الفصل ثمانمائة وتسعة: زملاء سكن.
الفصل ثمانمائة وتسعة: زملاء سكن.
‘يتوافق كل باب مع دافع الباب ، بمعنى آخر ، الباب هو الوحيد …’
“هناك شخص ما داخل المقصورة!” عندما رأى الحذاء الجلد الأسود ، تم تذكير تشن غي على الفور بالسيد باي من الحرم الشرقي. وكان الأخير يرتدي زوجًا من الأحذية الجلدية المشابهة. “إبتعدوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخذ تشن غي خطوتين إلى الوراء. أخرج هاتف لين سيسي ، وأخفضه إلى الفجوة ، والتقط صورة سريعة.
مخفِضا رأسه للنظر في الهاتف ، الشيء الذي كان تشن غي قلق بشأنه لم يحدث. لم يكن هناك سوى زوج من الأحذية داخل المقصورة. لم يكن هناك أحد يرتدي الأحذية.
‘يمكن لهاتف لين سيسي التقاط صور الأشباح والكيانات الفريدة الأخرى. نظرًا لعدم وجود أي شيء في الصورة ، فإن هذا لا يعني إلا أن الأحذية هي الشيء الوحيد داخل المقصورة. ولكن إذا كانت المقصورة غير مشغولة ، فلماذا تم قفل الباب من الداخل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكن غلق باب الحجرة إلا من الداخل ، وتشير الطريقة التي تم بها وضع الأحذية الجلدية السوداء إلى أن شخصًا ما كان يقف في الداخل وليس أن شخصًا ما دفعه إلى الداخل عبر الفجوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدار تشن غي جلد رأسه. ربما كان ذلك خياله ، لكن الجماجم على الجدران بدت حية ؛ كانت تعبيراتهم قد تغيرت.
“يا معلم ، ربما كنتَ مخطئاً. من سيأتي إلى المرحاض بمفرده في ساعة مثل هذا؟ مجرد التفكير في الأمر يخيفني”. كانت ذاكرة زهو لونغ تخف. تم تذكيره بشيء ، لكنه كان لا يزال ضبابيًا ؛ لم يستطع تذكره بوضوح. ومع ذلك ، فإن التأثير على الشاب كان لا يمكن إنكاره. كانت هناك بعض التغييرات الملحوظة بالكاد، تحدث له مثل أنه بدأ في الحفاظ على بعده عن أعضاء النادي الآخرين وسوف يبقى بشكل غير قسري بالقرب من تشن غي وكأنه يعتقد أنه في طبيعته كان أقرب إلى تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عض تشن غي على لسانه بخفة، كان يعلم أن الناس سوف يحتاجون إلى بعض الوقت للوصول للدرج.
“أحرصوا الطريق هنا. أخبروني إذا أتى أي شخص.” هز تشن غي الباب بالقوة، في محاولة لإجباره على أن يفتح. تم رسم العديد من الجماجم داخل المقصورة الضيقة. الوقوف في الداخل سيجعل المرء يشعر وكأن الكثير من الناس كانوا يحدقون به.
“لماذا قر يكون هناك زوج من الأحذية الجلدية هنا؟” لم يلاحظ تشن غي أي غرابة داخل المقصورة الأولى. جاء إلى المقصورة الثانية. بتجربته السابقة ، أخرج الهاتف والتقاط صورة من خلال الفجوة. أظهرت الصورة أنه كان هناك أيضًا زوج من الأحذية موضوعة داخل المقصورة الثانية. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن زوج من الأحذية الجلدية السوداء ولكن زوج من احذية الركض الزرقاء القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘احذية ركض زرقاء؟’
“مكان الوضع هو نفسه. هل هناك غرض لهذا؟” نظر تشن غي من خلال الحجرات الست الأولى. كان هناك زوج من الأحذية موضوعة داخل كل مقصورة. كانت جميعًا أحذية لرجال، أحذية رياضية ، أحذية طويلة ، وأحجام مختلفة. يبدو أنهم ينتمون إلى أشخاص مختلفين.
ضاقت نظرته عندما سقطوا على أحذية وانغ يي تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ذكّرتني الأحذية الجلدية السوداء في المقصورة الأولى بالسيد باي ؛ يجب أن تكون لشخص بالغ. أما الأزواج الخمسة الأخرى فمعظمها للطلاب. هل هذا يعني أن كل زوج من الأحذية يمثل فردًا واحدًا محددًا؟ هل يمكن أن تمثل هذه الأحذية الستة الأشخاص الذين لديهم الضغينة الأكبر ضده؟”
بناءً على تنبؤ تشن غي ، من المرجح أن يظهر الباب الأكثر ارتباطًا بـ لين سيسي في المرحاض ، لكنه لم يستطع العثور عليه بعد تفتيش المرحاض بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرك تشن غي صدغه. كان هناك الكثير من الأسئلة للإجابة عليها.
كان الفارق بين شبح وشخص حي هو أنهم شيدوا من المشاعر السلبية والكراهية ؛ التفاهم واللطف لم تكن جزءا من ما صنعهم. بغض النظر عن كيف كان لين سيسي في الحياة الواقعية ، في اللحظة التي تحول فيها إلى شبح ، سوف يستهلك قلبه من قبل الكراهية. تلك كانت طبيعة الأشباح والأرواح. كان الأساس لدعم بقائه. أن يحجز أولئك الذين قاموا بممازحته داخل المقصورة ليكونوا شركائه ، استنادًا إلى فهم تشن غي للأشباح ، كان هذا شيئًا يمكن أن يفعله.
“سيدي! شخص ما قادم إلى مبنى التعليم!” أمسك زهو تو وانغ يى تشينغ وصرخ في تشن غي من المدخل. “يبدو أنهم قادمون من المختبرات!”
‘يتوافق كل باب مع دافع الباب ، بمعنى آخر ، الباب هو الوحيد …’
“إنهم يطاردوننا؟” انتقل تشن غي بسرعة إلى المقصورة الأخيرة. أخرج الهاتف من دون وعي لالتقاط صورة ، لكنه أدرك بصدمة أن باب الحجرة السابعة قد نزع من مفصلاته.
الفصل ثمانمائة وتسعة: زملاء سكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحرصوا الطريق هنا. أخبروني إذا أتى أي شخص.” هز تشن غي الباب بالقوة، في محاولة لإجباره على أن يفتح. تم رسم العديد من الجماجم داخل المقصورة الضيقة. الوقوف في الداخل سيجعل المرء يشعر وكأن الكثير من الناس كانوا يحدقون به.
‘أين هو الباب؟’
“ذكّرتني الأحذية الجلدية السوداء في المقصورة الأولى بالسيد باي ؛ يجب أن تكون لشخص بالغ. أما الأزواج الخمسة الأخرى فمعظمها للطلاب. هل هذا يعني أن كل زوج من الأحذية يمثل فردًا واحدًا محددًا؟ هل يمكن أن تمثل هذه الأحذية الستة الأشخاص الذين لديهم الضغينة الأكبر ضده؟”
بناءً على تنبؤ تشن غي ، من المرجح أن يظهر الباب الأكثر ارتباطًا بـ لين سيسي في المرحاض ، لكنه لم يستطع العثور عليه بعد تفتيش المرحاض بالكامل.
‘إهدء، لا داعي للذعر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عض تشن غي على لسانه بخفة، كان يعلم أن الناس سوف يحتاجون إلى بعض الوقت للوصول للدرج.
‘تحتوي الغرفة 413 على ستة طلاب ، لكن المرحاض به سبع حجرات. يجب أن يتوافق الطلاب الستة مع الحجرات الست ، ويجب أن تمثل الحجرة الأخيرة مع الأحذية الجلدية السوداء المعلم ؛ هذا سبعة أشخاص في المجموع.’ عبس تشن غي. ‘لماذا يكره لين سيسي زملاءه في الغرفة كثيراً؟ ألم يُرجع عن قصد إلى غرفة نومه ليحذر زملائه في الغرفة من الذهاب إلى هذا المرحاض؟’
عض تشن غي على لسانه بخفة، كان يعلم أن الناس سوف يحتاجون إلى بعض الوقت للوصول للدرج.
“إنهم يطاردوننا؟” انتقل تشن غي بسرعة إلى المقصورة الأخيرة. أخرج الهاتف من دون وعي لالتقاط صورة ، لكنه أدرك بصدمة أن باب الحجرة السابعة قد نزع من مفصلاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرك تشن غي صدغه. كان هناك الكثير من الأسئلة للإجابة عليها.
‘يتوافق كل باب مع دافع الباب ، بمعنى آخر ، الباب هو الوحيد …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عض تشن غي على لسانه بخفة، كان يعلم أن الناس سوف يحتاجون إلى بعض الوقت للوصول للدرج.
‘خذ هذا خطوة بخطوة. على الأقل أعرف أنني أقترب من الحقيقة.’
لمست أصابعه المفصلات ، وأدرك تشن غي كيف تم كسر المفصلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا كان كل حذاء يمثل شخصًا واحدًا ، فهل هذا يعني أن الشخص الموجود داخل الحجرة الأخيرة قد هرب؟’
‘تم فتح الباب من الداخل!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أخفض رأسه لننظر إلى داخل المقصورة. لم يكن هناك حذاء داخل الحجرة السابعة ، أثران دمويان فقط. تم وضع آثار أقدام واحدة قبل الأخرى وكأن شخصا ما كان يخرج من الباب.
قبل حل هذه المشكلة ، ظهرت مشكلة أخرى. كانت الأوردة على جبين تشن غي قريبة من الانفجار. لقد عض على لسانه لجعل نفسه أكثر يقظة.
‘إذا كان كل حذاء يمثل شخصًا واحدًا ، فهل هذا يعني أن الشخص الموجود داخل الحجرة الأخيرة قد هرب؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا كان كل حذاء يمثل شخصًا واحدًا ، فهل هذا يعني أن الشخص الموجود داخل الحجرة الأخيرة قد هرب؟’
مخفِضا رأسه للنظر في الهاتف ، الشيء الذي كان تشن غي قلق بشأنه لم يحدث. لم يكن هناك سوى زوج من الأحذية داخل المقصورة. لم يكن هناك أحد يرتدي الأحذية.
أدار تشن غي جلد رأسه. ربما كان ذلك خياله ، لكن الجماجم على الجدران بدت حية ؛ كانت تعبيراتهم قد تغيرت.
كان الفارق بين شبح وشخص حي هو أنهم شيدوا من المشاعر السلبية والكراهية ؛ التفاهم واللطف لم تكن جزءا من ما صنعهم. بغض النظر عن كيف كان لين سيسي في الحياة الواقعية ، في اللحظة التي تحول فيها إلى شبح ، سوف يستهلك قلبه من قبل الكراهية. تلك كانت طبيعة الأشباح والأرواح. كان الأساس لدعم بقائه. أن يحجز أولئك الذين قاموا بممازحته داخل المقصورة ليكونوا شركائه ، استنادًا إلى فهم تشن غي للأشباح ، كان هذا شيئًا يمكن أن يفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تم نقل اليأس والعواطف السلبية في الحرم الغربي إلى الحرم الشرقي ، لذلك يجب أن يكون باب الدم الحقيقي في المرحاض في الطابق العلوي من مبنى التعليم في الحرم الشرقي!’
“ذكّرتني الأحذية الجلدية السوداء في المقصورة الأولى بالسيد باي ؛ يجب أن تكون لشخص بالغ. أما الأزواج الخمسة الأخرى فمعظمها للطلاب. هل هذا يعني أن كل زوج من الأحذية يمثل فردًا واحدًا محددًا؟ هل يمكن أن تمثل هذه الأحذية الستة الأشخاص الذين لديهم الضغينة الأكبر ضده؟”
“الواحدة الأقرب إلى المرحاض!”
قبل حل هذه المشكلة ، ظهرت مشكلة أخرى. كانت الأوردة على جبين تشن غي قريبة من الانفجار. لقد عض على لسانه لجعل نفسه أكثر يقظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘خذ هذا خطوة بخطوة. على الأقل أعرف أنني أقترب من الحقيقة.’
‘يمكن لهاتف لين سيسي التقاط صور الأشباح والكيانات الفريدة الأخرى. نظرًا لعدم وجود أي شيء في الصورة ، فإن هذا لا يعني إلا أن الأحذية هي الشيء الوحيد داخل المقصورة. ولكن إذا كانت المقصورة غير مشغولة ، فلماذا تم قفل الباب من الداخل؟’
“سيدي! إنهم يصعدون الدرج! من الأفضل أن نجد مكانًا للاختباء!” كان زهو تو يهرع من خلال كلماته. كان مذعورا بغرابة. “لا يبدو أن الطلاب أو المعلمين هم الذين دخلوا المبنى. إنهم يمشون بمشية غريبة للغاية!”
مخفِضا رأسه للنظر في الهاتف ، الشيء الذي كان تشن غي قلق بشأنه لم يحدث. لم يكن هناك سوى زوج من الأحذية داخل المقصورة. لم يكن هناك أحد يرتدي الأحذية.
“إنهم يسيرون بغرابة؟” أدرك تشن غي على الفور أن شيئا ما كان غير صحيح. ولوح لزانغ جو وزهو لونغ للخروج من المرحاض. “أي مجموعة من السلالم يأخذونها؟”
“الواحدة الأقرب إلى المرحاض!”
“الواحدة الأقرب إلى المرحاض!”
‘خذ هذا خطوة بخطوة. على الأقل أعرف أنني أقترب من الحقيقة.’
“إنهم يطاردوننا؟” انتقل تشن غي بسرعة إلى المقصورة الأخيرة. أخرج الهاتف من دون وعي لالتقاط صورة ، لكنه أدرك بصدمة أن باب الحجرة السابعة قد نزع من مفصلاته.
“حسنًا! سنركض على الدرج الآخر! تذكروا ، لا تدعوا نفسكم تكشفون!” لم يخطط تشن غي للذهاب ضد العدو في الوقت الحالي. لقد ركضوا في الممر ، ولكن عندما مر تشن غي وانغ يي تشينغ ، توقف فجأة.
قبل حل هذه المشكلة ، ظهرت مشكلة أخرى. كانت الأوردة على جبين تشن غي قريبة من الانفجار. لقد عض على لسانه لجعل نفسه أكثر يقظة.
“إنهم يطاردوننا؟” انتقل تشن غي بسرعة إلى المقصورة الأخيرة. أخرج الهاتف من دون وعي لالتقاط صورة ، لكنه أدرك بصدمة أن باب الحجرة السابعة قد نزع من مفصلاته.
ضاقت نظرته عندما سقطوا على أحذية وانغ يي تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي! إنهم يصعدون الدرج! من الأفضل أن نجد مكانًا للاختباء!” كان زهو تو يهرع من خلال كلماته. كان مذعورا بغرابة. “لا يبدو أن الطلاب أو المعلمين هم الذين دخلوا المبنى. إنهم يمشون بمشية غريبة للغاية!”
‘احذية ركض زرقاء؟’
كان وانغ يى تشينغ يرتدي نفس النوع من الأحذية مثل تلك الموجودة داخل المقصورة الثانية!
‘الأحذية في مقصورات كلها أحذية رجال …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنهم يسيرون بغرابة؟” أدرك تشن غي على الفور أن شيئا ما كان غير صحيح. ولوح لزانغ جو وزهو لونغ للخروج من المرحاض. “أي مجموعة من السلالم يأخذونها؟”
فكر تشن غي في الاكتشاف ، وأدرك فجأة أن الأحذية الموجودة في المرحاض كانت تطابق الأحذية التي إرتداها الطلاب داخل الغرفة 413 تمامًا.
انتقلت عيون تشن غي بعيدا عن أحذية وانغ يي تشينغ. لقد كان قد قرر بالفعل اصطحاب الجميع إلى الحرم الجامعي الشرقي.
‘تحتوي الغرفة 413 على ستة طلاب ، لكن المرحاض به سبع حجرات. يجب أن يتوافق الطلاب الستة مع الحجرات الست ، ويجب أن تمثل الحجرة الأخيرة مع الأحذية الجلدية السوداء المعلم ؛ هذا سبعة أشخاص في المجموع.’ عبس تشن غي. ‘لماذا يكره لين سيسي زملاءه في الغرفة كثيراً؟ ألم يُرجع عن قصد إلى غرفة نومه ليحذر زملائه في الغرفة من الذهاب إلى هذا المرحاض؟’
الفصل ثمانمائة وتسعة: زملاء سكن.
غرك تشن غي صدغه. كان هناك الكثير من الأسئلة للإجابة عليها.
أدار تشن غي جلد رأسه. ربما كان ذلك خياله ، لكن الجماجم على الجدران بدت حية ؛ كانت تعبيراتهم قد تغيرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرك تشن غي صدغه. كان هناك الكثير من الأسئلة للإجابة عليها.
‘الحرم الشرقي غير منظم بينما الحرم الغربي يشبه كبسولة ذاكرة حيث تم تجميد الوقت خلال هذه الأيام العديدة من حفل الترحيب بالطلاب الجدد. للوصول إلى الحقيقة ، سأضطر إلى مقارنة الحرمين الجامعيين عن كثب!’
“ذكّرتني الأحذية الجلدية السوداء في المقصورة الأولى بالسيد باي ؛ يجب أن تكون لشخص بالغ. أما الأزواج الخمسة الأخرى فمعظمها للطلاب. هل هذا يعني أن كل زوج من الأحذية يمثل فردًا واحدًا محددًا؟ هل يمكن أن تمثل هذه الأحذية الستة الأشخاص الذين لديهم الضغينة الأكبر ضده؟”
‘الحرم الغربي مثالي للغاية ، إنه مثالي لدرجة أنه لا يبدوا واقعي، مثل حلم طفل. بالمقارنة ، فإن الحرم الشرقي أكثر واقعية.’
‘خذ هذا خطوة بخطوة. على الأقل أعرف أنني أقترب من الحقيقة.’
انتقلت عيون تشن غي بعيدا عن أحذية وانغ يي تشينغ. لقد كان قد قرر بالفعل اصطحاب الجميع إلى الحرم الجامعي الشرقي.
“إنهم يطاردوننا؟” انتقل تشن غي بسرعة إلى المقصورة الأخيرة. أخرج الهاتف من دون وعي لالتقاط صورة ، لكنه أدرك بصدمة أن باب الحجرة السابعة قد نزع من مفصلاته.
‘الآن ليس لدي خيار آخر. لا يمكنني سوى الاستمرار في البحث عن الذاكرة في الحلم وإيجاد الحقيقة في الواقع.’
‘إهدء، لا داعي للذعر.’
لقد أخفض رأسه لننظر إلى داخل المقصورة. لم يكن هناك حذاء داخل الحجرة السابعة ، أثران دمويان فقط. تم وضع آثار أقدام واحدة قبل الأخرى وكأن شخصا ما كان يخرج من الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات