959
959: حالتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تلاوة المرأة ، كان هناك تسجيل من كاميرا المراقبة. كان الليل هادئ، وكانت المرأة تنام بسلام على السرير. تحركت ملاءة سريرها فجأة ، وخرج نصف وجه الرجل. زحف الرجل من تحت السرير مع ساطور ببطء. ثم أومضت الشاشة واختفت الصورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعالوا، دعونا نتحرك”. أعاد تشن غي وضع البلاط الخشبي. أمسك بالمفتاح ودخل غرفة النوم لفتح القفل على النافذة شخصياً.
تم إغلاق الطريق الخلفي ، ولم يعتقد تشن غي أنه من الحكمة كسر الباب مع الكاميرا هناك. كان يخشى أن تستخدم حديقة الملاهي المستقبلية هذا ضده.
“دكتور ، الآن بدأ يشك بك أيضًا. يعتقد أننا نحاول التعاون لقتله. عندما يتصرف ، سيكون الأمر مخيفًا جدًا! ذات ليلة ، استيقظت ورأيته يركع على السرير ، يحدق بهدوء فيّ تخيل كم كنت خائفة!”
“لا أعرف ذلك حقًا. ربما يكلف نظام الذكاء الاصطناعي الكامل أكثر من عشرة ملايين؟” خدش الشرطي رأسه ، كما لو أنه لا يفهم لماذا قد يسألع تشن غي عن شيء كهذا.
‘البكاء والضحك لا يزالان موجودين ، لذا فإن الأشباح لم تبتعد ، لكنني لا أستطيع رؤيتهم.’
“ريبتي تزداد سوءًا. اعتقدت أن الحب سيكون قادرًا على شفائه ، لكنني أدرك كم كنت مخطئة. عندما رآني أتحدث مع رجل آخر ، افترض أنني خنته. كنت قلقة من أنه قد يؤذي الأطفال في جنونه ، لذا أرسلت جميع الأطفال إلى منزل والدي ، لكنه اعتقد أنني كنت أحاول تدمير علاقته مع الأطفال ، ثم بدأ يشك في أن الأطفال ليسوا له حتى، وتم إرسالهم بعيدًا لمنعه من إدراك تلك الحقيقة.!
بالعودة إلى الغرفة ، درس تشن غي الجثة على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تلاوة المرأة ، كان هناك تسجيل من كاميرا المراقبة. كان الليل هادئ، وكانت المرأة تنام بسلام على السرير. تحركت ملاءة سريرها فجأة ، وخرج نصف وجه الرجل. زحف الرجل من تحت السرير مع ساطور ببطء. ثم أومضت الشاشة واختفت الصورة.
‘للصعوبة المتوسطة ، المفتاح هو داخل الدمية ، لكن هذا مجرد سيناريو عابر. للصعوبة الجهنمية ، علينا حل لغز هذه الغرفة للمضي قدمًا.’
“دكتور ، الآن بدأ يشك بك أيضًا. يعتقد أننا نحاول التعاون لقتله. عندما يتصرف ، سيكون الأمر مخيفًا جدًا! ذات ليلة ، استيقظت ورأيته يركع على السرير ، يحدق بهدوء فيّ تخيل كم كنت خائفة!”
عادة ، لن تكون هذه مشكلة ، ولكن المفتاح كان مزيجًا من العديد من السيناريوهات. قد تظهر العديد من الإسقاطات و “الأحداث الخارقة للطبيعة” في أماكن لا يجب ان تظهر فيها ، وهذا يزيد بشكل كبير من صعوبة حل الألغاز. أضاعت قلة الزوار وقتهم عند الباب. دقت الساعة على الحائط مرة أخرى ، وزحف طائر الوقواق القبيح خارج الصندوق. تمت إزالة القلب المحيط به ، لكن دم القلب لطخ الطائر باللون الأحمر.
“إذا كان إعادة ولادة المالك انتحارًا لا نهاية له ، فسيتعين علينا إيقافه لكسر هذه الحلقة الكابوسية. هناك طريقتان للقيام بذلك ؛ إحداهما حمايته من نفسه ، والثانية هو قتله بأنفسنا.”
“إذا كان إعادة ولادة المالك انتحارًا لا نهاية له ، فسيتعين علينا إيقافه لكسر هذه الحلقة الكابوسية. هناك طريقتان للقيام بذلك ؛ إحداهما حمايته من نفسه ، والثانية هو قتله بأنفسنا.”
التقط تشن غي الفأس بجوار الأريكة. قبل تغيير الغرفة ، صوب الفأس مباشرة إلى الدمية التي تم إعادة توصيلها منذ وقت ليس ببعيد. تم تقطيع دمية إلى قطع ، وتركت بصمات دم جديدة على جسمها.
تم إغلاق الطريق الخلفي ، ولم يعتقد تشن غي أنه من الحكمة كسر الباب مع الكاميرا هناك. كان يخشى أن تستخدم حديقة الملاهي المستقبلية هذا ضده.
‘لا يعمل؟ هل يجب أن نحاول استخدام أسلحة قتل مختلفة لقتله؟ ولكن ذلك سيسقطنا في نفس الحلقة التي كان فيها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى ضابط الشرطة فوجئ. “لماذا يوجد جثة ثانية؟”
قتل دمية لن يكسر الدورة ؛ أدرك تشن غي ذلك.
كان واضحًا من رواية القصص أن المرأة ماتت بالفعل ، لكن الرجل اختار قتلها مرارًا وتكرارًا. كان غير راغب في مسامحتها ، وفي النهاية لعن نفسه لينتهي به المطاف في دورة الكوابيس الخاصة به.
‘يجب أن يعمل المنزل المسكون بشكل طبيعي ، لذلك لن يشجعوا على شيء غير قانوني مثل القتل. إنهم بحاجة إلى البقاء على الجانب الجيد للقانون.’
بينما كان تشن غي يفكر ، تم فتح ستائر غرفة المعيشة للكشف عن نصف وجه بشري. تجهم صاحب الملابس الدامية إليهم. حدّق في بقعة معينة قبل أن يندفع للخارج بشفرة في يده. على عكس المرات السابقة ، بخلاف الستارة ، ظهر إسقاطان آخران خلف باب المرحاض وتحت السرير. في الظلام ، نظرت ثلاثة وجوه دموية إلى الزوار من زوايا مختلفة ثم إنقضوا بجنون.
عادت الشاشة إلى وضعها الطبيعي. هذه المرة ، كانت المرأة نائمة على الأريكة. ثم تم فتح باب غرفة النوم. إقترب رجل يحمل مصباح طاولة إلى جانبها.
لن تتسبب الإسقاطات في حدوث أضرار فعلية ، ولكن حتى لو علموا أنها مزيفة ، عندما إقتربت الإسقاطات ، سيشعرون بالخوف. ارتفع الأدرينالين ، وتم إغلاق العيون ، وصرخ الناس. ضغط الزوار أنفسهم في منتصف غرفة المعيشة. وقف تشن غي فقط لدراسة الإسقطات الراكضة. “يا لا الغرابه. لماذا تنقض كل الإسقاطات إلى غرفة المعيشة؟ بغض النظر عن المكان الذي كانوا يختبئون فيه ، في النهاية ، سوف يرتكبون الجريمة ، ينقضون إلى غرفة المعيشة ، ويختفون. هل ذلك للتأكد من أن جميع الزوار تجمعوا داخل غرفة المعيشة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدم تشن غي إصبعه لتتبع حركة جميع الإسقاطات. لدهشته ، أدرك أنه ، على الرغم من اختلاف أماكن الاختباء الخاصة بهم ، إذا قام بخط من أماكن الاختباء الخاصة بهم إلى المكان الذي اختفوا فيه ، فإن المسارات التي شكلتها الإسقاطات المختلفة عبرت في مكان داخل غرفة المعيشة!
“هناك إعادتا ولادة في هذه الغرفة. أحدهما هو الضحية الميتة التي تقتل مرارًا وتكرارًا ، والآخر هو الرجل الذي فقد عقله بعد قتل زوجته. ولم يستطع معرفة ما إذا كان القاتل أو الضحية. أصبح الأمر جديا لدرجة أنه اشتبه في أنه هو الذي قتل نفسه “.
“إن هدف الإسقاطات ليس نحن بل الأريكة في منتصف غرفة المعيشة!” دفع تشن غي الأريكة بعيدا وطرق على الأرض تحتها. “إنها جوفاء؟”
“ريبتي تزداد سوءًا. اعتقدت أن الحب سيكون قادرًا على شفائه ، لكنني أدرك كم كنت مخطئة. عندما رآني أتحدث مع رجل آخر ، افترض أنني خنته. كنت قلقة من أنه قد يؤذي الأطفال في جنونه ، لذا أرسلت جميع الأطفال إلى منزل والدي ، لكنه اعتقد أنني كنت أحاول تدمير علاقته مع الأطفال ، ثم بدأ يشك في أن الأطفال ليسوا له حتى، وتم إرسالهم بعيدًا لمنعه من إدراك تلك الحقيقة.!
انزلق إصبعه على الأرض الخشبية وسرعان ما وجد جزءًا غير متساوٍ. لقد سحب بقوة لنزع هذا الجزء من الأرض للأعلى. ملئت الرائحة الكريهة الهواء. كانت هناك جثة محشوة تحت الأرض. كان بالجسد العديد من الجروح ، وقد كانت تحتضن شريطاً أسود في ذراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تلاوة المرأة ، كان هناك تسجيل من كاميرا المراقبة. كان الليل هادئ، وكانت المرأة تنام بسلام على السرير. تحركت ملاءة سريرها فجأة ، وخرج نصف وجه الرجل. زحف الرجل من تحت السرير مع ساطور ببطء. ثم أومضت الشاشة واختفت الصورة.
“جثة ثانية؟” اجتمع جميع الزوار بأعينهم منتفخة.
استخدم تشن غي إصبعه لتتبع حركة جميع الإسقاطات. لدهشته ، أدرك أنه ، على الرغم من اختلاف أماكن الاختباء الخاصة بهم ، إذا قام بخط من أماكن الاختباء الخاصة بهم إلى المكان الذي اختفوا فيه ، فإن المسارات التي شكلتها الإسقاطات المختلفة عبرت في مكان داخل غرفة المعيشة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى ضابط الشرطة فوجئ. “لماذا يوجد جثة ثانية؟”
عادة ، لن تكون هذه مشكلة ، ولكن المفتاح كان مزيجًا من العديد من السيناريوهات. قد تظهر العديد من الإسقاطات و “الأحداث الخارقة للطبيعة” في أماكن لا يجب ان تظهر فيها ، وهذا يزيد بشكل كبير من صعوبة حل الألغاز. أضاعت قلة الزوار وقتهم عند الباب. دقت الساعة على الحائط مرة أخرى ، وزحف طائر الوقواق القبيح خارج الصندوق. تمت إزالة القلب المحيط به ، لكن دم القلب لطخ الطائر باللون الأحمر.
“يجب أن يكون الجواب داخل الشريط.” أدخل تشن غي الشريط إلى المشغل تحت التلفزيون ، وتغيرت الشاشة الوامضة لإظهار التسجيل.
تم إغلاق الطريق الخلفي ، ولم يعتقد تشن غي أنه من الحكمة كسر الباب مع الكاميرا هناك. كان يخشى أن تستخدم حديقة الملاهي المستقبلية هذا ضده.
“يتم إنشاء السيناريوهات تلقائيًا بواسطة الكمبيوتر المركزي باستخدام مساحة تخزين كبيرة للبيانات. على الأقل ، هذا ما سمعته.” عندما رأى ضابط الشرطة المفتاح الذي كان تشن غي يحمله ، أعجب به حقًا.
“ريبتي تزداد سوءًا. اعتقدت أن الحب سيكون قادرًا على شفائه ، لكنني أدرك كم كنت مخطئة. عندما رآني أتحدث مع رجل آخر ، افترض أنني خنته. كنت قلقة من أنه قد يؤذي الأطفال في جنونه ، لذا أرسلت جميع الأطفال إلى منزل والدي ، لكنه اعتقد أنني كنت أحاول تدمير علاقته مع الأطفال ، ثم بدأ يشك في أن الأطفال ليسوا له حتى، وتم إرسالهم بعيدًا لمنعه من إدراك تلك الحقيقة.!
“يتم إنشاء السيناريوهات تلقائيًا بواسطة الكمبيوتر المركزي باستخدام مساحة تخزين كبيرة للبيانات. على الأقل ، هذا ما سمعته.” عندما رأى ضابط الشرطة المفتاح الذي كان تشن غي يحمله ، أعجب به حقًا.
بالعودة إلى الغرفة ، درس تشن غي الجثة على الطاولة.
“دكتور ، الآن بدأ يشك بك أيضًا. يعتقد أننا نحاول التعاون لقتله. عندما يتصرف ، سيكون الأمر مخيفًا جدًا! ذات ليلة ، استيقظت ورأيته يركع على السرير ، يحدق بهدوء فيّ تخيل كم كنت خائفة!”
عادت الشاشة إلى وضعها الطبيعي. هذه المرة ، كانت المرأة نائمة على الأريكة. ثم تم فتح باب غرفة النوم. إقترب رجل يحمل مصباح طاولة إلى جانبها.
“أنا خائفة حقًا. لم أعد أجرؤ على البقاء في نفس الغرفة التي يقيم فيها. ينام في غرفة النوم ، وأنام في غرفة المعيشة. إذا كان ينام في غرفة المعيشة ، أقفل نفسي في غرفة النوم. دكتور دوائك يعمل ؛ حالة ‘لي’ الحالية مستقرة للغاية. على الرغم من أننا ما زلنا لم نعد معًا للنوم في نفس الغرفة ، فمن المحتمل أن ذلك لأننا كلانا متعبان للغاية. ولكن الآن ، حتى لو كنا ننام في غرف مختلفة، أشعر بعدم الارتياح في الليل. ما زلت أشعر بوجود لص يختبئ داخل المنزل. وغداً سأذهب لتركيب كاميرا مراقبة في المنزل. “
“إن هدف الإسقاطات ليس نحن بل الأريكة في منتصف غرفة المعيشة!” دفع تشن غي الأريكة بعيدا وطرق على الأرض تحتها. “إنها جوفاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تلاوة المرأة ، كان هناك تسجيل من كاميرا المراقبة. كان الليل هادئ، وكانت المرأة تنام بسلام على السرير. تحركت ملاءة سريرها فجأة ، وخرج نصف وجه الرجل. زحف الرجل من تحت السرير مع ساطور ببطء. ثم أومضت الشاشة واختفت الصورة.
بعد تلاوة المرأة ، كان هناك تسجيل من كاميرا المراقبة. كان الليل هادئ، وكانت المرأة تنام بسلام على السرير. تحركت ملاءة سريرها فجأة ، وخرج نصف وجه الرجل. زحف الرجل من تحت السرير مع ساطور ببطء. ثم أومضت الشاشة واختفت الصورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد تشن غي مفتاح النافذة داخل جيب جثة الأنثى. كان تصميم هذا السيناريو مثيرًا للاهتمام. كان مفتاح المغادرة مع الزوجة طوال الوقت ، لكن القاتل لم يعرف ذلك. لم يستطع الهروب من الكوابيس التي خلقها لنفسه.
عادت الشاشة إلى وضعها الطبيعي. هذه المرة ، كانت المرأة نائمة على الأريكة. ثم تم فتح باب غرفة النوم. إقترب رجل يحمل مصباح طاولة إلى جانبها.
‘للصعوبة المتوسطة ، المفتاح هو داخل الدمية ، لكن هذا مجرد سيناريو عابر. للصعوبة الجهنمية ، علينا حل لغز هذه الغرفة للمضي قدمًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد تشن غي مفتاح النافذة داخل جيب جثة الأنثى. كان تصميم هذا السيناريو مثيرًا للاهتمام. كان مفتاح المغادرة مع الزوجة طوال الوقت ، لكن القاتل لم يعرف ذلك. لم يستطع الهروب من الكوابيس التي خلقها لنفسه.
أومضت الصورة مرة أخرى ، وهذه المرة كانت المرأة مستلقية داخل حوض الحمام. كان الرجل يختبئ خلف باب المرحاض بسكين فاكهة.
قتل دمية لن يكسر الدورة ؛ أدرك تشن غي ذلك.
كان واضحًا من رواية القصص أن المرأة ماتت بالفعل ، لكن الرجل اختار قتلها مرارًا وتكرارًا. كان غير راغب في مسامحتها ، وفي النهاية لعن نفسه لينتهي به المطاف في دورة الكوابيس الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك إعادتا ولادة في هذه الغرفة. أحدهما هو الضحية الميتة التي تقتل مرارًا وتكرارًا ، والآخر هو الرجل الذي فقد عقله بعد قتل زوجته. ولم يستطع معرفة ما إذا كان القاتل أو الضحية. أصبح الأمر جديا لدرجة أنه اشتبه في أنه هو الذي قتل نفسه “.
959: حالتين.
وجد تشن غي مفتاح النافذة داخل جيب جثة الأنثى. كان تصميم هذا السيناريو مثيرًا للاهتمام. كان مفتاح المغادرة مع الزوجة طوال الوقت ، لكن القاتل لم يعرف ذلك. لم يستطع الهروب من الكوابيس التي خلقها لنفسه.
“هذه القصة مدروسة جيداً. المصمم عبقري.” نظر تشن غي إلى ضابط الشرطة بجانبه. “أسمع أن هذا المكان به العديد من المصممين. هل تعرف من صمم هذا السيناريو؟”
“يتم إنشاء السيناريوهات تلقائيًا بواسطة الكمبيوتر المركزي باستخدام مساحة تخزين كبيرة للبيانات. على الأقل ، هذا ما سمعته.” عندما رأى ضابط الشرطة المفتاح الذي كان تشن غي يحمله ، أعجب به حقًا.
بينما كان تشن غي يفكر ، تم فتح ستائر غرفة المعيشة للكشف عن نصف وجه بشري. تجهم صاحب الملابس الدامية إليهم. حدّق في بقعة معينة قبل أن يندفع للخارج بشفرة في يده. على عكس المرات السابقة ، بخلاف الستارة ، ظهر إسقاطان آخران خلف باب المرحاض وتحت السرير. في الظلام ، نظرت ثلاثة وجوه دموية إلى الزوار من زوايا مختلفة ثم إنقضوا بجنون.
“الكمبيوتر المركزي؟” سأل تشن غي. “ما تكلفة هذا الكمبيوتر؟”
“جثة ثانية؟” اجتمع جميع الزوار بأعينهم منتفخة.
“لا أعرف ذلك حقًا. ربما يكلف نظام الذكاء الاصطناعي الكامل أكثر من عشرة ملايين؟” خدش الشرطي رأسه ، كما لو أنه لا يفهم لماذا قد يسألع تشن غي عن شيء كهذا.
بينما كان تشن غي يفكر ، تم فتح ستائر غرفة المعيشة للكشف عن نصف وجه بشري. تجهم صاحب الملابس الدامية إليهم. حدّق في بقعة معينة قبل أن يندفع للخارج بشفرة في يده. على عكس المرات السابقة ، بخلاف الستارة ، ظهر إسقاطان آخران خلف باب المرحاض وتحت السرير. في الظلام ، نظرت ثلاثة وجوه دموية إلى الزوار من زوايا مختلفة ثم إنقضوا بجنون.
“يجب أن يكون الجواب داخل الشريط.” أدخل تشن غي الشريط إلى المشغل تحت التلفزيون ، وتغيرت الشاشة الوامضة لإظهار التسجيل.
“تعالوا، دعونا نتحرك”. أعاد تشن غي وضع البلاط الخشبي. أمسك بالمفتاح ودخل غرفة النوم لفتح القفل على النافذة شخصياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط تشن غي الفأس بجوار الأريكة. قبل تغيير الغرفة ، صوب الفأس مباشرة إلى الدمية التي تم إعادة توصيلها منذ وقت ليس ببعيد. تم تقطيع دمية إلى قطع ، وتركت بصمات دم جديدة على جسمها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات