قاتل ومفتعل حرائق
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
فتح لي تشينغشان عينيه. “أنت هنا أخيرًا!” انعكست النيران في عينيه الصافيتين ، لكن بدا أن النار نشأت من داخله.
لقد فهم لي تشينغشان أخيرًا سبب نظر الثور الأسود إلى السكين المتوهج بدونية بينما لم يدخر حتى نظرة ثانية على سيف التنين المحلق الذي كان الناس العاديون يعاملونه كسلاح إلهي. بالمقارنة مع القطع الأثرية الروحية الحقيقية ، كانت في الحقيقة عناصر رديئة دون المستوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تخبرني أن هذا الشخص فعل هذا بمفرده؟ فكر الجميع في نفس السؤال في الداخل.
لقد فهم لي تشينغشان الثور الأسود. لقد كان متعجرفًا كما كان ، لذا فإن وصف الشخص بأنه “يمتلك بعض المهارة” كان بالفعل تقييمًا مثيرًا للإعجاب. نتيجة لذلك ، درس لي تشينغشان الخط بعناية أكبر في محاولة لفهم بعض حركات السيف.
إذا استخدم شيونغ شيانغوو هذه الأداة الروحية ، لكان الشخص الذي مات اليوم. ومع ذلك ، كان من المستحيل على الممارسين العاديين لفنون القتال رؤية هذا التوهج. لم يجمع شيونغ شيانغوو التحف واللوحات وفن الخط هنا. قام الرئيس الثاني الذي كان يرتدي زي الباحث بجمع ذلك. كان بإمكانه أن يقول أن الخط كان غير عادي إلى حد ما ، لكنه فشل في تحديد ماهو بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تخبرني أن هذا الشخص فعل هذا بمفرده؟ فكر الجميع في نفس السؤال في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو تمكن من تحديد ماهو بالضبط ، كان من المستحيل على ممارسي فنون القتال العاديين استخدام الأدوات الآثارية الروحية بقوتهم الداخلية. نجح شيونغ شيانغوو في استخدام التعويذة لأنه عض طرف لسانه واستعمل جوهر دمه. علاوة على ذلك ، عندما تم لف اللفافة ، لم تصدر أي توهج على الإطلاق ، لذلك أصبح من السهل على لي تشينغشان الاختيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تخبرني أن هذا الشخص فعل هذا بمفرده؟ فكر الجميع في نفس السؤال في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تخبرني أن هذا الشخص فعل هذا بمفرده؟ فكر الجميع في نفس السؤال في الداخل.
قال الثور الأسود: “هذه الأداة الاثرية الروحية لا تبدو كاملة. بدلا من ذلك ، هو مجرد جزء “.
توقفت المجموعة بأكملها ، أربع أو خمسمائة شخص. لم يكن هوانغ بينغو وليو هونغ استثناءات أيضًا. أعطى الشاب هالة مثل إله شيطان.
نظر إليه لي تشينغشان. كما هو متوقع ، تم قطع العديد من الضربات على طول حافة اللفافة كما لو أن شخصًا ما قد قطعها.
كانت بصيرة الثور الأسود غير عادية. “لا يبدو أن هذه الأداة الروحية قد تم إنشاؤها عن قصد. بدلاً من ذلك ، يبدو الأمر أشبه ما يكون مكتوبًا بشكل عرضي ، حيث تشبّعت الضربات بتشي السيف وحركات السيف ، مما يسمح بتنشيطها. إذا كنت ترغب في ذلك ، فقد تتمكن من فهم مجموعة من تحركات السيف من الخط. سيتم تدمير القطع الأثرية الروحية العادية بمجرد تقسيمها. الشخص الذي كتب هذا حقا لديه بعض المهارة “.
سقطت نظرة ليو هونغ على القرع على خصر لي تشينغشان. كان يعتقد أنه خمّن شيئًا ما ، لكنه سرعان ما حول نظره عندما تواصل بالعين مع لي تشينغشان.
لقد فهم لي تشينغشان الثور الأسود. لقد كان متعجرفًا كما كان ، لذا فإن وصف الشخص بأنه “يمتلك بعض المهارة” كان بالفعل تقييمًا مثيرًا للإعجاب. نتيجة لذلك ، درس لي تشينغشان الخط بعناية أكبر في محاولة لفهم بعض حركات السيف.
إذا استخدم شيونغ شيانغوو هذه الأداة الروحية ، لكان الشخص الذي مات اليوم. ومع ذلك ، كان من المستحيل على الممارسين العاديين لفنون القتال رؤية هذا التوهج. لم يجمع شيونغ شيانغوو التحف واللوحات وفن الخط هنا. قام الرئيس الثاني الذي كان يرتدي زي الباحث بجمع ذلك. كان بإمكانه أن يقول أن الخط كان غير عادي إلى حد ما ، لكنه فشل في تحديد ماهو بالضبط.
التقط لي تشينغشان جرة ، ودفع الأوراق الفضية في حضنه ، وأخذ معه لفائف اللوحة فقط قبل إغلاق الغرفة السرية مرة أخرى. في النهاية ، وجد بعض الزيت وصب على المباني المختلفة باستثناء مخزن الحبوب وغرفة التخزين. أشعل النار في كل شيء.
في الأصل ، كان يعتقد أن شي بوتيان قد تمكن من فهم قصيدة جالانتري التي كافح مجتمع فنون القتال بأكمله لفهمه باعتباره أميًا *(اقتباس)، لذلك كان يجب أن يمتلك بعض المزايا باعتباره أميًا أيضًا. ومع ذلك ، بغض النظر عن كيفية نظره إليها ، فقد فشل في العثور على أي شيء. لقد وجدها أكثر وأكثر إثارة للإعجاب كلما نظر إليها أكثر. يمكنه فقط الاستسلام.
قال الثور الأسود: “هذه الأداة الاثرية الروحية لا تبدو كاملة. بدلا من ذلك ، هو مجرد جزء “.
أنهى شياو آن الخطوة النهائية وسحب السيف بحزم. أصبحت لفيفة اللوحة مليئة بالشقوق قبل أن تتحول إلى مسحوق ناعم. بعد ذلك ، نظر إلى لي تشينغشان. على الرغم من أنه لم يستطع التعبير عن أي تعبيرات على وجهه ، إلا أنه من الواضح أن لهيبه الأحمر كان يتلألأ بشعور “بسرعة ، امدحني”.
حدق شياو آن في لفيفة اللوحة ، وتراقص لهيبه الأحمر. فجأة ، التقط لفافة لوحة من الأرض وبدأ في بأرجحتها. صافرت الرياح عبر الخزينة بينما كانت اللفافة غير واضحة ، اخترق الهواء بسلسلة من الحفيف كما لو أن العنصر الموجود في يد شياو آن لم يكن لفافة لوحة بل سيفًا حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المفترض أن يكون مشهدًا غريبًا ومضحكًا لهيكل عظمي صغير يرقص حوله بعنف مع لفافة لوحة في يده ، لكن لي تشينغشان رأى بشكل غامض مبارزًا رشيقًا يمكنه أن يهز العالم بضربة سيفه. لم يسعه إلا أن يتمتم ، “الحكايات الخرافية كلها أكاذيب.”
أي أميين يتعلمون فنون القتال بسرعة أكبر؟ كان كل هذا هراء!
على الطريق الجبلي ، اقتربت المجموعة التي جاءت لإخضاع قطاع الطرق أخيرًا من معقل الريح السوداء بعد ليلة صعبة من السفر.
نظر الثور الأسود إلى لي تشينغشان ونقر على لسانه. “هذا ما تسميه بالفهم!”
كانت بصيرة الثور الأسود غير عادية. “لا يبدو أن هذه الأداة الروحية قد تم إنشاؤها عن قصد. بدلاً من ذلك ، يبدو الأمر أشبه ما يكون مكتوبًا بشكل عرضي ، حيث تشبّعت الضربات بتشي السيف وحركات السيف ، مما يسمح بتنشيطها. إذا كنت ترغب في ذلك ، فقد تتمكن من فهم مجموعة من تحركات السيف من الخط. سيتم تدمير القطع الأثرية الروحية العادية بمجرد تقسيمها. الشخص الذي كتب هذا حقا لديه بعض المهارة “.
اعتقد لي تشينغشان شخصيًا أن فهمه لم يكن سيئًا للغاية. لقد تقدم بسرعة بقبضة الثور الشيطاني ذات القوة العظيمة ، حتى أنه نال مدح الثور الأسود. إذا لم يكن هناك شيء خاطئ معه ، فإن التفسير الوحيد هو أن موهبة شياو آن في الفهم كانت عالية للغاية. بالطبع ، ربما كان ذلك بسبب حقيقة أنه يفهم الخط.
بعد ذلك ، سكب لي تشينغشان الزيت على كومة الجثث. من يدري ما إذا كان أي شخص سيجد شيئًا خاطئًا في هذه الجثث التي استخرج شياو آن جوهرها من الدم ، لذا فقد أحرقها بالكامل.
أنهى شياو آن الخطوة النهائية وسحب السيف بحزم. أصبحت لفيفة اللوحة مليئة بالشقوق قبل أن تتحول إلى مسحوق ناعم. بعد ذلك ، نظر إلى لي تشينغشان. على الرغم من أنه لم يستطع التعبير عن أي تعبيرات على وجهه ، إلا أنه من الواضح أن لهيبه الأحمر كان يتلألأ بشعور “بسرعة ، امدحني”.
**(م.م / كيوت)
على الطريق الجبلي ، اقتربت المجموعة التي جاءت لإخضاع قطاع الطرق أخيرًا من معقل الريح السوداء بعد ليلة صعبة من السفر.
فرك لي تشينغشان جمجمته. “كم انت ذكي!”
كشخص عادي ، لم يمر يي داتشوان بنفس القدر الذي مر به هوانغ بينغو وليو هونغ. مشى وسأل ، “ه- هل فعلت كل هذا؟” ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على النظر مباشرة إلى كومة الجثث خلف لي تشينغشان. جعله الإحساس بالحرق ورائحة اللحم المحترق يصيبه بالدوار.
فقط عندما اعتقد هوانغ بينغو أنهم فات الأوان ، ملأ توهج أحمر فجأة الأفق بأكمله. كان مذهولاً ، لا تقل لي؟ أمر على الفور ، “تحرك أسرع!” بعد عبور أحد التلال ، أصيب هوانغ بينغو بالذهول. أصيب ليو هونغ بالذهول أيضًا ، وأصبح كل من عبر الحافة معهم عاجزًا عن الكلام.
إحمرّ شياو آن على الفور. عندما رأى كيف تأذى فخر لي تشينغشان ، كتب في راحة يده. “سوف اعلمك!”
تفكك شياو آن الى سلسلة من العظام وطار الى الجرة بسلاسة ، مما جعل لي تشينغشان يقفز في حالة من الرعب. نظر داخل الجرة واكتشف جمجمة صغيرة وزوجًا من اللهب الأحمر يحدق به بشكل مشرق.
فتح لي تشينغشان عينيه. “أنت هنا أخيرًا!” انعكست النيران في عينيه الصافيتين ، لكن بدا أن النار نشأت من داخله.
ابتسم لي تشينغشان. “حسنا اذا. يبدو أنه لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يجب أن أتعلمها. ومع ذلك ، فلنجد لك منزلًا جديدًا أولاً! ” وجد جرة خزفية ثقيلة من بين جميع الجرات الأثرية واعتبرها. “يبدو أنه صغير جدًا.”
قام لي تشينغشان بالقتل والحرق وأحرقها وتجربة الأداة الاثرية الروحية ، لذلك تم استنفاد كل قوته وتشي الحقيقي. بمجرد أن جلس ، شعر بموجة عميقة من الإرهاق ، لذلك بدأ للتو في التأمل. داخل بحر النار هذا ، كان أفضل مكان له للراحة هو قطعة الأرض الفارغة التي يجلس فيها حاليًا. حتى هو نفسه لم يعتقد أبدًا أنه سيشكل مثل هذا المشهد المؤثر.
تفكك شياو آن الى سلسلة من العظام وطار الى الجرة بسلاسة ، مما جعل لي تشينغشان يقفز في حالة من الرعب. نظر داخل الجرة واكتشف جمجمة صغيرة وزوجًا من اللهب الأحمر يحدق به بشكل مشرق.
تفكك شياو آن الى سلسلة من العظام وطار الى الجرة بسلاسة ، مما جعل لي تشينغشان يقفز في حالة من الرعب. نظر داخل الجرة واكتشف جمجمة صغيرة وزوجًا من اللهب الأحمر يحدق به بشكل مشرق.
حسنا إذا. اعتقدت في الأصل أن رعاية شبح صغير كانت بالفعل غريبة بما فيه الكفاية ، لكن يبدو أنه أصبح أكثر غرابة الآن. قال ، “ليلة سعيدة!” ووضعت غطاء الجرة.
**(م.م / كيوت)
التقط لي تشينغشان جرة ، ودفع الأوراق الفضية في حضنه ، وأخذ معه لفائف اللوحة فقط قبل إغلاق الغرفة السرية مرة أخرى. في النهاية ، وجد بعض الزيت وصب على المباني المختلفة باستثناء مخزن الحبوب وغرفة التخزين. أشعل النار في كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يكون مشهدًا غريبًا ومضحكًا لهيكل عظمي صغير يرقص حوله بعنف مع لفافة لوحة في يده ، لكن لي تشينغشان رأى بشكل غامض مبارزًا رشيقًا يمكنه أن يهز العالم بضربة سيفه. لم يسعه إلا أن يتمتم ، “الحكايات الخرافية كلها أكاذيب.”
بعد ذلك ، سكب لي تشينغشان الزيت على كومة الجثث. من يدري ما إذا كان أي شخص سيجد شيئًا خاطئًا في هذه الجثث التي استخرج شياو آن جوهرها من الدم ، لذا فقد أحرقها بالكامل.
منذ العصور القديمة ، كان القتل والحرق يسيران جنبًا إلى جنب.
على الرغم من الرياح والثلج ، انتشرت ألسنة اللهب بسرعة ، وفي غمضة عين ، تحولت إلى حريق ضخم ، وتحول وجه لي تشينغشان إلى اللون الأحمر تمامًا من الضوء.
تفكك شياو آن الى سلسلة من العظام وطار الى الجرة بسلاسة ، مما جعل لي تشينغشان يقفز في حالة من الرعب. نظر داخل الجرة واكتشف جمجمة صغيرة وزوجًا من اللهب الأحمر يحدق به بشكل مشرق.
كان معقل الريح السوداء سيئ السمعة الذي لا يقهر يحترق حاليًا ، وهو يهدر ببحر من النيران.
بعد ذلك ، سكب لي تشينغشان الزيت على كومة الجثث. من يدري ما إذا كان أي شخص سيجد شيئًا خاطئًا في هذه الجثث التي استخرج شياو آن جوهرها من الدم ، لذا فقد أحرقها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الثور الأسود إلى لي تشينغشان ونقر على لسانه. “هذا ما تسميه بالفهم!”
على الطريق الجبلي ، اقتربت المجموعة التي جاءت لإخضاع قطاع الطرق أخيرًا من معقل الريح السوداء بعد ليلة صعبة من السفر.
أي أميين يتعلمون فنون القتال بسرعة أكبر؟ كان كل هذا هراء!
فقط عندما اعتقد هوانغ بينغو أنهم فات الأوان ، ملأ توهج أحمر فجأة الأفق بأكمله. كان مذهولاً ، لا تقل لي؟ أمر على الفور ، “تحرك أسرع!” بعد عبور أحد التلال ، أصيب هوانغ بينغو بالذهول. أصيب ليو هونغ بالذهول أيضًا ، وأصبح كل من عبر الحافة معهم عاجزًا عن الكلام.
فقط عندما اعتقد هوانغ بينغو أنهم فات الأوان ، ملأ توهج أحمر فجأة الأفق بأكمله. كان مذهولاً ، لا تقل لي؟ أمر على الفور ، “تحرك أسرع!” بعد عبور أحد التلال ، أصيب هوانغ بينغو بالذهول. أصيب ليو هونغ بالذهول أيضًا ، وأصبح كل من عبر الحافة معهم عاجزًا عن الكلام.
أنهى شياو آن الخطوة النهائية وسحب السيف بحزم. أصبحت لفيفة اللوحة مليئة بالشقوق قبل أن تتحول إلى مسحوق ناعم. بعد ذلك ، نظر إلى لي تشينغشان. على الرغم من أنه لم يستطع التعبير عن أي تعبيرات على وجهه ، إلا أنه من الواضح أن لهيبه الأحمر كان يتلألأ بشعور “بسرعة ، امدحني”.
كان معقل الريح السوداء سيئ السمعة الذي لا يقهر يحترق حاليًا ، وهو يهدر ببحر من النيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا تخبرني أن هذا الشخص فعل هذا بمفرده؟ فكر الجميع في نفس السؤال في الداخل.
حتى لو تمكن من تحديد ماهو بالضبط ، كان من المستحيل على ممارسي فنون القتال العاديين استخدام الأدوات الآثارية الروحية بقوتهم الداخلية. نجح شيونغ شيانغوو في استخدام التعويذة لأنه عض طرف لسانه واستعمل جوهر دمه. علاوة على ذلك ، عندما تم لف اللفافة ، لم تصدر أي توهج على الإطلاق ، لذلك أصبح من السهل على لي تشينغشان الاختيار.
لقد فهم لي تشينغشان أخيرًا سبب نظر الثور الأسود إلى السكين المتوهج بدونية بينما لم يدخر حتى نظرة ثانية على سيف التنين المحلق الذي كان الناس العاديون يعاملونه كسلاح إلهي. بالمقارنة مع القطع الأثرية الروحية الحقيقية ، كانت في الحقيقة عناصر رديئة دون المستوى.
بعد التعافي من الصدمة ، اندفعت المجموعة إلى أسفل التلال بأسرع ما يمكن ، ووصلت امام معقل الريح السوداء. مروا عبر البوابة المكسورة بتردد قبل أن يشهدوا مشهدًا لن يتمكنوا من نسيانه أبدًا.
داخل بحر النيران ، كان الثلج في المنطقة المفتوحة مصبوغًا باللون الأحمر بالدم والنار ، ومغطى بأسلحة مختلفة مكسورة. جلس لي تشينغشان في المنتصف ، يستريح. خلفه مباشرة كانت كومة الجثث المحترقة.
توقفت المجموعة بأكملها ، أربع أو خمسمائة شخص. لم يكن هوانغ بينغو وليو هونغ استثناءات أيضًا. أعطى الشاب هالة مثل إله شيطان.
كشخص عادي ، لم يمر يي داتشوان بنفس القدر الذي مر به هوانغ بينغو وليو هونغ. مشى وسأل ، “ه- هل فعلت كل هذا؟” ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على النظر مباشرة إلى كومة الجثث خلف لي تشينغشان. جعله الإحساس بالحرق ورائحة اللحم المحترق يصيبه بالدوار.
فتح لي تشينغشان عينيه. “أنت هنا أخيرًا!” انعكست النيران في عينيه الصافيتين ، لكن بدا أن النار نشأت من داخله.
كان معقل الريح السوداء سيئ السمعة الذي لا يقهر يحترق حاليًا ، وهو يهدر ببحر من النيران.
إذا استخدم شيونغ شيانغوو هذه الأداة الروحية ، لكان الشخص الذي مات اليوم. ومع ذلك ، كان من المستحيل على الممارسين العاديين لفنون القتال رؤية هذا التوهج. لم يجمع شيونغ شيانغوو التحف واللوحات وفن الخط هنا. قام الرئيس الثاني الذي كان يرتدي زي الباحث بجمع ذلك. كان بإمكانه أن يقول أن الخط كان غير عادي إلى حد ما ، لكنه فشل في تحديد ماهو بالضبط.
لم يجبه أحد!
أي أميين يتعلمون فنون القتال بسرعة أكبر؟ كان كل هذا هراء!
أي أميين يتعلمون فنون القتال بسرعة أكبر؟ كان كل هذا هراء!
قام لي تشينغشان بالقتل والحرق وأحرقها وتجربة الأداة الاثرية الروحية ، لذلك تم استنفاد كل قوته وتشي الحقيقي. بمجرد أن جلس ، شعر بموجة عميقة من الإرهاق ، لذلك بدأ للتو في التأمل. داخل بحر النار هذا ، كان أفضل مكان له للراحة هو قطعة الأرض الفارغة التي يجلس فيها حاليًا. حتى هو نفسه لم يعتقد أبدًا أنه سيشكل مثل هذا المشهد المؤثر.
كانت بصيرة الثور الأسود غير عادية. “لا يبدو أن هذه الأداة الروحية قد تم إنشاؤها عن قصد. بدلاً من ذلك ، يبدو الأمر أشبه ما يكون مكتوبًا بشكل عرضي ، حيث تشبّعت الضربات بتشي السيف وحركات السيف ، مما يسمح بتنشيطها. إذا كنت ترغب في ذلك ، فقد تتمكن من فهم مجموعة من تحركات السيف من الخط. سيتم تدمير القطع الأثرية الروحية العادية بمجرد تقسيمها. الشخص الذي كتب هذا حقا لديه بعض المهارة “.
كشخص عادي ، لم يمر يي داتشوان بنفس القدر الذي مر به هوانغ بينغو وليو هونغ. مشى وسأل ، “ه- هل فعلت كل هذا؟” ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على النظر مباشرة إلى كومة الجثث خلف لي تشينغشان. جعله الإحساس بالحرق ورائحة اللحم المحترق يصيبه بالدوار.
فرك لي تشينغشان جمجمته. “كم انت ذكي!”
أومأ لي تشينغشان برأسه وقفز على قدميه. “لقد دمر لي تشينغشان معقل الريح السوداء هنا والآن. لقد أكملت وعدي لأهالي قرية الثور الرابض ، وللسيد ، ولنفسي! ”
التقط لي تشينغشان جرة ، ودفع الأوراق الفضية في حضنه ، وأخذ معه لفائف اللوحة فقط قبل إغلاق الغرفة السرية مرة أخرى. في النهاية ، وجد بعض الزيت وصب على المباني المختلفة باستثناء مخزن الحبوب وغرفة التخزين. أشعل النار في كل شيء.
فرك لي تشينغشان جمجمته. “كم انت ذكي!”
ومع ذلك ، لاحظ هوانغ بينغو وليو هونغ القوس النشاب بين الأسلحة المنتشرة على الأرض. إنهم يعرفون أكثر من غيرهم رعب هذه الأسلحة.
توقفت المجموعة بأكملها ، أربع أو خمسمائة شخص. لم يكن هوانغ بينغو وليو هونغ استثناءات أيضًا. أعطى الشاب هالة مثل إله شيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يكون مشهدًا غريبًا ومضحكًا لهيكل عظمي صغير يرقص حوله بعنف مع لفافة لوحة في يده ، لكن لي تشينغشان رأى بشكل غامض مبارزًا رشيقًا يمكنه أن يهز العالم بضربة سيفه. لم يسعه إلا أن يتمتم ، “الحكايات الخرافية كلها أكاذيب.”
فقط ما هي فنون القتال التي منحته هذه القوة !؟ اعتقد ليو هونغ شخصيًا أنه لا يستطيع تحقيق ما فعله لي تشينغشان. حتى لو وقف قطاع الطرق ساكنين ، وشكلوا طابورًا له ليهزمهم ، فسيظل ينفد من قدرته على التحمل ، ناهيك عن حقيقة أنهم كانوا يستخدمون أسلحة مختلفة ومراقب من قبل العديد من الاسياد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجبه أحد!
حتى لو تمكن من تحديد ماهو بالضبط ، كان من المستحيل على ممارسي فنون القتال العاديين استخدام الأدوات الآثارية الروحية بقوتهم الداخلية. نجح شيونغ شيانغوو في استخدام التعويذة لأنه عض طرف لسانه واستعمل جوهر دمه. علاوة على ذلك ، عندما تم لف اللفافة ، لم تصدر أي توهج على الإطلاق ، لذلك أصبح من السهل على لي تشينغشان الاختيار.
سقطت نظرة ليو هونغ على القرع على خصر لي تشينغشان. كان يعتقد أنه خمّن شيئًا ما ، لكنه سرعان ما حول نظره عندما تواصل بالعين مع لي تشينغشان.
منذ العصور القديمة ، كان القتل والحرق يسيران جنبًا إلى جنب.
بعد ذلك ، سكب لي تشينغشان الزيت على كومة الجثث. من يدري ما إذا كان أي شخص سيجد شيئًا خاطئًا في هذه الجثث التي استخرج شياو آن جوهرها من الدم ، لذا فقد أحرقها بالكامل.
ترجمة: zixar
في الأصل ، كان يعتقد أن شي بوتيان قد تمكن من فهم قصيدة جالانتري التي كافح مجتمع فنون القتال بأكمله لفهمه باعتباره أميًا *(اقتباس)، لذلك كان يجب أن يمتلك بعض المزايا باعتباره أميًا أيضًا. ومع ذلك ، بغض النظر عن كيفية نظره إليها ، فقد فشل في العثور على أي شيء. لقد وجدها أكثر وأكثر إثارة للإعجاب كلما نظر إليها أكثر. يمكنه فقط الاستسلام.
حسنا إذا. اعتقدت في الأصل أن رعاية شبح صغير كانت بالفعل غريبة بما فيه الكفاية ، لكن يبدو أنه أصبح أكثر غرابة الآن. قال ، “ليلة سعيدة!” ووضعت غطاء الجرة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]
داخل بحر النيران ، كان الثلج في المنطقة المفتوحة مصبوغًا باللون الأحمر بالدم والنار ، ومغطى بأسلحة مختلفة مكسورة. جلس لي تشينغشان في المنتصف ، يستريح. خلفه مباشرة كانت كومة الجثث المحترقة.
حتى لو تمكن من تحديد ماهو بالضبط ، كان من المستحيل على ممارسي فنون القتال العاديين استخدام الأدوات الآثارية الروحية بقوتهم الداخلية. نجح شيونغ شيانغوو في استخدام التعويذة لأنه عض طرف لسانه واستعمل جوهر دمه. علاوة على ذلك ، عندما تم لف اللفافة ، لم تصدر أي توهج على الإطلاق ، لذلك أصبح من السهل على لي تشينغشان الاختيار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات