الفصل ثمانمائة وسبعة: 'الباب' المحتمل.
الفصل ثمانمائة وسبعة: ‘الباب’ المحتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ، لين سيسي ، أقسم على حياتي أن المرحاض مسكون بالفعل! إنها الحقيقية – لقد تجسس عليّ!”
“هناك أشياء كثيرة على السرير. إذا عاد شاغل السرير أربعة لاحقًا ، فأين سينام؟” بدا تشن غي وكأنه يتحدث إلى نفسه. “هل تتوقعون منه أن ينام في سرير شخص آخر؟”
منذ دخوله ، كان الطلاب في الغرفة 413 يلقون نظرت عليه بلاوعي وبوعي. فبعد كل شيء ، كان يرتدي الزي الرسمي. لم يكن من الغريب أن يصطاد بعض مقل العيون.
‘هل تركها لين سيسي وراءه؟ ولكن هذا يختلف عن الوصف المتروك في مذكرات مدرسة الأشباح!’
“هل أنت واحد من المعلمين؟” سأل الطلاب الطويل النحيف الذي جلس على السرير المقابل للسرير رقم أربعة. كان يرتدي نظارة ذات عدسات سميكة جدًا، وقد أعطوا وجهه نظرة مشوهة. “السرير الرابع غير مأهول. نحن فقط نستخدم المساحة بشكل عقلاني من خلال وضع أغراضنا هناك.”
وقف تشن غي حيث كان بهدوء بينما تحرك دماغه. كانت مدرسة الآخرة المهمة الأكبر والأكثر تعقيدًا والأصعب التي حاولها. كانت جميع الدلائل والأسئلة التي وجدها متشابكة جميعًا ، مما شكل ضبابًا سميكًا سد طريقه. كانت إزالتها مرة واحدة وإلى الأبد مهمة مستحيلة ؛ لم يكن بإمكان تشن غي سوى أن يفصلها شيئًا فشيئًا.
“السرير موضوع بأغطية وأفرشة ، وأنت تقول لي إنه غير مأهول؟” نظر تشن غي إلى الطالب بابتسامة. “على الأرجح ، لا يمكنكم رؤيته. كونوا حذرين عندما تنامون ليلًا. لا تناموا على جانبكم لأنكم قد تستديرون للتعثروا على شخص آخر ينام خلفكم.”
وقف تشن غي بجانب السرير أربعة ونقل جميع الأمتعة من السرير إلى الأرض. “هذا أمر محزن. أنتم تستفيد من شبح”.
“هاي! لا تلمس أشيائنا هكذا!” الرجل تحت الغطاء أخرج رأسه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحرم الشرقي ، سيتم تسمية كل شخص حي انضم إلى المدرسة لين سيسي. يمثل هذا الاسم حظًا سيئًا ولعنة ، وسيتم استهدافهم من قِبل جميع الأطياف. ومع ذلك ، من وجهة نظر أخرى ، احتاج الأطياف إلى كبش فداء ‘للتخرج’. لذلك ، من وجهة نظرهم ، لين سيسي، كان هذا الاسم يمثل الأمل.
“ستعرف الإجابة على هذا قريبًا بما فيه الكفاية.”
“أحاول أن أنقذكم ؛ هذا السرير لديه مالك ، وهو يتجول في هذه المدرسة.” لقد رأى تشن غي أشياء كثيرة في الغرفة 413 في الحرم الشرقي ، لذلك كان لديه توقعات كبيرة لنفس الغرفة في الحرم الجامعي الغربي.
“اسمعوا صوتي ، أنا هنا. أنا هنا!”
“أنت تعرف أيضًا عن شائعة السرير الرابع في الغرفة 413؟” سأل الرجل ذو النظارة بوجه صارم. “ولكن ذلك مجرد عذر نستخدمه لتخويف وانغ يى تشينغ. أنت لا تصدق ذلك بجدية ، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ستعرف الإجابة على هذا قريبًا بما فيه الكفاية.”
بعد تطهير السرير ، أزال تشن غي ملاءة السرير والوسادة لضمان عدم إخفاء أي شيء هناك.
الرسالة تحت السرير توقفت هناك. كان بإمكان تشن غي أن يشعر ببأس الشخص من الكلمات المنحوتة.
“قلت السرير الرابع قد يكون مشغولا ، فلماذا تبحث في أشيائه هكذا؟” دفع الطالب الرقيق نظارته. لم يبدو أنه أحب تشن غي ، ربما لأن تشن غي أخذ جانب واتغ بي تشينغ وهذا كان ضد ‘مبدأهم’.
الفصل ثمانمائة وسبعة: ‘الباب’ المحتمل.
“هذا لا يؤثر علي. فبعد كل شيء ، أنا لا أعيش هنا. إذا كان غاضباً ، فستكونون هدفه الأول.” كانت طريقة تشن غي في التحدث مختلفة عن الطريقة التي تخيل الطلاب أن معلم سيتحدث بها. بالطبع ، كان مدرسًا مزيفًا ، لذلك لم يهتم بالانطباع الذي كان يصنعه. جاذبا الملائة والغطاء قام تشن غي بإبعاد انتباهه عن الطلاب وركز على إطار السرير. تركت خمسة بصمات على حافة السرير التي كانت الأقرب إلى الحائط.
وقف تشن غي بجانب السرير أربعة ونقل جميع الأمتعة من السرير إلى الأرض. “هذا أمر محزن. أنتم تستفيد من شبح”.
“هذه لن تكون إحدى مزحاتكم ، أليس كذلك؟” استخدم تشن غي أصابعه للحفر عند البصمة. ثم شم إصبعه. كان بالتأكيد دم مجفف. لماذا قد يكون هناك دماء على السرير أربعة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يتحدث معي أحد؟”
الرسالة تحت السرير توقفت هناك. كان بإمكان تشن غي أن يشعر ببأس الشخص من الكلمات المنحوتة.
“سيدي ، ما هذا؟” نظرًا لأن البصمة كانت مخفية جيدًا ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يراها وانغ يي تشينغ.
“أعرف أن الجميع يكرهونني ويريدون أن يزعجواني. أنا لا أمانع ذلك. أنا أفهم. لكن المرحاض مسكون حقًا! أنا لا أكذب هذه المرة!”
“طلاء أحمر مجفف. لقد درست الرسم من قبل ، وأنا معتاد على هذه الرائحة.” تحول تشن غي للنظر في الطلاب الآخرين داخل الغرفة. “يجب أن تكون هذه فكرة شخص ما عن مزحة.”
لم يتابع هذا الموضوع ولكنه أخرج هاتف لين سيسي لينظر تحت السرير. على غرار الغرفة في الحرم الشرقي ، كان هناك شيء مكتوب تحت السرير. كان خط يد صغير ، ربما محفور بسكين صغير.
“السرير موضوع بأغطية وأفرشة ، وأنت تقول لي إنه غير مأهول؟” نظر تشن غي إلى الطالب بابتسامة. “على الأرجح ، لا يمكنكم رؤيته. كونوا حذرين عندما تنامون ليلًا. لا تناموا على جانبكم لأنكم قد تستديرون للتعثروا على شخص آخر ينام خلفكم.”
“لماذا يتحدث معي أحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا يؤثر علي. فبعد كل شيء ، أنا لا أعيش هنا. إذا كان غاضباً ، فستكونون هدفه الأول.” كانت طريقة تشن غي في التحدث مختلفة عن الطريقة التي تخيل الطلاب أن معلم سيتحدث بها. بالطبع ، كان مدرسًا مزيفًا ، لذلك لم يهتم بالانطباع الذي كان يصنعه. جاذبا الملائة والغطاء قام تشن غي بإبعاد انتباهه عن الطلاب وركز على إطار السرير. تركت خمسة بصمات على حافة السرير التي كانت الأقرب إلى الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ، لين سيسي ، أقسم على حياتي أن المرحاض مسكون بالفعل! إنها الحقيقية – لقد تجسس عليّ!”
“لماذا يتجاهلونني؟”
“أنا لا أكذب عليهم! هناك حقًا شبح! لقد رأيت حقًا شبحًا داخل المرحاض!”
“أنا لا أكذب عليهم! هناك حقًا شبح! لقد رأيت حقًا شبحًا داخل المرحاض!”
كان بإمكان تشن غي أن يؤكد أن لين سيسي كان مرتبطة بشدة بهذه المدرسة. حتى لو لم يكن هو المالك ، يجب أن يكون مرتبطًا بالمالك بطريقة أو بأخرى.
“هذا المكان خطير للغاية! لماذا لا يصدقني أحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘المرحاض في الجزء العلوي من مبنى التعليم؟ هذا هو المكان الذي تنتهي فيه قصة لين سيسي؟’
عند هذه النقطة ، صدم تشن غي فجأة بفكرة. لقد نظر إلى كل شخص آخر في الغرفة. في هذه الغرفة ، كان السرير الرابع فقط غير مأهول ، تمامًا مثلما كان في ذلك الوقت. تم إخافة لين سيسي حتى الموت ، وأصبح السرير الرابع غير مأهول ، لكن هذا يعني أيضًا أنه كان هناك خمسة طلاب آخرين في الغرفة 413. عرف لين سيسي أن المرحاض كان مسكون حقًا ، لذلك بعد وفاته ، عاد ليحذر الباقي ، لكن لم يستمع أحد إلى تحذيره.
قرأ تشن غي هذه الكلمات واعتقد أنهم بدوا مألوفون للغاية. قرأ المزيد ورأى اسم مألوف أكثر.
“أنا ، لين سيسي ، أقسم على حياتي أن المرحاض مسكون بالفعل! إنها الحقيقية – لقد تجسس عليّ!”
“أعرف أن الجميع يكرهونني ويريدون أن يزعجواني. أنا لا أمانع ذلك. أنا أفهم. لكن المرحاض مسكون حقًا! أنا لا أكذب هذه المرة!”
بينما استمر تشن غي في النظر ، ازداد الضغط في خط اليد على السرير وكأنه قد تم دفع الناحت أبعد وأبعد في حالة من اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا يؤثر علي. فبعد كل شيء ، أنا لا أعيش هنا. إذا كان غاضباً ، فستكونون هدفه الأول.” كانت طريقة تشن غي في التحدث مختلفة عن الطريقة التي تخيل الطلاب أن معلم سيتحدث بها. بالطبع ، كان مدرسًا مزيفًا ، لذلك لم يهتم بالانطباع الذي كان يصنعه. جاذبا الملائة والغطاء قام تشن غي بإبعاد انتباهه عن الطلاب وركز على إطار السرير. تركت خمسة بصمات على حافة السرير التي كانت الأقرب إلى الحائط.
كانت كل كلمة منقوشة بعمق ، وكانت بعض الأماكن ملطخة بالدماء. ربما قام الشخص بجرح إصبعه عن طريق الخطأ عند نحت الكلمات.
عند هذه النقطة ، صدم تشن غي فجأة بفكرة. لقد نظر إلى كل شخص آخر في الغرفة. في هذه الغرفة ، كان السرير الرابع فقط غير مأهول ، تمامًا مثلما كان في ذلك الوقت. تم إخافة لين سيسي حتى الموت ، وأصبح السرير الرابع غير مأهول ، لكن هذا يعني أيضًا أنه كان هناك خمسة طلاب آخرين في الغرفة 413. عرف لين سيسي أن المرحاض كان مسكون حقًا ، لذلك بعد وفاته ، عاد ليحذر الباقي ، لكن لم يستمع أحد إلى تحذيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا يؤثر علي. فبعد كل شيء ، أنا لا أعيش هنا. إذا كان غاضباً ، فستكونون هدفه الأول.” كانت طريقة تشن غي في التحدث مختلفة عن الطريقة التي تخيل الطلاب أن معلم سيتحدث بها. بالطبع ، كان مدرسًا مزيفًا ، لذلك لم يهتم بالانطباع الذي كان يصنعه. جاذبا الملائة والغطاء قام تشن غي بإبعاد انتباهه عن الطلاب وركز على إطار السرير. تركت خمسة بصمات على حافة السرير التي كانت الأقرب إلى الحائط.
‘هل تركها لين سيسي وراءه؟ ولكن هذا يختلف عن الوصف المتروك في مذكرات مدرسة الأشباح!’
“اسمعوا صوتي ، أنا هنا. أنا هنا!”
لاحظ تشن غي المشكلة على الفور. قالت اليوميات إن لين سيسي كان ممازحا شقيًا للغاية ، وفي النهاية، لم يستطع الطلاب الآخرون تحمله بعد ذلك وتجمعوا جميعًا لخداعه للدخول للمرحاض. لقد قاموا بلعب مزحة عليه معًا ولكنهم أخافوه لحد الموت عن طريق الخطأ. ومع ذلك ، فإن الكلمات تحت السرير كانت تحكي قصة مختلفة. لم يتم لعب مقلب على لين سيسي حتى الموت من قبل زملائه في الفصل؛ لقد رأى شيئًا حقًا داخل المرحاض. ضاقت عيون تشن غي. لم يعرف ماذا يصدق.
كان بإمكان تشن غي أن يؤكد أن لين سيسي كان مرتبطة بشدة بهذه المدرسة. حتى لو لم يكن هو المالك ، يجب أن يكون مرتبطًا بالمالك بطريقة أو بأخرى.
‘هل تركها لين سيسي وراءه؟ ولكن هذا يختلف عن الوصف المتروك في مذكرات مدرسة الأشباح!’
كان مالك السرير الرابع لين سيسي ؛ كان ذلك شيئ لا يمكن إنكاره. سواء كان الحرم الشرقي أو الحرم الغربي ، كان هذا هو الحال.
لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كان الخمسة في غرفة النوم هم الخمسة الذين شاركوا غرفة النوم مع لين سيسي أم لا ، ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك، فإن حظهم لا يمكن أن يكون أسوأ.
‘إذا كانت غرفة النوم هذه نسخة طبق الأصل من كل شيء في ذاكرة شخص ما ، فإن الكلمات الموجودة أسفل السرير يجب أن تكون حقيقية. إذا تم إخافة لين سيسي حتى وفاته ، فكيف عاد لنحت هذه الكلمات؟’
‘لا عجب انه نحت هذه الكلمات. بالطبع ، لن يراها الأحياء لأنه الآن شبح.’
عند هذه النقطة ، صدم تشن غي فجأة بفكرة. لقد نظر إلى كل شخص آخر في الغرفة. في هذه الغرفة ، كان السرير الرابع فقط غير مأهول ، تمامًا مثلما كان في ذلك الوقت. تم إخافة لين سيسي حتى الموت ، وأصبح السرير الرابع غير مأهول ، لكن هذا يعني أيضًا أنه كان هناك خمسة طلاب آخرين في الغرفة 413. عرف لين سيسي أن المرحاض كان مسكون حقًا ، لذلك بعد وفاته ، عاد ليحذر الباقي ، لكن لم يستمع أحد إلى تحذيره.
‘لا عجب انه نحت هذه الكلمات. بالطبع ، لن يراها الأحياء لأنه الآن شبح.’
الفصل ثمانمائة وسبعة: ‘الباب’ المحتمل.
لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كان الخمسة في غرفة النوم هم الخمسة الذين شاركوا غرفة النوم مع لين سيسي أم لا ، ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك، فإن حظهم لا يمكن أن يكون أسوأ.
“هذا المكان خطير للغاية! لماذا لا يصدقني أحد؟”
في الحرم الشرقي ، سيتم تسمية كل شخص حي انضم إلى المدرسة لين سيسي. يمثل هذا الاسم حظًا سيئًا ولعنة ، وسيتم استهدافهم من قِبل جميع الأطياف. ومع ذلك ، من وجهة نظر أخرى ، احتاج الأطياف إلى كبش فداء ‘للتخرج’. لذلك ، من وجهة نظرهم ، لين سيسي، كان هذا الاسم يمثل الأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مالك السرير الرابع لين سيسي ؛ كان ذلك شيئ لا يمكن إنكاره. سواء كان الحرم الشرقي أو الحرم الغربي ، كان هذا هو الحال.
‘هذا يصبح أكثر وأكثر إثارة للاهتمام. لعنة إنسان حي هي الأمل الوحيد في عيون الأشباح. ما الذي فعله لين سيسي في هذه المدرسة لكسب هوية مزدوجة كهذه؟’
وقف تشن غي حيث كان بهدوء بينما تحرك دماغه. كانت مدرسة الآخرة المهمة الأكبر والأكثر تعقيدًا والأصعب التي حاولها. كانت جميع الدلائل والأسئلة التي وجدها متشابكة جميعًا ، مما شكل ضبابًا سميكًا سد طريقه. كانت إزالتها مرة واحدة وإلى الأبد مهمة مستحيلة ؛ لم يكن بإمكان تشن غي سوى أن يفصلها شيئًا فشيئًا.
كان بإمكان تشن غي أن يؤكد أن لين سيسي كان مرتبطة بشدة بهذه المدرسة. حتى لو لم يكن هو المالك ، يجب أن يكون مرتبطًا بالمالك بطريقة أو بأخرى.
“أنا لا أكذب عليهم! هناك حقًا شبح! لقد رأيت حقًا شبحًا داخل المرحاض!”
“هاي! لا تلمس أشيائنا هكذا!” الرجل تحت الغطاء أخرج رأسه مرة أخرى.
إذا تمكنت فقط من العثور على لين سيسي ، أو ‘لين سيسي’ السابق.’
‘لا عجب انه نحت هذه الكلمات. بالطبع ، لن يراها الأحياء لأنه الآن شبح.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما استمر تشن غي في النظر ، ازداد الضغط في خط اليد على السرير وكأنه قد تم دفع الناحت أبعد وأبعد في حالة من اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا يتجاهلونني؟”
“لقد رأيت الشبح. أيمكنكم يا ناس أن تثقوا بي مرة واحدة فقط؟”
“قلت السرير الرابع قد يكون مشغولا ، فلماذا تبحث في أشيائه هكذا؟” دفع الطالب الرقيق نظارته. لم يبدو أنه أحب تشن غي ، ربما لأن تشن غي أخذ جانب واتغ بي تشينغ وهذا كان ضد ‘مبدأهم’.
“اسمعوا صوتي ، أنا هنا. أنا هنا!”
“حسنًا ، لا أتوقع من أي منكم أن يعطيني أي ثقة بعد الآن. أدعو فقط ألا يذهب أحدكم إلى المرحاض في الطابق العلوي من مبنى التعليم! تذكر! لا تذهبوا إلى هناك بغض النظر عن ماذا!”
بعد تطهير السرير ، أزال تشن غي ملاءة السرير والوسادة لضمان عدم إخفاء أي شيء هناك.
“لقد انتهى الآن. مع ذلك لقد هربوا …”
وقف تشن غي بجانب السرير أربعة ونقل جميع الأمتعة من السرير إلى الأرض. “هذا أمر محزن. أنتم تستفيد من شبح”.
الرسالة تحت السرير توقفت هناك. كان بإمكان تشن غي أن يشعر ببأس الشخص من الكلمات المنحوتة.
‘المرحاض في الجزء العلوي من مبنى التعليم؟ هذا هو المكان الذي تنتهي فيه قصة لين سيسي؟’
وقف تشن غي حيث كان بهدوء بينما تحرك دماغه. كانت مدرسة الآخرة المهمة الأكبر والأكثر تعقيدًا والأصعب التي حاولها. كانت جميع الدلائل والأسئلة التي وجدها متشابكة جميعًا ، مما شكل ضبابًا سميكًا سد طريقه. كانت إزالتها مرة واحدة وإلى الأبد مهمة مستحيلة ؛ لم يكن بإمكان تشن غي سوى أن يفصلها شيئًا فشيئًا.
“طلاء أحمر مجفف. لقد درست الرسم من قبل ، وأنا معتاد على هذه الرائحة.” تحول تشن غي للنظر في الطلاب الآخرين داخل الغرفة. “يجب أن تكون هذه فكرة شخص ما عن مزحة.”
‘لن يظهر باب بدون سبب فقط- يجب أن يكون هناك دافع للباب. على افتراض أن هذا الشخص هو لين سيسي ، فإن الباب الذي دفعه على الأرجح موجود في المرحاض في الطابق العلوي من مبنى التعليم!’
‘هل تركها لين سيسي وراءه؟ ولكن هذا يختلف عن الوصف المتروك في مذكرات مدرسة الأشباح!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات