الفصل سبعمائة وثمانية وثمانون: رقم هاتف ودليل للقاتل.
الفصل سبعمائة وثمانية وثمانون: رقم هاتف ودليل للقاتل.
من أجل الأمن ، تخلى تشن غي مؤقتًا عن خطة المراسلة. تحرك أصابعه بينما دعا الرقم للمنزل. عندما أدخل جميع الأرقام ، أعلن صوت الصبي على الهاتف ، “أنا آسف ، لكن الرقم الذي تتصل به غير متاح.”
“ألم يأخذ الشخص هاتفه معه، أم هل يفكر أيضًا في الرد على المكالمة أم لا؟” بعد أن استمر في الرنين لفترة ، أنهى تشن غي المكالمة ، وحاول الرقم الثاني.
“هل هذه لوحة لين سيسي الخاصة؟ لكن لماذا لم يرسم ملامحه الخاصة؟” حدق تشن غي في الرأس العديم الملامح في الهاتف ، وكلما حدق أكثر، أصبح أكثر إرتباكا. تدريجيا ، بدا الأمر وكأنه يحدق في وجهه. “ألا ينبغي أن تتغير خلفية الهاتف؟ كلما كان هناك لين سيسي جديد ، هل سيتغير الوجه الإنساني مرة أخرى؟”
“ربما قد تم إستهلاك الطلاب المفقودون من قبل الآخرين ، ومعظم الأشباح يذهبون إلى السبات بعد تناول الآخرين ، فكيف نجا القتلة من ان يتم إكتشافهم؟”
لم يكن هناك تشن غي فقط في الصورة التي تم التقاطها ، بل كان هناك الظل خلفه أيضًا. أغرب شيء كان داخل الصورة. كان ظل تشن غي رقيق وضعيف. كان يعانق ركبتيه ، ويلف جسده معًا.
كان هذا الهاتف كنزًا لتشن غي ؛ كان لديه الكثير من الأشياء التي كان يحتاج إلى فهمها. محركا إصابعه ، نقر تشن غي أولا ألبوم الصور مفتوحا. “تعمل الكاميرا بشكل طبيعي ، لكن مقاطع الفيديو أو الصور الموجودة داخل هذا الهاتف غريبة تمامًا.”
“ماذا عن محاولة الرسائل النصية إذا؟” سرعان ما تخلى تشن غي عن هذا الفكر. كان التحدث ثنائي الاتجاه. بالرغم من كشفه لنفسه ، كان سيحصل على معلومات عن الآخر ، لكن المراسلة كانت ذات اتجاه واحد. كلما تحدث ، زاد كشفه لأسراره.
رن لفترة طويلة ، ولكن لم يكن هناك جواب.
نظر تشن غي لفترة طويلة قبل أن يجد المشكلة. لم يكن هناك وجود بشري داخل مقاطع الفيديو والصور ، فقد كان كل شيء يتعلق بالمناظر الطبيعية.
“ربما قد تم إستهلاك الطلاب المفقودون من قبل الآخرين ، ومعظم الأشباح يذهبون إلى السبات بعد تناول الآخرين ، فكيف نجا القتلة من ان يتم إكتشافهم؟”
“هل تم حذف الصور التي تحتوي على أشخاص فيها؟ أم أنه لا يمكن التقاط الهاتف في هذه المدرسة على الإطلاق؟” أجرى تشن غي بشجاعة تجربة على نفسه. رفع الهاتف وأخذ صورة شخصية. كان الهاتف قديمًا لدرجة أنه لم يحتوي على كاميرا أمامية ، وكانت الصورة التي تم التقاطها ضبابية جدًا. نظر تشن غي إليها. في البداية ، لم يلاحظ أي شيء ، ولكن في وقت لاحق ، بدأت عيناه تضيقان.
“لقد قطعوا عليّ؟ لكن هذا يثبت أن هناك شيئًا ما خاطئًا معهم إذا ما تم قطع الإتصال بسابق الإصرار هكذا بعد سماع اسم لين سيسي”. اتصل تشن غي مرة أخرى ، وهذه المرة ، رن مرة واحدة فقط قبل انتهاء المكالمة.
نظر تشن غي لفترة طويلة قبل أن يجد المشكلة. لم يكن هناك وجود بشري داخل مقاطع الفيديو والصور ، فقد كان كل شيء يتعلق بالمناظر الطبيعية.
لم يكن هناك تشن غي فقط في الصورة التي تم التقاطها ، بل كان هناك الظل خلفه أيضًا. أغرب شيء كان داخل الصورة. كان ظل تشن غي رقيق وضعيف. كان يعانق ركبتيه ، ويلف جسده معًا.
“يمكن لهذا الهاتف التقاط الظل من الغرفة 413؟ يمكن لهذا الهاتف التقاط الأشباح بعدسته”. لقد فهم تشن غي فجأة سبب عدم وجود أي شخص داخل الصور المحفوظة بالهاتف. “تم حذف جميع الصور التي كانت تحتوي على أشخاص ، لكن ليس لدي أي فكرة عما إذا كان لين سيسي أو شخص آخر قد قام بذلك”.
لعبة الرنة على أعصاب تشن غي. بعد عدة ثوان ، حدث شيء مفاجئ. بعد نقرة خفيفة ، تم توصيل المكالمة الثانية. أجاب الشخص الآخر على المكالمة ، لكن لم يتحدث أحد. انتظر تشن غي بصبر الشخص على الطرف الآخر من الخط. لقد استمع إلى ضوضاء الخلفية ، آملاً في تثليث موقع الشخص الآخر ، ولكن لسوء الحظ ، كان الخط الآخر هادئًا بشكل استثنائي مثل المشرحة في منتصف الليل.
“لقد قطعوا عليّ؟ لكن هذا يثبت أن هناك شيئًا ما خاطئًا معهم إذا ما تم قطع الإتصال بسابق الإصرار هكذا بعد سماع اسم لين سيسي”. اتصل تشن غي مرة أخرى ، وهذه المرة ، رن مرة واحدة فقط قبل انتهاء المكالمة.
تم التلاعب بالهاتف من قبل ، لكنه لم يثبط مزاج تشن غي. لقد وجد شيئًا آخر يستحق الملاحظة حول الهاتف. اظهر الظل في الصورة شكله الأصلي الأكثر صحة. بمعنى آخر ، إمتلك هاتف لين سيسي على الأرجح القدرة على الرؤية من خلال وهم الأشباح واستعادة شكلها الأصلي تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يكون الرقم للمنزل ، ولكن الرقم أدى إلى رقم فارغ. جرب تشن غي عدة مرات ، وكانت النتيجة متشابهة.
جاء صداه من الطرف الآخر. الشخص الآخر لم يكت ينوي الكلام بعد.
“مع هذا الهاتف ، يمكنني تجنب العديد من الأخطار وإلقاء نظرة على صورة الشبح الحقيقية مسبقًا. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنني استخدام هذا للتوصل إلى العديد من الخطط الخاصة.” شعر تشن غي وكأن حظه قد تحسن بشكل كبير بعد أن واجه الظل. لقد أخذ بضع صور أكثر لنفسه. بعد تأكيد فرضيته ، قام بحذف جميع الصور وأعاد الهاتف إلى حالته الأصلية. كان هاتف لين سيسي قديمًا جدًا. بخلاف وظيفة الكاميرا ، كان لديه فقط بعض الميزات الأساسية الأخرى. ثم نظر تشن غي إلى دفتر مكلمات الهاتف. كان هناك اتصال واحد فقط داخله- المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا يجيب أحد؟” جان تشن غي قلق. لم يقم الشخص الآخر بإنهاء المكالمة ولم يلتقط المكالمة ، لقر سمح له بالرنين.
عند فتح المكالمات الحديثة، لقد أظهر أنه لم يوجد سوى سجلات للمكالمات التي تم إجراؤها خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية. تجدر الإشارة إلى أنه خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية ، استخدم شخص ما هذا الهاتف للاتصال برقمين مجهولين عدة مرات. تم إجراء آخر مكالمة مباشرة قبل إستيقاظ تشن غي في هذه المدرسة.
“هذه المكالمات المتتالية تعني أنه لا بدا أن يكون لين سيسي قد لاحظ شيئًا بالفعل. لقد استمر في الاتصال بهذين الرقمين لأن أصحابها ربما يتمكنون من مساعدته”. كان تشن غي لين سيسي في عيون الجميع. لقد فكر في الأمر قبل الاتصال بالرقم الأول.
“ربما قد تم إستهلاك الطلاب المفقودون من قبل الآخرين ، ومعظم الأشباح يذهبون إلى السبات بعد تناول الآخرين ، فكيف نجا القتلة من ان يتم إكتشافهم؟”
رن لفترة طويلة ، ولكن لم يكن هناك جواب.
رن لفترة طويلة ، ولكن لم يكن هناك جواب.
“هل تم حذف الصور التي تحتوي على أشخاص فيها؟ أم أنه لا يمكن التقاط الهاتف في هذه المدرسة على الإطلاق؟” أجرى تشن غي بشجاعة تجربة على نفسه. رفع الهاتف وأخذ صورة شخصية. كان الهاتف قديمًا لدرجة أنه لم يحتوي على كاميرا أمامية ، وكانت الصورة التي تم التقاطها ضبابية جدًا. نظر تشن غي إليها. في البداية ، لم يلاحظ أي شيء ، ولكن في وقت لاحق ، بدأت عيناه تضيقان.
“لماذا لا يجيب أحد؟” جان تشن غي قلق. لم يقم الشخص الآخر بإنهاء المكالمة ولم يلتقط المكالمة ، لقر سمح له بالرنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه المكالمات المتتالية تعني أنه لا بدا أن يكون لين سيسي قد لاحظ شيئًا بالفعل. لقد استمر في الاتصال بهذين الرقمين لأن أصحابها ربما يتمكنون من مساعدته”. كان تشن غي لين سيسي في عيون الجميع. لقد فكر في الأمر قبل الاتصال بالرقم الأول.
“ألم يأخذ الشخص هاتفه معه، أم هل يفكر أيضًا في الرد على المكالمة أم لا؟” بعد أن استمر في الرنين لفترة ، أنهى تشن غي المكالمة ، وحاول الرقم الثاني.
لعبة الرنة على أعصاب تشن غي. بعد عدة ثوان ، حدث شيء مفاجئ. بعد نقرة خفيفة ، تم توصيل المكالمة الثانية. أجاب الشخص الآخر على المكالمة ، لكن لم يتحدث أحد. انتظر تشن غي بصبر الشخص على الطرف الآخر من الخط. لقد استمع إلى ضوضاء الخلفية ، آملاً في تثليث موقع الشخص الآخر ، ولكن لسوء الحظ ، كان الخط الآخر هادئًا بشكل استثنائي مثل المشرحة في منتصف الليل.
“ماذا عن محاولة الرسائل النصية إذا؟” سرعان ما تخلى تشن غي عن هذا الفكر. كان التحدث ثنائي الاتجاه. بالرغم من كشفه لنفسه ، كان سيحصل على معلومات عن الآخر ، لكن المراسلة كانت ذات اتجاه واحد. كلما تحدث ، زاد كشفه لأسراره.
“مرحبا؟” كان الهاتف محدود الطاقة. لم يجرؤ تشن غي على إضاعة المزيد من الوقت ، لذلك تحدث أولاً. “أعلم أنك تستمع. أولاً ، لا أقصد أي ضرر. إذا لم يكن الوقت مناسبًا الآن ، فهذا جيد. لدي بعض الأسئلة ، وتحتاج فقط إلى إحداث بعض الأصوات عندما تكون تنبؤاتي خاطئة.”
“مع هذا الهاتف ، يمكنني تجنب العديد من الأخطار وإلقاء نظرة على صورة الشبح الحقيقية مسبقًا. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنني استخدام هذا للتوصل إلى العديد من الخطط الخاصة.” شعر تشن غي وكأن حظه قد تحسن بشكل كبير بعد أن واجه الظل. لقد أخذ بضع صور أكثر لنفسه. بعد تأكيد فرضيته ، قام بحذف جميع الصور وأعاد الهاتف إلى حالته الأصلية. كان هاتف لين سيسي قديمًا جدًا. بخلاف وظيفة الكاميرا ، كان لديه فقط بعض الميزات الأساسية الأخرى. ثم نظر تشن غي إلى دفتر مكلمات الهاتف. كان هناك اتصال واحد فقط داخله- المنزل.
نظر تشن غي لفترة طويلة قبل أن يجد المشكلة. لم يكن هناك وجود بشري داخل مقاطع الفيديو والصور ، فقد كان كل شيء يتعلق بالمناظر الطبيعية.
جاء صداه من الطرف الآخر. الشخص الآخر لم يكت ينوي الكلام بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعرف لين سيسي؟”
ما إن قال تشن غي قال اسم لين سيسي ، تم قطع الاتصال. لم يكن لدى تشن غي الوقت للتعامل مع ذلك حتى.
لم يكن تشن غي متأكدًا من القواعد الأخرى في هذه المدرسة ، ولكن يجب أن يكون استهلاك الأشباح الآخر شيء ينتهك القواعد. “عندما استيقظت للتو ، كان السيد باي يتفقد الأسماء في الفصل. في ذلك الوقت ، ذكرني زميل جلوسي بأنه كان هناك طلاب مفقودون من المدرسة.”
“لقد قطعوا عليّ؟ لكن هذا يثبت أن هناك شيئًا ما خاطئًا معهم إذا ما تم قطع الإتصال بسابق الإصرار هكذا بعد سماع اسم لين سيسي”. اتصل تشن غي مرة أخرى ، وهذه المرة ، رن مرة واحدة فقط قبل انتهاء المكالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما إن قال تشن غي قال اسم لين سيسي ، تم قطع الاتصال. لم يكن لدى تشن غي الوقت للتعامل مع ذلك حتى.
“ماذا عن محاولة الرسائل النصية إذا؟” سرعان ما تخلى تشن غي عن هذا الفكر. كان التحدث ثنائي الاتجاه. بالرغم من كشفه لنفسه ، كان سيحصل على معلومات عن الآخر ، لكن المراسلة كانت ذات اتجاه واحد. كلما تحدث ، زاد كشفه لأسراره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من أجل الأمن ، تخلى تشن غي مؤقتًا عن خطة المراسلة. تحرك أصابعه بينما دعا الرقم للمنزل. عندما أدخل جميع الأرقام ، أعلن صوت الصبي على الهاتف ، “أنا آسف ، لكن الرقم الذي تتصل به غير متاح.”
كان من المفترض أن يكون الرقم للمنزل ، ولكن الرقم أدى إلى رقم فارغ. جرب تشن غي عدة مرات ، وكانت النتيجة متشابهة.
“مرحبا؟” كان الهاتف محدود الطاقة. لم يجرؤ تشن غي على إضاعة المزيد من الوقت ، لذلك تحدث أولاً. “أعلم أنك تستمع. أولاً ، لا أقصد أي ضرر. إذا لم يكن الوقت مناسبًا الآن ، فهذا جيد. لدي بعض الأسئلة ، وتحتاج فقط إلى إحداث بعض الأصوات عندما تكون تنبؤاتي خاطئة.”
واضعا فرضية على أساس هذه الفكرة ، ظهرت ومضة من الذكاء في عيون تشن غي. “هناك شبح أحمر أعظم في هذه المدرسة. معظم السكان المحليين هنا يتبعون قواعد المدرسة ، وفقط أولئك الذين أتوا من الخارج مثلي هم الذين سيعارضون القواعد بلا خوف … أيعني هذا أن القاتل الذي تبحث عنه المدرسة قد يكون شانغ قو ، الذي وصل إلى هنا قلبي؟”
“يبدو أن هذا الرقم قد تم قطعه فعلاً ، لقد اختفى منزله بالفعل”. حفظ تشن غي أرقام الهواتف الثلاثة وترك الشجيرات في الاتجاه الذي أعطاه الظل. أضاءت إنارة الشوارع الغريبة عليه بشكل ضعيف ، وسحب ظله بشكل طويل. ولكن بعد الفحص الدقيق ، اكتشف أن ظله كان يتلوى وكأنه ينمو ببطء.
لم يكن تشن غي متأكدًا من القواعد الأخرى في هذه المدرسة ، ولكن يجب أن يكون استهلاك الأشباح الآخر شيء ينتهك القواعد. “عندما استيقظت للتو ، كان السيد باي يتفقد الأسماء في الفصل. في ذلك الوقت ، ذكرني زميل جلوسي بأنه كان هناك طلاب مفقودون من المدرسة.”
“يحتاج الظل إلى وقت قصير فقط لهضم الفتاة ، أسرع بعشر مرات على الأقل من تجربتي خارج الباب! هل هذه موهبته ، أم أن هذا شائع بين جميع الأشباح داخل هذا الباب؟” كان الظل قد هضم الشبح الآخر بسرعة كبيرة بحيث أعطى تشن غي دفعة قوية لخطته. ومع ذلك ، لم يزد من نفسه. “حتى مع سرعة الهضم السريعة هذه ، يتم الحفاظ على القواعد في هذه المدرسة بشكل جيد ، مما يدل على مدى قوة المالك هنا.”
لم يكن تشن غي متأكدًا من القواعد الأخرى في هذه المدرسة ، ولكن يجب أن يكون استهلاك الأشباح الآخر شيء ينتهك القواعد. “عندما استيقظت للتو ، كان السيد باي يتفقد الأسماء في الفصل. في ذلك الوقت ، ذكرني زميل جلوسي بأنه كان هناك طلاب مفقودون من المدرسة.”
واضعا فرضية على أساس هذه الفكرة ، ظهرت ومضة من الذكاء في عيون تشن غي. “هناك شبح أحمر أعظم في هذه المدرسة. معظم السكان المحليين هنا يتبعون قواعد المدرسة ، وفقط أولئك الذين أتوا من الخارج مثلي هم الذين سيعارضون القواعد بلا خوف … أيعني هذا أن القاتل الذي تبحث عنه المدرسة قد يكون شانغ قو ، الذي وصل إلى هنا قلبي؟”
“ربما قد تم إستهلاك الطلاب المفقودون من قبل الآخرين ، ومعظم الأشباح يذهبون إلى السبات بعد تناول الآخرين ، فكيف نجا القتلة من ان يتم إكتشافهم؟”
ما إن قال تشن غي قال اسم لين سيسي ، تم قطع الاتصال. لم يكن لدى تشن غي الوقت للتعامل مع ذلك حتى.
موسعا عينيه ، صدم تشن غي فجأة من قبل احتمال. “هل يمكن أن يكون القاتل الذي تبحث عنه المدرسة مختبئًا بين الطلاب المفقودين؟ ربما يكون أول طالب اختفى”.
لم يكن هناك تشن غي فقط في الصورة التي تم التقاطها ، بل كان هناك الظل خلفه أيضًا. أغرب شيء كان داخل الصورة. كان ظل تشن غي رقيق وضعيف. كان يعانق ركبتيه ، ويلف جسده معًا.
واضعا فرضية على أساس هذه الفكرة ، ظهرت ومضة من الذكاء في عيون تشن غي. “هناك شبح أحمر أعظم في هذه المدرسة. معظم السكان المحليين هنا يتبعون قواعد المدرسة ، وفقط أولئك الذين أتوا من الخارج مثلي هم الذين سيعارضون القواعد بلا خوف … أيعني هذا أن القاتل الذي تبحث عنه المدرسة قد يكون شانغ قو ، الذي وصل إلى هنا قلبي؟”
“هل هذه لوحة لين سيسي الخاصة؟ لكن لماذا لم يرسم ملامحه الخاصة؟” حدق تشن غي في الرأس العديم الملامح في الهاتف ، وكلما حدق أكثر، أصبح أكثر إرتباكا. تدريجيا ، بدا الأمر وكأنه يحدق في وجهه. “ألا ينبغي أن تتغير خلفية الهاتف؟ كلما كان هناك لين سيسي جديد ، هل سيتغير الوجه الإنساني مرة أخرى؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات