1124: لا تلم أخاك على إنقاذ نفسه أولا. "2في1"
1124: لا تلم أخاك على إنقاذ نفسه أولا. “2في1”
بعد أن هرب فو بولي، تشين غوانغ، ووي شاوشاو من دار الأيتام البيضاء. اندفعوا عبر الضباب الأسود وتسابقوا في الشارع مطاردين الشخصيات التي أمامهم. “بحق الجحيم، كيف يمكن لهذا الرجل العجوز أن يركض بهذه السرعة؟”
“أختي الكبرى، متى… متى وصلتي؟”
“قالوا أنهم عثروا على ولد وأن الصبي هو على الأرجح الجنين الشبح”.
“ماذا؟” أدار فو بولي ووي شاوشاو رأسيهما للوراء في نفس الوقت. لقد رأوا أن الرجل الموجود في الصورة على طاولة الضريح، والذي كان في الأصل يواجه بعيدًا عنهم، كان قد غير وضعيته. الرجل العجوز في الصورة بالأبيض والأسود كان قد استدار!
مستديرا مع بعض الصدمة، كان تشاو صن خائفًا جدًا لدرجة أن روحه كادت أن تغادر جسده. كانت السيدة ذات المعطف الأحمر بشفتيها مخاطة تتجسد خلفه. كانت أذرعها الرفيعة التي تشبه الفروع معلقة على أكتاف تشاو صن. كانت نية قتل شبح أحمر ساحقة.
“لماذا لم تنتظراني؟” هرع تشين غوانغ خارج القاعة الجانبية وأمسك بفو بولي ووي شاوشاو بينما كان يلتقط أنفاسه.
تركت الأوعية الدموية ببطء تشاو صن. ذابت المعطف الواقي من المطر الأحمر في جزء من المطر الدموي واختفت تمامًا. انهار تشاو صن على الأرض. كان عقله لا يزال في حالة ذهول من اللقاء المخيف. “ماذا قلت لها للتو؟”
“كيف يمكن لشخص مثلك أن يخاف بهذه السهولة؟ ألا تقوم ببثوث مباشرة خارق للطبيعة من أجل لقمة العيش؟” لن يجلس فو بولي مكتوف الأيدي على الأرجح كلما سنحت له الفرصة للسخرية من شخص ما. “ما يسمى بالأحداث الخارقة للطبيعة التي واجهتها أثناء البث المباشر، هل تم إعدادها جميعًا من قبلك؟”
“الأخ فو، قطرات الدم هذه غريبة للغاية! عندما تسقط على ملابسك، فإنها تنزلق مباشرة، ولكن إذا سقطت على جلدك، فإنها ستتصلب على الفور تقريبًا. يبدو وكأن هناك قوة من نوع ما تتحكم بها. شخص ما يستخدم هذا المطر من الدم للعثور على فريسته”.
“بعضها تم تصميمه مسبقًا من قبل الاستوديو، لكن بعضها لم يكن كذلك.”
“لماذا لم تنتظراني؟” هرع تشين غوانغ خارج القاعة الجانبية وأمسك بفو بولي ووي شاوشاو بينما كان يلتقط أنفاسه.
“مثل الوقت الذي تعرضت فيه لصدمة شديدة لدرجة أنه تم إرسالك إلى المستشفى؟”
“بعضها تم تصميمه مسبقًا من قبل الاستوديو، لكن بعضها لم يكن كذلك.”
كان فو بولي مهتمًا جدًا بالحادثة التي تورط فيها تشين غوانغ، لكن من الواضح أن تشين غوانغ لم يرغب في تذكر أي شيء عنها. لقد تجاهل ما قاله فو بولي مباشرةً وغير الموضوع. “لقد رأيت للتو كرة بلاستيكية تتحرك من تلقاء نفسها في الصالة الجانبية. يبدو أن هذا المكان مشغول بعدد قليل من الأطفال الذين لا يمكننا رؤيتهم بأعيننا المجردة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي صبي؟”
“الآن هذا يظهر مدى جهلك”. هز فو بولي رأسه. “أعلم أنك مضيف بث مباشر شهير يحظى بتقدير كبير من قبل المدير ما. في البداية، اعتقدت أنك ستكون مساعد قيم للفريق، ولكن بعد ما مررنا به، أدركت أنني قد كنت مخطئًا على الأرجح. مجرد الوقوف هنا، يمكنني أن أتوصل إلى ست طرق على الأقل لجعل الكرة تتحرك من تلقاء نفسها. لا شيء يثير الدهشة. في بعض الأحيان، سنستخدم نفس التقنية على رؤوس الدمى لجعل الرؤوس تتدحرج من تلقاء نفسها. سيبدو ذلك مؤثرا أكثر للزوار”.
“ما الذي حدث في الخارج؟” لم يعتقد أن وي شاوشاو سيتعاون مع تشن غي لإخافته عن قصد. ليكون قادرًا على جعل شخص مثل وي شاوشاو يصرخ كما لو كانت نهاية العالم، فقد أثبت ذلك أنه يجب أن يكون هناك شيء مخيف بشكل لا يصدق خارج الباب.” هل يمكن أن يكون الرجل العجوز قد قرر الهروب من دار الأيتام لأنه كان هناك دائمًا ‘شبح حقيقي’ يتبعنا؟”
“تقصد هكذا تماما؟” وأشار تشين غوانغ خلف فو بولي.
“أعـ… أعطيت تلك المعلومات لي من قبل شخص آخر. حتى أنهم قالوا لي أنهم قد عثروا على ذلك الصبي في وقت سابق.” تعثرت الكلمات عمليا من شفاه تشاو صن. “هل تعرفين من هو فو بولي؟ لقد كان الرجل الذي حمل النظارات الشمسية في جيبه، والرجل الذي يرتدي القميص المنمق يُدعى وي شاوشاو. لقد قدموا لي المعلومات! لقد هربوا للتو عبر الباب الخلفي. لقد ركضوا إلى أسفل الطريق على اليسار! أختي! هل تريدينني أن أريهم لك؟”
“ماذا؟” أدار فو بولي ووي شاوشاو رأسيهما للوراء في نفس الوقت. لقد رأوا أن الرجل الموجود في الصورة على طاولة الضريح، والذي كان في الأصل يواجه بعيدًا عنهم، كان قد غير وضعيته. الرجل العجوز في الصورة بالأبيض والأسود كان قد استدار!
بعد أن هرب فو بولي، تشين غوانغ، ووي شاوشاو من دار الأيتام البيضاء. اندفعوا عبر الضباب الأسود وتسابقوا في الشارع مطاردين الشخصيات التي أمامهم. “بحق الجحيم، كيف يمكن لهذا الرجل العجوز أن يركض بهذه السرعة؟”
“أليس هذا هو الرجل العجوز الذي كان يتحدث إلينا من قبل؟” صُدم وي شاوشاو.
“تقصد هكذا تماما؟” وأشار تشين غوانغ خلف فو بولي.
“الرجل بنصف ساقه داخل التابوت بالفعل، ولا يزال لدى الرئيس القلب لتزييف صورة بيضاء وسوداء له. ألا يخشى أن هذا الشيء قد يتحقق يومًا ما؟ وغد لعين”. لم يتوقع فو بولي أيضًا أن يستدير الشخص الموجود في الصورة فجأة. كل كلمات اللعنة كانت للتستر على الخوف في قلبه. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تمكن الرئيس من القيام بشيء كهذا. في تلك اللحظة، كان مرعوبًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك دفع الباب الحديدي مفتوح أكثر عندما انجرفت حزمة من الضباب الأسود.
“صورة الرجل العجوز البيضاء والسوداء موضوعة على طاولة الضريح. هذا يعني أنه مات منذ بعض الوقت، لذا فإن المعلومات التي قدمها لنا قد تكون مضللة.”
“أعـ… أعطيت تلك المعلومات لي من قبل شخص آخر. حتى أنهم قالوا لي أنهم قد عثروا على ذلك الصبي في وقت سابق.” تعثرت الكلمات عمليا من شفاه تشاو صن. “هل تعرفين من هو فو بولي؟ لقد كان الرجل الذي حمل النظارات الشمسية في جيبه، والرجل الذي يرتدي القميص المنمق يُدعى وي شاوشاو. لقد قدموا لي المعلومات! لقد هربوا للتو عبر الباب الخلفي. لقد ركضوا إلى أسفل الطريق على اليسار! أختي! هل تريدينني أن أريهم لك؟”
“عندما وصلنا لأول مرة إلى هنا، رأيت العديد من الثقوب التي تم حفرها في الفناء الأمامي. الثقوب كبيرة جدًا لتكون للأشجار أو الغطاء النباتي، وهي صغيرة جدًا لتكون قبور للبالغين. هل تعتقدون أنها لدفنها الأطفال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا ممكن. دار الأيتام هذه بالتأكيد ليست بالبساطة التي تبدو عليه. يجب أن تكون الموقع الأكثر أهمية لسيناريو الجنين الشبح بأكمله… دار الأيتام، حامي ميت، ومقبرة جماعية، قد يكون هذا هو المكان حيث ولد الجنين الشبح! ” انخرط وي شاوشاو و فو بولي في مناقشتهما لدرجة أنهما لم يدركا أن تشين غوانغ قد أبقى نظرته ثابتة على المساحة الموجودة أسفل طاولة الضريح.
“تقصد هكذا تماما؟” وأشار تشين غوانغ خلف فو بولي.
“فقط الآن، خرج رأس صبي من خلف طاولة الضريح، لكن لم يكن من الممكن رؤية جسد الصبي من تحت الطاولة. لقد بدا وكأن الصبي قد زحف من الصورة البيضاء والسوداء”.
توقف الرجل العجوز والصبي عند المدخل وكأنهما مترددان في دخول المبنى أم لا.
“أين هو؟”
ظل تشاو صن جالسًا على الأرض وهو يربت على وجهه. بحلول ذلك الوقت، كان الضباب الأسود قد غلف دار الأيتام بالكامل. تم خلط رذاذ من مطر الدم مع الضباب الأسود.
“كان يقف بجوار طاولة الضريح، لكنه اختفى في غمضة عين”.
“ابتعد عن الطريق! لا تقف في طريقنا!” صرخ فو بولي بصوتٍ عال.
حدق الثلاثة عن كثب في طاولة الضريح. في تلك اللحظة، بدأ السيناريو بأكمله يتغير مرة أخرى. بدأ الدم يتسرب من الفجوة في السقف. انزلق الدم على الجدران وامتد على طول إطار الصورة البيضاء والسوداء قبل أن يسقط على الطاولة.
“أختي الكبرى، متى… متى وصلتي؟”
“ما الذي يحدث؟ هل لأننا كشفنا الحقيقة أننا أطلقنا فخا ما داخل المنزل المسكون؟” نظر فو بولي ووي شاوشاو وتشين غوانغ حولهم. عندما تعافوا من صدمة الأحداث الخارقة التي حدثت من حولهم، حدث شيء آخر صدمهم بعمق. اختفى الرجل العجوز في الصورة بالأبيض والأسود. كل ما تبقى داخل الصورة هو كرسي فارغ وحاملة سجائر كانت قد سقطت على الأرض. أعطت الشعور بأن الرجل العجوز قد غادر في عجلة من أمره كما لو كان يهرب للنجاة بحياته.
“لقد توقفوا أخيرًا”. شهق فو بولي بجشع بحثًا عن الهواء بينما اقترب ببطء من الرجل العجوز. كان الرجل العجوز يمسك الصبي بيده. عند رأوا فو بولي يقترب منهم، لم يتفاعلوا بأي شكل من الأشكال. ولكن بعد ثوانٍ قليلة، غمر الخوف عيون الجد والحفيد. حدقوا في الشارع خلف فو بولي وزحفوا على الفور إلى الكافتيريا.
“هل لعبتم لعبة ‘كم الساعة، أيها السيد ذئب؟’ من قبل؟ في جوهرها، من المفترض أن يقف شخص واحد في مكان ثابت، وكلما استدار، سيقترب منه الأشخاص الذين يقفون خلفه. من المواجهة بعيدًا عنا إلى الالتفاف ثم الهرب من الصورة نفسها، رئيس المنزل المسكون يلعب علينا الحيل النفسية!” بذل وي شاوشاو قصارى جهده لتحليل الموقف علميًا قدر استطاعته، ولكن قبل أن ينهي بقية جملته، سقطت قطرة دم على جبهته. “إنه لزج بشكل لا يصدق ورائحته مثل النحاس. هذا الدم المزيف مصنوع بشكل جيد للغاية.”
“ابتعد عن الطريق! لا تقف في طريقنا!” صرخ فو بولي بصوتٍ عال.
استخدم وي شاوشاو يده لمسح الدم على وجهه. لقد أدرك أن قطرة الدم هذه قد تكونت في الحقيقة من عدد لا يحصى من قطرات الدم الأصغر، وكانت كل واحدة منها ترتعش في قبضته.
“ابتعد عن الطريق! لا تقف في طريقنا!” صرخ فو بولي بصوتٍ عال.
“لا بد أنك تمزح معي. إنهم يرشون الطلاء الأحمر مباشرة من سقف منزل مسكون. رئيس هذا المكان بالتأكيد وقح. ألا يخاف من إتلاف ملابس الزوار؟” كان لدى فو بولي المزيد ليشتكي منه، لكن سرعان ما أوقفه وي شاوشاو.
“هممم؟” عندما فتح الباب بالكامل، اتسعت عيون تشن غي ببطء. غلف ضباب أسود لا نهاية له الشوارع بالكامل، وسقطت أمطار دموية كما لو لم يكن هناك غد. كانت المدينة الصغيرة عديمة الكلام مثل مشهد من نهاية العالم.
“الأخ فو، قطرات الدم هذه غريبة للغاية! عندما تسقط على ملابسك، فإنها تنزلق مباشرة، ولكن إذا سقطت على جلدك، فإنها ستتصلب على الفور تقريبًا. يبدو وكأن هناك قوة من نوع ما تتحكم بها. شخص ما يستخدم هذا المطر من الدم للعثور على فريسته”.
“هاي! ما الذي تفعله هناك بمفردك؟” خرج الزوجان من شين هاي من إحدى الغرف. ظل الرجل يحدق في الباب الذي قاد لخارج الفناء الخلفي. لقد بدا وكأنه قد رأى شيئًا ما هناك.
بانغ!
“حتى مبتدئ يعرف أنه من المحرمات الانفصال عن الفريق الرئيسي داخل المنزل المسكون. كيف يمكن أن يكون هؤلاء الأشخاص عنيدين للغاية؟”
أتى انفجار هائل من الشارع خارج الملجأ. بدا الأمر وكأنه قد كان يتم ركل باب بعنف. قبل أن يتمكن وي شاوشاو و فو بولي من الرد، رأوا صبيًا صغيرًا يلوح عليهم بشكل عاجل مع اليأس على وجهه. كان الأمر كما لو أن الصبي كان يأمرهم بالابتعاد عن هذا المكان في أسرع وقت ممكن. كان الصبي الصغير لا يزال يشير بعنف عندما أمسكه الرجل العجوز. ثم قفز الجد وحفيده من فوق جدار دار الأيتام وهربا في الليل.
“قالوا أنهم عثروا على ولد وأن الصبي هو على الأرجح الجنين الشبح”.
“ظهرت أشباح الصورة مرةً أخرى؟ هل كان الصبي يمد يده لطلب مساعدتنا؟” شعر فو بولي وكأنه قد عثر على دليل كبير ما. لقد دعى على الفور بعد وي شاوشاو. “بسرعة! طاردوا وراءهم! قد يكون الصبي الجنين الشبح! الرجل العجوز هو الشبح! علينا إنقاذ الصبي من براثن الرجل العجوز الشريرة!”
“ماذا؟” أدار فو بولي ووي شاوشاو رأسيهما للوراء في نفس الوقت. لقد رأوا أن الرجل الموجود في الصورة على طاولة الضريح، والذي كان في الأصل يواجه بعيدًا عنهم، كان قد غير وضعيته. الرجل العجوز في الصورة بالأبيض والأسود كان قد استدار!
هرع الثلاثة إلى مدخل غرفة التخزين، وقبل أن يخرجوا، رؤا تشاو صن يسير في طريقهم. لولا سرعة أقدام تشاو صن، فمن المحتمل أنهم كانوا سيصطدمون ببعضهم البعض مباشرةٍ.
“ماذا؟” أدار فو بولي ووي شاوشاو رأسيهما للوراء في نفس الوقت. لقد رأوا أن الرجل الموجود في الصورة على طاولة الضريح، والذي كان في الأصل يواجه بعيدًا عنهم، كان قد غير وضعيته. الرجل العجوز في الصورة بالأبيض والأسود كان قد استدار!
“ابتعد عن الطريق! لا تقف في طريقنا!” صرخ فو بولي بصوتٍ عال.
بعد أن هرب فو بولي، تشين غوانغ، ووي شاوشاو من دار الأيتام البيضاء. اندفعوا عبر الضباب الأسود وتسابقوا في الشارع مطاردين الشخصيات التي أمامهم. “بحق الجحيم، كيف يمكن لهذا الرجل العجوز أن يركض بهذه السرعة؟”
“ما الذي يحدث هنا؟” ضغط قلب تشاو صن بقلق.
مهمهما أغنية، ضابطا ساعته، إنتهى تشن غي من وضع الماكياج وكان ينتظر عند مدخل سيناريو الجنين الشبح. لمنع أي لقاء عرضي مع الزائرين، انتظر عن قصد لبعض الوقت وتأكد من عدم وجود المزيد من الزوار ينتظرون عند المدخل قبل أن يدخل السيناريو. عندما أزيلت السلاسل السميكة، أمسك تشن غي بالقصة المصورة وفتح فجوة من الباب الحديدي الأسود.
“لقد وجدنا الصبي! الشخصية الأكثر أهمية في سيناريو الجنين الشبح هذا، لقد وجدناه!”
“ما الذي يحدث؟ هل تسلل الأشخاص من المستشفى الملعون إلى هذا السيناريو عندما لم أكن أنظر؟”
“أي صبي؟”
“فقط الآن، خرج رأس صبي من خلف طاولة الضريح، لكن لم يكن من الممكن رؤية جسد الصبي من تحت الطاولة. لقد بدا وكأن الصبي قد زحف من الصورة البيضاء والسوداء”.
“هذا الفتى هو أملنا في مسح هذا السيناريو! لا تدعه يفلت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فو بولي مهتمًا جدًا بالحادثة التي تورط فيها تشين غوانغ، لكن من الواضح أن تشين غوانغ لم يرغب في تذكر أي شيء عنها. لقد تجاهل ما قاله فو بولي مباشرةً وغير الموضوع. “لقد رأيت للتو كرة بلاستيكية تتحرك من تلقاء نفسها في الصالة الجانبية. يبدو أن هذا المكان مشغول بعدد قليل من الأطفال الذين لا يمكننا رؤيتهم بأعيننا المجردة”.
قبل أن يتمكن تشاو صن من فهم ما كان يحدث، قفز فو بولي ووي تشاو تشاو وتشين غوانغ من الباب الخلفي وهربوا من دار الأيتام البيضاء.
…
“حتى مبتدئ يعرف أنه من المحرمات الانفصال عن الفريق الرئيسي داخل المنزل المسكون. كيف يمكن أن يكون هؤلاء الأشخاص عنيدين للغاية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك دفع الباب الحديدي مفتوح أكثر عندما انجرفت حزمة من الضباب الأسود.
برؤية الثلاثي يختفي ببطء من خط بصره، لم يطاردهم تشاو صن. بدلا من ذلك، حول تركيزه إلى ما فنغ. “يناديه الآخرون بالمدير ما على انفراد. يجب أن يكون هذا الرجل شخصية كبيرة. أحتاج إلى الاستفادة من هذه الفرصة لمحاولة معرفة ما الذي سيفعلونه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت طفلي؟” خرج الصوت البارد من شفاه المعطف الأحمر الواقي من المطر المخاطة. انهار تشاو صن على الأرض. لم يكن يتوقع حقًا أن يظل يشعر بنفس القدر من الخوف والصدمة حتى بعد وفاته وتحوله إلى شبح.
خادشا ذقنه، لقد قلد تشاو صن تشن غي وبدأ في تضييق عينيه. “لقد كنت أعيش في هذا المنزل المسكون منذ عدة أيام. كان هذا المكان دائمًا هادئ. إنه بمثابة منزل مرحِب بالأشباح والأطياف، ولكن منذ اللحظة التي ظهرت فيها هذه المجموعة من الزوار، أشعر وكأن أجواء السيناريو بأكملها قد تغيرت. لقد استشاط الزملاء غضبًا شديدًا. تنهد، يبدو أن هؤلاء الأشخاص لم يأتوا بنوايا حسنة. هناك مشكلة كبيرة مع هذه المجموعة من الزوار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فو بولي مهتمًا جدًا بالحادثة التي تورط فيها تشين غوانغ، لكن من الواضح أن تشين غوانغ لم يرغب في تذكر أي شيء عنها. لقد تجاهل ما قاله فو بولي مباشرةً وغير الموضوع. “لقد رأيت للتو كرة بلاستيكية تتحرك من تلقاء نفسها في الصالة الجانبية. يبدو أن هذا المكان مشغول بعدد قليل من الأطفال الذين لا يمكننا رؤيتهم بأعيننا المجردة”.
رافعا كفه المفتوح، سقط مطر الدم في منتصف كفه. كان بإمكان تشاو صن الشعور بالعواطف المتأصلة في مطر الدم. “هذا المطر يحتوي على مشاعر غضب ونية قتل. إنها تجمدني للعظم تماما. إنها كسكين موضوع على رقبتي، ويمكن أن أقتل في أي لحظة. هذا مخيف للغاية.”
“أعـ… أعطيت تلك المعلومات لي من قبل شخص آخر. حتى أنهم قالوا لي أنهم قد عثروا على ذلك الصبي في وقت سابق.” تعثرت الكلمات عمليا من شفاه تشاو صن. “هل تعرفين من هو فو بولي؟ لقد كان الرجل الذي حمل النظارات الشمسية في جيبه، والرجل الذي يرتدي القميص المنمق يُدعى وي شاوشاو. لقد قدموا لي المعلومات! لقد هربوا للتو عبر الباب الخلفي. لقد ركضوا إلى أسفل الطريق على اليسار! أختي! هل تريدينني أن أريهم لك؟”
بعد أن قال ذلك، كان تشاو صن على وشك المضي قدمًا، ولكن عندما أراد أن يفعل ذلك، أدرك أنه قد كان هناك خطأ ما. نزل مطر الدم على جسده، وتحول إلى أوعية دموية وأوقفه في مكانه.
هرع الثلاثة إلى مدخل غرفة التخزين، وقبل أن يخرجوا، رؤا تشاو صن يسير في طريقهم. لولا سرعة أقدام تشاو صن، فمن المحتمل أنهم كانوا سيصطدمون ببعضهم البعض مباشرةٍ.
مستديرا مع بعض الصدمة، كان تشاو صن خائفًا جدًا لدرجة أن روحه كادت أن تغادر جسده. كانت السيدة ذات المعطف الأحمر بشفتيها مخاطة تتجسد خلفه. كانت أذرعها الرفيعة التي تشبه الفروع معلقة على أكتاف تشاو صن. كانت نية قتل شبح أحمر ساحقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يقولون، أبقي أصدقاءك قريبين ولكن أعدائك أقرب.
“أختي الكبرى، متى… متى وصلتي؟”
حدق الثلاثة عن كثب في طاولة الضريح. في تلك اللحظة، بدأ السيناريو بأكمله يتغير مرة أخرى. بدأ الدم يتسرب من الفجوة في السقف. انزلق الدم على الجدران وامتد على طول إطار الصورة البيضاء والسوداء قبل أن يسقط على الطاولة.
“هل رأيت طفلي؟” خرج الصوت البارد من شفاه المعطف الأحمر الواقي من المطر المخاطة. انهار تشاو صن على الأرض. لم يكن يتوقع حقًا أن يظل يشعر بنفس القدر من الخوف والصدمة حتى بعد وفاته وتحوله إلى شبح.
هرع الثلاثة إلى مدخل غرفة التخزين، وقبل أن يخرجوا، رؤا تشاو صن يسير في طريقهم. لولا سرعة أقدام تشاو صن، فمن المحتمل أنهم كانوا سيصطدمون ببعضهم البعض مباشرةٍ.
“أعـ… أعطيت تلك المعلومات لي من قبل شخص آخر. حتى أنهم قالوا لي أنهم قد عثروا على ذلك الصبي في وقت سابق.” تعثرت الكلمات عمليا من شفاه تشاو صن. “هل تعرفين من هو فو بولي؟ لقد كان الرجل الذي حمل النظارات الشمسية في جيبه، والرجل الذي يرتدي القميص المنمق يُدعى وي شاوشاو. لقد قدموا لي المعلومات! لقد هربوا للتو عبر الباب الخلفي. لقد ركضوا إلى أسفل الطريق على اليسار! أختي! هل تريدينني أن أريهم لك؟”
برؤية الثلاثي يختفي ببطء من خط بصره، لم يطاردهم تشاو صن. بدلا من ذلك، حول تركيزه إلى ما فنغ. “يناديه الآخرون بالمدير ما على انفراد. يجب أن يكون هذا الرجل شخصية كبيرة. أحتاج إلى الاستفادة من هذه الفرصة لمحاولة معرفة ما الذي سيفعلونه.”
تركت الأوعية الدموية ببطء تشاو صن. ذابت المعطف الواقي من المطر الأحمر في جزء من المطر الدموي واختفت تمامًا. انهار تشاو صن على الأرض. كان عقله لا يزال في حالة ذهول من اللقاء المخيف. “ماذا قلت لها للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك دفع الباب الحديدي مفتوح أكثر عندما انجرفت حزمة من الضباب الأسود.
ظل تشاو صن جالسًا على الأرض وهو يربت على وجهه. بحلول ذلك الوقت، كان الضباب الأسود قد غلف دار الأيتام بالكامل. تم خلط رذاذ من مطر الدم مع الضباب الأسود.
مستديرا مع بعض الصدمة، كان تشاو صن خائفًا جدًا لدرجة أن روحه كادت أن تغادر جسده. كانت السيدة ذات المعطف الأحمر بشفتيها مخاطة تتجسد خلفه. كانت أذرعها الرفيعة التي تشبه الفروع معلقة على أكتاف تشاو صن. كانت نية قتل شبح أحمر ساحقة.
“هاي! ما الذي تفعله هناك بمفردك؟” خرج الزوجان من شين هاي من إحدى الغرف. ظل الرجل يحدق في الباب الذي قاد لخارج الفناء الخلفي. لقد بدا وكأنه قد رأى شيئًا ما هناك.
“كيف يمكن لشخص مثلك أن يخاف بهذه السهولة؟ ألا تقوم ببثوث مباشرة خارق للطبيعة من أجل لقمة العيش؟” لن يجلس فو بولي مكتوف الأيدي على الأرجح كلما سنحت له الفرصة للسخرية من شخص ما. “ما يسمى بالأحداث الخارقة للطبيعة التي واجهتها أثناء البث المباشر، هل تم إعدادها جميعًا من قبلك؟”
“لا تسألني أي أسئلة. أريد فقط الجلوس هنا والحصول على قسط من الراحة.” كان لدى تشاو صن بعض الانزعاج الفطري تجاه هذا الرجل من شين هاي، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تسألني أي أسئلة. أريد فقط الجلوس هنا والحصول على قسط من الراحة.” كان لدى تشاو صن بعض الانزعاج الفطري تجاه هذا الرجل من شين هاي، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن السبب.
“أين فو بولي؟ ألم يكن هنا مع وي شاوشاو سابقًا؟” رأى ما فنغ على الفور المشكلة الرئيسية. لم يهتم بما حدث هنا. كانت القضية الأكثر أهمية هي اختفاء عدد قليل من زملائه في ظروف غامضة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كل من فو بولي ووي شاوشاو من أعماق قلوبهم أن منزل تشن غي المسكون كان مدفوع أكثر مما كانه في الواقع، لذلك إحتقروا منزل تشن غي المسكون. لذلك، لم يكونوا خائفين من ترك الفريق الرئيسي والتحرك بمفردهم. من ناحية أخرى، كان تشين غوانغ مثل حمل بريء ضل طريقه. بعد اتباع هذين الشخصين بشكل أعمى من دار الأيتام لم يجرؤ على العودة بمفرده، لذا فإن الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو اتباع هذين حتى النهاية. كان سيناريو الجنين الشبح أكثر اتساعًا مما يمكن أن يتخيله أي منهم. بدأ نمط المباني على جوانب الشوارع يتغير مرة أخرى. طفت رائحة كريهة خفيفة في الهواء. بعد الانعطاف، ظهرت كافيتريا للموظفين أمام الثلاثي.
“قالوا أنهم عثروا على ولد وأن الصبي هو على الأرجح الجنين الشبح”.
…
“إلى أين هربوا؟” ظل ما فنغ يدقق في تشاو صن. “انهض، عليك أن تأخذنا لنذهب ونجدهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فمه يفتح. قال فم الطاهي المغطى بالدم، “المكونات كلها هنا أخيرًا”.
“أنا؟” خطط تشاو صن بالفعل للتخلي عن اللعبة ودعوة تشن غي، لكن ما فنغ لم يمنحه الفرصة على الإطلاق. لقد بدا وكأن ما فنغ قد بدأ بالفعل في الشك في تشاو صن، لكن ما فنغ كان يفعل ذلك فقط من منظور الشخص العادي. فبعد كل شيء، إذا كان يشتبه في شخص ما، فسيتعين عليه إبقائه بالقرب منه حتى لا تتاح له الفرصة لفعل شيء من وراء ظهره.
“لقد توقفوا أخيرًا”. شهق فو بولي بجشع بحثًا عن الهواء بينما اقترب ببطء من الرجل العجوز. كان الرجل العجوز يمسك الصبي بيده. عند رأوا فو بولي يقترب منهم، لم يتفاعلوا بأي شكل من الأشكال. ولكن بعد ثوانٍ قليلة، غمر الخوف عيون الجد والحفيد. حدقوا في الشارع خلف فو بولي وزحفوا على الفور إلى الكافتيريا.
كما يقولون، أبقي أصدقاءك قريبين ولكن أعدائك أقرب.
“لا بد أنك تمزح معي. إنهم يرشون الطلاء الأحمر مباشرة من سقف منزل مسكون. رئيس هذا المكان بالتأكيد وقح. ألا يخاف من إتلاف ملابس الزوار؟” كان لدى فو بولي المزيد ليشتكي منه، لكن سرعان ما أوقفه وي شاوشاو.
لم يكن مخطئًا من الناحية الفنية، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن السعر المرتفع الذي سيدفعه مقابل إبقاء صن تشاو جون قريبًا جدًا منه.
“ما الذي حدث في الخارج؟” لم يعتقد أن وي شاوشاو سيتعاون مع تشن غي لإخافته عن قصد. ليكون قادرًا على جعل شخص مثل وي شاوشاو يصرخ كما لو كانت نهاية العالم، فقد أثبت ذلك أنه يجب أن يكون هناك شيء مخيف بشكل لا يصدق خارج الباب.” هل يمكن أن يكون الرجل العجوز قد قرر الهروب من دار الأيتام لأنه كان هناك دائمًا ‘شبح حقيقي’ يتبعنا؟”
“حسنًا، سأقودكم جميعًا إليهم، لكن من الأفضل أن تكونوا مستعدين ذهنيًا.” صعد تشاو صن من الأرض وقاد الناجين الباقين لمغادرة دار الأيتام البيضاء من الباب الخلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخوله إلى الكافيتريا، حتى قبل أن يتمكن فو بولي من قول أي شيء، سمع دويًا قويًا، وأغلق الباب الأمامي للكافيتريا خلفه. تجاوز قلبه نبضة. كان فو بولي على وشك النداء باسم وي شاوشاو ليسأله عما حدث عندما امتلأت أذناه بالصراخ المروع من كل من وي شاوشاو وتشينغ غوانغ خلف الباب المغلق. صرخات مزقت قلبه. كان الصوت أشبه بخنازير تذبح، وأرسلت القشعريرة أسفل العمود الفقري لفو بولي. انزلقت الأوعية الدموية عبر فتحات الباب إلى الغرفة. لقد بدا وكأنها تبحث عن شخص ما. عند رؤية هذا، تراجع فو بولي دون تردد. بقي بعيدًا عن باب الكافيتريا الأمامي قدر استطاعته.
…
“الآن هذا يظهر مدى جهلك”. هز فو بولي رأسه. “أعلم أنك مضيف بث مباشر شهير يحظى بتقدير كبير من قبل المدير ما. في البداية، اعتقدت أنك ستكون مساعد قيم للفريق، ولكن بعد ما مررنا به، أدركت أنني قد كنت مخطئًا على الأرجح. مجرد الوقوف هنا، يمكنني أن أتوصل إلى ست طرق على الأقل لجعل الكرة تتحرك من تلقاء نفسها. لا شيء يثير الدهشة. في بعض الأحيان، سنستخدم نفس التقنية على رؤوس الدمى لجعل الرؤوس تتدحرج من تلقاء نفسها. سيبدو ذلك مؤثرا أكثر للزوار”.
بعد أن هرب فو بولي، تشين غوانغ، ووي شاوشاو من دار الأيتام البيضاء. اندفعوا عبر الضباب الأسود وتسابقوا في الشارع مطاردين الشخصيات التي أمامهم. “بحق الجحيم، كيف يمكن لهذا الرجل العجوز أن يركض بهذه السرعة؟”
“ما الذي يحدث؟ هل لأننا كشفنا الحقيقة أننا أطلقنا فخا ما داخل المنزل المسكون؟” نظر فو بولي ووي شاوشاو وتشين غوانغ حولهم. عندما تعافوا من صدمة الأحداث الخارقة التي حدثت من حولهم، حدث شيء آخر صدمهم بعمق. اختفى الرجل العجوز في الصورة بالأبيض والأسود. كل ما تبقى داخل الصورة هو كرسي فارغ وحاملة سجائر كانت قد سقطت على الأرض. أعطت الشعور بأن الرجل العجوز قد غادر في عجلة من أمره كما لو كان يهرب للنجاة بحياته.
شعر كل من فو بولي ووي شاوشاو من أعماق قلوبهم أن منزل تشن غي المسكون كان مدفوع أكثر مما كانه في الواقع، لذلك إحتقروا منزل تشن غي المسكون. لذلك، لم يكونوا خائفين من ترك الفريق الرئيسي والتحرك بمفردهم. من ناحية أخرى، كان تشين غوانغ مثل حمل بريء ضل طريقه. بعد اتباع هذين الشخصين بشكل أعمى من دار الأيتام لم يجرؤ على العودة بمفرده، لذا فإن الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو اتباع هذين حتى النهاية. كان سيناريو الجنين الشبح أكثر اتساعًا مما يمكن أن يتخيله أي منهم. بدأ نمط المباني على جوانب الشوارع يتغير مرة أخرى. طفت رائحة كريهة خفيفة في الهواء. بعد الانعطاف، ظهرت كافيتريا للموظفين أمام الثلاثي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كل من فو بولي ووي شاوشاو من أعماق قلوبهم أن منزل تشن غي المسكون كان مدفوع أكثر مما كانه في الواقع، لذلك إحتقروا منزل تشن غي المسكون. لذلك، لم يكونوا خائفين من ترك الفريق الرئيسي والتحرك بمفردهم. من ناحية أخرى، كان تشين غوانغ مثل حمل بريء ضل طريقه. بعد اتباع هذين الشخصين بشكل أعمى من دار الأيتام لم يجرؤ على العودة بمفرده، لذا فإن الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو اتباع هذين حتى النهاية. كان سيناريو الجنين الشبح أكثر اتساعًا مما يمكن أن يتخيله أي منهم. بدأ نمط المباني على جوانب الشوارع يتغير مرة أخرى. طفت رائحة كريهة خفيفة في الهواء. بعد الانعطاف، ظهرت كافيتريا للموظفين أمام الثلاثي.
توقف الرجل العجوز والصبي عند المدخل وكأنهما مترددان في دخول المبنى أم لا.
1124: لا تلم أخاك على إنقاذ نفسه أولا. “2في1”
“لقد توقفوا أخيرًا”. شهق فو بولي بجشع بحثًا عن الهواء بينما اقترب ببطء من الرجل العجوز. كان الرجل العجوز يمسك الصبي بيده. عند رأوا فو بولي يقترب منهم، لم يتفاعلوا بأي شكل من الأشكال. ولكن بعد ثوانٍ قليلة، غمر الخوف عيون الجد والحفيد. حدقوا في الشارع خلف فو بولي وزحفوا على الفور إلى الكافتيريا.
“كان يقف بجوار طاولة الضريح، لكنه اختفى في غمضة عين”.
“هل تمزح معي؟ ما هذا؟ مزحة ما؟” كان فو بولي غاضبًا. لقد قاده رجل عجوز من خلال أنفه خلال السيناريو لفترة طويلة. حتى أن الرجل العجوز توقف عن قصد لكي يلحق بهم.
“هل لعبتم لعبة ‘كم الساعة، أيها السيد ذئب؟’ من قبل؟ في جوهرها، من المفترض أن يقف شخص واحد في مكان ثابت، وكلما استدار، سيقترب منه الأشخاص الذين يقفون خلفه. من المواجهة بعيدًا عنا إلى الالتفاف ثم الهرب من الصورة نفسها، رئيس المنزل المسكون يلعب علينا الحيل النفسية!” بذل وي شاوشاو قصارى جهده لتحليل الموقف علميًا قدر استطاعته، ولكن قبل أن ينهي بقية جملته، سقطت قطرة دم على جبهته. “إنه لزج بشكل لا يصدق ورائحته مثل النحاس. هذا الدم المزيف مصنوع بشكل جيد للغاية.”
“الأخ فو، يبدو أن هذه الكافيتريا سيناريو جديد. يجب أن ننتظر وصول الآخرين قبل أن ندخلها.” بمجرد إعطائه تذكير من قبل وي شاوشاو، لم يندفع فو بولي إلى الكافتيريا. فبعد كل شيء، كان مصمم منزل مسكون عظيم. كان بإمكانه أن يرى من خلال تخطيط ومواضع العديد من نقاط التخويف والفخاخ بمجرد لمحة. بعد إلقاء نظرة سريعة على المكان، لم يلاحظ فو بولي أي شيء مريب للغاية. من منطلق الثقة في قدرته الاحترافية، لم يبق لإنتظار البقية لكنه قرر الدخول إلى الكافيتريا مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك دفع الباب الحديدي مفتوح أكثر عندما انجرفت حزمة من الضباب الأسود.
بمجرد دخوله إلى الكافيتريا، حتى قبل أن يتمكن فو بولي من قول أي شيء، سمع دويًا قويًا، وأغلق الباب الأمامي للكافيتريا خلفه. تجاوز قلبه نبضة. كان فو بولي على وشك النداء باسم وي شاوشاو ليسأله عما حدث عندما امتلأت أذناه بالصراخ المروع من كل من وي شاوشاو وتشينغ غوانغ خلف الباب المغلق. صرخات مزقت قلبه. كان الصوت أشبه بخنازير تذبح، وأرسلت القشعريرة أسفل العمود الفقري لفو بولي. انزلقت الأوعية الدموية عبر فتحات الباب إلى الغرفة. لقد بدا وكأنها تبحث عن شخص ما. عند رؤية هذا، تراجع فو بولي دون تردد. بقي بعيدًا عن باب الكافيتريا الأمامي قدر استطاعته.
“لا بد أنك تمزح معي. إنهم يرشون الطلاء الأحمر مباشرة من سقف منزل مسكون. رئيس هذا المكان بالتأكيد وقح. ألا يخاف من إتلاف ملابس الزوار؟” كان لدى فو بولي المزيد ليشتكي منه، لكن سرعان ما أوقفه وي شاوشاو.
“ما الذي حدث في الخارج؟” لم يعتقد أن وي شاوشاو سيتعاون مع تشن غي لإخافته عن قصد. ليكون قادرًا على جعل شخص مثل وي شاوشاو يصرخ كما لو كانت نهاية العالم، فقد أثبت ذلك أنه يجب أن يكون هناك شيء مخيف بشكل لا يصدق خارج الباب.” هل يمكن أن يكون الرجل العجوز قد قرر الهروب من دار الأيتام لأنه كان هناك دائمًا ‘شبح حقيقي’ يتبعنا؟”
“مثل الوقت الذي تعرضت فيه لصدمة شديدة لدرجة أنه تم إرسالك إلى المستشفى؟”
كان وجود شبح في منزل مسكون أمرًا طبيعيًا جدًا، لكن “الشبح” المعني قد يكون مختلفًا تمامًا عما يعنيه “الشبح” العادي في المنازل المسكونة الأخرى. ظهر التحذير الذي وجهه زو هان ذات مرة في ذهن فو بولي. عندما كان وسط حشد من الناس، لم يكن يشعر بذلك بوضوح، ولكن الآن بعد أن تقطعت به السبل بمفرده، لم يستطع عقله إلا الاستمرار في الشرود إلى استنتاج أن هذا المنزل المسكون كان مسكون حقًا.
“الآن هذا يظهر مدى جهلك”. هز فو بولي رأسه. “أعلم أنك مضيف بث مباشر شهير يحظى بتقدير كبير من قبل المدير ما. في البداية، اعتقدت أنك ستكون مساعد قيم للفريق، ولكن بعد ما مررنا به، أدركت أنني قد كنت مخطئًا على الأرجح. مجرد الوقوف هنا، يمكنني أن أتوصل إلى ست طرق على الأقل لجعل الكرة تتحرك من تلقاء نفسها. لا شيء يثير الدهشة. في بعض الأحيان، سنستخدم نفس التقنية على رؤوس الدمى لجعل الرؤوس تتدحرج من تلقاء نفسها. سيبدو ذلك مؤثرا أكثر للزوار”.
“يجب أن يكون هناك مخرج آخر في هذا المبنى”. سار فو بولي بجوار طاولات الطعام وجاء إلى المطبخ الخلفي للكافيتريا. كانت الرائحة الكريهة الأشد كثافة في هذا المكان. على باب المطبخ الخلفي، كانت هناك ثلاث كلمات مكتوبة في الأعلى- بيت الروائح الغريبة.
لم يكن مخطئًا من الناحية الفنية، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن السعر المرتفع الذي سيدفعه مقابل إبقاء صن تشاو جون قريبًا جدًا منه.
دافعا الباب الخشبي مفتوح بشق، انحنى فو بولي على الباب ونظر من خلاله. كان هناك جبل من اللحم يتحرك داخل المطبخ. لقد كان شخصًا أكبر من كل من ليانغ أر و ليانغ سان معًا. كان الرجل يرتدي زيًا صغيرًا جدًا بالنسبة لحجمه، وكانت تنبعث منه رائحة كريهة، واستمر في صب ما يبدو وكأنه مكونات طعام في قدر كبير. يقلب ويخلط، أعطى الطاهي الوجبة داخل القدر ذوق. لقد بدا وكأنه كان لا يزال ينقصه شيء ما. أخرج ساطور. بعد أن أعطاه شحذا جيدًا، استدار ببطء. الوجه عديم الدم مركز على فو بولي الذي كان يتكئ على الباب.
فمه يفتح. قال فم الطاهي المغطى بالدم، “المكونات كلها هنا أخيرًا”.
كلاانغ!
مع كل خطوة، كانت الكافتيريا بأكملها تهتز. كان الأمر كما لو أن المبنى كله كان يتحرك مع هذا الرجل الجبل. انزلق الدم من أعلى السقف. فُتح باب الكافيتريا الأمامي. استلقى وي شاوشاو، الذي فقد وعيه، مترهلا على الأرض. دخلت امرأة في معطف أحمر واقي من المطر إلى الكافتيريا. كان الطاهي مرتبك. لوح الساطور العملاق في يديه بينما كانت أصابعه تطرق برفق على لوح التقطيع.
“هل لعبتم لعبة ‘كم الساعة، أيها السيد ذئب؟’ من قبل؟ في جوهرها، من المفترض أن يقف شخص واحد في مكان ثابت، وكلما استدار، سيقترب منه الأشخاص الذين يقفون خلفه. من المواجهة بعيدًا عنا إلى الالتفاف ثم الهرب من الصورة نفسها، رئيس المنزل المسكون يلعب علينا الحيل النفسية!” بذل وي شاوشاو قصارى جهده لتحليل الموقف علميًا قدر استطاعته، ولكن قبل أن ينهي بقية جملته، سقطت قطرة دم على جبهته. “إنه لزج بشكل لا يصدق ورائحته مثل النحاس. هذا الدم المزيف مصنوع بشكل جيد للغاية.”
لفت الأوعية الدموية. سحبت المعطف الأحمر الواقي من المطر الغاضبة وي شاوشاو الذي كان نصف حي وتوقفت عند مدخل المطبخ الخلفي. حدقت عيونها الحمراء كالدم مباشرةً في فو بولي. محاط بشبحين أحمرين، عانق فو بولي إطار الباب، وإنثنت رجليه تحته. جاثيا على ركبتيه على الأرض، لقد كاد أن يتبول من الخوف.
“ما الذي يحدث؟ هل لأننا كشفنا الحقيقة أننا أطلقنا فخا ما داخل المنزل المسكون؟” نظر فو بولي ووي شاوشاو وتشين غوانغ حولهم. عندما تعافوا من صدمة الأحداث الخارقة التي حدثت من حولهم، حدث شيء آخر صدمهم بعمق. اختفى الرجل العجوز في الصورة بالأبيض والأسود. كل ما تبقى داخل الصورة هو كرسي فارغ وحاملة سجائر كانت قد سقطت على الأرض. أعطت الشعور بأن الرجل العجوز قد غادر في عجلة من أمره كما لو كان يهرب للنجاة بحياته.
…
بعد أن قال ذلك، كان تشاو صن على وشك المضي قدمًا، ولكن عندما أراد أن يفعل ذلك، أدرك أنه قد كان هناك خطأ ما. نزل مطر الدم على جسده، وتحول إلى أوعية دموية وأوقفه في مكانه.
مهمهما أغنية، ضابطا ساعته، إنتهى تشن غي من وضع الماكياج وكان ينتظر عند مدخل سيناريو الجنين الشبح. لمنع أي لقاء عرضي مع الزائرين، انتظر عن قصد لبعض الوقت وتأكد من عدم وجود المزيد من الزوار ينتظرون عند المدخل قبل أن يدخل السيناريو. عندما أزيلت السلاسل السميكة، أمسك تشن غي بالقصة المصورة وفتح فجوة من الباب الحديدي الأسود.
قبل أن يتمكن تشاو صن من فهم ما كان يحدث، قفز فو بولي ووي تشاو تشاو وتشين غوانغ من الباب الخلفي وهربوا من دار الأيتام البيضاء.
كان على وشك دفع الباب الحديدي مفتوح أكثر عندما انجرفت حزمة من الضباب الأسود.
توقف الرجل العجوز والصبي عند المدخل وكأنهما مترددان في دخول المبنى أم لا.
“هممم؟” عندما فتح الباب بالكامل، اتسعت عيون تشن غي ببطء. غلف ضباب أسود لا نهاية له الشوارع بالكامل، وسقطت أمطار دموية كما لو لم يكن هناك غد. كانت المدينة الصغيرة عديمة الكلام مثل مشهد من نهاية العالم.
انزلقت السلسلة التي في يديه على الأرض. كان رد فعل تشن غي الأول هو إغلاق الباب الحديدي الأسود مرة أخرى.
كلاانغ!
حدق الثلاثة عن كثب في طاولة الضريح. في تلك اللحظة، بدأ السيناريو بأكمله يتغير مرة أخرى. بدأ الدم يتسرب من الفجوة في السقف. انزلق الدم على الجدران وامتد على طول إطار الصورة البيضاء والسوداء قبل أن يسقط على الطاولة.
انزلقت السلسلة التي في يديه على الأرض. كان رد فعل تشن غي الأول هو إغلاق الباب الحديدي الأسود مرة أخرى.
“ما الذي يحدث؟ هل تسلل الأشخاص من المستشفى الملعون إلى هذا السيناريو عندما لم أكن أنظر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخوله إلى الكافيتريا، حتى قبل أن يتمكن فو بولي من قول أي شيء، سمع دويًا قويًا، وأغلق الباب الأمامي للكافيتريا خلفه. تجاوز قلبه نبضة. كان فو بولي على وشك النداء باسم وي شاوشاو ليسأله عما حدث عندما امتلأت أذناه بالصراخ المروع من كل من وي شاوشاو وتشينغ غوانغ خلف الباب المغلق. صرخات مزقت قلبه. كان الصوت أشبه بخنازير تذبح، وأرسلت القشعريرة أسفل العمود الفقري لفو بولي. انزلقت الأوعية الدموية عبر فتحات الباب إلى الغرفة. لقد بدا وكأنها تبحث عن شخص ما. عند رؤية هذا، تراجع فو بولي دون تردد. بقي بعيدًا عن باب الكافيتريا الأمامي قدر استطاعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرجل بنصف ساقه داخل التابوت بالفعل، ولا يزال لدى الرئيس القلب لتزييف صورة بيضاء وسوداء له. ألا يخشى أن هذا الشيء قد يتحقق يومًا ما؟ وغد لعين”. لم يتوقع فو بولي أيضًا أن يستدير الشخص الموجود في الصورة فجأة. كل كلمات اللعنة كانت للتستر على الخوف في قلبه. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تمكن الرئيس من القيام بشيء كهذا. في تلك اللحظة، كان مرعوبًا حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات