أحمر.
884: أحمر.
تم رفع الشعر الأسود بواسطة الرياح الدامية. كانت العين اليمنى لتشانغ وين يو تنبض بضوء أحمر، وكان لعينها اليسرى المجوفة دم أسود يتسرب منها. “لذا، عدت. لا أستطيع إنقاذ جميع الطلاب هنا، ولكن يمكنني تدمير الباب ودفنكم جميعًا معه. لا أتمنى أن يحدث ما حدث لنا لأي شخص آخر.”
“أعلم أنك لن ترتكب نفس الخطأ مرة أخرى، لذلك لدي هذه الفرصة فقط. قبل أن تصبح دافع الباب الجديد، يجب أن أدمر هذا المكان.”
كان سطح مبنى المختبر أقرب إلى السماء. كان في مكان ما يمكنك فيه أن تلمس العالم الآخر بيدك. بدأت المدرسة العادية في التغيير. تحول المزيد من الطلاب إلى أوعية دموية وحوش قبيحة. انتحبوا في المدرسة الهادئة ذات مرة. هم، الذين اعتادوا على الجمال، لم يتوقعوا الألم الذي مروا به من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدهرت زهور الدم على فستان تشانغ وين يو. كانت هذه الشبح الأحمر الأعظم تظهر شكلها الحقيقي. ولكن ربما لأنها كانت داخل الحرم الجامعي التي أنشأه الرسام، كانت قوتها محدودة.
في كل ثانية لاحت فيها مرآة الدم فوق المدرسة، سيكون هناك المزيد من الأوعية الدموية المتداعية. ستختفي الذاكرة التي احتوتها، وسيُمسح أثر صاحبها. حدث انهيار لا رجعة فيه في الحرمين الجامعيين. بصفته صاحب هذه الجامعات، كان الرسام يقف على سطح مبنى المختبر. ممسكا اللوحة، وعلى الفور ظهر عليها دم أسود محمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الضحك، تحولت تشانغ وين يو إلى زهرة دم. انهار جسدها إلى العديد من الأوعية الدموية. بقيت بقعة قلبها في الهواء، وصبغ بقية جسدها باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تريد قتلي؟” علقت تشانغ وين يو ساقيها على حافة المبنى. “لقد حصلت على موافقة نصف الطلاب في المدرسة، ولكنك لا تملك السيطرة على النصف الآخر. إذا قتلتني، فستبتلع تلك المدينة وعي المدرسة”.
هذه المرة لم يرد الرسام. كانت أصابعه الباهتة تتحرك على اللوحة.
“لم أقتل أحداً قط، لكن الكثيرين ماتوا من أجلي. لقد استخدمت هذه اللوحة لتسجيل لحظاتهم الأخيرة وأخرجتها أحيانًا لأعجب بها.” أمسك الرسام حافة اللوحة، وكانت أصابعه الباهتة مغطاة بالدم غير المجفف. لم يبدو وكأنه إهتم بما قالته تشانغ وين يو. كان يتحدث إلى نفسه، قائلاً ما يدور في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرسم.” رفع الرسام اللوحة المكسورة. “أحب أن أرسم كيف يبدون قبل أن يموتوا.”
“أنت لم تقتل بعد الآن؟” فتحت تشانغ وين يو ذراعيها وجنعت يديها. “ستجد دائمًا أعذارًا لأفعالك – وهذا ما أكرهه كثيرًا فيك.”
كانت الرائحة الكريهة للدم تتكاثف على السطح وقفت تشانغ وين يو. إحترقت النار في عينيها. “هل تعرف لماذا عدت بعد أن هربت بنجاح من هذا المكان؟”
هذه المرة لم يرد الرسام. كانت أصابعه الباهتة تتحرك على اللوحة.
هز الرسام رأسه بخفة.
“أعلم أنك لن ترتكب نفس الخطأ مرة أخرى، لذلك لدي هذه الفرصة فقط. قبل أن تصبح دافع الباب الجديد، يجب أن أدمر هذا المكان.”
“رأيت عائلة الطلاب خارج الباب. كانوا يحرسون إلى جانب الطلاب اللاواعيين في انتظار عودتهم إلى منازلهم.” وقفت تشانغ وين يو على حافة المبنى. كان انعكاس عالم الدم فوقها، وكان الحرم الجامعي المتداعي تحتها. “لكنني أعلم أن ذلك مستحيل. لقد ربطهم الباب. يبدو وكأنه الخلاص، ولكن في الواقع، دفعهم فقط إلى يأس أعمق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم رفع الشعر الأسود بواسطة الرياح الدامية. كانت العين اليمنى لتشانغ وين يو تنبض بضوء أحمر، وكان لعينها اليسرى المجوفة دم أسود يتسرب منها. “لذا، عدت. لا أستطيع إنقاذ جميع الطلاب هنا، ولكن يمكنني تدمير الباب ودفنكم جميعًا معه. لا أتمنى أن يحدث ما حدث لنا لأي شخص آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرسم.” رفع الرسام اللوحة المكسورة. “أحب أن أرسم كيف يبدون قبل أن يموتوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل ثانية لاحت فيها مرآة الدم فوق المدرسة، سيكون هناك المزيد من الأوعية الدموية المتداعية. ستختفي الذاكرة التي احتوتها، وسيُمسح أثر صاحبها. حدث انهيار لا رجعة فيه في الحرمين الجامعيين. بصفته صاحب هذه الجامعات، كان الرسام يقف على سطح مبنى المختبر. ممسكا اللوحة، وعلى الفور ظهر عليها دم أسود محمر.
ازدهر الدم على فستانها، وتحول التعبير على وجه تشانغ وين يو إلى جنون. “لن أتوقف عند أي شيء لتدمير هذا المكان.”
“ولكن هل يمكنك القيام بذلك؟ بعد أن تفقدي موافقة المدرسة، سوف تضعفين. ما تعلمتِه في المدرسة سيعود إليها”. كان صوت الرسام كما لو كان يسأل ما إذا كانت قد تناولت فطورها أم لا.
“لست بحاجة إلى موافقة المدرسة، طالما أن أحدهم يوافق علي في المدرسة.” توترت الأجواء. كانت تشانغ وين يو على استعداد لمحاربة الرسام.
“لم أقتل أحداً قط، لكن الكثيرين ماتوا من أجلي. لقد استخدمت هذه اللوحة لتسجيل لحظاتهم الأخيرة وأخرجتها أحيانًا لأعجب بها.” أمسك الرسام حافة اللوحة، وكانت أصابعه الباهتة مغطاة بالدم غير المجفف. لم يبدو وكأنه إهتم بما قالته تشانغ وين يو. كان يتحدث إلى نفسه، قائلاً ما يدور في ذهنه.
“إنه لأمر جيد أن يكون لديك إصرار خاص بك، ولكن لماذا قد تجذبين أشباح المدينة؟” نظر الرسام إلى ما بعد تشانغ وين يو في المدينة الحمراء خارج المدرسة. “إن القتال من أجل الحصول على موافقة المدرسة لنصبح دافع جديد هو شيء بيننا. لماذا تجرينهم إليه، أو ما زلتِ تخافينني؟”
ذلك كل شيئ أراكم غدا إن شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدهرت زهور الدم على فستان تشانغ وين يو. كانت هذه الشبح الأحمر الأعظم تظهر شكلها الحقيقي. ولكن ربما لأنها كانت داخل الحرم الجامعي التي أنشأه الرسام، كانت قوتها محدودة.
“أعلم أنك لن ترتكب نفس الخطأ مرة أخرى، لذلك لدي هذه الفرصة فقط. قبل أن تصبح دافع الباب الجديد، يجب أن أدمر هذا المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرحبا جميعا، مجددا أريد أن أعتذر عن الغياب الطويل،
“تدمير باب المدرسة، جذب الأشباح من المدينة الحمراء، الاتصال بكل شبح أحمر قاومني ذات مرة ولديه مؤهلات ليصبح دافع باب، هل هذه هي خطتك بالكامل؟” دفع إصبع الرسام اللوحة. “في الواقع، أنا فضولي، كيف فتحتِ البوابة الأمامية للمدرسة؟ كل شبح محدود من قبل وعي المدرسة. لا ينبغي أن يكون أحد قادرًا على الاقتراب من البوابة ؛ هذا شيء لا أفهمه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيتم استهداف الأشباح، ولكن الأحياء لن يكونوا كذلك.” مسحت تشانغ وين يو الدم المتدفق من عينيها اليسرى. “لقد كنت أبحث عن عين دافع الباب اليسرى- لقد كانت مختبئة خارج الباب. لقد انتظرت طويلاً حتى هذا اليوم. فبعد كل شيء، كان هو الذي دفع الباب مفتوحًا. فقط عينه يمكنها خداع وعي المدرسة، لذلك، لقد كعلت شخص حي يمتلك العين اليسرى يدافع البوابة ويفتح الباب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ازدهرت زهور الدم على فستان تشانغ وين يو. كانت هذه الشبح الأحمر الأعظم تظهر شكلها الحقيقي. ولكن ربما لأنها كانت داخل الحرم الجامعي التي أنشأه الرسام، كانت قوتها محدودة.
ازدهر الدم على فستانها، وتحول التعبير على وجه تشانغ وين يو إلى جنون. “لن أتوقف عند أي شيء لتدمير هذا المكان.”
“لقد استغرق الأمر مني عدة سنوات لبناء هذه الجنة فوق المقبرة، ولكنكِ استخدمتِ عدة سنوات لاكتشاف طريقة لتدمير كل شيء.” تنهد الرسام. “يبدو أنه ليس لدي أي أمل في أي منكم. للتركيز على ما يجب أن أفعله، إن الطريقة الوحيدة هي أن تصمتوا جميعًا.”
~~~~~~~~~~
“توقف عن الكذب على نفسك. لن يتمكن أحد من خلق الجنة. أنت فقط تزين الجحيم.” وقفت تشانغ وين يو في المكان الأقرب إلى السماء. تغير فستانها إلى اللون الأحمر بالكامل تقريبًا. “الرسام، عندما التقيت بك لأول مرة، علمت أن وعي المدرسة سيوافق عليك لأنه في كل هذه المدرسة فقط أنت تعتقد أنها ليست قفص من اليأس خلف الباب. لكنني لم أتوقع اليوم الذي سيكون لديك السيطرة على كل شيء تقريبا “.
“رأيت عائلة الطلاب خارج الباب. كانوا يحرسون إلى جانب الطلاب اللاواعيين في انتظار عودتهم إلى منازلهم.” وقفت تشانغ وين يو على حافة المبنى. كان انعكاس عالم الدم فوقها، وكان الحرم الجامعي المتداعي تحتها. “لكنني أعلم أن ذلك مستحيل. لقد ربطهم الباب. يبدو وكأنه الخلاص، ولكن في الواقع، دفعهم فقط إلى يأس أعمق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهم من الأن سأطلق 5 فصول يوميا حتى نصل إلى المترجم الإنجليزي
هذه المرة لم يرد الرسام. كانت أصابعه الباهتة تتحرك على اللوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الضحك، تحولت تشانغ وين يو إلى زهرة دم. انهار جسدها إلى العديد من الأوعية الدموية. بقيت بقعة قلبها في الهواء، وصبغ بقية جسدها باللون الأحمر.
“ماذا تفعل؟” فقط قلب تشانغ وين يو لم يتحول إلى اللون الأحمر.
“أنا أرسم.” رفع الرسام اللوحة المكسورة. “أحب أن أرسم كيف يبدون قبل أن يموتوا.”
تم رفع الشعر الأسود بواسطة الرياح الدامية. كانت العين اليمنى لتشانغ وين يو تنبض بضوء أحمر، وكان لعينها اليسرى المجوفة دم أسود يتسرب منها. “لذا، عدت. لا أستطيع إنقاذ جميع الطلاب هنا، ولكن يمكنني تدمير الباب ودفنكم جميعًا معه. لا أتمنى أن يحدث ما حدث لنا لأي شخص آخر.”
على اللوحة المكسورة، كانت هناك امرأة ترتدي فستانًا أحمر. كانت إحدى عينيها حمراء داكنة بينما تم حفر الأخرى بعيدًا، تاركة خلفها ثقبًا أسود.
مرحبا جميعا، مجددا أريد أن أعتذر عن الغياب الطويل،
“كيف تعتقدين أنها تريد أن تموت؟”
استخدم الرسام يده الدموي لاختراق قلب المرأة في اللوحة. انهارت تشانغ وين يو إلى الوراء في نفس الوقت، ضاحكةً بجنون.
استخدم الرسام يده الدموي لاختراق قلب المرأة في اللوحة. انهارت تشانغ وين يو إلى الوراء في نفس الوقت، ضاحكةً بجنون.
“إذا، لماذا تعتقد أنني جئت إلى هنا لإضاعة الوقت معك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدهرت زهور الدم على فستان تشانغ وين يو. كانت هذه الشبح الأحمر الأعظم تظهر شكلها الحقيقي. ولكن ربما لأنها كانت داخل الحرم الجامعي التي أنشأه الرسام، كانت قوتها محدودة.
في الضحك، تحولت تشانغ وين يو إلى زهرة دم. انهار جسدها إلى العديد من الأوعية الدموية. بقيت بقعة قلبها في الهواء، وصبغ بقية جسدها باللون الأحمر.
“ولكن هل يمكنك القيام بذلك؟ بعد أن تفقدي موافقة المدرسة، سوف تضعفين. ما تعلمتِه في المدرسة سيعود إليها”. كان صوت الرسام كما لو كان يسأل ما إذا كانت قد تناولت فطورها أم لا.
“أنتِ تعرفين قوتي، لذا أخفيتي قلبك؟” نظر الرسام إلى تشانغ وين يو المرسومة. “لقد فقدت جسدها لكنها أضاعت إحدى لوحاتي…”
“أنتِ تعرفين قوتي، لذا أخفيتي قلبك؟” نظر الرسام إلى تشانغ وين يو المرسومة. “لقد فقدت جسدها لكنها أضاعت إحدى لوحاتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست بحاجة إلى موافقة المدرسة، طالما أن أحدهم يوافق علي في المدرسة.” توترت الأجواء. كانت تشانغ وين يو على استعداد لمحاربة الرسام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهل الرسام الثوب الدموي في الهواء واستدار إلى البوابة الأمامية. في ضباب الدم، كان هناك تهديد جديد يقترب من المدينة الحمراء.
~~~~~~~~~~
إستمتعوا~~~~~~~~~
مرحبا جميعا، مجددا أريد أن أعتذر عن الغياب الطويل،
“أنتِ تعرفين قوتي، لذا أخفيتي قلبك؟” نظر الرسام إلى تشانغ وين يو المرسومة. “لقد فقدت جسدها لكنها أضاعت إحدى لوحاتي…”
المهم من الأن سأطلق 5 فصول يوميا حتى نصل إلى المترجم الإنجليزي
“توقف عن الكذب على نفسك. لن يتمكن أحد من خلق الجنة. أنت فقط تزين الجحيم.” وقفت تشانغ وين يو في المكان الأقرب إلى السماء. تغير فستانها إلى اللون الأحمر بالكامل تقريبًا. “الرسام، عندما التقيت بك لأول مرة، علمت أن وعي المدرسة سيوافق عليك لأنه في كل هذه المدرسة فقط أنت تعتقد أنها ليست قفص من اليأس خلف الباب. لكنني لم أتوقع اليوم الذي سيكون لديك السيطرة على كل شيء تقريبا “.
“إذا، لماذا تعتقد أنني جئت إلى هنا لإضاعة الوقت معك؟”
ذلك كل شيئ أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~~~~~~~~
“سيتم استهداف الأشباح، ولكن الأحياء لن يكونوا كذلك.” مسحت تشانغ وين يو الدم المتدفق من عينيها اليسرى. “لقد كنت أبحث عن عين دافع الباب اليسرى- لقد كانت مختبئة خارج الباب. لقد انتظرت طويلاً حتى هذا اليوم. فبعد كل شيء، كان هو الذي دفع الباب مفتوحًا. فقط عينه يمكنها خداع وعي المدرسة، لذلك، لقد كعلت شخص حي يمتلك العين اليسرى يدافع البوابة ويفتح الباب “.
“لم أقتل أحداً قط، لكن الكثيرين ماتوا من أجلي. لقد استخدمت هذه اللوحة لتسجيل لحظاتهم الأخيرة وأخرجتها أحيانًا لأعجب بها.” أمسك الرسام حافة اللوحة، وكانت أصابعه الباهتة مغطاة بالدم غير المجفف. لم يبدو وكأنه إهتم بما قالته تشانغ وين يو. كان يتحدث إلى نفسه، قائلاً ما يدور في ذهنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات