الفصل سبعمائة وخمسة أربعون: ثقل حب أب.
الفصل سبعمائة وخمسة أربعون: ثقل حب أب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ملاحظة الأصوات تقترب ، لم يقلق تشن غي فقط ؛ بل توجه مباشرة نحو مصدر الصوت وكأنه لم يستطع الانتظار لمقابلة الشبح شخصيا ، وكان ذلك صداعا كبيرا للشخص الذي كان يتلاعب بالنظام في الخلفية. لقد تواصل دون توقف مع الممثلين لمنع تشن غي من دخول السيناريو التالي قبل الانتهاء من الإعداد.
لم يكن تشن غي رجلا فخورا. كان استعداده للتعلم هو كيف تمكن من البقاء على قيد الحياة حتى الآن.
بدا الضوء في الدرج خافتًا ، وهبت رياح باردة من فوق رأسه ؛ يبدو أن مشغل أكاديمية الكوابيس قد فعل مكيف الهواء إلى أدنى مستوى له. عندما عاد تشن غي إلى الطابق السابق ، أدرك بصدمة أن باب الأمان الذي أدى من الدرج إلى الممر قد تم إغلاقه ، وأن هناك ختمًا جديدًا موضوعة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مغلق؟ إنهم يعتزمون حجزي داخل الدرج؟” وقف تشن غي عند الباب ونظر من خلال النافذة الزجاجية على الباب. تحركت الظلال عبر الممر الخافت. كانوا من مختلف الأحجام ويبدو أنهم كانوا مسلحين بأدوات مختلفة. عندما تم صرف انتباهه من طرف الظلال في الممر ، عادت الخطى التي ترددت أسفل الدرج.
“إنه مغلق؟ إنهم يعتزمون حجزي داخل الدرج؟” وقف تشن غي عند الباب ونظر من خلال النافذة الزجاجية على الباب. تحركت الظلال عبر الممر الخافت. كانوا من مختلف الأحجام ويبدو أنهم كانوا مسلحين بأدوات مختلفة. عندما تم صرف انتباهه من طرف الظلال في الممر ، عادت الخطى التي ترددت أسفل الدرج.
بدا الضوء في الدرج خافتًا ، وهبت رياح باردة من فوق رأسه ؛ يبدو أن مشغل أكاديمية الكوابيس قد فعل مكيف الهواء إلى أدنى مستوى له. عندما عاد تشن غي إلى الطابق السابق ، أدرك بصدمة أن باب الأمان الذي أدى من الدرج إلى الممر قد تم إغلاقه ، وأن هناك ختمًا جديدًا موضوعة عليه.
“شخص ما يتبع ورائي ، هاه؟” لم يكن شن غي قلقا. لقد استمع بعناية وأدرك أنه كان صوت طفل هو الذي يخفي
أدارت الفتاة رقبتها لإلقاء نظرة على الكاميرا على الجانب. لم يوفر لها النص الأسطر اللازمة في حالة ظهور هذا الموقف.
أدارت الفتاة رقبتها لإلقاء نظرة على الكاميرا على الجانب. لم يوفر لها النص الأسطر اللازمة في حالة ظهور هذا الموقف.
صوت الخطى. بدا أن الصبي قد انفصل عن والده وكان يبكي طلبًا للمساعدة.
“هذا الصوت يبدو غريباً ؛ إنه لا يبدو كصوت طفل ، لكنه أكثر حدة من صوت البالغين العاديين. إنه مثل شخص بالغ له صوت ما قبل البلوغ.”
“هذا الصوت يبدو غريباً ؛ إنه لا يبدو كصوت طفل ، لكنه أكثر حدة من صوت البالغين العاديين. إنه مثل شخص بالغ له صوت ما قبل البلوغ.”
عند إغلاق عينيه ، حاول تشن غي تحديد موقع الصبي. “صوت الصبي مخلوط بصوت ضجيج أبيض ضعيف للغاية لذلك يجب أن يكون أتيا من مكبر صوت. على الرغم من أن الصوت الصادر من الطابق السفلي مخيف بنفس الدرجة ، إلا أنه يبدو أكثر وضوحًا ، لذلك يجب أن يكون الطفل في الجزء السفلي من المبنى. “
~~~~~
كلما نزل الدرج أكثر، أصبح النور أغمق والجدران أقذر. كانت هناك بقع أكثر وضوحًا على الجدران ، وجعلت المرء يشعر بعدم الارتياح. بخلاف ذلك ، اكتشف تشن غي شيء مثير للاهتمام. عند كل منصة بين كل طابق ، كان هناك جرة سوداء لوضع عيدان البخور حيث جلست ثلاثة عصي بخور. يجب أن يكون هناك هدف وراءهم ، لكن في ذلك الوقت ، لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن الغرض منهم.
بعد قول ذلك ، تحولت الفتاة وهربت ؛ لم تتوقف حتى لالتقاط الإصبع الذي سقط على الأرض.
“واحد منهم يأتي من المتكلم ، والآخر ربما يعني أن الممثل في حالة تحرك.”
“إن عصي البخور رطبة للغاية بحيث لا يمكن إشعالها، وقد تم كسر بعضها حتى…” قرفص تشن غي بجانب الجرة والتقطها في راحة يده للدراسة. لدهشته ، كانت هناك صورة وضعت تحت جرة. ملتقطا الصورة. لقد كانت لرجل في الثلاثينيات من عمره ، مرتديا قناعًا ومبقيا رأسه مخفوضا كما لو كان خائفًا جدًا من أن تتم رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتهيت؟ حسنًا ، أنت تريد أن تجد والدك؟ بعد أن أجدك ، سوف أخبرك مرة واحدة وإلى الأبد بثقل حب الأب!”
لاحظ تشن غي أن يد الرجل اليسرى كانت تمسك بذراع شخص ما ، لكن هذا الجزء من الصورة قد مزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا عجب في أن هناك الكثير من البقع القذرة على الجدران ، يجعل ذلك الأمر أكثر ملاءمة لإخفاء هذه الآليات.” مسح إصبع تشن غي الواجهة الأمامية للمكبر. “شيء من هذا القبيل يجب أن يكون مكلفًا للغاية. إذا كانت هناك فرصة ، فربما ينبغي عليّ تثبيت بعضها في منزلي المسكون. أحد أسباب نمو أكاديمية الكوابيس لهذه الدرجة الكبيرة للغاية هو لأنها خلطت تقنيات متقدمة وقصص أشباح، ويبدو ذلك الطريقة المثالية”.
“بابا …” جاء الصوت فجأة من وراء تشن غي.
بعد قول ذلك ، تحولت الفتاة وهربت ؛ لم تتوقف حتى لالتقاط الإصبع الذي سقط على الأرض.
“أتناديني أنا؟” إستدار تشن غي للنظر ، ولكن لم يكن هناك شيء هناك. بينما كان تشن غي يضيّق عينيه ، سار في الاتجاه الذي جاء منه الصوت ، ورصد مكبر صوت صغير مخبأ داخل الجدار الملون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا عجب في أن هناك الكثير من البقع القذرة على الجدران ، يجعل ذلك الأمر أكثر ملاءمة لإخفاء هذه الآليات.” مسح إصبع تشن غي الواجهة الأمامية للمكبر. “شيء من هذا القبيل يجب أن يكون مكلفًا للغاية. إذا كانت هناك فرصة ، فربما ينبغي عليّ تثبيت بعضها في منزلي المسكون. أحد أسباب نمو أكاديمية الكوابيس لهذه الدرجة الكبيرة للغاية هو لأنها خلطت تقنيات متقدمة وقصص أشباح، ويبدو ذلك الطريقة المثالية”.
الفصل سبعمائة وخمسة أربعون: ثقل حب أب.
لم يكن تشن غي رجلا فخورا. كان استعداده للتعلم هو كيف تمكن من البقاء على قيد الحياة حتى الآن.
“لم أتحقق من حسابي لفترة طويلة. أفترض أنه يجب أن يكون هناك مبلغ جيد في داخله. بعد فتح مهمة الأربع نجوم ، يجب أن أتوجه إلى المدير لوو لطلب قرض لشراء مجموعة من أحدث المعدات من أجل المنزل المسكون. جعل أشخاصي يتحكمون في أحدث المعدات ، وإخفاء الرعب المروع وراء الظلام ، يجب أن يكون ذلك قادراً على إعطاء الزوار تجربة رائعة “.
“لم أتحقق من حسابي لفترة طويلة. أفترض أنه يجب أن يكون هناك مبلغ جيد في داخله. بعد فتح مهمة الأربع نجوم ، يجب أن أتوجه إلى المدير لوو لطلب قرض لشراء مجموعة من أحدث المعدات من أجل المنزل المسكون. جعل أشخاصي يتحكمون في أحدث المعدات ، وإخفاء الرعب المروع وراء الظلام ، يجب أن يكون ذلك قادراً على إعطاء الزوار تجربة رائعة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مغلق؟ إنهم يعتزمون حجزي داخل الدرج؟” وقف تشن غي عند الباب ونظر من خلال النافذة الزجاجية على الباب. تحركت الظلال عبر الممر الخافت. كانوا من مختلف الأحجام ويبدو أنهم كانوا مسلحين بأدوات مختلفة. عندما تم صرف انتباهه من طرف الظلال في الممر ، عادت الخطى التي ترددت أسفل الدرج.
حاملا الصورة في يده ، حمل تشن غي حقيبته وتوجه إلى أسفل الدرج. جاء صوت خطى وبكاء الصبي أقرب وأقرب. أرادت أكاديمية الكوابيس أن تخلق هذا الانطباع بأن الشبح كان يلاحق تشن غي. باستخدام مختلف السماعات الصغيرة المثبتة في الدرج والتلاعب خلف الكواليس ، كان هذا بالضبط ما تمكنوا من فعله.
بالنسبة لشخص عادي ، بعد دخول الدرج وإدراك أن الأصوات الغريبة كانت تقترب أكثر فأكثر ، إن ثقتهم ستنهار ببطء ، لكن لسوء الحظ ، قابلت أكاديمية الكوابيس ندهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشبح ولدت من الاستياء واليأس ، كيف كان من المفترض أن تستجيب لتشن غي؟
“شخص ما يتبع ورائي ، هاه؟” لم يكن شن غي قلقا. لقد استمع بعناية وأدرك أنه كان صوت طفل هو الذي يخفي
بعد ملاحظة الأصوات تقترب ، لم يقلق تشن غي فقط ؛ بل توجه مباشرة نحو مصدر الصوت وكأنه لم يستطع الانتظار لمقابلة الشبح شخصيا ، وكان ذلك صداعا كبيرا للشخص الذي كان يتلاعب بالنظام في الخلفية. لقد تواصل دون توقف مع الممثلين لمنع تشن غي من دخول السيناريو التالي قبل الانتهاء من الإعداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استخدام الأصوات لتمييز المصدر لا معنى له. تم تثبيت كل طابق بهذه المكبرات ، وقد تكون الأصوات من أي من السماعات.” وقف تشن غي داخل الدرج بصبر. لقد ركز. حاول تحديد المصدر الثالث للصوت وسط اضطراب الخطى والبكاء لتحديد موقع العامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أي تحذير ، انقض تشن غي إلى الأمام. في اللحظة التي أمسك فيها مقبض باب الأمان ، كان هناك يد شاحبة أخرى أمسكت بنفس مقبض الباب من الجانب الآخر. سقطت اليدان على مقبض الباب في وقت واحد ، ورفعوا رؤوسهم في نفس الوقت للنظر إلى بعضهم البعض من خلال الزجاج.
لم تتوقع الفتاة أن يمسك أحدهم الباب فجأة ويظهر خلفه. إرتجف وجهها ، لكنها حافظت على كفاءتها المهنية. لمنع الاصبع الذي علق في عينيها من الانزلاق إلى الأسفل ، حملت الفتاة ذقنها إلى الأعلى ونظرت إلى تشن غي في هذا الموقف الغريب.
عند رؤية هذا ، اعتقد الشخص أن تشن غي قد استسلم. وسرعان ما صرخ أوامره إلى عماله ، وطلب منهم أن يبدؤوا العمل.
“إذا لم تجيبي ، فسأعتبر ذلك بمثابة قبول صامت. ومع ذلك ، لدي شكوى صغيرة – أين هي الخطوة الثالثة عشرة التي وعدتموني بها؟” سحب تشن غي على باب السلامة ، وانفتح بتلك السهولة. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، حدث شيء غريب.
لم يكن تشن غي يعرف الأشياء التي تحدث وراء الكواليس. لقد استخدم حواسه الخارقة والتقط مجموعتين من خطوات الأقدام القادمة من الطابق السفلي ، أثقل من الأخرى.
“أتناديني أنا؟” إستدار تشن غي للنظر ، ولكن لم يكن هناك شيء هناك. بينما كان تشن غي يضيّق عينيه ، سار في الاتجاه الذي جاء منه الصوت ، ورصد مكبر صوت صغير مخبأ داخل الجدار الملون.
“واحد منهم يأتي من المتكلم ، والآخر ربما يعني أن الممثل في حالة تحرك.”
دون أي تحذير ، انقض تشن غي إلى الأمام. في اللحظة التي أمسك فيها مقبض باب الأمان ، كان هناك يد شاحبة أخرى أمسكت بنفس مقبض الباب من الجانب الآخر. سقطت اليدان على مقبض الباب في وقت واحد ، ورفعوا رؤوسهم في نفس الوقت للنظر إلى بعضهم البعض من خلال الزجاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا عجب في أن هناك الكثير من البقع القذرة على الجدران ، يجعل ذلك الأمر أكثر ملاءمة لإخفاء هذه الآليات.” مسح إصبع تشن غي الواجهة الأمامية للمكبر. “شيء من هذا القبيل يجب أن يكون مكلفًا للغاية. إذا كانت هناك فرصة ، فربما ينبغي عليّ تثبيت بعضها في منزلي المسكون. أحد أسباب نمو أكاديمية الكوابيس لهذه الدرجة الكبيرة للغاية هو لأنها خلطت تقنيات متقدمة وقصص أشباح، ويبدو ذلك الطريقة المثالية”.
في الممر ، وقفت فتاة ترتدي زي أكاديمية الكوابيس. كانت ترتدي مكياجًا سميكًا للغاية ، وكانت خديها شاحبتيت. كانت علامة خنق أرجوانية واضحة على رقبتها. وكان الشيء الأكثر رعبا عينيها. خرج إصبع من خلال بؤبؤها، ولون جانبي شفتيها بصبغة حمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتهيت؟ حسنًا ، أنت تريد أن تجد والدك؟ بعد أن أجدك ، سوف أخبرك مرة واحدة وإلى الأبد بثقل حب الأب!”
“واحد منهم يأتي من المتكلم ، والآخر ربما يعني أن الممثل في حالة تحرك.”
داخل الدرج ، شد تشن غي قبضته على مقبض الباب ، وكانت عيناه تتوهجان ببرودة. انعكست صورة امرأة في عينيه ، وكان وجود فريد يشع منه. كان من الصعب وصفه ، ولكن على أي حال ، لم يكن يبدو وكأنه شخص حي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ملاحظة الأصوات تقترب ، لم يقلق تشن غي فقط ؛ بل توجه مباشرة نحو مصدر الصوت وكأنه لم يستطع الانتظار لمقابلة الشبح شخصيا ، وكان ذلك صداعا كبيرا للشخص الذي كان يتلاعب بالنظام في الخلفية. لقد تواصل دون توقف مع الممثلين لمنع تشن غي من دخول السيناريو التالي قبل الانتهاء من الإعداد.
لم تتوقع الفتاة أن يمسك أحدهم الباب فجأة ويظهر خلفه. إرتجف وجهها ، لكنها حافظت على كفاءتها المهنية. لمنع الاصبع الذي علق في عينيها من الانزلاق إلى الأسفل ، حملت الفتاة ذقنها إلى الأعلى ونظرت إلى تشن غي في هذا الموقف الغريب.
“هل أنتِ الروح داخل الدرج؟ الروح الشريرة التي سألتقي بها بمجرد ظهور الخطوة الثالثة عشرة؟” من خلال الباب ، درس تشن غي الفتاة بعناية. عند سماع كلمات تشن غي ، كانت الفتاة في حيرة من أمرها. لقد شعرت أن تشن غي كان في الشخصية أكثر مما كانت عليه ، ولكن سرعان ما تم وضع لغز صعب أمامها.
لم يكن تشن غي يعرف الأشياء التي تحدث وراء الكواليس. لقد استخدم حواسه الخارقة والتقط مجموعتين من خطوات الأقدام القادمة من الطابق السفلي ، أثقل من الأخرى.
كشبح ولدت من الاستياء واليأس ، كيف كان من المفترض أن تستجيب لتشن غي؟
“واحد منهم يأتي من المتكلم ، والآخر ربما يعني أن الممثل في حالة تحرك.”
حاملا الصورة في يده ، حمل تشن غي حقيبته وتوجه إلى أسفل الدرج. جاء صوت خطى وبكاء الصبي أقرب وأقرب. أرادت أكاديمية الكوابيس أن تخلق هذا الانطباع بأن الشبح كان يلاحق تشن غي. باستخدام مختلف السماعات الصغيرة المثبتة في الدرج والتلاعب خلف الكواليس ، كان هذا بالضبط ما تمكنوا من فعله.
إذا قالت “نعم” ، فستبدو كما لو كانت سهلة الإقناع أكبر من المطلوب. لماذا يجب على شبح أن يجيب على سؤاله ببساطة لأنه طرحه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أي تحذير ، انقض تشن غي إلى الأمام. في اللحظة التي أمسك فيها مقبض باب الأمان ، كان هناك يد شاحبة أخرى أمسكت بنفس مقبض الباب من الجانب الآخر. سقطت اليدان على مقبض الباب في وقت واحد ، ورفعوا رؤوسهم في نفس الوقت للنظر إلى بعضهم البعض من خلال الزجاج.
لكن إذا قالت لا ، فكيف ستشرح كيف كانت ترتدي ملابسها؟
لقد نظر إلى الفتاة التي اختفت قريبًا ، وكان في حيرة من أمره. “هل هذه قصة داخل قصة من نوع ما ، أم هل ظهر شبح حقيقي؟ ثم مرة أخرى ، تم بناء هذا المكان في المكان الذي تتجمع فيه طاقة يين ، وبالتالي فإن احتمال ذلك ليس صفراً.”
أدارت الفتاة رقبتها لإلقاء نظرة على الكاميرا على الجانب. لم يوفر لها النص الأسطر اللازمة في حالة ظهور هذا الموقف.
“واحد منهم يأتي من المتكلم ، والآخر ربما يعني أن الممثل في حالة تحرك.”
داخل الدرج ، شد تشن غي قبضته على مقبض الباب ، وكانت عيناه تتوهجان ببرودة. انعكست صورة امرأة في عينيه ، وكان وجود فريد يشع منه. كان من الصعب وصفه ، ولكن على أي حال ، لم يكن يبدو وكأنه شخص حي.
“إذا لم تجيبي ، فسأعتبر ذلك بمثابة قبول صامت. ومع ذلك ، لدي شكوى صغيرة – أين هي الخطوة الثالثة عشرة التي وعدتموني بها؟” سحب تشن غي على باب السلامة ، وانفتح بتلك السهولة. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، حدث شيء غريب.
صوت الخطى. بدا أن الصبي قد انفصل عن والده وكان يبكي طلبًا للمساعدة.
إذا قالت “نعم” ، فستبدو كما لو كانت سهلة الإقناع أكبر من المطلوب. لماذا يجب على شبح أن يجيب على سؤاله ببساطة لأنه طرحه؟
يبدو أن الفتاة تلقت أمرا جديدًا من وراء الكواليس عبر سماعة أذنها. لقد نظرت وراء تشن غي ، وكان تعبيرها خائفًا وكأنها رأت شيئًا مخيفًا للغاية وراء تشن غي. “لقد عاد!”
لم تتوقع الفتاة أن يمسك أحدهم الباب فجأة ويظهر خلفه. إرتجف وجهها ، لكنها حافظت على كفاءتها المهنية. لمنع الاصبع الذي علق في عينيها من الانزلاق إلى الأسفل ، حملت الفتاة ذقنها إلى الأعلى ونظرت إلى تشن غي في هذا الموقف الغريب.
“بابا …” جاء الصوت فجأة من وراء تشن غي.
بعد قول ذلك ، تحولت الفتاة وهربت ؛ لم تتوقف حتى لالتقاط الإصبع الذي سقط على الأرض.
كان تشن غي لا يزال يفكر عندما جاء صوت خطى الطفل وبكائه من الدرج مرة أخرى. بعد سماعهم لفترة طويلة ، بدأ ذلك يزعجه.
“لقد عاد؟” إستدار تشن غي مرة أخرى للنظر. افترض أنه كان العجوز زهو أو روح القلم الذي قد ظهر.
لقد نظر إلى الفتاة التي اختفت قريبًا ، وكان في حيرة من أمره. “هل هذه قصة داخل قصة من نوع ما ، أم هل ظهر شبح حقيقي؟ ثم مرة أخرى ، تم بناء هذا المكان في المكان الذي تتجمع فيه طاقة يين ، وبالتالي فإن احتمال ذلك ليس صفراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشن غي لا يزال يفكر عندما جاء صوت خطى الطفل وبكائه من الدرج مرة أخرى. بعد سماعهم لفترة طويلة ، بدأ ذلك يزعجه.
حاملا الصورة في يده ، حمل تشن غي حقيبته وتوجه إلى أسفل الدرج. جاء صوت خطى وبكاء الصبي أقرب وأقرب. أرادت أكاديمية الكوابيس أن تخلق هذا الانطباع بأن الشبح كان يلاحق تشن غي. باستخدام مختلف السماعات الصغيرة المثبتة في الدرج والتلاعب خلف الكواليس ، كان هذا بالضبط ما تمكنوا من فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مغلق؟ إنهم يعتزمون حجزي داخل الدرج؟” وقف تشن غي عند الباب ونظر من خلال النافذة الزجاجية على الباب. تحركت الظلال عبر الممر الخافت. كانوا من مختلف الأحجام ويبدو أنهم كانوا مسلحين بأدوات مختلفة. عندما تم صرف انتباهه من طرف الظلال في الممر ، عادت الخطى التي ترددت أسفل الدرج.
“هل انتهيت؟ حسنًا ، أنت تريد أن تجد والدك؟ بعد أن أجدك ، سوف أخبرك مرة واحدة وإلى الأبد بثقل حب الأب!”
بالنسبة لشخص عادي ، بعد دخول الدرج وإدراك أن الأصوات الغريبة كانت تقترب أكثر فأكثر ، إن ثقتهم ستنهار ببطء ، لكن لسوء الحظ ، قابلت أكاديمية الكوابيس ندهم.
~~~~~
“استخدام الأصوات لتمييز المصدر لا معنى له. تم تثبيت كل طابق بهذه المكبرات ، وقد تكون الأصوات من أي من السماعات.” وقف تشن غي داخل الدرج بصبر. لقد ركز. حاول تحديد المصدر الثالث للصوت وسط اضطراب الخطى والبكاء لتحديد موقع العامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد عدت ☺☺??
~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات