الفصل ثمانمائة وتسعة عشر: ربما لسنا أعداء.
الفصل ثمانمائة وتسعة عشر: ربما لسنا أعداء.
“يبدو أنك تعرف أشياء كثيرة.” شعر تشن غي أن هذه المدرسة تشبه منزله المسكون. ومع ذلك ، فإن مدرسة الآخرة كانت تلاحق الطلاب الذين يعانون من اليأس أو كانت تجتذب الطلاب الذين أشعوا باليأس بينما رحب تشن غي في المنزل المسكون بالجميع. “هذه المدرسة موجودة منذ سنوات عديدة ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن فقط سمعت أحدهم يسأل ،’هل تريد أن تكون صديقي؟’ “
بعد الكثير من التقلبات والمنعطفات ، وجد تشن غي أخيرًا المالك الحقيقي لمدرسة الأشباح. على الرغم من أنها كانت مجرد لمحة عن يد الشخص ، إلا أنه كان بالفعل دليل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن فقط سمعت أحدهم يسأل ،’هل تريد أن تكون صديقي؟’ “
“الآن فقط سمعت أحدهم يسأل ،’هل تريد أن تكون صديقي؟’ “
إستدار تشن غي مرة أخرى للنظر. بدأت الأوعية الدموية على الجدار في التقشر مثل الأوراق المتساقطة في الخريف. لقد فقدوا حياتهم.
“هل جاء ذلك من داخل الهاتف؟ لكنني سمعته بجانب أذني بكل وضوح.”
“ربما لم يكن المقصود لين سيسي ولكن أنا.”
إستدار تشن غي مرة أخرى للنظر. بدأت الأوعية الدموية على الجدار في التقشر مثل الأوراق المتساقطة في الخريف. لقد فقدوا حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل وعدته؟” تحدث وانغ يي تشينغ فجأة على ظهر تشن غي. دفن رأسه في أكتاف تشن غي. كان صوته رقيقا جدًا ، لذا لا يمكن للمرء أن يسمع صوته إذا لم يستمع أحد جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أفترض ذلك. لقد بدا وحيدا للغاية.” تم سحب رقبة تشن غي ضيقة من قبل وانغ يي تشينغ. كانت أجسادهم ملاسقة معًا ، وقد شعر بانخفاض درجة حرارة جسم وانغ يي تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا حقا لا أستطيع أن أتخيل ما الذي مر به فاتح الباب.” عندما كانوا على وشك مغادرة المرحاض ، التفت تشن غي للنظر في الحجرة السابعة. “الشيء الوحيد المؤكد هو أن الباب في الحجرة السابعة. للتعرف على صاحب المدرسة ، نحتاج إلى التحقيق في كل ما حدث داخل هذا المرحاض في هذه المدرسة.”
“أصدقاؤه جميعهم ماتوا، كلهم ميتين!” جاء صوت التقطر من وراء تشن غي. شعر بلل على كتفيه. بالإستدارة للوراء ، أدرك أن كتفه الأيسر غارق بالفعل بالدم. كان هناك انتشار واسع من الأحمر ، وبدا لافت للنظر.
“إن الاتفاق على أن تكون صديقًا له يعني أنك ستظل عالقًا هنا إلى الأبد. لم تكن هذه المدرسة كبيرة جدًا. إضافة اليأس والألم لم يحولها إلا إلى ما هي عليه الآن”. بعد أن قال وانغ يي تشينغ ذلك، توقفت عيناه عن السيل بالدم ، لكن جسده استمر في الإرتجاف.
“أنت …” هز تشن غي وانغ يي تشينغ على ظهره. ولوح الصبي بذراعيه بشكل ضعيف وهو يمسك في الهواء. دموع دم تسربت من عينيه المغلقتين. “هل تذكرت شيئا؟”
إستدار تشن غي مرة أخرى للنظر. بدأت الأوعية الدموية على الجدار في التقشر مثل الأوراق المتساقطة في الخريف. لقد فقدوا حياتهم.
من خلال العودة إلى هذا المكان ، استيقظت ذاكرة وانغ يي تشينغ. أبقى عينيه مغلقة ، ولكن فقط من سماع تلك الجملة من تشن غي ، كان يعرف ما حدث.
من خلال العودة إلى هذا المكان ، استيقظت ذاكرة وانغ يي تشينغ. أبقى عينيه مغلقة ، ولكن فقط من سماع تلك الجملة من تشن غي ، كان يعرف ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس هناك مفر. بما أنك وعدت ذلك الشخص ، فسوف يأتي ليجدك. بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه ، سيجدك!” كان لصوت وانغ يي تشينغ تغير كبير. لقد غرق في جنون ، مختلف تمامًا عن الصبي الضعيف والجبان من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو لم يأتي ليجدني ، فسوف أذهب لأجده. أحب تكوين صداقات بكل ما للكلمة من معنى.” كان لدى تشن غي العديد من الأصدقاء ، لكنهم لم يكونوا إلى جانبه في الوقت الحالي ، لذلك كان يرغب في التعرف على بعض الأصدقاء الجدد.
بالاستماع إلى وانغ يي تشينغ يقول ذلك ، أكد تشن غي أن الشاب قد استعاد ذاكرته. وانغ يي تشينغ السابق كان جبان وضعيف. لن يقول أي شيء مواجه ولو قليلا وسيتبع الأوامر فقط.
“حتى لو لم يأتي ليجدني ، فسوف أذهب لأجده. أحب تكوين صداقات بكل ما للكلمة من معنى.” كان لدى تشن غي العديد من الأصدقاء ، لكنهم لم يكونوا إلى جانبه في الوقت الحالي ، لذلك كان يرغب في التعرف على بعض الأصدقاء الجدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الكثير من التقلبات والمنعطفات ، وجد تشن غي أخيرًا المالك الحقيقي لمدرسة الأشباح. على الرغم من أنها كانت مجرد لمحة عن يد الشخص ، إلا أنه كان بالفعل دليل كبير.
انزلق الدم من عيون وانغ يي تشينغ أسفل خديه. كان قميصه مصبوغًا باللون الأحمر. الدم أزهر مثل الزهور على جلده. هذا الولد الذي بدا ضعيفًا جدًا كان لديه القدرة على أن يصبح شبحًا أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنني مهتم أكثر بمالك هذه المدرسة. كيف استطاع أن يجذب جميعكم واحدًا تلو الآخر إلى الباب.” لم يعتقد تشن غي أن أعضاء النادي القلائل الذين اختارهم بشكل عشوائي سيكونون مميزين لهذا الحد. بالطبع ، كان محظوظًا ، لكن من منظور آخر ، أوضح العامل المخيف لمدرسة الآخرة. سيتمكن نصف شبح أحمر من التعامل مع سيناريو طبيعي ذو نجمتين ، ولكن في مدرسة الآخرة ، واجه تشن غي بالفعل عدة أشباح نصف حمراء و حمراء محتملة.
سارت المجموعة عبر الحجرات السبع. سجل هذا المكان ما حدث للين سيسي ، لكن الهاتف ربما رأى جزء منه فقط.
“لقد كان سلبيا ، وكنت الطرف النشط. أردت أن أجد مكانًا أستطيع أن أختبئ فيه. الإضافة …” تردد وانغ يي تشينغ لفترة طويلة قبل أن يكشف عن السر الآخر. “اليد التي مدت حينها كانت مغطاة بالطلاء. كانت يد لين سيسي. كان يدعوني ، وأردت أن أقول له آسف شخصيا. في ذلك اليوم ، أبلغت المعلم في حقا، لكنه لم يأتي.”
“هل المزاح المستمر وسيلة لإخفاء الهلع في قلبك؟”
“أصدقاؤه جميعهم ماتوا، كلهم ميتين!” جاء صوت التقطر من وراء تشن غي. شعر بلل على كتفيه. بالإستدارة للوراء ، أدرك أن كتفه الأيسر غارق بالفعل بالدم. كان هناك انتشار واسع من الأحمر ، وبدا لافت للنظر.
بالاستماع إلى وانغ يي تشينغ يقول ذلك ، أكد تشن غي أن الشاب قد استعاد ذاكرته. وانغ يي تشينغ السابق كان جبان وضعيف. لن يقول أي شيء مواجه ولو قليلا وسيتبع الأوامر فقط.
بالاستماع إلى وانغ يي تشينغ يقول ذلك ، أكد تشن غي أن الشاب قد استعاد ذاكرته. وانغ يي تشينغ السابق كان جبان وضعيف. لن يقول أي شيء مواجه ولو قليلا وسيتبع الأوامر فقط.
“أنا لا أمزح. أن يكون لديه اليأس لفتح الباب ، يجب أن يكون قد امتلك الأمل من قبل. من المفهوم أنه يجب أن يكون الأمل قد سحق الآن. أتمنى بصدق مساعدته ، وأن أصبح صديقه هو الخطوة الأولى” حمل تشن غي وانغ يي تشينغ للتوجه إلى الباب. “هل أدركت أن معظم الطلاب هنا يعانون من طفولة حزينة أو تشوه جسدي أو أن شخصياتهم أصبحت ملتوية من خلال التأثير الخارجي؟ كل شخص لديه ماضيه الحزين”.
“هل جاء ذلك من داخل الهاتف؟ لكنني سمعته بجانب أذني بكل وضوح.”
“ما الذي تريد أن تقوله؟”
سارت المجموعة عبر الحجرات السبع. سجل هذا المكان ما حدث للين سيسي ، لكن الهاتف ربما رأى جزء منه فقط.
“أشعر بالفضول تجاه ما عاشه المالك. بصفته دافع الباب ، ما الذي حدث في ماضيه لتمكينه من فتح هذا الكم من الأبواب؟”
إستدار تشن غي مرة أخرى للنظر. بدأت الأوعية الدموية على الجدار في التقشر مثل الأوراق المتساقطة في الخريف. لقد فقدوا حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن الاتفاق على أن تكون صديقًا له يعني أنك ستظل عالقًا هنا إلى الأبد. لم تكن هذه المدرسة كبيرة جدًا. إضافة اليأس والألم لم يحولها إلا إلى ما هي عليه الآن”. بعد أن قال وانغ يي تشينغ ذلك، توقفت عيناه عن السيل بالدم ، لكن جسده استمر في الإرتجاف.
سارت المجموعة عبر الحجرات السبع. سجل هذا المكان ما حدث للين سيسي ، لكن الهاتف ربما رأى جزء منه فقط.
“يبدو أنك تعرف أشياء كثيرة.” شعر تشن غي أن هذه المدرسة تشبه منزله المسكون. ومع ذلك ، فإن مدرسة الآخرة كانت تلاحق الطلاب الذين يعانون من اليأس أو كانت تجتذب الطلاب الذين أشعوا باليأس بينما رحب تشن غي في المنزل المسكون بالجميع. “هذه المدرسة موجودة منذ سنوات عديدة ، أليس كذلك؟”
بالاستماع إلى وانغ يي تشينغ يقول ذلك ، أكد تشن غي أن الشاب قد استعاد ذاكرته. وانغ يي تشينغ السابق كان جبان وضعيف. لن يقول أي شيء مواجه ولو قليلا وسيتبع الأوامر فقط.
من خلال الحجرات الحالية ، خطط تشن غي للتوجه إلى ثلاثة أماكن بعد ذلك – غرفة حفظ بيانات المدرسة ، مكتبة المدرسة ، وغرفة الفن في مبنى المختبر الذي وعد بها زهو تو.
“كل ما يمكنني أن أتذكره هو أنه بمجرد أن فتحت عيني ، كنت هنا. ليس لدي تجربة مثل زانغ جو. لقد توفيت في هذه المدرسة وولدت من جديد. لقد نسيت بالفعل أشياء كثيرة. أعرف فقط أن هذا المدرسة تنمو في الحجم “.
“لقد كان سلبيا ، وكنت الطرف النشط. أردت أن أجد مكانًا أستطيع أن أختبئ فيه. الإضافة …” تردد وانغ يي تشينغ لفترة طويلة قبل أن يكشف عن السر الآخر. “اليد التي مدت حينها كانت مغطاة بالطلاء. كانت يد لين سيسي. كان يدعوني ، وأردت أن أقول له آسف شخصيا. في ذلك اليوم ، أبلغت المعلم في حقا، لكنه لم يأتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن لماذا أنت هنا؟ هل هذه عقوبة لين سيسي لك؟” سأل تشن غي سؤالا آخر كان فضوليا عنه.
“إن الاتفاق على أن تكون صديقًا له يعني أنك ستظل عالقًا هنا إلى الأبد. لم تكن هذه المدرسة كبيرة جدًا. إضافة اليأس والألم لم يحولها إلا إلى ما هي عليه الآن”. بعد أن قال وانغ يي تشينغ ذلك، توقفت عيناه عن السيل بالدم ، لكن جسده استمر في الإرتجاف.
“هل وعدته؟” تحدث وانغ يي تشينغ فجأة على ظهر تشن غي. دفن رأسه في أكتاف تشن غي. كان صوته رقيقا جدًا ، لذا لا يمكن للمرء أن يسمع صوته إذا لم يستمع أحد جيدًا.
أجاب وانغ يي تشينغ بعد توقف طويل. “كنت الشخص الوحيد الذي سامحه لين سيسي. والسبب الوحيد في أنني أتيت إلى هنا هو ، بعد لين سيسي ، أصبحت بديلاً له. تحول قلق الطلاب وخوفهم إلى تنمر ، وأصبحت هدفهم. في إحدى الليالي ، على حافة إنهياري ، وجدني الباب “.
“ثم قمت بدخوله؟ بناءً على ما قاله زانغ جو ، عندما ظهر الباب للمرة الأولى ، بدأ من مسافة وإقترب منك ببطء …” لم ينته تشن غي وقاطعه وانغ يي تشينغ.
“ما الذي تريد أن تقوله؟”
“لقد كان سلبيا ، وكنت الطرف النشط. أردت أن أجد مكانًا أستطيع أن أختبئ فيه. الإضافة …” تردد وانغ يي تشينغ لفترة طويلة قبل أن يكشف عن السر الآخر. “اليد التي مدت حينها كانت مغطاة بالطلاء. كانت يد لين سيسي. كان يدعوني ، وأردت أن أقول له آسف شخصيا. في ذلك اليوم ، أبلغت المعلم في حقا، لكنه لم يأتي.”
“يبدو أنك تعرف أشياء كثيرة.” شعر تشن غي أن هذه المدرسة تشبه منزله المسكون. ومع ذلك ، فإن مدرسة الآخرة كانت تلاحق الطلاب الذين يعانون من اليأس أو كانت تجتذب الطلاب الذين أشعوا باليأس بينما رحب تشن غي في المنزل المسكون بالجميع. “هذه المدرسة موجودة منذ سنوات عديدة ، أليس كذلك؟”
“ما الذي تريد أن تقوله؟”
“ماذا تعرف عن لين سيسي وهذا الباب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا كل شيء. منذ دخولي إلى الباب ، لم أر لين سيسي. حتى اليوم ، لم أره”. أطلق وانغ يي تشينغ يديه. “يمكنك وضعي الآن.”
“هل وعدته؟” تحدث وانغ يي تشينغ فجأة على ظهر تشن غي. دفن رأسه في أكتاف تشن غي. كان صوته رقيقا جدًا ، لذا لا يمكن للمرء أن يسمع صوته إذا لم يستمع أحد جيدًا.
“هل أنت متأكد أنك لا تكذب؟” وضع تشن غي وانغ يي تشينغ للأسفل. “عند باب مرحاض الحرم الجامعي الغربي ، حالما عادت ذاكرتك ، ظهر مسؤولو المدرسة على الفور. إذا لم أفقدك الوعي ، أخشى أننا كنا سيلقى القبض علينا. أنت تعامل بطريقة مختلفة عن زانغ جو و زهو لونغ. “
سارت المجموعة عبر الحجرات السبع. سجل هذا المكان ما حدث للين سيسي ، لكن الهاتف ربما رأى جزء منه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا عى الأرجح لأن لين سيسي هو صديقي ، وأنا صديق لين سيسي.”
“هل المزاح المستمر وسيلة لإخفاء الهلع في قلبك؟”
سارت المجموعة عبر الحجرات السبع. سجل هذا المكان ما حدث للين سيسي ، لكن الهاتف ربما رأى جزء منه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو لم يأتي ليجدني ، فسوف أذهب لأجده. أحب تكوين صداقات بكل ما للكلمة من معنى.” كان لدى تشن غي العديد من الأصدقاء ، لكنهم لم يكونوا إلى جانبه في الوقت الحالي ، لذلك كان يرغب في التعرف على بعض الأصدقاء الجدد.
“هل أنت متأكد أنك لا تكذب؟” وضع تشن غي وانغ يي تشينغ للأسفل. “عند باب مرحاض الحرم الجامعي الغربي ، حالما عادت ذاكرتك ، ظهر مسؤولو المدرسة على الفور. إذا لم أفقدك الوعي ، أخشى أننا كنا سيلقى القبض علينا. أنت تعامل بطريقة مختلفة عن زانغ جو و زهو لونغ. “
“أنا حقا لا أستطيع أن أتخيل ما الذي مر به فاتح الباب.” عندما كانوا على وشك مغادرة المرحاض ، التفت تشن غي للنظر في الحجرة السابعة. “الشيء الوحيد المؤكد هو أن الباب في الحجرة السابعة. للتعرف على صاحب المدرسة ، نحتاج إلى التحقيق في كل ما حدث داخل هذا المرحاض في هذه المدرسة.”
“أصدقاؤه جميعهم ماتوا، كلهم ميتين!” جاء صوت التقطر من وراء تشن غي. شعر بلل على كتفيه. بالإستدارة للوراء ، أدرك أن كتفه الأيسر غارق بالفعل بالدم. كان هناك انتشار واسع من الأحمر ، وبدا لافت للنظر.
من خلال الحجرات الحالية ، خطط تشن غي للتوجه إلى ثلاثة أماكن بعد ذلك – غرفة حفظ بيانات المدرسة ، مكتبة المدرسة ، وغرفة الفن في مبنى المختبر الذي وعد بها زهو تو.
“لقد كان سلبيا ، وكنت الطرف النشط. أردت أن أجد مكانًا أستطيع أن أختبئ فيه. الإضافة …” تردد وانغ يي تشينغ لفترة طويلة قبل أن يكشف عن السر الآخر. “اليد التي مدت حينها كانت مغطاة بالطلاء. كانت يد لين سيسي. كان يدعوني ، وأردت أن أقول له آسف شخصيا. في ذلك اليوم ، أبلغت المعلم في حقا، لكنه لم يأتي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات