الفصل ثمانمائة وثلاثة وثلاثون: الدخول.
الفصل ثمانمائة وثلاثة وثلاثون: الدخول.
بقبول حقيبة الظهر ، لم يضع تشن غي يده على المرآة مباشرةً ولكنه اتخذ خطوة إلى الوراء.
تكثفت آثار الدم أمام المرآة. بعد أن غادر جميع الأعضاء ، وقف تشن غي أمام المرآة مع حقيبتين.
جاءت خطوات من خارج غرفة القراءة. كان أمين المكتبة يسير في طريقه. رغم أن تشن غي كان لا يزال لديه العديد من الأسئلة ، لم يكن هناك وقت.
الفصل ثمانمائة وثلاثة وثلاثون: الدخول.
“تشانغ قو ، أتمنى أنك لم تكذب علي. يمكنني أن أبذل قصارى جهدي لمساعدة أختك ، لكن عليك أن تضمن أن نستطيع أصدقائي وأنا مغادرة هذه المدرسة بأمان.” وقف تشن غي جنبا إلى جنب مع أعضاء ناديه. لقد كان رجلاً ذو كلمة. كان قد وعد بقيادة زانغ جو والباقي ، وخطط للوفاء بوعده.
“لم أكن أتوقع العودة في يوم من الأيام. هذه المرة ، آمل أن أكون قد اتخذت الخيار الصحيح” ، تمتم زانغ قو لنفسه خارج المرآة ، لكن انعكاسه لم يتحرك. لقد كان مثل دمية بلا روح ، ورأسه مخفوض وعيونه مغلقة.
“يمكنني أن أعطيك وعدًا، ولكن ما الفائدة من ذلك؟ هنا ، يمكن أن يحدث أي شيء ؛ لا يمكن حتى للرسام أن يوفر لك هذا الضمان.” كانت عين تشانغ قو الحمراء الدمويه ترتعش قليلاً. لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه حقًا.
“لم يعد هناك استخدام أكثر لهذه المرآة ، لذلك من الأفضل أن تتحركوا بسرعة. احصل على موافقة المدرسة قبل أن يدرك الرسام ما تفعله.” سحب تشانغ قو قطعة القماش إلى الخلف وسلم حقيبة الظهر لتشن غي. “قف أمام المرآة وضع يدك عليها. انظر إلى المرآة بقلبك ، وسترى ما يوجد على الجانب الآخر.”
قال تشن غي بهدوء “لقد تغيرت كثيرا منذ دخولك إلى الباب. يبدو أنني سأحتاج إلى إعادة تقييم علاقتنا”. كان دائما هكذا ، من الصعب قراءته. كان من غير الواضح ما إذا كان يخادع أم لا.
الفصل ثمانمائة وثلاثة وثلاثون: الدخول.
“ما زلنا أصدقاء. كلانا جاء من خارج الباب. نحن نعرف بعضنا البعض. لن أؤذيك”. رفع تشانغ قو حقيبة الظهر. “انظر ، حتى أنني أحضرت الأشياء الخاصة بك لك.”
“لم يعد هناك استخدام أكثر لهذه المرآة ، لذلك من الأفضل أن تتحركوا بسرعة. احصل على موافقة المدرسة قبل أن يدرك الرسام ما تفعله.” سحب تشانغ قو قطعة القماش إلى الخلف وسلم حقيبة الظهر لتشن غي. “قف أمام المرآة وضع يدك عليها. انظر إلى المرآة بقلبك ، وسترى ما يوجد على الجانب الآخر.”
“نحن أصدقاء ، لكنني ربحت بعض الأصدقاء الجدد هنا. نحن جميعًا أصدقاء ، لذلك آمل ألا تضعني في موقف صعب”. كان هناك شيء واحد لم يخبر تشن غي تشانغ قو به. لقد وعد بأن يكون صديقًا لشخص آخر في المرحاض في الطابق العلوي من مبنى التعليم. قبل تشن غي الدعوة ، معتقدًا أنه لم يكن هناك أي ضرر في الحصول على مزيد من الأصدقاء ، ولكن بعد أن فكر في الأمر ، كان هذا الشخص هو الرسام على الأرجح. أراد الكثير من الناس استخدام تشن غي، ولكن إذا عرفوه بشكل أفضل ، فإنهم سيندمون على هذا القرار.
“نحن أصدقاء ، لكنني ربحت بعض الأصدقاء الجدد هنا. نحن جميعًا أصدقاء ، لذلك آمل ألا تضعني في موقف صعب”. كان هناك شيء واحد لم يخبر تشن غي تشانغ قو به. لقد وعد بأن يكون صديقًا لشخص آخر في المرحاض في الطابق العلوي من مبنى التعليم. قبل تشن غي الدعوة ، معتقدًا أنه لم يكن هناك أي ضرر في الحصول على مزيد من الأصدقاء ، ولكن بعد أن فكر في الأمر ، كان هذا الشخص هو الرسام على الأرجح. أراد الكثير من الناس استخدام تشن غي، ولكن إذا عرفوه بشكل أفضل ، فإنهم سيندمون على هذا القرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا ، سنفعل ذلك بطريقتك.” قاد تشن غي الأعضاء إلى تشانغ قو. “الآن ، هل يمكن أن تعيد لي أشيائي؟”
أومأ زانغ جو وسلم زهو تو إلى زهو لونغ قبل الوقوف أمام المرآة. “بصراحة ، أنا لا أمانع العيش في جنة الرسام ، ولكن إذا كان ذلك يعني أنه عليّ أن أبادل ذلك بحرية ، فلا أعتقد ذلك.”
بينما تحدث تشانغ قو ، مر زهو تو من خلال المرآة. لقد كان سريعًا جدًا لدرجة أنه لم يلاحظه أي من الأعضاء ، ولا حتى تشانغ قو أو تشن غي.
“لا مشكلة ، ولكن عليك الانتظار حتى تكون داخل المرآة قبل فتح حقيبة الظهر”. لم يسلم تشانغ قو حقيبة الظهر إلى تشن غي ولكنه تابعه إلى الصف الأخير من الأرفف. لقد عملوا سوياً لدفع الرف جانباً ، وكشف ذلك مرآة مخبأة تحت قطعة قماش سوداء.
بدا وانغ جو وكأنه كان تحت تأثير من نوع ما. أصبح تعبيره قبيح ، والشيء الغريب هو ، بدأ التعبير في انعكاسه في التغيير ، وتحول ليتناسب مع ذلك الموجود خارج المرآة. عندما أصبح الاثنان واحدًا ، تم سحب اليد التي تم وضعها على المرآة للأمام ، وتم جر الشاب إلى المرآة.
بدا وانغ جو وكأنه كان تحت تأثير من نوع ما. أصبح تعبيره قبيح ، والشيء الغريب هو ، بدأ التعبير في انعكاسه في التغيير ، وتحول ليتناسب مع ذلك الموجود خارج المرآة. عندما أصبح الاثنان واحدًا ، تم سحب اليد التي تم وضعها على المرآة للأمام ، وتم جر الشاب إلى المرآة.
“لم يعد هناك استخدام أكثر لهذه المرآة ، لذلك من الأفضل أن تتحركوا بسرعة. احصل على موافقة المدرسة قبل أن يدرك الرسام ما تفعله.” سحب تشانغ قو قطعة القماش إلى الخلف وسلم حقيبة الظهر لتشن غي. “قف أمام المرآة وضع يدك عليها. انظر إلى المرآة بقلبك ، وسترى ما يوجد على الجانب الآخر.”
“تعكس المرآة مظهرك ، لكنها لا تعكس روحك. على جانب واحد من المرآة ، إنها قشرتك ، والجانب الآخر هو رغبتك. عندما تنظر داخل المرآة ، سترى أبشع وأحيانًا أخطر أنت”. بعدما غادر زانغ جو ، تضاءلت لهجة تشانغ قو. “تختلف المرايا داخل مدرسة الآخرة عن تلك الموجودة في الحياة الحقيقية. قام الرسام بنقل كل شيء جميل داخل المرآة ، وتم ترك كل الأشياء القبيحة واليائسة والمخيفة خارج المرآة. لذا ، عندما تقف أمام المرآة ، سترى نسخة مختلفة من نفسك. “
بقبول حقيبة الظهر ، لم يضع تشن غي يده على المرآة مباشرةً ولكنه اتخذ خطوة إلى الوراء.
“لا مشكلة ، ولكن عليك الانتظار حتى تكون داخل المرآة قبل فتح حقيبة الظهر”. لم يسلم تشانغ قو حقيبة الظهر إلى تشن غي ولكنه تابعه إلى الصف الأخير من الأرفف. لقد عملوا سوياً لدفع الرف جانباً ، وكشف ذلك مرآة مخبأة تحت قطعة قماش سوداء.
“ماذا تفعل؟” عبس تشانغ قو.
“لا تقلق ، هذه هي المرة الأولى لي هنا. ليس لدي أي خبرة ، لذلك أتمنى أن أرى أشخاصًا آخرين يقومون بذلك أولاً.” قاوم تشن غي الرغبة في فتح الحقيبة وألقى نظرة على زانغ جو. “يجب أن يكون هذا جزءًا من ذاكرتك.”
بقبول حقيبة الظهر ، لم يضع تشن غي يده على المرآة مباشرةً ولكنه اتخذ خطوة إلى الوراء.
أومأ زانغ جو وسلم زهو تو إلى زهو لونغ قبل الوقوف أمام المرآة. “بصراحة ، أنا لا أمانع العيش في جنة الرسام ، ولكن إذا كان ذلك يعني أنه عليّ أن أبادل ذلك بحرية ، فلا أعتقد ذلك.”
جاءت خطوات من خارج غرفة القراءة. كان أمين المكتبة يسير في طريقه. رغم أن تشن غي كان لا يزال لديه العديد من الأسئلة ، لم يكن هناك وقت.
هبطت الذراع الميئة بالندوب على سطح المرآة، ورفع زانغ جو رأسه للنظر في انعكاسه في المرآة. لقد لاحظ تشن غي هذا منذ وقت طويل. في العالم وراء الباب ، كان هناك عدد قليل من المرايا. كان الأمر كما لو أن المرايا كانت تحمل معنًا خاصًا في هذا العالم الدموي الأحمر. لقد وقف في الجزء الخلفي من المجموعة ولاحظ بصبر. لو لم يكن للآخرون هناك، كان سيفكر حتى في استخدام قلم وورقة لتسجيل العملية برمتها.
“لا مشكلة ، ولكن عليك الانتظار حتى تكون داخل المرآة قبل فتح حقيبة الظهر”. لم يسلم تشانغ قو حقيبة الظهر إلى تشن غي ولكنه تابعه إلى الصف الأخير من الأرفف. لقد عملوا سوياً لدفع الرف جانباً ، وكشف ذلك مرآة مخبأة تحت قطعة قماش سوداء.
انزلق الدم أسفل ذراع وسقط على المرآة. زحفت الأوعية الدموية على السطح. كان من الصعب معرفة ما إذا كانوا يتحركون داخل المرآة أو خارجها. ظهرت المزيد من الأوعية الدموية. في غمضة عين ، تحول المشهد داخل المرآة. كانت لا تزال المكتبة ، لكن المكتبة الموجودة في المرآة تحولت إلى حمراء كالدم. تدفق الدم ، وبدا كل كتاب وكأنه كتب بالدم.
الفصل ثمانمائة وثلاثة وثلاثون: الدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايها السيد باي ، أعرف أن لديك أشياء كثيرة لم تخبرنا بها”. شعر زهو لونغ بأنه لديه الكثير من الأشياء ليقولها ، لكن بالنظر إلى وجود أشخاص خارجيين هناك ، لم يعبر عن تلك الأفكار. “نادراً ما أضع ثقتي في الآخرين ، لذلك آمل ألا تخيب آمالنا”.
“لم أكن أتوقع العودة في يوم من الأيام. هذه المرة ، آمل أن أكون قد اتخذت الخيار الصحيح” ، تمتم زانغ قو لنفسه خارج المرآة ، لكن انعكاسه لم يتحرك. لقد كان مثل دمية بلا روح ، ورأسه مخفوض وعيونه مغلقة.
“كن حذرًا. لا تتجول عندما تكون في الداخل. انتظرنا. سنتحرك معًا. من شأن ذلك أن يجعل الأمور أسهل.” حاول تشن غي أن يقول شيئًا آخر ، لكن زانغ جو لم يكن يبدو مستقرًا. ولم يبدو وكأنه قد سمع تشن غي. تحول الرأس الذي احترق ببطء. كانت عين زانغ جو المتبقية حمراء كالدم. لقد حدق في تشانغ قو بينما فتحت الجروح في جميع أنحاء جسمه. زحفت الأوعية الدموية على جسده. “عينك اليسرى جميلة جدا…. أتمنى أن آكلها.”
بدا وانغ جو وكأنه كان تحت تأثير من نوع ما. أصبح تعبيره قبيح ، والشيء الغريب هو ، بدأ التعبير في انعكاسه في التغيير ، وتحول ليتناسب مع ذلك الموجود خارج المرآة. عندما أصبح الاثنان واحدًا ، تم سحب اليد التي تم وضعها على المرآة للأمام ، وتم جر الشاب إلى المرآة.
أومأ زانغ جو وسلم زهو تو إلى زهو لونغ قبل الوقوف أمام المرآة. “بصراحة ، أنا لا أمانع العيش في جنة الرسام ، ولكن إذا كان ذلك يعني أنه عليّ أن أبادل ذلك بحرية ، فلا أعتقد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايها السيد باي ، أعرف أن لديك أشياء كثيرة لم تخبرنا بها”. شعر زهو لونغ بأنه لديه الكثير من الأشياء ليقولها ، لكن بالنظر إلى وجود أشخاص خارجيين هناك ، لم يعبر عن تلك الأفكار. “نادراً ما أضع ثقتي في الآخرين ، لذلك آمل ألا تخيب آمالنا”.
“تم جره من قبل نفسه للمرآة؟” قبل أن يدرك تشن غي ذلك ، لم تتبقى سوى بركة من الدم خلف المرآة. اختفى زانغ جو وكأنه لم يكن هناك في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، سنفعل ذلك بطريقتك.” قاد تشن غي الأعضاء إلى تشانغ قو. “الآن ، هل يمكن أن تعيد لي أشيائي؟”
بقبول حقيبة الظهر ، لم يضع تشن غي يده على المرآة مباشرةً ولكنه اتخذ خطوة إلى الوراء.
“تعكس المرآة مظهرك ، لكنها لا تعكس روحك. على جانب واحد من المرآة ، إنها قشرتك ، والجانب الآخر هو رغبتك. عندما تنظر داخل المرآة ، سترى أبشع وأحيانًا أخطر أنت”. بعدما غادر زانغ جو ، تضاءلت لهجة تشانغ قو. “تختلف المرايا داخل مدرسة الآخرة عن تلك الموجودة في الحياة الحقيقية. قام الرسام بنقل كل شيء جميل داخل المرآة ، وتم ترك كل الأشياء القبيحة واليائسة والمخيفة خارج المرآة. لذا ، عندما تقف أمام المرآة ، سترى نسخة مختلفة من نفسك. “
بينما تحدث تشانغ قو ، مر زهو تو من خلال المرآة. لقد كان سريعًا جدًا لدرجة أنه لم يلاحظه أي من الأعضاء ، ولا حتى تشانغ قو أو تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، هذه هي المرة الأولى لي هنا. ليس لدي أي خبرة ، لذلك أتمنى أن أرى أشخاصًا آخرين يقومون بذلك أولاً.” قاوم تشن غي الرغبة في فتح الحقيبة وألقى نظرة على زانغ جو. “يجب أن يكون هذا جزءًا من ذاكرتك.”
“ايها السيد باي ، أعرف أن لديك أشياء كثيرة لم تخبرنا بها”. شعر زهو لونغ بأنه لديه الكثير من الأشياء ليقولها ، لكن بالنظر إلى وجود أشخاص خارجيين هناك ، لم يعبر عن تلك الأفكار. “نادراً ما أضع ثقتي في الآخرين ، لذلك آمل ألا تخيب آمالنا”.
براحة يده على المرآة ، نظر زهو لونغ في انعكاسه. أعيد بناء الجسم طويل القامة ، ولم يكن بالإمكان دعوة الانعكاس في المرآة كشخص ، مثل دمية قماشية مخاطة من قبل طفل مجنون.
تكثفت آثار الدم أمام المرآة. بعد أن غادر جميع الأعضاء ، وقف تشن غي أمام المرآة مع حقيبتين.
“ماذا تفعل؟” عبس تشانغ قو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات