الفصل ثمانمائة وثلاثة: أمل وسط اليأس
الفصل ثمانمائة وثلاثة: أمل وسط اليأس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان زهو لونغ يتصرف مرة أخرى. كان تعبيره شديدًا ، وكانت عيناه حمراء كالدم ، ولكن من الغريب بما فيه الكفاية ، بخلاف خطوط الدم في عيون زهو لونغ ، كانت هناك أيضًا دموع. بدا وكأنه كان في الكثير من الألم. عملت المجموعة معًا لجر زهو لونغ إلى مكان أكثر عزلة ، ولكن من خلال هذه العملية ، لقد جذبوا بعض الاهتمام بعد كل شيئ. لحسن الحظ ، لم يقم أحد بمطاردتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غرفة الطبيب مخصصة لأولئك الذين يعانون من الأمراض ؛ إنه ليس مريضاً. إنه فقط يستعيد ما ينتمي إليه”. احتاج تشن غي إلى المساعدة من أولئك الذين يمكنهم تقديمها له دون تردد. “أي نوع من التعافي يأتي بثمن. عندما يستعيد ذاكرته ، فسوف يشكرنا”.
‘قلب زهو لونغ طاولة العمليات في غرفة تشريح الجثث، وقد يتسبب ذلك في مطاردة موظفي الإدارة لنا. الأسوأ من ذلك ، نقش زهو لونغ كلمة زهو أخرى على الجزء الخلفي من الطاولة، والتي قد تحذر الجاني في هذه المدرسة!’
“أنا قلق من أنه قبل أن يجد ذاكرته ، فإنه سوف يفقد حياته أولاً. فبعد كل شيء ، يمكن إعادة تغيير ذكرياته ، لكن هناك حياة واحدة فقط”. قال زانغ جو بشكل طبيعي أنه يمكن تغيير الذكريات. لم يخطر بباله أنه كان من الغريب أن يقول ذلك.
كان تشن غي حذر للغاية. سواء كانوا قد كشفوا أم لا، كان يخطط دائمًا للأسوأ.
“لا يمكنني إلا تذكر أن اسمها هو قاو جي. الاسم ظهر فجأة في ذهني.”
“لا ، لا ، هذا تخميني فقط. فبعد كل شيء ، عليك أن تعترف أنه من غير الطبيعي للغاية أن يصرخ شخص عادي بشيء عن القاتل ويقتل”. دفع زهو تو نفسه أقرب إلى وانغ يي تشينغ.
‘على السطح ، يبدو الحرم الجامعي الغربي طبيعياً ، لكن ذلك بسبب وجود ‘شيء’ هنا لإبقاء القواعد واللوائح ونقل المشاعر السلبية إلى الحرم الشرقي. عندما يرى الموظفون ‘زهو’ الإضافية في الجزء الخلفي من الطاولة، سوف يدركون أن هناك مشكلة مع أحد الطلاب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تذكرت أي شيء؟” رفع تشن غي الهاتف الوردي. عندما رأى زهو لونغ وجه الفتاة على شاشة التوقف، إزدادت حالته سوءًا كما لو أنه كان يفقد أنفاسه. “وفقًا لسجل الدردشة ، فأنتما تحبان بعضكما بعضًا – على الأقل ، أنت تصدق ذلك. لماذا ترعب من قبل حبيبتك؟ أي نوع من الفتاة هي؟ ما الذي فعلته لك؟”
لقد سارعوا خطواتهم. لم يكن تشن غي سيراهن على كون خصمه أحمق ؛ كل ما أمكنه أن يفعله هو مغادرة مسرح الجريمة في أسرع وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشن غي حذر للغاية. سواء كانوا قد كشفوا أم لا، كان يخطط دائمًا للأسوأ.
“سيدي ، دعونا نسرع وننقله إلى غرفة الطبيب. يبدو أنه مريض بشكل خطير. ربما حتى قبل أن ينضم إلى نادينا ، أخفى هذا الطفل حالته البدنية الحقيقية عن المدرسة. قد يكون لديه تاريخ مرض عقلي!” لم يكن زهو تو يرغب في البقاء مع هؤلاء الناس الغريبين لحظة واحدة أطول. لقد خطط لأخذ زهو لونغ إلى غرفة الطبيب ثم المغادرة للعثور على مستشار إرشادي وطلب معرفة ما إذا كان يمكنه مغادرة هذا النادي. إذا لم ينجح ذلك ، فسيضحي بالنقاط. مقارنة بالنقاط الإضافية ، كانت حياته أكثر أهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعتقد أن لديه مرض عقلي؟” في خضم الهرب ، لم يعد لدى تشن غي وقت ليمثل كمعلم لطيف. لقد أدار رإسه قليلا، ونظر تشن غي حوله. كانت هناك ابتسامة على وجهه ، ولكن عندما رأى زهو تو ابتسامته ، شعر بقبضة البرد العميقة تشتد. يبدو وكأنه كان للسيد باي شخصيتان. في بعض الأحيان ، كان دافئًا جدًا ، لكن في أوقات أخرى ، كان من الصعب الاقتراب منه.
“لا ، لا ، هذا تخميني فقط. فبعد كل شيء ، عليك أن تعترف أنه من غير الطبيعي للغاية أن يصرخ شخص عادي بشيء عن القاتل ويقتل”. دفع زهو تو نفسه أقرب إلى وانغ يي تشينغ.
“سيدي ، أنحن متأكدون من أنه يجب أن نأخذه إلى غرفة الطبيب؟” كان زانغ جو قلقًا أيضًا. ناظرا إلى الهدوء في عيون تشن غي. لقد شعر بأن تشن غي لم يكن يفكر في إنقاذ زهو لونغ ؛ في الحقيقة كان يحاول إيجاد مكان هادئ لقتل ودفن الولد المسكين.
“زهو تو ، بغض النظر عن أي منظور ، ليس لديك أي أساس للحكم عليه. من وجهة نظري ، أنت الشخص الذي يعاني من المرض الأكثر مرضًا بين جميع الأعضاء.” توقف تشن غي مؤقتًا لفترة من الوقت وأضاف بابتسامة “بالطبع ، هذا بإستثنائي”.
“سيدي ، دعونا نسرع وننقله إلى غرفة الطبيب. يبدو أنه مريض بشكل خطير. ربما حتى قبل أن ينضم إلى نادينا ، أخفى هذا الطفل حالته البدنية الحقيقية عن المدرسة. قد يكون لديه تاريخ مرض عقلي!” لم يكن زهو تو يرغب في البقاء مع هؤلاء الناس الغريبين لحظة واحدة أطول. لقد خطط لأخذ زهو لونغ إلى غرفة الطبيب ثم المغادرة للعثور على مستشار إرشادي وطلب معرفة ما إذا كان يمكنه مغادرة هذا النادي. إذا لم ينجح ذلك ، فسيضحي بالنقاط. مقارنة بالنقاط الإضافية ، كانت حياته أكثر أهمية.
“ما الذي تتحدث عنه؟” كان زهو تو خائفًا وغاضبًا من تشن غي ، ولم تكن لهجته ودية كما كانت من قبل.
“لا ، لا ، هذا تخميني فقط. فبعد كل شيء ، عليك أن تعترف أنه من غير الطبيعي للغاية أن يصرخ شخص عادي بشيء عن القاتل ويقتل”. دفع زهو تو نفسه أقرب إلى وانغ يي تشينغ.
“أعلم أنك لن تصدقني الآن.” أمسك تشن غي زهو لونغ واستمر دون رفع رأسه. “لكن عندما آخذك إلى نادي الفن وترى المشهد من حلمك ، فقد تتأثر أكثر مما هو عليه الآن”.
“ما الذي تتحدث عنه؟” كان زهو تو خائفًا وغاضبًا من تشن غي ، ولم تكن لهجته ودية كما كانت من قبل.
غادر كل من زانغ جو و زهو تو تاركين تشن غي الشخص الوحيد الذي كان يمسك زهو لونغ. كان صدره يرتفع بشكل محموم من اللهاث الكبير للهواء. بُقيت عدة شقوق عميقة على وجهه ، وكانت يديه مغطاة بالندبات الدموية.
“ما… ماذا؟ لماذا؟” كان لدى زهو تو شعور بأن تشن غي لم يكن يمزح معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غرفة الطبيب مخصصة لأولئك الذين يعانون من الأمراض ؛ إنه ليس مريضاً. إنه فقط يستعيد ما ينتمي إليه”. احتاج تشن غي إلى المساعدة من أولئك الذين يمكنهم تقديمها له دون تردد. “أي نوع من التعافي يأتي بثمن. عندما يستعيد ذاكرته ، فسوف يشكرنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لأن زهو لونغ هو مجرد جزء واحد من أجزاء اللوحة الخاصة به ، لكنك أنت الشخص بفرشاة الرسم.” كان تشن غي يعمل منذ عدة سنوات بالفعل ، بالإضافة إلى التجارب التي أعطاها الهاتف الأسود ، كانت تجربته مختلفة تمامًا عن تجربة الأطفال. زهو تو لم يجرؤ النظر في عيون تشن غي. إرتجفت يده اليمنى قليلا. بدأت عضلاته بالفعل في ‘تذكر’ بعض الأشياء. لن يحدث هذا النوع من رد الفعل إلا في شخص قضى وقتًا طويلاً في الطلاء.
“لأن زهو لونغ هو مجرد جزء واحد من أجزاء اللوحة الخاصة به ، لكنك أنت الشخص بفرشاة الرسم.” كان تشن غي يعمل منذ عدة سنوات بالفعل ، بالإضافة إلى التجارب التي أعطاها الهاتف الأسود ، كانت تجربته مختلفة تمامًا عن تجربة الأطفال. زهو تو لم يجرؤ النظر في عيون تشن غي. إرتجفت يده اليمنى قليلا. بدأت عضلاته بالفعل في ‘تذكر’ بعض الأشياء. لن يحدث هذا النوع من رد الفعل إلا في شخص قضى وقتًا طويلاً في الطلاء.
عانق زهو لونغ رأسه وصاح وتقيئ. كانت عيناه تنتفخان من مآخذهما ، والدموع تتدفق على وجهه.
“هل تذكرت أي شيء؟” رفع تشن غي الهاتف الوردي. عندما رأى زهو لونغ وجه الفتاة على شاشة التوقف، إزدادت حالته سوءًا كما لو أنه كان يفقد أنفاسه. “وفقًا لسجل الدردشة ، فأنتما تحبان بعضكما بعضًا – على الأقل ، أنت تصدق ذلك. لماذا ترعب من قبل حبيبتك؟ أي نوع من الفتاة هي؟ ما الذي فعلته لك؟”
“نحن لا نزال في العراء. دعونا نقترب من الجدار” ، أمر تشن غي زهو تو وزانغ جو. عمل الثلاثة معًا للسيطرة على زهو لونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيدي ، أنحن متأكدون من أنه يجب أن نأخذه إلى غرفة الطبيب؟” كان زانغ جو قلقًا أيضًا. ناظرا إلى الهدوء في عيون تشن غي. لقد شعر بأن تشن غي لم يكن يفكر في إنقاذ زهو لونغ ؛ في الحقيقة كان يحاول إيجاد مكان هادئ لقتل ودفن الولد المسكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقصد ، هل تريد إلقاء نظرة على هذا الهاتف بنفسك لاستعادة المزيد من الذكريات التي فقدتها؟” أراد تشن غي أن يعرف كيف انتهى الأمر بزهو لونغ في المدرسة. فقط من خلال معرفة ذلك سيكون لديه فرصة للعثور على مخرج.
“غرفة الطبيب مخصصة لأولئك الذين يعانون من الأمراض ؛ إنه ليس مريضاً. إنه فقط يستعيد ما ينتمي إليه”. احتاج تشن غي إلى المساعدة من أولئك الذين يمكنهم تقديمها له دون تردد. “أي نوع من التعافي يأتي بثمن. عندما يستعيد ذاكرته ، فسوف يشكرنا”.
“هل تذكرت أي شيء؟” رفع تشن غي الهاتف الوردي. عندما رأى زهو لونغ وجه الفتاة على شاشة التوقف، إزدادت حالته سوءًا كما لو أنه كان يفقد أنفاسه. “وفقًا لسجل الدردشة ، فأنتما تحبان بعضكما بعضًا – على الأقل ، أنت تصدق ذلك. لماذا ترعب من قبل حبيبتك؟ أي نوع من الفتاة هي؟ ما الذي فعلته لك؟”
“أنا قلق من أنه قبل أن يجد ذاكرته ، فإنه سوف يفقد حياته أولاً. فبعد كل شيء ، يمكن إعادة تغيير ذكرياته ، لكن هناك حياة واحدة فقط”. قال زانغ جو بشكل طبيعي أنه يمكن تغيير الذكريات. لم يخطر بباله أنه كان من الغريب أن يقول ذلك.
تحركت المجموعة لبضع عشرات من الأمتار ، وزهو لونغ ان قد شعر بالفعل بإرتياح أكبر. لقد قاتل لأجل للهواء ، لكن نظرته كانت أكثر حدة من ذي قبل. “أنا بخير الآن. أنا آسف جدًا للمشكلة التي سببتها.”
“هناك حياة واحدة فقط؟” انحنى تشن غي بالقرب من زانغ جو وحدق في وجهه. “فكر في ذلك الحريق الكبير والأشياء التي حدثت في المستشفى. هل أنت متأكد من أن بشرتك الجميلة هي الشيء الوحيد الذي أخذته النار منك؟”
الفصل ثمانمائة وثلاثة: أمل وسط اليأس
كان وانغ يي تشينغ أول من انضم إلى النادي. على الرغم من أنه كان يعتقد أيضًا أن تشن غي كان يتصرف بشكل مخيف، إلا أنه أصر على لطف هذا ‘السيد. باي’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حاول أن تبقى معنا، ولا تترك رائنا.”
“يجب أن نستمع إلى معلمينا. سوف آتي وساعد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حاول أن تبقى معنا، ولا تترك رائنا.”
تم إخفاء سر المدرسة بين ذكريات الطلاب المفقودة. على الرغم من أن تلك الذكريات كانت مليئة باليأس ، إلا أنه لم يكن هناك فكرة أفضل لأن الأمل كان مخفي بينهم. زهو لونغ لم يرفض تشن غي. بعد أن تذكر اسم الفتاة ، بدا أنه حصل على بعض الحصانة ضد محتوى الهاتف.
“هل تذكرت أي شيء؟” رفع تشن غي الهاتف الوردي. عندما رأى زهو لونغ وجه الفتاة على شاشة التوقف، إزدادت حالته سوءًا كما لو أنه كان يفقد أنفاسه. “وفقًا لسجل الدردشة ، فأنتما تحبان بعضكما بعضًا – على الأقل ، أنت تصدق ذلك. لماذا ترعب من قبل حبيبتك؟ أي نوع من الفتاة هي؟ ما الذي فعلته لك؟”
تحركت المجموعة لبضع عشرات من الأمتار ، وزهو لونغ ان قد شعر بالفعل بإرتياح أكبر. لقد قاتل لأجل للهواء ، لكن نظرته كانت أكثر حدة من ذي قبل. “أنا بخير الآن. أنا آسف جدًا للمشكلة التي سببتها.”
“أعلم أنك لن تصدقني الآن.” أمسك تشن غي زهو لونغ واستمر دون رفع رأسه. “لكن عندما آخذك إلى نادي الفن وترى المشهد من حلمك ، فقد تتأثر أكثر مما هو عليه الآن”.
غادر كل من زانغ جو و زهو تو تاركين تشن غي الشخص الوحيد الذي كان يمسك زهو لونغ. كان صدره يرتفع بشكل محموم من اللهاث الكبير للهواء. بُقيت عدة شقوق عميقة على وجهه ، وكانت يديه مغطاة بالندبات الدموية.
“سيدي ، أنحن متأكدون من أنه يجب أن نأخذه إلى غرفة الطبيب؟” كان زانغ جو قلقًا أيضًا. ناظرا إلى الهدوء في عيون تشن غي. لقد شعر بأن تشن غي لم يكن يفكر في إنقاذ زهو لونغ ؛ في الحقيقة كان يحاول إيجاد مكان هادئ لقتل ودفن الولد المسكين.
“هل تذكرت أي شيء؟” رفع تشن غي الهاتف الوردي. عندما رأى زهو لونغ وجه الفتاة على شاشة التوقف، إزدادت حالته سوءًا كما لو أنه كان يفقد أنفاسه. “وفقًا لسجل الدردشة ، فأنتما تحبان بعضكما بعضًا – على الأقل ، أنت تصدق ذلك. لماذا ترعب من قبل حبيبتك؟ أي نوع من الفتاة هي؟ ما الذي فعلته لك؟”
“إذا، ما هي الذاكرة التي لديك؟” يد تشن غي التي كانت تمسك تشو لونغ تشددت ببطء ، ونظر حوله في حالة تأهب.
مع كل سؤال من أسئلة تشن غي ، إبيض وجه زهو لونغ بشكل أكبر. إن لم يكن للدعم الذي قدمه تشن غي جسديا ، لكان قد سقط بالفعل.
“إذا، ما هي الذاكرة التي لديك؟” يد تشن غي التي كانت تمسك تشو لونغ تشددت ببطء ، ونظر حوله في حالة تأهب.
تم إخفاء سر المدرسة بين ذكريات الطلاب المفقودة. على الرغم من أن تلك الذكريات كانت مليئة باليأس ، إلا أنه لم يكن هناك فكرة أفضل لأن الأمل كان مخفي بينهم. زهو لونغ لم يرفض تشن غي. بعد أن تذكر اسم الفتاة ، بدا أنه حصل على بعض الحصانة ضد محتوى الهاتف.
“لا أدري ، أقسم! لم أرسل أيًا من هذه الرسائل ؛ ليس لدي ذاكرة للقيام بذلك على الإطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا، ما هي الذاكرة التي لديك؟” يد تشن غي التي كانت تمسك تشو لونغ تشددت ببطء ، ونظر حوله في حالة تأهب.
“هناك حياة واحدة فقط؟” انحنى تشن غي بالقرب من زانغ جو وحدق في وجهه. “فكر في ذلك الحريق الكبير والأشياء التي حدثت في المستشفى. هل أنت متأكد من أن بشرتك الجميلة هي الشيء الوحيد الذي أخذته النار منك؟”
“سيدي ، دعونا نسرع وننقله إلى غرفة الطبيب. يبدو أنه مريض بشكل خطير. ربما حتى قبل أن ينضم إلى نادينا ، أخفى هذا الطفل حالته البدنية الحقيقية عن المدرسة. قد يكون لديه تاريخ مرض عقلي!” لم يكن زهو تو يرغب في البقاء مع هؤلاء الناس الغريبين لحظة واحدة أطول. لقد خطط لأخذ زهو لونغ إلى غرفة الطبيب ثم المغادرة للعثور على مستشار إرشادي وطلب معرفة ما إذا كان يمكنه مغادرة هذا النادي. إذا لم ينجح ذلك ، فسيضحي بالنقاط. مقارنة بالنقاط الإضافية ، كانت حياته أكثر أهمية.
“لا يمكنني إلا تذكر أن اسمها هو قاو جي. الاسم ظهر فجأة في ذهني.”
عانق زهو لونغ رأسه وصاح وتقيئ. كانت عيناه تنتفخان من مآخذهما ، والدموع تتدفق على وجهه.
“يبدو أن كل ذلك الضرب لم يكن للاشيء. تهانينا ، أنت على بعد خطوة واحدة من الحقيقة.” هبطت يد تشن غي على أكتاف زهو لونغ بخفة بينما كان يحاول تخفيف أعصاب الرجل المشدودة. “هل تشعر بتحسن؟”
“هناك حياة واحدة فقط؟” انحنى تشن غي بالقرب من زانغ جو وحدق في وجهه. “فكر في ذلك الحريق الكبير والأشياء التي حدثت في المستشفى. هل أنت متأكد من أن بشرتك الجميلة هي الشيء الوحيد الذي أخذته النار منك؟”
“لا يمكنني إلا تذكر أن اسمها هو قاو جي. الاسم ظهر فجأة في ذهني.”
“نعم ، شكرا لك يا سيدي. يمكنني المشي بمفردي الآن.” استخدم زهو لونغ قمصيه الخاصة لمسح وجهه.
“هناك حياة واحدة فقط؟” انحنى تشن غي بالقرب من زانغ جو وحدق في وجهه. “فكر في ذلك الحريق الكبير والأشياء التي حدثت في المستشفى. هل أنت متأكد من أن بشرتك الجميلة هي الشيء الوحيد الذي أخذته النار منك؟”
“أقصد ، هل تريد إلقاء نظرة على هذا الهاتف بنفسك لاستعادة المزيد من الذكريات التي فقدتها؟” أراد تشن غي أن يعرف كيف انتهى الأمر بزهو لونغ في المدرسة. فقط من خلال معرفة ذلك سيكون لديه فرصة للعثور على مخرج.
تم إخفاء سر المدرسة بين ذكريات الطلاب المفقودة. على الرغم من أن تلك الذكريات كانت مليئة باليأس ، إلا أنه لم يكن هناك فكرة أفضل لأن الأمل كان مخفي بينهم. زهو لونغ لم يرفض تشن غي. بعد أن تذكر اسم الفتاة ، بدا أنه حصل على بعض الحصانة ضد محتوى الهاتف.
“أعلم أنك لن تصدقني الآن.” أمسك تشن غي زهو لونغ واستمر دون رفع رأسه. “لكن عندما آخذك إلى نادي الفن وترى المشهد من حلمك ، فقد تتأثر أكثر مما هو عليه الآن”.
لقد نظر إلى الهاتف بكلتا عينيه. تجولت نظرة زهو لونغ بين الرسائل المحببة الحلوة وصور الجثث المروعة. بعد فترة من الوقت ، بدأ يحاول التقيئ مرة أخرى.
“إذا، ما هي الذاكرة التي لديك؟” يد تشن غي التي كانت تمسك تشو لونغ تشددت ببطء ، ونظر حوله في حالة تأهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حاول أن تبقى معنا، ولا تترك رائنا.”
“عندما كانت تتحدث معي ، أي نوع من المشاعر كانت تعاني؟ هل عاملتني كواحد من مشاريعها منذ البداية؟ أكانت تعجب بعملها عندما كانت تراسل هذه الرسائل معي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات