الفصل ثمانمائة وأربعة: نظرة طيبة.
الفصل ثمانمائة وأربعة: نظرة طيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أفهم؟ حسنًا ، في هذه الحالة ، لن أبقى لمحاولة فهم الأمر أيضًا.” مشى زهو تو إلى تشن غي. “ايها السيد باي ، أنا …”
جاء الرعب ذوا الأصل الغير معروف وابتلع زهو لونغ. شعر جسده بالفراغ بينما غرق ببطء في الهاوية المظلمة. لقد شهد وكأنه هُجر وحُوصِر.
“أنت لا تفهم هذا الشعور. لا يمكنك تذكر الأمر على الرغم من أنك متأكد من أنه قد حدث من قبل. لقد ساعدني السيد باي على فتح الباب قليلاً ، بالطبع ، أنا في دينه.”
“هدء من روعك!” هز تشن غي أكتاف زهو لونغ بقوة كبيرة ، وأخيراً ، بدأت نظرة الأخير في التركيز. “أنت تتحسن. هذه المرة ، لم تخف أو تصرخ. لذا ، الآن ، ماذا تتذكر؟”
“لا شيئ.” كان زهو لونغ يعتاد ببطء على هذا. كانت لهجة الكلام مختلفة بالفعل عن ذي قبل. كان صغر وسذاجة الشباب يختفون ، وفي مكانها ظهر شيء آخر. كان الشاب يتغير ببطء ، ولم يدرك هو نفسه ذلك.
“الحرم الشرقي؟ لست متأكدًا من أن هذه فكرة جيدة. عندما وصلت إلى المدرسة لأول مرة ، أخبرنا المستشار أن الدخول إلى الحرم الشرقي محظور تمامًا ، وقد نصحنا أيضًا بعدم التفاعل مع الطلاب هناك. ” لمس زانغ جو الجرح على وجهه. “قال أيضًا إنه بمجرد أن يحاولوا طالب المرور للحرم الجامعي الشرقي ، سيبقون هناك حتى يومنا هذا كعقاب”.
“يبدو أنه لا يوجد ما يكفي من الحوافز.” لا يمكن دفع أشياء معينة. نظرًا لحالة زهو لونغ الجسدية ، لم يضغط عليه تشن غي. “يجب أن تحتفظ بهذا الهاتف الوردي ؛ فذاكرتك مقفلة بالداخل. معظم المحتوى بداخله حقيقي ، لكنك نسيت كل شيئ فقط.”
“أنا أفضل السابق.” لم يرد زهو تو أن يأخذ أي خطر. قد يكون الحلم المتكرر مخيفًا ، لكنه لم يكن مخيفًا مثل قضاء المزيد من الوقت مع هذا الرجل الغريب الخطير.
“أأنت متأكد من أن هذه الفتاة التي تحمل اسم قاو جي تدرس هنا أيضًا؟” نظر تشن غي في زهو لونغ. كان هناك شفقة في عينيه. لقد تم نسج العالم وراء الباب من ذكريات يأس الضحايا ، لكن الشخص الذي تسبب في ألمهم لم يكن محاصراً خلف الباب. كان هذا هو الأمر المضحك في هذا الحدث برمته. كان الضحايا محاصرين خلف الباب ، لكن الجناة ظلوا يعيشون في الحياة الحقيقية.
“لكنني لا أعرف حتى مالكت هذا الهاتف …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حان الوقت لننهي النشاط اليوم ، أليس كذلك؟ إن الوقت متأخر جدا. إذا بقينا في الخارج لفترة أطول ، فسوف نكون محرومين من المهجع!” تنهد زهو تو بارتياح عندما رأى أن زهو لونغ كان أكثر شبها بنفسه مرة أخرى.
“إذن لماذا ظهر اسم الفتاة في عقلك بعد إلقاء نظرة على المحتوى؟” لم يكن لدى زهو لونغ جواب. بالنسبة لشخص عادي ، كان هذا مخيف جدا. امسك زهو لونغ رأسه بإحكام. هذا الشعور بوجود شيء ما على طرف لسانه كان يدفعه إلى الجنون.
“أين؟” تشكل لدى زهو تو شعور سيء للغاية.
“سيدي ، بما أننا نعلم الآن أن اسم المالك هو قاو جي ، فلماذا لا تستخدم قوتك لجعل الموظفين يساعدوننا في العثور على هذه الفتاة؟ إن رؤيتها شخصيًا سيفسر كل شيء على الأرجح!”
“أيها السيد باي ، الآن بما أن زهو لونغ على ما يرام ، أين من المفترض أن نذهب؟” كان زهو جو يحمل إطار المرآة الذي أخذه من غرفة تشريح الجثث ونظر إلى تشن غي بوهج في عينيه.
“أأنت متأكد من أن هذه الفتاة التي تحمل اسم قاو جي تدرس هنا أيضًا؟” نظر تشن غي في زهو لونغ. كان هناك شفقة في عينيه. لقد تم نسج العالم وراء الباب من ذكريات يأس الضحايا ، لكن الشخص الذي تسبب في ألمهم لم يكن محاصراً خلف الباب. كان هذا هو الأمر المضحك في هذا الحدث برمته. كان الضحايا محاصرين خلف الباب ، لكن الجناة ظلوا يعيشون في الحياة الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا لم تكن طالبة هنا ، فلماذا ظهر هاتفها في غرفة التشريح؟” لم يستطع زهو لونغ أن يفهم لماذا لم يفهم تشن غي هذا المنطق البسيط.
“حقا؟” كان هناك تغيير واضح في لهجة زهو تو. “شكرا لك سيدي!”
“حتى لو تمكنا من العثور عليها ، فإن ما تخبرنا به قد لا يكون الحقيقة. ستحتاج إلى الاعتماد على نفسك لاستعادة الذاكرة التي فقدتها”. وضع تشن غي الهاتف الوردي في يد زهو لونغ. “احتفظ بهذا واستخدمه للبحث عن ذاكرتك المفقودة. إذا تذكرت أي شيء ، فأخبرني على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها السيد باي ، الآن بما أن زهو لونغ على ما يرام ، أين من المفترض أن نذهب؟” كان زهو جو يحمل إطار المرآة الذي أخذه من غرفة تشريح الجثث ونظر إلى تشن غي بوهج في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للتعجل في الإجابة. هذا العالم يتغير ببطء. لماذا لا تتخذ قرارًا بعد أن يستعيد زهو لونغ المزيد من ذاكرته؟” نقل تشن غي نظراته بعيدا عن زهو تو إلى زانغ جو. “أنت طالب جديد هنا ، لكنك تعلم عددًا مفاجئًا من الأشياء.”
“لقد حان الوقت لننهي النشاط اليوم ، أليس كذلك؟ إن الوقت متأخر جدا. إذا بقينا في الخارج لفترة أطول ، فسوف نكون محرومين من المهجع!” تنهد زهو تو بارتياح عندما رأى أن زهو لونغ كان أكثر شبها بنفسه مرة أخرى.
“أنت لا تفهم هذا الشعور. لا يمكنك تذكر الأمر على الرغم من أنك متأكد من أنه قد حدث من قبل. لقد ساعدني السيد باي على فتح الباب قليلاً ، بالطبع ، أنا في دينه.”
“إذا عدت إلى المهجع الآن ، فقد تنسى كل ما حدث هذه الليلة. بالطبع ، إذا تمكنت من البقاء على قيد الحياة لرؤية شروق الشمس ليوم آخر.” لم يكن تشن غي بالتأكيد يتحدث مثلما يجب للمعلم أن يتحدث. لقد بدء زهو تو يخشى تشن غي حتى.
“ماذا تقصد بذلك؟”
“أأنت متأكد من أن هذه الفتاة التي تحمل اسم قاو جي تدرس هنا أيضًا؟” نظر تشن غي في زهو لونغ. كان هناك شفقة في عينيه. لقد تم نسج العالم وراء الباب من ذكريات يأس الضحايا ، لكن الشخص الذي تسبب في ألمهم لم يكن محاصراً خلف الباب. كان هذا هو الأمر المضحك في هذا الحدث برمته. كان الضحايا محاصرين خلف الباب ، لكن الجناة ظلوا يعيشون في الحياة الحقيقية.
“تمامًا مثلما كيف لا يمكنك تذكر ما حدث خلال العطلة الصيفية بعد تخرجك من المدرسة الثانوية ، فإن القليل منا والأشياء التي قمنا بها الليلة ستختفي من ذاكرتك.” نظر تشن غي من حوله بهدوء. “هل ترغب في أن تعيد هذا اليوم إلى الأبد أو تضع ثقتك بي؟ معًا ، سنساعد بعضنا في العثور على أنفسنا الحقيقية.”
“أخي، حتى في هذه الحالة ، لاتزال تقف بجانب السيد باي؟” الطريقة التي نظر بها زهو تو إلى زهو لونغ كانت كما سينظر المرء إلى مريض عقلي.
“تمامًا مثلما كيف لا يمكنك تذكر ما حدث خلال العطلة الصيفية بعد تخرجك من المدرسة الثانوية ، فإن القليل منا والأشياء التي قمنا بها الليلة ستختفي من ذاكرتك.” نظر تشن غي من حوله بهدوء. “هل ترغب في أن تعيد هذا اليوم إلى الأبد أو تضع ثقتك بي؟ معًا ، سنساعد بعضنا في العثور على أنفسنا الحقيقية.”
“أنا أفضل السابق.” لم يرد زهو تو أن يأخذ أي خطر. قد يكون الحلم المتكرر مخيفًا ، لكنه لم يكن مخيفًا مثل قضاء المزيد من الوقت مع هذا الرجل الغريب الخطير.
“لكنني لا أعرف حتى مالكت هذا الهاتف …”
“ربما فقدت أيضًا بعض الذكريات.” حاول زهانغ جو الابتسامة ، لكن مع سحب العضلات على الجانب المحروق من وجهه ، تحول إلى تعبير مروع. “هذه صدفة كبيرة. هذه المدرسة كبيرة للغاية ، لكن القليلين المميزين منا تجمعوا معًا”.
“لا داعي للتعجل في الإجابة. هذا العالم يتغير ببطء. لماذا لا تتخذ قرارًا بعد أن يستعيد زهو لونغ المزيد من ذاكرته؟” نقل تشن غي نظراته بعيدا عن زهو تو إلى زانغ جو. “أنت طالب جديد هنا ، لكنك تعلم عددًا مفاجئًا من الأشياء.”
“مبنى المختبر في الحرم الشرقي. يمكن العثور على مشهد حلمك في الحرم الشرقي. الآن ، أستذهب إلى هناك لألقاء نظرة؟” كان سؤال تشن غي مثل سؤال الشيطان. لقد جعل شعر زهو تو يقف بإستقامة.
“ربما فقدت أيضًا بعض الذكريات.” حاول زهانغ جو الابتسامة ، لكن مع سحب العضلات على الجانب المحروق من وجهه ، تحول إلى تعبير مروع. “هذه صدفة كبيرة. هذه المدرسة كبيرة للغاية ، لكن القليلين المميزين منا تجمعوا معًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدء من روعك!” هز تشن غي أكتاف زهو لونغ بقوة كبيرة ، وأخيراً ، بدأت نظرة الأخير في التركيز. “أنت تتحسن. هذه المرة ، لم تخف أو تصرخ. لذا ، الآن ، ماذا تتذكر؟”
“إنها بالفعل صدفة.” لم يشعر تشن غي بأي وجود خطير من زانغ جو. “في وقت لاحق ، يمكن أن تتبعني أنت وزهو تو للحرم الجامعي الشرقي. يجب أن تكون الذكريات التي فقدتها موجودة هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الحرم الشرقي؟ لست متأكدًا من أن هذه فكرة جيدة. عندما وصلت إلى المدرسة لأول مرة ، أخبرنا المستشار أن الدخول إلى الحرم الشرقي محظور تمامًا ، وقد نصحنا أيضًا بعدم التفاعل مع الطلاب هناك. ” لمس زانغ جو الجرح على وجهه. “قال أيضًا إنه بمجرد أن يحاولوا طالب المرور للحرم الجامعي الشرقي ، سيبقون هناك حتى يومنا هذا كعقاب”.
“أنت لا تفهم هذا الشعور. لا يمكنك تذكر الأمر على الرغم من أنك متأكد من أنه قد حدث من قبل. لقد ساعدني السيد باي على فتح الباب قليلاً ، بالطبع ، أنا في دينه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن لديكم بعض سوء الفهم حول الحرم الشرقي ، ولكن لا تقلقوا ، فالرؤية أصدق. في وقت لاحق ، سوف آخذكم إلى هناك لتروا الحقيقة بأم أعينكم.” إنحنت شفاه تشن غي للأعلى. يبدو أن كان لدى هؤلاء الطلاب فكرة خاطئة عن الحرم الشرقي. كانت المغامرات هناك أكثر خطورة من معارك وشجارات فقط. كان موقعًا جهنميًا حيث تجولت الأشباح والأطياف. خطوة مهملة واحدة يمكن أن تجعل المرء يفقد حياته.
“هذا صحيح. تلقيت نفس التحذير من أحد كبار الطلاب في أول يوم لي هنا. ذلك المكان مملوء بالقمامة من الحرم الجامعي الغربي فقط. أبقى هناك لفترة طويلة وسوف تلتصق الرائحة الكريهة بك ، ولا يمكنك العودة أبدًا “قال وانغ يي تشينغ الجبان. من بين جميع الأعضاء ، كان أصغر وبدا الأضعف. “الحرم الجامعي الغربي هو حرم مغلق في حين أن الحرم الشرقي له تفاعلات مع بقية المجتمع ، ولهذا السبب ، هناك حالة من الفوضى أكثر قليلاً. المعارك والشجار هي أحداث يومية ، وهناك تقارير عن خطورة الحالات التي تحدث هناك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أن لديكم بعض سوء الفهم حول الحرم الشرقي ، ولكن لا تقلقوا ، فالرؤية أصدق. في وقت لاحق ، سوف آخذكم إلى هناك لتروا الحقيقة بأم أعينكم.” إنحنت شفاه تشن غي للأعلى. يبدو أن كان لدى هؤلاء الطلاب فكرة خاطئة عن الحرم الشرقي. كانت المغامرات هناك أكثر خطورة من معارك وشجارات فقط. كان موقعًا جهنميًا حيث تجولت الأشباح والأطياف. خطوة مهملة واحدة يمكن أن تجعل المرء يفقد حياته.
“أعتقد أيضًا أن المستشار كان يحاول فقط تخويفنا. على الأرجح لن يكون هناك إلا طلاب أصعب في التعلم”. كان وجه زهو لونغ شاحب. كان يحمل هاتف قاو الوردي. كانت عيناه مبتلتين ، لكنهما كانتا لا تزالان حمراوتين كالدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدء من روعك!” هز تشن غي أكتاف زهو لونغ بقوة كبيرة ، وأخيراً ، بدأت نظرة الأخير في التركيز. “أنت تتحسن. هذه المرة ، لم تخف أو تصرخ. لذا ، الآن ، ماذا تتذكر؟”
“أخي، حتى في هذه الحالة ، لاتزال تقف بجانب السيد باي؟” الطريقة التي نظر بها زهو تو إلى زهو لونغ كانت كما سينظر المرء إلى مريض عقلي.
“أنت لا تفهم هذا الشعور. لا يمكنك تذكر الأمر على الرغم من أنك متأكد من أنه قد حدث من قبل. لقد ساعدني السيد باي على فتح الباب قليلاً ، بالطبع ، أنا في دينه.”
“أنت لا تفهم هذا الشعور. لا يمكنك تذكر الأمر على الرغم من أنك متأكد من أنه قد حدث من قبل. لقد ساعدني السيد باي على فتح الباب قليلاً ، بالطبع ، أنا في دينه.”
“أنا لا أفهم؟ حسنًا ، في هذه الحالة ، لن أبقى لمحاولة فهم الأمر أيضًا.” مشى زهو تو إلى تشن غي. “ايها السيد باي ، أنا …”
“لا شيئ.” كان زهو لونغ يعتاد ببطء على هذا. كانت لهجة الكلام مختلفة بالفعل عن ذي قبل. كان صغر وسذاجة الشباب يختفون ، وفي مكانها ظهر شيء آخر. كان الشاب يتغير ببطء ، ولم يدرك هو نفسه ذلك.
“ألم تكن تريد الذهاب إلى نادي الفن؟” سأل تشن غي بابتسامة. “أستطيع أخذك هناك.”
“الحرم الشرقي؟ لست متأكدًا من أن هذه فكرة جيدة. عندما وصلت إلى المدرسة لأول مرة ، أخبرنا المستشار أن الدخول إلى الحرم الشرقي محظور تمامًا ، وقد نصحنا أيضًا بعدم التفاعل مع الطلاب هناك. ” لمس زانغ جو الجرح على وجهه. “قال أيضًا إنه بمجرد أن يحاولوا طالب المرور للحرم الجامعي الشرقي ، سيبقون هناك حتى يومنا هذا كعقاب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، بما أننا نعلم الآن أن اسم المالك هو قاو جي ، فلماذا لا تستخدم قوتك لجعل الموظفين يساعدوننا في العثور على هذه الفتاة؟ إن رؤيتها شخصيًا سيفسر كل شيء على الأرجح!”
“حقا؟” كان هناك تغيير واضح في لهجة زهو تو. “شكرا لك سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تشكرني سريعًا. هل تعرف أين يقع نادي الفن؟” انحنى تشن غي أقرب إلى زهو تو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أين؟” تشكل لدى زهو تو شعور سيء للغاية.
الفصل ثمانمائة وأربعة: نظرة طيبة.
“مبنى المختبر في الحرم الشرقي. يمكن العثور على مشهد حلمك في الحرم الشرقي. الآن ، أستذهب إلى هناك لألقاء نظرة؟” كان سؤال تشن غي مثل سؤال الشيطان. لقد جعل شعر زهو تو يقف بإستقامة.
“أنا لا أفهم؟ حسنًا ، في هذه الحالة ، لن أبقى لمحاولة فهم الأمر أيضًا.” مشى زهو تو إلى تشن غي. “ايها السيد باي ، أنا …”
“تمامًا مثلما كيف لا يمكنك تذكر ما حدث خلال العطلة الصيفية بعد تخرجك من المدرسة الثانوية ، فإن القليل منا والأشياء التي قمنا بها الليلة ستختفي من ذاكرتك.” نظر تشن غي من حوله بهدوء. “هل ترغب في أن تعيد هذا اليوم إلى الأبد أو تضع ثقتك بي؟ معًا ، سنساعد بعضنا في العثور على أنفسنا الحقيقية.”
“يمكنني أن أخبرك بثقة أن حلمك حقيقي. إن حالتك الفريدة ربما ترجع إلى حقيقة أن ذكرياتك المنسية تختلف في جوهرها عن ذكريات الأطفال الآخرين. إنها مرتبطة بأساس هذه المدرسة ، بحيث هذا هو السبب في أن هذا يحدث لك “. انحنى تشن غي أقرب. “إذا؟ هل ترغب في الذهاب؟ الحقيقة هي على الجانب الآخر من هذا الجدار!”
“أنا أفضل السابق.” لم يرد زهو تو أن يأخذ أي خطر. قد يكون الحلم المتكرر مخيفًا ، لكنه لم يكن مخيفًا مثل قضاء المزيد من الوقت مع هذا الرجل الغريب الخطير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات