الفصل سبعمائة وسبعون: السيد باي.
الفصل سبعمائة وسبعون: السيد باي.
“في الماضي ، كانت هناك حالات إختفى فيها الطلاب بطريقة غامضة بعد إرسالهم إلى الحجز. لقد كان السيد باي هو الذي أرسلهم إلى الحجز!”
“أعطاك والدك كلبًا ، ويسمح لك بإبقائه داخل سكن الموظفين؟” كان عدم تصديق وانغ تشاومينغ واضحًا على وجهه. “تحظر المدرسة تربية الحيوانات الأليفة ، ولن يتعارض المدرسون مع القواعد ، ويمثلون مثالًا سيئًا”.
إستمتعوا~~~~~
“لقد وهبني والدي هذا الكلب الكبير لأنه كان يخشى أن أكون وحيدة للغاية. لم أسمح له بمغادرة هذه الغرفة أبدًا – بهذه الطريقة ، لن يكتشفه أحد”. كانت نغمة الفتاة لطيفة وبريئة ، ولكن بالاستماع إليها ، إقشعر جسم تشن غي بالكامل.
“إنتهى الأمر الآن.” انتقل وانغ تشاومينغ بصمت للوقوف وراء الفتاة. قام بالإشارة إلى تشن غي بوضع راحة يده على شفتيه. أراد احتجاز الفتاة ثم الركض بأسرع ما يمكن. بما أن وجوههم قد شوهدت ، فما الهدف من الركض؟ استخدم تشن غي يديه لمسح رأس باي لينغ بمحبة. نظرًا لعدم وجود مهرب ، كان يحاول الحصول على المزيد من الفوائد والمعلومات قبل المغادرة.
“بعبارة أخرى ، بعد أن حصلت على الكلب ، لم يغادر هذا المنزل أبدًا؟” رفع تشن غي حواجبه.
“على الرغم من أننا طلاب من حرم جامعي آخر ، فقد سمعنا عن السيد باي. إنه معلم مجتهد ومسؤول”. حافظ تشن غي على الابتسامة الودية. “باي لينغ ، لا يزال لدينا شيء آخر لنفعله ، لذلك لن نبقى لنزعجك بعد الآن.”
“ما الخطأ؟ لقد كان الكلب في البداية شديد الضراوة. لقد استخدمت أنا وأبي وقتًا طويلاً وجهدًا لتدريبه لجعله مطيعًا”. انحنت زوايا شفاه الفتاة إلى الأعلى بابتسامة مشرقة.
“””يعني ثلاث أقدام من غزائل الصوف”””
“كل ما في الأمر أن الحيوانات ستصاب بالمرض بعد تركها داخل المنزل لفترة طويلة. في بعض الأحيان ، عليكِ أن تأخذيها في نزهة.” تحول تشن غي إلى غرفة النوم حيث جاء الصوت الغريب من وقت سابق. تم إغلاق باب غرفة النوم ، لذلك لم يتمكن من رؤية أي شيء. حتى الصوت الغريب قد اختفى.
مع غمزة ، أومئت الفتاة ببطء. “نعم.”
‘ودود؟’
“تشاو لين ، لا تستمع لها. مدرستنا لديها قواعد صارمة ضد إبقاء حيوانات أليفة. سواء كان ذلك من الموظفين أو الطلاب ، إذا اكتشفوا أنهم خرقوا القواعد ، فإنهم سيتلقون عقوبة قاسية. حيوان أليف مثل كلب هو مختلفًا عن الأفعى أو السحلية ، فسيحدث ضجيجًا ، وبمجرد سماع الجيران لذلك ، سيقومون بإبلاغ السلطات به ، ولا يمكن الحفاظ على السر “. لم يصدق وانغ تشاومينغ كلمات الفتاة على الإطلاق. “بعد كل شيء ، أنتِ لستِ الشخص الوحيد الذي يبقى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الفتاة سعيدة للغاية لتلقي بعض المدح. “ليس هناك الكثير من الخبرة التي يمكن أن تقال. بمجرد التعامل مع عدد أكثر من كافٍ من الكلاب ، سوف تجد الحل في النهاية”.
“نظرت أنا وأبي في هذا الأمر من قبل ، لذلك قمنا بتدريب الكلب بشكل خاص.” كانت إبتسامة الفتاة لطيفة. كانت لطيفة جدًا لدرجة أن المرء سيشعر بالرغبة في معانقتها وقرص خديها. “عندما وصل الكلب لأول مرة ، كان جامحًا للغاية. كلما مر شخص ما من الباب ، كان سيخدش الباب أو يطرق الأثاث. في وقت لاحق ، توصلت أنا وأبي إلى حل. لقد غادرنا المنزل عن عمد وتظاهرنا أننا كنا مارة يمشون في الممر ، وكلما أصدر الكلب صوتًا ، كنا سنعود لنأخذ منه شيئًا ، وبعد تكرار هذا الأمر لحوالي العشر مرات ، تعلم الكلب ببطء درسه ، والآن حتى لو مر شخص، سيكون مطيعا جدا “.
“أنت خبيرة في تدريب الكلاب بالتأكيد.”
“أنت خبيرة في تدريب الكلاب بالتأكيد.”
كانت الفتاة سعيدة للغاية لتلقي بعض المدح. “ليس هناك الكثير من الخبرة التي يمكن أن تقال. بمجرد التعامل مع عدد أكثر من كافٍ من الكلاب ، سوف تجد الحل في النهاية”.
“على الرغم من أننا طلاب من حرم جامعي آخر ، فقد سمعنا عن السيد باي. إنه معلم مجتهد ومسؤول”. حافظ تشن غي على الابتسامة الودية. “باي لينغ ، لا يزال لدينا شيء آخر لنفعله ، لذلك لن نبقى لنزعجك بعد الآن.”
“هل ربيتي العديد من الكلاب في الماضي؟” سأل تشن غي في حالة صدمة.
‘ودود؟’
“نعم ، في البداية ، أبقيتهم سرا. بعد أن اكتشفني والدي ، كان غاضبًا جدًا.” بدت الفتاة جريحة. “من دون أن يطلب إذني ، اعتنى بالكلب. كنت غاضبة للغاية. رفضت التحدث معه لفترة طويلة جدًا حتى منحني كلبًا كبيرًا فيما بعد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرت أنا وأبي في هذا الأمر من قبل ، لذلك قمنا بتدريب الكلب بشكل خاص.” كانت إبتسامة الفتاة لطيفة. كانت لطيفة جدًا لدرجة أن المرء سيشعر بالرغبة في معانقتها وقرص خديها. “عندما وصل الكلب لأول مرة ، كان جامحًا للغاية. كلما مر شخص ما من الباب ، كان سيخدش الباب أو يطرق الأثاث. في وقت لاحق ، توصلت أنا وأبي إلى حل. لقد غادرنا المنزل عن عمد وتظاهرنا أننا كنا مارة يمشون في الممر ، وكلما أصدر الكلب صوتًا ، كنا سنعود لنأخذ منه شيئًا ، وبعد تكرار هذا الأمر لحوالي العشر مرات ، تعلم الكلب ببطء درسه ، والآن حتى لو مر شخص، سيكون مطيعا جدا “.
“كيف أشعر أنه لم تنجوا أي من الكلاب التي إعتنيتي بها على قيد الحياة لفترة طويلة؟ الكلب له فترة حياة طويلة. من نظراتك، يبلغ عمرك أكثر من اثني عشر عامًا ، وإذا اعتنتِ بها، يجب أن يكون كلب واحد كافي لمرافقتك حتى الآن “. قرفص تشن غي أمام الفتاة. ضاق بؤبؤه وهو ينظر إلى عيون الفتاة.
“السبب الرئيسي وراء ذلك هو أنهم عصاة إلى حد كبير. إذا كانوا مطيعين ، فلن يعاقبوا”. نظرت الفتاة إلى تشن غي ، وانخفض صوتها ببطء. “أنا لا أعرف لماذا ، لكنهم جميعًا خائفون مني كثيرا. فقط لو كانوا جميعًا ودودين كما كنت حولي ، أخي الصغير”.
“اسمي باي لينغ.” أذهِل تشن غي عندما سمع هذا الاسم. سان تشي باي لينغ ، تقليديا ، يمثل الانتحار شنقا.
لم تكن الفتاة الصغيرة خائفة فقط عندما ظهر رجلان غريبان في غرفتها ، كانت سعيدة للغاية. كان من الواضح أن هناك شيئا خطأ.
‘ودود؟’
“ستغادر بالفعل؟” تغير تعبير الفتاة على الفور. اختفت البراءة على وجهها. لقد ظهرت الأوردة الخضراء على رقبتها ، وحدقت عيناها الكبيرتان بتشن غي.
لم تكن الفتاة الصغيرة خائفة فقط عندما ظهر رجلان غريبان في غرفتها ، كانت سعيدة للغاية. كان من الواضح أن هناك شيئا خطأ.
“على الرغم من أننا طلاب من حرم جامعي آخر ، فقد سمعنا عن السيد باي. إنه معلم مجتهد ومسؤول”. حافظ تشن غي على الابتسامة الودية. “باي لينغ ، لا يزال لدينا شيء آخر لنفعله ، لذلك لن نبقى لنزعجك بعد الآن.”
“ما الذي تتحدثين عنه؟” تظاهر تشن غي بأنه لم يسمع الجملة الأخيرة للفتاة. لقد حمل ابتسامة دافئة على وجهه وعانق الفتاة بخفة. “هذه هي المرة الأولى التي أقابل فيها فتاة لطيفة مثلك. ما اسمك؟”
“””يعني ثلاث أقدام من غزائل الصوف”””
جلس تشن غي على الأريكة ووضع الفتاة في حضنه.
“تشاو لين ، هذه هي فرصتنا! بسرعة!” ركض وانغ تشاومينغ للإمساك بمعصم تشن غي. “إنها ابنة السيد باي. السيد باي سيعود في نهاية المطاف! إذا ألقي القبض علينا من قبله، إذا سينتهى الأمر حقًا!”
“اسمي باي لينغ.” أذهِل تشن غي عندما سمع هذا الاسم. سان تشي باي لينغ ، تقليديا ، يمثل الانتحار شنقا.
“ما الذي تتحدثين عنه؟” تظاهر تشن غي بأنه لم يسمع الجملة الأخيرة للفتاة. لقد حمل ابتسامة دافئة على وجهه وعانق الفتاة بخفة. “هذه هي المرة الأولى التي أقابل فيها فتاة لطيفة مثلك. ما اسمك؟”
“””يعني ثلاث أقدام من غزائل الصوف”””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرت أنا وأبي في هذا الأمر من قبل ، لذلك قمنا بتدريب الكلب بشكل خاص.” كانت إبتسامة الفتاة لطيفة. كانت لطيفة جدًا لدرجة أن المرء سيشعر بالرغبة في معانقتها وقرص خديها. “عندما وصل الكلب لأول مرة ، كان جامحًا للغاية. كلما مر شخص ما من الباب ، كان سيخدش الباب أو يطرق الأثاث. في وقت لاحق ، توصلت أنا وأبي إلى حل. لقد غادرنا المنزل عن عمد وتظاهرنا أننا كنا مارة يمشون في الممر ، وكلما أصدر الكلب صوتًا ، كنا سنعود لنأخذ منه شيئًا ، وبعد تكرار هذا الأمر لحوالي العشر مرات ، تعلم الكلب ببطء درسه ، والآن حتى لو مر شخص، سيكون مطيعا جدا “.
“اسم جيد ، إنه كلاسيكي ، نقي ، ويتدحرج من اللسان”. توقف تشن غي قبل أن يسأل ، “باي لينغ ، اسم عائلتك هو باي ، فهل والدك السيد باي الذي يعلم في المدرسة الليلية؟”
“إنتهى الأمر الآن.” انتقل وانغ تشاومينغ بصمت للوقوف وراء الفتاة. قام بالإشارة إلى تشن غي بوضع راحة يده على شفتيه. أراد احتجاز الفتاة ثم الركض بأسرع ما يمكن. بما أن وجوههم قد شوهدت ، فما الهدف من الركض؟ استخدم تشن غي يديه لمسح رأس باي لينغ بمحبة. نظرًا لعدم وجود مهرب ، كان يحاول الحصول على المزيد من الفوائد والمعلومات قبل المغادرة.
“كل ما في الأمر أن الحيوانات ستصاب بالمرض بعد تركها داخل المنزل لفترة طويلة. في بعض الأحيان ، عليكِ أن تأخذيها في نزهة.” تحول تشن غي إلى غرفة النوم حيث جاء الصوت الغريب من وقت سابق. تم إغلاق باب غرفة النوم ، لذلك لم يتمكن من رؤية أي شيء. حتى الصوت الغريب قد اختفى.
مع غمزة ، أومئت الفتاة ببطء. “نعم.”
“اسمي باي لينغ.” أذهِل تشن غي عندما سمع هذا الاسم. سان تشي باي لينغ ، تقليديا ، يمثل الانتحار شنقا.
~~~~~
“أنت ابنة السيد باي” قبل أن يقول تشن غي أي شيء ، كان وانغ تشاومينغ أول من صرخ. يبدو كما لو أنه قد تم تذكيره فجأة بشيء مخيف. كان وجهه أبيض ، واستمر في تقديم تلميحات غير لفظية إلى تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تشاو لين ، هذه هي فرصتنا! بسرعة!” ركض وانغ تشاومينغ للإمساك بمعصم تشن غي. “إنها ابنة السيد باي. السيد باي سيعود في نهاية المطاف! إذا ألقي القبض علينا من قبله، إذا سينتهى الأمر حقًا!”
“على الرغم من أننا طلاب من حرم جامعي آخر ، فقد سمعنا عن السيد باي. إنه معلم مجتهد ومسؤول”. حافظ تشن غي على الابتسامة الودية. “باي لينغ ، لا يزال لدينا شيء آخر لنفعله ، لذلك لن نبقى لنزعجك بعد الآن.”
“ما الذي تتحدثين عنه؟” تظاهر تشن غي بأنه لم يسمع الجملة الأخيرة للفتاة. لقد حمل ابتسامة دافئة على وجهه وعانق الفتاة بخفة. “هذه هي المرة الأولى التي أقابل فيها فتاة لطيفة مثلك. ما اسمك؟”
“ستغادر بالفعل؟” تغير تعبير الفتاة على الفور. اختفت البراءة على وجهها. لقد ظهرت الأوردة الخضراء على رقبتها ، وحدقت عيناها الكبيرتان بتشن غي.
“أعطاك والدك كلبًا ، ويسمح لك بإبقائه داخل سكن الموظفين؟” كان عدم تصديق وانغ تشاومينغ واضحًا على وجهه. “تحظر المدرسة تربية الحيوانات الأليفة ، ولن يتعارض المدرسون مع القواعد ، ويمثلون مثالًا سيئًا”.
“إنتهى الأمر الآن.” انتقل وانغ تشاومينغ بصمت للوقوف وراء الفتاة. قام بالإشارة إلى تشن غي بوضع راحة يده على شفتيه. أراد احتجاز الفتاة ثم الركض بأسرع ما يمكن. بما أن وجوههم قد شوهدت ، فما الهدف من الركض؟ استخدم تشن غي يديه لمسح رأس باي لينغ بمحبة. نظرًا لعدم وجود مهرب ، كان يحاول الحصول على المزيد من الفوائد والمعلومات قبل المغادرة.
“نعم ، في البداية ، أبقيتهم سرا. بعد أن اكتشفني والدي ، كان غاضبًا جدًا.” بدت الفتاة جريحة. “من دون أن يطلب إذني ، اعتنى بالكلب. كنت غاضبة للغاية. رفضت التحدث معه لفترة طويلة جدًا حتى منحني كلبًا كبيرًا فيما بعد”.
لا تستسلم أبدًا ولا تسلم نفسك أبدًا – كان هذا هو شعار تشن غي.
“باي لينغ ، نحن لن نغادر. نريد فقط أن نبحث عن شيء داخل غرفة الصيانة في نهاية الممر. بما أنك تعيشين هنا ، هل تعرفين كيف تفتحين هذا الباب؟” قال تشن غي بهدوء جما لو أنه لم يلاحظ التحول المخيف في وجه الفتاة عندما كانت غاضبة. لقد واصل لمس رأس الفتاة بمحبة.
“اسم جيد ، إنه كلاسيكي ، نقي ، ويتدحرج من اللسان”. توقف تشن غي قبل أن يسأل ، “باي لينغ ، اسم عائلتك هو باي ، فهل والدك السيد باي الذي يعلم في المدرسة الليلية؟”
“أعتقد أن والدي لديه مفتاح احتياطي. إنه داخل درج غرفة النوم. سأذهب لألقي نظرة.” اختفت الأوردة حول عنق الفتاة ببطء ، وعادت إلى حالتها السابقة ، لكن قبضتها على ذراع تشن غي أصبحت أقوى. قادت الفتاة تشن غي إلى باب غرفة النوم. ترددت عندما أرادت فتح الباب. كان الأمر كما لو أنها كانت تشعر بالقلق من أن تشن غي قد يرى الشيء داخل الغرفة. “انتظر هنا ، سأخرج في غضون دقيقة. لا تذهب إلى أي مكان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفعت الباب مفتوح فجوة وسرعان ما انزلقت من خلاله وأغلقت الباب.
“تشاو لين ، هذه هي فرصتنا! بسرعة!” ركض وانغ تشاومينغ للإمساك بمعصم تشن غي. “إنها ابنة السيد باي. السيد باي سيعود في نهاية المطاف! إذا ألقي القبض علينا من قبله، إذا سينتهى الأمر حقًا!”
“ما الخطأ؟ لقد كان الكلب في البداية شديد الضراوة. لقد استخدمت أنا وأبي وقتًا طويلاً وجهدًا لتدريبه لجعله مطيعًا”. انحنت زوايا شفاه الفتاة إلى الأعلى بابتسامة مشرقة.
“لقد رأت الفتاة وجوهنا بالفعل. ستخبر والدها. النقطة المهمة هي أننا خدعناها أيضًا ، لذا ستضيف بالتأكيد المزيد من الجرائم بينما لا توجد هناك أي جرائم”. وقف تشن غي حيث كان. لقد أدرك أن الناس في هذه المدرسة كانوا يحبون إمساك ذراعه – لقد شعر أنهم كانوا جميعا يقاتلون من أجل المطالبة به.
دفعت الباب مفتوح فجوة وسرعان ما انزلقت من خلاله وأغلقت الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن ليس الوقت المناسب لتهتم بهذه التفاصيل!” عند رؤية أن تشن غي كان لا يزال يقف عند الباب ، أصيب وانغ تشاومينغ بالذعر حتى إبتلت جبهته. “تشاو لين ، سمعت ما قالت في وقت سابق. لقد جلب السيد باي العديد من الكلاب الكبيرة لباي لينغ!”
“أنا أعلم.”
“اسمي باي لينغ.” أذهِل تشن غي عندما سمع هذا الاسم. سان تشي باي لينغ ، تقليديا ، يمثل الانتحار شنقا.
“في الماضي ، كانت هناك حالات إختفى فيها الطلاب بطريقة غامضة بعد إرسالهم إلى الحجز. لقد كان السيد باي هو الذي أرسلهم إلى الحجز!”
“اسمي باي لينغ.” أذهِل تشن غي عندما سمع هذا الاسم. سان تشي باي لينغ ، تقليديا ، يمثل الانتحار شنقا.
“أنت خبيرة في تدريب الكلاب بالتأكيد.”
~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ليس الوقت المناسب لتهتم بهذه التفاصيل!” عند رؤية أن تشن غي كان لا يزال يقف عند الباب ، أصيب وانغ تشاومينغ بالذعر حتى إبتلت جبهته. “تشاو لين ، سمعت ما قالت في وقت سابق. لقد جلب السيد باي العديد من الكلاب الكبيرة لباي لينغ!”
“أعتقد أن والدي لديه مفتاح احتياطي. إنه داخل درج غرفة النوم. سأذهب لألقي نظرة.” اختفت الأوردة حول عنق الفتاة ببطء ، وعادت إلى حالتها السابقة ، لكن قبضتها على ذراع تشن غي أصبحت أقوى. قادت الفتاة تشن غي إلى باب غرفة النوم. ترددت عندما أرادت فتح الباب. كان الأمر كما لو أنها كانت تشعر بالقلق من أن تشن غي قد يرى الشيء داخل الغرفة. “انتظر هنا ، سأخرج في غضون دقيقة. لا تذهب إلى أي مكان!”
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم
“على الرغم من أننا طلاب من حرم جامعي آخر ، فقد سمعنا عن السيد باي. إنه معلم مجتهد ومسؤول”. حافظ تشن غي على الابتسامة الودية. “باي لينغ ، لا يزال لدينا شيء آخر لنفعله ، لذلك لن نبقى لنزعجك بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرت أنا وأبي في هذا الأمر من قبل ، لذلك قمنا بتدريب الكلب بشكل خاص.” كانت إبتسامة الفتاة لطيفة. كانت لطيفة جدًا لدرجة أن المرء سيشعر بالرغبة في معانقتها وقرص خديها. “عندما وصل الكلب لأول مرة ، كان جامحًا للغاية. كلما مر شخص ما من الباب ، كان سيخدش الباب أو يطرق الأثاث. في وقت لاحق ، توصلت أنا وأبي إلى حل. لقد غادرنا المنزل عن عمد وتظاهرنا أننا كنا مارة يمشون في الممر ، وكلما أصدر الكلب صوتًا ، كنا سنعود لنأخذ منه شيئًا ، وبعد تكرار هذا الأمر لحوالي العشر مرات ، تعلم الكلب ببطء درسه ، والآن حتى لو مر شخص، سيكون مطيعا جدا “.
أراكم غدا إن شاء الله
“أعطاك والدك كلبًا ، ويسمح لك بإبقائه داخل سكن الموظفين؟” كان عدم تصديق وانغ تشاومينغ واضحًا على وجهه. “تحظر المدرسة تربية الحيوانات الأليفة ، ولن يتعارض المدرسون مع القواعد ، ويمثلون مثالًا سيئًا”.
إستمتعوا~~~~~
“ستغادر بالفعل؟” تغير تعبير الفتاة على الفور. اختفت البراءة على وجهها. لقد ظهرت الأوردة الخضراء على رقبتها ، وحدقت عيناها الكبيرتان بتشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم غدا إن شاء الله
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات