إسمي، إسمك.
979: إسمي، إسمك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه لاشيء.” التقط تشن غي حقيبة ظهره ولوح لي على تشنغ، “إذا لم يكن هناك شيء آخر، سأغادر الآن.”
“بالطبع انا افهم.” لقد كان تشن غي مقدار لقوات تطبيق القانون في جيوجيانغ. قد لا تمثل الشرطة العدالة مائة في المائة، لكن تشن غي كان يعلم أن الكابتن يان والمفتش لي على الأقل كانا يبذلان قصارى جهدهما لدعم مبدأ العدالة، وقد قدما لتشن غي الكثير من المساعدة في الماضي.
“أنت تقول ذلك، لكنك ستكرر نفس الخطأ في المرة القادمة.” هز لي تشنغ رأسه عاجزًا. كان يحاول بصدق إقناع تشن غي. مقارنة به، الذي حصل على الدعم من عائلته وزملائه الآخرين، كان كل ما كان لدى تشن غي هو نفسه.
مستلقيا في غرفة استراحة الموظفين، قبل أن يدرك ذلك نام تشن غي. دون أن يضايقه أحد، عندما فتح تشن غي عينيه مرة أخرى، كانت السماء بالخارج مظلمة بالفعل.
“دعنا لا نتحدث عن ذلك بعد الآن. الأخ تشنغ، كيف وجدت الجثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~
أدار تشن غي رأسه للنظر، وأدرك أنه كان هناك امرأة هادئة المظهر تقف خلفه. كانت المرأة في نفس عمر تشن غي. كان جلدها جميلا وكان خديها ورقبتها وذراعيها مليئة بالوشم. كان لجميع الوشم نفس الكلمتين – فانغ يو.
“بناءً على ما قلته لنا، لم يكن التحقيق بتلك الصعوبة. لم يكن هناك مستأجر يعيش في الطابق الثاني عشر، ولكن فاتورة الكهرباء الشهرية كانت مرتفعة بشكل مثير للريبة. استهدفنا هذا المكان بشكل طبيعي. بعد فتح الباب، كما هو متوقع، وجدنا جثة داخل المجمد “.
“المشتبه به يجب أن يكون المستأجر. الضحية هي حبيبة المستأجر التي عانت من فقدان الشهية. لدينا بالفعل أخبار عن مكان المستأجر وأرسلنا أشخاصًا بعده. إذا لم يكن هناك حادث، فيجب أن نتمكن من القبض عليه و إحضاره إلى المحطة الليلة “. كانت شرطة جيوجيانغ فعالة في عملها. بطريقة ما، كان ذلك يتعلق بتشن غي أيضًا.
واضعا الملاحظه، قام تشن غي بحمل حقيبة الظهر خارج غرفة استراحة الموظفين وقام بجولة حول جميع السيناريوهات. بعد التأكد من عدم وجود مشاكل، ذهب إلى غرفة الدعائم ووجد الصورة التي سحبها من عجلة سوء الحظ في ذلك الصباح على صندوق خشبي في الزاوية. كانت مجرد صورة عادية. لم يكن هناك شيء مخيف فيه. على ظهر الصورة، تم كتابة تاريخ 21 ديسمبر. ظهر في الجزء الأمامي من الصورة صبي صغير في حوالي العاشرة. كان يرتدي قميصًا أبيض بأكمام طويلة، وكان وجهه غير واضح، ولكن بشكل عام، أعطى شعورًا لصبي مطيع ذو تصرف مشمس.
“إذا، هل تم القبض على الجاني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نمت الأعشاب من خلال الفجوة. ذهب المحل الصغير الذي يبيع الآيس كريم والحلوى القطنية في الصورة. بمقارنة الصورة والحياة الواقعية، كان الشيء الوحيد المطابق هو المقعد الطويل بجوار النافورة.
“المشتبه به يجب أن يكون المستأجر. الضحية هي حبيبة المستأجر التي عانت من فقدان الشهية. لدينا بالفعل أخبار عن مكان المستأجر وأرسلنا أشخاصًا بعده. إذا لم يكن هناك حادث، فيجب أن نتمكن من القبض عليه و إحضاره إلى المحطة الليلة “. كانت شرطة جيوجيانغ فعالة في عملها. بطريقة ما، كان ذلك يتعلق بتشن غي أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تريد دخولها؟ هذه الحديقة على وشك أن يتم هدمها. ألا يمكنك أن ترى أن جميع الأشجار الموجودة في الداخل قد تم نقلها بالفعل؟” بدا عامل البناء كشخص جيد للتحدث معه.
“سيكون ذلك رائعا. على الأقل سأتمكن من منحها بعض العدالة.”
“إذا، هل تم القبض على الجاني؟”
“عدالة؟”
“إنه بالفعل نفس المكان.” مشى تشن غي باتجاه النافورة ونظر حولها قبل أن يجلس على مقاعد الراحة. “الآن، ما الذي علي أن أفعله تاليا؟”
“هل يمكنني الدخول لإلقاء نظرة؟ ربما لا يكون هذا مسرح الجريمة الأول، لذلك لا داعي للخوف من إفساد الأدلة.”
“كيف لي أن أبدأ البحث؟ ليس هناك عنوان حتى!” حفظ تشن غي التاريخ أولاً قبل أن يدرس الصورة عن قرب.
بعد أن حصل على إذن من لي تشنغ، دخل تشن غي الغرفة. لم تكن الغرفة بذلك الكبر، وتم قضاء آخر لحظات الفتاة في هذا المكان القذر. دخل تشن غي إلى غرفة المعيشة، ودخل المطبخ، وشاهد الثلاجة والمجمد اللذين تم وضعهما بجوار بعضهما البعض. تم تذكيره بالكلمات التي أخبرته بها الفتاة في تلك الليلة، وشعر قلبه بالحزن وعدم الارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشخص الذي قد أذاك سيعاقبه القانون قريبا. لن يتمكن من الهرب.”
“سيدي، لماذا الحديقة مغلقة؟ هل ما زال بإمكاني الدخول؟” عثر تشن غي على رجل كان يرتدي خوذة سلامة بالقرب من الحديقة وسأله تلك الأسئلة.
أدار تشن غي رأسه للنظر، وأدرك أنه كان هناك امرأة هادئة المظهر تقف خلفه. كانت المرأة في نفس عمر تشن غي. كان جلدها جميلا وكان خديها ورقبتها وذراعيها مليئة بالوشم. كان لجميع الوشم نفس الكلمتين – فانغ يو.
ما إن قال تشن غي ذلك، كان هناك صوت طرق خفيف من داخل الغرفة. تحول لي تشنغ لينظر خلفه من دون وعي، ولكن بمساعدة أذن الشبح، تحول تشن غي على الفور إلى المجمد. فاتحا الغطاء، رأى تشن غي فتاة نحسلة منكمشة داخل ظلال المجمد. عانقت كتفيها بكلتا يديه. تم رفع رأسها قليلاً لأعلى، وكان وجهها الباهت ملطخًا بالدموع. ضربت الشمس وجهها، وأصبح جسدها ضبابي قليلا. ولكن لم يبدو أنها كانت تمانع في ذلك. يبدو أنها أرادت أن تمضي اللحظة الأخيرة من “حياتها” وهي تستحم في ضوء الشمس.
فانغ يوم، شخصية جديدة تماما، وليس فان يو الذي شخصيته الأخرى هي الرسام، فقط للتوضيح
“لا تبكيِ. أنت تستحقين حياة أفضل.” حد تشن غي يده إلى المجمد، راغبًا في مساعدتها على مسح دموعها، لكنه لم يستطع لمس أي شيء. أشرقت الشمس بينهما مثل فجوة لا يمكن تجاوزها مهما كانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تريد دخولها؟ هذه الحديقة على وشك أن يتم هدمها. ألا يمكنك أن ترى أن جميع الأشجار الموجودة في الداخل قد تم نقلها بالفعل؟” بدا عامل البناء كشخص جيد للتحدث معه.
“كل شيء على ما يرام الآن. سوف آخذك إلى المنزل.” قبل أن تذوب الفتاة في الشمس، أخرج تشن غي القصة المصورة وسحبها إليها. بالنظر إلى المجمد الفارغ، وقف تشن غي بهدوء لبعض الوقت.
“يتم هدمها؟” وجد تشن غي هذا المكان من خلال الصورة. إذا تم تسوية الحديقة، فهذا هو المكان الذي سينتهي فيه درب تشن غي من الدلائل.
“ما الذي تنظر إليه؟ تم اكتشاف الجثة في الداخل، ولكن تم نقل كل شيء بالفعل.” مشى لي تشنغ.
“يتم هدمها؟” وجد تشن غي هذا المكان من خلال الصورة. إذا تم تسوية الحديقة، فهذا هو المكان الذي سينتهي فيه درب تشن غي من الدلائل.
“انتظر، نافورة مع أضواء؟ يبدو أنها حديقة في المدينة!” بدون أي أدلة أخرى، قرر تشن غي الذهاب إلى المدينة لإلقاء نظرة. بعد الحصول على الهاتف الأسود، لم يكن تشن غي في المدينة منذ فترة لأن الهاتف كان يوجهه دائمًا إلى منطقة مهجورة. لم يقم تشن غي بإزالة الأشياء من داخل حقيبة ظهره. وضع تشن غي الصورة بداخلها وحمل حقيبة الظهر أثناء ركضه من المنزل المسكون. مشيدا بسيارة أجرة إلى المدينة، عندما وصل تشن غي إلى الحديقة في ذاكرته، أدرك أن طريقه كان مسدود. كانت الحديقة قيد الإنشاء، ولم يبق سوى مسار صغير مفتوح.
“إنه لاشيء.” التقط تشن غي حقيبة ظهره ولوح لي على تشنغ، “إذا لم يكن هناك شيء آخر، سأغادر الآن.”
“إنه لاشيء.” التقط تشن غي حقيبة ظهره ولوح لي على تشنغ، “إذا لم يكن هناك شيء آخر، سأغادر الآن.”
“هل تعتقد أنني اتصلت بك هنا للدردشة! الآن، أخبرني بالتفصيل ما جئت هنا لتفعله الليلة الماضية! بعد ترك بيانك، عندما نقرر أنه لا يوجد شيء آخر، يمكنك العودة والانتظار للإستدعاء التالي!”
“كيف لي أن أبدأ البحث؟ ليس هناك عنوان حتى!” حفظ تشن غي التاريخ أولاً قبل أن يدرس الصورة عن قرب.
…
“أسمع أنهم يخططون لبناء مركز تجاري هنا، لكنني لا أعرف أكثر من ذلك.” لوح عامل البناء في تشن غي. “نقوم ببعض الأعمال الشاقة في الداخل. من الأفضل ألا تدخل إلى هناك الآن.”
عندما عاد تشن غي إلى منتزه القرن الجديد، كان الوقت ظهرا بالفعل. ركض الرجل بين شرقي وغربي جيوجيانغ، إلى جانب قلة النوم، كان مرهقًا، وكان لذلك أثر على جسده.
“يتم هدمها؟” وجد تشن غي هذا المكان من خلال الصورة. إذا تم تسوية الحديقة، فهذا هو المكان الذي سينتهي فيه درب تشن غي من الدلائل.
“إنه بالفعل نفس المكان.” مشى تشن غي باتجاه النافورة ونظر حولها قبل أن يجلس على مقاعد الراحة. “الآن، ما الذي علي أن أفعله تاليا؟”
“لا عجب أنهم يقولون منزلي، منزلي الحلو. إنه منزلي المسكون الذي هو الأكثر راحة.”
مستلقيا في غرفة استراحة الموظفين، قبل أن يدرك ذلك نام تشن غي. دون أن يضايقه أحد، عندما فتح تشن غي عينيه مرة أخرى، كانت السماء بالخارج مظلمة بالفعل.
“الشخص الذي قد أذاك سيعاقبه القانون قريبا. لن يتمكن من الهرب.”
“إنها الساعة الثامنة مساءً بالفعل؟ سأحتاج إلى ضبط منبه في المرة القادمة.” التقط تشن غي البطانية الرفيعة التي غطته ونظر نحو الباب. المكان كان هادئا. بدا الأمر وكأن جميع الموظفين عادوا إلى منازلهم. وضع القطة البيضاء التي كانت مستلقية فوقه إلى جانبه. ثم لاحظ ملاحظة تركت على الطاولة. استنادًا إلى خط اليد، يجب أن تكون من تشو وان – ‘لقد قمنا بالفعل بتنظيف المكان. خذ قسطًا من الراحة وتذكر تناول العشاء في الوقت المحدد.’
“إذا، هل تم القبض على الجاني؟”
واضعا الملاحظه، قام تشن غي بحمل حقيبة الظهر خارج غرفة استراحة الموظفين وقام بجولة حول جميع السيناريوهات. بعد التأكد من عدم وجود مشاكل، ذهب إلى غرفة الدعائم ووجد الصورة التي سحبها من عجلة سوء الحظ في ذلك الصباح على صندوق خشبي في الزاوية. كانت مجرد صورة عادية. لم يكن هناك شيء مخيف فيه. على ظهر الصورة، تم كتابة تاريخ 21 ديسمبر. ظهر في الجزء الأمامي من الصورة صبي صغير في حوالي العاشرة. كان يرتدي قميصًا أبيض بأكمام طويلة، وكان وجهه غير واضح، ولكن بشكل عام، أعطى شعورًا لصبي مطيع ذو تصرف مشمس.
“المشتبه به يجب أن يكون المستأجر. الضحية هي حبيبة المستأجر التي عانت من فقدان الشهية. لدينا بالفعل أخبار عن مكان المستأجر وأرسلنا أشخاصًا بعده. إذا لم يكن هناك حادث، فيجب أن نتمكن من القبض عليه و إحضاره إلى المحطة الليلة “. كانت شرطة جيوجيانغ فعالة في عملها. بطريقة ما، كان ذلك يتعلق بتشن غي أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف لي أن أبدأ البحث؟ ليس هناك عنوان حتى!” حفظ تشن غي التاريخ أولاً قبل أن يدرس الصورة عن قرب.
عندما عاد تشن غي إلى منتزه القرن الجديد، كان الوقت ظهرا بالفعل. ركض الرجل بين شرقي وغربي جيوجيانغ، إلى جانب قلة النوم، كان مرهقًا، وكان لذلك أثر على جسده.
عندما عاد تشن غي إلى منتزه القرن الجديد، كان الوقت ظهرا بالفعل. ركض الرجل بين شرقي وغربي جيوجيانغ، إلى جانب قلة النوم، كان مرهقًا، وكان لذلك أثر على جسده.
“انتظر، نافورة مع أضواء؟ يبدو أنها حديقة في المدينة!” بدون أي أدلة أخرى، قرر تشن غي الذهاب إلى المدينة لإلقاء نظرة. بعد الحصول على الهاتف الأسود، لم يكن تشن غي في المدينة منذ فترة لأن الهاتف كان يوجهه دائمًا إلى منطقة مهجورة. لم يقم تشن غي بإزالة الأشياء من داخل حقيبة ظهره. وضع تشن غي الصورة بداخلها وحمل حقيبة الظهر أثناء ركضه من المنزل المسكون. مشيدا بسيارة أجرة إلى المدينة، عندما وصل تشن غي إلى الحديقة في ذاكرته، أدرك أن طريقه كان مسدود. كانت الحديقة قيد الإنشاء، ولم يبق سوى مسار صغير مفتوح.
مستلقيا في غرفة استراحة الموظفين، قبل أن يدرك ذلك نام تشن غي. دون أن يضايقه أحد، عندما فتح تشن غي عينيه مرة أخرى، كانت السماء بالخارج مظلمة بالفعل.
“بناءً على ما قلته لنا، لم يكن التحقيق بتلك الصعوبة. لم يكن هناك مستأجر يعيش في الطابق الثاني عشر، ولكن فاتورة الكهرباء الشهرية كانت مرتفعة بشكل مثير للريبة. استهدفنا هذا المكان بشكل طبيعي. بعد فتح الباب، كما هو متوقع، وجدنا جثة داخل المجمد “.
“سيدي، لماذا الحديقة مغلقة؟ هل ما زال بإمكاني الدخول؟” عثر تشن غي على رجل كان يرتدي خوذة سلامة بالقرب من الحديقة وسأله تلك الأسئلة.
“كل شيء على ما يرام الآن. سوف آخذك إلى المنزل.” قبل أن تذوب الفتاة في الشمس، أخرج تشن غي القصة المصورة وسحبها إليها. بالنظر إلى المجمد الفارغ، وقف تشن غي بهدوء لبعض الوقت.
“إنه بالفعل نفس المكان.” مشى تشن غي باتجاه النافورة ونظر حولها قبل أن يجلس على مقاعد الراحة. “الآن، ما الذي علي أن أفعله تاليا؟”
“لماذا تريد دخولها؟ هذه الحديقة على وشك أن يتم هدمها. ألا يمكنك أن ترى أن جميع الأشجار الموجودة في الداخل قد تم نقلها بالفعل؟” بدا عامل البناء كشخص جيد للتحدث معه.
بعد أن حصل على إذن من لي تشنغ، دخل تشن غي الغرفة. لم تكن الغرفة بذلك الكبر، وتم قضاء آخر لحظات الفتاة في هذا المكان القذر. دخل تشن غي إلى غرفة المعيشة، ودخل المطبخ، وشاهد الثلاجة والمجمد اللذين تم وضعهما بجوار بعضهما البعض. تم تذكيره بالكلمات التي أخبرته بها الفتاة في تلك الليلة، وشعر قلبه بالحزن وعدم الارتياح.
“لا عجب أنهم يقولون منزلي، منزلي الحلو. إنه منزلي المسكون الذي هو الأكثر راحة.”
“يتم هدمها؟” وجد تشن غي هذا المكان من خلال الصورة. إذا تم تسوية الحديقة، فهذا هو المكان الذي سينتهي فيه درب تشن غي من الدلائل.
“إنه لاشيء.” التقط تشن غي حقيبة ظهره ولوح لي على تشنغ، “إذا لم يكن هناك شيء آخر، سأغادر الآن.”
واضعا الملاحظه، قام تشن غي بحمل حقيبة الظهر خارج غرفة استراحة الموظفين وقام بجولة حول جميع السيناريوهات. بعد التأكد من عدم وجود مشاكل، ذهب إلى غرفة الدعائم ووجد الصورة التي سحبها من عجلة سوء الحظ في ذلك الصباح على صندوق خشبي في الزاوية. كانت مجرد صورة عادية. لم يكن هناك شيء مخيف فيه. على ظهر الصورة، تم كتابة تاريخ 21 ديسمبر. ظهر في الجزء الأمامي من الصورة صبي صغير في حوالي العاشرة. كان يرتدي قميصًا أبيض بأكمام طويلة، وكان وجهه غير واضح، ولكن بشكل عام، أعطى شعورًا لصبي مطيع ذو تصرف مشمس.
“أسمع أنهم يخططون لبناء مركز تجاري هنا، لكنني لا أعرف أكثر من ذلك.” لوح عامل البناء في تشن غي. “نقوم ببعض الأعمال الشاقة في الداخل. من الأفضل ألا تدخل إلى هناك الآن.”
“ترك لي صديقي صورة من المنتزه. لم يكن يشعر بحالة جيدة مؤخرًا، وتمنى لي التقاط بعض الصور من المنتزه من أجله.” سار تشن غي نحو المسار الصغير. “سأخرج بعد دقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه بالفعل نفس المكان.” مشى تشن غي باتجاه النافورة ونظر حولها قبل أن يجلس على مقاعد الراحة. “الآن، ما الذي علي أن أفعله تاليا؟”
كانت هناك ثقوب عملاقة في كل مكان داخل المتنزه، وتم نزع البلاط بالكامل. تم نقل جميع الأشجار القديمة القيمة، وكل ما تبقى هو التراب والعشب. أمسك تشن غي الهاتف، واستناداً إلى ذكريات طفولته، لقد سار عبر الحديقة. كان يذهب إلى هذه الحديقة للعب عندما كان صغيرًا، ولكن نظرًا لأنها بعيدة جدًا عن غربي جيوجيانغ، لم يكن هناك كثيرًا. لقد تجول لبعض الوقت قبل أن يجد تشن غي أخيرًا المكان الذي تم التقاط الصورة فيه. ومع ذلك، لم تعد النافورة تدفع الماء. كما تمت إزالة الأضواء التي أحاطت بها، ولم يبق سوى الإطار الصدئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشخص الذي قد أذاك سيعاقبه القانون قريبا. لن يتمكن من الهرب.”
نمت الأعشاب من خلال الفجوة. ذهب المحل الصغير الذي يبيع الآيس كريم والحلوى القطنية في الصورة. بمقارنة الصورة والحياة الواقعية، كان الشيء الوحيد المطابق هو المقعد الطويل بجوار النافورة.
كانت هناك ثقوب عملاقة في كل مكان داخل المتنزه، وتم نزع البلاط بالكامل. تم نقل جميع الأشجار القديمة القيمة، وكل ما تبقى هو التراب والعشب. أمسك تشن غي الهاتف، واستناداً إلى ذكريات طفولته، لقد سار عبر الحديقة. كان يذهب إلى هذه الحديقة للعب عندما كان صغيرًا، ولكن نظرًا لأنها بعيدة جدًا عن غربي جيوجيانغ، لم يكن هناك كثيرًا. لقد تجول لبعض الوقت قبل أن يجد تشن غي أخيرًا المكان الذي تم التقاط الصورة فيه. ومع ذلك، لم تعد النافورة تدفع الماء. كما تمت إزالة الأضواء التي أحاطت بها، ولم يبق سوى الإطار الصدئ.
“إنه لاشيء.” التقط تشن غي حقيبة ظهره ولوح لي على تشنغ، “إذا لم يكن هناك شيء آخر، سأغادر الآن.”
“إنه بالفعل نفس المكان.” مشى تشن غي باتجاه النافورة ونظر حولها قبل أن يجلس على مقاعد الراحة. “الآن، ما الذي علي أن أفعله تاليا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~
“يتم هدمها؟” وجد تشن غي هذا المكان من خلال الصورة. إذا تم تسوية الحديقة، فهذا هو المكان الذي سينتهي فيه درب تشن غي من الدلائل.
نظر إلى الصورة في يده. لقد أخذت انتباهه بالكامل عندما سمع صوت امرأة في أذنه.
“هل يمكنني الدخول لإلقاء نظرة؟ ربما لا يكون هذا مسرح الجريمة الأول، لذلك لا داعي للخوف من إفساد الأدلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن قال تشن غي ذلك، كان هناك صوت طرق خفيف من داخل الغرفة. تحول لي تشنغ لينظر خلفه من دون وعي، ولكن بمساعدة أذن الشبح، تحول تشن غي على الفور إلى المجمد. فاتحا الغطاء، رأى تشن غي فتاة نحسلة منكمشة داخل ظلال المجمد. عانقت كتفيها بكلتا يديه. تم رفع رأسها قليلاً لأعلى، وكان وجهها الباهت ملطخًا بالدموع. ضربت الشمس وجهها، وأصبح جسدها ضبابي قليلا. ولكن لم يبدو أنها كانت تمانع في ذلك. يبدو أنها أرادت أن تمضي اللحظة الأخيرة من “حياتها” وهي تستحم في ضوء الشمس.
“أنا آسفة، ولكن هل تعرف فانغ يو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون ذلك رائعا. على الأقل سأتمكن من منحها بعض العدالة.”
أدار تشن غي رأسه للنظر، وأدرك أنه كان هناك امرأة هادئة المظهر تقف خلفه. كانت المرأة في نفس عمر تشن غي. كان جلدها جميلا وكان خديها ورقبتها وذراعيها مليئة بالوشم. كان لجميع الوشم نفس الكلمتين – فانغ يو.
“المشتبه به يجب أن يكون المستأجر. الضحية هي حبيبة المستأجر التي عانت من فقدان الشهية. لدينا بالفعل أخبار عن مكان المستأجر وأرسلنا أشخاصًا بعده. إذا لم يكن هناك حادث، فيجب أن نتمكن من القبض عليه و إحضاره إلى المحطة الليلة “. كانت شرطة جيوجيانغ فعالة في عملها. بطريقة ما، كان ذلك يتعلق بتشن غي أيضًا.
~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الساعة الثامنة مساءً بالفعل؟ سأحتاج إلى ضبط منبه في المرة القادمة.” التقط تشن غي البطانية الرفيعة التي غطته ونظر نحو الباب. المكان كان هادئا. بدا الأمر وكأن جميع الموظفين عادوا إلى منازلهم. وضع القطة البيضاء التي كانت مستلقية فوقه إلى جانبه. ثم لاحظ ملاحظة تركت على الطاولة. استنادًا إلى خط اليد، يجب أن تكون من تشو وان – ‘لقد قمنا بالفعل بتنظيف المكان. خذ قسطًا من الراحة وتذكر تناول العشاء في الوقت المحدد.’
فانغ يوم، شخصية جديدة تماما، وليس فان يو الذي شخصيته الأخرى هي الرسام، فقط للتوضيح
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات