أتمنى لك أن تكون سعيدا.
الفصل ثمانمائة وسبعون: أتمنى لك أن تكون سعيدا.
في الغرفة القذرة والمكتظة ، لم يتبق سوى الصبي وتشن غي. وقف تشن غي بهدوء بجانب الباب ، وسمح للفتى بالتنفيس عن مشاعره. شعر بأنه يجب أن يكون هناك لمرافقته. جان بإمكان الرائحة الكريهة في الغرفة أن تجعل الشخص يصاب بالجنون. هدأ الصبي بعد فترة طويلة ، ولكن كان هناك تغيير في عينيه قليلا. كانت مليئة الأوعية الدموية السوداء والحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال تشن غي بهدوء “إذا لم تشعر أنك على ما يرام ، يمكننا التوقف هنا”. ظل يتفاعل مع الصبي. ونادراً ما أجبر عماله على فعل أشياء لم يرغبوا في القيام بها. الخدين مع طيات الدهون تأرجحا لليسار واليمين. رفض الصبي تشن غي، ولكن كلما ذهبوا في الممر اكثر، زاد القلق في التعبير على وجهه.
الرائحة الكريهة في الهواء كانت كثيفة. تردد الصبي لفترة طويلة قبل أن يمد قبضته لدفع الباب مفتوحًا. هرعت الرائحة الكريهة من الغرفة ، وتراجع الكثير من الناس دون وعي. فقط تشن غي ، تشو يين، والصبي تركوا عند الباب. تناثرت القمامة فى الغرفة ، التي تحلل معظمها حتى تعذر التعرف على شكلها. بمجرد فتح الباب ، امتدت القمامة إلى الممر. لم يكن هناك مكان لهم للوقوف داخل الغرفة.
وكلما ذهبوا إلى مهجع النوم ، زادت سماكة الرائحة الكريهة في الهواء. كان الأمر كما لو أن القمامة كانت مكدسة في الداخل لسنوات دون أن يتعامل معها أحد. مشى كل من تشو يين ويين هونغ في المقدمة بينما كان تشن غي والصبي مع الرائحة الكريهة يسيران في المنتصف. حاول الصبي بذل قصارى جهده للتحكم في الرائحة كأنه قلق من أنها قد تدفع تشن غي بعيداً عنه. كان هذا الصبي دائما هكذا. كان لديه جسد من شأنه أن يعطي رائحة طبيعية سيئة ، لكن قلبه كان نقياً بشكل لا يمكن تصوره.
“لا تخف. بغض النظر عما سيحدث ، سأواجهه معك. لديك العديد من الأصدقاء الآن. سنكون بجانبك ، لذلك لن تحتاج إلى مواجهة هذه الأشياء بمفردك.” أراد تشن غي أن يلمس رأس الصبي ، لكنه أدرك أن الصبي كان طويل جذا ، وأنه لم يستطيع الوصول إليه. تمامًا عندما كان على وشك سحب يده ، أخذ الصبي الكبير والطويل صعوبة كبيرة في الانحناء ، والعيون الصغيرة المخبأة في وجهه رمشت عدة مرات.
وقال تشن غي بهدوء “إذا لم تشعر أنك على ما يرام ، يمكننا التوقف هنا”. ظل يتفاعل مع الصبي. ونادراً ما أجبر عماله على فعل أشياء لم يرغبوا في القيام بها. الخدين مع طيات الدهون تأرجحا لليسار واليمين. رفض الصبي تشن غي، ولكن كلما ذهبوا في الممر اكثر، زاد القلق في التعبير على وجهه.
ولدهشة تشن غي، لم تزدد الرائحة الكريهة في
“لا تجبر نفسك. مقارنةً بالحقيقة ، أفضل أن تعيش حياة سعيدة. لم تشعر بالسعادة عندما كنت على قيد الحياة ، ولا أريدك أن تتعرض للتعذيب بعد الموت. سيكون هذ حزينًا جدًا فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم تشن غي. أراد فقط مواساته. ربت الصبي على كتفيه ، ووقف بجانبه ،لم يبتعد.
بعد عدة دقائق ، وصلوا إلى نهاية الممر. امسك العديد من الطلاب أنوفهم – كان هذا المكان شديد الرائحة. كان من الصعب وصف الرائحة الكريهة. لم تعد رائحة القمامة المتحللة. لقد بدت وكأنها سوف تتخلل الجلد البشري لتجعل الناس يشعرون بالاشمئزاز من الداخل. لم يستطيع أحد من ‘الناس’ هناك تحمل ذلك؛ فقط الصبي مع الرائحة الكريهة لم يشعر بعدم الارتياح. حتى أن جسده المتفرق قد تخثر وكأن الرائحة الكريهة التي هناك كانت في الأصل جزءا من جسده. لقد تخلى عنها ذات مرة ، لكن الرائحة تجمعت حوله الآن. كانت الرائحة حول الصبي أقوى، وبقي الطلاب بعيدًا عنه. كان هذا كما لو أنه كان لا يزال في المدرسة. لم يكن أحد يرغب في أن يكون صديقًا له ، وبقي الجميع بعيدين عنه. لقد كان مصدر ضحك، مزحة متحركة.
فصول اليوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت الأيدي المملوءة بالدولاب ، وفتح الباب ببطء.
“هل انت بخير؟” هبطت يد تشن غي بشكل خفيف على كتف الصبي. عندما تجسد الجسد ، لم تمر يد تشن غي عبر جسم الصبي بعد الآن. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بدرجة حرارة جسم الصبي – كانت باردة تمامًا ، ومختلفة تمامًا عن مظهره. بغض النظر عن المكان الذي اختاره الآخرون للإختباء، كان تشن غي يقف بجانب الصبي. كان السبب بسيطًا – لقد كان عامله. كان لدى تشن غي العديد من العمال ، لكنه لم يتجاهل مشاعرهم الشخصية رغم وجود الكثير منهم. كان كل عامل مهمًا لتشن غي لأنه علِم ، بغض النظر عما حدث ، أن هؤلاء الأشباح كانوا سيعاملون المنزل المسكون باعتباره منزلهم، وكان المكان الوحيد الذي سينتمون إليه.
“لا تجبر نفسك. مقارنةً بالحقيقة ، أفضل أن تعيش حياة سعيدة. لم تشعر بالسعادة عندما كنت على قيد الحياة ، ولا أريدك أن تتعرض للتعذيب بعد الموت. سيكون هذ حزينًا جدًا فقط”.
الغرفة ، ولم يسقط جسم رجل بالغ ملفوف في غلاف.
“لا تخف. بغض النظر عما سيحدث ، سأواجهه معك. لديك العديد من الأصدقاء الآن. سنكون بجانبك ، لذلك لن تحتاج إلى مواجهة هذه الأشياء بمفردك.” أراد تشن غي أن يلمس رأس الصبي ، لكنه أدرك أن الصبي كان طويل جذا ، وأنه لم يستطيع الوصول إليه. تمامًا عندما كان على وشك سحب يده ، أخذ الصبي الكبير والطويل صعوبة كبيرة في الانحناء ، والعيون الصغيرة المخبأة في وجهه رمشت عدة مرات.
ابتسم تشن غي. أراد فقط مواساته. ربت الصبي على كتفيه ، ووقف بجانبه ،لم يبتعد.
واقفا في نهاية الممر، بقي الطفل ذو المظهر القبيح حيث كان وكأنه قد تجمد من الخوف. لقد رفع ذراعه للإمساك بمقبض الباب ، لكنه افتقر إلى الشجاعة لدفعه. بالنظر إلى الوراء ، كان يقف في أحلك جزء من الممر. هذا جلب بعض الذكريات. مرات عديدة في الماضي ، كان يرغب في الهروب من هذه الغرفة، ولكن كلما رأى الممر الطويل يمتد بعيدًا عن والوجوه المخيفة التي كانت ستحدق به ، فإنه سيفقد شجاعته. كانت هذه الغرفة الصغيرة مكانًا مملوكًا له تمامًا ؛ كان ذلك هو المكان الذي جعله يشعر بالأمان حتى توفي والده المحترم في الغرفة.
“هناك سبب لكون هذا المكان محظور. إذا أطلقنا العنان لشيء بداخله ، فسنواجه جميعًا مشكلة”. همس طالب كان قد انضم إليهم فيما بعد ببعض النصائح. كان الكثير من الناس يتحدثون ، وحتى مدير المدرسة العجوز جاء ليخبر تشن غي أن يتوخى الحذر. رأى الجميع أن تشن غي كان مركز الفريق ، وكانوا سيستمعون إلى أوامره. ولكن لمفاجأة الجميع ، قاد تشن غي أخيرًا الصبي مع الرائحة الكريهة إلى الباب وسلم الخيار إليه. “سواء نفتح الباب أو نغادر، فهذا اختيارك.”
كان العديد من الطلاب يتكهنون بعلاقة الإثنين. فقط باي كيولين وتشو يين كانا مختلفين. لقد شعروا بالتأثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت الأيدي المملوءة بالدولاب ، وفتح الباب ببطء.
كان العديد من الطلاب يتكهنون بعلاقة الإثنين. فقط باي كيولين وتشو يين كانا مختلفين. لقد شعروا بالتأثر.
واقفا في نهاية الممر، بقي الطفل ذو المظهر القبيح حيث كان وكأنه قد تجمد من الخوف. لقد رفع ذراعه للإمساك بمقبض الباب ، لكنه افتقر إلى الشجاعة لدفعه. بالنظر إلى الوراء ، كان يقف في أحلك جزء من الممر. هذا جلب بعض الذكريات. مرات عديدة في الماضي ، كان يرغب في الهروب من هذه الغرفة، ولكن كلما رأى الممر الطويل يمتد بعيدًا عن والوجوه المخيفة التي كانت ستحدق به ، فإنه سيفقد شجاعته. كانت هذه الغرفة الصغيرة مكانًا مملوكًا له تمامًا ؛ كان ذلك هو المكان الذي جعله يشعر بالأمان حتى توفي والده المحترم في الغرفة.
إستمتعوا~~~~~
الرائحة الكريهة في الهواء كانت كثيفة. تردد الصبي لفترة طويلة قبل أن يمد قبضته لدفع الباب مفتوحًا. هرعت الرائحة الكريهة من الغرفة ، وتراجع الكثير من الناس دون وعي. فقط تشن غي ، تشو يين، والصبي تركوا عند الباب. تناثرت القمامة فى الغرفة ، التي تحلل معظمها حتى تعذر التعرف على شكلها. بمجرد فتح الباب ، امتدت القمامة إلى الممر. لم يكن هناك مكان لهم للوقوف داخل الغرفة.
واقفا في نهاية الممر، بقي الطفل ذو المظهر القبيح حيث كان وكأنه قد تجمد من الخوف. لقد رفع ذراعه للإمساك بمقبض الباب ، لكنه افتقر إلى الشجاعة لدفعه. بالنظر إلى الوراء ، كان يقف في أحلك جزء من الممر. هذا جلب بعض الذكريات. مرات عديدة في الماضي ، كان يرغب في الهروب من هذه الغرفة، ولكن كلما رأى الممر الطويل يمتد بعيدًا عن والوجوه المخيفة التي كانت ستحدق به ، فإنه سيفقد شجاعته. كانت هذه الغرفة الصغيرة مكانًا مملوكًا له تمامًا ؛ كان ذلك هو المكان الذي جعله يشعر بالأمان حتى توفي والده المحترم في الغرفة.
مشى الصبي إلى الغرفة. صعد على القمامة وعيناه ملتصقتان بالدولاب في زاوية الغرفة. عرف تشن غي ما كان بداخله. قام بصد الأشخاص الذين يقفون وراءه حتى لا يزعجوا الصبي.
الفصل ثمانمائة وسبعون: أتمنى لك أن تكون سعيدا.
“هل انت بخير؟” هبطت يد تشن غي بشكل خفيف على كتف الصبي. عندما تجسد الجسد ، لم تمر يد تشن غي عبر جسم الصبي بعد الآن. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بدرجة حرارة جسم الصبي – كانت باردة تمامًا ، ومختلفة تمامًا عن مظهره. بغض النظر عن المكان الذي اختاره الآخرون للإختباء، كان تشن غي يقف بجانب الصبي. كان السبب بسيطًا – لقد كان عامله. كان لدى تشن غي العديد من العمال ، لكنه لم يتجاهل مشاعرهم الشخصية رغم وجود الكثير منهم. كان كل عامل مهمًا لتشن غي لأنه علِم ، بغض النظر عما حدث ، أن هؤلاء الأشباح كانوا سيعاملون المنزل المسكون باعتباره منزلهم، وكان المكان الوحيد الذي سينتمون إليه.
الغرفة كانت مألوفة لدى الصبي. توقف بجوار سريره. ولوح بذراعيه لإزالة القمامة التي جلست على ملاءة السرير ونظر إلى المرتبة التي كانت مخبأة تحتها. تمت تغطية المرتبة المكسورة ببقع حمراء داكنة. بجسد مهتز ، ظهر الشيء الذي كان يتجنبه فجأة أمامه.
بعد عدة دقائق ، وصلوا إلى نهاية الممر. امسك العديد من الطلاب أنوفهم – كان هذا المكان شديد الرائحة. كان من الصعب وصف الرائحة الكريهة. لم تعد رائحة القمامة المتحللة. لقد بدت وكأنها سوف تتخلل الجلد البشري لتجعل الناس يشعرون بالاشمئزاز من الداخل. لم يستطيع أحد من ‘الناس’ هناك تحمل ذلك؛ فقط الصبي مع الرائحة الكريهة لم يشعر بعدم الارتياح. حتى أن جسده المتفرق قد تخثر وكأن الرائحة الكريهة التي هناك كانت في الأصل جزءا من جسده. لقد تخلى عنها ذات مرة ، لكن الرائحة تجمعت حوله الآن. كانت الرائحة حول الصبي أقوى، وبقي الطلاب بعيدًا عنه. كان هذا كما لو أنه كان لا يزال في المدرسة. لم يكن أحد يرغب في أن يكون صديقًا له ، وبقي الجميع بعيدين عنه. لقد كان مصدر ضحك، مزحة متحركة.
ولدهشة تشن غي، لم تزدد الرائحة الكريهة في
اللون الأحمر على المرتبة إنعكس في عينيه ، مما تسبب في تعميق اللون الأحمر في عينيه. أصوات غريبة أُثيرت من حلقه. كان الأمر كما لو أنه لم يتكلم منذ فترة طويلة ونسي كيفية صياغة جملة. في النهاية ، أمسك الفراش بكلتا يديه وهو يحاول تمزيقه. قطع من الفرش مع بقع رفرفت في جميع أنحاء الغرفة مثل الثلج الداكن. وقف الصبي بجوار السرير بينما كانت الذكريات تومض في ذهنه. نما صوته في حلقه ، وبدا كأنه يتوسل بغضب ويأس.
“هناك سبب لكون هذا المكان محظور. إذا أطلقنا العنان لشيء بداخله ، فسنواجه جميعًا مشكلة”. همس طالب كان قد انضم إليهم فيما بعد ببعض النصائح. كان الكثير من الناس يتحدثون ، وحتى مدير المدرسة العجوز جاء ليخبر تشن غي أن يتوخى الحذر. رأى الجميع أن تشن غي كان مركز الفريق ، وكانوا سيستمعون إلى أوامره. ولكن لمفاجأة الجميع ، قاد تشن غي أخيرًا الصبي مع الرائحة الكريهة إلى الباب وسلم الخيار إليه. “سواء نفتح الباب أو نغادر، فهذا اختيارك.”
“لا تجبر نفسك. مقارنةً بالحقيقة ، أفضل أن تعيش حياة سعيدة. لم تشعر بالسعادة عندما كنت على قيد الحياة ، ولا أريدك أن تتعرض للتعذيب بعد الموت. سيكون هذ حزينًا جدًا فقط”.
رؤية الصبي عاجزا في الغرفة ، أغلق تشن غي ببطء الباب. على الأرجح لم يريد الصبي أن يراه الآخرون هكذا.
واقفا في نهاية الممر، بقي الطفل ذو المظهر القبيح حيث كان وكأنه قد تجمد من الخوف. لقد رفع ذراعه للإمساك بمقبض الباب ، لكنه افتقر إلى الشجاعة لدفعه. بالنظر إلى الوراء ، كان يقف في أحلك جزء من الممر. هذا جلب بعض الذكريات. مرات عديدة في الماضي ، كان يرغب في الهروب من هذه الغرفة، ولكن كلما رأى الممر الطويل يمتد بعيدًا عن والوجوه المخيفة التي كانت ستحدق به ، فإنه سيفقد شجاعته. كانت هذه الغرفة الصغيرة مكانًا مملوكًا له تمامًا ؛ كان ذلك هو المكان الذي جعله يشعر بالأمان حتى توفي والده المحترم في الغرفة.
الغرفة كانت مألوفة لدى الصبي. توقف بجوار سريره. ولوح بذراعيه لإزالة القمامة التي جلست على ملاءة السرير ونظر إلى المرتبة التي كانت مخبأة تحتها. تمت تغطية المرتبة المكسورة ببقع حمراء داكنة. بجسد مهتز ، ظهر الشيء الذي كان يتجنبه فجأة أمامه.
في الغرفة القذرة والمكتظة ، لم يتبق سوى الصبي وتشن غي. وقف تشن غي بهدوء بجانب الباب ، وسمح للفتى بالتنفيس عن مشاعره. شعر بأنه يجب أن يكون هناك لمرافقته. جان بإمكان الرائحة الكريهة في الغرفة أن تجعل الشخص يصاب بالجنون. هدأ الصبي بعد فترة طويلة ، ولكن كان هناك تغيير في عينيه قليلا. كانت مليئة الأوعية الدموية السوداء والحمراء.
اللون الأحمر على المرتبة إنعكس في عينيه ، مما تسبب في تعميق اللون الأحمر في عينيه. أصوات غريبة أُثيرت من حلقه. كان الأمر كما لو أنه لم يتكلم منذ فترة طويلة ونسي كيفية صياغة جملة. في النهاية ، أمسك الفراش بكلتا يديه وهو يحاول تمزيقه. قطع من الفرش مع بقع رفرفت في جميع أنحاء الغرفة مثل الثلج الداكن. وقف الصبي بجوار السرير بينما كانت الذكريات تومض في ذهنه. نما صوته في حلقه ، وبدا كأنه يتوسل بغضب ويأس.
قبضت الأيدي المملوءة بالدولاب ، وفتح الباب ببطء.
~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولدهشة تشن غي، لم تزدد الرائحة الكريهة في
ولدهشة تشن غي، لم تزدد الرائحة الكريهة في
الغرفة ، ولم يسقط جسم رجل بالغ ملفوف في غلاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم تشن غي. أراد فقط مواساته. ربت الصبي على كتفيه ، ووقف بجانبه ،لم يبتعد.
رؤية الصبي عاجزا في الغرفة ، أغلق تشن غي ببطء الباب. على الأرجح لم يريد الصبي أن يراه الآخرون هكذا.
~~~~~~
~~~~~~
فصول اليوم
فصول اليوم
في الغرفة القذرة والمكتظة ، لم يتبق سوى الصبي وتشن غي. وقف تشن غي بهدوء بجانب الباب ، وسمح للفتى بالتنفيس عن مشاعره. شعر بأنه يجب أن يكون هناك لمرافقته. جان بإمكان الرائحة الكريهة في الغرفة أن تجعل الشخص يصاب بالجنون. هدأ الصبي بعد فترة طويلة ، ولكن كان هناك تغيير في عينيه قليلا. كانت مليئة الأوعية الدموية السوداء والحمراء.
أراكم غدا إن شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال تشن غي بهدوء “إذا لم تشعر أنك على ما يرام ، يمكننا التوقف هنا”. ظل يتفاعل مع الصبي. ونادراً ما أجبر عماله على فعل أشياء لم يرغبوا في القيام بها. الخدين مع طيات الدهون تأرجحا لليسار واليمين. رفض الصبي تشن غي، ولكن كلما ذهبوا في الممر اكثر، زاد القلق في التعبير على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى الصبي إلى الغرفة. صعد على القمامة وعيناه ملتصقتان بالدولاب في زاوية الغرفة. عرف تشن غي ما كان بداخله. قام بصد الأشخاص الذين يقفون وراءه حتى لا يزعجوا الصبي.
إستمتعوا~~~~~
كان العديد من الطلاب يتكهنون بعلاقة الإثنين. فقط باي كيولين وتشو يين كانا مختلفين. لقد شعروا بالتأثر.
“لا تخف. بغض النظر عما سيحدث ، سأواجهه معك. لديك العديد من الأصدقاء الآن. سنكون بجانبك ، لذلك لن تحتاج إلى مواجهة هذه الأشياء بمفردك.” أراد تشن غي أن يلمس رأس الصبي ، لكنه أدرك أن الصبي كان طويل جذا ، وأنه لم يستطيع الوصول إليه. تمامًا عندما كان على وشك سحب يده ، أخذ الصبي الكبير والطويل صعوبة كبيرة في الانحناء ، والعيون الصغيرة المخبأة في وجهه رمشت عدة مرات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات