ما الذي رأته الفتاة؟
الفصل ثمانمائة وأربعة وسبعون: ما الذي رأته الفتاة؟
“ليس لدي فكره.” تشن غي هز رأسه. كان يقترب ببطء من سر زانغ يا. “كيف تحولت فتاة بريئة إلى شبح أحمر أعظم؟ يجب أن توجد الإجابة على ذلك هنا.”
توغل ضباب كثيف بالدم في الممر تابعا تشن غي. ارتد الكرسي الأحمر في المسافة من وخارج الوجود، وكان بإمكانهم سماع التوسل والبكاء في آذانهم.
“إذا أدخلي وإجعليهم يخرجون. لن أوقفك”. نظر السيد لي إليها بغضب “قبل التحاقي بهذه المدرسة ، كانت المناطق المحظورة هنا. هذه هي الأماكن التي تختبئ فيه أسرار أخطر هذه المدرسة. هل تعرفين لماذا هي أسرار؟”
قال مدير المدرسة بهدوء “كم عدد الأشخاص الذين ماتوا في هذا الممر؟ فقط المشي فيه يعطي شعور بالخوف”. بمجرد أن فتح فمه ، اندفع الهواء البارد إلى حلقه.
“ليس لدي فكره.” تشن غي هز رأسه. كان يقترب ببطء من سر زانغ يا. “كيف تحولت فتاة بريئة إلى شبح أحمر أعظم؟ يجب أن توجد الإجابة على ذلك هنا.”
“ليس لدي فكره.” تشن غي هز رأسه. كان يقترب ببطء من سر زانغ يا. “كيف تحولت فتاة بريئة إلى شبح أحمر أعظم؟ يجب أن توجد الإجابة على ذلك هنا.”
~~~~~
نما التوسل في آذانهم. الدم جف، وأوعية دموية صغيرة ظهرت على الجدران. بدا هذا الممر مثل أمعاء الوحش.
“ما هذا؟ يمكننا أن نراها ذلك ولكن لا يمكننا أن نشعر به. إنها لا تشبه الأشباح أو الأرواح العالقة. هذا غريب.” لم يشعر تشن غي بذلك فحسب ، بل شعرا به كل الأشباح الحمراء من حوله. لقد بدا أن الفتاة على الكرسي كانت تذوب في الممر. عندما اقتربت الفتاة ، بدا الممر كما لو كان ينقص مثل الفم الذي كان يحاول استهلاك الجميع.
“تشن غي ، شيء ما يبدوا غير صحيح” مدير المدرسة العجوز حرس يين هونغ ويين باي. لقد أراد أن يقول شيئًا أكثر ، لكن يين هونغ قالته أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كونوا حذرينا!” صرخات للمساعدة مختلطة في دم كثيف. كان للجميع شعور سيء.
“هذا المكان يجعلني أشعر بعدم الارتياح. هناك إرتجاف في قلبي. من الأفضل أن نتوقف هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كونوا حذرينا!” صرخات للمساعدة مختلطة في دم كثيف. كان للجميع شعور سيء.
كان قلب شبح أحمر مختلف عن قلب شخص عادي. كانت قلبهم أعمق استياءهم. إذا كان هناك اهتزاز في قلوبهم ، فهذا يعني أن وجودهم مهدد ، وكانوا في وضع خطير للغاية.
“هذا المكان يجعلني أشعر بعدم الارتياح. هناك إرتجاف في قلبي. من الأفضل أن نتوقف هنا.”
“يا رئيس، أشعر أيضًا بخدر يسقط علي”. كانت يد باي كولين التي وضعت في جيبه تهتز. كانت آخر مرة شعر فيها بهذا عندما كان مع الظل في مدينة لي وان.
“ولكن هل هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله جقا؟” أرادت المعلمة تغيير رأيه.
“لا داعي للذعر”. من الجميع هناك ، تمكن فقط تشن غي من الحفاظ على هدوئه. حدقت عيناه على الكرسي أسفل القاعة. في كل مرة كان يومض، بدا وكأن المسافة بينه وبين الكرسي قصرت. بدا هذا مألوف تمامًا ، تمامًا مثل أول مرة ذهب فيها إلى أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة.
من خلال الحشد ، نظر السيد لي أسفل الممر. كان الكرسي الأحمر يتحرك بسرعة نحو تشن غي.
“كن حذرا من هذا الكرسي!” حذرت يين هونغ مرة أخرى. لم يكن الكرسي مخيفًا ، لكن بدا أنه يمثل شيئًا يمكن أن يثير الخوف في قلوب الناس.
“ولكن هل هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله جقا؟” أرادت المعلمة تغيير رأيه.
“يبدوا التوسل وكأنه يأتي من الكرسي. هل الشائعات في هذه المدرسة حقيقية؟” انتظر الكبار والموظفين عند مدخل مهجع الفتيات، ورأوا هذا. انجرف ضباب الدم ، وكان الكرسي الأحمر يقترب ببطء. لم يكن هناك أحد في الداخل من قبل ، وكانت كل قلوبهم تقفز. كانت الأسطورة الأكثر رعبا في المدرسة أمامهم. لم يكن أحد يعلم ما الذي سيحدث بعد ذلك – لقد امسك الجميع أنفاسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دُفعت الأبواب مغلقة على طول الممر، حتى أنه سمع بعضها توصد.
“أنقذوني … أنقذوني …” أصبح صوت الفتاة أكثر وضوحًا. بينما إقترب الكرسي، رأى الناس الصورة الباهتة لفتاة تجلس على الكرسي مع سم في عينيها.
المعلمة لم تبدو مرتاحة. ليد هزت رأسها.
“يبدو أنها تبحث عن كبش فداء”. حتى الأشباح الحمراء لم تخِف الفتاة على الكرسي. استمر تعبيرها في الإتواء لأنها جاءت في المجموعة.
~~~~~
“ما هذا؟ يمكننا أن نراها ذلك ولكن لا يمكننا أن نشعر به. إنها لا تشبه الأشباح أو الأرواح العالقة. هذا غريب.” لم يشعر تشن غي بذلك فحسب ، بل شعرا به كل الأشباح الحمراء من حوله. لقد بدا أن الفتاة على الكرسي كانت تذوب في الممر. عندما اقتربت الفتاة ، بدا الممر كما لو كان ينقص مثل الفم الذي كان يحاول استهلاك الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دُفعت الأبواب مغلقة على طول الممر، حتى أنه سمع بعضها توصد.
“كونوا حذرينا!” صرخات للمساعدة مختلطة في دم كثيف. كان للجميع شعور سيء.
“يا رئيس، أشعر أيضًا بخدر يسقط علي”. كانت يد باي كولين التي وضعت في جيبه تهتز. كانت آخر مرة شعر فيها بهذا عندما كان مع الظل في مدينة لي وان.
“السيد لي ، هل سنقف هنا فقط؟” سألت معلمة. “ماذا لو حدث شيء لهم؟ يتبعه العديد من الطلاب.”
“إذا أدخلي وإجعليهم يخرجون. لن أوقفك”. نظر السيد لي إليها بغضب “قبل التحاقي بهذه المدرسة ، كانت المناطق المحظورة هنا. هذه هي الأماكن التي تختبئ فيه أسرار أخطر هذه المدرسة. هل تعرفين لماذا هي أسرار؟”
“إذا أدخلي وإجعليهم يخرجون. لن أوقفك”. نظر السيد لي إليها بغضب “قبل التحاقي بهذه المدرسة ، كانت المناطق المحظورة هنا. هذه هي الأماكن التي تختبئ فيه أسرار أخطر هذه المدرسة. هل تعرفين لماذا هي أسرار؟”
“ما هذا؟ يمكننا أن نراها ذلك ولكن لا يمكننا أن نشعر به. إنها لا تشبه الأشباح أو الأرواح العالقة. هذا غريب.” لم يشعر تشن غي بذلك فحسب ، بل شعرا به كل الأشباح الحمراء من حوله. لقد بدا أن الفتاة على الكرسي كانت تذوب في الممر. عندما اقتربت الفتاة ، بدا الممر كما لو كان ينقص مثل الفم الذي كان يحاول استهلاك الجميع.
المعلمة لم تبدو مرتاحة. ليد هزت رأسها.
“ما هذا؟ يمكننا أن نراها ذلك ولكن لا يمكننا أن نشعر به. إنها لا تشبه الأشباح أو الأرواح العالقة. هذا غريب.” لم يشعر تشن غي بذلك فحسب ، بل شعرا به كل الأشباح الحمراء من حوله. لقد بدا أن الفتاة على الكرسي كانت تذوب في الممر. عندما اقتربت الفتاة ، بدا الممر كما لو كان ينقص مثل الفم الذي كان يحاول استهلاك الجميع.
“إنها أسرار لأنه بمجرد أن تعرف ما هي، عليك أن تدفع شيئًا ما في المقابل ، شيء مثل الموت أو أن تصبح جزءًا من السر بنفسك”. كان السيد لي شخصًا ذكيًا ، وإلا ما كان ليكون قد نجا لهذه الفترة الطويلة في المدرسة. “اذهبوا واطلبوا المساعدة. احصلوا على بعض الطوب وكونوا مستعدين لاغلاق هذا المكان.”
“ليست هناك حاجة لتفريق الطلاب هنا؟”
“سيدي ، هناك شيء ما يقرع المدرسة من الخارج. هناك فتحات في كل مكان. لم يعد لدينا ما يكفي من القوى العاملة لجعلهم يعملون.”
قال مدير المدرسة بهدوء “كم عدد الأشخاص الذين ماتوا في هذا الممر؟ فقط المشي فيه يعطي شعور بالخوف”. بمجرد أن فتح فمه ، اندفع الهواء البارد إلى حلقه.
“لا يوجد خيار آخر. فقط اتبعي طلبي.”
وهربت في الممر أسرع من السرعة التي أتت بها.
“ليست هناك حاجة لتفريق الطلاب هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، هناك شيء ما يقرع المدرسة من الخارج. هناك فتحات في كل مكان. لم يعد لدينا ما يكفي من القوى العاملة لجعلهم يعملون.”
“لا ، أريدهم أن يروا بأنفسهم موت ذلك الـ تشن غي داخل المنطقة المحظورة. وبهذه الطريقة ، لن يعارض أحد المدرسة بعد الآن ، ولن يصدقه أحد”. نظر السيد لي إلى الحشد. “هناك الكثير من الطلاب السيئين في هذه المدرسة. لقد حان الوقت للاستيقاظ”.
الفصل ثمانمائة وأربعة وسبعون: ما الذي رأته الفتاة؟
“ولكن هل هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله جقا؟” أرادت المعلمة تغيير رأيه.
“يا رئيس، أشعر أيضًا بخدر يسقط علي”. كانت يد باي كولين التي وضعت في جيبه تهتز. كانت آخر مرة شعر فيها بهذا عندما كان مع الظل في مدينة لي وان.
“لقد فات الأوان على فعل أي شيء آخر. عندما رأوا الكرسي ، تم تحديد النهاية. سواء كان شبح أم شبح أحمر، بمجرد أن تستهدفهم الوحوش المقيدة على الكرسي ، ما لم يتمكنوا من الفرار من هذه المدرسة ، فإن النهاية الوحيدة هي الموت.” من الواضح أن السيد لي كان يعرف شيئًا ما ، لكنه لم يخض في التفاصيل. ومع ذلك ، كان هناك ألم في عينيه وكأنه فقد شخصًا ما مهمًا لهذا الغرض. “مهجع الفتيات هذا هو وحش يأكل البشر، لم يقم أي شخص دخل بالخروج حي”.
“ليست هناك حاجة لتفريق الطلاب هنا؟”
من خلال الحشد ، نظر السيد لي أسفل الممر. كان الكرسي الأحمر يتحرك بسرعة نحو تشن غي.
“ما هذا؟ يمكننا أن نراها ذلك ولكن لا يمكننا أن نشعر به. إنها لا تشبه الأشباح أو الأرواح العالقة. هذا غريب.” لم يشعر تشن غي بذلك فحسب ، بل شعرا به كل الأشباح الحمراء من حوله. لقد بدا أن الفتاة على الكرسي كانت تذوب في الممر. عندما اقتربت الفتاة ، بدا الممر كما لو كان ينقص مثل الفم الذي كان يحاول استهلاك الجميع.
“المقاومة ستؤدي إلى مزيد من التغيير ، وهناك وحوش داخل الغرف على طول الممر. وبمجرد أن يقوم بحركته ، سيؤكل الجميع حتى لا يتبقى شيء”. كانت عيون السيد لي قد شهدت النتيجة. صرخ للطلاب الذين يقفون وراءه ، “تراجعوا! هذا المكان قريبا سـ…”
المعلمة لم تبدو مرتاحة. ليد هزت رأسها.
لم ينته عندما رأى السيد لي التعبير الغريب على المعلمة بجانبه. التفت ورأى الكرسي تظهر أخيرا أمام تشن غي. ولكن بعد ذلك ، صرخت الفتاة على الكرسي فجأة وهربت في الممر أسرع من السرعة التي أتت بها.
“يبدو أنها تبحث عن كبش فداء”. حتى الأشباح الحمراء لم تخِف الفتاة على الكرسي. استمر تعبيرها في الإتواء لأنها جاءت في المجموعة.
“هذا مستحيل!” جمدت يد السيد لي في الجو. مشى إلى مدخل مهجع الفتيات ونقل القمامة بعيدا ليرى. نبهت صرخة الفتاة جميع الوحوش في الممر ، ولكن على عكس ما توقعه السيد لي ، فإن المشهد الذي تمزقت فيه مجموعة تشن غي إلى أجزاء لم يحدث. وبدلاً من ذلك ، دُفعت الأبواب مغلقة على طول الممر، حتى أنه سمع بعضها يوصد.
كان قلب شبح أحمر مختلف عن قلب شخص عادي. كانت قلبهم أعمق استياءهم. إذا كان هناك اهتزاز في قلوبهم ، فهذا يعني أن وجودهم مهدد ، وكانوا في وضع خطير للغاية.
“ماذا رأت الفتاة على الكرسي؟” السيد لي لم يفهم ، كما فعل الآخرون وراء تشن غي. ومع ذلك ، عرف تشن غي ما حدث بعد عدة ثوان.
“ربما شعرت الفتاة على الكرسي بوجود زانغ يا. هذا هو التفسير الوحيد.” تحول تشن غي للنظر في ظله. “فقط الرائحة العالقة فيّ هي التي يمكنها أن تخيفها بعيدًا هكذا. هل ستستيقظ زانغ يا قريبًا؟”
“ربما شعرت الفتاة على الكرسي بوجود زانغ يا. هذا هو التفسير الوحيد.” تحول تشن غي للنظر في ظله. “فقط الرائحة العالقة فيّ هي التي يمكنها أن تخيفها بعيدًا هكذا. هل ستستيقظ زانغ يا قريبًا؟”
“ليس لدي فكره.” تشن غي هز رأسه. كان يقترب ببطء من سر زانغ يا. “كيف تحولت فتاة بريئة إلى شبح أحمر أعظم؟ يجب أن توجد الإجابة على ذلك هنا.”
~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فات الأوان على فعل أي شيء آخر. عندما رأوا الكرسي ، تم تحديد النهاية. سواء كان شبح أم شبح أحمر، بمجرد أن تستهدفهم الوحوش المقيدة على الكرسي ، ما لم يتمكنوا من الفرار من هذه المدرسة ، فإن النهاية الوحيدة هي الموت.” من الواضح أن السيد لي كان يعرف شيئًا ما ، لكنه لم يخض في التفاصيل. ومع ذلك ، كان هناك ألم في عينيه وكأنه فقد شخصًا ما مهمًا لهذا الغرض. “مهجع الفتيات هذا هو وحش يأكل البشر، لم يقم أي شخص دخل بالخروج حي”.
وهربت في الممر أسرع من السرعة التي أتت بها.
“لا داعي للذعر”. من الجميع هناك ، تمكن فقط تشن غي من الحفاظ على هدوئه. حدقت عيناه على الكرسي أسفل القاعة. في كل مرة كان يومض، بدا وكأن المسافة بينه وبين الكرسي قصرت. بدا هذا مألوف تمامًا ، تمامًا مثل أول مرة ذهب فيها إلى أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة.
و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن حذرا من هذا الكرسي!” حذرت يين هونغ مرة أخرى. لم يكن الكرسي مخيفًا ، لكن بدا أنه يمثل شيئًا يمكن أن يثير الخوف في قلوب الناس.
دُفعت الأبواب مغلقة على طول الممر، حتى أنه سمع بعضها توصد.
“أنقذوني … أنقذوني …” أصبح صوت الفتاة أكثر وضوحًا. بينما إقترب الكرسي، رأى الناس الصورة الباهتة لفتاة تجلس على الكرسي مع سم في عينيها.
??? جعلتني هذه أموت ضحكا عندما قرأتها لأول مرة ونفس الأمر عندما ترجمتها ??~~
“ما هذا؟ يمكننا أن نراها ذلك ولكن لا يمكننا أن نشعر به. إنها لا تشبه الأشباح أو الأرواح العالقة. هذا غريب.” لم يشعر تشن غي بذلك فحسب ، بل شعرا به كل الأشباح الحمراء من حوله. لقد بدا أن الفتاة على الكرسي كانت تذوب في الممر. عندما اقتربت الفتاة ، بدا الممر كما لو كان ينقص مثل الفم الذي كان يحاول استهلاك الجميع.
“السيد لي ، هل سنقف هنا فقط؟” سألت معلمة. “ماذا لو حدث شيء لهم؟ يتبعه العديد من الطلاب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات