إله!
902: إله!
سقط الشعر بعيدا، وشكلت بشرتها البيضاء الثلجية وشعرها الأسود تباينًا كبيرًا. صرخت النفوس الباكية على فستانها مثل السمك المصاد. إذا نظر المرء عن قرب، سيكتشفون أن كل روح صراخة كانت شبح أحمر!
لم يخفض تشن غي صوته عن قصد، لذلك سمعه الجميع بوضوح، لكن كان لديهم ردود فعل مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شبح أحمر أعظم؟ معك دائما؟”
“شبح أحمر أعظم؟ معك دائما؟”
كانت هناك تضحية تدفع لإستخدام شبح أحمر لقوته الخاصة. كلما زادت القوة، زادت التضحية. كان هذا هو السبب في أن الرجل معصوب العينين لم يستخدم قوته على تشن غي منذ البداية. إذا كان لدى الرجل شبح أحمر أعظم، فقد لا تكون قوته مفيدة، وستضيع. إذا لم يكن لدى الرجل أي شبح أحمر، فسيكون من التبذير استخدام قوته الخاصة لقتل شخص عادي. في عين الرجل اليسرى، تغير تشن غي ببطء. لم يتقدم جسده في العمر، ولكن ظهرت الجروح على جسده.
عندما ظهرت هذه الكلمات في أذن المرأة مقطوعة الرأس، تنهدت أخيراً. ابتلعها التعب مثل الموجة، وانهارت المرأة الجريحة خلف تشن غي، لقد أصبح فستانها الأحمر ممزقًا. سمع زانغ جو و زهو لونغ، اللذان كانا يقاتلان الرجل المعصوب العينين، تشن غي، لكنهما لم يتشاركا سوى نظرة وابتسما. لم يفكروا كثيرا في ذلك. تذمرت يين هونغ، التي كانت تحرس بجانب مدير المدرسة العجوز، “مرة أخرى؟ لا يمكنك الاستمرار في الكذب. الكذبة يجب أن تحتوي على بعض الأشياء لتكون قابلة للتصديق، هل تعلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هي؟”
“من المستحيل ظهور شبح أحمر أعظم؟” كان لدى مدير المدرسة العجوز ثقة غريبة في تشن غي، ربما لأنه رأى والدي تشن غي من قبل وكان يعرف شيئًا.
“كان الرسام، تشانغ وين يو، ورجل المدينة الحمراء يقاتلون من أجل الباب لأنهم أرادوا إستخدام الباب المتحرك ليصبحوا شبح أحمر أعظم. ولم يصل أي منهم إلى تلك الحالة. هل تعتقد أن أي شخص سيصدق تشن غي”؟ كانت يين هونغ تبدو كأم أصيبة بخيبة أمل من طفلها. “هذه الكذبة الواضحة من الصعب تصديقها.”
لم يخفض تشن غي صوته عن قصد، لذلك سمعه الجميع بوضوح، لكن كان لديهم ردود فعل مختلفة.
“هل هذا صحيح؟” لا الرجل المعصوب العينين ولا لين سيسي الذي تحول إلى دخان اهتموا بما قاله تشن غي. لقد اتبعوا الرسام بشكل أعمى، وإذا كان الرسام يعتقد أن تشن غي لم يشكل تهديد، فهو لم يكن تهديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يوجد رجل وأنثى في ظله؟ كيف يمكنه البقاء على قيد الحياة بعد تعرضه لذلك الكم من اللعنات والإصابات المميتة”. كان عليه أن يذهب لتحذير الرسام، ولكن تم صده من قبل زهو لونغ و زانغ جو. تغيرت الأحوال. الآن، كان دور الرجل معصوب العينين للنضال. عندما استخدم الرجل معصوب العينين قوته على تشن غي، كان تشن غي في حالة تأهب تام. لقد استخدم رؤية يين يانغ ليراقب نفسه في عين الرجل.
“كم من شبح أحمر قتلت؟”
“التصرف بجنون لشراء الوقت، هل هذا كل ما تعرفه؟” ظهر انعكاس تشن غي في العين اليمنى للرجل معصوب العينين، واختفى القماش الأسود الذي يغطي عينيه. “دعني أرى كيف ستموت.”
كانت هناك تضحية تدفع لإستخدام شبح أحمر لقوته الخاصة. كلما زادت القوة، زادت التضحية. كان هذا هو السبب في أن الرجل معصوب العينين لم يستخدم قوته على تشن غي منذ البداية. إذا كان لدى الرجل شبح أحمر أعظم، فقد لا تكون قوته مفيدة، وستضيع. إذا لم يكن لدى الرجل أي شبح أحمر، فسيكون من التبذير استخدام قوته الخاصة لقتل شخص عادي. في عين الرجل اليسرى، تغير تشن غي ببطء. لم يتقدم جسده في العمر، ولكن ظهرت الجروح على جسده.
“الموت عن طريق الخطأ؟ غير قادر على الوصول إلى الشيخوخة؟ لديك الكثير من التفاعل مع الجانب الآخر، لذلك هذا الموت طبيعي…” استمر تشن غي في أعين الرجل في التعرض للجروح. أصبح بحر الدم في عين الرجل اليسرى معصوب العينين متوقفا، وكان مستوى سطح البحر ينخفض. عندما استخدم الرجل قوته ورأى موت الهدف في عينه اليمنى، فإنه سيستنفد بحر الدم الذي تم جمعه في عينه اليسرى. “جسد جريح، تليه الأشباح، تستهلكه اللعنات، ولكن لماذا لا يموت شخص عادي مثلك؟”
“كان الرسام، تشانغ وين يو، ورجل المدينة الحمراء يقاتلون من أجل الباب لأنهم أرادوا إستخدام الباب المتحرك ليصبحوا شبح أحمر أعظم. ولم يصل أي منهم إلى تلك الحالة. هل تعتقد أن أي شخص سيصدق تشن غي”؟ كانت يين هونغ تبدو كأم أصيبة بخيبة أمل من طفلها. “هذه الكذبة الواضحة من الصعب تصديقها.”
كان بحر الدم في العين اليسرى ينضب بسرعة. كان بإمكان الشبح العادي حتى أن يعرف الآن أن الرجل معصوب العينين لم يزال لم ير وفاة تشن غي. انخفض الضغط على زانغ جو و زهو لونغ بشكل واضح. شيء ما كان يحد من قوة الرجل معصوب العينين. لن يتخلوا عن مثل هذه الفرصة الجيدة. تعاونوا وهاجموا، مما تسبب في الإصابة الأولى على الرجل معصوب العينين. لم يهتم الرجل معصوب العينين. كل ما كان يهتم به هو ما كان يقوله. كان بحر الدم في العين اليسرى ينحسر، وكان تشن غي في العين اليمنى يزداد وضوحًا. أصيب، ولعن، وعذب. كان لديه نفس واحد متبقي، لكن الرجل كان لا يزال على قيد الحياة.
“غير ممكن!” جاءت قوة شفط من العين اليسرى كما لو كانت تحاول امتصاص جسد الرجل إليها. جاء الألم من العين اليمنى، وهو ألم يمسك روح المرء. “لماذا لا تموت؟”
لم يتحرك الرسام ولا المريض؛ لقد توصلوا إلى استنتاج. وفي الحشد شاهد تشن غي المرأة عند الباب أيضا. لم يستطع تحريك عينيه بعيدًا، ولسبب ما، ظهرت كلمات الدكتور غاو الأخيرة في ذهنه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما عندما كان الدم في عين الرجل اليسرى على وشك الجفاف، تغير تشن غي في العين اليمنى مرة أخرى. كان تشن غي الجريح يشبه دمية لا حياة لها بينما رفع رأسه ببطء. الشيء الآخر الذي ارتفع إلى جانب رأسه كان ظله. صرخ الظل ونحب قبل أن ينتشر في بحر الدم، ثم ظهر ظل جديد خلف تشن غي.
تماما عندما كان الدم في عين الرجل اليسرى على وشك الجفاف، تغير تشن غي في العين اليمنى مرة أخرى. كان تشن غي الجريح يشبه دمية لا حياة لها بينما رفع رأسه ببطء. الشيء الآخر الذي ارتفع إلى جانب رأسه كان ظله. صرخ الظل ونحب قبل أن ينتشر في بحر الدم، ثم ظهر ظل جديد خلف تشن غي.
لم يخفض تشن غي صوته عن قصد، لذلك سمعه الجميع بوضوح، لكن كان لديهم ردود فعل مختلفة.
أصبح ضباب الدم حول جلده متجمدًا. أرشده الصوت في قلبه، واستخدم الجزء الأخير من طاقته للنظر للأعلى. وصل الأشباح الحمراء الثلاثة الأعلى إلى نهاية مذبحتهم. اختفى نصف جسد الرجل الذي سيطر على ضباب الدم. لقد استخدم جسده كتضحية لامتصاص ضباب الدم الثقيل من المدينة. بعد استخدام قوته الخاصة للمرة الثالثة، أصبح الرسام ضعيفًا للغاية، وقد بذل قصارى جهده لمهاجمة المكان الذي اندمجت فيه تشانغ وين يو مع الباب.
كان الثوب أحمر اللون مثل الدم، والأذرع الشاحبة لفت حول أكتاف تشن غي، وشعرها الأسود المتساقط مثل الشلال، وكان وجهها الجميل نصف مكشوف. فتحت الشفاه الدموية ببطء بينما كانت المرأة تهمس بشيء في أذني تشن غي. أصبح صوتها أكثر وضوحا. أصبح بحر الدم في عين الرجل اليسرى فارغًا. ومع ذلك، لم تتوقف قوة الإمتصاص. تم تجفيف الدم الطازج من جسم الرجل معصوب العينين.
“كان الرسام، تشانغ وين يو، ورجل المدينة الحمراء يقاتلون من أجل الباب لأنهم أرادوا إستخدام الباب المتحرك ليصبحوا شبح أحمر أعظم. ولم يصل أي منهم إلى تلك الحالة. هل تعتقد أن أي شخص سيصدق تشن غي”؟ كانت يين هونغ تبدو كأم أصيبة بخيبة أمل من طفلها. “هذه الكذبة الواضحة من الصعب تصديقها.”
سقط الشعر بعيدا، وشكلت بشرتها البيضاء الثلجية وشعرها الأسود تباينًا كبيرًا. صرخت النفوس الباكية على فستانها مثل السمك المصاد. إذا نظر المرء عن قرب، سيكتشفون أن كل روح صراخة كانت شبح أحمر!
“ما ذلك‽”
“الموت عن طريق الخطأ؟ غير قادر على الوصول إلى الشيخوخة؟ لديك الكثير من التفاعل مع الجانب الآخر، لذلك هذا الموت طبيعي…” استمر تشن غي في أعين الرجل في التعرض للجروح. أصبح بحر الدم في عين الرجل اليسرى معصوب العينين متوقفا، وكان مستوى سطح البحر ينخفض. عندما استخدم الرجل قوته ورأى موت الهدف في عينه اليمنى، فإنه سيستنفد بحر الدم الذي تم جمعه في عينه اليسرى. “جسد جريح، تليه الأشباح، تستهلكه اللعنات، ولكن لماذا لا يموت شخص عادي مثلك؟”
بااا!
سقط الشعر بعيدا، وشكلت بشرتها البيضاء الثلجية وشعرها الأسود تباينًا كبيرًا. صرخت النفوس الباكية على فستانها مثل السمك المصاد. إذا نظر المرء عن قرب، سيكتشفون أن كل روح صراخة كانت شبح أحمر!
تقلصت عين الرجل اليسرى في التجويف، وتم شفط نصف خده. كانت عينه اليسرى تستهلك جسده مثل الوحش الذي لا يمكن إخماد جوعه. مع صراخ، حفر الرجل معصوب العينين عينه اليسرى، وفي الوقت نفسه، اختفى جميع الناس من عينه اليمنى.
“من المستحيل ظهور شبح أحمر أعظم؟” كان لدى مدير المدرسة العجوز ثقة غريبة في تشن غي، ربما لأنه رأى والدي تشن غي من قبل وكان يعرف شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا يوجد رجل وأنثى في ظله؟ كيف يمكنه البقاء على قيد الحياة بعد تعرضه لذلك الكم من اللعنات والإصابات المميتة”. كان عليه أن يذهب لتحذير الرسام، ولكن تم صده من قبل زهو لونغ و زانغ جو. تغيرت الأحوال. الآن، كان دور الرجل معصوب العينين للنضال. عندما استخدم الرجل معصوب العينين قوته على تشن غي، كان تشن غي في حالة تأهب تام. لقد استخدم رؤية يين يانغ ليراقب نفسه في عين الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التصرف بجنون لشراء الوقت، هل هذا كل ما تعرفه؟” ظهر انعكاس تشن غي في العين اليمنى للرجل معصوب العينين، واختفى القماش الأسود الذي يغطي عينيه. “دعني أرى كيف ستموت.”
“هل ذلك هو الأنا الحقيقي؟” عندما غادر تشن غي الحرم الجامعي الذي بناه الرسام، رأى شيئًا مشابهًا في المرآة داخل المكتبة. لم يكن لديه أي فكرة عما عناه ذلك، ربما نوع من التلميح. “ربما هذه هي الطريقة التي يبدو بها انعكاسي في المرآة خلف الباب؟ عديم العاطفة مثل دمية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التصرف بجنون لشراء الوقت، هل هذا كل ما تعرفه؟” ظهر انعكاس تشن غي في العين اليمنى للرجل معصوب العينين، واختفى القماش الأسود الذي يغطي عينيه. “دعني أرى كيف ستموت.”
مع عدم وجود لون على وجهه، كانت درجة حرارة جسم تشن غي تنخفض. لمس جسده ولم يشعر إلا بالبرد. “لماذا أشعر بهذا الكم من البرد الشديد بينما تستيقظ زانغ يا هذه المرة؟ هل لأنها لم تتحكم في نفسها حتى الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح ضباب الدم حول جلده متجمدًا. أرشده الصوت في قلبه، واستخدم الجزء الأخير من طاقته للنظر للأعلى. وصل الأشباح الحمراء الثلاثة الأعلى إلى نهاية مذبحتهم. اختفى نصف جسد الرجل الذي سيطر على ضباب الدم. لقد استخدم جسده كتضحية لامتصاص ضباب الدم الثقيل من المدينة. بعد استخدام قوته الخاصة للمرة الثالثة، أصبح الرسام ضعيفًا للغاية، وقد بذل قصارى جهده لمهاجمة المكان الذي اندمجت فيه تشانغ وين يو مع الباب.
في تلك اللحظة، تم وضع الشيطان ثلاثي الرؤوس خلف تشانغ وين يو على الباب بالكامل. تم ربط جسدها بالباب مع لوحة هذا الشيطان، وشكلت علاقة تعايش غريبة. كان الباب المتصدع على وشك الانهيار. في مواجهة الهجوم المشترك للرسام والمريض، عرفت تشانغ وين يو أنها لن تفوز، لكن المرأة لم تصاب بالذعر ؛ الجنون في عينيها كان لا يزال مشتعلا.
كانت هناك تضحية تدفع لإستخدام شبح أحمر لقوته الخاصة. كلما زادت القوة، زادت التضحية. كان هذا هو السبب في أن الرجل معصوب العينين لم يستخدم قوته على تشن غي منذ البداية. إذا كان لدى الرجل شبح أحمر أعظم، فقد لا تكون قوته مفيدة، وستضيع. إذا لم يكن لدى الرجل أي شبح أحمر، فسيكون من التبذير استخدام قوته الخاصة لقتل شخص عادي. في عين الرجل اليسرى، تغير تشن غي ببطء. لم يتقدم جسده في العمر، ولكن ظهرت الجروح على جسده.
“هل هذا صحيح؟” لا الرجل المعصوب العينين ولا لين سيسي الذي تحول إلى دخان اهتموا بما قاله تشن غي. لقد اتبعوا الرسام بشكل أعمى، وإذا كان الرسام يعتقد أن تشن غي لم يشكل تهديد، فهو لم يكن تهديدًا.
اختفى الجزء الأخير من اللون الأحمر، وتحطم جسد تشانغ وين يو مثل الزجاج. كان الفستان الأبيض يرفرف مع الريح، وركبت الذكريات النسيم. لقد تخلت عن كل شيء لتبادله مع فرصة.
“غير ممكن!” جاءت قوة شفط من العين اليسرى كما لو كانت تحاول امتصاص جسد الرجل إليها. جاء الألم من العين اليمنى، وهو ألم يمسك روح المرء. “لماذا لا تموت؟”
‘إذا كان الشر عكس اللطف، الجمال عكس القبح، والحقيقة عكس الباطل، فما هو إذا عكس الإنسان؟’
“هذا الباب لا ينبغي أن يوجد!” جاء صوت تشانغ وين يو من الباب. تحطمت عيون الشيطان ذي الرؤوس الثلاثة. فقط العين اليسرى من الرأس الأوسط لم تنفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد وضعت عين دافع الباب اليسرى في تجويف عيني، لذا خمنوا أين وضعت عيني اليسرى.” عض الشيطان ذو الثلاثة رؤوس أسنانه، وبدا الشيطان مشابهًا إلى حد ما لتشانغ وين يو المجنونع. سقطت هجمات الرسام وهجمات المريض على الباب. إلى جانب تدمير تشانغ وين يو من الداخل، كان الباب عند حده. ظهر صوت التصدع في أذني كل طالب. بدا وكأن قلبهم ينكسر.
في تلك اللحظة، تم وضع الشيطان ثلاثي الرؤوس خلف تشانغ وين يو على الباب بالكامل. تم ربط جسدها بالباب مع لوحة هذا الشيطان، وشكلت علاقة تعايش غريبة. كان الباب المتصدع على وشك الانهيار. في مواجهة الهجوم المشترك للرسام والمريض، عرفت تشانغ وين يو أنها لن تفوز، لكن المرأة لم تصاب بالذعر ؛ الجنون في عينيها كان لا يزال مشتعلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هي؟”
بدأ صدع من الأعلى وانخفض إلى أسفل الباب. حبس الجميع أنفاسهم ونظروا إلى السماء. سقطت الشقوق. بينما كان الباب على وشك الانهيار، مدت يد شاحبة من خلف الباب وضغطت عليه. اندفع الشعر الأسود مثل البحر، وغمر مدرسة الحياة الآخرة مثل الزهرة. كان يغطي المدرسة بأكملها في تفتحه.
سقط الشعر بعيدا، وشكلت بشرتها البيضاء الثلجية وشعرها الأسود تباينًا كبيرًا. صرخت النفوس الباكية على فستانها مثل السمك المصاد. إذا نظر المرء عن قرب، سيكتشفون أن كل روح صراخة كانت شبح أحمر!
كانت هناك تضحية تدفع لإستخدام شبح أحمر لقوته الخاصة. كلما زادت القوة، زادت التضحية. كان هذا هو السبب في أن الرجل معصوب العينين لم يستخدم قوته على تشن غي منذ البداية. إذا كان لدى الرجل شبح أحمر أعظم، فقد لا تكون قوته مفيدة، وستضيع. إذا لم يكن لدى الرجل أي شبح أحمر، فسيكون من التبذير استخدام قوته الخاصة لقتل شخص عادي. في عين الرجل اليسرى، تغير تشن غي ببطء. لم يتقدم جسده في العمر، ولكن ظهرت الجروح على جسده.
“من هي؟”
بدأ صدع من الأعلى وانخفض إلى أسفل الباب. حبس الجميع أنفاسهم ونظروا إلى السماء. سقطت الشقوق. بينما كان الباب على وشك الانهيار، مدت يد شاحبة من خلف الباب وضغطت عليه. اندفع الشعر الأسود مثل البحر، وغمر مدرسة الحياة الآخرة مثل الزهرة. كان يغطي المدرسة بأكملها في تفتحه.
“ما ذلك‽”
“كم من شبح أحمر قتلت؟”
“إن حضورها يومض، لكنها بالفعل أبعد بكثير من قوة شبح أحمر!”
902: إله!
لم يتحرك الرسام ولا المريض؛ لقد توصلوا إلى استنتاج. وفي الحشد شاهد تشن غي المرأة عند الباب أيضا. لم يستطع تحريك عينيه بعيدًا، ولسبب ما، ظهرت كلمات الدكتور غاو الأخيرة في ذهنه فجأة.
“هل ذلك هو الأنا الحقيقي؟” عندما غادر تشن غي الحرم الجامعي الذي بناه الرسام، رأى شيئًا مشابهًا في المرآة داخل المكتبة. لم يكن لديه أي فكرة عما عناه ذلك، ربما نوع من التلميح. “ربما هذه هي الطريقة التي يبدو بها انعكاسي في المرآة خلف الباب؟ عديم العاطفة مثل دمية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا كان الشر عكس اللطف، الجمال عكس القبح، والحقيقة عكس الباطل، فما هو إذا عكس الإنسان؟’
بااا!
تقلصت عين الرجل اليسرى في التجويف، وتم شفط نصف خده. كانت عينه اليسرى تستهلك جسده مثل الوحش الذي لا يمكن إخماد جوعه. مع صراخ، حفر الرجل معصوب العينين عينه اليسرى، وفي الوقت نفسه، اختفى جميع الناس من عينه اليمنى.
‘لا توجد إجابة على هذا السؤال. قد يقول البعض الأشباح – والبعض الآخر سيقول إله!’
في تلك اللحظة، تم وضع الشيطان ثلاثي الرؤوس خلف تشانغ وين يو على الباب بالكامل. تم ربط جسدها بالباب مع لوحة هذا الشيطان، وشكلت علاقة تعايش غريبة. كان الباب المتصدع على وشك الانهيار. في مواجهة الهجوم المشترك للرسام والمريض، عرفت تشانغ وين يو أنها لن تفوز، لكن المرأة لم تصاب بالذعر ؛ الجنون في عينيها كان لا يزال مشتعلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات