شرارات الحرائق
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
أضاء ضوء القمر الفضي الحقول الذهبية للقمح. ومضت اليراعات بجوار البركة ، عاكسة في المياه السوداء كما لو كانت تتألق مع النجوم.
اختفت النجوم وتوقف الرقص. عادت ألسنة اللهب إلى الوراء.
ومع ذلك ، لم تكن الكائنات الحية متساوية. حتى في وجه الموت ، كان هناك دائمًا مزارعون يرفضون قبول مصيرهم ، ويريدون تجاوز الجميع ، واحتلال الأراضي المباركة ، وإلقاء التشكيلات القوية ، وحماية مداخلهم. لم تستطع النيران الباهتة أن تغزو تلك الأماكن أيضًا.
حلقت شخصية بيضاء فوق سطح الماء بسرعة صامتة كالشبح. حتى أنها لم تزعج اليراعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حقول القمح البيضاء الباهتة، لويت جسدها بينما كانت ملابسها ترفرف في الهواء. كانت خطواتها لطيفة مع تغير موقفها، والسيطرة على هذا الحريق العظيم مثل الرقص على ما يرضي قلبها، فقط في مواجهة النجوم.
سارت عبر حقول القمح في ذروة الصيف. ملأت رائحة الحصاد الهواء. لم يفهموا المعارك بين المزارعين. طالما تمكنوا من البقاء على قيد الحياة ، سيستمر الفانون في قضاء كل يوم كالمعتاد ، عامًا بعد عام.
كما لو كانت قد تحررت من أغلالها ، كان التأثير كبيرًا لدرجة أنها تفاجأت.
مرت يد شاحبة ونحيلة فوق مظلات القمح الحادة. كان رأسها مرفوعًا طوال الوقت وهي تحدق مباشرة في السماء بعيونها الصافية. كان الأمر كما لو كانت تحاول عد النجوم ، كما لو كانت تبحث عن إجابة.
كان هذا هو طريق العظام البيضاء والجمال العظيم ، حيث دمر ‘العوالم الكونية الثلاثة ألف’ بلهب السمادي للعظام البيضاء. في الماضي ، كان وجود لي تشينغشان هو الوحيد الذي منع تأثير بوديساتفا العظام البيضاء بشكل كبير ، مما منعها من استخدام مثل هذه القوة.
حلقت شخصية بيضاء فوق سطح الماء بسرعة صامتة كالشبح. حتى أنها لم تزعج اليراعات.
حفيف!
في غمضة عين ، تحولت موجات القمح المتمايلة إلى بحر من النار.
اجتاح نسيم صيف بارد ، مما جعل القمح يتمايل في الهواء. تناثر شعرها الطويل الذي يشبه الأعشاب البحرية خلفها.
حفيف!
كانت شرارات النار والنجوم في الأفق البعيد دون إجابة.
لم يتصاعد الدخان في القرى البعيدة ، بدون صياح الديكة أو نباح الكلاب. أصبحت المدينة الأبعد فارغة أيضًا. بقي كل شيء كما كان من قبل ، كما لو لم يحدث شيء على الإطلاق.
اختفت النجوم وتوقف الرقص. عادت ألسنة اللهب إلى الوراء.
نتيجة لذلك ، حدقت في القرية من بعيد. اخترقت المظلات الذهبية من القمح طرف إصبعها ، وتركت قطرة دم واحدة تسقط. تحولت إلى زهرة لوتس بيضاء شاحبة من نار ، سقطت داخل الحقول وانتشرت بصمت.
اجتاح نسيم صيف بارد ، مما جعل القمح يتمايل في الهواء. تناثر شعرها الطويل الذي يشبه الأعشاب البحرية خلفها.
في غمضة عين ، تحولت موجات القمح المتمايلة إلى بحر من النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن الحقول قد أضرمت فيها النيران فقط. لقد فقدوا لونهم فقط ، وأصبحوا أبيض شاحب ، دون أي شعور بالحيوية ، وعادوا إلى الصمت المطلق.
بدأ الحريق الهائل يحترق ، عابرا الجبال والوديان والأنهار العظيمة والقرى والبلدات والمدن مثل هبوب رياح الليل.
تصاعدت ألسنة اللهب البيضاء فوق البركة، وخفتت اليراعات أيضًا، وسقطت في المياه المظلمة ونتجت تموجات.
في الماضي ، تمكن ملك الجراد المحلق أيضًا من إلقاء الإقليم الأخضر في حالة من الفوضى ، والتهم عددًا لا يحصى من الكائنات الحية ، ولكن كان ذلك بعد فترة طويلة جدًا من الاستعداد قبل أن يوسع سربه مثل كرة الثلج. حتى بعد أن حقق نطاقًا معينًا مع سربه ، لم يستطع قطع عدة مئات من الكيلومترات في أرض قاحلة في غضون ليلة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الحريق الهائل يحترق ، عابرا الجبال والوديان والأنهار العظيمة والقرى والبلدات والمدن مثل هبوب رياح الليل.
في قرية صغيرة هادئة ، كان طفل نائم يعيش حلمًا رائعًا. زم شفتيه وتدحرج. لامست النيران البيضاء جبهته بلطف ، وأصبح جزءًا من ألسنة اللهب.
النساء والرجال ، الحكماء والسفهاء ، الطيبون والشريرون ، الفقير والغني ، اليائس والأمل ، المؤلم والسعداء.
في بلدة قديمة ، عانى رجل عجوز يقترب من الموت عذاب المرض ، غير قادر على النوم مع نمو رغبته في حياة أطول. انعكست ألسنة اللهب البيضاء الشاحبة على عينيه المتعكرتين ، وتلاشى الألم بسرعة كبيرة ، وتحول إلى لهيب لطيف مع حياته.
ضاقت عينيها قليلا. مع أرجحة ذبح بوذا ، انقطعت الشجرة وانهارت ، احترقت وذبلت.
في مدينة قوية ، كانت بيوت الدعارة وصالات الاستقبال تعمل حتى الليل ، متوهجة بالأضواء. تم رفع كؤوس النبيذ وإفراغها.موسيقى ، ولعنات مخمور ، وضحك حر ملأ المكان ، دون أي علامات على الانتهاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المتسولون في الخارج يحدقون في العملاء الذين يأتون ويذهبون في حالة من عدم اليقين. أرادوا الصعود ، لكن لم تكن لديهم الشجاعة. أرادوا التراجع ، لكنهم رفضوا ذلك. تهربوا بين الأضواء والظلال ، لكن قبل أن يدركوا ذلك ، كان هذا بالفعل حياتهم كلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
تصاعدت ألسنة اللهب البيضاء الباهتة واندفعت للخارج. كانت الأضواء لا تزال مشتعلة والضحك ما زال يتردد ، إلا أن الموسيقى توقفت وذهب الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت عبر حقول القمح في ذروة الصيف. ملأت رائحة الحصاد الهواء. لم يفهموا المعارك بين المزارعين. طالما تمكنوا من البقاء على قيد الحياة ، سيستمر الفانون في قضاء كل يوم كالمعتاد ، عامًا بعد عام.
في حقول القمح البيضاء الباهتة، لويت جسدها بينما كانت ملابسها ترفرف في الهواء. كانت خطواتها لطيفة مع تغير موقفها، والسيطرة على هذا الحريق العظيم مثل الرقص على ما يرضي قلبها، فقط في مواجهة النجوم.
كان يمتلك قوة حسابية منقطعة النظير، ومع ذلك كان لا يزال يستخف برعبها. كانت النيران موجودة أساسًا للإبادة والانقراض، لإبادة جميع الأحياء والأموات. كان تهديدها للعالم بالتأكيد لا يقل عن عالم الأشباح الجائعة ومجال الشيطان. في الواقع، كان تهديدها أكثر مباشرة وأكثر فتكًا.
النساء والرجال ، الحكماء والسفهاء ، الطيبون والشريرون ، الفقير والغني ، اليائس والأمل ، المؤلم والسعداء.
في غمضة عين ، تحولت موجات القمح المتمايلة إلى بحر من النار.
كل هؤلاء اختلفوا كثيرًا في السابق ، لكنهم جميعًا متساوون في هذه الرقصة الآن.
ومع ذلك ، لم تكن الكائنات الحية متساوية. حتى في وجه الموت ، كان هناك دائمًا مزارعون يرفضون قبول مصيرهم ، ويريدون تجاوز الجميع ، واحتلال الأراضي المباركة ، وإلقاء التشكيلات القوية ، وحماية مداخلهم. لم تستطع النيران الباهتة أن تغزو تلك الأماكن أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
وقفت تحت ضوء القمر الفضي ، تدير جسدها وترفع ذراعيها. ارتجفت الأجراس ، وانجرف شعرها الأسود ، وتناثرت خرزات الصلاة في الجبال.
بفكرة ، ارتفع السيف ، والتف وتحول ، واختفى في الفضاء.
ونتيجة لذلك تم اختراق المداخل وسقوط التشكيلات القوية وهلك الجميع.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
تحت السماء اللازوردية ، ظهرت في الأفق سفينة تنين سوداء. حدق حاكم إقليم الانسجام في الأرض القاحلة تحته. عندما تلقى الأخبار لأول مرة ، كان غير مصدق ، لكنه اضطر إلى تصديق ذلك الآن. لقد صرّ أسنانه. “عدو بوذا!”
بحلول الوقت الذي بدأ فيه الشرق يضيء ، لم يكن هناك مخلوق واحد بقي في نطاق عدة مئات من الكيلومترات ، سواء كان أضعف النمل أو أقوى المزارعين.
اهتز العالم بلطف ، وكأن شيئًا ما يمنعها تمزق بصمت. نتيجة لذلك ، لم يعد لديها أي قلق.
لم يتصاعد الدخان في القرى البعيدة ، بدون صياح الديكة أو نباح الكلاب. أصبحت المدينة الأبعد فارغة أيضًا. بقي كل شيء كما كان من قبل ، كما لو لم يحدث شيء على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت شرارات النار والنجوم في الأفق البعيد دون إجابة.
اختفت النجوم وتوقف الرقص. عادت ألسنة اللهب إلى الوراء.
أظهر مسار العظام البيضاء والجمال العظيم علامات الاختراق مرة أخرى. كانت هذه هي المرة الأولى التي تنفذ فيها تعاليم مسار العظام البيضاء والجمال العظيم منذ أن بدأت في ممارستها ، وكذلك أول نذر لطريقة الزراعة – المخلوقات اللامحدودة ، أتعهد بالذبح!
حدقت في السفينة القادمة من بعيد. عندما كانت على وشك التحرك ، نبتت شجيرة رقيقة ، وتحولت إلى شجرة بانيان. تمايلت الأغصان، والأوراق تتمايل. ظهر وجه ملك شجرة بانيان العظيم الحزين والمتألم على اللحاء. “قف! شياو آن ، أنا أتوسل لك. أنت تجعلين العالم عدوك الآن! ”
تم إغلاق الشقوق الموجودة في العظام البيضاء شيئًا فشيئًا. عندما رفعت معصمها ، كان هناك الآن خرزة صلاة إضافية.
أظهر مسار العظام البيضاء والجمال العظيم علامات الاختراق مرة أخرى. كانت هذه هي المرة الأولى التي تنفذ فيها تعاليم مسار العظام البيضاء والجمال العظيم منذ أن بدأت في ممارستها ، وكذلك أول نذر لطريقة الزراعة – المخلوقات اللامحدودة ، أتعهد بالذبح!
اجتاح نسيم صيف بارد ، مما جعل القمح يتمايل في الهواء. تناثر شعرها الطويل الذي يشبه الأعشاب البحرية خلفها.
أضاء ضوء القمر الفضي الحقول الذهبية للقمح. ومضت اليراعات بجوار البركة ، عاكسة في المياه السوداء كما لو كانت تتألق مع النجوم.
كما لو كانت قد تحررت من أغلالها ، كان التأثير كبيرًا لدرجة أنها تفاجأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قبلت المحيطات كل شيء ، حتى التيارات المتدفقة ، وهذا هو سبب وصولها إلى أعماقها.
على الرغم من أن أجساد وأرواح البشر لا يمكن مقارنتها بأجساد المزارعين ، إلا أنهم يمتلكون ميزة كبيرة في العدد ، وكان من الأسهل بكثير ذبحهم أيضًا. حتى النباتات تمتلك الأرواح والجوهر. كانت كل قطعة صغيرة غير ذات أهمية ، لكنها يمكن أن تتحول إلى شرارات من النار ، وتجمع الزخم الكافي لهدم الأراضي العشبية.
حدقت في السفينة القادمة من بعيد. عندما كانت على وشك التحرك ، نبتت شجيرة رقيقة ، وتحولت إلى شجرة بانيان. تمايلت الأغصان، والأوراق تتمايل. ظهر وجه ملك شجرة بانيان العظيم الحزين والمتألم على اللحاء. “قف! شياو آن ، أنا أتوسل لك. أنت تجعلين العالم عدوك الآن! ”
ربما كان هذا هو الطريق الحقيقي للعظم الأبيض.
كان يمتلك قوة حسابية منقطعة النظير، ومع ذلك كان لا يزال يستخف برعبها. كانت النيران موجودة أساسًا للإبادة والانقراض، لإبادة جميع الأحياء والأموات. كان تهديدها للعالم بالتأكيد لا يقل عن عالم الأشباح الجائعة ومجال الشيطان. في الواقع، كان تهديدها أكثر مباشرة وأكثر فتكًا.
تحت السماء اللازوردية ، ظهرت في الأفق سفينة تنين سوداء. حدق حاكم إقليم الانسجام في الأرض القاحلة تحته. عندما تلقى الأخبار لأول مرة ، كان غير مصدق ، لكنه اضطر إلى تصديق ذلك الآن. لقد صرّ أسنانه. “عدو بوذا!”
حفيف!
صمت جميع الضيوف الكرام وراءه ، وهم يكافحون من أجل تصديق أن هذا شيء كان المزارع قادرًا على القيام به. لم يعد هذا ذبحًا ، بل إبادة.
أظهر مسار العظام البيضاء والجمال العظيم علامات الاختراق مرة أخرى. كانت هذه هي المرة الأولى التي تنفذ فيها تعاليم مسار العظام البيضاء والجمال العظيم منذ أن بدأت في ممارستها ، وكذلك أول نذر لطريقة الزراعة – المخلوقات اللامحدودة ، أتعهد بالذبح!
في الماضي ، تمكن ملك الجراد المحلق أيضًا من إلقاء الإقليم الأخضر في حالة من الفوضى ، والتهم عددًا لا يحصى من الكائنات الحية ، ولكن كان ذلك بعد فترة طويلة جدًا من الاستعداد قبل أن يوسع سربه مثل كرة الثلج. حتى بعد أن حقق نطاقًا معينًا مع سربه ، لم يستطع قطع عدة مئات من الكيلومترات في أرض قاحلة في غضون ليلة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفكرة ، ارتفع السيف ، والتف وتحول ، واختفى في الفضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يظهر الجسد الرئيسي لملك الجراد المحلق بدون سبب وجيه ، ويمكن للمزارعين الكبار قتل ملايين الجراد بنقرة من معصمهم. بغض النظر عن مدى خطورة الطاعون ، فقد كافح لتهديدهم. حتى المزارعين العاديين كانوا قادرين على حماية أنفسهم والبقاء على قيد الحياة. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، حتى أنهم شعروا بالتهديد الشديد.
لم يتصاعد الدخان في القرى البعيدة ، بدون صياح الديكة أو نباح الكلاب. أصبحت المدينة الأبعد فارغة أيضًا. بقي كل شيء كما كان من قبل ، كما لو لم يحدث شيء على الإطلاق.
قال ضيف الشرف. “جلالة الملك ، سمعت أن المعلم الديني لليسار قاد عشرين من الملوك الرهبان في كمين ، ومع ذلك فقد فشلوا في قتل عدو بوذا. نحن…”
تحت السماء اللازوردية ، ظهرت في الأفق سفينة تنين سوداء. حدق حاكم إقليم الانسجام في الأرض القاحلة تحته. عندما تلقى الأخبار لأول مرة ، كان غير مصدق ، لكنه اضطر إلى تصديق ذلك الآن. لقد صرّ أسنانه. “عدو بوذا!”
“بصفتي حاكم إقليم الانسجام ، كيف يمكنني تجاهل ذلك؟ انظر ، إنها هناك. الجميع ، استعدوا للهجوم! سمعت أنها أصيبت على ما يبدو. ربما تكون هذه فرصة ، فرصتنا الوحيدة “.
حتى كإله نصف العالم ، بعد أن أدرك قوة السماء والأرض ، لم يستطع الشفاء من هذا الجرح. كان هذا سيفًا كان حتى الإله العفريت تشيونغتشي حذراً منه.
حدقت في السفينة القادمة من بعيد. عندما كانت على وشك التحرك ، نبتت شجيرة رقيقة ، وتحولت إلى شجرة بانيان. تمايلت الأغصان، والأوراق تتمايل. ظهر وجه ملك شجرة بانيان العظيم الحزين والمتألم على اللحاء. “قف! شياو آن ، أنا أتوسل لك. أنت تجعلين العالم عدوك الآن! ”
بحلول الوقت الذي بدأ فيه الشرق يضيء ، لم يكن هناك مخلوق واحد بقي في نطاق عدة مئات من الكيلومترات ، سواء كان أضعف النمل أو أقوى المزارعين.
كان يمتلك قوة حسابية منقطعة النظير، ومع ذلك كان لا يزال يستخف برعبها. كانت النيران موجودة أساسًا للإبادة والانقراض، لإبادة جميع الأحياء والأموات. كان تهديدها للعالم بالتأكيد لا يقل عن عالم الأشباح الجائعة ومجال الشيطان. في الواقع، كان تهديدها أكثر مباشرة وأكثر فتكًا.
كان هذا هو طريق العظام البيضاء والجمال العظيم ، حيث دمر ‘العوالم الكونية الثلاثة ألف’ بلهب السمادي للعظام البيضاء. في الماضي ، كان وجود لي تشينغشان هو الوحيد الذي منع تأثير بوديساتفا العظام البيضاء بشكل كبير ، مما منعها من استخدام مثل هذه القوة.
“عدوي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدوي؟”
ضاقت عينيها قليلا. مع أرجحة ذبح بوذا ، انقطعت الشجرة وانهارت ، احترقت وذبلت.
النساء والرجال ، الحكماء والسفهاء ، الطيبون والشريرون ، الفقير والغني ، اليائس والأمل ، المؤلم والسعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إغلاق الشقوق الموجودة في العظام البيضاء شيئًا فشيئًا. عندما رفعت معصمها ، كان هناك الآن خرزة صلاة إضافية.
اهتز العالم بلطف ، وكأن شيئًا ما يمنعها تمزق بصمت. نتيجة لذلك ، لم يعد لديها أي قلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المدينة الشاهقة بإقليم الضباب، انفتح جرح طوله عدة مئات من الأمتار فجأة على شجرة بانيان العظيمة. سكب النسغ مثل الدم.
بدأ الحريق الهائل يحترق ، عابرا الجبال والوديان والأنهار العظيمة والقرى والبلدات والمدن مثل هبوب رياح الليل.
حتى كإله نصف العالم ، بعد أن أدرك قوة السماء والأرض ، لم يستطع الشفاء من هذا الجرح. كان هذا سيفًا كان حتى الإله العفريت تشيونغتشي حذراً منه.
أضاء ضوء القمر الفضي الحقول الذهبية للقمح. ومضت اليراعات بجوار البركة ، عاكسة في المياه السوداء كما لو كانت تتألق مع النجوم.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
بحلول الوقت الذي وصل فيه حاكم إقليم الانسجام مع ملك التنين الأسود، كانت قد اختفت بالفعل. تنفس جميع ضيوف الشرف الصعداء.
حتى كإله نصف العالم ، بعد أن أدرك قوة السماء والأرض ، لم يستطع الشفاء من هذا الجرح. كان هذا سيفًا كان حتى الإله العفريت تشيونغتشي حذراً منه.
قال حاكم إقليم الانسجام بصرامة ، “اطلبوا تعزيزات من إقليم التنين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: zixar
اهتز العالم بلطف ، وكأن شيئًا ما يمنعها تمزق بصمت. نتيجة لذلك ، لم يعد لديها أي قلق.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك ، حدقت في القرية من بعيد. اخترقت المظلات الذهبية من القمح طرف إصبعها ، وتركت قطرة دم واحدة تسقط. تحولت إلى زهرة لوتس بيضاء شاحبة من نار ، سقطت داخل الحقول وانتشرت بصمت.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
على الرغم من أن أجساد وأرواح البشر لا يمكن مقارنتها بأجساد المزارعين ، إلا أنهم يمتلكون ميزة كبيرة في العدد ، وكان من الأسهل بكثير ذبحهم أيضًا. حتى النباتات تمتلك الأرواح والجوهر. كانت كل قطعة صغيرة غير ذات أهمية ، لكنها يمكن أن تتحول إلى شرارات من النار ، وتجمع الزخم الكافي لهدم الأراضي العشبية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
