الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة! (8)
المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!
“أكوا! أكوا-ساما!”
الجزء الثامن:
بسماع كلمات ميغومين ، هدَّأتُ نفسي.
“أكوا! أكوا-ساما!”
أغلقتُ الباب في ذعر و أقفلته.
ركضتُ حافي القدمين في الممر نحو غرفة أكوا.
بعد ثانية ، سمعتُ شيئا يصطدم بالباب.
كنتُ أسمع شيئًا يلاحقني من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لا تخيفيني ميغومين ، كدتُ أبلل نفسي!”
كم هذا مخيف ، مخيف ، مخيف كليا! ماذا كان ذلك ، لماذا يحدث هذا؟
ميغومين هي الأخرى لم تكن تملك عصاها.
— قعقعة! كراك كراك كراك ، بانج بانج بانج!
“هاي ، ميغومين ، من فضلك واجهي الباب و قومي بتغطية أذنيك. المعذرة ، لكنني سأريح نفسي في الشرفة …”
بينما كنتُ أستمع إلى الضوضاء المزعجة ورائي ، لم أقم حتى بالطرق و إندفعتُ مباشرة في غرفة أكوا.
إستخدام سحر الإنفجار في الداخل دون عصاهها سيكون كارثيا.
أغلقتُ الباب في ذعر و أقفلته.
بسماع ما قلته ، يبدو أن ميغومين أدركت أنني في نفس القارب مثلها.
بعد ثانية ، سمعتُ شيئا يصطدم بالباب.
إذا كان هذا هو الحال ، يمكننا فقط الدفاع عن هذه الغرفة حتى تقوم أكوا و داركنيس بطرد كل الأرواح في القصر.
شعرتُ بالإصطدام من خلال الباب ، و نظرتُ على عجل بأرجاء الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — لكن هناك مشكلة أخرى.
أكوا ليست هنا.
“لقد قلتَ شيئًا لا يصدق! في ماذا تريد مني إستخدام تلك الزجاجة الفارغة!؟ لن أدعكَ تغادر! يمكنني على الأقل حماية ظهر كازوما بينما تتبول … لهذا السبب ، دعنا نستخدم الزجاجة معًا …”
في مكانها ، جالسة في منتصف الغرفة في الظلام ، كانت هناك فتاة ذات شعر أسود و عيون حمراء دموية.
قالت ميجومين بإبتسامة ساكنة …
“هيااا!”
“… لنضع أكوا جانبا ، حتى داركنيس … آه ، تلك الفتاة صليبية.”
“واههه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — لكن هناك مشكلة أخرى.
لم أستطع منع نفسي من الصراخ ، و المرأة سوداء الشعر أمامي إرتجفت أيضا لسبب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — لكن هناك مشكلة أخرى.
بدا صوتها مألوفا ، و بعد فحصها عن كثب ، أدركتُ أنها ميغومين مرتدية ملابس النوم خاصتها.
ترجمة: khalidos
بعد أن صرختُ أنا و ميغومين للحظة ، إستعدنا القليل من رباطة جأشنا.
“لن أدعك تذهب! كيف يمكنني أن أترككَ تريح نفسك! ألسنا رفاق؟! سواءا كان المرحاض أو إلى أي مكان آخر ، سنذهب معًا …!”
صوت الضجيج ظل يصدر من الباب.
“لقد قلتَ شيئًا لا يصدق! في ماذا تريد مني إستخدام تلك الزجاجة الفارغة!؟ لن أدعكَ تغادر! يمكنني على الأقل حماية ظهر كازوما بينما تتبول … لهذا السبب ، دعنا نستخدم الزجاجة معًا …”
كان الأمر مخيفا للغاية ، لذلك لم أجرؤ على التفكير في ما الذي يرتطم بالباب.
بعد أن صرختُ أنا و ميغومين للحظة ، إستعدنا القليل من رباطة جأشنا.
“لا ، لا تخيفيني ميغومين ، كدتُ أبلل نفسي!”
تلعثمت ميغومين:
“هذه ، هذه جملتي! لماذا جاء كازوما إلى هذه الغرفة! إعتقدتُ أن أكوا قد عادت…!”
“و لماذا أنتِ في غرفة أكوا؟ و أين ذهبت أكوا؟”
بسماع كلمات ميغومين ، هدَّأتُ نفسي.
المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!
“و لماذا أنتِ في غرفة أكوا؟ و أين ذهبت أكوا؟”
هل أقول أنه غير متوقع ، أو تماما كما هو متوقع.
تلعثمت ميغومين:
“لن أدعك تذهب! كيف يمكنني أن أترككَ تريح نفسك! ألسنا رفاق؟! سواءا كان المرحاض أو إلى أي مكان آخر ، سنذهب معًا …!”
“آغه … إيه ، كان ، كان هناك دمية ، إيه ، تتحرك في غرفتي …”
آه ، إذن ميجومين واجهة نفس الشيء مثلي.
آه ، إذن ميجومين واجهة نفس الشيء مثلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم هذا مخيف ، مخيف ، مخيف كليا! ماذا كان ذلك ، لماذا يحدث هذا؟
“و … حسنا … أردتُ أن أسأل أكوا أن تحميني … أردتُ أن أطلب منها أن تأخذني إلى الحمام…”
الجزء الثامن:
“… إذن أنتِ أيضا…؟”
ترجمة: khalidos
بسماع ما قلته ، يبدو أن ميغومين أدركت أنني في نفس القارب مثلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم هذا مخيف ، مخيف ، مخيف كليا! ماذا كان ذلك ، لماذا يحدث هذا؟
“كازوما أيضا تم مطاردته من قبل دمى؟ أعتقد أن أكوا و داركنيس قد ذهبتا لطرد الأرواح.”
بسماع ما قلته ، يبدو أن ميغومين أدركت أنني في نفس القارب مثلها.
“… لنضع أكوا جانبا ، حتى داركنيس … آه ، تلك الفتاة صليبية.”
إذا كان هذا هو الحال ، يمكننا فقط الدفاع عن هذه الغرفة حتى تقوم أكوا و داركنيس بطرد كل الأرواح في القصر.
قد تكون تصرفات داركنيس على تلك الشاكلة ، لكن ذلك لا يغير حقيقة أن وظيفتها هي صليبية. الصليبيون هم فرسان مقدسون يتبعون إرادة الآلهة.
“… لنضع أكوا جانبا ، حتى داركنيس … آه ، تلك الفتاة صليبية.”
ربما هم ليسوا بمستوى الكهنة ، لكن ينبغي أن يكونوا قادرين على إستحضار القوة المقدسة.
… نظرتُ إلى هناك بشعور مُنذر بالخطر.
لم أعتقد أن عقل العضلات داركنيس قد تتعلم مهارات سحرية ، لكن ينبغي أن تكون قادرة على القيام بشيء مثل الصلاة للآلهة.
كنتُ أسمع شيئًا يلاحقني من الخلف.
لكن هذا يعني أن وضعي أنا و ميغومين قد أصبح أسوأ.
أمسكتْ ميجومين بحزام بنطالي من الخلف ، و لم تدعني أذهب.
حيث أن الأمر كان مفاجئا جدًا ، فإن الأشياء مثل الأسلحة قد تركتها في غرفتي.
“هذه ، هذه جملتي! لماذا جاء كازوما إلى هذه الغرفة! إعتقدتُ أن أكوا قد عادت…!”
ميغومين هي الأخرى لم تكن تملك عصاها.
“أوقفي هذا يا أنتِ! لماذا تختارين هذه اللحظة للحديث عن كوننا رفاق! ألم تقولي أن الشياطين القرمزية ليسوا بحاجة إلى إستخدام الحمام؟! ماذا عن … أنظري ، توجد زجاجة نبيذ فارغة هناك ، فقط إستخدميها!”
إستخدام سحر الإنفجار في الداخل دون عصاهها سيكون كارثيا.
“واههه!”
بينما كنتُ أجهد ذهني بشأن ما يجب القيام به ، بدا و كأن ميغومين قد أدركت شيئًا و قالت:
قالت ميجومين بإبتسامة ساكنة …
“كازوما ، يبدو أن الضوضاء خارج الباب قد توقفت. ربما لم تعد الدمى هناك؟”
آه ، الآن بعد ذكرها لذلك ، أجل ، الصوت قد توقف.
ركضتُ حافي القدمين في الممر نحو غرفة أكوا.
مع ذلك ، لم أجرؤ على فتح الباب.
مع ذلك ، لم أجرؤ على فتح الباب.
أكوا بإمكانها تطهير ليتش بسهولة ، لذا ينبغي أنه لن يتم إسقاطها بواسطة دمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كازوما ، يبدو أن الضوضاء خارج الباب قد توقفت. ربما لم تعد الدمى هناك؟”
إذا كان هذا هو الحال ، يمكننا فقط الدفاع عن هذه الغرفة حتى تقوم أكوا و داركنيس بطرد كل الأرواح في القصر.
بينما كنتُ أستمع إلى الضوضاء المزعجة ورائي ، لم أقم حتى بالطرق و إندفعتُ مباشرة في غرفة أكوا.
— لكن هناك مشكلة أخرى.
“و لماذا أنتِ في غرفة أكوا؟ و أين ذهبت أكوا؟”
“هاي ، ميغومين ، من فضلك واجهي الباب و قومي بتغطية أذنيك. المعذرة ، لكنني سأريح نفسي في الشرفة …”
هل أقول أنه غير متوقع ، أو تماما كما هو متوقع.
فتحتُ الحزام ببنطالي ببطء. لتسوية النداء البيولوجي خاصتي ، مشيتُ نحو الشرفة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، ماذا تفعلين؟ أطلقي سراحي ، و إلا سروالي و السجاد في هذه الغرفة سيتم إفسادهم!”
عند هذه النقطة.
“لقد قلتَ شيئًا لا يصدق! في ماذا تريد مني إستخدام تلك الزجاجة الفارغة!؟ لن أدعكَ تغادر! يمكنني على الأقل حماية ظهر كازوما بينما تتبول … لهذا السبب ، دعنا نستخدم الزجاجة معًا …”
أمسكتْ ميجومين بحزام بنطالي من الخلف ، و لم تدعني أذهب.
إذا كان هذا هو الحال ، يمكننا فقط الدفاع عن هذه الغرفة حتى تقوم أكوا و داركنيس بطرد كل الأرواح في القصر.
“هاي ، ماذا تفعلين؟ أطلقي سراحي ، و إلا سروالي و السجاد في هذه الغرفة سيتم إفسادهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كازوما ، يبدو أن الضوضاء خارج الباب قد توقفت. ربما لم تعد الدمى هناك؟”
“لن أدعك تذهب! كيف يمكنني أن أترككَ تريح نفسك! ألسنا رفاق؟! سواءا كان المرحاض أو إلى أي مكان آخر ، سنذهب معًا …!”
بينما كنتُ أستمع إلى الضوضاء المزعجة ورائي ، لم أقم حتى بالطرق و إندفعتُ مباشرة في غرفة أكوا.
قالت ميجومين بإبتسامة ساكنة …
المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!
“أوقفي هذا يا أنتِ! لماذا تختارين هذه اللحظة للحديث عن كوننا رفاق! ألم تقولي أن الشياطين القرمزية ليسوا بحاجة إلى إستخدام الحمام؟! ماذا عن … أنظري ، توجد زجاجة نبيذ فارغة هناك ، فقط إستخدميها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آغه … إيه ، كان ، كان هناك دمية ، إيه ، تتحرك في غرفتي …”
“لقد قلتَ شيئًا لا يصدق! في ماذا تريد مني إستخدام تلك الزجاجة الفارغة!؟ لن أدعكَ تغادر! يمكنني على الأقل حماية ظهر كازوما بينما تتبول … لهذا السبب ، دعنا نستخدم الزجاجة معًا …”
بسماع ما قلته ، يبدو أن ميغومين أدركت أنني في نفس القارب مثلها.
شعرتُ بشيء خاطئ عندما أصبح صوت ميغومين أكثر ليونة ، و نظرتُ إليها.
“… إذن أنتِ أيضا…؟”
لقد وجدتُ أنها تحدق بشدة في نافذة الشرفة.
فتحتُ الحزام ببنطالي ببطء. لتسوية النداء البيولوجي خاصتي ، مشيتُ نحو الشرفة …
… نظرتُ إلى هناك بشعور مُنذر بالخطر.
بسماع ما قلته ، يبدو أن ميغومين أدركت أنني في نفس القارب مثلها.
هل أقول أنه غير متوقع ، أو تماما كما هو متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، ماذا تفعلين؟ أطلقي سراحي ، و إلا سروالي و السجاد في هذه الغرفة سيتم إفسادهم!”
كانت العديد من الدمى تضغط بنفسها على النافذة و تنظر بإتجاهنا.
عند هذه النقطة.
“أهههههه!”
ترجمة: khalidos
صرختُ أنا و ميغومين في نفس الوقت و إندفعنا خارج الغرفة.
مع ذلك ، لم أجرؤ على فتح الباب.
ترجمة: khalidos
“… لنضع أكوا جانبا ، حتى داركنيس … آه ، تلك الفتاة صليبية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا يعني أن وضعي أنا و ميغومين قد أصبح أسوأ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات