عالم وو شنغ.
1011: عالم وو شنغ.
جلس الرجلان داخل الغرفة الصغيرة، مع وجود الكحول على الطاولة، بجانبهما كلب شارع، وغيتار قديم في حضنه، يناقشان الماضي والحياة.
يمثل الباب أشياء مختلفة لتشن غي و وو جين بنغ. عندما حل الليل، كان وو جين بنغ قد شرب كثيرًا، وفي حالة سكره، سقط ‘درعه’ ببطء. ظهر التعب في عينيه. أخفاه جيدًا خلف واجهة مبتهجة عادةً ولم يعرضه أمام عائلته.
“هذا هو العالم خلف باب وو شنغ؟ هذا المكان يبدو مثل المدينة القديمة.”
“أعتقد ذلك أيضًا، لكن المعلمين في المدرسة يواصلون إخباري بعدم إدخال مثل هذه الأحلام المستحيلة في ذهن الصبي، وعلي أن أركز على تعليمه مهارات الحياة العملية”. تسبب استفزاز وو جين بنغ غير المعتاد للمعلمين في ضحك تشن غي. كان لديه محادثة جيدة مع وو جين بنغ. في الواقع، عندما التقى تشن غي مع وو جين بنغ لأول مرة، شعر أن الرجل فريد من نوعه. اليأس والصعوبة في الحياة لم يسقطاه بل صقلها وأبرزا جمال روحه. لم يتوقع تشن غي هذا. حتى الجنين الشبح لا يمكن أن يكون قد توقع ذلك.
“وو شنغ، حان وقت النوم. صباح الغد، سأصطحبك إلى المدرسة.” حمل وو جين بنغ وو شنغ إلى سريره. “تصبح على خير يا صديقي.”
“كنت أدرس الموسيقى وكنت موسيقيًا في الشارع لسنوات عديدة. عندها قابلت والدة وو شنغ.” التقط وو جين بنغ الغيتار، ولكن ربما خوفا من إيقاظ الجيران، لم يلعب. قام فقط بتحريك أصابعه فوق الأوتار، نقرها عدة مرات في الهواء. “كانت والدة وو شنغ من المعجبين بي. لقد كانت أصغر مني بثماني سنوات. لقد كانت شخصًا لطيفًا جدًا، لذلك حتى عندما تخلت عنا، لم ألومها ولو قليلاً. أعني، ألقي نظرةً حولك، من الذي يمكنه إلقاء اللوم عليها “؟
بعد رعاية الشاب، كان بحاجة للتعامل مع الأكبر سنا. سحب الستار وجلس بجانب أخيه الأصغر. “كون أر، توقف عن اللعب مع المروحة الكهربائية. إذا شعرت بالحرارة، سأحضر لك المروحة.”
“هذا هو العالم خلف باب وو شنغ؟ هذا المكان يبدو مثل المدينة القديمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف تشن غي المعيار الذي استخدمه الجنين الشبح لاختيار الأطفال، لكن معظم المرشحين لديهم جودة مشتركة. كانوا يفتقرون إلى شيء ما في الحياة، وكانوا مكتئبين للغاية أو معزولين. استنادًا إلى وضع جيانغ مينغ، يمكن للمرء أن يرى أنه كلما زاد اليأس والألم الذي كان يشعر به الطفل، كلما كان العالم أكثر رعبا وراء الباب، وكان من الممكن أن يكونوا أكثر ارتباطًا بالجنين الشبح.
“مروحة!” رفع وو كون المروحة الكهربائية بكلتا يديه. ركض حول الغرفة، رافضًا تسليمها وو جين بنغ.
“ما القصة التي يمكن أن تكون لدي؟ إن حياتي كلها عبارة عن سلسلة من الأحداث المثيرة للاهتمام.” كان وو جين بنغ في حالة سكر طفيف. “أخي، هل يمكنك تخمين أغلى غرض في هذا المكان؟”
“أبطئ، أو ستوقظ الجيران.” بدا وو جين بنغ عاجزا تماما. جلس بجانب الطاولة. “أنا آسف على المشكلة التي يسببها أخي.”
“ما القصة التي يمكن أن تكون لدي؟ إن حياتي كلها عبارة عن سلسلة من الأحداث المثيرة للاهتمام.” كان وو جين بنغ في حالة سكر طفيف. “أخي، هل يمكنك تخمين أغلى غرض في هذا المكان؟”
جلس الرجلان داخل الغرفة الصغيرة، مع وجود الكحول على الطاولة، بجانبهما كلب شارع، وغيتار قديم في حضنه، يناقشان الماضي والحياة.
“الأخ بنغ، لقد أصلحت مروحة معطلة في مكان عملي من قبل. ماذا لو أساعدك في إصلاح هذا؟” عندما استولى تشن غي على المنزل المسكون لأول مرة، اضطر لتعلم أشياء كثيرة، بما في ذلك تركيب الكاميرات والتعرف على الأسلاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وو شنغ، حان وقت النوم. صباح الغد، سأصطحبك إلى المدرسة.” حمل وو جين بنغ وو شنغ إلى سريره. “تصبح على خير يا صديقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ما زلت تلعب في الشارع؟”
“أنا لا أريد في الواقع إصلاح المروحة.” تناول وو جين بنغ رشفة أخرى من الكحول. “انظر إلى إصبع أخي الأيسر. لقد وضع يده ذات مرة في المروحة…”
يمثل الباب أشياء مختلفة لتشن غي و وو جين بنغ. عندما حل الليل، كان وو جين بنغ قد شرب كثيرًا، وفي حالة سكره، سقط ‘درعه’ ببطء. ظهر التعب في عينيه. أخفاه جيدًا خلف واجهة مبتهجة عادةً ولم يعرضه أمام عائلته.
“أوه، فهمت.”
“أكبر أمنياتي الآن هي أن ينمو وو شنغ كطفل عادي، ورغبتي الثانية في شراء مكيف هواء. لم يشهد أخي الأصغر ذلك من قبل. إذا كان يعرف مدى جودة مكيف الهواء، سيتخلى بالتأكيد عن تلك المروحة الكهربائية المكسورة “. مكان الإيجار كان صغيرا. انحنى وو جين بنغ على الحائط، وأمسك الزجاجة بيد واحدة، وخدش الكلب خلف أذنيه بيده الأخرى.
“أعتقد ذلك أيضًا، لكن المعلمين في المدرسة يواصلون إخباري بعدم إدخال مثل هذه الأحلام المستحيلة في ذهن الصبي، وعلي أن أركز على تعليمه مهارات الحياة العملية”. تسبب استفزاز وو جين بنغ غير المعتاد للمعلمين في ضحك تشن غي. كان لديه محادثة جيدة مع وو جين بنغ. في الواقع، عندما التقى تشن غي مع وو جين بنغ لأول مرة، شعر أن الرجل فريد من نوعه. اليأس والصعوبة في الحياة لم يسقطاه بل صقلها وأبرزا جمال روحه. لم يتوقع تشن غي هذا. حتى الجنين الشبح لا يمكن أن يكون قد توقع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لي أن أخمن ذلك؟” لم يكن في المكان جهاز تلفزيون. نظر تشن غي حوله وقد بدا وكأن أغلى شيء هو أن المروحة الكهربائي المكسور التي كان يعانقها شقيق وو جين بنغ.
“الأخ بنغ، يبدو أنك شخص لديه قصة. لا يزال هناك بعض الوقت قبل منتصف الليل. هل تخبرني عن ماضيك؟” أراد تشن غي أن يعرض على وو جين بنغ وظيفة، لذلك كان بحاجة إلى معرفة كل ما يمكنه معرفته عن وو جين بنغ.
“مروحة!” رفع وو كون المروحة الكهربائية بكلتا يديه. ركض حول الغرفة، رافضًا تسليمها وو جين بنغ.
“ما القصة التي يمكن أن تكون لدي؟ إن حياتي كلها عبارة عن سلسلة من الأحداث المثيرة للاهتمام.” كان وو جين بنغ في حالة سكر طفيف. “أخي، هل يمكنك تخمين أغلى غرض في هذا المكان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
1011: عالم وو شنغ.
“كيف لي أن أخمن ذلك؟” لم يكن في المكان جهاز تلفزيون. نظر تشن غي حوله وقد بدا وكأن أغلى شيء هو أن المروحة الكهربائي المكسور التي كان يعانقها شقيق وو جين بنغ.
“لقد تخليت عن ذلك منذ وقت طويل. كنت أحلم بكتابة أغنيتي الخاصة. حتى لو لم أستطع أن أصبح مغني، أردت أن أكون في صناعة الموسيقى. لكن كما تعلم، الحياة لديها طريقة لرمي الكرات المنحنيه. بين اختيار حلمي والخبز، اخترت الأخير. ” أغلق وو جين بنغ عينيه، داعبت أصابعه الأوتار برفق. “لقد كنت طفلاً متمردًا. رأيت العالم فقط من وجهة نظري. كانت هناك فترة اعتقدت فيها أن الاسم الذي أعطانيه والداي كان قديمًا جدًا، لذلك غيرت اسمي يصمت. يا رجل، هذا أغضب الرجل العجوز “.
“سأريك.” فتح وو جين بنغ الصندوق الخشبي في الزاوية. جلس غيتار في الداخل. “هذا ليس نوع التدريب. إنه مكلف للغاية.”
“أوه، فهمت.”
“أنت تعرف كيف تعزف على الغيتار؟” حصل تشن غي على تقدير جديد لوو جين بنغ، ونما إعجابه بهذا الرجل بمستوى آخر.
“ما الذي حدث له؟”
“سأريك.” فتح وو جين بنغ الصندوق الخشبي في الزاوية. جلس غيتار في الداخل. “هذا ليس نوع التدريب. إنه مكلف للغاية.”
“كنت أدرس الموسيقى وكنت موسيقيًا في الشارع لسنوات عديدة. عندها قابلت والدة وو شنغ.” التقط وو جين بنغ الغيتار، ولكن ربما خوفا من إيقاظ الجيران، لم يلعب. قام فقط بتحريك أصابعه فوق الأوتار، نقرها عدة مرات في الهواء. “كانت والدة وو شنغ من المعجبين بي. لقد كانت أصغر مني بثماني سنوات. لقد كانت شخصًا لطيفًا جدًا، لذلك حتى عندما تخلت عنا، لم ألومها ولو قليلاً. أعني، ألقي نظرةً حولك، من الذي يمكنه إلقاء اللوم عليها “؟
جلس الرجلان داخل الغرفة الصغيرة، مع وجود الكحول على الطاولة، بجانبهما كلب شارع، وغيتار قديم في حضنه، يناقشان الماضي والحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ما زلت تلعب في الشارع؟”
“ما الذي حدث له؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لي أن أخمن ذلك؟” لم يكن في المكان جهاز تلفزيون. نظر تشن غي حوله وقد بدا وكأن أغلى شيء هو أن المروحة الكهربائي المكسور التي كان يعانقها شقيق وو جين بنغ.
“لقد تخليت عن ذلك منذ وقت طويل. كنت أحلم بكتابة أغنيتي الخاصة. حتى لو لم أستطع أن أصبح مغني، أردت أن أكون في صناعة الموسيقى. لكن كما تعلم، الحياة لديها طريقة لرمي الكرات المنحنيه. بين اختيار حلمي والخبز، اخترت الأخير. ” أغلق وو جين بنغ عينيه، داعبت أصابعه الأوتار برفق. “لقد كنت طفلاً متمردًا. رأيت العالم فقط من وجهة نظري. كانت هناك فترة اعتقدت فيها أن الاسم الذي أعطانيه والداي كان قديمًا جدًا، لذلك غيرت اسمي يصمت. يا رجل، هذا أغضب الرجل العجوز “.
“سأريك.” فتح وو جين بنغ الصندوق الخشبي في الزاوية. جلس غيتار في الداخل. “هذا ليس نوع التدريب. إنه مكلف للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وو شنغ، حان وقت النوم. صباح الغد، سأصطحبك إلى المدرسة.” حمل وو جين بنغ وو شنغ إلى سريره. “تصبح على خير يا صديقي.”
فاتحا عينيه، أخذ وو جين بنغ رشفة أخرى. “بالتفكير في الطريقة التي نظر بها الرجل العجوز إلي في تلك الأيام القليلة، ما زلت سأضحك. لسوء الحظ، لا يمكنني حتى أن أراه بعد الآن.”
“الأخ بنغ، لقد أصلحت مروحة معطلة في مكان عملي من قبل. ماذا لو أساعدك في إصلاح هذا؟” عندما استولى تشن غي على المنزل المسكون لأول مرة، اضطر لتعلم أشياء كثيرة، بما في ذلك تركيب الكاميرات والتعرف على الأسلاك.
“ما الذي حدث له؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ما زلت تلعب في الشارع؟”
“خلال العام الذي وُلد فيه وو شنغ، ذهب والداي إلى شين هاي لفحصهما الطبي، لكنهما وقعوا في حادث سيارة”. أفرغ وو جين بنغ الزجاجة. “في الواقع، أتساءل عما إذا كان حادث سيارة. ربما تلقوا بعض الأخبار السيئة من التقرير وشعروا أنه لا يجب أن يزيدوا من عبئي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت الغرفة هادئة للغاية. كان وو كون يتعب من كل الجري. عانق المروحة الكهربائية وانحنى على الحائط.
“إذن، هل أنت الشخص الذي يرعى جميع أفراد الأسرة الآن؟” كان بإمكان تشن غي أن يشعر بالخمول الذي كان يشع من وو جين بنغ. كان بحاجة إلى رعاية شقيقه الأصغر المتخلف عقليًا وكان عليه أن يكسب ما يكفي لتدريس وو شنغ. كان مركز هذه العائلة.
“لقد تخليت عن ذلك منذ وقت طويل. كنت أحلم بكتابة أغنيتي الخاصة. حتى لو لم أستطع أن أصبح مغني، أردت أن أكون في صناعة الموسيقى. لكن كما تعلم، الحياة لديها طريقة لرمي الكرات المنحنيه. بين اختيار حلمي والخبز، اخترت الأخير. ” أغلق وو جين بنغ عينيه، داعبت أصابعه الأوتار برفق. “لقد كنت طفلاً متمردًا. رأيت العالم فقط من وجهة نظري. كانت هناك فترة اعتقدت فيها أن الاسم الذي أعطانيه والداي كان قديمًا جدًا، لذلك غيرت اسمي يصمت. يا رجل، هذا أغضب الرجل العجوز “.
“نعم، لكنك ستعتاد عليه بعد فترة.” وضع وو جين بنغ الغيتار. “قال لي أحدهم ذات مرة، أن الحياة ليست سوى صراع من أجل مواصلة العيش. أعتقد أن هذه كانت نظرة متشائمة إلى حد ما على الحياة. لا يمكننا ضمان نوع الحياة التي سنولد فيها، ولكن نوع الموقف الذي نستخدمه للنظر لحياتنا، ذلك علينا بالكامل. غالبًا ما أخبر وو شنغ كم هو جميل ورائع هذا العالم لأنني آمل أن يكبر مع تلك الأحلام في ذهنه. ذات يوم، أعدك بأنني سأصحبه ليشهد جماليات وعجائب العالم شخصيا “.
“الأخ بنغ، أنت أب جيد.” رفع تشن غي الزجاج إلى وو جين بنغ.
“أعتقد ذلك أيضًا، لكن المعلمين في المدرسة يواصلون إخباري بعدم إدخال مثل هذه الأحلام المستحيلة في ذهن الصبي، وعلي أن أركز على تعليمه مهارات الحياة العملية”. تسبب استفزاز وو جين بنغ غير المعتاد للمعلمين في ضحك تشن غي. كان لديه محادثة جيدة مع وو جين بنغ. في الواقع، عندما التقى تشن غي مع وو جين بنغ لأول مرة، شعر أن الرجل فريد من نوعه. اليأس والصعوبة في الحياة لم يسقطاه بل صقلها وأبرزا جمال روحه. لم يتوقع تشن غي هذا. حتى الجنين الشبح لا يمكن أن يكون قد توقع ذلك.
إذا نظرنا من هذا المنظور، فإن فرصة امتلاك وو شنغ من قبل الجنين الشبح كانت منخفضة لأنه كان لديه أب رائع. تحدث الاثنان لبعض الوقت. عندما كانت الساعة 11 مساءً، أزالوا أواني الطعام وأغلقوا الأضواء وانتظروا بجانب الستارة. في منتصف الليل، ظهر ظل خلف الستارة. وأشار تشن غي في وو جين بنغ. كان هناك العديد من الأشباح الحمراء في حقيبة ظهره. بمجرد اقترابه، كان الباب سيهتز بصخب ليوقظ وو شنغ، ويختفي الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وو شنغ، حان وقت النوم. صباح الغد، سأصطحبك إلى المدرسة.” حمل وو جين بنغ وو شنغ إلى سريره. “تصبح على خير يا صديقي.”
لم يعرف تشن غي المعيار الذي استخدمه الجنين الشبح لاختيار الأطفال، لكن معظم المرشحين لديهم جودة مشتركة. كانوا يفتقرون إلى شيء ما في الحياة، وكانوا مكتئبين للغاية أو معزولين. استنادًا إلى وضع جيانغ مينغ، يمكن للمرء أن يرى أنه كلما زاد اليأس والألم الذي كان يشعر به الطفل، كلما كان العالم أكثر رعبا وراء الباب، وكان من الممكن أن يكونوا أكثر ارتباطًا بالجنين الشبح.
“الأخ بنغ، لقد أصلحت مروحة معطلة في مكان عملي من قبل. ماذا لو أساعدك في إصلاح هذا؟” عندما استولى تشن غي على المنزل المسكون لأول مرة، اضطر لتعلم أشياء كثيرة، بما في ذلك تركيب الكاميرات والتعرف على الأسلاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لي أن أخمن ذلك؟” لم يكن في المكان جهاز تلفزيون. نظر تشن غي حوله وقد بدا وكأن أغلى شيء هو أن المروحة الكهربائي المكسور التي كان يعانقها شقيق وو جين بنغ.
إذا نظرنا من هذا المنظور، فإن فرصة امتلاك وو شنغ من قبل الجنين الشبح كانت منخفضة لأنه كان لديه أب رائع. تحدث الاثنان لبعض الوقت. عندما كانت الساعة 11 مساءً، أزالوا أواني الطعام وأغلقوا الأضواء وانتظروا بجانب الستارة. في منتصف الليل، ظهر ظل خلف الستارة. وأشار تشن غي في وو جين بنغ. كان هناك العديد من الأشباح الحمراء في حقيبة ظهره. بمجرد اقترابه، كان الباب سيهتز بصخب ليوقظ وو شنغ، ويختفي الباب.
فاتحا عينيه، أخذ وو جين بنغ رشفة أخرى. “بالتفكير في الطريقة التي نظر بها الرجل العجوز إلي في تلك الأيام القليلة، ما زلت سأضحك. لسوء الحظ، لا يمكنني حتى أن أراه بعد الآن.”
بعد رعاية الشاب، كان بحاجة للتعامل مع الأكبر سنا. سحب الستار وجلس بجانب أخيه الأصغر. “كون أر، توقف عن اللعب مع المروحة الكهربائية. إذا شعرت بالحرارة، سأحضر لك المروحة.”
أمسك تشن غي بحقيبة ظهره، وبينما تقدم إلى الأمام مع وو جين بنغ، اندفع فجأة إلى الأمام ودفع الباب مفتوحًا. إهتز قفل الباب. عندما تعافى وو جين بنغ، كان تشن غي والباب قد إختفيا.
“أكبر أمنياتي الآن هي أن ينمو وو شنغ كطفل عادي، ورغبتي الثانية في شراء مكيف هواء. لم يشهد أخي الأصغر ذلك من قبل. إذا كان يعرف مدى جودة مكيف الهواء، سيتخلى بالتأكيد عن تلك المروحة الكهربائية المكسورة “. مكان الإيجار كان صغيرا. انحنى وو جين بنغ على الحائط، وأمسك الزجاجة بيد واحدة، وخدش الكلب خلف أذنيه بيده الأخرى.
“ماذا… أخي، أين أنت؟”
“أعتقد ذلك أيضًا، لكن المعلمين في المدرسة يواصلون إخباري بعدم إدخال مثل هذه الأحلام المستحيلة في ذهن الصبي، وعلي أن أركز على تعليمه مهارات الحياة العملية”. تسبب استفزاز وو جين بنغ غير المعتاد للمعلمين في ضحك تشن غي. كان لديه محادثة جيدة مع وو جين بنغ. في الواقع، عندما التقى تشن غي مع وو جين بنغ لأول مرة، شعر أن الرجل فريد من نوعه. اليأس والصعوبة في الحياة لم يسقطاه بل صقلها وأبرزا جمال روحه. لم يتوقع تشن غي هذا. حتى الجنين الشبح لا يمكن أن يكون قد توقع ذلك.
“أبطئ، أو ستوقظ الجيران.” بدا وو جين بنغ عاجزا تماما. جلس بجانب الطاولة. “أنا آسف على المشكلة التي يسببها أخي.”
…
“أكبر أمنياتي الآن هي أن ينمو وو شنغ كطفل عادي، ورغبتي الثانية في شراء مكيف هواء. لم يشهد أخي الأصغر ذلك من قبل. إذا كان يعرف مدى جودة مكيف الهواء، سيتخلى بالتأكيد عن تلك المروحة الكهربائية المكسورة “. مكان الإيجار كان صغيرا. انحنى وو جين بنغ على الحائط، وأمسك الزجاجة بيد واحدة، وخدش الكلب خلف أذنيه بيده الأخرى.
فاتحا عينيه، كان تشن غي يقف داخل زقاق مظلم. علق ضباب دم خفيف في الهواء، وأمكن سماع صوت طحن أسنان في أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ما زلت تلعب في الشارع؟”
“هذا هو العالم خلف باب وو شنغ؟ هذا المكان يبدو مثل المدينة القديمة.”
“أبطئ، أو ستوقظ الجيران.” بدا وو جين بنغ عاجزا تماما. جلس بجانب الطاولة. “أنا آسف على المشكلة التي يسببها أخي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات