الفصل سبعمائة وخمسون: مؤلم جدا...
الفصل سبعمائة وخمسون: مؤلم جدا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فهمت”. عند فتح باب الأمان ، رأى تشن غي مجموعة من الناس متجمعين خارج أحد الأبواب. كان هناك ذكور وإناث في ملابس مختلفة ، لكنهم كانوا جميعًا من العاملين في أكاديمية الكوابيس. “هل اجتمع الجميع هنا؟”
‘الدم’ الذي تسرب من مفاتيح البيانو تجمع نحو أصابع تشو يين. تم عبس حواجبه ، وحدق زوجان من العيون الحزينة في الجزء الداخلي من البيانو. بعد البكاء ، مد زوج من الأيدي الشاحبة فجأة إلى الخارج من داخل البيانو للإمساك على تشو يين!
“هل واجهت زائرًا يقوم بجولة أثناء حمل ممثل؟ توقف عن إهدار الوقت! أخبرني أين رئيسك! أنا متأكد من أنه قادر على التعامل مع هذا!” لم يكن تشن غي سيؤذي العمال أكثر من اللازم. في السابق ، عندما ذهب ممثلو أكاديمية الكوابيس ومدينة الملاهي المستقبلية إلى منزله المسكون لإثارة المتاعب ، يجب أن يكون رئيس أكاديمية الكوابيس على علم بذلك. فبعد كل شيء ، دون إذن من رئيسهم ، لن يغادر الموظفون المنزل المسكون في يوم عمل.
“لقد جلبت لنا تضحية الأخت لينغ وقتًا ثمينًا ؛ لا ينبغي أن نضيع لطفها.”
إقتربت الأصابع، ومدت يدين إلى الكرسي ، لكنهم فشلوا في إمساك أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد تفادى؟’
مالك الأيدي لم يذعر. كانت ‘المفاجأة’ حتى الآن مجرد اختبار ؛ الرعب الحقيقي سيحدث لاحقا. خصلات من الشعر الأسود لفت حول خيوط البيانو ، وزحف ظل رقيق من داخل البيانو. غطى شعرها الطويل وجهها ، وكان بإمكان تشو يين أن يرى شفتيها الحمراء المشرقة وتعبيرات مخيفة من خلال الفجوات الموجودة في شعرها.
إنتشرت قشعريرة لا توصف في الممر. أومضت كل الأضواء ، ثم ظهر ظل أحمر في نهاية الممر. كان قد اخفض رأسه ، ولمس الجروح القبيحة على ذراعيه ، وفمه غمغم “مؤلم جدا …”
“لماذا لا تبقى؟ لماذا لا تبقى؟” إنقضت المرأة على تشو يين كالمجنونة. عندما إفترق الشعر الذي سدّ بصرها ، عيناها اللتان ارتدتا عدستان باللون الأحمر قد ألقتا نظرة جيدة على هذا الزائر الفريد. ما ظهر أمام عينيها كان قميصًا أحمر منقوعًا بالدماء ، وجروحًا لم تتعافى ، وخيوطًا سوداء تتحرك عبر اللحم والدم!
كان هذا السيناريو مختلفًا تمامًا عما كانت تتوقعه ؛ كانت هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها شيئًا كهذا في سنوات عملها الخمس!
“ما الذي يحدث هنا؟” كانت غرفة التحكم الرئيسية داخل مكتب مدير المدرسة. تم إغلاق باب المكتب ، ولم يُظهر رئيس أكاديمية الكوابيس نفسه. “هل يحاول الرئيس شيء جديد؟”
جعلها نقص الهواء تشعر بالخفة، وتم شد الأعصاب في جسم المرأة. عندما كادت أن تلمس الزائر الخاص تقريبًا ، أدركت أن الوقت كان يتباطأ ، وأن جسدها أصبح أخف كما لو أن روحها قد امتصت. كان بإمكانها أن ترى جسدها يقترب ببطء من الزائر كما هو الحال في تجربة خارج الجسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجنب تشن غي تشو يين ‘بفارق ضئيل’ وهرب بأسرع ما يمكن!
“لقد جلبت لنا تضحية الأخت لينغ وقتًا ثمينًا ؛ لا ينبغي أن نضيع لطفها.”
“مهلا ، الأخت لينغ لا تزال هناك!” لوح الرجل الصغير بذراعيه بعنف.
“لا أعرف ، المصعد هو المخرج الوحيد. ماذا عن الذهاب إلى السيناريو الآخر أولاً ، من فضلك لا تتوقف! لديك العديد من السيناريوهات الأخرى التي لم تقم بزيارتها ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن ، لماذا لا تعود لإنقاذها؟”
كان هذا السيناريو مختلفًا تمامًا عما كانت تتوقعه ؛ كانت هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها شيئًا كهذا في سنوات عملها الخمس!
“لقد جلبت لنا تضحية الأخت لينغ وقتًا ثمينًا ؛ لا ينبغي أن نضيع لطفها.”
“لماذا لا تبقى؟ لماذا لا تبقى؟” إنقضت المرأة على تشو يين كالمجنونة. عندما إفترق الشعر الذي سدّ بصرها ، عيناها اللتان ارتدتا عدستان باللون الأحمر قد ألقتا نظرة جيدة على هذا الزائر الفريد. ما ظهر أمام عينيها كان قميصًا أحمر منقوعًا بالدماء ، وجروحًا لم تتعافى ، وخيوطًا سوداء تتحرك عبر اللحم والدم!
قاد تشن غي تشو يين من خلال قاعة الموسيقى والعيادة وغرفة المعدات الرياضية. لقد إستعمل أقل من ثلاث دقائق للركض من خلال هذه السيناريوهات.
عندما قال الرجل ذلك ، إستدار تشن غي للوراء للنظر. بصراحة ، كان قلقًا جدًا أيضًا. لقد آمل ألا يتصرف تشو يين بتهور شديد ويصيب المرأة المسكينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا المصعد عالق في الطابق السفلي؟ منزلكم المسكون مبني فوق عرين أشباح ، أليس كذلك؟” تسببت ملاحظة تشن غي العرضية في إنفجار الرجل بالعرق البارد. كان هناك شائعة حول ذلك من قبل. لم يصدق ذلك حينها ، ولكن مع الواقع أمام عينيه ، لم يستطع الرد. فقط فكرة سقوط المصعد الذي استخدموه يوميًا في أيادي أرواح وأشباح لا حصر لها. لم يستطع إيقاف جسده من الإرتجاف. من قد يجرؤ على أخذ المصعد في المستقبل؟
داخل فصل الموسيقى ، كانت مفاتيح السوداء والبيضاء مصبوغة باللون الأحمر. البيانو قد خرج عن نطاق السيطرة ، وقد لعب لحن مجنون. في الواقع ، عندما دخل تشن غي الفصل الدراسي، لاحظ على الفور أن هناك شخصًا مختبئًا داخل البيانو. كان البيانو في الفصل أكبر بكثير من العادي. يبدو أنه قد تم تعديله بواسطة أكاديمية الكوابيس لتضمين مساحة صغيرة يمكن أن يختبئ فيها الشخص.
ركض تشن غي بجنون ، وصرخ الممثل الصغير ، مما جذب الكثير من الاهتمام. طالما اعتاد الممثلون داخل المنزل المسكون على الصراخ والبكاء ، ولكن عندما أولوا اهتمامًا أكبر ، أدركوا أن هناك شيئًا ما خطأ. كيف بدا الصوت مألوفًا جدًا؟ لقد بدا كصرخات زملائهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نحن كلانا مالكو منزل مسكون ، لذلك يجب أن يكون هناك الكثير من مواضيع للتحدث عنها بالنسبة لنا.’
قاد تشن غي تشو يين من خلال قاعة الموسيقى والعيادة وغرفة المعدات الرياضية. لقد إستعمل أقل من ثلاث دقائق للركض من خلال هذه السيناريوهات.
بحلول الوقت الذي تلقى فيه العمال الإشعار من رؤسائهم وتركوا سيناريوهاتهم للتجمع ، كان تشن غي قد قاد الممثل الصغير بالفعل إلى الطابق الثاني.
“لماذا المصعد عالق في الطابق السفلي؟ منزلكم المسكون مبني فوق عرين أشباح ، أليس كذلك؟” تسببت ملاحظة تشن غي العرضية في إنفجار الرجل بالعرق البارد. كان هناك شائعة حول ذلك من قبل. لم يصدق ذلك حينها ، ولكن مع الواقع أمام عينيه ، لم يستطع الرد. فقط فكرة سقوط المصعد الذي استخدموه يوميًا في أيادي أرواح وأشباح لا حصر لها. لم يستطع إيقاف جسده من الإرتجاف. من قد يجرؤ على أخذ المصعد في المستقبل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا المصعد عالق في الطابق السفلي؟ منزلكم المسكون مبني فوق عرين أشباح ، أليس كذلك؟” تسببت ملاحظة تشن غي العرضية في إنفجار الرجل بالعرق البارد. كان هناك شائعة حول ذلك من قبل. لم يصدق ذلك حينها ، ولكن مع الواقع أمام عينيه ، لم يستطع الرد. فقط فكرة سقوط المصعد الذي استخدموه يوميًا في أيادي أرواح وأشباح لا حصر لها. لم يستطع إيقاف جسده من الإرتجاف. من قد يجرؤ على أخذ المصعد في المستقبل؟
“أين يجب أن نذهب بعد هذا؟ أين هم أشخاصك؟ لا أستطيع الركض بعد الآن!” كان تشن غي متعبا حقا. لجعل الأمر يبدو أكثر أصالة ، كان يركض كالمجنون ، وكل من رأى ذلك كان سيعتقد أنه كان سيئ الحظ.
“لماذا لا تبقى؟ لماذا لا تبقى؟” إنقضت المرأة على تشو يين كالمجنونة. عندما إفترق الشعر الذي سدّ بصرها ، عيناها اللتان ارتدتا عدستان باللون الأحمر قد ألقتا نظرة جيدة على هذا الزائر الفريد. ما ظهر أمام عينيها كان قميصًا أحمر منقوعًا بالدماء ، وجروحًا لم تتعافى ، وخيوطًا سوداء تتحرك عبر اللحم والدم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زحفت الأوعية الدموية الحمراء أسفل الممر واندفعت إليهم مثل موجة دم ، في محاولة لسحبهم إلى الجحيم.
“لا أعرف ، المصعد هو المخرج الوحيد. ماذا عن الذهاب إلى السيناريو الآخر أولاً ، من فضلك لا تتوقف! لديك العديد من السيناريوهات الأخرى التي لم تقم بزيارتها ، أليس كذلك؟”
بحلول الوقت الذي تلقى فيه العمال الإشعار من رؤسائهم وتركوا سيناريوهاتهم للتجمع ، كان تشن غي قد قاد الممثل الصغير بالفعل إلى الطابق الثاني.
“هل واجهت زائرًا يقوم بجولة أثناء حمل ممثل؟ توقف عن إهدار الوقت! أخبرني أين رئيسك! أنا متأكد من أنه قادر على التعامل مع هذا!” لم يكن تشن غي سيؤذي العمال أكثر من اللازم. في السابق ، عندما ذهب ممثلو أكاديمية الكوابيس ومدينة الملاهي المستقبلية إلى منزله المسكون لإثارة المتاعب ، يجب أن يكون رئيس أكاديمية الكوابيس على علم بذلك. فبعد كل شيء ، دون إذن من رئيسهم ، لن يغادر الموظفون المنزل المسكون في يوم عمل.
أدرك العمال في أكاديمية الكوابيس أن هناك شيئًا ما خطأ ، لذا فقد خرجوا من سيناريوهاتهم وتجمعوا أمام مكتب رئيسهم. قبل أن يدركوا ما كان يحدث ، رأوا تشن غي يظهر أثناء حمل الممثل الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقد تم التحكم في جولة تشن غي في أكاديمية كابوس بشدة من قبل الرئيس كذلك. لقد أراد تخويف تشن غي كثأر ، لكنه لم يكن يتوقع أن يتم إدخاله إلى مخططه الخاص.
صاح تشن غي بجنون! أراد الناس إيقافه عندما سمعوا فجأة التغيير في موسيقى الخلفية. بدء ضجيج أبيض غير معروف بالظهور. جاء هذا الصوت من جميع السماعات ، وحتى إذا قاموا بحظر آذانهم ، فإنهم ما زالوا يسمعونه.
‘نحن كلانا مالكو منزل مسكون ، لذلك يجب أن يكون هناك الكثير من مواضيع للتحدث عنها بالنسبة لنا.’
مع وضع ذلك في الاعتبار ، تسارع تشن غي، وبتوجيه من الممثل الصغير ، وصل إلى الطابق الرابع.
قبل انتهاء الشخص الذي تحدث ، هرع تشن غي إلى جانبهم. لقد ألقى الممثل الصغير وخبط باب مكتب مدير المدرسة بجنون. “انظر إلى ما قمت به! دعني أخرج!”
“الرئيس موجود داخل مكتب مدير المدرسة. يوجد باب مخفي وراء رف الكتب ، ويوجد خلفه لوحة التحكم الرئيسية ومكتب المراقبة.” نظرًا لأنها كانت حالة طارئة ، كان على الممثل الصغير مشاركة هذه المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘الدم’ الذي تسرب من مفاتيح البيانو تجمع نحو أصابع تشو يين. تم عبس حواجبه ، وحدق زوجان من العيون الحزينة في الجزء الداخلي من البيانو. بعد البكاء ، مد زوج من الأيدي الشاحبة فجأة إلى الخارج من داخل البيانو للإمساك على تشو يين!
“فهمت”. عند فتح باب الأمان ، رأى تشن غي مجموعة من الناس متجمعين خارج أحد الأبواب. كان هناك ذكور وإناث في ملابس مختلفة ، لكنهم كانوا جميعًا من العاملين في أكاديمية الكوابيس. “هل اجتمع الجميع هنا؟”
“فهمت”. عند فتح باب الأمان ، رأى تشن غي مجموعة من الناس متجمعين خارج أحد الأبواب. كان هناك ذكور وإناث في ملابس مختلفة ، لكنهم كانوا جميعًا من العاملين في أكاديمية الكوابيس. “هل اجتمع الجميع هنا؟”
أدرك العمال في أكاديمية الكوابيس أن هناك شيئًا ما خطأ ، لذا فقد خرجوا من سيناريوهاتهم وتجمعوا أمام مكتب رئيسهم. قبل أن يدركوا ما كان يحدث ، رأوا تشن غي يظهر أثناء حمل الممثل الصغير.
أدرك العمال في أكاديمية الكوابيس أن هناك شيئًا ما خطأ ، لذا فقد خرجوا من سيناريوهاتهم وتجمعوا أمام مكتب رئيسهم. قبل أن يدركوا ما كان يحدث ، رأوا تشن غي يظهر أثناء حمل الممثل الصغير.
سامعين خطوات تشن غي الملحة ، تحول عدد قليل منهم إلى تشن غي. لم يكن لديهم انطباع جيد عن تشن غي ، لذلك عندما رأوا أن تشن غي كان يحمل عامل منزل مسكونً ، أصبحت تعبيراتهم أقبح. “ماذا تفعل؟ أتركه! …”
“إذن ، لماذا لا تعود لإنقاذها؟”
مع وضع ذلك في الاعتبار ، تسارع تشن غي، وبتوجيه من الممثل الصغير ، وصل إلى الطابق الرابع.
قبل انتهاء الشخص الذي تحدث ، هرع تشن غي إلى جانبهم. لقد ألقى الممثل الصغير وخبط باب مكتب مدير المدرسة بجنون. “انظر إلى ما قمت به! دعني أخرج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صاح تشن غي بجنون! أراد الناس إيقافه عندما سمعوا فجأة التغيير في موسيقى الخلفية. بدء ضجيج أبيض غير معروف بالظهور. جاء هذا الصوت من جميع السماعات ، وحتى إذا قاموا بحظر آذانهم ، فإنهم ما زالوا يسمعونه.
وقد تم التحكم في جولة تشن غي في أكاديمية كابوس بشدة من قبل الرئيس كذلك. لقد أراد تخويف تشن غي كثأر ، لكنه لم يكن يتوقع أن يتم إدخاله إلى مخططه الخاص.
“ما الذي يحدث هنا؟” كانت غرفة التحكم الرئيسية داخل مكتب مدير المدرسة. تم إغلاق باب المكتب ، ولم يُظهر رئيس أكاديمية الكوابيس نفسه. “هل يحاول الرئيس شيء جديد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سامعين خطوات تشن غي الملحة ، تحول عدد قليل منهم إلى تشن غي. لم يكن لديهم انطباع جيد عن تشن غي ، لذلك عندما رأوا أن تشن غي كان يحمل عامل منزل مسكونً ، أصبحت تعبيراتهم أقبح. “ماذا تفعل؟ أتركه! …”
“لا! انظر لأسفل الدرج! ما ذلك؟”
داخل فصل الموسيقى ، كانت مفاتيح السوداء والبيضاء مصبوغة باللون الأحمر. البيانو قد خرج عن نطاق السيطرة ، وقد لعب لحن مجنون. في الواقع ، عندما دخل تشن غي الفصل الدراسي، لاحظ على الفور أن هناك شخصًا مختبئًا داخل البيانو. كان البيانو في الفصل أكبر بكثير من العادي. يبدو أنه قد تم تعديله بواسطة أكاديمية الكوابيس لتضمين مساحة صغيرة يمكن أن يختبئ فيها الشخص.
“أين يجب أن نذهب بعد هذا؟ أين هم أشخاصك؟ لا أستطيع الركض بعد الآن!” كان تشن غي متعبا حقا. لجعل الأمر يبدو أكثر أصالة ، كان يركض كالمجنون ، وكل من رأى ذلك كان سيعتقد أنه كان سيئ الحظ.
زحفت الأوعية الدموية الحمراء أسفل الممر واندفعت إليهم مثل موجة دم ، في محاولة لسحبهم إلى الجحيم.
قاد تشن غي تشو يين من خلال قاعة الموسيقى والعيادة وغرفة المعدات الرياضية. لقد إستعمل أقل من ثلاث دقائق للركض من خلال هذه السيناريوهات.
إنتشرت قشعريرة لا توصف في الممر. أومضت كل الأضواء ، ثم ظهر ظل أحمر في نهاية الممر. كان قد اخفض رأسه ، ولمس الجروح القبيحة على ذراعيه ، وفمه غمغم “مؤلم جدا …”
بحلول الوقت الذي تلقى فيه العمال الإشعار من رؤسائهم وتركوا سيناريوهاتهم للتجمع ، كان تشن غي قد قاد الممثل الصغير بالفعل إلى الطابق الثاني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات