الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (11)
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
بسماعي أقول هذا ، تبنى والتر سلوك ‘أنا أعرف كل شيء ، لستَ بحاجة لإخفائه’ و قال:
الجزء الحادي عشر:
“… هممم؟ أغه…؟ غرفة الإجتماعات؟ … آه … صحيح … ”
بعد أن شرحنا أنا و والتر بيأس ، تمكنا من توضيح الأمور و تجاوز هذه الفوضى.
“إيه؟ أنا؟ نعم ، أهناك شيء يمكنني القيام به من أجلك؟”
لكن نتيجة لذلك ، هويتنا الحقيقية أنا و أكوا قد إكتشفتْ من قبل والتر.
“لا شيء ، لم أفعل أي شيء! لا تقولي أشياء من شأنها أن تسبب سوء الفهم ، حسنا؟ لقد كان الجو بالفعل متوترا بدرجة كافية بينما كنتِ نائمة!”
مع ذلك ، يبدو أن والتر قد لاحظ أنني لم أكن خادما شخصيا منذ البداية.
برأيت داركنيس التي كانت تبتسم بخبث معتقدة أنها قد نجحت ، تنهدتُ بشدة.
داركنيس ، التي كانت السبب في أزمتنا ، كانت لا تزال نائمة بسبب مهارتي.
قال والتر شيئا لا يُصدق فجأة.
بعد إحضارنا إلى غرفة الإجتماعات ، بقينا بجانب داركنيس النائمة. ساعدتها الخادمة على إرتداء الملابس غير الرسمية المعتادة التي كانت ترتديها للمغامرة ، و التي كانت عبارة عن تنورة و قميص أسود ضيق.
هي تبدو لي مغرية في بعض الأحيان ، لكن هذه قضية مختلفة.
أخيرا ، تحدث والد داركنيس و عيناه على إبنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أقف متفرجا إذا قام شخص ما مثل اللورد بإيذائها ، لكن إذا كان رجل طيب على إستعداد للإعتزاز بها ، فسأهديهم مباركتي. هكذا هي علاقتنا.
“إبنتي ليست جيدة مع الناس … حتى مع المقربين منها. كازوما ، أنتَ في نفس الحزب مع إبنتي ، صحيح؟ هي تمتنع عن الحديث عن نفسها ، صحيح؟”
بعد إنهاء كلامه ، وقف والتر.
بسماعه يقول هذا ، قمتُ بإمالة رأسي و فكرت.
إستعادت داركنيس وعيها.
– من الصعب القول.
“نعم … فهمت! سيد والتر ، إذا لم يرغب أحد في الزواج من إبنتي ، فهل يمكنكَ الإعتناء بها جيدا عندها؟”
لا أتذكر ذلك حقا ، لكن الآن بعد أن ذكر الأمر … أنا لا أعرف الكثير عن داركنيس.
“من فضلك إعتني بفتاتي. من فضلك راقبها و لا تدعها تفعل أي شيء أحمق. أنا أعتمد عليك.”
أو بالأحرى ، هي لا تحب التحدث حقا … و لا تقول أي شيء جيد عندما تفعل.
ترجمة: khalidos
“حتى و هي صليبية ، كانت فتاتي وحيدة دائما … كانت تذهب إلى كنيسة إيريس كل يوم ، تصلي للإلهة إيريس ، و تتمنى رفقاء يمكنها المغامرة معهم. ذات يوم ، عادت إبنتي من الكنيسة و أخبرتني أنها قابلت رفيقها الأول و أصبح لديها صديقة. كانت سعيدة للغاية بينما تخبرني عن صديقتها اللصة…”
“سأخبر والدي أنني رفضتُ هذا الزواج. ينبغي أن يكون ذلك للأفضل.”
… أوه ، كما هو متوقع من إلهة حقيقية. الإلهة إيريس تقوم بعمل جيد حقا.
إسترخي ، لا بأس.
“أما بالنسبة لعائلتنا ، زوجتي قد توفيت عندما كانت داركنيس صغيرة … لم أتزوج بعد ذلك ، ربيتها كأب أعزب. كنتُ دائمًا أبالغ بالإعتناء بها و أضع حريتها دائما في الإعتبار … غالبا أنا قد دللتها بطريقتي هته…”
أنتِ لا تعلمين لأنكِ كنتِ نائمة ، لكنكِ لم تعودي بحاجة لقول مثل هذا الهراء بعد الآن.
قال والد داركنيس بندم.
ماذا يقول هذا الرجل فجأة؟
في الغالب كان يشير إلى ميول داركنيس.
قال والد داركنيس بندم.
لأنه كان لديها الكثير من الحرية و هي تكبر ، لهذا تتوق إلى أن يتم تقييدها؟
بدا و كأن لدى والتر ما يقوله لي ، لكن والد داركنيس قاطعه و أكمل:
لا ، صراحة أعتقد أن تلك طبيعتها وحسب ، يا والد داركنيس
ماذا يقول هذا الرجل فجأة؟
“أعتقد أن لالاتينا فتاة ساحرة و في نفس الوقت قادرة بقدر أي رجل. لولا كازوما ، سأود بالتأكيد أن آخذها كزوجتي.”
لا يهم ما تقوله داركنيس ، ينبغي ألا تكون هناك مشاكل.
قال والتر شيئا لا يُصدق فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آغه ، هل إنتهى الأمر بالفعل؟ بعد أن فقدتُ الوعي ، ما الأشياء القذرة التي حدثت لي …؟”
ماذا يقول هذا الرجل فجأة؟
داركنيس و أنا لاحظنا في هذه اللحظة أن شخصين كانا يتصرفان بشكل غريب.
داركنيس هي مجرد رفيقتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستختبر شيئا سيئا لدرجة أنكَ ستتمنى لو كنتَ ميتا.
هي تبدو لي مغرية في بعض الأحيان ، لكن هذه قضية مختلفة.
ترجمة: khalidos
لن أقف متفرجا إذا قام شخص ما مثل اللورد بإيذائها ، لكن إذا كان رجل طيب على إستعداد للإعتزاز بها ، فسأهديهم مباركتي. هكذا هي علاقتنا.
مع ذلك ، يبدو أن والتر قد لاحظ أنني لم أكن خادما شخصيا منذ البداية.
“… أنا آسف ، أنا لا أفهم حقا ما تقوله.”
“حسنًا … لا بأس لدي بذلك ، لكن …”
بسماعي أقول هذا ، تبنى والتر سلوك ‘أنا أعرف كل شيء ، لستَ بحاجة لإخفائه’ و قال:
“… هممم؟ أغه…؟ غرفة الإجتماعات؟ … آه … صحيح … ”
“لا بأس ، يمكنكَ أن تجعل الآنسة لالاتينا أسعد مما أستطيع. أستطيع أن أرى مدى عمق ثقتكم ببعضكما البعض. لابد أن مشاعركم تجاه بعضكما البعض حقيقية ، صحيح؟”
داركنيس و أنا لاحظنا في هذه اللحظة أن شخصين كانا يتصرفان بشكل غريب.
“حسنا ، أحضر مؤخرتكَ إلى هنا. لا يهمني إذا كنتَ إبن اللورد ، أحتاج أن أمنح بعض الضرب الجيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أقف متفرجا إذا قام شخص ما مثل اللورد بإيذائها ، لكن إذا كان رجل طيب على إستعداد للإعتزاز بها ، فسأهديهم مباركتي. هكذا هي علاقتنا.
“توقف ، كازوما-سان! أو إفعلها في مكان لا أستطيع رؤيته! و إلا سيتم إعتقالي أيضا!”
بعد إنهاء كلامه ، وقف والتر.
أوقفتني أكوا من الخلف بينما كنتُ أكافح ضدها ، محاولا إستخدام لمسة الإستنزاف على والتر.
“إبنتي ليست جيدة مع الناس … حتى مع المقربين منها. كازوما ، أنتَ في نفس الحزب مع إبنتي ، صحيح؟ هي تمتنع عن الحديث عن نفسها ، صحيح؟”
“كيكي ، هاهاها!”
في الغالب كان يشير إلى ميول داركنيس.
ضحك والد داركنيس فجأة بصوت عال.
ماذا الآن؟ حدثت أشياء كثيرة اليوم ، لقد وصلتُ إلى حدي.
ماذا الآن؟ حدثت أشياء كثيرة اليوم ، لقد وصلتُ إلى حدي.
داركنيس و أنا لاحظنا في هذه اللحظة أن شخصين كانا يتصرفان بشكل غريب.
من فضلك لا تعطني المزيد من المشاكل ، حسنا؟
برأيت داركنيس التي كانت تبتسم بخبث معتقدة أنها قد نجحت ، تنهدتُ بشدة.
“نعم … فهمت! سيد والتر ، إذا لم يرغب أحد في الزواج من إبنتي ، فهل يمكنكَ الإعتناء بها جيدا عندها؟”
… ما الذي تفكر به؟
في مواجهة السؤال المفاجئ من والد داركنيس ، قال والتر بوجه مضطرب:
“حسنًا … لا بأس لدي بذلك ، لكن …”
“… هممم؟ أغه…؟ غرفة الإجتماعات؟ … آه … صحيح … ”
بدا و كأن لدى والتر ما يقوله لي ، لكن والد داركنيس قاطعه و أكمل:
“حسنًا … لا بأس لدي بذلك ، لكن …”
“أيضا ، كازوما.”
بعد إنهاء كلامه ، وقف والتر.
“إيه؟ أنا؟ نعم ، أهناك شيء يمكنني القيام به من أجلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داركنيس ، التي كانت السبب في أزمتنا ، كانت لا تزال نائمة بسبب مهارتي.
لقد أربكني التغيير المفاجئ في الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهواهواه … إذن كازوما و داركنيس وصلوا إلى تلك المرحلة قبل أن أدرك ذلك …! ع-علي أن أخبر الجميع …! علي أن أخبر الجميع في البلدة…!”
“من فضلك إعتني بفتاتي. من فضلك راقبها و لا تدعها تفعل أي شيء أحمق. أنا أعتمد عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن لالاتينا فتاة ساحرة و في نفس الوقت قادرة بقدر أي رجل. لولا كازوما ، سأود بالتأكيد أن آخذها كزوجتي.”
ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل العجوز؟
سيكون لا بأس بالأمر عندها ، فهذا ما كنتُ أفعله على أي حال.
هو يعني كمغامر ، صحيح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضا ، كازوما.”
سيكون لا بأس بالأمر عندها ، فهذا ما كنتُ أفعله على أي حال.
بسماعي أقول هذا ، نظرت داركنيس حولها و إبتسمت لي بشكل مخادع.
“… هممم؟ أغه…؟ غرفة الإجتماعات؟ … آه … صحيح … ”
كان علينا قضاء ثلاثين دقيقة في إزالة سوء التفاهم مع والد داركنيس الذي كان يبكي ، و أكوا المرتبكة.
إستعادت داركنيس وعيها.
بسماعه يقول هذا ، قمتُ بإمالة رأسي و فكرت.
بدت و كأنها تتذكر ما حدث قبل أن يغمى عليها و قالت:
لا يهم ما تقوله داركنيس ، ينبغي ألا تكون هناك مشاكل.
“… آغه ، هل إنتهى الأمر بالفعل؟ بعد أن فقدتُ الوعي ، ما الأشياء القذرة التي حدثت لي …؟”
ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل العجوز؟
“لا شيء ، لم أفعل أي شيء! لا تقولي أشياء من شأنها أن تسبب سوء الفهم ، حسنا؟ لقد كان الجو بالفعل متوترا بدرجة كافية بينما كنتِ نائمة!”
بسماعي أقول هذا ، نظرت داركنيس حولها و إبتسمت لي بشكل مخادع.
بسماعي أقول هذا ، نظرت داركنيس حولها و إبتسمت لي بشكل مخادع.
ضحك والد داركنيس فجأة بصوت عال.
… ما الذي تفكر به؟
لكن نتيجة لذلك ، هويتنا الحقيقية أنا و أكوا قد إكتشفتْ من قبل والتر.
تذكرتُ ما قالته داركنيس قبل بدء التوفيق.
لا ، صراحة أعتقد أن تلك طبيعتها وحسب ، يا والد داركنيس
ستختبر شيئا سيئا لدرجة أنكَ ستتمنى لو كنتَ ميتا.
… يا له من رجل عظيم.
إسترخي ، لا بأس.
إهدأ ، أنا خارق الهدوء اليوم.
لا يهم ما تقوله داركنيس ، ينبغي ألا تكون هناك مشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أقف متفرجا إذا قام شخص ما مثل اللورد بإيذائها ، لكن إذا كان رجل طيب على إستعداد للإعتزاز بها ، فسأهديهم مباركتي. هكذا هي علاقتنا.
إهدأ ، أنا خارق الهدوء اليوم.
“حسنا ، أحضر مؤخرتكَ إلى هنا. لا يهمني إذا كنتَ إبن اللورد ، أحتاج أن أمنح بعض الضرب الجيد!”
يمكنني تجاوز أي شيء إذا حافظتُ على هدوئي …
بدت و كأنها تتذكر ما حدث قبل أن يغمى عليها و قالت:
“أبي العزيز ، سيد والتر. من فضلكم تظاهروا بأن هذا الإجتماع لم يحدث أبدا. لقد كنتُ أبقي هذا سرا عنكم … أنا حاملة بالفعل بطفل كازوما …”
لقد أربكني التغيير المفاجئ في الموضوع.
“ما الذي تتهمين بتولا مثلي به؟ آهه!! أنا لم أفعل شيئا ، و أنتِ تحملين طفلي؟ هل تعتقدين نفسكِ ماري(مريم العذراء)؟ أنتِ عذراء أيضًا! إحترسي و إلا سألكمكِ في بطنك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من فضلك لا تعطني المزيد من المشاكل ، حسنا؟
برؤية التفاعل بيني أنا و داركنيس التي لا تستطيع قول أي شيء جيد ، كان والتر مستمتعا.
أنتِ لا تعلمين لأنكِ كنتِ نائمة ، لكنكِ لم تعودي بحاجة لقول مثل هذا الهراء بعد الآن.
“هكذا إذن ، بما أنكِ تحملين طفل كازوما ، ليس لدي خيار سوى الإستسلام.”
داركنيس هي مجرد رفيقتي.
بعد إنهاء كلامه ، وقف والتر.
في مواجهة السؤال المفاجئ من والد داركنيس ، قال والتر بوجه مضطرب:
… سحقا لهته العاهرة داركنيس.
إستعادت داركنيس وعيها.
أنتِ لا تعلمين لأنكِ كنتِ نائمة ، لكنكِ لم تعودي بحاجة لقول مثل هذا الهراء بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … سحقا لهته العاهرة داركنيس.
“سأخبر والدي أنني رفضتُ هذا الزواج. ينبغي أن يكون ذلك للأفضل.”
لقد أربكني التغيير المفاجئ في الموضوع.
بعد إنهاء كلامه ، ودع والتر بإبتسامة و غادر.
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
… يا له من رجل عظيم.
… يا له من رجل عظيم.
من فضلك خذ داركنيس معك …
لا أتذكر ذلك حقا ، لكن الآن بعد أن ذكر الأمر … أنا لا أعرف الكثير عن داركنيس.
برأيت داركنيس التي كانت تبتسم بخبث معتقدة أنها قد نجحت ، تنهدتُ بشدة.
برؤية التفاعل بيني أنا و داركنيس التي لا تستطيع قول أي شيء جيد ، كان والتر مستمتعا.
أعتقد أنني سأضطر إلى المغامرة مع هته الفتاة لفترة أكثر …
بعد إنهاء كلامه ، وقف والتر.
داركنيس و أنا لاحظنا في هذه اللحظة أن شخصين كانا يتصرفان بشكل غريب.
“حتى و هي صليبية ، كانت فتاتي وحيدة دائما … كانت تذهب إلى كنيسة إيريس كل يوم ، تصلي للإلهة إيريس ، و تتمنى رفقاء يمكنها المغامرة معهم. ذات يوم ، عادت إبنتي من الكنيسة و أخبرتني أنها قابلت رفيقها الأول و أصبح لديها صديقة. كانت سعيدة للغاية بينما تخبرني عن صديقتها اللصة…”
“حفيد … أول حفيد … حفيدي … حفيدي الظريف …!”
ترجمة: khalidos
“أهواهواه … إذن كازوما و داركنيس وصلوا إلى تلك المرحلة قبل أن أدرك ذلك …! ع-علي أن أخبر الجميع …! علي أن أخبر الجميع في البلدة…!”
“من فضلك إعتني بفتاتي. من فضلك راقبها و لا تدعها تفعل أي شيء أحمق. أنا أعتمد عليك.”
كان علينا قضاء ثلاثين دقيقة في إزالة سوء التفاهم مع والد داركنيس الذي كان يبكي ، و أكوا المرتبكة.
… ما الذي تفكر به؟
ترجمة: khalidos
أنتِ لا تعلمين لأنكِ كنتِ نائمة ، لكنكِ لم تعودي بحاجة لقول مثل هذا الهراء بعد الآن.
أخيرا ، تحدث والد داركنيس و عيناه على إبنته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
