960
960: مذبح.
“العثور على الأغراض لن يكون صعباً للغاية. أخشى أن تكون الغرفة بأكملها ملفوفة في لعنة، وأن كل شيء وكل من بداخلها ملعون”. إمتلك تشن غي رؤية يين يانغ. في نظره ، كان كل شيء في الغرفة مصبوغًا بسوء الحظ ، وأي زائر اتصل به سيؤثر على حظه. كان هذا هو الفرق بين منزل تشن غي المسكون والمتنزه الترفيهي المستقبلي. سمح منزله المسكون لعماله بالتغذى على المشاعر السلبية للزوار لموازنة مزاجهم ، ولكن المنزل المسكون في المتنزه المستقبلي كان في وضع خارج عن السيطرة تمامًا. سيتضرر الزوار عندما يزورون المكان ، وسيواصلون نشر المصائب بعد مغادرتهم المكان.
تحرك النمط المعقد على الجدران ، وتم سحب النافذة المظلمة بلطف بواسطة تشن غي. هرع نسيم تقشعر لع الأبدان إلى الغرفة. قام تشن غي بتضييق عينيه ، وتشددت عضلات ظهره بينما استمر في دفع النافذة للأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك شيء مخفي في هذا السيناريو!” كان تشن غي مألوف بشكل كبيرة مع هذا الشعور. ضاق بؤبؤاه ببطء حيث ظهر السيناريو الجديد أمامه. على الجانب الآخر من النافذة كانت هناك غرفة على الطراز الياباني مع أثاث وديكور ياباني. ومع ذلك ، فإن ما لفت انتباه تشن غي لم يكن ذلك سوى الجدران. كانت الجدران الأربعة مغطاة ببصمات اليد. أومض الضوء المعلق من السقف. تحت الضوء في الصندوق ، انتشرت جثث العث ، وحوله آثار الشمع. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما وقف تحت المصباح واستخدم شمعة لحرق أجنحة العثارة واحدة تلو الأخرى.
سامعين ذلك ، كان العدد القليل من الزوار حائرين. نظروا إلى بعضهم البعض بنظرات متسائلة. لمنع تشن غي من تارؤية من خلال تمثيلهم ، لم يتواصلوا كثيرًا ، ولكن بإشارة من ضابط الشرطة والشاب ، اتبعوا جميعًا تعليمات تشن غي.
بعد الكشف عن السيناريو الجديد ، تغير السيناريو وراء تشن غي. تقطر الدم من السقف ، واندفع باب الممر ، وخرجت خطواته من وراءه. قبل أن يتفاعل الزائرون ، تم إغلاق الباب الذي أدى إلى الممر ، وظهر ضحك الفتاة وراء الباب وكأن الفتاة كانت تقف وراءه في تلك اللحظة.
“لقد عادت للبحث عن دميتها؟” على الرغم من أن تشن غي شعر أنه من غير المناسب أن يسرق شخص بالغ من فتاة ، مع الأخذ في الاعتبار أن هذا قد يؤدي بها إلى الخلاص ، لقد جعله يشعر بتحسن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تشن غي ، لقد زرت هذا السيناريو الجديد من قبل.” كان موقف ضابط الشرطة الأولي تجاه تشن غي سيئًا ، ولكن دون أن يدرك ذلك ، تغير موقفه ، ربما لأن الخوف جعله دون أن يدرك ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما تبحثون عن الأشياء ، غطوا أيديكم بطبقة من ملابسكم. لا تتصل مباشرة بأي شيء في هذه الغرفة.”
“هل هناك أي شيء يجب الانتباه إليه؟”
“نعم ، في زيارتي الأخيرة، وجدنا معلومات ذات صلة في غرفة النوم. جاءت مجموعة من الناس إلى منزل أحد الأصدقاء في الريف للعب ، لكنها أمطرت بغزارة لدرجة أنها تسببت في حدوث انهيار طيني. لم يتمكنوا من العودة ، لذلك قرروا البقاء في منزل الصديق لليلة “. أكد ضابط الشرطة شك تشن غي وصدم من الملاحظة الحادة لتشن غي.
“الغرفة ملعونة ، واللعنة مزروعة على ثلاثة عناصر. علينا العثور على العناصر الثلاثة أثناء مهاجمتنا من قبل الأشباح ، ووضعها على المذبح ، واستخدام التماثيل الإلهية على المذبح لتطهيرها.” حاول ضابط الشرطة تذكر التفاصيل. “ولكن بما أن هذه الصعوبة الجهنمية ، فقد نحتاج إلى العثور على أكثر من عشرة أغراض ملعونة.”
بعد الكشف عن السيناريو الجديد ، تغير السيناريو وراء تشن غي. تقطر الدم من السقف ، واندفع باب الممر ، وخرجت خطواته من وراءه. قبل أن يتفاعل الزائرون ، تم إغلاق الباب الذي أدى إلى الممر ، وظهر ضحك الفتاة وراء الباب وكأن الفتاة كانت تقف وراءه في تلك اللحظة.
في تلك اللحظة ، وضع رجل آخر كأس نبيذه وأخبر الآخرين بنبرة غامضة أن مذبحًا وضع على طاولة كان للأشباح والألهة ، لكن المذابح التي بنيت في زوايا مظلمة كانت لتربية الأشباح.
“العثور على الأغراض لن يكون صعباً للغاية. أخشى أن تكون الغرفة بأكملها ملفوفة في لعنة، وأن كل شيء وكل من بداخلها ملعون”. إمتلك تشن غي رؤية يين يانغ. في نظره ، كان كل شيء في الغرفة مصبوغًا بسوء الحظ ، وأي زائر اتصل به سيؤثر على حظه. كان هذا هو الفرق بين منزل تشن غي المسكون والمتنزه الترفيهي المستقبلي. سمح منزله المسكون لعماله بالتغذى على المشاعر السلبية للزوار لموازنة مزاجهم ، ولكن المنزل المسكون في المتنزه المستقبلي كان في وضع خارج عن السيطرة تمامًا. سيتضرر الزوار عندما يزورون المكان ، وسيواصلون نشر المصائب بعد مغادرتهم المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الغرفة ملعونة ، واللعنة مزروعة على ثلاثة عناصر. علينا العثور على العناصر الثلاثة أثناء مهاجمتنا من قبل الأشباح ، ووضعها على المذبح ، واستخدام التماثيل الإلهية على المذبح لتطهيرها.” حاول ضابط الشرطة تذكر التفاصيل. “ولكن بما أن هذه الصعوبة الجهنمية ، فقد نحتاج إلى العثور على أكثر من عشرة أغراض ملعونة.”
‘اللعنات تختلف عن الأشباخ الحقيقية.’ تم تذكير تشن غي بتجربته في مدينة لي وان. تخصص الظل في اللعنات ، وهذا يبدو أنه تخصص الأشباح من شرقي جيوجيانغ. وبينما كان يقفز فوق النافذة ، سمع تشن غي صوت وخز في أذنيه. ظهر الصوت فجأة وكأنه يعلن عن حضور زوار جدد.
“عندما تبحثون عن الأشياء ، غطوا أيديكم بطبقة من ملابسكم. لا تتصل مباشرة بأي شيء في هذه الغرفة.”
سامعين ذلك ، كان العدد القليل من الزوار حائرين. نظروا إلى بعضهم البعض بنظرات متسائلة. لمنع تشن غي من تارؤية من خلال تمثيلهم ، لم يتواصلوا كثيرًا ، ولكن بإشارة من ضابط الشرطة والشاب ، اتبعوا جميعًا تعليمات تشن غي.
“العثور على الأغراض لن يكون صعباً للغاية. أخشى أن تكون الغرفة بأكملها ملفوفة في لعنة، وأن كل شيء وكل من بداخلها ملعون”. إمتلك تشن غي رؤية يين يانغ. في نظره ، كان كل شيء في الغرفة مصبوغًا بسوء الحظ ، وأي زائر اتصل به سيؤثر على حظه. كان هذا هو الفرق بين منزل تشن غي المسكون والمتنزه الترفيهي المستقبلي. سمح منزله المسكون لعماله بالتغذى على المشاعر السلبية للزوار لموازنة مزاجهم ، ولكن المنزل المسكون في المتنزه المستقبلي كان في وضع خارج عن السيطرة تمامًا. سيتضرر الزوار عندما يزورون المكان ، وسيواصلون نشر المصائب بعد مغادرتهم المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يتم جمع الزجاجات الفارغة والقمامة في الزاوية ، وهناك أعقاب سجائر من ثلاث علامات تجارية مختلفة في وعاء السجائر. الملابس والأحذية التي تناثرت في الغرفة بأحجام مختلفة. يبدو أن هذا المكان كان يستضيف حفلة صغيرة ، وكان جميع رواد الحفلة في حالة سكر “.
وضعت البطانيات على الأرض ، ملئت أشياء عشوائية الغرفة الصغيرة بالفعل. كان هناك أحذية وملابس للرجال والعديد من الشعر النسائي. ولكن أكثر الأشياء اللافتة للنظر هو كاميرا الفيديو المثبتة فوق حقيبة. تم ربط الجهاز بالحقيبة ، ربما لأن المتنزه كان قلق من سرقة معداتهم.
“نعم ، في زيارتي الأخيرة، وجدنا معلومات ذات صلة في غرفة النوم. جاءت مجموعة من الناس إلى منزل أحد الأصدقاء في الريف للعب ، لكنها أمطرت بغزارة لدرجة أنها تسببت في حدوث انهيار طيني. لم يتمكنوا من العودة ، لذلك قرروا البقاء في منزل الصديق لليلة “. أكد ضابط الشرطة شك تشن غي وصدم من الملاحظة الحادة لتشن غي.
استمر تشن غي في النظر ، وتجمع الزوار الآخرون حوله. من بين السبعة ، كان أحدهم محليًا ، ووضع أصدقاءه الستة في منزل أسلافه. استمر المطر في التدفق ، لكن ذلك لم يؤثر على مزاج المجموعة الجيد. شربوا ، لعبوا الأوراق ، واحتفلوا حتى منتصف الليل. عند هذه النقطة ، أصبحت الصورة أكثر قتامة. تم جمع السبعة في غرفة المعيشة الرئيسية. كانت المشروبات تنفد ، ووقف سمين مع نظارات لاستخدام المرحاض عندما رأى مذبحًا بني في أحلك زاوية في نهاية الممر. عادة ، يتم وضع المذابح على طاولة ، وهذه هي المرة الأولى التي رأى فيها مذبحًا تم بناؤه داخل ممر.
“تم العثور على المعلومات داخل غرفة النوم؟” دخل تشن غي غرفة النوم وحده. عندما دفع الباب ، ظهر غناء فتاة في أذنه. كان الصوت جميل وخفيف ، يحمل معه أثر حزن. لم يتمكن تشن غي من التقاط الكلمات الدقيقة ، لكنه سمع عبارتي الفراشة والعث. كان السيناريو على الطراز الياباني بأكمله يحتوي على ست غرف ، وكانت غرفة النوم التي كان فيها تشن غي أصغر غرفة.
في الفيديو ، تعثر السمين السكير إلى المذبح. انحنى بالقرب من المذبح وبدا وكأنه يستمع إلى بعض الأصوات الغريبة القادمة من داخلها. بينما مد يده للإمساك بقطعة قماش سوداء تغطي المذبح ، بينما كان على وشك سحبها ، دعى شخص إسمه ، الشخص الذي صرخ هو الشخص الذي كان يسجل الفيديو. تم إعطاء السمين صدمة كبيرة وانهار على الأرض. زحف ، متجاهلا المذبح ، وذهب إلى المرحاض. وعندما عاد مشى للمالك وسأله عن المذبح.
وضعت البطانيات على الأرض ، ملئت أشياء عشوائية الغرفة الصغيرة بالفعل. كان هناك أحذية وملابس للرجال والعديد من الشعر النسائي. ولكن أكثر الأشياء اللافتة للنظر هو كاميرا الفيديو المثبتة فوق حقيبة. تم ربط الجهاز بالحقيبة ، ربما لأن المتنزه كان قلق من سرقة معداتهم.
“نعم ، في زيارتي الأخيرة، وجدنا معلومات ذات صلة في غرفة النوم. جاءت مجموعة من الناس إلى منزل أحد الأصدقاء في الريف للعب ، لكنها أمطرت بغزارة لدرجة أنها تسببت في حدوث انهيار طيني. لم يتمكنوا من العودة ، لذلك قرروا البقاء في منزل الصديق لليلة “. أكد ضابط الشرطة شك تشن غي وصدم من الملاحظة الحادة لتشن غي.
“من قد يسرق غرض ملعون؟” فتح تشن غي شاشة كاميرا الفيديو وشاهد صورة أربعة رجال وثلاث سيدات تومض عبر الشاشة. في النهار ، قضوا وقتهم في التجول في الريف ، والاستمتاع بالمشهد ، والاستمتاع بالهواء النقي ، ولكن عندما خططوا للمغادرة في الليل ، انفتحت السماء فجأة. وقال شيوخ القرية أن المخرج الوحيد من القرية أغلقته الصخور المتساقطة. لم يكن لديهم خيار سوى البقاء في القرية والمغادرة في اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هناك أي شيء يجب الانتباه إليه؟”
“قال الشيوخ أن الطريق مسدود؟ لم يؤكدوا ذلك بأنفسهم وقرروا البقاء على أساس كلمات الآخرين؟”
استمر تشن غي في النظر ، وتجمع الزوار الآخرون حوله. من بين السبعة ، كان أحدهم محليًا ، ووضع أصدقاءه الستة في منزل أسلافه. استمر المطر في التدفق ، لكن ذلك لم يؤثر على مزاج المجموعة الجيد. شربوا ، لعبوا الأوراق ، واحتفلوا حتى منتصف الليل. عند هذه النقطة ، أصبحت الصورة أكثر قتامة. تم جمع السبعة في غرفة المعيشة الرئيسية. كانت المشروبات تنفد ، ووقف سمين مع نظارات لاستخدام المرحاض عندما رأى مذبحًا بني في أحلك زاوية في نهاية الممر. عادة ، يتم وضع المذابح على طاولة ، وهذه هي المرة الأولى التي رأى فيها مذبحًا تم بناؤه داخل ممر.
فصول اليوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الفيديو ، تعثر السمين السكير إلى المذبح. انحنى بالقرب من المذبح وبدا وكأنه يستمع إلى بعض الأصوات الغريبة القادمة من داخلها. بينما مد يده للإمساك بقطعة قماش سوداء تغطي المذبح ، بينما كان على وشك سحبها ، دعى شخص إسمه ، الشخص الذي صرخ هو الشخص الذي كان يسجل الفيديو. تم إعطاء السمين صدمة كبيرة وانهار على الأرض. زحف ، متجاهلا المذبح ، وذهب إلى المرحاض. وعندما عاد مشى للمالك وسأله عن المذبح.
قال المالك إنه لا يعرف الكثير عنه. ذهب إلى المدرسة في المدينة وحده. في أحد الأيام ، تلقى مكالمة هاتفية من الشرطة قالت أن والديه وجدته وقعوا في انهيار أرضي عندما كانوا عائدين إلى المنزل ، وتم إلقاء جميع أفراد الأسرة إلى النهر في السيارة. الآن ، كان الناجي الوحيد من عائلتهم.
سامعين ذلك ، كان العدد القليل من الزوار حائرين. نظروا إلى بعضهم البعض بنظرات متسائلة. لمنع تشن غي من تارؤية من خلال تمثيلهم ، لم يتواصلوا كثيرًا ، ولكن بإشارة من ضابط الشرطة والشاب ، اتبعوا جميعًا تعليمات تشن غي.
في تلك اللحظة ، وضع رجل آخر كأس نبيذه وأخبر الآخرين بنبرة غامضة أن مذبحًا وضع على طاولة كان للأشباح والألهة ، لكن المذابح التي بنيت في زوايا مظلمة كانت لتربية الأشباح.
“هل هناك أي شيء يجب الانتباه إليه؟”
~~~~
“العثور على الأغراض لن يكون صعباً للغاية. أخشى أن تكون الغرفة بأكملها ملفوفة في لعنة، وأن كل شيء وكل من بداخلها ملعون”. إمتلك تشن غي رؤية يين يانغ. في نظره ، كان كل شيء في الغرفة مصبوغًا بسوء الحظ ، وأي زائر اتصل به سيؤثر على حظه. كان هذا هو الفرق بين منزل تشن غي المسكون والمتنزه الترفيهي المستقبلي. سمح منزله المسكون لعماله بالتغذى على المشاعر السلبية للزوار لموازنة مزاجهم ، ولكن المنزل المسكون في المتنزه المستقبلي كان في وضع خارج عن السيطرة تمامًا. سيتضرر الزوار عندما يزورون المكان ، وسيواصلون نشر المصائب بعد مغادرتهم المكان.
فصول اليوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يتم جمع الزجاجات الفارغة والقمامة في الزاوية ، وهناك أعقاب سجائر من ثلاث علامات تجارية مختلفة في وعاء السجائر. الملابس والأحذية التي تناثرت في الغرفة بأحجام مختلفة. يبدو أن هذا المكان كان يستضيف حفلة صغيرة ، وكان جميع رواد الحفلة في حالة سكر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يتم جمع الزجاجات الفارغة والقمامة في الزاوية ، وهناك أعقاب سجائر من ثلاث علامات تجارية مختلفة في وعاء السجائر. الملابس والأحذية التي تناثرت في الغرفة بأحجام مختلفة. يبدو أن هذا المكان كان يستضيف حفلة صغيرة ، وكان جميع رواد الحفلة في حالة سكر “.
أرجوا أنها أعجبتكم~~
“تشن غي ، لقد زرت هذا السيناريو الجديد من قبل.” كان موقف ضابط الشرطة الأولي تجاه تشن غي سيئًا ، ولكن دون أن يدرك ذلك ، تغير موقفه ، ربما لأن الخوف جعله دون أن يدرك ذلك.
سامعين ذلك ، كان العدد القليل من الزوار حائرين. نظروا إلى بعضهم البعض بنظرات متسائلة. لمنع تشن غي من تارؤية من خلال تمثيلهم ، لم يتواصلوا كثيرًا ، ولكن بإشارة من ضابط الشرطة والشاب ، اتبعوا جميعًا تعليمات تشن غي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
