جنرال
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
بدأ المجلد السماوي للحرية بالانتشار. روح يين جديدة ، لا ، بدأت روح اليانغ تتكثف في العالم الصغير.
ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك.
كان هذا عالم زراعة حيث يمكن للآلهة والبودا أن ينزلوا في أي لحظة. كلهم فهموا شيئًا واحدًا. كانوا مجرد فانين. ربما كانوا أقوى بكثير من الأشخاص العاديين وكانوا قادرين على بعض تقنيات ممارسي التشي ، لكنهم كانوا لا يزالون نملًا مقارنة بالمزارعين الحقيقيين.
في معبد الأرض النقية ، قرع رئيس الدير بالسمكة الخشبية مسرعا وهو يهتف بعيدا باستمرار. بدا الأمر كما لو كان يصلي من أجل البركات ويفدي أيضًا أرواح الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار لي تشينغشان إلى الخارج وقال بشراسة: “الجدران والتشكيلات كلها عديمة الفائدة. إنهم غير قادرين تمامًا على إيقاف تقدم العفاريت! ”
فجأة توقف صوت السمكة الخشبية.
تمتم الجنود فيما بينهم ، مما أدى إلى حدوث ضجيج في الكهف.
تفاجأ الرهبان. “رئيس الدير؟”
رفع رئيس دير النور المرتفع يده لإسكات أسئلة الرهبان. أدار رأسه واستمع باهتمام.
فجأة توقف صوت السمكة الخشبية.
فرقعة. عرض اللهب المتلألئ في سلة النار شكل لي تشينغشان على الحائط الحجري. وصل إلى السقف المرتفع ، محدقًا من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ضحك لي تشينغشان. ضحك بسعادة بالغة. تحولت إلى ضحك هدير يغرق في الإثارة التي تشبه الرعد. أشار إلى أسفل وقال بحزم: “لا يمكنني إنقاذكم. جميعكم ستموتون! ”
تمتم الجنود فيما بينهم ، مما أدى إلى حدوث ضجيج في الكهف.
فجأة توقف صوت السمكة الخشبية.
كان الجميع في مدينة بلاك كلاود قد سمعوا به من قبل. في الآونة الأخيرة ، في مسابقة فنون الدفاع عن النفس على مستوى الجيش ، كان لا يقهر بين ملايين الجنود ، واكتسح كل الجنرالات جانبًا. الآن ، هناك تفسير آخر لاسم ” الجنرال الزاحف ” ، وهو عادة ضرب الناس حتى يزحفوا بعيدًا عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتحب أحدهم وقال: “أنقذنا أيها الجنرال!”
اندفع ضباط جيش شوانوو جميعًا وأخذوا الصف الأمامي. لقد حدقوا في لي تشينغشان بتعابير مختلفة.
في معبد الأرض النقية ، قرع رئيس الدير بالسمكة الخشبية مسرعا وهو يهتف بعيدا باستمرار. بدا الأمر كما لو كان يصلي من أجل البركات ويفدي أيضًا أرواح الموتى.
“المدينة على وشك السقوط!” قال لي تشينغشان بصرامة. ساد الهدوء الكهف على الفور.
لقد تقلبوا بشكل أكثر عنفًا ، مما أشعل غضب الجميع ، مثل الرعد الهادر في وسط الجبل.
حتى الجنود العاديون أدركوا ذلك بشكل غامض ، لكن لم يجرؤ أحد على قول ذلك بشكل مباشر. إن نشر الشائعات والإضرار بالروح المعنوية جريمة يعاقب عليها بالإعدام. كانت اربع كلمات بسيطة لكنها فتحت آذان الصم وعيون المكفوفين.
اندفع ضباط جيش شوانوو جميعًا وأخذوا الصف الأمامي. لقد حدقوا في لي تشينغشان بتعابير مختلفة.
تغيرت تعابير الضباط بشكل كبير. لقد فهموا الوضع بشكل أفضل من الجنود ، لكنهم عادة ما يريحونهم فقط ، أو بمجرد انزلاق الجيش في الفوضى ، لن يتمكن أحد من تحمل المسؤولية عن ذلك.
تغيرت تعابير الضباط بشكل كبير. لقد فهموا الوضع بشكل أفضل من الجنود ، لكنهم عادة ما يريحونهم فقط ، أو بمجرد انزلاق الجيش في الفوضى ، لن يتمكن أحد من تحمل المسؤولية عن ذلك.
“الأخ الأكبر ، من فضلك تحدث بعناية. ” حاول جنرال منعه من الاستمرار.
لم يكن لي تشينغشان منزعجًا. وتابع: “هؤلاء المزارعون الذين يقفون عالياً قد لا يزالون قادرين على الهروب بحياتهم ، أو الغوص في قاعة النقل عن بعد والعودة إلى الطائفة اللانهائية. ما انت ذاهب الى القيام به حيال ذلك؟”
“اصمت!” نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وسقط الضباط صامتين. في الأساس ، عانوا جميعًا من الضرب على يده من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتحب أحدهم وقال: “أنقذنا أيها الجنرال!”
أشار لي تشينغشان إلى الخارج وقال بشراسة: “الجدران والتشكيلات كلها عديمة الفائدة. إنهم غير قادرين تمامًا على إيقاف تقدم العفاريت! ”
كان الضغط الهائل كافياً لجعل العقل ينهار بشكل منتظم. حتى المزارعين سوف يتعثرون. أصبح الضباط أدناه مضطربين أيضًا. الجنود الذين كانوا بجانبهم نظروا إلى ذلك بريبة.
خاف الجميع من ذلك. بدأ الكهف على الفور بالتقلب.
أجاب الجيش أيضًا: “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”
لم يكن لي تشينغشان منزعجًا. وتابع: “هؤلاء المزارعون الذين يقفون عالياً قد لا يزالون قادرين على الهروب بحياتهم ، أو الغوص في قاعة النقل عن بعد والعودة إلى الطائفة اللانهائية. ما انت ذاهب الى القيام به حيال ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتحب أحدهم وقال: “أنقذنا أيها الجنرال!”
لقد تقلبوا بشكل أكثر عنفًا ، مما أشعل غضب الجميع ، مثل الرعد الهادر في وسط الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل جاد ، كان هناك شخص ما على استعداد للنظر إليهم مباشرة ليثق بهم ، ويقاتل إلى جانبهم ، ويموت معهم. لقد رأوا بصيص أمل في اليأس.
صرخ أحدهم ، “هل ستتخلى عنا يا جنرال؟”
“الجنرال!”
انتحب أحدهم وقال: “أنقذنا أيها الجنرال!”
حتى الجنود العاديون أدركوا ذلك بشكل غامض ، لكن لم يجرؤ أحد على قول ذلك بشكل مباشر. إن نشر الشائعات والإضرار بالروح المعنوية جريمة يعاقب عليها بالإعدام. كانت اربع كلمات بسيطة لكنها فتحت آذان الصم وعيون المكفوفين.
وكان هناك آخرون يسألون أنفسهم ، ماذا علينا أن نفعل؟
فرقعة. عرض اللهب المتلألئ في سلة النار شكل لي تشينغشان على الحائط الحجري. وصل إلى السقف المرتفع ، محدقًا من الأعلى.
تم توجيه كل شكوكهم ومخاوفهم وغضبهم وآمالهم نحو لي تشينغشان على المنصة.
في معبد الأرض النقية ، ابتسم رئيس الدير. فقط أولئك الذين لديهم حقًا مفهوم المساواة العالمية في القلب يمكنهم الحصول على حماية الجميع. ومع ذلك ، فقد قطع حاجبيه مرة أخرى. كان هناك شيء قاله جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد. “حتى مع وجود الآلهة وبوذا في السماء ، أرفض أن أصدق أنهم محصنون ضد الموت!”
كان الضغط الهائل كافياً لجعل العقل ينهار بشكل منتظم. حتى المزارعين سوف يتعثرون. أصبح الضباط أدناه مضطربين أيضًا. الجنود الذين كانوا بجانبهم نظروا إلى ذلك بريبة.
فجأة توقف صوت السمكة الخشبية.
“هاها!”
ومع ذلك ، ضحك لي تشينغشان. ضحك بسعادة بالغة. تحولت إلى ضحك هدير يغرق في الإثارة التي تشبه الرعد. أشار إلى أسفل وقال بحزم: “لا يمكنني إنقاذكم. جميعكم ستموتون! ”
بووم!
بعد ذلك ، اختفى من المنصة. غضب الجميع. كان الناس يندفعون ويدفعون ويضغطون. صرخ أحدهم ، “إنه تمرد! تمرد! ” صاح آخر ، “دعونا نقتل طريقنا للخروج!”
تم توجيه كل شكوكهم ومخاوفهم وغضبهم وآمالهم نحو لي تشينغشان على المنصة.
لكن معظمها كانت صرخات يأس ، كل موجة كانت تعلو فوق الأخيرة كما لو كانوا يريدون قلب المدينة بأكملها. ومع ذلك ، فقد حوصروا في منتصف الجبل بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه دون أي مخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الوصول إلى هناك ، انفتحت فجأة العديد من الاختناقات في قلبه. شعر بالحرية والتحرر الشديد.
كان هذا عالم زراعة حيث يمكن للآلهة والبودا أن ينزلوا في أي لحظة. كلهم فهموا شيئًا واحدًا. كانوا مجرد فانين. ربما كانوا أقوى بكثير من الأشخاص العاديين وكانوا قادرين على بعض تقنيات ممارسي التشي ، لكنهم كانوا لا يزالون نملًا مقارنة بالمزارعين الحقيقيين.
صرخ أحدهم ، “هل ستتخلى عنا يا جنرال؟”
بدون قيادة المزارع ، مجرد تشكيل السحب السوداء والرعد الهائج فوق رؤوسهم يمكن أن يحوّلهم إلى غبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ضحك لي تشينغشان. ضحك بسعادة بالغة. تحولت إلى ضحك هدير يغرق في الإثارة التي تشبه الرعد. أشار إلى أسفل وقال بحزم: “لا يمكنني إنقاذكم. جميعكم ستموتون! ”
تنهد رئيس الدير عاطفيا. “المعاناة لجميع الكائنات الحية!”
بدون قيادة المزارع ، مجرد تشكيل السحب السوداء والرعد الهائج فوق رؤوسهم يمكن أن يحوّلهم إلى غبار.
حتى مع قوتهم الهائلة ، شعر الضباط وكأنهم قوارب واهية في بحر الناس المتدفق. تذمروا بصوت عال في الداخل. هل جاء هذا اللقيط خصيصًا للسخرية منهم؟ لكن ماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟ وصل جنود العفاريت إلى أسفل المدينة مباشرة. هل اضطروا لقمع هذا الجيش بالقوة؟ ولكن بمجرد قمعهم ، هل سيظل هناك جيش شوانوو في العالم؟
ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك.
بووم!
أجاب الجيش أيضًا: “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”
مع قعقعة كبيرة ، اهتز الكهف بعنف. دوى صدى انفجارات إلى ما لا نهاية وتناثرت الصخور المكسورة من السقف. نظر الجميع في حالة من الصدمة ، معتقدين أن الكهف على وشك الانهيار.
صرخ أحدهم ، “هل ستتخلى عنا يا جنرال؟”
عندما خفضوا رؤوسهم مرة أخرى ، اكتشفوا أن لي تشينغشان قد عاد إلى المنصة. أعلن ، “لقد حطمت بالفعل قاعة النقل عن بعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار لي تشينغشان إلى الخارج وقال بشراسة: “الجدران والتشكيلات كلها عديمة الفائدة. إنهم غير قادرين تمامًا على إيقاف تقدم العفاريت! ”
ذهل الجميع.
كان يأرجح بيده. “سأكون في المقدمة في المعركة غدا. أولئك الذين يخافون من الموت ، فقط ابقوا هنا! أولئك الذين لا يخشون الموت ، قاتلوا بجانبي! ”
ابتسم لي تشينغشان وسأل بصوت عالٍ ، “من تعتقد أنا؟”
اندفع ضباط جيش شوانوو جميعًا وأخذوا الصف الأمامي. لقد حدقوا في لي تشينغشان بتعابير مختلفة.
“الجميع سيموت! سوف تموت وأنا كذلك! حتى مع وجود الآلهة والبوذا في السماء ، أرفض أن أصدق أنهم محصنون بالفعل ضد الموت. ومع ذلك ، لا ينبغي لنا أن نتسبب في وجود لا طائل من ورائه مثل الفئران ونموت في مكان ملعون مثل هذا. هذه ليست طريقة ليموت الرجال! ” ابتسم تجاه الجنرالات. “هذه ليست طريقة تموت بها النساء أيضًا. ”
“لي تشينغشان! لي تشينغشان! لي تشينغشان! ”
“أوه ، لقد نسيت أن أخبركم. لقد أصبحت بالفعل قائد جيش شوانوو. غدا ، سوف نغادر المدينة لمواجهة العفاريت في معركة حتى الموت! أما بالنسبة لقاعة النقل الآني أو أيا كان… ”
حتى البشر سيبدؤون في الاعتزاز بحياتهم بمجرد أن يمتلكوا مستوى معينًا من المكانة. أي مزارع لم يتابع طول العمر؟ من منا لا يريد أن يصبح إلهًا أو بوذا؟ عقلية من هذا القبيل ، مثل هذه الأفكار ، كانت مرعبة حقًا.
“همف ، أريد معركة حتى الموت ، فمن سيهرب أولاً؟”
حتى الجنود العاديون أدركوا ذلك بشكل غامض ، لكن لم يجرؤ أحد على قول ذلك بشكل مباشر. إن نشر الشائعات والإضرار بالروح المعنوية جريمة يعاقب عليها بالإعدام. كانت اربع كلمات بسيطة لكنها فتحت آذان الصم وعيون المكفوفين.
نظر إلى ضباط جيش شوانوو. لقد كانوا العمود الفقري للجيش ، ونقاط مهمة حيث تجمع تشي الجيش. ومع ذلك ، كان هذا بالضبط بسبب امتلاكهم لبعض المكانة التي ربما لا يزالون يتشبثون بها على أمل أن يتم نقلهم عن بعد إلى الطائفة اللانهائية.
لكن معظمها كانت صرخات يأس ، كل موجة كانت تعلو فوق الأخيرة كما لو كانوا يريدون قلب المدينة بأكملها. ومع ذلك ، فقد حوصروا في منتصف الجبل بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه دون أي مخرج.
إذا لم يستطع قطع كل سبل التراجع والتخلص نهائيا من هذا الفكر فكيف كان يفترض به أن يجمع الجيش؟ كيف لا يشتكي الجنود العاديون؟ إذا لم يستطع فعلاً اتخاذ أي إجراء ، فهل كان كل هذا ليقوله؟ أما إذا أساء إلى هؤلاء التلاميذ المباشرين أم لا ، فهذه كانت آخر مخاوفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لي تشينغشان بغليان دمه. لوح العملاق المتكثف من تشي الجيش بيده على الناس أسفل المنصة.
“الجنرال!”
كان الجميع في مدينة بلاك كلاود قد سمعوا به من قبل. في الآونة الأخيرة ، في مسابقة فنون الدفاع عن النفس على مستوى الجيش ، كان لا يقهر بين ملايين الجنود ، واكتسح كل الجنرالات جانبًا. الآن ، هناك تفسير آخر لاسم ” الجنرال الزاحف ” ، وهو عادة ضرب الناس حتى يزحفوا بعيدًا عنه.
أضاءت أزواج من العيون فجأة في البحر المتدفق من الناس مثل النجوم المتلألئة ، وجميعهم يتجمعون في لي تشينغشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهل الجميع.
كانوا محاربين تم اختيارهم بعد اختيار دقيق. لا أحد منهم يخشى الموت. ما كانوا يخشونه هو الخروج بطريقة غير مرضية ، دون أي أمل ، ووضعهم جانبًا مثل قطعة شطرنج.
“الجميع سيموت! سوف تموت وأنا كذلك! حتى مع وجود الآلهة والبوذا في السماء ، أرفض أن أصدق أنهم محصنون بالفعل ضد الموت. ومع ذلك ، لا ينبغي لنا أن نتسبب في وجود لا طائل من ورائه مثل الفئران ونموت في مكان ملعون مثل هذا. هذه ليست طريقة ليموت الرجال! ” ابتسم تجاه الجنرالات. “هذه ليست طريقة تموت بها النساء أيضًا. ”
بشكل جاد ، كان هناك شخص ما على استعداد للنظر إليهم مباشرة ليثق بهم ، ويقاتل إلى جانبهم ، ويموت معهم. لقد رأوا بصيص أمل في اليأس.
كان الضغط الهائل كافياً لجعل العقل ينهار بشكل منتظم. حتى المزارعين سوف يتعثرون. أصبح الضباط أدناه مضطربين أيضًا. الجنود الذين كانوا بجانبهم نظروا إلى ذلك بريبة.
انتقلت الهتافات من منخفض إلى مرتفع ، وتزايدت بصوت أعلى وأعلى.
“همف ، أريد معركة حتى الموت ، فمن سيهرب أولاً؟”
“لي تشينغشان! لي تشينغشان! لي تشينغشان! ”
“همف ، أريد معركة حتى الموت ، فمن سيهرب أولاً؟”
ارتفعت معنوياتهم ، واتحدت إرادتهم مثل الحصن.
بووم!
بدون أي تشكيل عسكري على الإطلاق ، تجمع تشي الجيش المتضخم عليه ، وتكثف ليصبح عملاقًا. كانت ضبابية وغير واضحة ، لكنها تركت كل الضباط مذهولين. حتى تشاو تيانجياو لم تكن تمتلك مثل هذا السحر. كان لي تشينغشان قد نبذهم جانبًا وتواصل مع جميع الجنود ، في حين أن الجنود قد وضعوهم جانبًا أيضًا ، وعرضوا ولائهم.
حتى مع قوتهم الهائلة ، شعر الضباط وكأنهم قوارب واهية في بحر الناس المتدفق. تذمروا بصوت عال في الداخل. هل جاء هذا اللقيط خصيصًا للسخرية منهم؟ لكن ماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟ وصل جنود العفاريت إلى أسفل المدينة مباشرة. هل اضطروا لقمع هذا الجيش بالقوة؟ ولكن بمجرد قمعهم ، هل سيظل هناك جيش شوانوو في العالم؟
شعر لي تشينغشان بغليان دمه. لوح العملاق المتكثف من تشي الجيش بيده على الناس أسفل المنصة.
“همف ، أريد معركة حتى الموت ، فمن سيهرب أولاً؟”
في تلك اللحظة ، انطلقت الهتافات مثل الرعد!
فرقعة. عرض اللهب المتلألئ في سلة النار شكل لي تشينغشان على الحائط الحجري. وصل إلى السقف المرتفع ، محدقًا من الأعلى.
في معبد الأرض النقية ، ابتسم رئيس الدير. فقط أولئك الذين لديهم حقًا مفهوم المساواة العالمية في القلب يمكنهم الحصول على حماية الجميع. ومع ذلك ، فقد قطع حاجبيه مرة أخرى. كان هناك شيء قاله جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد. “حتى مع وجود الآلهة وبوذا في السماء ، أرفض أن أصدق أنهم محصنون ضد الموت!”
تم توجيه كل شكوكهم ومخاوفهم وغضبهم وآمالهم نحو لي تشينغشان على المنصة.
حتى البشر سيبدؤون في الاعتزاز بحياتهم بمجرد أن يمتلكوا مستوى معينًا من المكانة. أي مزارع لم يتابع طول العمر؟ من منا لا يريد أن يصبح إلهًا أو بوذا؟ عقلية من هذا القبيل ، مثل هذه الأفكار ، كانت مرعبة حقًا.
لقد تقلبوا بشكل أكثر عنفًا ، مما أشعل غضب الجميع ، مثل الرعد الهادر في وسط الجبل.
ابتسم لي تشينغشان وحدق في الوجوه العادية أدناه. تعمقت أفكاره في هذه اللحظة ، أنا مجرد فانِ أيضًا. أنا لست إلهًا ولا شيطانًا. إذا نسيت هذا يومًا ما ، فأنا لم أعد أنا.
بدون أي تشكيل عسكري على الإطلاق ، تجمع تشي الجيش المتضخم عليه ، وتكثف ليصبح عملاقًا. كانت ضبابية وغير واضحة ، لكنها تركت كل الضباط مذهولين. حتى تشاو تيانجياو لم تكن تمتلك مثل هذا السحر. كان لي تشينغشان قد نبذهم جانبًا وتواصل مع جميع الجنود ، في حين أن الجنود قد وضعوهم جانبًا أيضًا ، وعرضوا ولائهم.
عند الوصول إلى هناك ، انفتحت فجأة العديد من الاختناقات في قلبه. شعر بالحرية والتحرر الشديد.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
بدأ المجلد السماوي للحرية بالانتشار. روح يين جديدة ، لا ، بدأت روح اليانغ تتكثف في العالم الصغير.
بعد ذلك ، اختفى من المنصة. غضب الجميع. كان الناس يندفعون ويدفعون ويضغطون. صرخ أحدهم ، “إنه تمرد! تمرد! ” صاح آخر ، “دعونا نقتل طريقنا للخروج!”
كان يأرجح بيده. “سأكون في المقدمة في المعركة غدا. أولئك الذين يخافون من الموت ، فقط ابقوا هنا! أولئك الذين لا يخشون الموت ، قاتلوا بجانبي! ”
“لي تشينغشان! لي تشينغشان! لي تشينغشان! ”
أنزل الضباط رؤوسهم وكسروا أيديهم ، وأجابوا بصوت عالٍ ، “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”
حتى البشر سيبدؤون في الاعتزاز بحياتهم بمجرد أن يمتلكوا مستوى معينًا من المكانة. أي مزارع لم يتابع طول العمر؟ من منا لا يريد أن يصبح إلهًا أو بوذا؟ عقلية من هذا القبيل ، مثل هذه الأفكار ، كانت مرعبة حقًا.
أجاب الجيش أيضًا: “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهل الجميع.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
أجاب الجيش أيضًا: “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الوصول إلى هناك ، انفتحت فجأة العديد من الاختناقات في قلبه. شعر بالحرية والتحرر الشديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
