أستطيع رؤيتك.
890: أستطيع رؤيتك.
سقطت المرايا المكسورة مثل الأمطار الغزيرة، وفوقها كانت السماء مفقودة. تجمع ضباب الدم من حولهم، وتحتهم كان شوك أسود. خلفهم كانت مدرسة الآخرة، وأمامهم كانت المدينة الحمراء. تحولت جميع السيناريوهات التي كانت مرئية فقط في الكوابيس إلى واقع وراء الباب. لم تكن نهاية العالم كافية لوصف المأساة في المدرسة. ربما كان هذا ما يبدو عليه الجحيم. نما جسد الشر حتى انفجر، ونفدت العديد من الأرواح الشريرة من بطنه قبل أن تدور حول المدرسة. ولعنوا الأشباح المتبقين وكل ما رأوه.
“أنت ذكي للغاية ولكنك غبي جدًا أيضًا ؛ جشعك يفوق قدرتك.” قام الرسام بتحريك الأذرع على ظهره، ومدت الذراع المكسورة التي عضها الشر في وقت سابق نحو المرآة. هذه المرة، مدت ذراعه نحو البحيرة الاصطناعية في الحرم الغربي. كان الجثة الطافية على السطح تواجه لأسفل، ولكن عندما انتقلت ذراع الرسام عبر المرآة ووصلت إلى الماء، استدار الجسم لإظهار وجهه. صدم الوجه الجميع لأنه كان متطابقًا تمامًا مع فان يو!
سقطت المرايا المكسورة مثل الأمطار الغزيرة، وفوقها كانت السماء مفقودة. تجمع ضباب الدم من حولهم، وتحتهم كان شوك أسود. خلفهم كانت مدرسة الآخرة، وأمامهم كانت المدينة الحمراء. تحولت جميع السيناريوهات التي كانت مرئية فقط في الكوابيس إلى واقع وراء الباب. لم تكن نهاية العالم كافية لوصف المأساة في المدرسة. ربما كان هذا ما يبدو عليه الجحيم. نما جسد الشر حتى انفجر، ونفدت العديد من الأرواح الشريرة من بطنه قبل أن تدور حول المدرسة. ولعنوا الأشباح المتبقين وكل ما رأوه.
“الباب مخفي في مبنى التعليم؟” توجه الرجل في الضباب نحوه على الفور. هذه المرة، لم يمنعه الرسام.
890: أستطيع رؤيتك.
كانت السماء التي بناها الرسام قد انهارت تمامًا. الخطايا التي دفنت في مركز جمع القمامة استعادت حريتها، والشيء المدفون في أعمق جزء من قلب كل شخص أطلق. أخبر لعناتهم وفرحهم الآخرين بأفعالهم إلى أي مدى يمكن أن تذهب الذنوب في قلوب الناس. كانوا ذات مرة أشياء حاول الرسام أن ينكرها، ولكن الآن تم السماح لهم شخصيًا بالخروج من قبل الرسام. لقد انتقموا من أي شبح وأشخاص التقوا بهم، سواء كان الطلاب أو الغرباء.
كانت الوحوش التي جاءت من المدينة خطرة، ولكن أخطر حزب تم تحييده من قبل الرسام. لقد استخدم قوته الخاصة لتدمير اللطف والعواطف السلبية التي تم جمعها على مر السنين لعجز الشر. بقي عدو واحد فقط.
كانت الوحوش التي جاءت من المدينة خطرة، ولكن أخطر حزب تم تحييده من قبل الرسام. لقد استخدم قوته الخاصة لتدمير اللطف والعواطف السلبية التي تم جمعها على مر السنين لعجز الشر. بقي عدو واحد فقط.
كانت الأيادي متصلة بمرآة الدم. حصل الرسام على موافقة نصف الطلاب وكان ذلك هو سبب قدرته على الصمود حتى الآن. طالما أن الرسام لم يخرج من المدرسة، فسيكون لديه قدرات قوية بشكل لا يصدق. كان هذا ممكنًا لتشانغ وين يو أيضًا. لأن الرسام كان يعلم ذلك، كان يحاول قتلها.
كانت الأيادي متصلة بمرآة الدم. حصل الرسام على موافقة نصف الطلاب وكان ذلك هو سبب قدرته على الصمود حتى الآن. طالما أن الرسام لم يخرج من المدرسة، فسيكون لديه قدرات قوية بشكل لا يصدق. كان هذا ممكنًا لتشانغ وين يو أيضًا. لأن الرسام كان يعلم ذلك، كان يحاول قتلها.
كانت الأخطار في كل مكان خلف الباب، وأقل خطأ يمكن أن يتسبب في اختفاء روح المرء. الرجل في الضباب قد استهان بالرسام، وهذا هو السبب في أنه فقد أفضليته. لقد خسر اللطف والشر، ولكن الرجل في الضباب لم يستسلم ؛ كانت هذه فرصة لا يمكن تفوبتها. لقد تمكن من الوصول إلى المدرسة في مثل هذا الوقت القصير، مما يعني أنه كان يعيش في المنطقة القريبة من المدرسة. كانت هناك وحوش كانت مرعبة أكثر منه. إذا كان غير قادر على هدم المدرسة، بمجرد أن اجتذب انتباه الوحوش الآخرى في المدينة، فقد يأخذ بعض ‘الأشخاص’ الآخرين الباب.
كانت الأخطار في كل مكان خلف الباب، وأقل خطأ يمكن أن يتسبب في اختفاء روح المرء. الرجل في الضباب قد استهان بالرسام، وهذا هو السبب في أنه فقد أفضليته. لقد خسر اللطف والشر، ولكن الرجل في الضباب لم يستسلم ؛ كانت هذه فرصة لا يمكن تفوبتها. لقد تمكن من الوصول إلى المدرسة في مثل هذا الوقت القصير، مما يعني أنه كان يعيش في المنطقة القريبة من المدرسة. كانت هناك وحوش كانت مرعبة أكثر منه. إذا كان غير قادر على هدم المدرسة، بمجرد أن اجتذب انتباه الوحوش الآخرى في المدينة، فقد يأخذ بعض ‘الأشخاص’ الآخرين الباب.
كانت العاصفة التي شكلها ضباب الدم تقترب ببطء. نظر الرسام الجريح إلى مركز العاصفة بصمت. كانت عيناه تتغيران ببطء. سحبت الأوعية الدموية بؤبؤاه، وكان بؤبؤاه المظلمان يذوبون ببطء، تاركين وراءهم فقط عيون سوداء.
“هل تعتقد أنني لن أتمكن من رؤيتك إذا كنت مختبئًا؟” كان لكل مرآة سقطت من السماء انعكاس الرسام عليها، وكانت عيناه السودوان تحدقان في اتجاه معين. كانت العاصفة تقترب، لكن الرسام لم يختبئ. لم يكن لديه أي فكرة عن قوة العدو، ولم يكن يعرف كيف يهاجم العدو. في مثل هذه الظروف، كان أفضل دفاع هو الاستمرار في الهجوم، والضغط على العدو حتى لا يكون لديهم الوقت لاستخدام قوته. لم يدافع الرسام ؛ كان يحاول البحث عن فرصة، لكن الرجل في الضباب لم يمنحه أي فرصة. لم تتمكن المرايا التي سقطت من السماء من الوصول إليه. إذا لم يستطع رؤية الهدف، فلن يستطيع رسمها، والتي يجب أن تكون واحدة من نقاط ضعف الرسام.
كان الرجل في الضباب ماكرًا للغاية. لم يظهر نفسه أثناء جمع المزيد والمزيد من المعلومات في الظلام. كان سيقوم بخطوته فقط عندما تكون لديه ثقة كاملة. لمست العاصفة المرآة في السماء. لم يحارب الرجل الرسام وجهاً لوجه، بل اختبأ خلف العاصفة للبحث عن الباب.
هطلت أمطار الذكريات في العاصفة الدموية. لم يلاحظ أحد ذلك سوى الرسام – كانت كل قطرة مطر تعكس الألم. نظرت عيناه المظلمتان في منتصف العاصفة، وفتحت الشفاه المصابة ببطء لتقول: “أستطيع رؤيتك”.
“قوتك تأتي من وعي المدرسة. عندما قاتلت الشر، كنت تقترض القوة من المرآة في السماء. قوتك تأتي من ذلك المكان – يبدو أن الشيء الذي أبحث عنه موجود هناك أيضًا.”
كان الرجل في الضباب ماكرًا للغاية. لم يظهر نفسه أثناء جمع المزيد والمزيد من المعلومات في الظلام. كان سيقوم بخطوته فقط عندما تكون لديه ثقة كاملة. لمست العاصفة المرآة في السماء. لم يحارب الرجل الرسام وجهاً لوجه، بل اختبأ خلف العاصفة للبحث عن الباب.
كانت الأخطار في كل مكان خلف الباب، وأقل خطأ يمكن أن يتسبب في اختفاء روح المرء. الرجل في الضباب قد استهان بالرسام، وهذا هو السبب في أنه فقد أفضليته. لقد خسر اللطف والشر، ولكن الرجل في الضباب لم يستسلم ؛ كانت هذه فرصة لا يمكن تفوبتها. لقد تمكن من الوصول إلى المدرسة في مثل هذا الوقت القصير، مما يعني أنه كان يعيش في المنطقة القريبة من المدرسة. كانت هناك وحوش كانت مرعبة أكثر منه. إذا كان غير قادر على هدم المدرسة، بمجرد أن اجتذب انتباه الوحوش الآخرى في المدينة، فقد يأخذ بعض ‘الأشخاص’ الآخرين الباب.
“أنت ذكي للغاية ولكنك غبي جدًا أيضًا ؛ جشعك يفوق قدرتك.” قام الرسام بتحريك الأذرع على ظهره، ومدت الذراع المكسورة التي عضها الشر في وقت سابق نحو المرآة. هذه المرة، مدت ذراعه نحو البحيرة الاصطناعية في الحرم الغربي. كان الجثة الطافية على السطح تواجه لأسفل، ولكن عندما انتقلت ذراع الرسام عبر المرآة ووصلت إلى الماء، استدار الجسم لإظهار وجهه. صدم الوجه الجميع لأنه كان متطابقًا تمامًا مع فان يو!
بدأ الدم على سطح المرآة يتقشر مرة أخرى. اهتزت إرادة الطلاب. اهتزت المرآة، وكان هناك ثلاثة أماكن مستقرة نسبيا في الحرم الجامعي. كان أحدهما مبنى المختبر حيث كان الرسام، والآخر هو المكتبة التي كان فيها الأعمى، وكان آخر مكان هو مبنى التعليم المكسور في الحرم الشرقي. ركض لين سيسي والوحش ذو الأربع أرجل إلى المكتبة. لم يكن هناك أحد في مبنى التعليم في الحرم الشرقي، لكن ذلك المكان لم يتأثر. لم يكن ذلك طبيعيا.
“إن مرآة الجميع تطفو في بحر العقل. تلك البحيرة هي بحر الذكريات في المدرسة. وهي مليئة بذكريات الطلاب، بما في ذلك الشيء الذي نسيته أنا.” كان للرسام وجه مشابه لفان يو، ولكن نظرًا لوجودهم المختلف، لم يكن أحدًا سيجمعهم. أمسكت الذراع التي عضها الشر في وقت سابق بالجسد في البحيرة. توقف الرسام مؤقتًا قبل شد أصابعه ببطء. ذاب الجسم في دم في كف الرسام، وسال الدم إلى البحيرة. تم فتح الذاكرة، وتحولت البحيرة العادية إلى شيء آخر. أولاً، كانت هناك تموجات، ثم أصبحت ضبابية. ظهرت فقاعات حمراء على السطح، وكانت البحيرة تتحول ببطء إلى اللون الأحمر.
“بما أن هذه هي لوحتي، فسأدمرها بنفسي.” انتزعت ذراع الرسام للخلف وانفجرت المرآة. تسربت مياه البحيرة الدموية. رنت أصوات كثيرة في المدرسة. بدت الذكريات حية، والمسافة بين السماء والأرض كانت طوال حياتهم. في هذا الوقت القصير، تحول الماضي إلى أمطار غزيرة، مارةً بالعاصفة، غطت المدرسة بأكملها. سرق الرسام ذكريات الجميع، وهو الآن يعيد إليهم الذكريات.
هطلت أمطار الذكريات في العاصفة الدموية. لم يلاحظ أحد ذلك سوى الرسام – كانت كل قطرة مطر تعكس الألم. نظرت عيناه المظلمتان في منتصف العاصفة، وفتحت الشفاه المصابة ببطء لتقول: “أستطيع رؤيتك”.
تذكر الطلاب في المدرسة العديد من الأشياء التي فقدوها. تلك اللحظات المملّة من عندما كانوا على قيد الحياة تحولت إلى ذكريات لا يمكن قطعها بعد الموت. فبعد كل شيء، كانت تلك اللحظات الطبيعية هي التي شكلت النسخة المختلفة من الذات.
كان الرجل في الضباب ماكرًا للغاية. لم يظهر نفسه أثناء جمع المزيد والمزيد من المعلومات في الظلام. كان سيقوم بخطوته فقط عندما تكون لديه ثقة كاملة. لمست العاصفة المرآة في السماء. لم يحارب الرجل الرسام وجهاً لوجه، بل اختبأ خلف العاصفة للبحث عن الباب.
بدأ الدم على سطح المرآة يتقشر مرة أخرى. اهتزت إرادة الطلاب. اهتزت المرآة، وكان هناك ثلاثة أماكن مستقرة نسبيا في الحرم الجامعي. كان أحدهما مبنى المختبر حيث كان الرسام، والآخر هو المكتبة التي كان فيها الأعمى، وكان آخر مكان هو مبنى التعليم المكسور في الحرم الشرقي. ركض لين سيسي والوحش ذو الأربع أرجل إلى المكتبة. لم يكن هناك أحد في مبنى التعليم في الحرم الشرقي، لكن ذلك المكان لم يتأثر. لم يكن ذلك طبيعيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أن هذه هي لوحتي، فسأدمرها بنفسي.” انتزعت ذراع الرسام للخلف وانفجرت المرآة. تسربت مياه البحيرة الدموية. رنت أصوات كثيرة في المدرسة. بدت الذكريات حية، والمسافة بين السماء والأرض كانت طوال حياتهم. في هذا الوقت القصير، تحول الماضي إلى أمطار غزيرة، مارةً بالعاصفة، غطت المدرسة بأكملها. سرق الرسام ذكريات الجميع، وهو الآن يعيد إليهم الذكريات.
“الباب مخفي في مبنى التعليم؟” توجه الرجل في الضباب نحوه على الفور. هذه المرة، لم يمنعه الرسام.
“الباب مخفي في مبنى التعليم؟” توجه الرجل في الضباب نحوه على الفور. هذه المرة، لم يمنعه الرسام.
كانت العاصفة التي شكلها ضباب الدم تقترب ببطء. نظر الرسام الجريح إلى مركز العاصفة بصمت. كانت عيناه تتغيران ببطء. سحبت الأوعية الدموية بؤبؤاه، وكان بؤبؤاه المظلمان يذوبون ببطء، تاركين وراءهم فقط عيون سوداء.
هطلت أمطار الذكريات في العاصفة الدموية. لم يلاحظ أحد ذلك سوى الرسام – كانت كل قطرة مطر تعكس الألم. نظرت عيناه المظلمتان في منتصف العاصفة، وفتحت الشفاه المصابة ببطء لتقول: “أستطيع رؤيتك”.
بدأ الدم على سطح المرآة يتقشر مرة أخرى. اهتزت إرادة الطلاب. اهتزت المرآة، وكان هناك ثلاثة أماكن مستقرة نسبيا في الحرم الجامعي. كان أحدهما مبنى المختبر حيث كان الرسام، والآخر هو المكتبة التي كان فيها الأعمى، وكان آخر مكان هو مبنى التعليم المكسور في الحرم الشرقي. ركض لين سيسي والوحش ذو الأربع أرجل إلى المكتبة. لم يكن هناك أحد في مبنى التعليم في الحرم الشرقي، لكن ذلك المكان لم يتأثر. لم يكن ذلك طبيعيا.
“الباب مخفي في مبنى التعليم؟” توجه الرجل في الضباب نحوه على الفور. هذه المرة، لم يمنعه الرسام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات