الفصل2: الإنعام على ماستر الدانجون بالسلام! (3)
المجلد الثاني: الفصل2: الإنعام على ماستر الدانجون بالسلام!
على الرغم من أنني كنتُ أملك رؤية ليلية ، لم يكن بإمكاني إلا رؤية صورة ظلية خضراء ، و لم أتمكن من معرفة اللون الأصلي للشيء.
الجزء الثالث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رؤيتي الآن لا تختلف عن وضح النهار. ما المشكلة؟”
لا أعرف كم من الوقت و أنا أمشي على الدرج الممتد من مدخل الدانجون.
“لا تقلقي ، أنا لستُ مهتما بمؤخرتك. دعيني أخبركِ بما أفكر به – أنا أفكر بجدية في كيفية التخلي عنك في أكثر أجزاء الدانجون عمقا.”
حتى بعد المشي في الظلام لفترة طويلة ، لم يكن هناك أي ممر في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ بالحرج من الصراخ عليها بصوت عال.
هذا دانجون للمبتدئين ، لذلك إعتقدتُ أنه سيكون صغيرا. قد يستغرق هذا وقتا أطول من المتوقع للقيام بالإستكشاف.
“لكن ، بوهيهي! هذا غبي جدا ، دفع نفسه لتحدي دانجون وحده – بوهاه! هاهاها!”
مع ذلك ، كان الغرض من هذا الدانجون هو إختبار ما إذا كانت مهارات اللص ستكون مفيدة هنا.
جثة وحش شبه بشري صغير كانت على الأرض.
لأكون صريحًا ، كانت طريقتي خاطئة في أعين الأشخاص الذين يستكشفون الدانجونات كما ينبغي.
إذا لم تكن أكوا هنا ، في الغالب كنتُ لأعود أدراجي.
بينما أشعر بهالة الراحة من أكوا ورائي ، واصلتُ نزول الدرج.
إذا تصرفتْ على هذا النحو لمرات أكثر ، على الأرجح سيكون لديها المزيد من المؤمنين.
“هاي ، كازوما ، هل رؤيتكَ الليلية بخير؟ يمكن لعيني الإلهية أن ترى الوضعية القبيحة لكازوما و هو يمشي بخجل على الدرج. أخبرني إذا كانت رؤيتكَ الليلية لا تعمل بشكل جيد ، حسنًا؟”
وقفتُ أنا و أكوا ساكنين و نظرنا إلى وجوه بعضنا البعض.
كان من الصعب معرفة ما إذا كانت أكوا قلقة علي حقا أم أنها تضايقني وحسب.
لا أعرف كم من الوقت و أنا أمشي على الدرج الممتد من مدخل الدانجون.
“أستطيع أن أرى بوضوح ؛ وضعيتكِ غير المفيدة التي تتردد في كل مرة تأخدين فيها خطوة لأسفل تظهر بوضوح أمامي. إعتبري هذا طلبا مني ، من فضلك لا تسقطي.”
لأكون صريحًا ، كانت طريقتي خاطئة في أعين الأشخاص الذين يستكشفون الدانجونات كما ينبغي.
إستدرتُ و رأيتُ أكوا تبتسم بدون أي إهتمام بالعالم.
كانت الأشياء في الظلام مخططة بالأخضر و الأبيض. كان الأمر مثل الرؤية بالتصوير الحراري.
“حقًا ، مجال رؤيتي واضح جدا لدرجة أنه يمكنني الهروب إذا كان هناك أي خطر. أخبرني إذا إقترب منا أي وحش. سأحرس ظهورنا ، لذا لا تلمس مؤخرتي ، حسنا؟”
في الغالب صوتنا و نحن نتحدث أو الضوء من تطهير أكوا للجثة هو ما جذبهم إلى هنا.
“لا تقلقي ، أنا لستُ مهتما بمؤخرتك. دعيني أخبركِ بما أفكر به – أنا أفكر بجدية في كيفية التخلي عنك في أكثر أجزاء الدانجون عمقا.”
كانت الأشياء في الظلام مخططة بالأخضر و الأبيض. كان الأمر مثل الرؤية بالتصوير الحراري.
وقفتُ أنا و أكوا ساكنين و نظرنا إلى وجوه بعضنا البعض.
“… همم ، أنا لا أعرف ما هذا. أستطيع أن أرى الشكل ، لكن ليس اللون ، لذا لا أستطيع معرفته. هاي ، هل تعرفين ما هذا؟”
“كم هذا لئيم ~ كازوما يواصل إلقاء نكات مثل هته! هيهيهي!”
نظرتُ إلى أكوا و أشرتُ في الإتجاه الذي يأتي منه العدو ، ثم وجهتُ إبهامي في الاتجاه الآخر ، مشيرا لها للهروب.
“أكوا السخيفة. لقد كنتُ جادا قبل قليل. لقد بقينا معًا لفترة طويلة ، لذا ينبغي أن تعرفي متى أكون جادا ~ هاهاها!”
لأكون صريحًا ، كانت طريقتي خاطئة في أعين الأشخاص الذين يستكشفون الدانجونات كما ينبغي.
بينما ندردش ، وصلنا أخيرًا إلى نهاية الدرج.
“لم أر أي شيء. لأنه عندما أسمع فاب ، فاب ، فاب يكون ظهركَ يقابلني.”
كان المكان قاتم السواد ، لكن بفضل مهارة الرؤية الليلية ، كانت جدران و تخطيط الدانجون مرئيين بوضوح.
إستللتُ سيفي في الظلام و هاجمتُ الوحش شبه البشري الصغير الذي جاء إلينا!
كانت الأشياء في الظلام مخططة بالأخضر و الأبيض. كان الأمر مثل الرؤية بالتصوير الحراري.
“هاي ، إسمحي لي بسؤالك ، هل يمكنكِ حقا الرؤية بوضوح في الظلام؟”
بعد الدرج ، كان هناك طريق لليسار و لليمين.
“حقًا ، مجال رؤيتي واضح جدا لدرجة أنه يمكنني الهروب إذا كان هناك أي خطر. أخبرني إذا إقترب منا أي وحش. سأحرس ظهورنا ، لذا لا تلمس مؤخرتي ، حسنا؟”
و قد لاحظتُ على الفور شيئا بعد نزول الدرج.
“… هذه الجثة على وشك أن تصبح وحشا لاميت. كازوما ، إنتظر لحظة.”
“… ما هذا؟”
“… شكرا لكِ على رحمتكِ أكوا-ساما.”
على الرغم من أنني كنتُ أملك رؤية ليلية ، لم يكن بإمكاني إلا رؤية صورة ظلية خضراء ، و لم أتمكن من معرفة اللون الأصلي للشيء.
“… شكرا لكِ على رحمتكِ أكوا-ساما.”
صحيح ، بنيته بدت و كأنه جسم بشري متحلل …
“… همم ، أنا لا أعرف ما هذا. أستطيع أن أرى الشكل ، لكن ليس اللون ، لذا لا أستطيع معرفته. هاي ، هل تعرفين ما هذا؟”
……
جثة وحش شبه بشري صغير كانت على الأرض.
“واههه!!”
“هاي ، إسمحي لي بسؤالك ، هل يمكنكِ حقا الرؤية بوضوح في الظلام؟”
كانت الجثة المتحللة لمغامر.
الجزء الثالث:
هل هو شخص حاول تحدي الدانجون لوحده ، أم شخص هجره رفاقه بعد وفاته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت أكوا إلى جانب الجثة.
لم أكن أعرف ما حدث له ، لكن هذه بالتأكيد بقايا شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم هذا لئيم ~ كازوما يواصل إلقاء نكات مثل هته! هيهيهي!”
جاءت أكوا إلى جانب الجثة.
“… همم ، أنا لا أعرف ما هذا. أستطيع أن أرى الشكل ، لكن ليس اللون ، لذا لا أستطيع معرفته. هاي ، هل تعرفين ما هذا؟”
“… هذه الجثة على وشك أن تصبح وحشا لاميت. كازوما ، إنتظر لحظة.”
فهمت ، هذا الإسم قد كان متواجدا في قائمة الوحوش التي قد أقابلها ، التي أعطاني إياها الرفاق في النقابة.
بعد قول ذلك ، بدأت أكوا في تمتمت شيء ما مثل الصلاة ، و بعثتْ الجثة بضوء خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مهارة كشف العدو خاصتي ، شعرتُ بعدائيين يقتربون و توقفوا.
في الغالب هي توجه الروح المتوفاة إلى الحياة الآخرة ، تمنعها من التحول إلى لاميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بالتفكير أننا سنواجه جثة بعد الدرج مباشرة. لن يتمكن قلبي من تحمل هذا إذا إستمر.
إذا تصرفتْ على هذا النحو لمرات أكثر ، على الأرجح سيكون لديها المزيد من المؤمنين.
… لاحظتُ فجأة شيئا.
لكن بالتفكير أننا سنواجه جثة بعد الدرج مباشرة. لن يتمكن قلبي من تحمل هذا إذا إستمر.
ترجمة: khalidos
إذا لم تكن أكوا هنا ، في الغالب كنتُ لأعود أدراجي.
بسماع سؤالي ، قالت أكوا مع تعبير ‘هذا واضح’
“لكن ، بوهيهي! هذا غبي جدا ، دفع نفسه لتحدي دانجون وحده – بوهاه! هاهاها!”
كان المكان قاتم السواد ، لكن بفضل مهارة الرؤية الليلية ، كانت جدران و تخطيط الدانجون مرئيين بوضوح.
حسنًا ، سوف أمنحها حتما بعض الوقت للتفكير بمفردها بعد الوصول إلى أعمق جزء.
في الغالب صوتنا و نحن نتحدث أو الضوء من تطهير أكوا للجثة هو ما جذبهم إلى هنا.
يبدو أن شيئا ما قادم بهذا الإتجاه.
في الغالب هي توجه الروح المتوفاة إلى الحياة الآخرة ، تمنعها من التحول إلى لاميت.
مع مهارة كشف العدو خاصتي ، شعرتُ بعدائيين يقتربون و توقفوا.
بينما أشعر بهالة الراحة من أكوا ورائي ، واصلتُ نزول الدرج.
في الغالب صوتنا و نحن نتحدث أو الضوء من تطهير أكوا للجثة هو ما جذبهم إلى هنا.
… لاحظتُ فجأة شيئا.
نظرتُ إلى أكوا و أشرتُ في الإتجاه الذي يأتي منه العدو ، ثم وجهتُ إبهامي في الاتجاه الآخر ، مشيرا لها للهروب.
“لا تقلقي ، أنا لستُ مهتما بمؤخرتك. دعيني أخبركِ بما أفكر به – أنا أفكر بجدية في كيفية التخلي عنك في أكثر أجزاء الدانجون عمقا.”
“ماذا ، ماذا؟ لماذا تقوم بإشارات غريبة فجأة؟ تريد مني أن أقوم بتأديت ظلال اليد؟ إذن أعطني ضوءا. الثعالب و الأرانب أصبحت موضة قديمة ، دعني أريك ظل الحصن المتنقل المدمر.”
إذا لم تكن أكوا هنا ، في الغالب كنتُ لأعود أدراجي.
“لا! و ما هو هذا المدمر؟! أنا فقط أشير لكِ إلى أن العدو قادم ، لذا يجب أن نركض بهذا الإتجاه! سحقا لهذا ، لقد رصدونا! هاي ، ساعديني في قتالهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تكون رائحة الغريملين قد إجتذبت وحوشًا أخرى ، لذلك تحركنا بسرعة.
شعرتُ بالحرج من الصراخ عليها بصوت عال.
“واههه!!”
إستللتُ سيفي في الظلام و هاجمتُ الوحش شبه البشري الصغير الذي جاء إلينا!
“هاي ، كازوما ، هل رؤيتكَ الليلية بخير؟ يمكن لعيني الإلهية أن ترى الوضعية القبيحة لكازوما و هو يمشي بخجل على الدرج. أخبرني إذا كانت رؤيتكَ الليلية لا تعمل بشكل جيد ، حسنًا؟”
“… همم ، أنا لا أعرف ما هذا. أستطيع أن أرى الشكل ، لكن ليس اللون ، لذا لا أستطيع معرفته. هاي ، هل تعرفين ما هذا؟”
هل هو شخص حاول تحدي الدانجون لوحده ، أم شخص هجره رفاقه بعد وفاته؟
جثة وحش شبه بشري صغير كانت على الأرض.
و قد لاحظتُ على الفور شيئا بعد نزول الدرج.
نظرت أكوا إليها و قالت:
إذا تصرفتْ على هذا النحو لمرات أكثر ، على الأرجح سيكون لديها المزيد من المؤمنين.
“هذا شيطان منخفض الدرجة يسمى غريملين. السحر في الدانجونات أقوى من السطح ، لذلك الشياطين الضعيفة مثل هذا تظهر في بعض الأحيان.”
على الرغم من أنني كنتُ أملك رؤية ليلية ، لم يكن بإمكاني إلا رؤية صورة ظلية خضراء ، و لم أتمكن من معرفة اللون الأصلي للشيء.
فهمت ، هذا الإسم قد كان متواجدا في قائمة الوحوش التي قد أقابلها ، التي أعطاني إياها الرفاق في النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ، كان الغرض من هذا الدانجون هو إختبار ما إذا كانت مهارات اللص ستكون مفيدة هنا.
… لاحظتُ فجأة شيئا.
“ماذا ، ماذا؟ لماذا تقوم بإشارات غريبة فجأة؟ تريد مني أن أقوم بتأديت ظلال اليد؟ إذن أعطني ضوءا. الثعالب و الأرانب أصبحت موضة قديمة ، دعني أريك ظل الحصن المتنقل المدمر.”
“هاي ، إسمحي لي بسؤالك ، هل يمكنكِ حقا الرؤية بوضوح في الظلام؟”
إستللتُ سيفي في الظلام و هاجمتُ الوحش شبه البشري الصغير الذي جاء إلينا!
بسماع سؤالي ، قالت أكوا مع تعبير ‘هذا واضح’
ترجمة: khalidos
“رؤيتي الآن لا تختلف عن وضح النهار. ما المشكلة؟”
هذا دانجون للمبتدئين ، لذلك إعتقدتُ أنه سيكون صغيرا. قد يستغرق هذا وقتا أطول من المتوقع للقيام بالإستكشاف.
……
في الغالب صوتنا و نحن نتحدث أو الضوء من تطهير أكوا للجثة هو ما جذبهم إلى هنا.
“إذن ، عندما كنا ننام في الإسطبلات معًا ، كنتِ ترين كل شيء؟”
كانت الأشياء في الظلام مخططة بالأخضر و الأبيض. كان الأمر مثل الرؤية بالتصوير الحراري.
“لم أر أي شيء. لأنه عندما أسمع فاب ، فاب ، فاب يكون ظهركَ يقابلني.”
لم أكن أعرف ما حدث له ، لكن هذه بالتأكيد بقايا شخص.
“… شكرا لكِ على رحمتكِ أكوا-ساما.”
وقفتُ أنا و أكوا ساكنين و نظرنا إلى وجوه بعضنا البعض.
قد تكون رائحة الغريملين قد إجتذبت وحوشًا أخرى ، لذلك تحركنا بسرعة.
لا أعرف كم من الوقت و أنا أمشي على الدرج الممتد من مدخل الدانجون.
ترجمة: khalidos
على الرغم من أنني كنتُ أملك رؤية ليلية ، لم يكن بإمكاني إلا رؤية صورة ظلية خضراء ، و لم أتمكن من معرفة اللون الأصلي للشيء.
نظرتُ إلى أكوا و أشرتُ في الإتجاه الذي يأتي منه العدو ، ثم وجهتُ إبهامي في الاتجاه الآخر ، مشيرا لها للهروب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات