945
945: من يسحبني؟
أقنع تشن غي نفسه وهو يواصل المضي قدما. عندما تحرك جسده ، شعر بشيء يسحب قميصه.
مع مواهب مكياج الحانوتي وصانع الدمى وتجربة صنع المئات من الدمى ، كان لديه ثقة في تنبؤه.
“يتجادلون ، يرمون الأشياء في أرجاء الغرفة ، كانوا ينفسون في بعض الأحيان غضبهم علي. الجدال المستمر جعلني أعيش حياتي بحذر فائق؛ لم أجرؤ على البكاء بصوت عالٍ جدًا.” تنهد تشن غي مع أسف. “على الرغم من أنني أكبر بكثير الآن ، لن أنسى هذه التجربة أبدًا. لم تلتئم الجروح بمرور الوقت، ولكن مع مرور الوقت ، تعلمت ببطء التعايش مع الألم.”
لقد تجمد على الدرجات. كانت عيناه معصوبتان ، لذلك لم يستطع رؤية أي شيء. لم يمكنه سوى انتظار أن يترك الشخص الآخر.
‘هذا الوجه يشبه ثمانين بالمائة وجه الطفل في الإشعارات ، لكن السؤال هو ، لماذا وجهه هنا على الحائط؟ هل قتل الطفل والجسد مرتبط بشكل ما بالجدار؟’
‘هل هو الطفل؟’
ساحبا ذراعيه إلى الخلف ، وقف تشن غي حيث كان. كانت المناطق المحيطة هادئة. لم يكن هناك صوت ولا رائحة خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تجادل الزوج والزوجة أنهم فقدوا ابنًا. كان اسم الطفل دا باو ، لذا فقد يكون إشعار الشخص المفقود منهم. لقد فقدوا طفلهم ، لكني شعرت بوجه الطفل عند صعود الدرج. هل عاد الطفل إلى هذا المبنى بعد أن تحول إلى شبح أم قتل داخل هذا المبنى؟ هل يمكن أن يكون القاتل أحد المستأجرين؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبا لقد خِفت, ظننت أنني لن أطلقها في الوقت وأنني سأكون متأخر مما سيعني خسارتي للرهان..??
كلما درس تشن غي ذلك أكثر ، زاد احتمال كونه قد حدث. غادر الزوج في منتصف الليل ، وطاردته الزوجة الحامل بالطفل الثاني دون أن تغلق الباب. في الظروف العادية ، لن يتسلل الطفل الذي تُرك بمفرده في المنزل بمفرده إلا إذا رأى شيئًا أو شخصًا مألوفًا يناديه.
~~~~~~~
‘هل يمكن أن يكون القاتل هو الجار؟’
‘يبدو أن شيئًا لا يريدني أن أغادر؟’
تبا لقد خِفت, ظننت أنني لن أطلقها في الوقت وأنني سأكون متأخر مما سيعني خسارتي للرهان..??
كانت كلمة “الجار” مصطلحًا شائعًا ، لكنها كانت تحمل معنا مختلفًا لتشن غي الآن لأن المهمة الكابوسية التي كان يقوم بها حينها كانت تدى “الجار”. أخِذا خطوة أخرى إلى الأمام ، كان لا يزال بإمكان تشن غي أن يشعر أنه كان مت الأكثر أمانًا التحرك بجانب الجدار ، ولكن عندما كان كفه على وشك لمس الجدار ، توقف. تركت تجربته في وقت سابق صدمة في قلبه. كان يخشى أن يلمس شيئًا غير مرئي مرة أخرى. سقطت أصابعه على الحائط ، وبعد لمس الجدار الصلب البارد ، تنهد تشن غي بارتياح. إذا لم يكن ضروريًا ، فهو لم يريد أن يلمس المزيد من “الأشخاص”.
‘أنا هنا فقط لإكمال مهمتي. ليست هناك حاجة لكشف الغموض الذي حدث هنا. أحتاج فقط لإبقاء عينيا مغلقتين والتوجه إلى الطابق العلوي. كل شيء آخر لا علاقة لي به.’
على الرغم من أن تشن غي كان بلا أطفال ، فقد تفاعل مع الأطفال عدة مرات ، وكان يعرف كيفية تكوين رابط معهم. جاء دا باو من خلفية عائلية حزينة. إذا كان في حدود قوته ، كان تشن غي على استعداد لمساعدة الطفل. لم يعد هناك صوت ، ولم يكن هناك سحب على قميصه. لقد بدا وكأن الطفل قد غادر. لم يتمكن تشن غي من رؤية أي شيء. ضغطت يديه على الحائط ، ولم يشعر بأي شيء غريب.
أقنع تشن غي نفسه وهو يواصل المضي قدما. عندما تحرك جسده ، شعر بشيء يسحب قميصه.
جلس تشن غي على الدرج وإستدار لمواجهة الظلام ، وهو يتمتم ، “أليس الأمر محزنًا؟ أنا مجرد طفل. لا يمكنني الحصول على حب شخص بالغ ، ولكن يجب أن أجبر نفسي على أن أصبح شخصًا بالغًا مسؤولاً.”
‘هل هو الطفل؟’
كلما درس تشن غي ذلك أكثر ، زاد احتمال كونه قد حدث. غادر الزوج في منتصف الليل ، وطاردته الزوجة الحامل بالطفل الثاني دون أن تغلق الباب. في الظروف العادية ، لن يتسلل الطفل الذي تُرك بمفرده في المنزل بمفرده إلا إذا رأى شيئًا أو شخصًا مألوفًا يناديه.
“لقد عانيت من هذا الشعور بالوحدة من قبل ، لذلك أصبحت حساسًا جدًا وحذرًا تجاه كل شيء. أعرف مدى السوء الذي أشعر به ، ولكن إذا كنت لا تمانع ، يمكنني أن أكون صديقك. لا أتمنى أن تختبر الأشياء التي كان علي المرور بها “.
لقد تجمد على الدرجات. كانت عيناه معصوبتان ، لذلك لم يستطع رؤية أي شيء. لم يمكنه سوى انتظار أن يترك الشخص الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمة “الجار” مصطلحًا شائعًا ، لكنها كانت تحمل معنا مختلفًا لتشن غي الآن لأن المهمة الكابوسية التي كان يقوم بها حينها كانت تدى “الجار”. أخِذا خطوة أخرى إلى الأمام ، كان لا يزال بإمكان تشن غي أن يشعر أنه كان مت الأكثر أمانًا التحرك بجانب الجدار ، ولكن عندما كان كفه على وشك لمس الجدار ، توقف. تركت تجربته في وقت سابق صدمة في قلبه. كان يخشى أن يلمس شيئًا غير مرئي مرة أخرى. سقطت أصابعه على الحائط ، وبعد لمس الجدار الصلب البارد ، تنهد تشن غي بارتياح. إذا لم يكن ضروريًا ، فهو لم يريد أن يلمس المزيد من “الأشخاص”.
لقد بدا وكأن ما قاله تشن غي قد عمل؛ كان بإمكانه أن يشعر بالقوة تضعف.
بعد خمس ثوان ، اتخذ تشن غي خطوة أخرى إلى الأمام ، وكان بإمكانه أن يشعر بوضوح بقوة تسحبه من الخلف. لم يخطط الشخص للسماح له بالذهاب ، ولم يكن تشن غي سيجبر طريقه من خلال هذا. أخذ خطوة إلى الوراء وشعر أن القوة قد ضعفت بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يبدو أن شيئًا لا يريدني أن أغادر؟’
‘هل هو الطفل؟’
“لا تقلق ، لن أتركك خلفي. سأذهب إلى السطح فقط. بعد انتهائي ، سأعود”.
ظهرت في ذهنه فكرة مخيفة فجأة. قرفص تشن غي ببطء وهمس وراءه ، “دا باو؟”
مع مواهب مكياج الحانوتي وصانع الدمى وتجربة صنع المئات من الدمى ، كان لديه ثقة في تنبؤه.
اختفت قوة السحب للحظة ، لكنها عادت سريعًا.
تبا لقد خِفت, ظننت أنني لن أطلقها في الوقت وأنني سأكون متأخر مما سيعني خسارتي للرهان..??
“هل هو أنت حقا؟” حاول تشن غي التحدث ببطء قدر استطاعته. “والديك يبحثان عنك. من الأفضل أن تذهب إلى المنزل.”
“هل هو أنت حقا؟” حاول تشن غي التحدث ببطء قدر استطاعته. “والديك يبحثان عنك. من الأفضل أن تذهب إلى المنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما تسببت الجملة في إثارة الصبي لأن القوة بدأت في السحب بقوة كما لو أن الصبي كان يحاول جر تشن غي إلى الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~~~~
“انتظر ، إذا كنت لا تحب والديك ولا تريد العودة إلى المنزل ، يمكنني البقاء لمرافقتك!” غير تشن غي على الفور التكتيك. “في الواقع ، لم تكن طفولتي جميلة أيضًا. كان والداي يتجادلان دائمًا بسبب بعض المشاكل الصغيرة. عند رؤيتهما في هذه الحالة ، أردت فقط الانحناء في زاوية. كانت عائلات الأخرين سعيدة للغاية ومبتهجة ، لكن عائلتي كانت دائمًا وحيدة جدًا وباردة. حتى إذا اجتمعنا نحن الثلاثة أحيانًا ، فقد انتهى الأمر دائمًا بجدال. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تسببت الجملة في إثارة الصبي لأن القوة بدأت في السحب بقوة كما لو أن الصبي كان يحاول جر تشن غي إلى الحائط.
لقد بدا وكأن ما قاله تشن غي قد عمل؛ كان بإمكانه أن يشعر بالقوة تضعف.
“يتجادلون ، يرمون الأشياء في أرجاء الغرفة ، كانوا ينفسون في بعض الأحيان غضبهم علي. الجدال المستمر جعلني أعيش حياتي بحذر فائق؛ لم أجرؤ على البكاء بصوت عالٍ جدًا.” تنهد تشن غي مع أسف. “على الرغم من أنني أكبر بكثير الآن ، لن أنسى هذه التجربة أبدًا. لم تلتئم الجروح بمرور الوقت، ولكن مع مرور الوقت ، تعلمت ببطء التعايش مع الألم.”
ظهرت في ذهنه فكرة مخيفة فجأة. قرفص تشن غي ببطء وهمس وراءه ، “دا باو؟”
جلس تشن غي على الدرج وإستدار لمواجهة الظلام ، وهو يتمتم ، “أليس الأمر محزنًا؟ أنا مجرد طفل. لا يمكنني الحصول على حب شخص بالغ ، ولكن يجب أن أجبر نفسي على أن أصبح شخصًا بالغًا مسؤولاً.”
أراكم غدا إن شاء الله
ضعفت القوة ببطء. يبدو أن الكلمات قد وجدت صداها لدى الطفل.
على الرغم من أن تشن غي كان بلا أطفال ، فقد تفاعل مع الأطفال عدة مرات ، وكان يعرف كيفية تكوين رابط معهم. جاء دا باو من خلفية عائلية حزينة. إذا كان في حدود قوته ، كان تشن غي على استعداد لمساعدة الطفل. لم يعد هناك صوت ، ولم يكن هناك سحب على قميصه. لقد بدا وكأن الطفل قد غادر. لم يتمكن تشن غي من رؤية أي شيء. ضغطت يديه على الحائط ، ولم يشعر بأي شيء غريب.
ياي
“لقد عانيت من هذا الشعور بالوحدة من قبل ، لذلك أصبحت حساسًا جدًا وحذرًا تجاه كل شيء. أعرف مدى السوء الذي أشعر به ، ولكن إذا كنت لا تمانع ، يمكنني أن أكون صديقك. لا أتمنى أن تختبر الأشياء التي كان علي المرور بها “.
“هل هو أنت حقا؟” حاول تشن غي التحدث ببطء قدر استطاعته. “والديك يبحثان عنك. من الأفضل أن تذهب إلى المنزل.”
فقد جسده توازنه. لكان تشن غي سيسقط لولا القوة التي سحبت يده اليمنى محاولةً بذل قصارى جهدها لوقف جر تشن غي بعيدا.
اختفت القوة تماما. حافظ تشن غي على موقفه. كانت استجابة البالغ مرآة للطفل. يمكن أن تساعد الاستجابة الجيدة الطفل على رؤية الخير في حد ذاته ، لكن الاستجابة السيئة ستكون مثل مرآة مقعرة ، تاركةً انطباعًا ملتويًا في عقل الطفل النامي.
‘يبدو أن شيئًا لا يريدني أن أغادر؟’
على الرغم من أن تشن غي كان بلا أطفال ، فقد تفاعل مع الأطفال عدة مرات ، وكان يعرف كيفية تكوين رابط معهم. جاء دا باو من خلفية عائلية حزينة. إذا كان في حدود قوته ، كان تشن غي على استعداد لمساعدة الطفل. لم يعد هناك صوت ، ولم يكن هناك سحب على قميصه. لقد بدا وكأن الطفل قد غادر. لم يتمكن تشن غي من رؤية أي شيء. ضغطت يديه على الحائط ، ولم يشعر بأي شيء غريب.
“لا تقلق ، لن أتركك خلفي. سأذهب إلى السطح فقط. بعد انتهائي ، سأعود”.
“انتظر ، إذا كنت لا تحب والديك ولا تريد العودة إلى المنزل ، يمكنني البقاء لمرافقتك!” غير تشن غي على الفور التكتيك. “في الواقع ، لم تكن طفولتي جميلة أيضًا. كان والداي يتجادلان دائمًا بسبب بعض المشاكل الصغيرة. عند رؤيتهما في هذه الحالة ، أردت فقط الانحناء في زاوية. كانت عائلات الأخرين سعيدة للغاية ومبتهجة ، لكن عائلتي كانت دائمًا وحيدة جدًا وباردة. حتى إذا اجتمعنا نحن الثلاثة أحيانًا ، فقد انتهى الأمر دائمًا بجدال. “
اختفت القوة تماما. حافظ تشن غي على موقفه. كانت استجابة البالغ مرآة للطفل. يمكن أن تساعد الاستجابة الجيدة الطفل على رؤية الخير في حد ذاته ، لكن الاستجابة السيئة ستكون مثل مرآة مقعرة ، تاركةً انطباعًا ملتويًا في عقل الطفل النامي.
بعد قول ذلك في الظلام ، وقف تشن غي ببطء. كان على وشك الاستمرار في تسلق الدرج عندما شعرت يده بالقرب من الدرابزين بالبرودة وكأن شخصا ما قد حشى قطعة من الجليد في راحة يده. ارتجفت أصابعه. كان تشن غي متأكداً من أن أحدهم قد أمسك بيده. ظهرت القشعريرة على عنقه ، وتوقف تشن غي لمدة ثانيتين قبل الإمساك باليد الصغيرة بقوة أكثر. “يمكننا أن نذهب معًا. يجب أن تعدني بشيء واحد. إذا كان هناك خطر ، يجب عليك الهرب وتجاهلي، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تسببت الجملة في إثارة الصبي لأن القوة بدأت في السحب بقوة كما لو أن الصبي كان يحاول جر تشن غي إلى الحائط.
مع مواهب مكياج الحانوتي وصانع الدمى وتجربة صنع المئات من الدمى ، كان لديه ثقة في تنبؤه.
مع تلك اليد تمسك به ، استمر تشن غي في الصعود. تحرك بنجاح من الطابق السابع إلى الطابق الحادي عشر دون أي حوادث. ولكن عندما وصل إلى الطابق الحادي عشر ، رن المصعد أسفل الممر مع فتحت الأبواب. شخص ما استخدم المصعد للوصول إلى الطابق الحادي عشر عند منتصف الليل. ولم يتضح ما إذا كان شخصًا أو شبحًا. لمنع أي سوء فهم غير ضروري ، توقف تشن غي عن التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تجمد على الدرجات. كانت عيناه معصوبتان ، لذلك لم يستطع رؤية أي شيء. لم يمكنه سوى انتظار أن يترك الشخص الآخر.
ظهرت خطوات في ممر الطابق الحادي عشر. ثم جاء صوت مفاتيح تخشخش مع بعضها البعض ، يليه المفتاح الذي يدخل القفل. خفَّف النابض وفتح الباب. تماما عندما اعتقد تشن غي أن الشخص كان يدخل الغرفة ، جاءت قوة عظيمة من الممر. شخص ما كان يسحبه من ذراعه اليسرى كما لو كانوا يحاولون جر تشن غي إلى الباب الذي فتح للتو!
فقد جسده توازنه. لكان تشن غي سيسقط لولا القوة التي سحبت يده اليمنى محاولةً بذل قصارى جهدها لوقف جر تشن غي بعيدا.
‘هل هو الطفل؟’
~~~~~~~
ظهرت خطوات في ممر الطابق الحادي عشر. ثم جاء صوت مفاتيح تخشخش مع بعضها البعض ، يليه المفتاح الذي يدخل القفل. خفَّف النابض وفتح الباب. تماما عندما اعتقد تشن غي أن الشخص كان يدخل الغرفة ، جاءت قوة عظيمة من الممر. شخص ما كان يسحبه من ذراعه اليسرى كما لو كانوا يحاولون جر تشن غي إلى الباب الذي فتح للتو!
فصول اليوم~
تبا لقد خِفت, ظننت أنني لن أطلقها في الوقت وأنني سأكون متأخر مما سيعني خسارتي للرهان..??
جلس تشن غي على الدرج وإستدار لمواجهة الظلام ، وهو يتمتم ، “أليس الأمر محزنًا؟ أنا مجرد طفل. لا يمكنني الحصول على حب شخص بالغ ، ولكن يجب أن أجبر نفسي على أن أصبح شخصًا بالغًا مسؤولاً.”
ياي
كلما درس تشن غي ذلك أكثر ، زاد احتمال كونه قد حدث. غادر الزوج في منتصف الليل ، وطاردته الزوجة الحامل بالطفل الثاني دون أن تغلق الباب. في الظروف العادية ، لن يتسلل الطفل الذي تُرك بمفرده في المنزل بمفرده إلا إذا رأى شيئًا أو شخصًا مألوفًا يناديه.
المهم أرجوا أنها أعجبتكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يبدو أن شيئًا لا يريدني أن أغادر؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات