العاصفة تصل
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
بعد محادثة “صريحة” ، بدأت الزراعة المزدوجة بشكل رسمي. ظل الغضب على وجه غونغ يوان وهي تحدق في لي تشينغشان أمامها مباشرة.
لم يكن الشعور “بالعاطفة” شيئًا يمكن أن تتحمله الكائنات العادية. لم يكن المنزل والسلام والنوم الذي بحثت عنه السلحفاة الروحية مختلفًا عن الموت في نظر الناس العاديين. في عالم نهاية الخراب، يمكنهم الاستمتاع بطول العمر بدون ليل أو نهار. كان الأمر أكثر رعبًا بكثير من الالتهام المستمر في عالم الأشباح الجائعة أو الذبح اللانهائي في عالم أسورا.
ابتسم لي تشينغشان. “هذا هو نوع الشخص الذي أنا عليه الآن. إذا كان هناك شيء أريد قوله ، فسأقوله بالتأكيد. هذا يعتبر أيضًا جهودي تجاه زراعتنا ، أليس كذلك؟ ”
حدق لي تشينغشان في الوجه الجميل على بعد بوصات فقط ، والعيون العميقة ، والأنف الفخور ، والشفاه الرفيعة أدناه. قام بثني شفتيه وفجأة قبلهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجربوا قط زراعة مزدوجة مع شخص آخر. هذا التوافق العميق لعقولهم لا يمكن مقارنته بأي ملذات مادية. لقد كانوا مخمورين به تقريبًا ، ولم يرغبوا في الانفصال مرة أخرى.
“أنت حقًا لقيط!” صرت غونغ يوان أسنانها. من الواضح أنه كان يمتلك مثل هذه الزراعة القوية ، لكنه لم يكن يمتلك التأثير المقابل على الإطلاق.
حمل جي تشانغفنغ علم فيليان ووقف في السماء الملبدة بالغيوم ، محدقًا فيه بعبوس. كل ما رآه هو أن العاصفة وصلت إلى السماء ، وجذبت خيوطًا من رياح الغلاف الجوي من الارتفاع الكبير ودمجتها في الرياح العاتية. نمت أكثر فأكثر بينما كان المطر يتساقط.
“عاهرة!” لم يتراجع لي تشينغشان ، بل عاد إليها حتى في أصغر التفاصيل.
(ههههههههههههههههههههههههههههه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت!”
“هل أنت على استعداد؟” ثم سأل غونغ يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقًا لقيط!” صرت غونغ يوان أسنانها. من الواضح أنه كان يمتلك مثل هذه الزراعة القوية ، لكنه لم يكن يمتلك التأثير المقابل على الإطلاق.
“حسنا. الزراعة تأتي أولاً. العاصفة لا تنتظر أحدا “. أمسك لي تشينغشان بيدي غونغ يوان.
داخل الكرة السوداء القاتمة التي تم إنشاؤها من قوة نهاية الخراب، أمسك كل من لي تشينغشان و غونغ يوان ببعضهما البعض بقوة ، وناموا في أحضان بعضهما البعض. يبدو أنهم تخلوا أخيرًا عن ازدرائهم وكرههم لبعضهم البعض وأصبحوا أصدقاء حميمين أو حتى عشاق.
كانوا لا يزالون يزرعون.
امتصت غونغ يوان نفسا عميقا. في معظم الأوقات ، كان عقلها دائمًا هادئًا مثل الماء. نادرًا ما شعرت بالغضب لدرجة أنها اضطرت إلى تهدئة نفسها. أخرجت قلب الهاوية ، وبعد لحظة من التردد ، وضعته في فمها. من أجل الزراعة مع لي تشينغشان ، كان عليهم الحفاظ على مستوى معين من الاتصال الجسدي ، إلا أنه لم يعجبها الوضع حيث حملها بين ذراعيه. كان تجميع أيديهم معًا هو أبسط وضع يمكنهم اتخاذه.
“عليك أن تبقى في البحر الجنوبي إلى الأبد ، بجانبي تمامًا. ممنوع عليك الاقتراب من أي امرأة أخرى ، أو سأقتلهم، وانت ايضاً! ” ومض الجليد البارد من خلال عيون غونغ يوان.
واستقر تدفق المياه المظلمة تدريجيًا. عندما كانت تدعم قلب الهاوية ، ظهرت القوة العميقة المميتة من نهاية الخراب مرة أخرى ، وكانت قوية بشكل خاص في هذه الهاوية العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسعت غونغ يوان عينيها فجأة. في الأصل ، كان من الممكن أن تتهرب. في الأصل ، كان ينبغي عليها التهرب ، لكن في تلك اللحظة ، أعطت عيناه قوة جعلتها هادئة ، وتركتها مذهولة للحظات. بحلول الوقت الذي عادت فيه إلى رشدها ، كان قد أجبرها بالفعل على قبلة.
هدأت مشاعرها المختلفة من الغضب والحزن وحتى الحنين. كانت عواطفها تتلاشى ، لكن الناس لم يكونوا ساقًا من العشب أو شجرة. لا يمكنهم الذهاب بدون عواطف. حتى مسار شياو آن للعظام البيضاء والجمال العظيم حافظا على كراهية عميقة للبوذية.
لم يكن الشعور “بالعاطفة” شيئًا يمكن أن تتحمله الكائنات العادية. لم يكن المنزل والسلام والنوم الذي بحثت عنه السلحفاة الروحية مختلفًا عن الموت في نظر الناس العاديين. في عالم نهاية الخراب، يمكنهم الاستمتاع بطول العمر بدون ليل أو نهار. كان الأمر أكثر رعبًا بكثير من الالتهام المستمر في عالم الأشباح الجائعة أو الذبح اللانهائي في عالم أسورا.
“هل أنت على استعداد؟” ثم سأل غونغ يوان.
شعرت غونغ يوان بهذا الرعب العظيم. سيطر الشعور بالبرودة على روحها بقوة كما لو أنها أرادت أن تستنزف الدفء الأخير منها.
“لمرافقة بعضنا البعض ولا نفترق أبدًا.”
“إنه مثل ما قلته من قبل. صدقيني!” رن صوت لي تشينغشان في قلبها.
جعدت غونغ يوان حواجبها وأطلقت تنهيدة قاتمة ، واستمرت في تقوية قلب الهاوية وأرسلت عقلها إلى نهاية الخراب. ومع ذلك ، فقد وجدت تلميحًا من العزاء داخل الرعب العظيم. وجدت تلميحًا من الدفء في الصمت البارد. شعر لي تشينغشان وكأنه أصبح سلحفاة روحية ، يحمل غونغ يوان على ظهره وهو يسبح في عالم نهاية الخراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت على استعداد؟” ثم سأل غونغ يوان.
مر الوقت ببطء. على البحر الجنوبي ، كانت عاصفة ضخمة تتشكل تدريجياً. عند النظر من الأعلى إلى الأسفل ، دارت الغيوم مشكّلة دوامة ضخمة غطت منطقة آلاف الكيلومترات. تحركت شمالًا وكانت تنمو بشكل أكبر وأكبر.
داخل الكرة السوداء القاتمة التي تم إنشاؤها من قوة نهاية الخراب، أمسك كل من لي تشينغشان و غونغ يوان ببعضهما البعض بقوة ، وناموا في أحضان بعضهما البعض. يبدو أنهم تخلوا أخيرًا عن ازدرائهم وكرههم لبعضهم البعض وأصبحوا أصدقاء حميمين أو حتى عشاق.
“إنه مثل ما قلته من قبل. صدقيني!” رن صوت لي تشينغشان في قلبها.
حمل جي تشانغفنغ علم فيليان ووقف في السماء الملبدة بالغيوم ، محدقًا فيه بعبوس. كل ما رآه هو أن العاصفة وصلت إلى السماء ، وجذبت خيوطًا من رياح الغلاف الجوي من الارتفاع الكبير ودمجتها في الرياح العاتية. نمت أكثر فأكثر بينما كان المطر يتساقط.
كان البحر يهدر ويتماوج. وصلت موجة هائلة إلى السماء ، ولكن قبل أن تسقط ، ابتلعتها موجة أكبر.
تحول البحر إلى مسرح ترقص فيه الجبال. كان الرعد الهادر والبرق يتقاطعان مع السحب المظلمة ، ويضيئان سطح المحيط باستمرار!
“إنه نذر!”
“بغض النظر عن عدد المرات التي أرى فيها هذا المنظر الرائع ، ما زلت أشعر بعدم الأهمية. ربما فقط الخالدون الحقيقيون هم من يمكنهم حقًا النظر بدونية إلى كل شيء من الأعلى! ” ترك جي تشانغفنغ تنهيدة طويلة قبل أن يلقي نظرة سريعة على السماء مرة أخرى. أظهر تلميحا من الترقب. “بمجرد أن أحصل على الانتقام ، سوف أتجول في العالم مع الريح وأبحث عن طريق الخلود الذي يقود إلى ما وراء السماوات!”
ومع ذلك ، لم يكن قلب لي تشينغشان مجرد قلب السلحفاة الروحية. لم يكن هادئاً مثل غونغ يوان. عندما وصل تيار خفي ، أحس به فجأة وفتح عينيه.
كانت العاصفة مثل كون بنغ الأسطوري الذي طار من يعرف عدد الكيلومترات ، وسافر شمالًا وحلّق باتجاه الأقاليم التسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واستقر تدفق المياه المظلمة تدريجيًا. عندما كانت تدعم قلب الهاوية ، ظهرت القوة العميقة المميتة من نهاية الخراب مرة أخرى ، وكانت قوية بشكل خاص في هذه الهاوية العميقة.
حدق لي تشينغشان في الوجه الجميل على بعد بوصات فقط ، والعيون العميقة ، والأنف الفخور ، والشفاه الرفيعة أدناه. قام بثني شفتيه وفجأة قبلهما.
تحت سطح البحر ، كانت تيارات المحيط مثل تنانين عملاقة ، ترقص بجنون. حتى أعماق الهاوية شهدت اضطرابًا طفيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأثر لي تشينغشان عاطفيًا لدرجة أنه كاد يبكي. ظهر شيء من هذا القبيل بانتظام في روايات حياته الماضية. عندما شوهدت وجوه أو أقدام الحسناء ، أو عندما شوهدوا وهم يستحمون ، كان عليهم أن يتزوجوا من الشخص الذي رآهم. في الأصل ، كان يعتقد أن هذا كان مجرد خيال كتبه البعض. لم يتوقع أبدًا أن يكون شيئًا عظيمًا مثل هذا حقيقيًا في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل الكرة السوداء القاتمة التي تم إنشاؤها من قوة نهاية الخراب، أمسك كل من لي تشينغشان و غونغ يوان ببعضهما البعض بقوة ، وناموا في أحضان بعضهما البعض. يبدو أنهم تخلوا أخيرًا عن ازدرائهم وكرههم لبعضهم البعض وأصبحوا أصدقاء حميمين أو حتى عشاق.
“لقد فات الأوان بالفعل” ، قالت غونغ يوان بصوت خافت ، في الواقع تمد يديها بشكل استباقي وتمسك وجهه ، مما يجعله يرتجف في الداخل.
“إنه نذر!”
لكن في الواقع ، لم يكونوا مدركين تمامًا للتغير في مواقفهم. لقد سعوا غريزيًا إلى الدفء من بعضهم البعض. يمكن أن يشعروا بشيء مهم يفتقرون إليه من الآخر. لم تكن العملية قسرية أو غير سارة على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان الأمر مريحًا وسلميًا للغاية. لأول مرة في حياتها ، لم تجد غونغ يوان عملية ممارسة ‘كل المياه حتى نهاية الخراب’ مؤلمة وصعبة للغاية. تلاشت تدريجياً الشياطين الداخلية التي أزعجتها لسنوات عديدة. شعر لي تشينغشان وكأنه عاد إلى منزل أحلامه ، حيث لم يعد مضطرًا إلى تجنب الكارثة بعناية كما لو كان يسير على حبل مشدود. لم يبق له أي أخطار ومصاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لي تشينغشان ، هل تعرف ما تعنيه القبلة للميرفولك؟”
لم يجربوا قط زراعة مزدوجة مع شخص آخر. هذا التوافق العميق لعقولهم لا يمكن مقارنته بأي ملذات مادية. لقد كانوا مخمورين به تقريبًا ، ولم يرغبوا في الانفصال مرة أخرى.
تحول البحر إلى مسرح ترقص فيه الجبال. كان الرعد الهادر والبرق يتقاطعان مع السحب المظلمة ، ويضيئان سطح المحيط باستمرار!
ومع ذلك ، لم يكن قلب لي تشينغشان مجرد قلب السلحفاة الروحية. لم يكن هادئاً مثل غونغ يوان. عندما وصل تيار خفي ، أحس به فجأة وفتح عينيه.
بعد محادثة “صريحة” ، بدأت الزراعة المزدوجة بشكل رسمي. ظل الغضب على وجه غونغ يوان وهي تحدق في لي تشينغشان أمامها مباشرة.
فتحت غونغ يوان عينيها في نفس الوقت ، مليئة ببعض الاستياء ، وألقت عليه باللوم على إزعاج هذا الحلم الجميل. عندما أدركت موقفهم الحالي ، ظهر تلميح من الخجل على وجهها. في تلك اللحظة ، كاد لي تشينغشان أن يعتقد أن الشخص بين ذراعيه لم يكن ملكة الميرفولك الباردة والفخورة ، بل زوجته المتزوجة حديثًا. لقد شعر كيف كافحت وأرادت التحرر ، لذلك احتضنها بقوة أكبر. من خلال الحرير الناعم الرقيق ، كان يشعر بجلدها الناعم والرائع ومنحنياتها. كانت ساحرة.
سأقتله! كان هذا هو الفكر الأول الذي ظهر في رأسها. كانت قد لفت أصابعها بالفعل حول رقبته من الخلف ، لكنها لم تكن قادرة على حشد أدنى نية قتل.
لم تعد تمتلك برودة وعزمها المعتاد. غير قادر على التحرر ، استسلمت ببساطة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحتضنها على أي حال ، حتى تتمكن من تركها تنزلق. ومع ذلك ، فهمت معنى دفع حظه قريبًا جدًا.
حدق لي تشينغشان في الوجه الجميل على بعد بوصات فقط ، والعيون العميقة ، والأنف الفخور ، والشفاه الرفيعة أدناه. قام بثني شفتيه وفجأة قبلهما.
“عاهرة!” لم يتراجع لي تشينغشان ، بل عاد إليها حتى في أصغر التفاصيل.
وسعت غونغ يوان عينيها فجأة. في الأصل ، كان من الممكن أن تتهرب. في الأصل ، كان ينبغي عليها التهرب ، لكن في تلك اللحظة ، أعطت عيناه قوة جعلتها هادئة ، وتركتها مذهولة للحظات. بحلول الوقت الذي عادت فيه إلى رشدها ، كان قد أجبرها بالفعل على قبلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن تتمكن غونغ يوان من حشد ما يكفي من القتل والقضاء بقوة على حالة الزراعة المزدوجة هذه ، شعرت بمحاولاته لفتح شفتيها ، مما أدى إلى جنونها تقريبًا. كما كانت هناك بعض المشاعر المختلطة. هدأت بعد فترة وجيزة وفكرت في الداخل.
سأقتله! كان هذا هو الفكر الأول الذي ظهر في رأسها. كانت قد لفت أصابعها بالفعل حول رقبته من الخلف ، لكنها لم تكن قادرة على حشد أدنى نية قتل.
فتحت غونغ يوان عينيها في نفس الوقت ، مليئة ببعض الاستياء ، وألقت عليه باللوم على إزعاج هذا الحلم الجميل. عندما أدركت موقفهم الحالي ، ظهر تلميح من الخجل على وجهها. في تلك اللحظة ، كاد لي تشينغشان أن يعتقد أن الشخص بين ذراعيه لم يكن ملكة الميرفولك الباردة والفخورة ، بل زوجته المتزوجة حديثًا. لقد شعر كيف كافحت وأرادت التحرر ، لذلك احتضنها بقوة أكبر. من خلال الحرير الناعم الرقيق ، كان يشعر بجلدها الناعم والرائع ومنحنياتها. كانت ساحرة.
كانوا لا يزالون يزرعون.
ترجمة: zixar
كان لي تشينغشان قد فعل ذلك في الأصل بسبب بعض الأذى. في الأصل ، كان يعتقد أنها ستكافح وتقاوم ، لكنها كانت ناجحة جدًا في النهاية حتى أنه كان مندهشًا للغاية. لم تكن مميتة ، لذلك كان من المستحيل عليها ألا تتفاعل في الوقت المناسب. من خلال وضع يدها بشكل استباقي حول رقبته ، بدا أن ذلك يثبت ذلك أكثر. لا تخبرني أنها خضعت بالفعل للسحر الشديد لي في مثل هذا الوقت القصير؟ تنهد ، أنا حقًا شيء آخر!
قبل أن تتمكن غونغ يوان من حشد ما يكفي من القتل والقضاء بقوة على حالة الزراعة المزدوجة هذه ، شعرت بمحاولاته لفتح شفتيها ، مما أدى إلى جنونها تقريبًا. كما كانت هناك بعض المشاعر المختلطة. هدأت بعد فترة وجيزة وفكرت في الداخل.
“عليك أن تبقى في البحر الجنوبي إلى الأبد ، بجانبي تمامًا. ممنوع عليك الاقتراب من أي امرأة أخرى ، أو سأقتلهم، وانت ايضاً! ” ومض الجليد البارد من خلال عيون غونغ يوان.
قبل أن تتمكن غونغ يوان من حشد ما يكفي من القتل والقضاء بقوة على حالة الزراعة المزدوجة هذه ، شعرت بمحاولاته لفتح شفتيها ، مما أدى إلى جنونها تقريبًا. كما كانت هناك بعض المشاعر المختلطة. هدأت بعد فترة وجيزة وفكرت في الداخل.
“لي تشينغشان ، هل تعرف ما تعنيه القبلة للميرفولك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا ؟” لسبب ما ، واجه لي تشينغشان تلميحًا من عدم الارتياح. لو كانت قد زأرت في وجهه وحاولت قتله ، لكان قد شعر براحة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعدت غونغ يوان حواجبها وأطلقت تنهيدة قاتمة ، واستمرت في تقوية قلب الهاوية وأرسلت عقلها إلى نهاية الخراب. ومع ذلك ، فقد وجدت تلميحًا من العزاء داخل الرعب العظيم. وجدت تلميحًا من الدفء في الصمت البارد. شعر لي تشينغشان وكأنه أصبح سلحفاة روحية ، يحمل غونغ يوان على ظهره وهو يسبح في عالم نهاية الخراب.
تحت سطح البحر ، كانت تيارات المحيط مثل تنانين عملاقة ، ترقص بجنون. حتى أعماق الهاوية شهدت اضطرابًا طفيفًا.
“إنه نذر!”
(ههههههههههههههههههههههههههههه)
“أي نذر؟” ازداد عدم ارتياح لي تشينغشان.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“لمرافقة بعضنا البعض ولا نفترق أبدًا.”
ترجمة: zixar
تأثر لي تشينغشان عاطفيًا لدرجة أنه كاد يبكي. ظهر شيء من هذا القبيل بانتظام في روايات حياته الماضية. عندما شوهدت وجوه أو أقدام الحسناء ، أو عندما شوهدوا وهم يستحمون ، كان عليهم أن يتزوجوا من الشخص الذي رآهم. في الأصل ، كان يعتقد أن هذا كان مجرد خيال كتبه البعض. لم يتوقع أبدًا أن يكون شيئًا عظيمًا مثل هذا حقيقيًا في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقًا لقيط!” صرت غونغ يوان أسنانها. من الواضح أنه كان يمتلك مثل هذه الزراعة القوية ، لكنه لم يكن يمتلك التأثير المقابل على الإطلاق.
فتحت غونغ يوان عينيها في نفس الوقت ، مليئة ببعض الاستياء ، وألقت عليه باللوم على إزعاج هذا الحلم الجميل. عندما أدركت موقفهم الحالي ، ظهر تلميح من الخجل على وجهها. في تلك اللحظة ، كاد لي تشينغشان أن يعتقد أن الشخص بين ذراعيه لم يكن ملكة الميرفولك الباردة والفخورة ، بل زوجته المتزوجة حديثًا. لقد شعر كيف كافحت وأرادت التحرر ، لذلك احتضنها بقوة أكبر. من خلال الحرير الناعم الرقيق ، كان يشعر بجلدها الناعم والرائع ومنحنياتها. كانت ساحرة.
“هل أنت على استعداد؟” ثم سأل غونغ يوان.
“لقد فات الأوان بالفعل” ، قالت غونغ يوان بصوت خافت ، في الواقع تمد يديها بشكل استباقي وتمسك وجهه ، مما يجعله يرتجف في الداخل.
رفع لي تشينغشان يديه على الفور وقال نكتة. “لم يكن عقلي واضحًا جدًا في ذلك الوقت. كنت جميلة وساحرة للغاية في وقت سابق ، لذلك ارتكبت خطأ طائشًا. فقط تعاملي مع الأمر وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق ، هاها! ”
“انا-” مباشرة عندما كان لي تشينغشان على وشك الرد ، رأى عينيها العميقتين وفجأة ارتجفت في الداخل. “ماذا سيحدث إذا وافقت على ذلك؟”
داخل الكرة السوداء القاتمة التي تم إنشاؤها من قوة نهاية الخراب، أمسك كل من لي تشينغشان و غونغ يوان ببعضهما البعض بقوة ، وناموا في أحضان بعضهما البعض. يبدو أنهم تخلوا أخيرًا عن ازدرائهم وكرههم لبعضهم البعض وأصبحوا أصدقاء حميمين أو حتى عشاق.
“عليك أن تبقى في البحر الجنوبي إلى الأبد ، بجانبي تمامًا. ممنوع عليك الاقتراب من أي امرأة أخرى ، أو سأقتلهم، وانت ايضاً! ” ومض الجليد البارد من خلال عيون غونغ يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقًا لقيط!” صرت غونغ يوان أسنانها. من الواضح أنه كان يمتلك مثل هذه الزراعة القوية ، لكنه لم يكن يمتلك التأثير المقابل على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لي تشينغشان ، هل تعرف ما تعنيه القبلة للميرفولك؟”
كان الميرفولك يتمتعون بسمعة كبيرة في مرض الحب ، لكن ذلك لم يأت من دون ثمن ، وهو الولاء المطلق ، دون أي مجال للخيانة. خلاف ذلك ، سينتهي الأمر فقط على أنه صراع حياة أو موت. كان هناك العديد من الحالات المروعة مثل هذه في بحر الجنوب. كانت القصة الأكثر انتشارًا بخصوص الميرفولك هي أن حورية البحر الجميلة أنقذت صيادًا تقطعت به السبل في البحر ، وقد وقعت في حبه بشدة. أسس الاثنان حبهما لبعضهما البعض. قال الصياد إنه يريد العودة ليخبر والديه أنه بخير وبصحة جيدة ، لكنه لم ينتهي به الأمر بالعودة. ذرفت حورية البحر دموعها على القمر وفكرت فيه ليلا ونهارا. في النهاية ، حولت ساقيها وذهبت لتجد الصياد على الأرض ، لتكتشف أنه قد تزوج بالفعل. نتيجة لذلك ، أكلت الصياد وعادت إلى البحر برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يكن قلب لي تشينغشان مجرد قلب السلحفاة الروحية. لم يكن هادئاً مثل غونغ يوان. عندما وصل تيار خفي ، أحس به فجأة وفتح عينيه.
لطالما امتلك ما يسمى بلطف الحب العديد من العناصر المتطرفة. لم يكن شيئًا يمكن أن يتحمله الأشخاص العاديون.
رفع لي تشينغشان يديه على الفور وقال نكتة. “لم يكن عقلي واضحًا جدًا في ذلك الوقت. كنت جميلة وساحرة للغاية في وقت سابق ، لذلك ارتكبت خطأ طائشًا. فقط تعاملي مع الأمر وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق ، هاها! ”
ابتسم لي تشينغشان. “هذا هو نوع الشخص الذي أنا عليه الآن. إذا كان هناك شيء أريد قوله ، فسأقوله بالتأكيد. هذا يعتبر أيضًا جهودي تجاه زراعتنا ، أليس كذلك؟ ”
لم يكن الشعور “بالعاطفة” شيئًا يمكن أن تتحمله الكائنات العادية. لم يكن المنزل والسلام والنوم الذي بحثت عنه السلحفاة الروحية مختلفًا عن الموت في نظر الناس العاديين. في عالم نهاية الخراب، يمكنهم الاستمتاع بطول العمر بدون ليل أو نهار. كان الأمر أكثر رعبًا بكثير من الالتهام المستمر في عالم الأشباح الجائعة أو الذبح اللانهائي في عالم أسورا.
“لقد فات الأوان بالفعل” ، قالت غونغ يوان بصوت خافت ، في الواقع تمد يديها بشكل استباقي وتمسك وجهه ، مما يجعله يرتجف في الداخل.
حمل جي تشانغفنغ علم فيليان ووقف في السماء الملبدة بالغيوم ، محدقًا فيه بعبوس. كل ما رآه هو أن العاصفة وصلت إلى السماء ، وجذبت خيوطًا من رياح الغلاف الجوي من الارتفاع الكبير ودمجتها في الرياح العاتية. نمت أكثر فأكثر بينما كان المطر يتساقط.
الفصل برعاية Dark Knight
بعد محادثة “صريحة” ، بدأت الزراعة المزدوجة بشكل رسمي. ظل الغضب على وجه غونغ يوان وهي تحدق في لي تشينغشان أمامها مباشرة.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
تحول البحر إلى مسرح ترقص فيه الجبال. كان الرعد الهادر والبرق يتقاطعان مع السحب المظلمة ، ويضيئان سطح المحيط باستمرار!
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“هل أنت على استعداد؟” ثم سأل غونغ يوان.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“عاهرة!” لم يتراجع لي تشينغشان ، بل عاد إليها حتى في أصغر التفاصيل.
“عاهرة!” لم يتراجع لي تشينغشان ، بل عاد إليها حتى في أصغر التفاصيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات