابتاً جدا لدرجة أنه خلق الانطباع بأن نفس الشيء كان يحدث في الحياة الحقيقية!
“30 نوفمبر: استمرت المرأة ذات اللون الأحمر في إزعاج الجراحة ، كما لو أنها عن طريق تغيير العين ، سوف تختفي إلى الأبد. يبدو أن شانغ قو لم يكذب علي – يمكنني أخيرًا الهروب من تعذيب هذا الشبح.”
وصلت موسيقى الخلفية إلى ذروتها ، مثل السهم الذي يتم سحبه مشدود. كثفت رائحة الدم ، وأخيراً وصل المشهد الأكثر رعباً في تلك السينما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت المرأة إلى حافة الشاشة ، وكانت الأنوار في السينما كانت قاتمة أكثر من أي وقت على الإطلاق. إلتصق محجر العين الفارغ بالشاشة ، وكان الفراغ يحدق مباشرة بالجمهور خارج الشاشة.
“1 ديسمبر: ظهرت المرأة باللون الأحمر مرة أخرى. قبل بضع سنوات ، كانت هي التي جرتني إلى جسد وين يو لأصبح وين يو التالية. هي ليست صديقتي ، رغم أنها تعيش من حولي.”
خفت الأنوار في الغرفة أكثر، وجاء صوت طرق من السقف. جاء صوت الماء من الحمام ، ولف القلم على الأرض. تحرك سكين الفاكهة على طاولة القهوة من تلقاء نفسه. مدت يد شاحبة من تحت القميص الأحمر ، وحملت المرأة مقبض النصل بإصبعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تنفسه أثقل ، وضغط تشن غي على مسند الذراع. تحولت العين التي كانت مليئة بالأوعية الدموية إلى الأحمر على الفور تقريبا!
“2 ديسمبر: الجراحة محفوفة بالمخاطر ، وذلك بدون أخذ هذه الاضطرابات الخارقة للطبيعة في الإعتبار. مثل امرأة مجنونة ، لقد واصلت محاولة إيقاف الجراحة. يبدو أن طريقة شانغ قو حقًا يمكنها إنهاء كل الألم.”
“3 ديسمبر: طالما ظل الشبح موجودًا ، لا يمكن إجراء الجراحة بشكل طبيعي ، لذلك لا يمكننا إلا أن ننصب لها فخ. لم أتحدث إليها منذ سنوات بالفعل، لذا أعتقد أنني سألعب معها لعبة صغيرة هذه المرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“4 ديسمبر: كانت العملية الجراحية ناجحة. الشبح الأحمر الشريرة التي كانت تتبعني قد اختفت، لكنني لم أتوقع أبدا أن تكون مثل هذه الطريقة. بعد الجراحة ، أصبحت الشبح الأحمر الجديد.”
كانت تبدو مختلفة تمام الاختلاف عن وين يو ، لكنها أظهرن بعض أوجه التشابه مع تشيو مي من زميل الجلوس. تحركت المرأة بصمت لتقف بين الرجل ووين يو. لقد التقطت اليوميات التي سقطت من رف الكتب. كان الغلاف ملطخًا بالدم ، وقالبة الغلاف ، كان للصفحة الأولى اسم مكتوب باللون الأحمر – تشيو مي.
“5 ديسمبر: في المرة الأولى التي وثقت فيها بأي شخص آخر غير جدتي، لقد فقدت حريتي وأصبحت كبش فداء ؛ في المرة الثانية التي وثقت فيها بشخص آخر، فقدت حتى القشرة حيث يمكنني أن أختبئ. ما الذي يمكنني أن أفعله الآن؟ أثق به للمرة الثالثة؟
أو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السائل في العين يتسرب ، والجرح عند الحافة يتقيح، والأعصاب تموت ، والحساسية للضوء آخذة في الانخفاض. إنه يؤثر حتى على عيني الأصلية. يبدو وكأن شيئا يضغط عليها، وفتح العين يصبح أكثر وأكثر صعوبة! ” كانت عيون الرجل مغلقة. كان هو الوحيد في الغرفة ، لكنه صرخ في أعلى رئتيه كما لو أنه كان يتحدث إلى شخص آخر. “لكن لا تقلقي، طالما أنني على قيد الحياة ، فهناك فرصة للتحسن!”
“3 ديسمبر: طالما ظل الشبح موجودًا ، لا يمكن إجراء الجراحة بشكل طبيعي ، لذلك لا يمكننا إلا أن ننصب لها فخ. لم أتحدث إليها منذ سنوات بالفعل، لذا أعتقد أنني سألعب معها لعبة صغيرة هذه المرة.”
انتهت اليوميات هناك. وضعت المرأة باللون الأحمر الكتاب. انحنت إلى الجانب ودرست شانغ قو. رفع شعره الأسود كما لو كان هناك نسيم. كانت العين اليمنى للمرأة حمراء تمامًا ، لكن العين اليسرى كانت فجوة سوداء فقط. حتى لو أصبحت شبحًا حقيقيًا ، فلن
تستعيد عينها اليسرى.
خفت الأنوار في الغرفة أكثر، وجاء صوت طرق من السقف. جاء صوت الماء من الحمام ، ولف القلم على الأرض. تحرك سكين الفاكهة على طاولة القهوة من تلقاء نفسه. مدت يد شاحبة من تحت القميص الأحمر ، وحملت المرأة مقبض النصل بإصبعين.
خفت الأنوار في الغرفة أكثر، وجاء صوت طرق من السقف. جاء صوت الماء من الحمام ، ولف القلم على الأرض. تحرك سكين الفاكهة على طاولة القهوة من تلقاء نفسه. مدت يد شاحبة من تحت القميص الأحمر ، وحملت المرأة مقبض النصل بإصبعين.
لقد وقفت أمام الرجل المغمى عليه ووضعت النصل فوق رأسه، مستهدفةً عين الرجل اليمنى التي لم تكن محمية بواسطة الضمادة. تماما عندما كانت المرأة على وشك أن تطلق أصابعها ، توقفت فجأة كما لو أنها شعرت بشيء آخر في الغرفة.
نمت الموسيقى بصوت أعلى ، وبدت وكأن شخصًا ما كان ينفخ الهواء في آذانهم.
خفت الأنوار في الغرفة أكثر، وجاء صوت طرق من السقف. جاء صوت الماء من الحمام ، ولف القلم على الأرض. تحرك سكين الفاكهة على طاولة القهوة من تلقاء نفسه. مدت يد شاحبة من تحت القميص الأحمر ، وحملت المرأة مقبض النصل بإصبعين.
تحولت رقبتها ، وإفترق شعرها. الفجوة حيث يجب أن تكون فيها عينها نظرة مباشرة إلى الكاميرا ، كما لو كانت تنظر إلى الجمهور خارج الشاشة. بدأ فيلم غريب في المسرح – كان هناك صوت خطى تقترب من الموسيقى.
“4 ديسمبر: كانت العملية الجراحية ناجحة. الشبح الأحمر الشريرة التي كانت تتبعني قد اختفت، لكنني لم أتوقع أبدا أن تكون مثل هذه الطريقة. بعد الجراحة ، أصبحت الشبح الأحمر الجديد.”
ضوضاء غريبة ملئت المنزل على الشاشة. لقد جاءت من النهاية العميقة للخزانة ، أسفل السرير وخلف الباب. لقد كان متواصلاً وثابتاً جدا لدرجة أنه خلق الانطباع بأن نفس الشيء كان يحدث في الحياة الحقيقية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد بإمكان آذان المرء تمييز ما إذا كان الصوت يأتي من الشاشة أم من خلف نفسه.
كانت العيون نوافذ للروح. عندما لا يمكن فتح عيون المرء ، سيصبح العالم بداخله مظلماً. كان الرجل يشبه الوحش ، حيث ينفس عن الألم الذي دمر جسده حتى انهار من التعب وأغمى عليه بجوار مائدة الطعام.
أومضت الأنوار فجأة ، وإقتربت المرأة من الشاشة. لم تكن تتحرك ببطء. بدا كما لو أنها كانت واقفة في مكانها، ولكن بعد دقيقة واحدة ،عندما ركز تشن غي عينيه مرة أخرى ، أغلقت المسافة بينها وبين الشاشة أكثر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحولت رقبتها ، وإفترق شعرها. الفجوة حيث يجب أن تكون فيها عينها نظرة مباشرة إلى الكاميرا ، كما لو كانت تنظر إلى الجمهور خارج الشاشة. بدأ فيلم غريب في المسرح – كان هناك صوت خطى تقترب من الموسيقى.
تداخلت الغرابة داخل الشاشة وخارج الشاشة ببطء ، وخلقت شعورا غريبا بين الجمهور. بدا الأمر وكأنهم يتم جرهم إلى الفيلم ، أو أنه أصبحوا جزءًا منه ، أو أن المشهد في الفيلم أصبح ببطء جزءًا من الحياة الحقيقية وكان الشبح بداخله يخرج حقًا.
خفت الأنوار في الغرفة أكثر، وجاء صوت طرق من السقف. جاء صوت الماء من الحمام ، ولف القلم على الأرض. تحرك سكين الفاكهة على طاولة القهوة من تلقاء نفسه. مدت يد شاحبة من تحت القميص الأحمر ، وحملت المرأة مقبض النصل بإصبعين.
أومضت الأنوار فجأة ، وإقتربت المرأة من الشاشة. لم تكن تتحرك ببطء. بدا كما لو أنها كانت واقفة في مكانها، ولكن بعد دقيقة واحدة ،عندما ركز تشن غي عينيه مرة أخرى ، أغلقت المسافة بينها وبين الشاشة أكثر!
نمت الموسيقى بصوت أعلى ، وبدت وكأن شخصًا ما كان ينفخ الهواء في آذانهم.
خفت الأنوار في الغرفة أكثر، وجاء صوت طرق من السقف. جاء صوت الماء من الحمام ، ولف القلم على الأرض. تحرك سكين الفاكهة على طاولة القهوة من تلقاء نفسه. مدت يد شاحبة من تحت القميص الأحمر ، وحملت المرأة مقبض النصل بإصبعين.
وصلت المرأة إلى حافة الشاشة ، وكانت الأنوار في السينما كانت قاتمة أكثر من أي وقت على الإطلاق. إلتصق محجر العين الفارغ بالشاشة ، وكان الفراغ يحدق مباشرة بالجمهور خارج الشاشة.
تداخلت الغرابة داخل الشاشة وخارج الشاشة ببطء ، وخلقت شعورا غريبا بين الجمهور. بدا الأمر وكأنهم يتم جرهم إلى الفيلم ، أو أنه أصبحوا جزءًا منه ، أو أن المشهد في الفيلم أصبح ببطء جزءًا من الحياة الحقيقية وكان الشبح بداخله يخرج حقًا.
انزلق الدم اللزج أسفل الشاشة وتسرب إلى خارج الشاشة. عندما تعافى الجمهور ، كان الوجه المخيف يخرج بالفعل من الشاشة!
سكين الفاكهة الذي يتقطر بالدم وجه نحو الخارج، ورائحة من الدم إنتشرت في السينما المغلقة. أولاً ، كان تداخل الصوت ، ثم جاءت رائحة الدم. عندما كان الجمهور في حيرة من كل هذه التطورات ، ألصقت الشبح الأحمر نفسها على الشاشة.
انزلق الدم اللزج أسفل الشاشة وتسرب إلى خارج الشاشة. عندما تعافى الجمهور ، كان الوجه المخيف يخرج بالفعل من الشاشة!
خفت الأنوار في الغرفة أكثر، وجاء صوت طرق من السقف. جاء صوت الماء من الحمام ، ولف القلم على الأرض. تحرك سكين الفاكهة على طاولة القهوة من تلقاء نفسه. مدت يد شاحبة من تحت القميص الأحمر ، وحملت المرأة مقبض النصل بإصبعين.
وصلت موسيقى الخلفية إلى ذروتها ، مثل السهم الذي يتم سحبه مشدود. كثفت رائحة الدم ، وأخيراً وصل المشهد الأكثر رعباً في تلك السينما.
بحث الرجل من خلال الخزائن. كان يستطيع أن يرى فقط من عين واحدة. إخترق الألم دماغه ، وتصرفاته أصبحت أكثر وعرة وخشونة. تم جرح ذراعه بشيء ما ، مما شكل جرحًا طويلًا مثير للاشمئزاز.
زحف شبح الفيلم من الشاشة! تحولت قصة الشبح إلى حقيقة واقعة!
نمت الموسيقى بصوت أعلى ، وبدت وكأن شخصًا ما كان ينفخ الهواء في آذانهم.
أصبح تنفسه أثقل ، وضغط تشن غي على مسند الذراع. تحولت العين التي كانت مليئة بالأوعية الدموية إلى الأحمر على الفور تقريبا!
“الشبح الأحمر من الفيلم يخرج!” قفز ، وفي نفس اللحظة التي ظهرت فيها الشبح الأحمر، صرخ قائلاً: “أمسكوها! لا تدعها تعود إلى الفيلم!”
—–
تشيو مي المسكينة…
المهم فصول اليوم
أراكم غدا
إستمتعوا—-
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات