رمح طوله أربعة أمتار
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“اسم الرمح هو رمح الطاغية. يبلغ طوله أربعة أمتار ووزنه واحد وسبعون كيلوغراماً. إنه أثقل سلاح يقدمه متجرنا. إذا قمت بشرائه ، أيها البطل الشاب ، فسيشمل متجرنا أسلوب رمح الطاغية أيضًا “.
تفاجأ صاحب المتجر. أستطيع أن اقول أنك شخص من مجتمع فنون الدفاع عن النفس إلى حد ما ، تبحث عن شيء ثقيل بدلاً من اختيار السلاح الذي يناسبك. ومع ذلك ، ابتسم على الفور. “لدينا ، لدينا!” لا يهمني طلباتك طالما يمكنني بيع هذه الأسلحة.
كان السلاح مجرد امتداد للجسم!
كان هذا شيئًا خطط له لي تشينغشان وأعد له بعناية. إذا أراد تدمير معقل الريح السوداء ، فسيواجه مذبحة حقيقية في ساحة المعركة. كانت الطريقة الوحيدة لإطلاق العنان لقوته إلى أقصى حد هي استخدام أثقل وأطول سلاح متاح ؛ هذا من شأنه أن يساعده في التغلب على الميزة العددية التي يمتلكها عدوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحضر مساعد قوي شفرة عريضة ثقيلة. قال صاحب المتجر: “يزن هذا النصل سبعة عشر كيلوغراماً ونصف الكيلوغرام ويبلغ طوله خمسة أقدام وثلاث بوصات. إنه شفرة حادة. هل هذا يرضي البطل الشاب؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك لي تشينغشان بالمقبض ولوح به عدة مرات وهو يلمع ببريق بارد. كان النصل العريض خفيفًا مثل الريشة في يديه. “إنه خفيف للغاية. أعطني شيئًا أثقل. ”
أحضر مساعدان مطرد التنين اللازوردي ، وقال صاحب المتجر ، “يزن هذا المطرد واحد وثلاثين كيلوغرامًا ويبلغ طوله ثمانية أقدام وبوصتين. انظر إلى شفرة الهلال تلك. هذا شيء لا يمكن أن يصنعه إلا حدادون ماهرون وذوو خبرة “.
كان صاحب المتجر والمساعد عاجزين عن الكلام. فقط ما مقدار القوة لديه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ لي لونج على الفور ، “ماذا !؟ خمسمائة تيل !؟ هل فقدت عقلك وأنت تحاول أن تصبح ثريًا؟ هل هناك أي شخص آخر يمكنه استخدام هذا القضيب المعدني الأسود باستثناء أخي؟ إنه يجمع الغبار هنا فقط ، لذلك أعتقد أنه لا يساوي حتى مائة تيل “.
تفاجأ صاحب المتجر. أستطيع أن اقول أنك شخص من مجتمع فنون الدفاع عن النفس إلى حد ما ، تبحث عن شيء ثقيل بدلاً من اختيار السلاح الذي يناسبك. ومع ذلك ، ابتسم على الفور. “لدينا ، لدينا!” لا يهمني طلباتك طالما يمكنني بيع هذه الأسلحة.
أحضر مساعدان مطرد التنين اللازوردي ، وقال صاحب المتجر ، “يزن هذا المطرد واحد وثلاثين كيلوغرامًا ويبلغ طوله ثمانية أقدام وبوصتين. انظر إلى شفرة الهلال تلك. هذا شيء لا يمكن أن يصنعه إلا حدادون ماهرون وذوو خبرة “.
بدأ لي تشينغشان ببطء شديد ، لكنه تحرك بشكل أسرع وأسرع بعد فترة طويلة. رقص الرمح الضخم حوله مثل تنين أسود ، ملتفًا حول لي تشينغشان واجتاحت عاصفة شديدة أرض الاختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما اتضح ، كان استخدام الرمح أكثر صعوبة من الشفرة ، ولكن بعد تحقيق قوة الثور ، لم تكن التغييرات التي مر بها بسيطة مثل زيادة القوة. تعمقت سيطرته على قوته وحتى فهمه لفنون الدفاع عن النفس.
ضرب لي تشينغشان طرف المطرد. “هذا جميل ، لكن من السهل جدًا كسره. أليس هناك شيء أثقل؟ ” لا يزال بإمكانه أن يتذكر كيف انكسر المطرد وتطاير بعيدًا في تلويحة واحدة في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترك صاحب المتجر ومساعديه عاجزين عن الكلام مرة أخرى. كانت القدرة على رفعه مسألة واحدة ، لكن القدرة على استخدامه كانت شيئًا آخر تمامًا. إذا كان بالكاد يستطيع التحرك أثناء حمل السلاح ، فإنه سيجعل الناس يضحكون فقط. ومع ذلك ، نظرًا لأنه يستطيع هزها ، فهذا يعني أن لديه القوة لاستخدام هذا الرمح. فقط كم من القوة كان ذلك!
بالطبع ، ربما كان ذلك بسبب عدم معرفته بكيفية استخدام المطرد واستخدمه بشكل غير صحيح. ومع ذلك ، لم يكن يتعامل مع عدد قليل من الأعداء هذه المرة.
قال صاحب المتجر ، “أيها البطل الشاب ، هل أنت متأكد من شرائه؟ أنها ليست رخيصة. حتى لو تجاهلنا جهود الحرفي ، فقط كمية المعدن التي دخلت فيه … ”
نظر لي تشينغشان حوله إلى الناس لكنه لاحظ أنه لا يبدو أن أيًا منهم قد اكتشف التوهج. كان يعلم أن عينيه كانتا مختلفتين عن الآخرين. مشى كما لو كان عن طريق الصدفة ووصل امام رف الأسلحة ، والتقط صندوقًا خشبيًا.
اتسعت عيون صاحب المتجر. من أجل لي لونج ، لم يوبخ حقيقة أن السلاح قد تم وصفه للتو بأنه “من السهل جدًا كسره”. لقد فكر ، فقط كيف تخطط لاستخدام السلاح بحق السماء !؟ أراد إحراج لي تشينغشان ، لذلك لوح بيده. “تعال معي إلى مستودع الأسلحة. سيكون هناك بالتأكيد سلاح سيعجبك “.
أحضر مساعد قوي شفرة عريضة ثقيلة. قال صاحب المتجر: “يزن هذا النصل سبعة عشر كيلوغراماً ونصف الكيلوغرام ويبلغ طوله خمسة أقدام وثلاث بوصات. إنه شفرة حادة. هل هذا يرضي البطل الشاب؟ ”
أصبح لي تشينغشان فضوليًا أيضًا. تبع صاحب المتجر إلى الفناء الخلفي ، مروراً بالعديد من أماكن الاختبار لتجربة الأسلحة قبل وصوله إلى مستودع الأسلحة. كانت مجموعة الأسلحة الموجودة هناك أكثر إبهارًا ، حيث كانت تغطي مجموعة أكبر. ومع ذلك ، فإن أكثر ما اثار اهتمامه هو الرمح المعدني الضخم الداكن في المنتصف.
بدا أن الرمح مصنوع من معدن صلب. بدا الطرف والعمود وكأنهما قطعة واحدة. لم يكن لديه حتى شرابة. لم يكن هناك سوى رأس نمر منحوت عند نقطة الاتصال ، ويخرج رأس الرمح من فمه. أعطى السلاح إحساسًا بدائيا ولكن شعور بالسيطرة.
“اسم الرمح هو رمح الطاغية. يبلغ طوله أربعة أمتار ووزنه واحد وسبعون كيلوغراماً. إنه أثقل سلاح يقدمه متجرنا. إذا قمت بشرائه ، أيها البطل الشاب ، فسيشمل متجرنا أسلوب رمح الطاغية أيضًا “.
“حسنًا ، هذا!” مشى لي تشينغشان وأمسك رمح الطاغية. احس بشعور بارد وثقيل في وسط يده. مع هزة من يده ، تلوى الرمح مثل تنين ، وانتج صوت انفجار في الهواء.
ترك صاحب المتجر ومساعديه عاجزين عن الكلام مرة أخرى. كانت القدرة على رفعه مسألة واحدة ، لكن القدرة على استخدامه كانت شيئًا آخر تمامًا. إذا كان بالكاد يستطيع التحرك أثناء حمل السلاح ، فإنه سيجعل الناس يضحكون فقط. ومع ذلك ، نظرًا لأنه يستطيع هزها ، فهذا يعني أن لديه القوة لاستخدام هذا الرمح. فقط كم من القوة كان ذلك!
قال لي لونج ، “أنت تتفوه بالهراء مرة أخرى. أي سلاح نلتقطه سيصبح كنزًا لمتجرك. فقط ارمِ السكين ، ولن أساومك بشأن بعض التيل التافهة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقد لي تشينغشان أن هذا السلاح هو الأنسب له. مع هذا السلاح ، يمكنه أن يعطي مفاجأة لقطاع الطرق في جبل الريح السوداء. يمكنه أن يوضح لهم ما يعنيه النمو قويا مع كل شبر.
أينما أشار الرمح ، يسطع ضوء بارد ، وينتشر الدماء وينطلق عواء يشبه الأشباح. على الرغم من أنه لم يكن حاضرًا عندما ألقى ليو هونغ محاضرة على تلاميذه الآخرين ، فقد فهم سبب إظهار سيده فجأة احترام للي تشينغشان. في مثل هذه السن المبكرة ، كان يمتلك بالفعل مثل هذه الفنون القتالية المذهلة. لقد قرأ فقط من خلال دليل الرمح ، ومع ذلك كان بإمكانه بالفعل الاستفادة من كل ذلك بمهارة. إلى جانب أساليبه الشريرة والقاسية للغاية ، سيصبح شخص مثله بالتأكيد مشهورًا في جميع أنحاء الجيانغو طالما أنه لم يمت. كان مستقبله يتعدى مستوى سادة الدرجة الثانية. ربما يمكن حقًا أن يصبح سيدًا فطريًا ، عالمًا لا يستطيع تخيله.
ومع ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية استخدام الرمح ، فسأل ، “أين دليل الرمح؟”
ومع ذلك ، فإن أصول السكين كانت صحيحة. جاء إليه شاب في حالة اكتئاب ومعه هذا السكين قبل أن يُطرد مع عشرة تايل من الفضة. ومع ذلك ، سرعان ما ندم صاحب المتجر على شرائه. كان السكين بالفعل سكينًا جيدًا يمكنه قطع المعدن مثل الطين ، لكنه كان قصيرًا وصغيرًا جدًا. لا عجب أنه حاول بيعها للناس مقابل بضع عشرات من الفضة كسكين رمي.
قال صاحب المتجر ، “أيها البطل الشاب ، هل أنت متأكد من شرائه؟ أنها ليست رخيصة. حتى لو تجاهلنا جهود الحرفي ، فقط كمية المعدن التي دخلت فيه … ”
قال لي لونج ، “اقطع الهراء. كم سعره؟ فقط قلها؟ هل تخطط لطلب المزيد؟ ”
مد صاحب المتجر خمسة أصابع ، “بما أنك قلت ذلك ، البطل الشاب لي ، سأحاول فقط استعادة التكلفة. خمسمائة تيل “.
قال لي لونج ، “أنت تتفوه بالهراء مرة أخرى. أي سلاح نلتقطه سيصبح كنزًا لمتجرك. فقط ارمِ السكين ، ولن أساومك بشأن بعض التيل التافهة “.
قال لي لونج ، “أنت تتفوه بالهراء مرة أخرى. أي سلاح نلتقطه سيصبح كنزًا لمتجرك. فقط ارمِ السكين ، ولن أساومك بشأن بعض التيل التافهة “.
صرخ لي لونج على الفور ، “ماذا !؟ خمسمائة تيل !؟ هل فقدت عقلك وأنت تحاول أن تصبح ثريًا؟ هل هناك أي شخص آخر يمكنه استخدام هذا القضيب المعدني الأسود باستثناء أخي؟ إنه يجمع الغبار هنا فقط ، لذلك أعتقد أنه لا يساوي حتى مائة تيل “.
أحضر مساعدان مطرد التنين اللازوردي ، وقال صاحب المتجر ، “يزن هذا المطرد واحد وثلاثين كيلوغرامًا ويبلغ طوله ثمانية أقدام وبوصتين. انظر إلى شفرة الهلال تلك. هذا شيء لا يمكن أن يصنعه إلا حدادون ماهرون وذوو خبرة “.
بدأ الاثنان في المساومة على السعر ، بينما نظر لي تشينغشان حول مستودع الأسلحة. لفت توهج انتباهه. في مستودع الأسلحة المظلم ، كان الضوء الخافت لافتًا للنظر للغاية ؛ كان الأمر كما لو أن الشيء المعني لا يريد أن يدفن في الغبار.
بدا أن الرمح مصنوع من معدن صلب. بدا الطرف والعمود وكأنهما قطعة واحدة. لم يكن لديه حتى شرابة. لم يكن هناك سوى رأس نمر منحوت عند نقطة الاتصال ، ويخرج رأس الرمح من فمه. أعطى السلاح إحساسًا بدائيا ولكن شعور بالسيطرة.
ضرب لي تشينغشان طرف المطرد. “هذا جميل ، لكن من السهل جدًا كسره. أليس هناك شيء أثقل؟ ” لا يزال بإمكانه أن يتذكر كيف انكسر المطرد وتطاير بعيدًا في تلويحة واحدة في ذلك الوقت.
نظر لي تشينغشان حوله إلى الناس لكنه لاحظ أنه لا يبدو أن أيًا منهم قد اكتشف التوهج. كان يعلم أن عينيه كانتا مختلفتين عن الآخرين. مشى كما لو كان عن طريق الصدفة ووصل امام رف الأسلحة ، والتقط صندوقًا خشبيًا.
أمسك لي تشينغشان بالمقبض ولوح به عدة مرات وهو يلمع ببريق بارد. كان النصل العريض خفيفًا مثل الريشة في يديه. “إنه خفيف للغاية. أعطني شيئًا أثقل. ”
فتح الصندوق الخشبي ، ووجد سكينًا صغيرًا متقن الصنع ملقى بالداخل. كان طوله حوالي قدم واحد وكان يلفه ضوء أزرق خافت. سأل ، “صاحب المتجر ، ما ثمن هذا؟”
فتح الصندوق الخشبي ، ووجد سكينًا صغيرًا متقن الصنع ملقى بالداخل. كان طوله حوالي قدم واحد وكان يلفه ضوء أزرق خافت. سأل ، “صاحب المتجر ، ما ثمن هذا؟”
تفاجأ صاحب المتجر. “بصيرة رائعة ، البطل الشاب. هذا كنز متجرنا. سليل عشيرة عظيمة في محنة ترك ذلك السكين هنا. إنه حاد للغاية. لقد أنفقت حوالي مائة أو مائتي تايل من الفضة لشرائها في ذلك الوقت “.
بالطبع ، ربما كان ذلك بسبب عدم معرفته بكيفية استخدام المطرد واستخدمه بشكل غير صحيح. ومع ذلك ، لم يكن يتعامل مع عدد قليل من الأعداء هذه المرة.
مد صاحب المتجر خمسة أصابع ، “بما أنك قلت ذلك ، البطل الشاب لي ، سأحاول فقط استعادة التكلفة. خمسمائة تيل “.
وضع لي تشينغشان السكين في الصندوق “بلا مبالاة” وغمغم ، “إنه لأمر مؤسف أنه خفيف جدًا وصغير.”
“كيف أقوم بذلك!؟” صرخ صاحب المتجر كما لو كان قد طعن للتو.
أحضر مساعد قوي شفرة عريضة ثقيلة. قال صاحب المتجر: “يزن هذا النصل سبعة عشر كيلوغراماً ونصف الكيلوغرام ويبلغ طوله خمسة أقدام وثلاث بوصات. إنه شفرة حادة. هل هذا يرضي البطل الشاب؟ ”
“لا يمكنك قول ذلك. يتم إخفاء السكين بسهولة بسبب حجمه ووزنه. في أوقات الحاجة ، يمكن استخدامه لحماية نفسك! ”
بالطبع ، ربما كان ذلك بسبب عدم معرفته بكيفية استخدام المطرد واستخدمه بشكل غير صحيح. ومع ذلك ، لم يكن يتعامل مع عدد قليل من الأعداء هذه المرة.
قال لي لونج ، “أنت تتفوه بالهراء مرة أخرى. أي سلاح نلتقطه سيصبح كنزًا لمتجرك. فقط ارمِ السكين ، ولن أساومك بشأن بعض التيل التافهة “.
أينما أشار الرمح ، يسطع ضوء بارد ، وينتشر الدماء وينطلق عواء يشبه الأشباح. على الرغم من أنه لم يكن حاضرًا عندما ألقى ليو هونغ محاضرة على تلاميذه الآخرين ، فقد فهم سبب إظهار سيده فجأة احترام للي تشينغشان. في مثل هذه السن المبكرة ، كان يمتلك بالفعل مثل هذه الفنون القتالية المذهلة. لقد قرأ فقط من خلال دليل الرمح ، ومع ذلك كان بإمكانه بالفعل الاستفادة من كل ذلك بمهارة. إلى جانب أساليبه الشريرة والقاسية للغاية ، سيصبح شخص مثله بالتأكيد مشهورًا في جميع أنحاء الجيانغو طالما أنه لم يمت. كان مستقبله يتعدى مستوى سادة الدرجة الثانية. ربما يمكن حقًا أن يصبح سيدًا فطريًا ، عالمًا لا يستطيع تخيله.
“كيف أقوم بذلك!؟” صرخ صاحب المتجر كما لو كان قد طعن للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صاحب المتجر والمساعد عاجزين عن الكلام. فقط ما مقدار القوة لديه؟
في النهاية ، استقروا على أربعمائة تيل للكبير والصغير ، الرمح وكذلك السكين.
كان هذا شيئًا خطط له لي تشينغشان وأعد له بعناية. إذا أراد تدمير معقل الريح السوداء ، فسيواجه مذبحة حقيقية في ساحة المعركة. كانت الطريقة الوحيدة لإطلاق العنان لقوته إلى أقصى حد هي استخدام أثقل وأطول سلاح متاح ؛ هذا من شأنه أن يساعده في التغلب على الميزة العددية التي يمتلكها عدوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح لي تشينغشان فضوليًا أيضًا. تبع صاحب المتجر إلى الفناء الخلفي ، مروراً بالعديد من أماكن الاختبار لتجربة الأسلحة قبل وصوله إلى مستودع الأسلحة. كانت مجموعة الأسلحة الموجودة هناك أكثر إبهارًا ، حيث كانت تغطي مجموعة أكبر. ومع ذلك ، فإن أكثر ما اثار اهتمامه هو الرمح المعدني الضخم الداكن في المنتصف.
أعطاهم صاحب المتجر الأشياء كما لو كان يتألم ، لكنه كان مسرورًا بالداخل. لقد باع قطعتين من القمامة أخيرًا. كان واضحا مع رمح الطاغية. لقد تم تشكيله بحيث لا يمكن لأي شخص استخدامه على الإطلاق ، مما يؤدي إلى إهدار كل هذا المعدن من أجل لا شيء. إعادة تشكيله سيكون أمرًا مؤسفًا للغاية أيضًا. كان قد شتم الحداد من كل قلبه في الماضي بسبب هذا الرمح. كل ذلك سيكون عبثًا إذا تم إعادة تشكيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمع فقط عن شخص مثل هذا من سيده ، لكنه لم يره من قبل. لم تكن مدينة تشينغيانغ جديرة بما يكفي لبقاء شخص كهذا ، ولكن في حالة ذهول ، بدا أنه شهد صعود مثل هذا الشخص.
ومع ذلك ، فإن أصول السكين كانت صحيحة. جاء إليه شاب في حالة اكتئاب ومعه هذا السكين قبل أن يُطرد مع عشرة تايل من الفضة. ومع ذلك ، سرعان ما ندم صاحب المتجر على شرائه. كان السكين بالفعل سكينًا جيدًا يمكنه قطع المعدن مثل الطين ، لكنه كان قصيرًا وصغيرًا جدًا. لا عجب أنه حاول بيعها للناس مقابل بضع عشرات من الفضة كسكين رمي.
“اسم الرمح هو رمح الطاغية. يبلغ طوله أربعة أمتار ووزنه واحد وسبعون كيلوغراماً. إنه أثقل سلاح يقدمه متجرنا. إذا قمت بشرائه ، أيها البطل الشاب ، فسيشمل متجرنا أسلوب رمح الطاغية أيضًا “.
لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية استخدام الرمح ، لذلك تم تسليم أسلوب رمح الطاغية إليه. كما هو متوقع ، كان دليل الرمح الأكثر شيوعًا في الجيانغو. ومع ذلك ، بدت أسماء الحركات قوية للغاية ، مثل ‘اجتياح كل شيء’ و ‘دفاع الطاغية’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر لي لونج فقط من خلاله قبل أن يتوقف.
بدلاً من ذلك ، قرأها لي تشينغشان من البداية إلى النهاية ، ودراسها بعناية. وصل إلى أرض الاختبار وتدرب عليه حركة بحركة.
كما اتضح ، كان استخدام الرمح أكثر صعوبة من الشفرة ، ولكن بعد تحقيق قوة الثور ، لم تكن التغييرات التي مر بها بسيطة مثل زيادة القوة. تعمقت سيطرته على قوته وحتى فهمه لفنون الدفاع عن النفس.
كان هذا شيئًا خطط له لي تشينغشان وأعد له بعناية. إذا أراد تدمير معقل الريح السوداء ، فسيواجه مذبحة حقيقية في ساحة المعركة. كانت الطريقة الوحيدة لإطلاق العنان لقوته إلى أقصى حد هي استخدام أثقل وأطول سلاح متاح ؛ هذا من شأنه أن يساعده في التغلب على الميزة العددية التي يمتلكها عدوه.
كان السلاح مجرد امتداد للجسم!
كان السلاح مجرد امتداد للجسم!
ضرب لي تشينغشان طرف المطرد. “هذا جميل ، لكن من السهل جدًا كسره. أليس هناك شيء أثقل؟ ” لا يزال بإمكانه أن يتذكر كيف انكسر المطرد وتطاير بعيدًا في تلويحة واحدة في ذلك الوقت.
بدأ لي تشينغشان ببطء شديد ، لكنه تحرك بشكل أسرع وأسرع بعد فترة طويلة. رقص الرمح الضخم حوله مثل تنين أسود ، ملتفًا حول لي تشينغشان واجتاحت عاصفة شديدة أرض الاختبار.
مد صاحب المتجر خمسة أصابع ، “بما أنك قلت ذلك ، البطل الشاب لي ، سأحاول فقط استعادة التكلفة. خمسمائة تيل “.
تراجع لي لونج بعيدا إلى الخلف مسافة عدة عشرات من الخطوات. لقد تركته قوة الرمح عاجزًا عن الكلام. بدا لي تشينغشان وكأنه جنرال شجاع لا مثيل له ، قادر على صد الآلاف في ساحة المعركة بمفرده.
أينما أشار الرمح ، يسطع ضوء بارد ، وينتشر الدماء وينطلق عواء يشبه الأشباح. على الرغم من أنه لم يكن حاضرًا عندما ألقى ليو هونغ محاضرة على تلاميذه الآخرين ، فقد فهم سبب إظهار سيده فجأة احترام للي تشينغشان. في مثل هذه السن المبكرة ، كان يمتلك بالفعل مثل هذه الفنون القتالية المذهلة. لقد قرأ فقط من خلال دليل الرمح ، ومع ذلك كان بإمكانه بالفعل الاستفادة من كل ذلك بمهارة. إلى جانب أساليبه الشريرة والقاسية للغاية ، سيصبح شخص مثله بالتأكيد مشهورًا في جميع أنحاء الجيانغو طالما أنه لم يمت. كان مستقبله يتعدى مستوى سادة الدرجة الثانية. ربما يمكن حقًا أن يصبح سيدًا فطريًا ، عالمًا لا يستطيع تخيله.
أحضر مساعدان مطرد التنين اللازوردي ، وقال صاحب المتجر ، “يزن هذا المطرد واحد وثلاثين كيلوغرامًا ويبلغ طوله ثمانية أقدام وبوصتين. انظر إلى شفرة الهلال تلك. هذا شيء لا يمكن أن يصنعه إلا حدادون ماهرون وذوو خبرة “.
كان السلاح مجرد امتداد للجسم!
لقد سمع فقط عن شخص مثل هذا من سيده ، لكنه لم يره من قبل. لم تكن مدينة تشينغيانغ جديرة بما يكفي لبقاء شخص كهذا ، ولكن في حالة ذهول ، بدا أنه شهد صعود مثل هذا الشخص.
“حسنًا ، هذا!” مشى لي تشينغشان وأمسك رمح الطاغية. احس بشعور بارد وثقيل في وسط يده. مع هزة من يده ، تلوى الرمح مثل تنين ، وانتج صوت انفجار في الهواء.
ترجمة: zixar
“اسم الرمح هو رمح الطاغية. يبلغ طوله أربعة أمتار ووزنه واحد وسبعون كيلوغراماً. إنه أثقل سلاح يقدمه متجرنا. إذا قمت بشرائه ، أيها البطل الشاب ، فسيشمل متجرنا أسلوب رمح الطاغية أيضًا “.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات