الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (12)
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
لا ، أنا مهموم حقا بشأن ما حدث للتو.
الجزء الثاني عشر:
لا ، أنا مهموم حقا بشأن ما حدث للتو.
“حقًا ، كنتُ لأرفض جلسة التوفيق هته لو كنتُ أعرف أن هذا سيحدث.”
بعد فترة وجيزة ، إنفتح الباب مجددا و غادرت يونيون و هي تبكي.
“هذا ما أريد قوله. أنا ممتن لكِ لحمايتي من إفتراء اللورد ، لكن من فضلكِ توقفي عن التضحية بنفسكِ من الآن فصاعدا. كنا قلقين للغاية أثناء غيابك.”
ماذا ينبغي أن أفعل لها إذن؟
“ما الذي تقوله ، كازوما؟ لقد كنتَ تخطط لدفع داركنيس إلى ذاك الرجل والتر ، و الآن أنتَ تتظاهر بأنه لم يحدث شيء و ترسم نهاية سعيدة؟ شخصيتكَ فاسدة للغاية!”
بسماع داركنيس تقول هذا ، غطيتُ أنا و أكوا آذاننا.
“هذا صحيح ، أتجرؤ على القول إنكَ قلق علي؟ كنتَ تخطط لتركي خلفكم وسط الإرتباك…! أكوا أيضا ، كنتِ تبدين متلهفة لتزويجي ، صحيح؟”
أحدهم سحب الباب و فتحه بقوة.
بسماع داركنيس تقول هذا ، غطيتُ أنا و أكوا آذاننا.
قالت ميجومين و هي تغلق الباب ، و تحدثت مع يونيون في القصر بخصوص شيء ما.
تنهدت داركتيس بشدة و بدا أنها تذكرت شيئا ما و قالت:
ثم نظرت إلي داركنيس بوجه محمر مليء بالترقب.
“صحيح ، كازوما! الفوز قد كان من نصيبكَ قبل قليل! لذا ، ما الذي تخطط لفعله بي؟ كنتَ تقول أنه شيء فظيع أكثر مما يمكنني أن أتخيل …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح ، أتجرؤ على القول إنكَ قلق علي؟ كنتَ تخطط لتركي خلفكم وسط الإرتباك…! أكوا أيضا ، كنتِ تبدين متلهفة لتزويجي ، صحيح؟”
ثم نظرت إلي داركنيس بوجه محمر مليء بالترقب.
قالت ميجومين و هي تلوح بعصاها في ذعر.
حسنا ، لقد قلتُ ذلك فعلا.
عند دخولنا القصر مجددا ، رأينا ميجومين جالسة بتعب على السجادة.
ماذا ينبغي أن أفعل لها إذن؟
قالت ميجومين و هي تغلق الباب ، و تحدثت مع يونيون في القصر بخصوص شيء ما.
لا … أليست هذه فرصة جيدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ماذا كان ذلك؟
أستطيع أن…
قلتُ بهدوء لميجومين المذعورة التي كانت تندفع خارج الباب.
“أ-أكوا-سان ، لماذا تقفين قريبة جدا مني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان الوقت لتتوقفي عن البكاء! كازوما و الآخرون سيعودون قريبا ، و سيعتقدون أنني المخطئة إذا رأوا هذا … آه!”
“… أنا فقط أفكر ، ما نوع الطلب الذي سيقدمه كازوما؟ هل ستطلب من داركنيس أن تفعل شيئا فظيعا؟ هاي ، أعلم أنكَ كنتَ محبطًا لأن داركنيس جعلتنا قلقين للغاية ، لكن لا تبالغ ، حسنا؟”
بعد فترة وجيزة ، إنفتح الباب مجددا و غادرت يونيون و هي تبكي.
مع هجوم الكماشة لتطلاعات داركنيس و نظرة أكوا الإتهامية …
قالت ميجومين و هي تغلق الباب ، و تحدثت مع يونيون في القصر بخصوص شيء ما.
“ب-بخصوص ذلك ، دعونا نناقش هذا بعد أن نعود إلى القصر …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لا بأس. أنا أعرف بالفعل أنكِ تحبين التنمر على الآخرين.”
ماطلتُ لكسب بعض الوقت و فتحتُ باب القصر.
“أ-أنا آسفة على الإزعاج جميعا…”
“بوو …! تنشق…! هذا لئيم جدا–! ميجومين لئيمة–!”
“حقًا ، كنتُ لأرفض جلسة التوفيق هته لو كنتُ أعرف أن هذا سيحدث.”
“حان الوقت لتتوقفي عن البكاء! كازوما و الآخرون سيعودون قريبا ، و سيعتقدون أنني المخطئة إذا رأوا هذا … آه!”
عندما رأتنا ميجومين ، وقفتْ على الفور.
– ما رأيناه هو يونيون تبكي بالقرب من باب القصر.
“غير مهم! أنتِ ، أنتِ تقولين أنني غير مهمة…! و لا داعي للقلق علي …! واه ، واههه–!”
عندما تلاقت أعيننا أنا و ميجومين التي كانت تواسيها ، أغلقتُ الباب بلطف.
“ليس ذلك! لا تهتم لأمر يونيون الآن! كان ذلك مجرد خصام بيننا ، لا تهتم لأمره! سأشرحه لكَ عندما نكون متفرغين!”
أحدهم سحب الباب و فتحه بقوة.
لكن ميجومين كانت لا تزال تتصرف كما لو أن الوقت الآن ليس مناسبا للقيام بهذا.
“لا تتظاهر بأنكَ لم تر شيئا ، يمكنني شرح هذا!”
ماذا ينبغي أن أفعل لها إذن؟
“لا ، لا بأس. أنا أعرف بالفعل أنكِ تحبين التنمر على الآخرين.”
“ليس ذلك! لا تهتم لأمر يونيون الآن! كان ذلك مجرد خصام بيننا ، لا تهتم لأمره! سأشرحه لكَ عندما نكون متفرغين!”
قلتُ بهدوء لميجومين المذعورة التي كانت تندفع خارج الباب.
“ب-بخصوص ذلك ، دعونا نناقش هذا بعد أن نعود إلى القصر …”
“ذلك خطأ! لأكون صريحة ، عندما كنتُ أنا و يونيون زملاء …! لا ، هذا ليس مهمًا الآن! إنه ليس الوقت المناسب كي تكون قلقا بشأن يونيون …!”
“ذلك خطأ! لأكون صريحة ، عندما كنتُ أنا و يونيون زملاء …! لا ، هذا ليس مهمًا الآن! إنه ليس الوقت المناسب كي تكون قلقا بشأن يونيون …!”
قالت ميجومين و هي تلوح بعصاها في ذعر.
“ذلك خطأ! لأكون صريحة ، عندما كنتُ أنا و يونيون زملاء …! لا ، هذا ليس مهمًا الآن! إنه ليس الوقت المناسب كي تكون قلقا بشأن يونيون …!”
“غير مهم! أنتِ ، أنتِ تقولين أنني غير مهمة…! و لا داعي للقلق علي …! واه ، واههه–!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح ، أتجرؤ على القول إنكَ قلق علي؟ كنتَ تخطط لتركي خلفكم وسط الإرتباك…! أكوا أيضا ، كنتِ تبدين متلهفة لتزويجي ، صحيح؟”
“أههه! يكفي ، أنتِ مزعجة…! إعذرونا للحظة ، نحن الإثنتان بحاجة للتحدث!”
ثم نظرت إلي داركنيس بوجه محمر مليء بالترقب.
قالت ميجومين و هي تغلق الباب ، و تحدثت مع يونيون في القصر بخصوص شيء ما.
“ذلك خطأ! لأكون صريحة ، عندما كنتُ أنا و يونيون زملاء …! لا ، هذا ليس مهمًا الآن! إنه ليس الوقت المناسب كي تكون قلقا بشأن يونيون …!”
بعد فترة وجيزة ، إنفتح الباب مجددا و غادرت يونيون و هي تبكي.
عند دخولنا القصر مجددا ، رأينا ميجومين جالسة بتعب على السجادة.
“أ-أنا آسفة على الإزعاج جميعا…”
لا … أليست هذه فرصة جيدة؟
إنحنت يونيون بعمق و رحلت.
أحدهم سحب الباب و فتحه بقوة.
… ماذا كان ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لا بأس. أنا أعرف بالفعل أنكِ تحبين التنمر على الآخرين.”
نظرنا إلى بعضنا البعض ، لا يسعنا سوى النظر إلى يونيون الحزينة تغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح ، أتجرؤ على القول إنكَ قلق علي؟ كنتَ تخطط لتركي خلفكم وسط الإرتباك…! أكوا أيضا ، كنتِ تبدين متلهفة لتزويجي ، صحيح؟”
عند دخولنا القصر مجددا ، رأينا ميجومين جالسة بتعب على السجادة.
عندما رأتنا ميجومين ، وقفتْ على الفور.
قالت ميجومين و هي تلوح بعصاها في ذعر.
“كازوما ، أخبار سيئة! هذه أخبار سيئة!”
ترجمة: khalidos
“أنا أعلم. مما رأيته للتو ، هناك الكثير من الأخبار السيئة.”
ماذا ينبغي أن أفعل لها إذن؟
“ليس ذلك! لا تهتم لأمر يونيون الآن! كان ذلك مجرد خصام بيننا ، لا تهتم لأمره! سأشرحه لكَ عندما نكون متفرغين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لا بأس. أنا أعرف بالفعل أنكِ تحبين التنمر على الآخرين.”
لا ، أنا مهموم حقا بشأن ما حدث للتو.
عندما تلاقت أعيننا أنا و ميجومين التي كانت تواسيها ، أغلقتُ الباب بلطف.
لكن ميجومين كانت لا تزال تتصرف كما لو أن الوقت الآن ليس مناسبا للقيام بهذا.
أحدهم سحب الباب و فتحه بقوة.
“إنه حقا ليس الوقت المناسب للحديث عن هذا! الوضع سيء ، إنها تلك المدعية العامة! تلك التي تدعى سينا في طريقها إلى هنا! لقد أعلنت أنها قطعا ستعتقل كازوما هذه المرة!”
ماطلتُ لكسب بعض الوقت و فتحتُ باب القصر.
أخبرتني بوجه شاحب مذعور.
بعد فترة وجيزة ، إنفتح الباب مجددا و غادرت يونيون و هي تبكي.
ترجمة: khalidos
“بوو …! تنشق…! هذا لئيم جدا–! ميجومين لئيمة–!”
تنهدت داركتيس بشدة و بدا أنها تذكرت شيئا ما و قالت:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات