949
949: عندما لا تشعر بشكل جيد زر منزل مسكون لشخص أخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أنني فهمت الآن.” أضاقت عيون تشن غي. “تحتوي المدينة الحمراء على العديد من السيناريوهات المختلفة ، ويتم إنشاء كل سيناريو من قبل دافع الباب. يتم إنشاء السيناريوهات من الذكريات اليائسة لدافعي الأبواب. النسخة الأصغر من نفسي قالت شيئًا واحدًا على السطح في وقت سابق – البشر موجودون بسبب الذكريات ، ولكن إذ نساها البشر ، فهل ستغضب الذكريات؟ الإنسان ، الأشباح ، الذاكرة ، الأرواح العالقة… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت فروة رأسه متخدرة ، وكان دماغه ضبابيًا. لم يجرؤ تشن غي على الإلتفاف. كان يخشى أن يقول شيئًا خاطئًا ويقتل على الفور. “لست متأكدًا مما تتحدث عنه.”
“قبل عشرين عامًا ، كان هناك باب على وشك الفتح في شقق جيانغ يوان ، ولكن لم يكن أحد يعرف عن موقعه. المعلومات الوحيدة المعروفة هي أنه كان داخل هذه المنطقة. وقد أعيد بناء المنطقة ، ولكن الباب ما زال لم يغلق. استمرت المشاعر السلبية تخرج من وراء الباب وتجذب الأشباح والأطياف المارة. “الناس” الذين قابلتهم يجتمعون هنا بسبب هذا الباب ، وبسبب ذلك الباب كنت محظوظًا بما يكفي لأصبح شبح أحمر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن بعد أن وضعت الأمر بهذه الطريقة ، ربما يكون هذا الباب متعلقًا بي حقًا”.
الأشياء التي كان يجب أن ينساها كانت محفوظة في الباب. على الرغم من أن السيناريو كان يائسًا ، فقد كانت ذاكرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب تشن غي
بعناية
“ولكن عندما حضرت ، فتح الباب من تلقاء نفسه ، والأصوات التي لم أسمعها من قبل خرجت من الخلف.” خنقت أيدي الشبح الأحمر أكثر إحكامًا.
“لكني نسيت أشياء كثيرة ، لذلك لا يمكنني التأكد من ذلك. إذا كان بإمكانك إعطائي المزيد من التلميحات ، فربما يمكنني تذكيرك بشيء ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كان باب نصف مفتوح ، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها بابًا مثل هذا. كان الأمر كما لو أنه عندما كان شخص ما على وشك دفع الباب مفتوحًا ، جاء الخلاص فجأة من أجله.” تشددت الأيدي المجففة قبضتها ، وظهر صوت الشبح الأحمر في أذن تشن غي. “فقط عندما يكون المرء في أعماق اليأس يمكن دفع الباب مفتوحا. هذا النوع من اليأس لن يكون له خلاص أبداً.”
“كانت هذه ليلة مخيفة. بعد طلوع الشمس ، سأضطر إلى الذهاب إلى المنتزه الترفيهي المستقبلي لبعض الاسترخاء الضروري …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات تشن غي منطقية ، لكن ذلك لم يكن كافياً لإقناع الشبح الأحمر.
قام تشن غي بحفظ كل كلمة للشبح. قد لا يفهم كل شيء الآن ، ولكن مع بعض التحقيقات ، قد يفهم المزيد من ما عناه.
“حسنًا ، لا يمكنني إنكار العلاقة بيني وبين الباب ، لكنني لست أنا من دفع الباب مفتوحًا. إذا كنت تريد البحث عن دافع الباب الحقيقي ، فيمكنني مساعدتك.” وأشار تشن غي إلى حافة السقف. “لقد رأيته بنفسك. الطفل الذي تم دفعه إلى أسفل المبنى يجب أن يكون دافع الباب الحقيقي. أنا أبحث عنه أيضًا.”
أجاب تشن غي
“أنا حقا لا أتذكر أي شيء الآن. هل دخلت الباب؟ ما هو داخل الباب؟” بدأ تشن غي في طرح الأسئلة. كان ذلك بشكل رئيسي لأنه رأى الكثير من الأشباح الحمراء ، وتم استبدال الخوف في قلبه ببطء بشعور وكأنه يتحدث مع صديق قديم.
949: عندما لا تشعر بشكل جيد زر منزل مسكون لشخص أخر.
“تريد أن تعرف ما بداخل الباب؟” ضغطت الأيدي المجففة على رقبة تشن غي. “ألم ترى ذلك للتو؟”
“حسنًا ، لا يمكنني إنكار العلاقة بيني وبين الباب ، لكنني لست أنا من دفع الباب مفتوحًا. إذا كنت تريد البحث عن دافع الباب الحقيقي ، فيمكنني مساعدتك.” وأشار تشن غي إلى حافة السقف. “لقد رأيته بنفسك. الطفل الذي تم دفعه إلى أسفل المبنى يجب أن يكون دافع الباب الحقيقي. أنا أبحث عنه أيضًا.”
“أنا؟ رأيت ذلك؟” اتسعت تشن غي عينيه. “الطابق الرابع عشر؟ العالم خلف الباب هو منزلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، كان ذلك بيتك ، ولكن الآن هو بيتي.” كانت الأصابع التي تعاني من سوء التغذية مثل السكاكين التس تخترق ببطء عنق تشن غي. “لقد ساعدتك في دفع الباب مفتوحًا ، لكنني فشلت في أن أصبح دافعًا للباب. لقد كنت أفكر في الأمر ، والآن فهمت. ربما لأن دافع الباب الحقيقي لا يزال على قيد الحياة. فقط بقتله يمكنني رسميًا أخذ الباب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اهدأ. دعني أفكر في هذا. ربما ليس لدي أي علاقة بهذا الباب على الإطلاق! حقًا! كيف يمكن لشخص مثلي مشرق جدًا ومشمس أن يكون في ذلك القدر من اليأس لدفع الباب مفتوحا؟”
“أعتقد أنني فهمت الآن.” أضاقت عيون تشن غي. “تحتوي المدينة الحمراء على العديد من السيناريوهات المختلفة ، ويتم إنشاء كل سيناريو من قبل دافع الباب. يتم إنشاء السيناريوهات من الذكريات اليائسة لدافعي الأبواب. النسخة الأصغر من نفسي قالت شيئًا واحدًا على السطح في وقت سابق – البشر موجودون بسبب الذكريات ، ولكن إذ نساها البشر ، فهل ستغضب الذكريات؟ الإنسان ، الأشباح ، الذاكرة ، الأرواح العالقة… “
“ولكن عندما حضرت ، فتح الباب من تلقاء نفسه ، والأصوات التي لم أسمعها من قبل خرجت من الخلف.” خنقت أيدي الشبح الأحمر أكثر إحكامًا.
“تريد أن تعرف ما بداخل الباب؟” ضغطت الأيدي المجففة على رقبة تشن غي. “ألم ترى ذلك للتو؟”
“حسنًا ، لا يمكنني إنكار العلاقة بيني وبين الباب ، لكنني لست أنا من دفع الباب مفتوحًا. إذا كنت تريد البحث عن دافع الباب الحقيقي ، فيمكنني مساعدتك.” وأشار تشن غي إلى حافة السقف. “لقد رأيته بنفسك. الطفل الذي تم دفعه إلى أسفل المبنى يجب أن يكون دافع الباب الحقيقي. أنا أبحث عنه أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أكاذيبك لن تخدعني. السيناريو خلف الباب منسوج من ذاكرة دافع الباب. الأصوات التي سمعتها في الطابق الرابع عشر والمشهد الذي رأيته على السطح كانت ذكريات من أعمق جزء من قلبك. تلك كلها ذكرياتك ؛ لهذا السبب رأيت نفسك فيها “.
الأشياء التي كان يجب أن ينساها كانت محفوظة في الباب. على الرغم من أن السيناريو كان يائسًا ، فقد كانت ذاكرته.
ذكرت كلمات الشبح الأحمر بطريق الخطأ تشن غي. أشرق نور من خلال عقله. “ذكريات؟”
“كانت هذه ليلة مخيفة. بعد طلوع الشمس ، سأضطر إلى الذهاب إلى المنتزه الترفيهي المستقبلي لبعض الاسترخاء الضروري …”
الأشياء التي كان يجب أن ينساها كانت محفوظة في الباب. على الرغم من أن السيناريو كان يائسًا ، فقد كانت ذاكرته.
كانت فروة رأسه متخدرة ، وكان دماغه ضبابيًا. لم يجرؤ تشن غي على الإلتفاف. كان يخشى أن يقول شيئًا خاطئًا ويقتل على الفور. “لست متأكدًا مما تتحدث عنه.”
اختفى الضغط ببطء. أغلق الباب الحديدي المتجه إلى السطح وعاد كل شيء إلى طبيعته.
“أعتقد أنني فهمت الآن.” أضاقت عيون تشن غي. “تحتوي المدينة الحمراء على العديد من السيناريوهات المختلفة ، ويتم إنشاء كل سيناريو من قبل دافع الباب. يتم إنشاء السيناريوهات من الذكريات اليائسة لدافعي الأبواب. النسخة الأصغر من نفسي قالت شيئًا واحدًا على السطح في وقت سابق – البشر موجودون بسبب الذكريات ، ولكن إذ نساها البشر ، فهل ستغضب الذكريات؟ الإنسان ، الأشباح ، الذاكرة ، الأرواح العالقة… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات تشن غي منطقية ، لكن ذلك لم يكن كافياً لإقناع الشبح الأحمر.
“هل هذه كلماتك الأخيرة؟”
كانت فروة رأسه متخدرة ، وكان دماغه ضبابيًا. لم يجرؤ تشن غي على الإلتفاف. كان يخشى أن يقول شيئًا خاطئًا ويقتل على الفور. “لست متأكدًا مما تتحدث عنه.”
“انتظر!” سامعا صوت الشبح الأحمر ، ركز تشن غي. “لقد رأيت السيناريو في وقت سابق ، والذاكرة لن تكذب. لقد دفع الطبيب دافع الباب الحقيقي خارج المبنى. لقد مات بالفعل. السبب الحقيقي لعدم أخذك الباب هو أن روحه العالقة لا تزال موجودًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكرت كلمات الشبح الأحمر بطريق الخطأ تشن غي. أشرق نور من خلال عقله. “ذكريات؟”
كانت كلمات تشن غي منطقية ، لكن ذلك لم يكن كافياً لإقناع الشبح الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل عشرين عامًا ، كان هناك باب على وشك الفتح في شقق جيانغ يوان ، ولكن لم يكن أحد يعرف عن موقعه. المعلومات الوحيدة المعروفة هي أنه كان داخل هذه المنطقة. وقد أعيد بناء المنطقة ، ولكن الباب ما زال لم يغلق. استمرت المشاعر السلبية تخرج من وراء الباب وتجذب الأشباح والأطياف المارة. “الناس” الذين قابلتهم يجتمعون هنا بسبب هذا الباب ، وبسبب ذلك الباب كنت محظوظًا بما يكفي لأصبح شبح أحمر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعلم أنه من غير المجدي بالنسبة لي أن أقول أكثر من ذلك. لن أعطيك أي وعود زائفة ، ولكن آمل أن تتمكن من إعطائي عدة أيام للذهاب وإيجاد دافع الباب الحقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امهلني بضع دقائق لأتصل بالشرطة. في منصة السلم ، وعدت بالمساعدة في العثور على قاتل الفتاة. وبما أنني لا أستطيع فعل ذلك ، علي الأقل يجب أن أترك لها ببعض الأمل. لا يمكنني السماح لها البقاء في هذه الحالة المجمدة “. أخرج تشن غي هاتفه. لم يعترض الطيف الأحمر على ذلك. بعد مرور بعض الوقت ، ابتعدت الأيدي المجففة ، “ثلاثة أيام. في ثلاثة أيام ، الساعة الثانية صباحًا ، سأنتظرك في الطابق الرابع عشر”.
“أعتقد أنني فهمت الآن.” أضاقت عيون تشن غي. “تحتوي المدينة الحمراء على العديد من السيناريوهات المختلفة ، ويتم إنشاء كل سيناريو من قبل دافع الباب. يتم إنشاء السيناريوهات من الذكريات اليائسة لدافعي الأبواب. النسخة الأصغر من نفسي قالت شيئًا واحدًا على السطح في وقت سابق – البشر موجودون بسبب الذكريات ، ولكن إذ نساها البشر ، فهل ستغضب الذكريات؟ الإنسان ، الأشباح ، الذاكرة ، الأرواح العالقة… “
لم يتحدث الشبح خلفه ، لذلك أضاف تشن غي بسرعة ، “إذا كنت تعتقد أن عدة أيام طويلة جدًا ، فماذا لو نجعلها أربع وعشرون ساعة؟ أحتاج حقًا إلى العودة إلى المنزل لتأكيد بعض الأشياء. إذا كنت قلق، يمكنك القدوم معي. يمكنك الاختباء في ظلي لرؤيتي. ستكون حياتي بين يديك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خفف الألم حول رقبته. تم إقناع الشبح الأحمر ببطء على الرغم من أنه لم يقل أي شيء. استمر الصمت لعدة دقائق. ثم بدا تشن غي يستسلم. رفع يديه ببطء. “حسنًا ، يبدو أنك لن تسمح لي بالرحيل. اذا ، هل يمكنني طلب خدمة صغيرة أخيرة؟”
“لكني نسيت أشياء كثيرة ، لذلك لا يمكنني التأكد من ذلك. إذا كان بإمكانك إعطائي المزيد من التلميحات ، فربما يمكنني تذكيرك بشيء ما.”
“تحدث.”
قام تشن غي بحفظ كل كلمة للشبح. قد لا يفهم كل شيء الآن ، ولكن مع بعض التحقيقات ، قد يفهم المزيد من ما عناه.
بعناية
“امهلني بضع دقائق لأتصل بالشرطة. في منصة السلم ، وعدت بالمساعدة في العثور على قاتل الفتاة. وبما أنني لا أستطيع فعل ذلك ، علي الأقل يجب أن أترك لها ببعض الأمل. لا يمكنني السماح لها البقاء في هذه الحالة المجمدة “. أخرج تشن غي هاتفه. لم يعترض الطيف الأحمر على ذلك. بعد مرور بعض الوقت ، ابتعدت الأيدي المجففة ، “ثلاثة أيام. في ثلاثة أيام ، الساعة الثانية صباحًا ، سأنتظرك في الطابق الرابع عشر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات تشن غي منطقية ، لكن ذلك لم يكن كافياً لإقناع الشبح الأحمر.
“أنا حقا لا أتذكر أي شيء الآن. هل دخلت الباب؟ ما هو داخل الباب؟” بدأ تشن غي في طرح الأسئلة. كان ذلك بشكل رئيسي لأنه رأى الكثير من الأشباح الحمراء ، وتم استبدال الخوف في قلبه ببطء بشعور وكأنه يتحدث مع صديق قديم.
اختفى الضغط ببطء. أغلق الباب الحديدي المتجه إلى السطح وعاد كل شيء إلى طبيعته.
جادل الرجل والقطة لبعض الوقت ، وتعافى تشن غي إلى حد ما. لبس ستدته وقام باحتضان القطة البيضاء. كان الرجوع للخلف مستحيلًا ، ولم يكن يعتقد أن أخذ المصعد فكرة جيدة ، لذلك قرر تشن غي الانتظار حتى يصل الفجر.
كان تشن غي واقفا حيث كان ، لكن القطة البيضاء على كتفه لم تعد قادرة على التحمل ربما لأنها بقيت في نفس الموقف لفترة طويلة ، قفزت القطة البيضاء بشكل غير طبيعي على الأرض. بدا جسدها متجمد. كانت تعرج وهي تمشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد تشن غي بارتياح عندما رأى القطة البيضاء تتحرك. انزلق على الحائط.
“كانت هذه ليلة مخيفة. بعد طلوع الشمس ، سأضطر إلى الذهاب إلى المنتزه الترفيهي المستقبلي لبعض الاسترخاء الضروري …”
“أنتِ عديمة الفائدة حقًا! كان شبح ملقى على كتفي. ألا يجب أن تحذريني على الأقل من شيء خطير؟”
“مواء‽”
كانت القطة البيضاء غاضبة عندما رأت تشن غي. دارت حوله وماءت بغضب كما لو كانت يقول ، “ماذا لو تحاول الإستلقاء بجانب شبح أحمر لمرة واحدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات تشن غي منطقية ، لكن ذلك لم يكن كافياً لإقناع الشبح الأحمر.
جادل الرجل والقطة لبعض الوقت ، وتعافى تشن غي إلى حد ما. لبس ستدته وقام باحتضان القطة البيضاء. كان الرجوع للخلف مستحيلًا ، ولم يكن يعتقد أن أخذ المصعد فكرة جيدة ، لذلك قرر تشن غي الانتظار حتى يصل الفجر.
“ولكن عندما حضرت ، فتح الباب من تلقاء نفسه ، والأصوات التي لم أسمعها من قبل خرجت من الخلف.” خنقت أيدي الشبح الأحمر أكثر إحكامًا.
تنهد تشن غي بارتياح عندما رأى القطة البيضاء تتحرك. انزلق على الحائط.
“كانت هذه ليلة مخيفة. بعد طلوع الشمس ، سأضطر إلى الذهاب إلى المنتزه الترفيهي المستقبلي لبعض الاسترخاء الضروري …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكرت كلمات الشبح الأحمر بطريق الخطأ تشن غي. أشرق نور من خلال عقله. “ذكريات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امهلني بضع دقائق لأتصل بالشرطة. في منصة السلم ، وعدت بالمساعدة في العثور على قاتل الفتاة. وبما أنني لا أستطيع فعل ذلك ، علي الأقل يجب أن أترك لها ببعض الأمل. لا يمكنني السماح لها البقاء في هذه الحالة المجمدة “. أخرج تشن غي هاتفه. لم يعترض الطيف الأحمر على ذلك. بعد مرور بعض الوقت ، ابتعدت الأيدي المجففة ، “ثلاثة أيام. في ثلاثة أيام ، الساعة الثانية صباحًا ، سأنتظرك في الطابق الرابع عشر”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات