في وعاء الزيت
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ضحك الشبح الأزرق بصوت عالٍ، ليجد متعة كبيرة في صرخات الألم هذه.
لحقت ألسنة اللهب الحمراء القرمزية قدرًا كبيرًا أسود اللون. أصبحت الجدران المحيطة كلها سوداء متفحمة حيث قام عدد قليل من الأشباح بإشعال النيران بالخشب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبلغ عرض القدر عشرة أمتار، ويشبه في الأساس بركة صغيرة. كانت مليئة بالزيت الأصفر السميك، تتدفق إلى ما لا نهاية.
في هذه اللحظة، ظهر شبح أزرق كبير من الجدران شديدة السواد. رفع شخصًا عالياً في الهواء وألقاه في القدر بشراسة.
قال وجه الحصان بصرامة، “الطفل لديه خير اكثر من الشر!”
لقد حدق في لي تشينغشان كما لو كان يريد أن يأكله، ومع ذلك لم يكن هناك أي شيء يمكنه فعله على الإطلاق.
مع البوب ، رش الزيت في كل مكان. هسهس الزيت بعيدًا واندفع بعنف.
تذكر معرفته بعوالم السمسارا الستة.
ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ. “ألسنا نعاني بالفعل من موت رهيب؟”
هربت الأشباح حول القدر في تدافع. حصل أحدهم عن طريق الخطأ على قطرة زيت عليه، وتدحرج على الأرض، وهو يبكي كما لو كان يعاني من ألم شديد. حتى شكله المنحني أصبح ملتويًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا النحو، قام ببساطة بالسباحة بعيدًا، متغيرًا من خلال أشكال مختلفة مثل الصدر، والأسلوب الحر، والفراشة، وحتى مجداف الكلب.
ضحك الشبح الأزرق بصوت عالٍ، ليجد متعة كبيرة في صرخات الألم هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا – ألعنك – لموت رهيب!”
لم يكن هذا إناءً عاديًا للزيت، لكن الطبقة الأولى من وعاء الزيت الصغرى من الجحيم. إذا أصيب الأشخاص العاديون بقطرة من الزيت عليهم، فقد يموتون من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا النحو، قام ببساطة بالسباحة بعيدًا، متغيرًا من خلال أشكال مختلفة مثل الصدر، والأسلوب الحر، والفراشة، وحتى مجداف الكلب.
لكن الغريب أنه لم يسمع أي عواء من داخل إناء الزيت. نظر إلى الأسفل، وتجمدت ابتسامته.
ابتسم لي تشينغشان بمجرد أن رآه. “لقد أتيت أنت أيضًا!”
المجرم الذي أثار ضجة في مكتب مرآة القصاص وأهان القاضي علانية كان في الواقع. في الواقع يسبح في الوعاء !؟
في هذه اللحظة، وصل شبح قرمزي آخر من الحائط، يدفع الشبح الأزرق جانباً بوقاحة ويقذف بشخص آخر في إناء الزيت.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
عندما سقط لي تشينغشان في إناء الزيت، كان مليئًا بإحساس البر. كانت لديه روح شجاعة ومستعدة للتضحية بنفسه من أجل قضية الثورة الكبرى. ومع ذلك، عندما فرقع الزيت من حوله، لم يشعر بأي ألم على الإطلاق.
همم؟ هل أصبحت مخدرًا للألم؟
نتيجة لذلك، قام فقط بنشر ذراعيه وسبح في حضن في الوعاء، لكن من المؤكد أنه لم يصب بأذى. كان الإحساس الدهني مزعجًا بعض الشيء، لكن الدفء والنعومة جلب له بعض الراحة.
في ساحة المعركة في مجال الشيطان، قاد الجيش، وذبح عددًا لا يحصى من الأشرار وواجه إله عفريت وحده في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على هذا النحو، قام ببساطة بالسباحة بعيدًا، متغيرًا من خلال أشكال مختلفة مثل الصدر، والأسلوب الحر، والفراشة، وحتى مجداف الكلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض عينيه وكأنه نام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **(م.م / حمام تركي هاهاهاهاها زيد السخون هاهاها)
لقد ترك الشبح الأزرق مذهولًا، بينما كانت الأشباح الصغيرة حول القدر مصعوقة.
“ما الذي تقف هنا من أجله؟ ابتعد عن الطريق! توقف عن إعاقة طريقي! ”
لم يكن هذا إناءً عاديًا للزيت، لكن الطبقة الأولى من وعاء الزيت الصغرى من الجحيم. إذا أصيب الأشخاص العاديون بقطرة من الزيت عليهم، فقد يموتون من الألم.
في هذه اللحظة، وصل شبح قرمزي آخر من الحائط، يدفع الشبح الأزرق جانباً بوقاحة ويقذف بشخص آخر في إناء الزيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا – ألعنك – لموت رهيب!”
ابتسم لي تشينغشان بمجرد أن رآه. “لقد أتيت أنت أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الغريب أنه لم يسمع أي عواء من داخل إناء الزيت. نظر إلى الأسفل، وتجمدت ابتسامته.
تصادف أن يكون الرجل العجوز الذي جاء معه. تغيرت تعبيرات الرجل العجوز بشكل جذري في اللحظة التي لمس فيها الزيت وارتجف في كل مكان. عند رؤية لي تشينغشان مرة أخرى، قام بتثبيت أسنانه، مما أدى إلى تحريف تعبيره. لقد كان مليئًا بالألم والاستياء حقًا، وكان يكرهه تمامًا.
أثارت نية القتل في داخله، وتفاقم الألم على الفور. قام بتعميم قوته في عجلة من أمره لتثبيت عقله، والضغط على جملة واحدة من بين أسنانه. “نعم – لقد دمرتني!”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
في ساحة المعركة في مجال الشيطان، قاد الجيش، وذبح عددًا لا يحصى من الأشرار وواجه إله عفريت وحده في النهاية.
كما اتضح، بعد الحكم على لي تشينغشان، كان الرجل العجوز هو التالي. كان قد أعد هدية سخية مسبقًا، بحيث لم يضطر حتى إلى الوقوف أمام مرآة القصاص.
…. هل انا شخص جيد؟
كانت مرآة القصاص مجرد مظهر من مظاهر قوانين الجحيم، مما سهل على ملوك الجحيم والقضاة إصدار أحكامهم. ومع ذلك، حتى لو لم يتم إحضارهم أمام المرآة، فلا يزال هناك تمييز بين الخير والشر.
ومع ذلك، كانت الجدة منغ لا تزال موجودة. قالت بعد أن ألقت نظرة واحدة عليه، “هذا الواحد مفلس أيضًا!”
مع البوب ، رش الزيت في كل مكان. هسهس الزيت بعيدًا واندفع بعنف.
هربت الأشباح حول القدر في تدافع. حصل أحدهم عن طريق الخطأ على قطرة زيت عليه، وتدحرج على الأرض، وهو يبكي كما لو كان يعاني من ألم شديد. حتى شكله المنحني أصبح ملتويًا.
كان صامتا. كيف يمكنه أن يخبر خالد شبح غاضب أنه كان يكذب عليها سابقًا؟
باعتبارها الحلقة الأكثر أهمية في عوالم السمسارا الستة، كان من الممكن القول أنه لم تكن هناك سمسارا بدون جحيم. يبدو أن قوانين العالم هنا تمتلك نوعًا من الخصائص الغامضة للغاية.
وقد فوجئ الشبحان أيضًا، ربما لأنهما لم يتلقيا طلبًا كهذا من قبل. صرخوا بشراسة على الأشباح القريبة من النار، “أشعلوا النيران! أريده بالكامل! ”
ونتيجة لذلك، تم جره أمام مرآة القصاص وأضاء عليه. كان من الأفضل ألا يتم تسليط الضوء عليه. كانت المرآة مظلمة بالضباب الأسود، بشكل أساسي بدون بقعة ضوء على الإطلاق. من الواضح أنه كان ممتلئًا بالخطايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، ظهر شبح أزرق كبير من الجدران شديدة السواد. رفع شخصًا عالياً في الهواء وألقاه في القدر بشراسة.
لقد كان دائمًا مزارعًا شيطانيًا سيئ السمعة في عالمه الأصلي. كان يحب صقل الكنوز الغامضة من الأرواح الحية، ولم يكن حتى يرمش عينه عندما يتعلق الأمر بذبح المدن وإنهاء البلدان. كان يطلق عليه النزوة القديمة التي تأخذ الروح. بعد صعوده إلى عالم الإنسان، نودي به قليلاً، لكنه بالتأكيد لم يكن شخصًا جيدًا.
“لا تخبرني؟” فكر القاضي لو في شيء وحدق في مرآة القصاص، وكذلك الكلمات أعلاه، “من القلب”!
كان الحكم لو في نوبة من الغضب أيضًا، لذلك مع تأرجح كبير لفرشته، طرده إلى الطبقة العاشرة من الجحيم، حتى طبقة واحدة أعمق من لي تشينغشان. كان مضطربًا، لكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله. لقد أعد الهدايا، لكن كان عليه أن يحتفظ بها لنفسه الآن. كيف لا يمكنه أن يكره لي تشينغشان في ظل الظروف التي انتهى بها المطاف؟
حتى لو ذبحت هذا الفتى الآن، فسأحرره فقط، وسيوجه القاضي لو غضبه نحوي بالتأكيد بدلاً من ذلك. سأكون محظوظًا إذا زاد عقابي بحلول ذلك الوقت فقط. إذا قام بإغلاق زراعتي أيضًا، فسأكون قد انتهيت تمامًا!
**(م.م / هاهاهاهاهاهاها الطبقة العاشرة …….. هاهاهاهاها)
“ما الذي تقف هنا من أجله؟ ابتعد عن الطريق! توقف عن إعاقة طريقي! ”
“أيها الرجل العجوز، أنت بالتأكيد غير معقول. كيف دمرتك؟ ”
أثارت نية القتل في داخله، وتفاقم الألم على الفور. قام بتعميم قوته في عجلة من أمره لتثبيت عقله، والضغط على جملة واحدة من بين أسنانه. “نعم – لقد دمرتني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع مزيد من التفكير، خمّن لي تشينغشان السبب التقريبي وضحك. “لقد استحققت ذلك بالتأكيد!” نشر ذراعيه وانحنى على جانب إناء الزيت، صارخًا في شبحين كبيرين على الجدران، “أوي، أيها الغبي الأخضر والأحمر، ما الذي تنظرون إليه؟ الزيت بارد جدا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصادف أن يكون الرجل العجوز الذي جاء معه. تغيرت تعبيرات الرجل العجوز بشكل جذري في اللحظة التي لمس فيها الزيت وارتجف في كل مكان. عند رؤية لي تشينغشان مرة أخرى، قام بتثبيت أسنانه، مما أدى إلى تحريف تعبيره. لقد كان مليئًا بالألم والاستياء حقًا، وكان يكرهه تمامًا.
**(م.م / حمام تركي هاهاهاهاها زيد السخون هاهاها)
أشعلت الأشباح الصغيرة ألسنة اللهب بسرعة، مما جعل فقاعات وعاء الزيت أكثر قوة
تحول الرجل العجوز إلى اللون الأخضر. ارتعش وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضميره مرتاحًا، هيه، فكيف يختار القائد الأوغاد البائسين والأوغاد الوقحين؟ شعر ببعض الأمل أيضًا.
“لا تخبرني؟” فكر القاضي لو في شيء وحدق في مرآة القصاص، وكذلك الكلمات أعلاه، “من القلب”!
وقد فوجئ الشبحان أيضًا، ربما لأنهما لم يتلقيا طلبًا كهذا من قبل. صرخوا بشراسة على الأشباح القريبة من النار، “أشعلوا النيران! أريده بالكامل! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يفعل… لا- لا يبدو أنه يعاني من أي ألم على الإطلاق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، ظهر شبح أزرق كبير من الجدران شديدة السواد. رفع شخصًا عالياً في الهواء وألقاه في القدر بشراسة.
أشعلت الأشباح الصغيرة ألسنة اللهب بسرعة، مما جعل فقاعات وعاء الزيت أكثر قوة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونتيجة لذلك، تم جره أمام مرآة القصاص وأضاء عليه. كان من الأفضل ألا يتم تسليط الضوء عليه. كانت المرآة مظلمة بالضباب الأسود، بشكل أساسي بدون بقعة ضوء على الإطلاق. من الواضح أنه كان ممتلئًا بالخطايا.
قال وجه الحصان بصرامة، “الطفل لديه خير اكثر من الشر!”
لم يشعر لي تشينغشان بأي ألم على الإطلاق. نظر إلى الرجل العجوز الذي ارتجف في كل مكان بتعبير ملتوي. “تسك، أنت مثل الكعك المقلي. هل يؤلم حقا؟ بالتأكيد ليس كله تظاهر! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح إناء الزيت أكثر سخونة ؛ نما الألم أعمق وأعمق.
“أنا – ألعنك – لموت رهيب!”
من الناحية المنطقية، الآن بعد أن تم إرساله إلى الجحيم شخصيًا، كان يجب أن يكون الألم الذي عانى منه أعمق بكثير، لكنه كان على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصادف أن يكون الرجل العجوز الذي جاء معه. تغيرت تعبيرات الرجل العجوز بشكل جذري في اللحظة التي لمس فيها الزيت وارتجف في كل مكان. عند رؤية لي تشينغشان مرة أخرى، قام بتثبيت أسنانه، مما أدى إلى تحريف تعبيره. لقد كان مليئًا بالألم والاستياء حقًا، وكان يكرهه تمامًا.
ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ. “ألسنا نعاني بالفعل من موت رهيب؟”
لحقت ألسنة اللهب الحمراء القرمزية قدرًا كبيرًا أسود اللون. أصبحت الجدران المحيطة كلها سوداء متفحمة حيث قام عدد قليل من الأشباح بإشعال النيران بالخشب.
حتى لو ذبحت هذا الفتى الآن، فسأحرره فقط، وسيوجه القاضي لو غضبه نحوي بالتأكيد بدلاً من ذلك. سأكون محظوظًا إذا زاد عقابي بحلول ذلك الوقت فقط. إذا قام بإغلاق زراعتي أيضًا، فسأكون قد انتهيت تمامًا!
كان الرجل العجوز صامتا. كان يحب انتزاع أرواح الأعداء للتعذيب، لكن هل كان هناك أي مكان أكثر تعذيبًا من الجحيم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ترك الشبح الأزرق مذهولًا، بينما كانت الأشباح الصغيرة حول القدر مصعوقة.
حتى لو ذبحت هذا الفتى الآن، فسأحرره فقط، وسيوجه القاضي لو غضبه نحوي بالتأكيد بدلاً من ذلك. سأكون محظوظًا إذا زاد عقابي بحلول ذلك الوقت فقط. إذا قام بإغلاق زراعتي أيضًا، فسأكون قد انتهيت تمامًا!
“سيدي، لقد نام. ”
ابتسم لي تشينغشان بمجرد أن رآه. “لقد أتيت أنت أيضًا!”
لقد حدق في لي تشينغشان كما لو كان يريد أن يأكله، ومع ذلك لم يكن هناك أي شيء يمكنه فعله على الإطلاق.
كان الحكم لو في نوبة من الغضب أيضًا، لذلك مع تأرجح كبير لفرشته، طرده إلى الطبقة العاشرة من الجحيم، حتى طبقة واحدة أعمق من لي تشينغشان. كان مضطربًا، لكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله. لقد أعد الهدايا، لكن كان عليه أن يحتفظ بها لنفسه الآن. كيف لا يمكنه أن يكره لي تشينغشان في ظل الظروف التي انتهى بها المطاف؟
أصبح إناء الزيت أكثر سخونة ؛ نما الألم أعمق وأعمق.
لقد حدق في لي تشينغشان كما لو كان يريد أن يأكله، ومع ذلك لم يكن هناك أي شيء يمكنه فعله على الإطلاق.
عندما رأى كيف بدأ لي تشينغشان بالصفير بعيدًا، مسترخيًا كما لو كان يستحم، شعر الرجل العجوز على الفور أن الألم يشتد عدة مرات. كاد يبدأ بالصراخ بلا حسيب ولا رقيب. أشار إلى لي تشينغشان وصرخ في وجه الشبحين الضخمين، “هذا ليس عدلاً! كيف يكون بخير !؟ ”
عندما رأى كيف بدأ لي تشينغشان بالصفير بعيدًا، مسترخيًا كما لو كان يستحم، شعر الرجل العجوز على الفور أن الألم يشتد عدة مرات. كاد يبدأ بالصراخ بلا حسيب ولا رقيب. أشار إلى لي تشينغشان وصرخ في وجه الشبحين الضخمين، “هذا ليس عدلاً! كيف يكون بخير !؟ ”
اراح لي تشينغشان رأسه على جانب القدر، محدقًا في سماء الليل الزرقاء البعيدة والغريبة. “هل يمكنك رفع درجة الحرارة أكثر قليلاً؟ نعم، هذه هي درجة الحرارة المثالية. ” أطلق أنينًا مريحًا وأغرق رأسه في الزيت. تمتم في نفسه، “ربما لأنني شخص جيد!”
ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ. “ألسنا نعاني بالفعل من موت رهيب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد عانى ذات مرة من ألم الجحيم من غو يانيينغ، وإذا كان عليه أن يكون صادقًا، فقد كان هذا ألمًا لا يطاق للغاية، يتجاوز بكثير ما يمكن أن يتحمله الجسم.
نتيجة لذلك، قام فقط بنشر ذراعيه وسبح في حضن في الوعاء، لكن من المؤكد أنه لم يصب بأذى. كان الإحساس الدهني مزعجًا بعض الشيء، لكن الدفء والنعومة جلب له بعض الراحة.
من الناحية المنطقية، الآن بعد أن تم إرساله إلى الجحيم شخصيًا، كان يجب أن يكون الألم الذي عانى منه أعمق بكثير، لكنه كان على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من رد الرجل العجوز، لم يكن هناك شيء خاطئ في إناء الزيت، فلا بد أنه كان به شيء خاطئ أو السماء فوق رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر معرفته بعوالم السمسارا الستة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باعتبارها الحلقة الأكثر أهمية في عوالم السمسارا الستة، كان من الممكن القول أنه لم تكن هناك سمسارا بدون جحيم. يبدو أن قوانين العالم هنا تمتلك نوعًا من الخصائص الغامضة للغاية.
“أيها الرجل العجوز، أنت بالتأكيد غير معقول. كيف دمرتك؟ ”
“لا تخبرني؟” فكر القاضي لو في شيء وحدق في مرآة القصاص، وكذلك الكلمات أعلاه، “من القلب”!
سواء كان الطريق إلى الينابيع الصفراء هو الذي أدى إلى عوالم لا حصر لها ووجهات لا حصر لها، أو جسر العجز بطول كان من المستحيل قياسه، أو برج التحديق في المنزل الذي سمح له برؤية منزل حياته الماضية، كل ذلك كان لا يصدق. لا يمكن تطبيق المنطق العادي عليهم.
كان لديه تخمين غامض، لكن حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا من ذلك. هل انا شخص جيد؟ نعم، من الواضح أنني لست شخصًا سيئًا، لكن…
صرخت الجدة منغ، “لا، لا يمكننا السماح له بالذهاب هكذا!”
أغمض عينيه وكأنه نام.
مع مزيد من التفكير، خمّن لي تشينغشان السبب التقريبي وضحك. “لقد استحققت ذلك بالتأكيد!” نشر ذراعيه وانحنى على جانب إناء الزيت، صارخًا في شبحين كبيرين على الجدران، “أوي، أيها الغبي الأخضر والأحمر، ما الذي تنظرون إليه؟ الزيت بارد جدا! ”
…. هل انا شخص جيد؟
في ساحة المعركة في مجال الشيطان، قاد الجيش، وذبح عددًا لا يحصى من الأشرار وواجه إله عفريت وحده في النهاية.
لحقت ألسنة اللهب الحمراء القرمزية قدرًا كبيرًا أسود اللون. أصبحت الجدران المحيطة كلها سوداء متفحمة حيث قام عدد قليل من الأشباح بإشعال النيران بالخشب.
في عالم القارات الخمس، كان قد نشر معرفة فنون الدفاع عن النفس، بحيث كان هناك فنون الدفاع عن النفس للجميع، مما أدى إلى تمزيق عهد تلك الطوائف والعشائر.
“نام!؟” شكك القاضي لو في أذنيه. “هو لا يطلب الرحمة بيأس؟”
في عالم الأقاليم التسع، كان قد دمر العالم ذات مرة وأنقذ حياة الجميع
صرخت الجدة منغ، “لا، لا يمكننا السماح له بالذهاب هكذا!”
…. هل انا شخص جيد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحقت ألسنة اللهب الحمراء القرمزية قدرًا كبيرًا أسود اللون. أصبحت الجدران المحيطة كلها سوداء متفحمة حيث قام عدد قليل من الأشباح بإشعال النيران بالخشب.
هرع الشبح الأزرق الكبير عائداً إلى مكتب مرآة القصاص. كان القاضي لو يتحدث حاليًا مع الخالدين الأشباح الثلاثة. قال باستياء: “لماذا عدت الآن فقط؟ كيف حال الفتى؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يفعل… لا- لا يبدو أنه يعاني من أي ألم على الإطلاق “.
“سيدي، الفتى- هو- هو. ”
في ساحة المعركة في مجال الشيطان، قاد الجيش، وذبح عددًا لا يحصى من الأشرار وواجه إله عفريت وحده في النهاية.
“ما الذي تتلعثم فيه؟ أبصقها!”
صرخت الجدة منغ، “لا، لا يمكننا السماح له بالذهاب هكذا!”
لقد كان دائمًا مزارعًا شيطانيًا سيئ السمعة في عالمه الأصلي. كان يحب صقل الكنوز الغامضة من الأرواح الحية، ولم يكن حتى يرمش عينه عندما يتعلق الأمر بذبح المدن وإنهاء البلدان. كان يطلق عليه النزوة القديمة التي تأخذ الروح. بعد صعوده إلى عالم الإنسان، نودي به قليلاً، لكنه بالتأكيد لم يكن شخصًا جيدًا.
“سيدي، لقد نام. ”
لحقت ألسنة اللهب الحمراء القرمزية قدرًا كبيرًا أسود اللون. أصبحت الجدران المحيطة كلها سوداء متفحمة حيث قام عدد قليل من الأشباح بإشعال النيران بالخشب.
سواء كان الطريق إلى الينابيع الصفراء هو الذي أدى إلى عوالم لا حصر لها ووجهات لا حصر لها، أو جسر العجز بطول كان من المستحيل قياسه، أو برج التحديق في المنزل الذي سمح له برؤية منزل حياته الماضية، كل ذلك كان لا يصدق. لا يمكن تطبيق المنطق العادي عليهم.
“نام!؟” شكك القاضي لو في أذنيه. “هو لا يطلب الرحمة بيأس؟”
أثارت نية القتل في داخله، وتفاقم الألم على الفور. قام بتعميم قوته في عجلة من أمره لتثبيت عقله، والضغط على جملة واحدة من بين أسنانه. “نعم – لقد دمرتني!”
“لم يفعل… لا- لا يبدو أنه يعاني من أي ألم على الإطلاق “.
المجرم الذي أثار ضجة في مكتب مرآة القصاص وأهان القاضي علانية كان في الواقع. في الواقع يسبح في الوعاء !؟
اراح لي تشينغشان رأسه على جانب القدر، محدقًا في سماء الليل الزرقاء البعيدة والغريبة. “هل يمكنك رفع درجة الحرارة أكثر قليلاً؟ نعم، هذه هي درجة الحرارة المثالية. ” أطلق أنينًا مريحًا وأغرق رأسه في الزيت. تمتم في نفسه، “ربما لأنني شخص جيد!”
“لا تخبرني؟” فكر القاضي لو في شيء وحدق في مرآة القصاص، وكذلك الكلمات أعلاه، “من القلب”!
سواء كان الطريق إلى الينابيع الصفراء هو الذي أدى إلى عوالم لا حصر لها ووجهات لا حصر لها، أو جسر العجز بطول كان من المستحيل قياسه، أو برج التحديق في المنزل الذي سمح له برؤية منزل حياته الماضية، كل ذلك كان لا يصدق. لا يمكن تطبيق المنطق العادي عليهم.
قال وجه الحصان بصرامة، “الطفل لديه خير اكثر من الشر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لديه تخمين غامض، لكن حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا من ذلك. هل انا شخص جيد؟ نعم، من الواضح أنني لست شخصًا سيئًا، لكن…
كانت مرآة القصاص مجرد مظهر من مظاهر قوانين الجحيم، مما سهل على ملوك الجحيم والقضاة إصدار أحكامهم. ومع ذلك، حتى لو لم يتم إحضارهم أمام المرآة، فلا يزال هناك تمييز بين الخير والشر.
لم يكن هذا إناءً عاديًا للزيت، لكن الطبقة الأولى من وعاء الزيت الصغرى من الجحيم. إذا أصيب الأشخاص العاديون بقطرة من الزيت عليهم، فقد يموتون من الألم.
تذكر آ بانغ ذو رأس الثور المبادئ التي تأسس عليها عالم الجحيم منذ زمن بعيد. نشأت المظاهر من القلب، والمرآة مصقولة من القلب. ما يذهب يأتي، والخير والشر سيؤتي ثماره دائمًا.
همم؟ هل أصبحت مخدرًا للألم؟
كان ضميره مرتاحًا، هيه، فكيف يختار القائد الأوغاد البائسين والأوغاد الوقحين؟ شعر ببعض الأمل أيضًا.
وقد فوجئ الشبحان أيضًا، ربما لأنهما لم يتلقيا طلبًا كهذا من قبل. صرخوا بشراسة على الأشباح القريبة من النار، “أشعلوا النيران! أريده بالكامل! ”
صرخت الجدة منغ، “لا، لا يمكننا السماح له بالذهاب هكذا!”
“لا تخبرني؟” فكر القاضي لو في شيء وحدق في مرآة القصاص، وكذلك الكلمات أعلاه، “من القلب”!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الغريب أنه لم يسمع أي عواء من داخل إناء الزيت. نظر إلى الأسفل، وتجمدت ابتسامته.
“أخرجه من إناء الزيت وأرسله إلى جحيم أعمق!” نظر القاضي لو بشراسة. “سأجعله يفهم ما تعنيه عبارة” لا يوجد أناس طيبون امام مرآة القصاص! ”
ترجمة: zixar
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل برعاية : SILVER
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“ما الذي تقف هنا من أجله؟ ابتعد عن الطريق! توقف عن إعاقة طريقي! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
