الفصل الثالث - ليذق هذا اللص الوسيم غضب السماء! (2)
الفصل الثالث
ليذق هذا اللص الوسيم غضب السماء!
الجزء الثاني
الفصل الثالث ليذق هذا اللص الوسيم غضب السماء! الجزء الثاني
أصبحت الساعة حوالي الثانية أو الثالثة بعد منتصف الليل…
لم أستطع الاعتراف بأن اللص كان مغامرًا نعرفه، لذلك اخترعتُ شريرًا خياليًا: سارقٌ محترف مُقنع.
“حسنًا، يا للخيبة… كنت واثقًا أنه سيضرب المنزل…”
“أريد أن أسمعك تقول تلك الكلمات مرة أخرى – تلك الكلمات الرائعة التي قلتها من قبل! لذا أخبرني: كم كان عدد نقاط انفجاري؟”
الأشخاص الأكثر نشاطًا في هذا الوقت هم المخلدون والنييت المنغلقون على نفسهم.
الفصل الثالث ليذق هذا اللص الوسيم غضب السماء! الجزء الثاني
وجدت نفسي غير قادر على النوم بسبب القيلولة الطويلة التي نمتها خلال النهار، لذا تجولت في المطبخ، شعرت بالجوع.
“هممم… هل شعرت لتوي بشيء غريب؟”
يمكن أن تكون هذه مشكلة. الجميع يكره ألدرب بشدة. ماذا يفعل ذلك اللص لكي لا يظهر؟ كنت واثقًا إلى حد كبير أني سأمسكه هنا وأن التحسين اللاحق لسمعتي سيعيدني لقصر الأميرة…
الأشخاص الأكثر نشاطًا في هذا الوقت هم المخلدون والنييت المنغلقون على نفسهم.
لكن كان من المفترض أن نغادر هذا القصر غدًا، لذا ستنتهي المراقبة.
أول من وصلت كانت داركنيس، تحمل فانوساً. أكوا وميجومين كانتا خلفها.
هل اكتشف اللص أننا هنا؟ وألم يكن من المفترض أنني كنت محظوظًا للغاية؟ ماذا حصل لذلك؟ فكر بالأمر، مِما سمعت، عرفتُ أن إيريس-ساما كانت إلهة الحظ السعيد. ربما هذا هو السبب. داركنيس تتبع إيريس. ربما أضايقتها كثيرًا وأغضبت الإلهة إيريس.
على العرش في الطرف الآخر من غرفة الاستقبالات، جلست آيريس بدلاً من الملك الذي كان بعيدًا في حملة.
أو ربما كان حظ ذلك اللص أفضل من حظي…
“حسنًا، هيا، مهارة استشعار الكنز! …همم، يبدو أنه في هذا الاتجاه…”
عندما وصلت للمطبخ، أدركت أن شخصًا ما كان هناك. استطعت استشعار وجودهم، ولكن لم تكن هناك أضواء مشغلة. وهذا، في هذا الوقت من الليل، يمكن أن يعني شيئًا واحدًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل استمتعت بما يكفي يا كازوما؟” سألت ميجومين. “دعنا نعود إلى أكسيل. يمكننا الاسترخاء في قصرنا تمامًا كما نفعل في هذه القلعة، صحيح؟”
… كانت أكوا، والتي تستطيع الرؤية في الظلام بشكل أفضل مني وتستيقظ في أوقات مشابهة لأوقات استيقاظي. كنت واثقًا أنها هناك تبحث عن وجبة خفيفة لتتناولها مع مشروباتها. كنت على وشك أن أنادي عليها عندما بدأ شخص ما يتحدث إلى نفسه في الظلام، بهدوء شديد.
“ماذا بحق السماء يحدث هنا؟! هل اقتحم اللص—؟ انتظر، ماذا يجري هنا ؟!”
“إنهم حتى لا يراقبون؟ ربما فكرت بالأمر بشكل مبالغ… ولكنني كنت أتجنب هذه الغرفة بسبب ذلك الشعور السيء الذي تمنحه لي…”
آخر ليلة قبل أن نغادر، ويبدو أننا أخيرًا حظينا بشيء ما. شكرًا لكِ من أعماقي، إيريس-ساما!
آخر ليلة قبل أن نغادر، ويبدو أننا أخيرًا حظينا بشيء ما. شكرًا لكِ من أعماقي، إيريس-ساما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد خيالي؟…”
“هممم… هل شعرت لتوي بشيء غريب؟”
“ل-لابأس، لا تعطي الأمر أهمية. يمكنني صنع تمثال آخر. فقط قولي أنك آسفة، وسأنسى الموضوع. لكن أولا، أسرعي وفكي قيدي …”
آوه! نحن نتعامل مع لص صالح هنا — كنت واثقًا أنه ينتمي إلى فئة اللصوص. هذا يعني أنه من الممكن أن يكشفني باستخدام مهارة مثل استشعار الأعداء. فعلت مهارة التخفي بشكل غير واعٍ، معتمدًا عليها لإبقائي مخفيًا بينما ألصق نفسي بالجدار وأبقى ساكنًا تمامًا في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت داركنيس وميجويمن مرتاحتين. ماذا؟ هل كانوا يخشون أن أتورط في شيء آخر إذا بقيت هنا في العاصمة؟
“مجرد خيالي؟…”
“مـ … ماذا؟ لكنني … أريد حقًا مساعدتك …”
بدأ المتسلل بالتحرك عبر الغرفة المظلمة. كان عليه أن يستطرق طريقه بشكل غير متقن، وهذا يعني أنني كنت محقًا بخصوص عدم امتلاكه أي مهارات تمكنه من الرؤية في الظلام. اقتربت من خلف اللص، قلصت المسافة، وفجأة لاحظت شيئًا.
“تنحنح… تنحنح… يديك كانت في كل مكان… كيف يسأصبح عروسة الآن؟”
“حسنًا، هيا، مهارة استشعار الكنز! …همم، يبدو أنه في هذا الاتجاه…”
“يا إلهي …!” صاحت ميجومين. “شخص ما استخدم التقييد على كازوما! ماذا حدث مع اللص؟!”
ياله من لص يتحدث إلى نفسه كثيرًا؟
بينما أمسكت بالمتسلل، لمست يداي شيئًا ناعمًا. (بوبيز xD)
“أمسكتك!”
************
“؟!”
“أمسكتك!”
بينما أمسكت بالمتسلل، لمست يداي شيئًا ناعمًا.
(بوبيز xD)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي أكوا التي أعرفها، دائما ما تأتي بالحلول عند الأزمات! أسرعي وفكي قيدي بسرعة. الوضع مزعج عندما لا أستطيع الحركة”. لقد طلبت مساعدة أكوا – التي كانت أكثر وديةً من المعتاد – لكن في نفس الوقت كان لدي شعور سيء تجاه الأمر.
هذا صحيح: هذا اللص كان امرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن أنا أبحث عن قتال. عندما أتحرر من هذه القيود، سترى ما سأفعلُ بها. لكن في الوقت الحالي، لم يكن لدي اليد العليا بالتحديد. لم يكن هناك الكثير لأفعله.
“حسنًا، بهدوء! بوآهاهاهاها! لقد اخترت الشخص الخطأ لتعبث معه، أيتها اللصة القذرة! قد تكونين خدعتي أولئك الحمقى، ولكنني واجهت عدة جنرالات ملك الشياطين — لن أدع محتالة تهرب!”
ميجومين: “… كم يمكن أن نمرح معه على هذا النحو!”
“توقف… انتظر — انتظر! مهلا، انتظر، ذلك الصوت—”
“… نعم. أعتقد أنه من الأفضل أن نعود للمنزل “.
هااا؟
هذا ما يأتي عادة: سأتورط في مغامرة خطيرة أخرى!
هل تعلمون، صوت هذا اللص بدا مألوفًا إلى حد ما.
“ماذا بحق السماء يحدث هنا؟! هل اقتحم اللص—؟ انتظر، ماذا يجري هنا ؟!”
“كازوما، هل هذا أنت؟ أيممم! لعلمك، تستطيع إمساك جزء أقل حساسية مني!”
عندما وصلت للمطبخ، أدركت أن شخصًا ما كان هناك. استطعت استشعار وجودهم، ولكن لم تكن هناك أضواء مشغلة. وهذا، في هذا الوقت من الليل، يمكن أن يعني شيئًا واحدًا…
“أنا فقط أحاول كبح جماح متسللة. مهلاً…” لم تسمح الرؤية الليلية برؤية الوجوه بوضوح، ولكنني أدركت من تكون هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كازوما ، هل أنت بخير؟!”
“إنها أنا! صديقة داركنيس – الشخص الذي علمّك بعض المهارات…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت داركنيس تنظر إليّ باستمتاع حقيقي. “لا، ليس ‘ساعديني’! أخبرتك، قل ‘أنا آسف لكوني متعجرفًا مؤخرًا! أنا آسف لأنني سببت لكِ الكثير من المشاكل! أنا آسف لإحراجكِ مرارًا وتكرارًا!'”
المتسللة لم تكن سوى كريس تحاول إخفاء هويتها بغطاء يحيط وجهها.
نظرتْ كريس إلي من حيث كانت جالسة على الأرض ، ويبدو أنها قد اتخذت قرارها. “يبدو أنه ليس لدي خيار. سأخبرك بما يحدث حقًا. إذا شرحنا كل شيء لداركنس ، أنا متأكدة من أنها ستفهم – ربما ستساعدنا أيضًا!”
*******
هذا صحيح: هذا اللص كان امرأة.
بتردد، تركتُ كريس تذهب. سحبتُ القداحة التي اشتريتها من متجر ويز، وأضاء الضوء الخافت كريس وهي تحتضن نفسها والدموع تنهمر من عينيها.
لكن كان من المفترض أن نغادر هذا القصر غدًا، لذا ستنتهي المراقبة.
“تنحنح… تنحنح… يديك كانت في كل مكان… كيف يسأصبح عروسة الآن؟”
بينما كنا نشق طريقنا للخروج من القلعة، كان الخدم والخادمات الذين صادفناهم يتصرفون ببرود تجاهنا. من الواضح أنهم تلقوا خبر فشلي. الآن عرف الجميع أنني لست مميزًا.
“حسنًا، ماذا كنتِ تتوقعين مني؟ ظننتكِ لصًا! وليس لدي أي مهارات جيدة لتقييدك. قدّمي شكواك للمحكمة. أنا متأكد من أنني سأفوز.”
“حسنًا، ترى … بما أنك لم تعد من القصر لفترة طويلة، فقد عبثت بغرفتك لتمضية الوقت فحسب. و ، آه … ذلك المجسم، أو أيا كان ما كنت تصنعه؟ لقد انكسر نوعًا ما عندما لعبت به.”
“يمكنني تعليمكَ مهارة مفيدة تسمى ‘التقييد’ لاحقًا…”
“توقف… انتظر — انتظر! مهلا، انتظر، ذلك الصوت—”
نظرتُ مرة أخرى إلى كريس التي لا تزال تبكي. كانت ترتدي سروالًا أسود وقميصًا أسودًا ، وحتى قطعة قماش سوداء مربوطة حول فمها. وبالطبع، إن تسللتْ إلى منزل شخص ما مرتدية ملابس كهذه…
“لدي سبب وجيه لاقتحام منازل هؤلاء النبلاء وسرقتها …”
“إذن أنتِ اللصة الصالحة الذي يتحدث عنه الجميع ، أليس كذلك؟”
“هذا صحيح. مهلا، ماذا تفعل هنا على أي حال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم… عمل ممتاز! لم تفشل في القبض على اللص – لقد نجحت في منع السرقة. لا تستحق اللوم!” كان وجهها أحمرًا وكانت قبضتها الصغيرة مشدودة.
أعطيتها موجزاً مختصراً للقصة. عبّست كريس بملامح وجهها.
بتعبير مضطرب، قالت كلير: “هذا من كرم الأميرة آيريس. لقد وعدت، أمام العديد من النبلاء، بأنك ستنجز المهمة، ومع ذلك فشلت. عادة ما يستدعي هذا الأمر العقاب. يجب أن تكون ممتنًا لرحمة الأميرة.” توقفتْ للحظة. “ولكن بما أنك فشلت في القبض على اللص، فلا يوجد سبب لبقائك في القلعة. اخرج الآن!”
“تـ… تقصد أن داركنس هنا؟! أوه، لا، هذا سيء! إن اكتشفت أنني أفعل أشياء كهذه، فستغضب حقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تـ… تقصد أن داركنس هنا؟! أوه، لا، هذا سيء! إن اكتشفت أنني أفعل أشياء كهذه، فستغضب حقًا!”
“ما الذي كنت تتوقعينه؟ حتى اللص الصالح لا يزال يسرق الناس. على أي حال ، داركنس تحبك. إذا اعتذرتِ فقط ، فربما لن تقتلكِ. ما هو خطأ.. خطأ. اعترفي بما فعلتِه وادفعي الثمن”.
هذا ما يأتي عادة: سأتورط في مغامرة خطيرة أخرى!
“انتظر! أنت ترتكب خطأً كبيرًا. أقسم أن هناك سببًا لهذا!”
“ماذا بحق السماء يحدث هنا؟! هل اقتحم اللص—؟ انتظر، ماذا يجري هنا ؟!”
بالطبع كان لديها أسبابها. ولكن كان لدي أسبابي أيضًا. الآن، كنت بحاجة للقيام بشيء بطولي.
(ياحقير……خلينا نفهم القصة)
“ما الذي كنت تتوقعينه؟ حتى اللص الصالح لا يزال يسرق الناس. على أي حال ، داركنس تحبك. إذا اعتذرتِ فقط ، فربما لن تقتلكِ. ما هو خطأ.. خطأ. اعترفي بما فعلتِه وادفعي الثمن”.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأنها كانت صديقة داركنس ، فمن المحتمل أن هذا سيجعل معاقبتها أصعب. كل النبلاء الذين سرقت منهم قد جنوا أموالهم بطرقٍ غير مشروعة، ولن يريد أحد محاكمة علنية كبيرة. اعتقدتُ أن كريس يمكن أن تُفلت بعقوبةٍ خارج نطاق المحكمة إذا ما أُخِذَت الأمور بذكاء.
“… نعم. أعتقد أنه من الأفضل أن نعود للمنزل “.
بينما كنت مشغولاً بالتفكير في كل هذا ، سمعت شيئًا ما يقترب. أعتقد أننا أصدرنا الكثير من الضوضاء.
هناك ذهبت أكوا، غافلة عن الأجواء السائدة كعادتها.
نظرتْ كريس إلي من حيث كانت جالسة على الأرض ، ويبدو أنها قد اتخذت قرارها. “يبدو أنه ليس لدي خيار. سأخبرك بما يحدث حقًا. إذا شرحنا كل شيء لداركنس ، أنا متأكدة من أنها ستفهم – ربما ستساعدنا أيضًا!”
سمع ألدرب الضجة وأتى مسرعًا إلى المطبخ مع حارسه الشخصي.
هذه العيون الحازمة أعطتني شعورًا سيئًا للغاية. كنت أعرف ما سيأتي بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت داركنيس تنظر إليّ باستمتاع حقيقي. “لا، ليس ‘ساعديني’! أخبرتك، قل ‘أنا آسف لكوني متعجرفًا مؤخرًا! أنا آسف لأنني سببت لكِ الكثير من المشاكل! أنا آسف لإحراجكِ مرارًا وتكرارًا!'”
“لدي سبب وجيه لاقتحام منازل هؤلاء النبلاء وسرقتها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان اللص فتى يرتدي قناعًا غريبًا. لقد كان سريعًا بجنون – أراهن أنه يمكن أن يفاجئ أحد جنرالات ملك الشياطين إن لم يكونوا حذرين.”
هذا ما يأتي عادة: سأتورط في مغامرة خطيرة أخرى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاها! أعتقد أنني أحب السيطرة على الأمور من حين لآخر! الآن، سوف تقول بعدها …”
“لا، توقفي عند هذا الحد؛ لا أريد أن أسمع هذا! وليس عليكِ إخبار داركنس أيضًا!’
ما إن دخل حتى رآني وتوقف.
بدتْ كريس مرتبكة من هذا انفعالي. لكنني أعرف داركنس جيدًا. هي غبية للغاية لدرجة أنها إذا سمعت أن شيئًا سيئًا يحدث، فلن تترك الأمر يمضي. أردتُ أن أفعل شيئًا بطوليًا، نعم، لكن الأهم من ذلك، أردت أن أفعل شيئًا آمنًا. وفي أي اتجاه ستسير هذه المحادثة، فمن المرجح أن تنطوي على خطر.
ومع الدموع في عينيّ، تحولت نحو الرجل الذي كنت أكرهه ذات يوم وتوسلت لمساعدته.
“هاه؟ لـ … لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان اللص فتى يرتدي قناعًا غريبًا. لقد كان سريعًا بجنون – أراهن أنه يمكن أن يفاجئ أحد جنرالات ملك الشياطين إن لم يكونوا حذرين.”
“كلا! هيا ، اهربي قبل أن يصل أحد إلى هنا! سوف أتظاهر بأنني لم أرك أبداً!” بدأت في دفع كريس نحو المطبخ.
“… بشأن ماذا؟ ابصقي بما في ذهنك”.
“مـ … ماذا؟ لكنني … أريد حقًا مساعدتك …”
أو ربما كان حظ ذلك اللص أفضل من حظي…
“لا لا لا ، لا أستطيع سماعك! على أي حال ، فكري في الأمر! هناك إلهة قذرة تقترب نحونا الآن! إن رأتْ لصّة هنا…”
بتعبير مضطرب، قالت كلير: “هذا من كرم الأميرة آيريس. لقد وعدت، أمام العديد من النبلاء، بأنك ستنجز المهمة، ومع ذلك فشلت. عادة ما يستدعي هذا الأمر العقاب. يجب أن تكون ممتنًا لرحمة الأميرة.” توقفتْ للحظة. “ولكن بما أنك فشلت في القبض على اللص، فلا يوجد سبب لبقائك في القلعة. اخرج الآن!”
“سأرحل، لليوم! سأجد فرصة أخرى لأخبرك بما يحدث! “
“ستسامحني؟ عظيم! في هذه الحالة، لدي الكثير لأعترف به. دعني أفضفض بما في صدري الآن. في الواقع، بما أنه لم يكن أحد يستخدم غرفتك على أي حال، فقد اعتدت على الشرب فيها. أعني، عندما أشرب في غرفتي، يكون من المزعج حقًا تنظيف الزجاجات وبقايا الوجبات الخفيفة بعدما أنتهي، لذلك سكرت قليلاً و … كسرت بعض الأشياء الأخرى أيضًا.” بدا وجهها معتذرًا -لكن صوتها لم يكن كذلك تمامًا- وهي تزقزق، “آسـفة!”
“لا ، لا تعودي! بـ … بل استخدمي ‘التقييد’ علي! عندها سيكون لدي عذر لكيفية هروبك! “
“أنا فقط أحاول كبح جماح متسللة. مهلاً…” لم تسمح الرؤية الليلية برؤية الوجوه بوضوح، ولكنني أدركت من تكون هذه.
“فـ … فكرة جيدة! هاك – ‘تقييد’!”
“حسنًا. إذًا بعد كل هذا التبجح، تم إحباطك بمهارة بسيطة مثل التقييد؟”
أخرجت كريس حبلًا واستخدمت المهارة ، وتم تقييد جسدي. ثم هربت بعيدًا ، من نافذة المطبخ إلى الليل العاتم.
“إذن هرب. مع ذلك، هذا ليس خطأك. لقد قام هذا الشخص باستهداف القصور النبيلة المحصنة بشكل كبير والنجاة كل مرة. أنا أكثر قلقًا عليك. هل أنت مصاب؟ ما نوع الشخص الذي نتعامل معه هنا؟” ركعت داركنس بجانبي وحاولت فك القيود، ولكن بما أن هذه الحبال تم ربطها بمهارة التقييد، لم يكن بالإمكان التخلص منها.
“كازوما ، هل أنت بخير؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، توقفي عند هذا الحد؛ لا أريد أن أسمع هذا! وليس عليكِ إخبار داركنس أيضًا!’
أول من وصلت كانت داركنيس، تحمل فانوساً. أكوا وميجومين كانتا خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا لا لا ، لا أستطيع سماعك! على أي حال ، فكري في الأمر! هناك إلهة قذرة تقترب نحونا الآن! إن رأتْ لصّة هنا…”
“يا إلهي …!” صاحت ميجومين. “شخص ما استخدم التقييد على كازوما! ماذا حدث مع اللص؟!”
على العرش في الطرف الآخر من غرفة الاستقبالات، جلست آيريس بدلاً من الملك الذي كان بعيدًا في حملة.
“كنتُ شبه ممسك به – لكنه هرب! لقد باغتني عندما كنتُ أتهاون…!” بذلت قصارى جهدي لأبدو محبطًا بصدق وأنا مقيد.
“تنحنح… تنحنح… يديك كانت في كل مكان… كيف يسأصبح عروسة الآن؟”
“إذن هرب. مع ذلك، هذا ليس خطأك. لقد قام هذا الشخص باستهداف القصور النبيلة المحصنة بشكل كبير والنجاة كل مرة. أنا أكثر قلقًا عليك. هل أنت مصاب؟ ما نوع الشخص الذي نتعامل معه هنا؟” ركعت داركنس بجانبي وحاولت فك القيود، ولكن بما أن هذه الحبال تم ربطها بمهارة التقييد، لم يكن بالإمكان التخلص منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كانت أكوا، والتي تستطيع الرؤية في الظلام بشكل أفضل مني وتستيقظ في أوقات مشابهة لأوقات استيقاظي. كنت واثقًا أنها هناك تبحث عن وجبة خفيفة لتتناولها مع مشروباتها. كنت على وشك أن أنادي عليها عندما بدأ شخص ما يتحدث إلى نفسه في الظلام، بهدوء شديد.
“كان اللص فتى يرتدي قناعًا غريبًا. لقد كان سريعًا بجنون – أراهن أنه يمكن أن يفاجئ أحد جنرالات ملك الشياطين إن لم يكونوا حذرين.”
“إنها أنا! صديقة داركنيس – الشخص الذي علمّك بعض المهارات…!”
“هذا الخصم لا بأس به إذًا -!” بدت ميجومين مصدومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاها! أعتقد أنني أحب السيطرة على الأمور من حين لآخر! الآن، سوف تقول بعدها …”
عندها، جاءت أكوا، التي لم تقل شيئًا حتى اللحظة، إلى جانبي وركعت. “… بالمناسبة، كازوما. أنت تشبه إلى حد ما شرنقة… هل يمكنك التحرك؟”
نظرتْ كريس إلي من حيث كانت جالسة على الأرض ، ويبدو أنها قد اتخذت قرارها. “يبدو أنه ليس لدي خيار. سأخبرك بما يحدث حقًا. إذا شرحنا كل شيء لداركنس ، أنا متأكدة من أنها ستفهم – ربما ستساعدنا أيضًا!”
“ما رأيك؟ لقد كنت على وشك القبض على ذلك اللص، لكنه بعد ذلك استخدم التقييد عليّ. مهلا، لا يمكنك التخلص من هذا بسحرك أو شيء من هذا القبيل ، أليس كذلك؟ أعلم أنه يمكنك كسر الحواجز الروحية وما إلى ذلك.”
“حسنًا، هيا، مهارة استشعار الكنز! …همم، يبدو أنه في هذا الاتجاه…”
“من تظنّني أكون؟ بالطبع أستطيع.” كانت تبتسم.
كانت كلير تتحدث، ولم تكن سعيدة معي على الإطلاق.
“هذه هي أكوا التي أعرفها، دائما ما تأتي بالحلول عند الأزمات! أسرعي وفكي قيدي بسرعة. الوضع مزعج عندما لا أستطيع الحركة”. لقد طلبت مساعدة أكوا – التي كانت أكثر وديةً من المعتاد – لكن في نفس الوقت كان لدي شعور سيء تجاه الأمر.
“مهلًا، كازوما، ما رأيك بأن ننتظر حتى الغد للعودة إلى المنزل؟ أريد أن أشتري بعض الهدايا التذكارية. يوجد الكثير من النبيذ الجيد في العاصمة. مهلا، ليس لديك شيء تفعله، صح؟ تعال للتسوق معي!”
“مهلًا، كازوما. أعلم أن التوقيت غير مناسب، لكنني أود أن أعتذر لك …”
“… نعم. أعتقد أنه من الأفضل أن نعود للمنزل “.
“… بشأن ماذا؟ ابصقي بما في ذهنك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاها! أعتقد أنني أحب السيطرة على الأمور من حين لآخر! الآن، سوف تقول بعدها …”
الآن أصبح لدي شعور سيء حقًا.
ياله من لص يتحدث إلى نفسه كثيرًا؟
“حسنًا، ترى … بما أنك لم تعد من القصر لفترة طويلة، فقد عبثت بغرفتك لتمضية الوقت فحسب. و ، آه … ذلك المجسم، أو أيا كان ما كنت تصنعه؟ لقد انكسر نوعًا ما عندما لعبت به.”
أصبحت الساعة حوالي الثانية أو الثالثة بعد منتصف الليل…
الآن أنا أبحث عن قتال. عندما أتحرر من هذه القيود، سترى ما سأفعلُ بها. لكن في الوقت الحالي، لم يكن لدي اليد العليا بالتحديد. لم يكن هناك الكثير لأفعله.
ما إن دخل حتى رآني وتوقف.
“ل-لابأس، لا تعطي الأمر أهمية. يمكنني صنع تمثال آخر. فقط قولي أنك آسفة، وسأنسى الموضوع. لكن أولا، أسرعي وفكي قيدي …”
بالطبع كان لديها أسبابها. ولكن كان لدي أسبابي أيضًا. الآن، كنت بحاجة للقيام بشيء بطولي. (ياحقير……خلينا نفهم القصة)
“ستسامحني؟ عظيم! في هذه الحالة، لدي الكثير لأعترف به. دعني أفضفض بما في صدري الآن. في الواقع، بما أنه لم يكن أحد يستخدم غرفتك على أي حال، فقد اعتدت على الشرب فيها. أعني، عندما أشرب في غرفتي، يكون من المزعج حقًا تنظيف الزجاجات وبقايا الوجبات الخفيفة بعدما أنتهي، لذلك سكرت قليلاً و … كسرت بعض الأشياء الأخرى أيضًا.” بدا وجهها معتذرًا -لكن صوتها لم يكن كذلك تمامًا- وهي تزقزق، “آسـفة!”
“أمسكتك!”
هذا ما يأتي عادة: سأتورط في مغامرة خطيرة أخرى!
سوف تدفع ثمن هذا…
“لدي سبب وجيه لاقتحام منازل هؤلاء النبلاء وسرقتها …”
الاعتذار بينما كنت عاجزًا عن الحركة؟ يا لها من حركة خبيثة! ولكن إذا وبختها الآن وأنا لا أزال بلا قدرة على التصرف، فمن يدري مالذي قد تفعله بي.
الأشخاص الأكثر نشاطًا في هذا الوقت هم المخلدون والنييت المنغلقون على نفسهم.
“لـ…لا تقلقي بشأن هذا. نحن أصدقاء، كان خطأي لعدم عودتي للمنزل! لذا الآن وقد أعربتي عن ندمكِ، يمكنكِ—”
أخرجت كريس حبلًا واستخدمت المهارة ، وتم تقييد جسدي. ثم هربت بعيدًا ، من نافذة المطبخ إلى الليل العاتم.
لكن داركنيس وميجومين دفعتا أكوا جانبًا.
“أنا آسف! أنا آسف لتسببي لكِ بالمشاكل! أنا آسف لإحراجكِ!”
داركنيس: “آه! لقد أدركت للتو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت داركنيس تنظر إليّ باستمتاع حقيقي. “لا، ليس ‘ساعديني’! أخبرتك، قل ‘أنا آسف لكوني متعجرفًا مؤخرًا! أنا آسف لأنني سببت لكِ الكثير من المشاكل! أنا آسف لإحراجكِ مرارًا وتكرارًا!'”
ميجومين: “… كم يمكن أن نمرح معه على هذا النحو!”
نظرتُ مرة أخرى إلى كريس التي لا تزال تبكي. كانت ترتدي سروالًا أسود وقميصًا أسودًا ، وحتى قطعة قماش سوداء مربوطة حول فمها. وبالطبع، إن تسللتْ إلى منزل شخص ما مرتدية ملابس كهذه…
أضاء الفانوس ابتساماتهما الشيطانية.
“ل-لابأس، لا تعطي الأمر أهمية. يمكنني صنع تمثال آخر. فقط قولي أنك آسفة، وسأنسى الموضوع. لكن أولا، أسرعي وفكي قيدي …”
سمع ألدرب الضجة وأتى مسرعًا إلى المطبخ مع حارسه الشخصي.
هل اكتشف اللص أننا هنا؟ وألم يكن من المفترض أنني كنت محظوظًا للغاية؟ ماذا حصل لذلك؟ فكر بالأمر، مِما سمعت، عرفتُ أن إيريس-ساما كانت إلهة الحظ السعيد. ربما هذا هو السبب. داركنيس تتبع إيريس. ربما أضايقتها كثيرًا وأغضبت الإلهة إيريس.
“ماذا بحق السماء يحدث هنا؟! هل اقتحم اللص—؟ انتظر، ماذا يجري هنا ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كانت أكوا، والتي تستطيع الرؤية في الظلام بشكل أفضل مني وتستيقظ في أوقات مشابهة لأوقات استيقاظي. كنت واثقًا أنها هناك تبحث عن وجبة خفيفة لتتناولها مع مشروباتها. كنت على وشك أن أنادي عليها عندما بدأ شخص ما يتحدث إلى نفسه في الظلام، بهدوء شديد.
ما إن دخل حتى رآني وتوقف.
“كفى! هذا الشيء لا يمكنني قوله سوى مرة واحدة! لا تحاولي جعلي أكرره مرة أخرى. إنه محرج!”
بمجرد أن رأيته، صرخت، “ساعدنيييي!”
لم يبدو صوتها كأنها تصدقني بالضبط.
كانت داركنيس تنظر إليّ باستمتاع حقيقي. “لا، ليس ‘ساعديني’! أخبرتك، قل ‘أنا آسف لكوني متعجرفًا مؤخرًا! أنا آسف لأنني سببت لكِ الكثير من المشاكل! أنا آسف لإحراجكِ مرارًا وتكرارًا!'”
لكن كان من المفترض أن نغادر هذا القصر غدًا، لذا ستنتهي المراقبة.
“أنا آسف! أنا آسف لتسببي لكِ بالمشاكل! أنا آسف لإحراجكِ!”
“لا، ليس محرجًا! هيا، قل ذلك – هيا، لا تخجل!”
“أريد أن أسمعك تقول تلك الكلمات مرة أخرى – تلك الكلمات الرائعة التي قلتها من قبل! لذا أخبرني: كم كان عدد نقاط انفجاري؟”
*******
“كفى! هذا الشيء لا يمكنني قوله سوى مرة واحدة! لا تحاولي جعلي أكرره مرة أخرى. إنه محرج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتسللة لم تكن سوى كريس تحاول إخفاء هويتها بغطاء يحيط وجهها.
“لا، ليس محرجًا! هيا، قل ذلك – هيا، لا تخجل!”
“فـ … فكرة جيدة! هاك – ‘تقييد’!”
“هاهاهاها! أعتقد أنني أحب السيطرة على الأمور من حين لآخر! الآن، سوف تقول بعدها …”
“إنهم حتى لا يراقبون؟ ربما فكرت بالأمر بشكل مبالغ… ولكنني كنت أتجنب هذه الغرفة بسبب ذلك الشعور السيء الذي تمنحه لي…”
ومع الدموع في عينيّ، تحولت نحو الرجل الذي كنت أكرهه ذات يوم وتوسلت لمساعدته.
أو ربما كان حظ ذلك اللص أفضل من حظي…
“سيدي ألددددرب!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد خيالي؟…”
************
“إنها أنا! صديقة داركنيس – الشخص الذي علمّك بعض المهارات…!”
في صباح اليوم التالي.
“أنا فقط أحاول كبح جماح متسللة. مهلاً…” لم تسمح الرؤية الليلية برؤية الوجوه بوضوح، ولكنني أدركت من تكون هذه.
ذهبنا إلى القلعة للإبلاغ عما حدث في الليلة السابقة. كنا في غرفة عميقة داخل القصر تسمى غرفة الاستقبالات.
أول من وصلت كانت داركنيس، تحمل فانوساً. أكوا وميجومين كانتا خلفها.
كانت كلير تتحدث، ولم تكن سعيدة معي على الإطلاق.
هذه العيون الحازمة أعطتني شعورًا سيئًا للغاية. كنت أعرف ما سيأتي بعد ذلك.
“حسنًا. إذًا بعد كل هذا التبجح، تم إحباطك بمهارة بسيطة مثل التقييد؟”
في صباح اليوم التالي.
على العرش في الطرف الآخر من غرفة الاستقبالات، جلست آيريس بدلاً من الملك الذي كان بعيدًا في حملة.
“مهلًا، كازوما، ما رأيك بأن ننتظر حتى الغد للعودة إلى المنزل؟ أريد أن أشتري بعض الهدايا التذكارية. يوجد الكثير من النبيذ الجيد في العاصمة. مهلا، ليس لديك شيء تفعله، صح؟ تعال للتسوق معي!”
لم أستطع الاعتراف بأن اللص كان مغامرًا نعرفه، لذلك اخترعتُ شريرًا خياليًا: سارقٌ محترف مُقنع.
“ما الذي كنت تتوقعينه؟ حتى اللص الصالح لا يزال يسرق الناس. على أي حال ، داركنس تحبك. إذا اعتذرتِ فقط ، فربما لن تقتلكِ. ما هو خطأ.. خطأ. اعترفي بما فعلتِه وادفعي الثمن”.
“حسنًا، لن أسميها فشلًا تامًا! لولا وجودي هناك، لكان العجوز ألدرب الآن أكثر فقرًا بكثير!”
بدأ المتسلل بالتحرك عبر الغرفة المظلمة. كان عليه أن يستطرق طريقه بشكل غير متقن، وهذا يعني أنني كنت محقًا بخصوص عدم امتلاكه أي مهارات تمكنه من الرؤية في الظلام. اقتربت من خلف اللص، قلصت المسافة، وفجأة لاحظت شيئًا.
أثار هذا حديثًا بين النبلاء. لقد فوجئت من عدد الأشخاص الذين قالوا بأن ذلك ربما قد لا يكون شيئًا سيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، توقفي عند هذا الحد؛ لا أريد أن أسمع هذا! وليس عليكِ إخبار داركنس أيضًا!’
“… همم. جيد جدًا. هذه هي كلمات كازوما العظيم، غالبُ جنرالات ملك الشياطين. أنا متأكدة أنه لا داعي لجلب كاشف الكذب السحري. أجل، يبدو أن هذا اللص كان خصمًا عنيدًا للغاية”.
هذه العيون الحازمة أعطتني شعورًا سيئًا للغاية. كنت أعرف ما سيأتي بعد ذلك.
لم يبدو صوتها كأنها تصدقني بالضبط.
“… نعم. أعتقد أنه من الأفضل أن نعود للمنزل “.
خلفي، شعرتُ بغضب ميجومين الواضح من رد كلير الساخر. سارعت داركنيس بمنع أي شيء كانت ميجومين على وشك فعله. نهضت آيريس من عرشها.
“أريد أن أسمعك تقول تلك الكلمات مرة أخرى – تلك الكلمات الرائعة التي قلتها من قبل! لذا أخبرني: كم كان عدد نقاط انفجاري؟”
“هممم… عمل ممتاز! لم تفشل في القبض على اللص – لقد نجحت في منع السرقة. لا تستحق اللوم!” كان وجهها أحمرًا وكانت قبضتها الصغيرة مشدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت داركنيس تنظر إليّ باستمتاع حقيقي. “لا، ليس ‘ساعديني’! أخبرتك، قل ‘أنا آسف لكوني متعجرفًا مؤخرًا! أنا آسف لأنني سببت لكِ الكثير من المشاكل! أنا آسف لإحراجكِ مرارًا وتكرارًا!'”
شكرتُها بصمت.
************
بتعبير مضطرب، قالت كلير: “هذا من كرم الأميرة آيريس. لقد وعدت، أمام العديد من النبلاء، بأنك ستنجز المهمة، ومع ذلك فشلت. عادة ما يستدعي هذا الأمر العقاب. يجب أن تكون ممتنًا لرحمة الأميرة.” توقفتْ للحظة. “ولكن بما أنك فشلت في القبض على اللص، فلا يوجد سبب لبقائك في القلعة. اخرج الآن!”
هذا صحيح: هذا اللص كان امرأة.
بينما كنا نشق طريقنا للخروج من القلعة، كان الخدم والخادمات الذين صادفناهم يتصرفون ببرود تجاهنا. من الواضح أنهم تلقوا خبر فشلي. الآن عرف الجميع أنني لست مميزًا.
هذه العيون الحازمة أعطتني شعورًا سيئًا للغاية. كنت أعرف ما سيأتي بعد ذلك.
“آه، لا تقلق بشأن ذلك” قالت داركنيس. “لقد أبليتَ حسنًا. تمامًا كما قالت الأميرة آيريس، لقد نجحتَ في منع اللص من سرقة شيء. هيا لِنذهب للمنزل. لن أزعجك للبحث عن عمل لفترة. نحن على وشك الحصول على مكاسب من فانير، أليس كذلك؟ دعنا نسترخي”.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأنها كانت صديقة داركنس ، فمن المحتمل أن هذا سيجعل معاقبتها أصعب. كل النبلاء الذين سرقت منهم قد جنوا أموالهم بطرقٍ غير مشروعة، ولن يريد أحد محاكمة علنية كبيرة. اعتقدتُ أن كريس يمكن أن تُفلت بعقوبةٍ خارج نطاق المحكمة إذا ما أُخِذَت الأمور بذكاء.
“هل استمتعت بما يكفي يا كازوما؟” سألت ميجومين. “دعنا نعود إلى أكسيل. يمكننا الاسترخاء في قصرنا تمامًا كما نفعل في هذه القلعة، صحيح؟”
“توقف… انتظر — انتظر! مهلا، انتظر، ذلك الصوت—”
كنّ يحاولن مواساتي. حتى أنا لم أكن متمسكًا تمامًا بفكرة العيش عالةً في هذه القلعة. ما أزعجني هو آيريس، التي اضطرت للعمل بجهد بالغ، رغم كونها مجرد طفلة في الثانية عشرة من عمرها، كي لا تبدو مدللة. لن يتوقف تفكيري بها وهي لوحدها في هذه القلعة الضخمة.
“لا ، لا تعودي! بـ … بل استخدمي ‘التقييد’ علي! عندها سيكون لدي عذر لكيفية هروبك! “
ولكن الفارق في مكانتنا الاجتماعية كان هائلاً، وحتى لو بقيت في العاصمة، لم يكن هناك ما يضمن أن أكون ذا فائدة لها. لا اريد أن أقول ذلك، ولكن لم يعد لدي أوراق ألعبها.
“إذن هرب. مع ذلك، هذا ليس خطأك. لقد قام هذا الشخص باستهداف القصور النبيلة المحصنة بشكل كبير والنجاة كل مرة. أنا أكثر قلقًا عليك. هل أنت مصاب؟ ما نوع الشخص الذي نتعامل معه هنا؟” ركعت داركنس بجانبي وحاولت فك القيود، ولكن بما أن هذه الحبال تم ربطها بمهارة التقييد، لم يكن بالإمكان التخلص منها.
نظرت مرة أخرى إلى القلعة التي تلوح في الأفق وتنهدت، مدركًا تمامًا عجزي.
“فـ … فكرة جيدة! هاك – ‘تقييد’!”
“… نعم. أعتقد أنه من الأفضل أن نعود للمنزل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل استمتعت بما يكفي يا كازوما؟” سألت ميجومين. “دعنا نعود إلى أكسيل. يمكننا الاسترخاء في قصرنا تمامًا كما نفعل في هذه القلعة، صحيح؟”
بدت داركنيس وميجويمن مرتاحتين. ماذا؟ هل كانوا يخشون أن أتورط في شيء آخر إذا بقيت هنا في العاصمة؟
أثار هذا حديثًا بين النبلاء. لقد فوجئت من عدد الأشخاص الذين قالوا بأن ذلك ربما قد لا يكون شيئًا سيئًا.
“مهلًا، كازوما، ما رأيك بأن ننتظر حتى الغد للعودة إلى المنزل؟ أريد أن أشتري بعض الهدايا التذكارية. يوجد الكثير من النبيذ الجيد في العاصمة. مهلا، ليس لديك شيء تفعله، صح؟ تعال للتسوق معي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، توقفي عند هذا الحد؛ لا أريد أن أسمع هذا! وليس عليكِ إخبار داركنس أيضًا!’
هناك ذهبت أكوا، غافلة عن الأجواء السائدة كعادتها.
نظرتُ مرة أخرى إلى كريس التي لا تزال تبكي. كانت ترتدي سروالًا أسود وقميصًا أسودًا ، وحتى قطعة قماش سوداء مربوطة حول فمها. وبالطبع، إن تسللتْ إلى منزل شخص ما مرتدية ملابس كهذه…
“سأرحل، لليوم! سأجد فرصة أخرى لأخبرك بما يحدث! “
ولكن الفارق في مكانتنا الاجتماعية كان هائلاً، وحتى لو بقيت في العاصمة، لم يكن هناك ما يضمن أن أكون ذا فائدة لها. لا اريد أن أقول ذلك، ولكن لم يعد لدي أوراق ألعبها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات