المعلمة الجديدة.
1037: المعلمة الجديدة.
لم تكن زيارة منزل يو جيان مختلفة عما كانت عليه في الصباح. فاحت الغرفة بالرائحة التي كان بإمكان تشن غي فقط التعرف عليها، وتُرك الطعام البارد على الطاولة. لإقناع الممرضة يو، أحضر تشن غي معه بعض المستندات، بما في ذلك ملفات حالة يو جيان من مركز الشرطة. “غدا، ستأتي الشرطة، لكن الليلة، أود أن أقوم ببعض العلاج البسيط مع يو جيان. يمكنك الوقوف خارج الباب للمراقبة، ولكن من فضلك لا تقاطعي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأذهب الآن.” لم يجرؤ تشن غي على الظهور بشكل مميز قبل أن يكتشف ما كان يحدث. حمل حقيبته وركض إلى الفصل. عند الدخول في السيناريو المألوف، تم استحضار ذاكرة تشن غي مرة أخرى. “كان هذا فصلي في السنة الأولى من المدرسة الثانوية.”
لم تكن زيارة منزل يو جيان مختلفة عما كانت عليه في الصباح. فاحت الغرفة بالرائحة التي كان بإمكان تشن غي فقط التعرف عليها، وتُرك الطعام البارد على الطاولة. لإقناع الممرضة يو، أحضر تشن غي معه بعض المستندات، بما في ذلك ملفات حالة يو جيان من مركز الشرطة. “غدا، ستأتي الشرطة، لكن الليلة، أود أن أقوم ببعض العلاج البسيط مع يو جيان. يمكنك الوقوف خارج الباب للمراقبة، ولكن من فضلك لا تقاطعي”.
لم يتذكر تشن غي ما قالته المعلمة بعد ذلك، لأن عقله كان قد تدمر إلى أجزاء عندما سمع اسم زانغ يا.
“إلتزمي الهدوء رجاءً.” استدعى تشن غي بصمت مان نان وطلب منه التحقق من الغرفة أولاً. تنهد بعد أن حصل على الضوء الأخضر من مان نان. كان يو جيان نائمًا. الآن، كانوا بحاجة فقط إلى الانتظار حتى منتصف الليل. كان يو جيان أكثر توافقًا مع شخصية الجنين الشبح من حيث الشخصية، وحتى الآن الطفل كان الوحيد الذي تفاعل طوعًا مع الجنين الشبح. وبالتالي، يجب أن يكون المرشح الأفضل. ومع ذلك، فإن الشيء الوحيد الذي أزعج تشن غي كان تفرقهم.
كان لدى تشن غي أربع ليال فقط. كان عليه أن يتعامل مع يو جيان في تلك الليلة.
“ألن تذهب إلى الفصل؟ أسمع أننا سنحصل على معلمة جديدة. هل ستسبب لها مشاكل في أول يوم لها؟” كان الطفل ذو الوجه المستدير ثرثار، لكنه كان شخصًا لطيفًا في القلب. في ذهن تشن غي، على الرغم من أنه لم يكن صديقًا مقربًا للطفل، فقد قاموا بنسخ الواجبات المنزلية عن بعضهم البعض من قبل.
“حسنا.” أومأت الممرضة يو بقلق في عينيها. “هل ستأتي الشرطة لتأخذ يو جيان بعيدا غدا؟ إنه هش للغاية. أخشى أنه لن ينجو من رحلة إلى المحطة.”
“لا يمكنني أن أكون منحوس جدًا، أليس كذلك؟ هناك تسعة أبواب فقط، وقد وجدت بالفعل الجنين الشبح عند الباب الخامس؟” كان من الصعب وصف عواطف تشن غي. كان سعيدا وقلقا. “لو عرفت هذا في وقت أقرب، كنت سأذهب لإقناع ابن سيدة النفق والمرأة من البئر في قرية التوابيت أولاً”.
لم يتذكر تشن غي ما قالته المعلمة بعد ذلك، لأن عقله كان قد تدمر إلى أجزاء عندما سمع اسم زانغ يا.
“لا تقلقِ، لن تسيء الشرطة معاملته”. نظر تشن غي نحو غرفة النوم. الطعام على الدرج كان لا يزال على حاله. هذا يعني أن يو جيان لم يغادر غرفته. “يبدأ العلاج في منتصف الليل بعد أن ينام.”
“لماذا يجب أن تبدأ في ذلك الوقت المتأخر؟” كانت الممرضة يو قد قابلت تشن غي قبل أقل من أربع وعشرين ساعة. على الرغم من أنها لم تصدق أن تشن غي ستخدعها، أن تطلب منها وضع ثقتها الكاملة في شخص غريب كان يطلب الكثير.
“سأذهب الآن.” لم يجرؤ تشن غي على الظهور بشكل مميز قبل أن يكتشف ما كان يحدث. حمل حقيبته وركض إلى الفصل. عند الدخول في السيناريو المألوف، تم استحضار ذاكرة تشن غي مرة أخرى. “كان هذا فصلي في السنة الأولى من المدرسة الثانوية.”
“لأن العلاج لا يمكن أن يتم إلا بعد نومه.” لضمان أن ينام يو جيان بشكل سليم، قام تشن غي بإعداد زجاجة من الحبوب المنومة. دردشوا حتى الساعة 11:30 مساءً. حصل تشن غي على المفتاح من الممرضة يو وتوقف عندما كان عند الباب.
“لماذا جئت للعثور علي؟” رن صوت غريب بجانب أذنه. شعر تشن غي بزوج من الأيادي على كتفيه. كان الإحساس بالسقوط يختفي ببطء، وفتح عينيه.
جالسا في مقعده، نظر تشن غي من النافذة. كانت السماء مغطاة بسحب المطر، مما حجب الشمس. لم تكن المدرسة كبيرة، وقد أحاطت بها كتل من المباني القديمة. “انتظر، نحن في مدينة لي وان؟”
“ألن تدخل؟”
لم تكن زيارة منزل يو جيان مختلفة عما كانت عليه في الصباح. فاحت الغرفة بالرائحة التي كان بإمكان تشن غي فقط التعرف عليها، وتُرك الطعام البارد على الطاولة. لإقناع الممرضة يو، أحضر تشن غي معه بعض المستندات، بما في ذلك ملفات حالة يو جيان من مركز الشرطة. “غدا، ستأتي الشرطة، لكن الليلة، أود أن أقوم ببعض العلاج البسيط مع يو جيان. يمكنك الوقوف خارج الباب للمراقبة، ولكن من فضلك لا تقاطعي”.
1037: المعلمة الجديدة.
“إلتزمي الهدوء رجاءً.” استدعى تشن غي بصمت مان نان وطلب منه التحقق من الغرفة أولاً. تنهد بعد أن حصل على الضوء الأخضر من مان نان. كان يو جيان نائمًا. الآن، كانوا بحاجة فقط إلى الانتظار حتى منتصف الليل. كان يو جيان أكثر توافقًا مع شخصية الجنين الشبح من حيث الشخصية، وحتى الآن الطفل كان الوحيد الذي تفاعل طوعًا مع الجنين الشبح. وبالتالي، يجب أن يكون المرشح الأفضل. ومع ذلك، فإن الشيء الوحيد الذي أزعج تشن غي كان تفرقهم.
“من أنت؟” لقد صرخ. كانت المناطق المحيطة هادئة، وكان الجو غريبًا. ركزت عيناه ببطء. نظر حوله وأدرك أنه كان يقف داخل غرفة معدات المدرسة. خلفه كان هناك باب حديدي أسود نقي، وكان هناك العديد من الطلاب الذين كانوا يمنحونه نظرة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقدت فانغ يو ذاكرتها. فقد الأطفال الآخرون حاسة الشم أو السمع أو البصر. كانت أوجه القصور التي كانت لديهم ملحوظة، ولكن يو جيان كان مختلف. لم يبدو أن الصبي قد إفتقر إلى أي شيء. إن ما أخذه منه الجنين الشبح يجب أن يكون شيئًا مهمًا جدًا للإنسان. يمكن أن يكون عاطفة مثل الإنسانية أو الحب.
“حسنا.” أومأت الممرضة يو بقلق في عينيها. “هل ستأتي الشرطة لتأخذ يو جيان بعيدا غدا؟ إنه هش للغاية. أخشى أنه لن ينجو من رحلة إلى المحطة.”
في منتصف الليل، فتح تشن غي باب غرفة النوم ورأى يو جيان يميل على الحائط مع الأغطية ملفوفة حوله. تم خفض رأسه، ووقف باب أحمر دموي بجانب سريره. سيطرت الأوعية الدموية على الباب بالكامل. ينبضون بعنف على الباب كما لو كانوا أحياء. بدا الباب أكثر رعبا من باب حقيقي.
“لا تقلقِ، لن تسيء الشرطة معاملته”. نظر تشن غي نحو غرفة النوم. الطعام على الدرج كان لا يزال على حاله. هذا يعني أن يو جيان لم يغادر غرفته. “يبدأ العلاج في منتصف الليل بعد أن ينام.”
“تشن غي، ماذا تفعل؟” كان هناك سمين ذو وجه دائري في الممر يحمل كومة من دفاتر التمارين. نظر إلى تشن غي بتنهد. “عادة ما يتأخر الناس لبضع دقائق، لكن لقد فاتتك فصل كاملاً. هذا إنجاز كبير”.
“ما ذلك؟” تركت الممرضة يو صرخة تخىج. على الرغم من أنها لم تكن عالية، إلا أنها لا زالت قد أزعجت يو جيان. لم يتردد تشن غي. كان يعلم أن الباب سيختفي إذا استيقظ يو جيان لذا لقد اندفع نحوه. حاملا حقيبة الظهر، وفتح الباب بمساعدة من الأشباح الحمراء. غلفته الطبقة السميكة من الدم وكأنه يخطو إلى بركة دم. حُرم تشن غي من أنفاسه، وصارع بكلتا يديه بينما بدأ في السقوط.
فقدت فانغ يو ذاكرتها. فقد الأطفال الآخرون حاسة الشم أو السمع أو البصر. كانت أوجه القصور التي كانت لديهم ملحوظة، ولكن يو جيان كان مختلف. لم يبدو أن الصبي قد إفتقر إلى أي شيء. إن ما أخذه منه الجنين الشبح يجب أن يكون شيئًا مهمًا جدًا للإنسان. يمكن أن يكون عاطفة مثل الإنسانية أو الحب.
فشلت عيناه في الرؤية، وصدى صوت كتاب يتم قلبه في أذنيه. لقد بدا وكأن العديد من المخلوقات كانت تزحف في جميع أنحاءه. لم يستطع رؤية ما كانوا. لقد بدوا وكأنهم كانوا قطرات دم متجمعة، وكانوا يتجمعون خلفه.
“إلتزمي الهدوء رجاءً.” استدعى تشن غي بصمت مان نان وطلب منه التحقق من الغرفة أولاً. تنهد بعد أن حصل على الضوء الأخضر من مان نان. كان يو جيان نائمًا. الآن، كانوا بحاجة فقط إلى الانتظار حتى منتصف الليل. كان يو جيان أكثر توافقًا مع شخصية الجنين الشبح من حيث الشخصية، وحتى الآن الطفل كان الوحيد الذي تفاعل طوعًا مع الجنين الشبح. وبالتالي، يجب أن يكون المرشح الأفضل. ومع ذلك، فإن الشيء الوحيد الذي أزعج تشن غي كان تفرقهم.
“لماذا جئت للعثور علي؟” رن صوت غريب بجانب أذنه. شعر تشن غي بزوج من الأيادي على كتفيه. كان الإحساس بالسقوط يختفي ببطء، وفتح عينيه.
“لأن العلاج لا يمكن أن يتم إلا بعد نومه.” لضمان أن ينام يو جيان بشكل سليم، قام تشن غي بإعداد زجاجة من الحبوب المنومة. دردشوا حتى الساعة 11:30 مساءً. حصل تشن غي على المفتاح من الممرضة يو وتوقف عندما كان عند الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تدخل؟”
“من أنت؟” لقد صرخ. كانت المناطق المحيطة هادئة، وكان الجو غريبًا. ركزت عيناه ببطء. نظر حوله وأدرك أنه كان يقف داخل غرفة معدات المدرسة. خلفه كان هناك باب حديدي أسود نقي، وكان هناك العديد من الطلاب الذين كانوا يمنحونه نظرة غريبة.
“مدرسة أخرى؟” عبس تشن غي. لقد مد يده إلى حقيبته ونظر إلى الطلاب بانتباه. إذا تجرأ أحد على القدوم له، فسيُكافأ بمطرقة للرأس.
“تشن غي، ماذا تفعل؟” كان هناك سمين ذو وجه دائري في الممر يحمل كومة من دفاتر التمارين. نظر إلى تشن غي بتنهد. “عادة ما يتأخر الناس لبضع دقائق، لكن لقد فاتتك فصل كاملاً. هذا إنجاز كبير”.
“تشن غي، ماذا تفعل؟” كان هناك سمين ذو وجه دائري في الممر يحمل كومة من دفاتر التمارين. نظر إلى تشن غي بتنهد. “عادة ما يتأخر الناس لبضع دقائق، لكن لقد فاتتك فصل كاملاً. هذا إنجاز كبير”.
“انت تعرف اسمي؟” أدرك تشن غي ببطء أن هناك خطأ ما. كان مألوف بمحيطه. كان هذا هو المكان الذي ذهب فيه إلى المدرسة، وكان السمين هم مراقبهم لصف الرياضيات. “ربما كان يو جيان قد ذهب إلى نفس المدرسة التي ذهبت إليها، ولكن كيف يمكن أن يكون لديه نفس الزملاء؟ أم أن هذه ليست ذاكرة يو جيان ولكن خاصتي”
“ألن تذهب إلى الفصل؟ أسمع أننا سنحصل على معلمة جديدة. هل ستسبب لها مشاكل في أول يوم لها؟” كان الطفل ذو الوجه المستدير ثرثار، لكنه كان شخصًا لطيفًا في القلب. في ذهن تشن غي، على الرغم من أنه لم يكن صديقًا مقربًا للطفل، فقد قاموا بنسخ الواجبات المنزلية عن بعضهم البعض من قبل.
من بين الطلاب المارين، كان غالبيتهم غير قابلين للتمييز. كان هذا معقدًا للغاية بالنسبة لتشن غي لكي يتسرع. وقف حيث كان وحاول الاتصال بالأشباح الحمراء. جاء الرد الناعم الوحيد من تشو يين. لسبب ما، كان هذا الباب أكثر استقرارًا من الباب الحقيقي. كان مقاوم جدا لمفاومة الأشباح الحمراء الأخرى. لم يتمكنوا من الخروج من أغراض تملكهم، ولا حتى إجراء اتصالات بسيطة.
“هذه مشكلة كبيرة.”
“هذه مشكلة كبيرة.”
“لأن العلاج لا يمكن أن يتم إلا بعد نومه.” لضمان أن ينام يو جيان بشكل سليم، قام تشن غي بإعداد زجاجة من الحبوب المنومة. دردشوا حتى الساعة 11:30 مساءً. حصل تشن غي على المفتاح من الممرضة يو وتوقف عندما كان عند الباب.
كان عالم يو جيان وراء الباب مستقرًا جدًا. في الواقع، كان السرير المثالي لإله شيطان نائم.
“لا يمكنني أن أكون منحوس جدًا، أليس كذلك؟ هناك تسعة أبواب فقط، وقد وجدت بالفعل الجنين الشبح عند الباب الخامس؟” كان من الصعب وصف عواطف تشن غي. كان سعيدا وقلقا. “لو عرفت هذا في وقت أقرب، كنت سأذهب لإقناع ابن سيدة النفق والمرأة من البئر في قرية التوابيت أولاً”.
“ألن تذهب إلى الفصل؟ أسمع أننا سنحصل على معلمة جديدة. هل ستسبب لها مشاكل في أول يوم لها؟” كان الطفل ذو الوجه المستدير ثرثار، لكنه كان شخصًا لطيفًا في القلب. في ذهن تشن غي، على الرغم من أنه لم يكن صديقًا مقربًا للطفل، فقد قاموا بنسخ الواجبات المنزلية عن بعضهم البعض من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فشلت عيناه في الرؤية، وصدى صوت كتاب يتم قلبه في أذنيه. لقد بدا وكأن العديد من المخلوقات كانت تزحف في جميع أنحاءه. لم يستطع رؤية ما كانوا. لقد بدوا وكأنهم كانوا قطرات دم متجمعة، وكانوا يتجمعون خلفه.
دق جرس المدرسة، وعاد الطلاب ببطء إلى الفصول الدراسية. وقف تشن غي فقط حيث كان.
فقدت فانغ يو ذاكرتها. فقد الأطفال الآخرون حاسة الشم أو السمع أو البصر. كانت أوجه القصور التي كانت لديهم ملحوظة، ولكن يو جيان كان مختلف. لم يبدو أن الصبي قد إفتقر إلى أي شيء. إن ما أخذه منه الجنين الشبح يجب أن يكون شيئًا مهمًا جدًا للإنسان. يمكن أن يكون عاطفة مثل الإنسانية أو الحب.
“ألن تذهب إلى الفصل؟ أسمع أننا سنحصل على معلمة جديدة. هل ستسبب لها مشاكل في أول يوم لها؟” كان الطفل ذو الوجه المستدير ثرثار، لكنه كان شخصًا لطيفًا في القلب. في ذهن تشن غي، على الرغم من أنه لم يكن صديقًا مقربًا للطفل، فقد قاموا بنسخ الواجبات المنزلية عن بعضهم البعض من قبل.
لم تكن زيارة منزل يو جيان مختلفة عما كانت عليه في الصباح. فاحت الغرفة بالرائحة التي كان بإمكان تشن غي فقط التعرف عليها، وتُرك الطعام البارد على الطاولة. لإقناع الممرضة يو، أحضر تشن غي معه بعض المستندات، بما في ذلك ملفات حالة يو جيان من مركز الشرطة. “غدا، ستأتي الشرطة، لكن الليلة، أود أن أقوم ببعض العلاج البسيط مع يو جيان. يمكنك الوقوف خارج الباب للمراقبة، ولكن من فضلك لا تقاطعي”.
“سأذهب الآن.” لم يجرؤ تشن غي على الظهور بشكل مميز قبل أن يكتشف ما كان يحدث. حمل حقيبته وركض إلى الفصل. عند الدخول في السيناريو المألوف، تم استحضار ذاكرة تشن غي مرة أخرى. “كان هذا فصلي في السنة الأولى من المدرسة الثانوية.”
“حسنا.” أومأت الممرضة يو بقلق في عينيها. “هل ستأتي الشرطة لتأخذ يو جيان بعيدا غدا؟ إنه هش للغاية. أخشى أنه لن ينجو من رحلة إلى المحطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جالسا في مقعده، نظر تشن غي من النافذة. كانت السماء مغطاة بسحب المطر، مما حجب الشمس. لم تكن المدرسة كبيرة، وقد أحاطت بها كتل من المباني القديمة. “انتظر، نحن في مدينة لي وان؟”
ظلت عيناه تنظران من النافذة. أدرك تشن غي حجم هذا السيناريو، وكانت المشكلة الرئيسية هي أن جميع المباني ظهرت مباشرةً من ذاكرته.
“لماذا يحدث شيء كهذا؟ ألا يجب أن يعكس الباب تجربة دافع الباب؟ هل هذا فخ وضعه الجنين الشبح؟” قبض تشن غي يديه، وكان دماغه يتحرك بسرعة مفرطة، ويخرج بكل أنواع الاحتمالات.
“تشن غي، ماذا تفعل؟” كان هناك سمين ذو وجه دائري في الممر يحمل كومة من دفاتر التمارين. نظر إلى تشن غي بتنهد. “عادة ما يتأخر الناس لبضع دقائق، لكن لقد فاتتك فصل كاملاً. هذا إنجاز كبير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى تشن غي أربع ليال فقط. كان عليه أن يتعامل مع يو جيان في تلك الليلة.
“المعلمة لي في إجازة أمومة. ستكون هذه معلمة اللغة الإنجليزية الجديدة الخاصة بكم. أرجوا أن ترحبوا بها بحرارة.” جاء صوت رجل في منتصف العمر من الباب الأمامي للفصل الدراسي. تبع ذلك خطى بينما تحركت امرأة شابة ترتدي سروالاً أسود إلى المنصة. وصل شعرها الأسود إلى كتفيها. كانت ترتدي مكياجًا خفيفًا للغاية، وكانت ترتدي ملابس عرضية. عندما ابتسمت، أضاء وجهها بلطف وودية وكأن رياح مداعبة في الصيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فشلت عيناه في الرؤية، وصدى صوت كتاب يتم قلبه في أذنيه. لقد بدا وكأن العديد من المخلوقات كانت تزحف في جميع أنحاءه. لم يستطع رؤية ما كانوا. لقد بدوا وكأنهم كانوا قطرات دم متجمعة، وكانوا يتجمعون خلفه.
“صباح الخير أيها الطلاب. أنا مدرسة اللغة الإنجليزية الجديدة. اسمي زانغ يا…”
“تشن غي، ماذا تفعل؟” كان هناك سمين ذو وجه دائري في الممر يحمل كومة من دفاتر التمارين. نظر إلى تشن غي بتنهد. “عادة ما يتأخر الناس لبضع دقائق، لكن لقد فاتتك فصل كاملاً. هذا إنجاز كبير”.
من بين الطلاب المارين، كان غالبيتهم غير قابلين للتمييز. كان هذا معقدًا للغاية بالنسبة لتشن غي لكي يتسرع. وقف حيث كان وحاول الاتصال بالأشباح الحمراء. جاء الرد الناعم الوحيد من تشو يين. لسبب ما، كان هذا الباب أكثر استقرارًا من الباب الحقيقي. كان مقاوم جدا لمفاومة الأشباح الحمراء الأخرى. لم يتمكنوا من الخروج من أغراض تملكهم، ولا حتى إجراء اتصالات بسيطة.
لم يتذكر تشن غي ما قالته المعلمة بعد ذلك، لأن عقله كان قد تدمر إلى أجزاء عندما سمع اسم زانغ يا.
1037: المعلمة الجديدة.
“هذه مشكلة كبيرة.”
رافعا رأسه ببطء للنظر إلى المنصة. دون أن يدرك ذلك، قفز تشن غي من مقعده.
من بين الطلاب المارين، كان غالبيتهم غير قابلين للتمييز. كان هذا معقدًا للغاية بالنسبة لتشن غي لكي يتسرع. وقف حيث كان وحاول الاتصال بالأشباح الحمراء. جاء الرد الناعم الوحيد من تشو يين. لسبب ما، كان هذا الباب أكثر استقرارًا من الباب الحقيقي. كان مقاوم جدا لمفاومة الأشباح الحمراء الأخرى. لم يتمكنوا من الخروج من أغراض تملكهم، ولا حتى إجراء اتصالات بسيطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات