الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات! (8)
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
“لا يمكنني تجاهل ما قلته للتو … يونيون ، لديكِ أصدقاء …؟”
الجزء الثامن:
“أنا كذلك. لقد إستعملتهم جميعا لرفع طاقة الإنفجار و التلاوة السريعة …”
“بين الشياطين القرمزية ، إشتهرت يونيون بكونها غريبة أطوار تخجل من إسمها. في المدرسة ، أمضت معظم وقتها في تناول الطعام بمفردها. إذا تسكعتُ حول يونيون التي كانت تأكل بمفردها ، فسوف تتحداني بسعادة ، و تُخدع في كل مرة …”
“!”
“إنتظري! إنه، إنه ليس بهذا السوء … ليس كذلك … صحيح …؟ حسنا ، إنها الحقيقة. كنتُ أتحداكِ كل يوم ، لكنني لستُ وحيدة على الإطلاق. لدي أصدقاء أيضًا.”
بعد سماع محادثتي مع ميغومين ، تحول وجه يونيون إلى اللون الأحمر. فمها ينفتح و ينغلق ، جسمها كله تصلب.
دردشنا نحن الثلاثة بنيما نتمشى خارجين من البلدة.
“لا بأس بأي شيء ، أنا لستُ طفلة تنزعج من الفوز أو الخسارة بعد الآن.”
بعد الحديث لمدة نصف يوم ، قرر الإثنان إجراء مبارزة أخرى.
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
توقفت ميجومين عندما سمعت يونيون تقول هذا.
“أنا كذلك. لقد إستعملتهم جميعا لرفع طاقة الإنفجار و التلاوة السريعة …”
“لا يمكنني تجاهل ما قلته للتو … يونيون ، لديكِ أصدقاء …؟”
“لكن هذه مشكلة حقا … ما الذي ينبغي أن نتنافس فيه …؟”
“لماذا … لماذا رد فعلكِ هكذا؟ لدي أصدقاء أنا أيضا ، حسنًا! ينبغي أن ميغومين تعرف أيضا. مثل دودونكو و فونيفورا ، إنهم يقولون أننا أصدقاء ، حتى أنني دعوتهم لتناول الغداء من قبل…”
“لستِ طفلة بعد الآن؟ أتذكر عندما كنا نتنافس في درجة نمونا من قبل. بما أنكِ تقولين أنكِ لم تعودي طفلة ، فهل تريدين تجربة ذلك مرة أخرى؟”
هاي ، أوقفي ذلك! لم أعد أتحمل سماع المزيد!
“لستِ طفلة بعد الآن؟ أتذكر عندما كنا نتنافس في درجة نمونا من قبل. بما أنكِ تقولين أنكِ لم تعودي طفلة ، فهل تريدين تجربة ذلك مرة أخرى؟”
… يبدو أن الوضع هو هكذا. كانت قرية الشياطين القرمزية مليئة بغريبي الأطوار ، و كانت هته الطفلة هي الوحيدة ذات الفطرة السليمة ، لذلك فقد كانت تبرز عن الجميع.
“لا ، أعني أنني لستُ طفلة بعد الآن بطريقة أخرى. علاقتي مع كازوما قد تقدمت إلى حد أننا حتى قد إستحمنا معا من قبل.”
ياللمسكينة…
– بعد رؤية يونيون تهرب و هي تنتحب ، قررنا أنا و ميغومين العودة إلى القصر.
“و إذن ، على ماذا سنتنافس اليوم؟ يمكنني فقط إستخدام سحر الإنفجار ، لذلك لا أريد حقا أن نتقاتل بالتعويذات.”
عند النظر عن كثب ، بدا و كأنه مذكرة.
“… هذا صحيح. ينبغي أن تتعلمي بعض التعويذات الأخرى أيضا. يفترض أنكِ قد إذخرتي الكثير من نقاط المهارات بحلول الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع اللولي تقول هذا عرضيًا ، إبتسمت يونيون بسخرية بهدوء.
“أنا كذلك. لقد إستعملتهم جميعا لرفع طاقة الإنفجار و التلاوة السريعة …”
بينما تشاهد أكوا و هي تلعب بمهارة بالحلي ، تمتمت ميغومين.
“حمقاء! لماذا أنتِ مهووسة للغاية بسحر الإنفجار؟”
– في النهاية ، داركنيس لم تعد اليوم.
جيد ، أخبريها أكثر.
“لقد فزتُ اليوم أيضًا.”
“لكن هذه مشكلة حقا … ما الذي ينبغي أن نتنافس فيه …؟”
بعد كسر قلب مأدي العروض ، أخذت أدواته التجارية.
بينما كانت يونيون تفكر في ذلك ، قالت ميجومين:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا و ميغومين وقفنا في مكاننا لفترة طويلة.
“لا بأس بأي شيء ، أنا لستُ طفلة تنزعج من الفوز أو الخسارة بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع اللولي تقول هذا عرضيًا ، إبتسمت يونيون بسخرية بهدوء.
بسماع اللولي تقول هذا عرضيًا ، إبتسمت يونيون بسخرية بهدوء.
“لستِ طفلة بعد الآن؟ أتذكر عندما كنا نتنافس في درجة نمونا من قبل. بما أنكِ تقولين أنكِ لم تعودي طفلة ، فهل تريدين تجربة ذلك مرة أخرى؟”
“لستِ طفلة بعد الآن؟ أتذكر عندما كنا نتنافس في درجة نمونا من قبل. بما أنكِ تقولين أنكِ لم تعودي طفلة ، فهل تريدين تجربة ذلك مرة أخرى؟”
ياللمسكينة…
في مواجهة سخرية يونيون ، قالت ميجومين ببساطة:
“!”
“لا ، أعني أنني لستُ طفلة بعد الآن بطريقة أخرى. علاقتي مع كازوما قد تقدمت إلى حد أننا حتى قد إستحمنا معا من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ ، أنتِ … ألا بأس بهذا حقًا …؟”
“!”
– في النهاية ، داركنيس لم تعد اليوم.
“هاي! إخرسي ، لا تخبري الآخرين عن ذلك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ ، أنتِ … ألا بأس بهذا حقًا …؟”
“؟!”
“لكن هذه مشكلة حقا … ما الذي ينبغي أن نتنافس فيه …؟”
بعد سماع محادثتي مع ميغومين ، تحول وجه يونيون إلى اللون الأحمر. فمها ينفتح و ينغلق ، جسمها كله تصلب.
“أنا كذلك. لقد إستعملتهم جميعا لرفع طاقة الإنفجار و التلاوة السريعة …”
“… إنها ، إنها خسارتي اليوم–!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا و ميغومين وقفنا في مكاننا لفترة طويلة.
بعد قول هذا ، هربت يونيون باكية
“بين الشياطين القرمزية ، إشتهرت يونيون بكونها غريبة أطوار تخجل من إسمها. في المدرسة ، أمضت معظم وقتها في تناول الطعام بمفردها. إذا تسكعتُ حول يونيون التي كانت تأكل بمفردها ، فسوف تتحداني بسعادة ، و تُخدع في كل مرة …”
أنا و ميغومين وقفنا في مكاننا لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا و ميغومين وقفنا في مكاننا لفترة طويلة.
ثم أخرجت ميغومين شيئا و بدأت في الكتابة.
عند النظر عن كثب ، بدا و كأنه مذكرة.
عند النظر عن كثب ، بدا و كأنه مذكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردتُ أن أخبرها ألا تعترض حياة الآخرين ، لكن …
كتبتْ تاريخ اليوم و وضعت دائرة صغيرة بجانبه.
“لا يمكنني تجاهل ما قلته للتو … يونيون ، لديكِ أصدقاء …؟”
“لقد فزتُ اليوم أيضًا.”
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
“أنتِ ، أنتِ … ألا بأس بهذا حقًا …؟”
“لماذا … لماذا رد فعلكِ هكذا؟ لدي أصدقاء أنا أيضا ، حسنًا! ينبغي أن ميغومين تعرف أيضا. مثل دودونكو و فونيفورا ، إنهم يقولون أننا أصدقاء ، حتى أنني دعوتهم لتناول الغداء من قبل…”
– بعد رؤية يونيون تهرب و هي تنتحب ، قررنا أنا و ميغومين العودة إلى القصر.
بينما كانت يونيون تفكر في ذلك ، قالت ميجومين:
“آرا ، لقد عدتم. هاي ، أنظرا ، أنظرا. كان هناك رجل يأدي العروض في الشوارع ، قال إنه لم يعد بحاجة إليها و أعطاني إياها. يبدو أنه يخطط لوراثة المزرعة في مسقط رأسه. لا أفهم لماذا ، لكن يالحظي!”
بينما تشاهد أكوا و هي تلعب بمهارة بالحلي ، تمتمت ميغومين.
عندما عدنا إلى المنزل ، رأيتُ أكوا جالسة على الأريكة في غرفة المعيشة ، و هي تلعب ببعض الحلي بسعادة.
توقفت ميجومين عندما سمعت يونيون تقول هذا.
بعد كسر قلب مأدي العروض ، أخذت أدواته التجارية.
“لا ، أعني أنني لستُ طفلة بعد الآن بطريقة أخرى. علاقتي مع كازوما قد تقدمت إلى حد أننا حتى قد إستحمنا معا من قبل.”
أردتُ أن أخبرها ألا تعترض حياة الآخرين ، لكن …
“آرا ، لقد عدتم. هاي ، أنظرا ، أنظرا. كان هناك رجل يأدي العروض في الشوارع ، قال إنه لم يعد بحاجة إليها و أعطاني إياها. يبدو أنه يخطط لوراثة المزرعة في مسقط رأسه. لا أفهم لماذا ، لكن يالحظي!”
“داركنيس لا تزال لم تعد … ينبغي أن تعود الليلة ، صحيح؟”
“داركنيس لا تزال لم تعد … ينبغي أن تعود الليلة ، صحيح؟”
بينما تشاهد أكوا و هي تلعب بمهارة بالحلي ، تمتمت ميغومين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي! إخرسي ، لا تخبري الآخرين عن ذلك! ”
– في النهاية ، داركنيس لم تعد اليوم.
“لماذا … لماذا رد فعلكِ هكذا؟ لدي أصدقاء أنا أيضا ، حسنًا! ينبغي أن ميغومين تعرف أيضا. مثل دودونكو و فونيفورا ، إنهم يقولون أننا أصدقاء ، حتى أنني دعوتهم لتناول الغداء من قبل…”
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردتُ أن أخبرها ألا تعترض حياة الآخرين ، لكن …
“لا ، أعني أنني لستُ طفلة بعد الآن بطريقة أخرى. علاقتي مع كازوما قد تقدمت إلى حد أننا حتى قد إستحمنا معا من قبل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات