نجم
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
في عالم الأشباح الجائعة ، كانت شياو آن تزرع حاليًا في المدينة الباهتة. فتحت عينيها ولاحظت فجأة أن علاقتها بـ لي تشينغشان قد قطعت تمامًا. حتى أنها فقدت الاتصال بخرزة صلاة الجمجمة التي أعطته إياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مد رأسه من قوقعة السلحفاة الذي يشبه رأس تنين ورأس نمر. استدار ملاحظًا البيئة المحيطة به، لكنه لم يكن قادرًا على رؤية أو سماع أي شيء.
توقفت على الفور عن الزراعة وعادت إلى مسكن شوانمينغ. التقطت جزءًا مكسورًا من تشكيل وحدقت في مستوى الماء المتزايد بسرعة، مما جعلها تفهم على الفور أن لي تشينغشان قد انطلق بالفعل إلى نهاية الخراب. لم تستطع إلا أن تجعد حواجبها. يجب أن يكون قد حدث شيء غير متوقع، أو أنه ما كان ليغادر دون أن يودعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يتقدم باستمرار، يومض مرارًا وتكرارًا. ربما لم يكن الأمر كذلك بحيث يمكن لأحد أن يراه، ولكن فقط حتى يتمكن من التألق لنفسه في أعمق الظلام، لدرء الفراغ.
كانت تحدق في مياه البحر العميقة والمظلمة، وربطت أصابعها ببعضها البعض بقوة. “يجب أن تعود. سأنتظرك مهما طال الوقت حتى يفرقنا الموت “.
بحلول الوقت الذي استيقظ فيه، ربما يكون قد وصل إلى الطبقة التاسعة من تحول السلحفاة الروحية، لكنه كان سيتحول إلى سلحفاة روحية نقية أيضًا. لن يعود لديه أي شيء مثل تطلعاته وراء السماوات التسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن ما هو الاتجاه الذي كان من المفترض أن يتقدم فيه؟
……
ما هو الهدف من كل هذا !؟
في تلك اللحظة، اختفى كل الألم، مع كل الألوان والأصوات.
نشر لي تشينغشان أطرافه ولوح بها بلطف، وغطس لأسفل. أينما كان يمر يتحرك الماء الأسود تلقائيًا، بحيث لم يواجه أي مقاومة.
مغمورًا في المياه المظلمة اللانهائية، لم يجدها شديدة البرودة، ربما بسبب تحول السلحفاة الروحية. وبدلاً من ذلك، شعر بالدفء، مثل المتجول الذي واجه العديد من المصاعب في أرض أجنبية عائداً إلى موطن أحلامه.
“هوف… ”
إذا كان يمتلك سلالة سلحفاة روحية، فربما يتم استيعابه في سلحفاة روحية، ولكن إذا كان من جنس آخر، فلن يتم استيعابه إلا في العدم.
مغمورًا في المياه المظلمة اللانهائية، لم يجدها شديدة البرودة، ربما بسبب تحول السلحفاة الروحية. وبدلاً من ذلك، شعر بالدفء، مثل المتجول الذي واجه العديد من المصاعب في أرض أجنبية عائداً إلى موطن أحلامه.
بعد أن ترك الجليد البارد ونار الجحيم الحارقة، لم يستطع إلا الزفير بعمق أيضًا. كان الإحساس ببساطة لا يطاق. إذا كان لديه خيار، فلن يقضي ثانية واحدة في هذا النوع من الألم.
سحب رأسه وأطرافه داخل القذيفة. أغمضت عيناه تدريجيًا أيضًا، تاركين ورائه صدفة في الماء الأسود، لا ترتفع ولا تغرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أنه جعله يشك، هل سيتمكن “أنا” في الجحيم من الصمود؟ ومضت فكرة باردة من خلال رأسه، إذا كان بإمكانه الصمود، فسيعيش. إذا لم يستطع، فيمكنه أن يموت!
صر أسنانه وأطلق العنان لقواه، وأصدر حلقة من الضوء المتلألئ الذي انتشر عبر المياه السوداء بصمت، والذي بدأ يتلاشى على بعد مائة متر فقط. كان يأمل أن يراه سجين نهاية الخراب.
عادت إليه العقلانية التي كادت تختفي داخل الألم بسرعة. أصبح أكثر هدوءًا مما كان عليه من قبل، تمامًا مثل الماء الأسود اللامتناهي من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مد رأسه من قوقعة السلحفاة الذي يشبه رأس تنين ورأس نمر. استدار ملاحظًا البيئة المحيطة به، لكنه لم يكن قادرًا على رؤية أو سماع أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك ضغط أو رفض كما كان يتوقع. لا يبدو أن العالم المتكون من السلحفاة الروحية البدائية يمتلك أي عداء تجاهه، سلحفاة روحية مزيفة بدم غير نقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لف الماء الأسود حوله بلطف، وبدلاً من ذلك شعر بالأمان والراحة. بالمقارنة مع فوضى عالم الانسان وآلام عالم الجحيم، كان هذا في الأساس مثل الجنة.
بعد ذلك، أطلق وهجًا آخر! لقد كانت أكثر إبهارًا من المرة السابقة، ولكن في ظل خلفية الظلام، بدا الأمر أكثر خفوتًا لسبب ما، مثل نجم ضعيف متلألئ.
كان هذا موطن السلاحف الروحية. لم تكن سلالته نقية بدرجة كافية، ولكن بعد استخدام تحول السلحفاة الروحية، لا يزال قريبًا. ربما كان الروح المبجل لـ عودة المحيط هذا يحاول فقط تضليلي! لكن أين من المفترض أن أجد سجين نهاية الخراب؟
ظهر وجه أبيض شاحب على صدفة السلحفاة. كان تعبيرها رقيقًا، وكانت ترتدي حريرًا، عمرها ست أو سبع سنوات فقط، طفلة بلا منزل مثله تمامًا. حتى حياتها ضاعت. لقد ذرف الدموع عليها ذات مرة، وأقسم أن يأخذها إلى المنزل. في الواقع، كان ذلك لأنه أراد العودة إلى المنزل.
نشر لي تشينغشان أطرافه ولوح بها بلطف، وغطس لأسفل. أينما كان يمر يتحرك الماء الأسود تلقائيًا، بحيث لم يواجه أي مقاومة.
لم يكن الأمر عدائيًا تمامًا، لكنه كان أكثر رعبًا من العداء. لا، ربما كان هذا هو أعمق عداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن ترك الجليد البارد ونار الجحيم الحارقة، لم يستطع إلا الزفير بعمق أيضًا. كان الإحساس ببساطة لا يطاق. إذا كان لديه خيار، فلن يقضي ثانية واحدة في هذا النوع من الألم.
هو فقط غطس هكذا لمن عرف كم من الوقت. كان لا يزال هناك ماء أسود لا نهاية له من حوله، دون ذرة واحدة من الغبار أو شكل حياة في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب وجود الأرض، كان لكل هاوية بحر، مهما كان عمقها، قاعًا.
استخدم الضوء العميق ينير الكل. مع تقوية تحول السلحفاة الروحية، يمكنه بسهولة عرض المشاهد من على بعد مئات الكيلومترات.
بعد السباحة لمن يعرف كم من الوقت، بدأ في الأساس يتمنى أن يواجه نوعًا من وحش أعماق البحار لتحديه في معركة.
ومع ذلك، أوقف القدرة في وقت قريب جدًا، حيث أن كل ما كشف عنه هو الماء الأسود. ناهيك عن القدرة الفطرية، حتى عينيه كانت عديمة الفائدة هنا، حيث لم تكن هناك حاجة مطلقًا للنظر حوله.
لم يشعر أبدًا بالنعاس من قبل، حتى عندما تحول إلى طفل رضيع من خلال انبعاث النيرفانا.
بحلول الوقت الذي استيقظ فيه، ربما يكون قد وصل إلى الطبقة التاسعة من تحول السلحفاة الروحية، لكنه كان سيتحول إلى سلحفاة روحية نقية أيضًا. لن يعود لديه أي شيء مثل تطلعاته وراء السماوات التسع.
على أقل تقدير، كانت المساحة الشاسعة للفضاء الخارجي مضاءة بعدد لا يحصى من النجوم. كان كل نجم عالمًا. كان هناك أيضًا وجود وحوش ملتهم الفضاء. كل واحد منهم كان الشكل البدائي للعالم. لقد كانوا مخيفين بعض الشيء، لكن على الأقل لم يكن هذا مملاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد السباحة لمن يعرف كم من الوقت، بدأ في الأساس يتمنى أن يواجه نوعًا من وحش أعماق البحار لتحديه في معركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن ترك الجليد البارد ونار الجحيم الحارقة، لم يستطع إلا الزفير بعمق أيضًا. كان الإحساس ببساطة لا يطاق. إذا كان لديه خيار، فلن يقضي ثانية واحدة في هذا النوع من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع إلا أن يأتي بقصيدة. “نهاية الخراب، أنت مليء بالماء. تشينغشان، أنت فقط بأربع أرجل! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة أدرك شيئا. ربما لم يكن يغوص، بل يصعد.
هو فقط غطس هكذا لمن عرف كم من الوقت. كان لا يزال هناك ماء أسود لا نهاية له من حوله، دون ذرة واحدة من الغبار أو شكل حياة في الأفق.
بسبب وجود الأرض، كان لكل هاوية بحر، مهما كان عمقها، قاعًا.
توقفت على الفور عن الزراعة وعادت إلى مسكن شوانمينغ. التقطت جزءًا مكسورًا من تشكيل وحدقت في مستوى الماء المتزايد بسرعة، مما جعلها تفهم على الفور أن لي تشينغشان قد انطلق بالفعل إلى نهاية الخراب. لم تستطع إلا أن تجعد حواجبها. يجب أن يكون قد حدث شيء غير متوقع، أو أنه ما كان ليغادر دون أن يودعها.
عندما وصل إلى هذا العالم لأول مرة، كان يعاني من الألم ليل نهار. لقد تحرر منه بعد الكثير من الصعوبات، واعتقد أنه نسي كل شيء بالفعل. كما اتضح، لم يفعل.
لكن في نهاية الخراب، لم تكن هناك أرض، ولا سماء. لم يكن هناك لأعلى ولا لأسفل.
رفع جفنيه التي وزنها كالفولاذ. لقد بذل قصارى جهده للتخلص من النعاس.
بدت أعماق الجحيم وأعماق نهاية الخراب متشابهة، لكنهما كانا مختلفين تمامًا.
لكن في نهاية الخراب، لم تكن هناك أرض، ولا سماء. لم يكن هناك لأعلى ولا لأسفل.
على أقل تقدير، الجحيم منظم بطبقات. مجرد التوجه للأسفل يكفي. ما الذي يُفترض أن نعتبره “الأعماق” هنا؟
لم يكن فقط غير قادر على التمييز من أعلى إلى أسفل، ولكنه لم يستطع حتى العثور على الاتجاهات الأساسية لأنه لم يكن هناك ما يشير إليه. بغض النظر عن الاتجاه الذي اتجه إليه، لم يكن هناك سوى ماء أسود لا نهاية له.
في هذه اللحظة، بدا وكأنه يسمع صوتًا مألوفًا يتردد في قلبه، يجب أن تعود… يجب أن تعود.
إذن ما هو الاتجاه الذي كان من المفترض أن يتقدم فيه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل برعاية : SILVER
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بغض النظر عن مدى تقدمه، يبدو أنه يغرق أكثر.
لم يستطع إلا أن يغرق في أفكاره. وبينما كان يفكر بعيدًا، تثاءب وشعر فجأة بالتعب الشديد. ربما كان تحمل عذاب الجحيم قد استهلك الكثير من قوة الإرادة، حيث كان النعاس يتدفق مثل المد، ويبتلعه في غمضة عين. حتى قوقعة السلحفاة القوية بدت وكأنها ناعمة بعض الشيء.
عندما وصل إلى هذا العالم لأول مرة، كان يعاني من الألم ليل نهار. لقد تحرر منه بعد الكثير من الصعوبات، واعتقد أنه نسي كل شيء بالفعل. كما اتضح، لم يفعل.
حتى أنه جعله يشك، هل سيتمكن “أنا” في الجحيم من الصمود؟ ومضت فكرة باردة من خلال رأسه، إذا كان بإمكانه الصمود، فسيعيش. إذا لم يستطع، فيمكنه أن يموت!
لم يشعر أبدًا بالنعاس من قبل، حتى عندما تحول إلى طفل رضيع من خلال انبعاث النيرفانا.
هز رأسه وحاول البقاء في وعيه. لم يسعه إلا أن يفكر، ربما… ينبغي علي… أن أنام قليلاً… فقط… قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحب رأسه وأطرافه داخل القذيفة. أغمضت عيناه تدريجيًا أيضًا، تاركين ورائه صدفة في الماء الأسود، لا ترتفع ولا تغرق.
لم يستطع إلا أن يوجه نفسه إلى القوقعة. شعر بألم من الحنين إلى الماضي كان ضئيلاً مقارنة بأي من عذابات الجحيم، ومع ذلك فقد اخترق كل دفاعاته بسهولة، مثل إبرة تخترق قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن هناك صوتًا يتحدث إليه، يا طفل، خذ قسطًا من الراحة. أنت متعب جدا. انت في المنزل الان. المكان آمن للغاية هنا. لا أحد يستطيع أن يؤذيك بعد الآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل برعاية : SILVER
لقد عدت إلى البيت…
كان هذا موطن السلاحف الروحية. لم تكن سلالته نقية بدرجة كافية، ولكن بعد استخدام تحول السلحفاة الروحية، لا يزال قريبًا. ربما كان الروح المبجل لـ عودة المحيط هذا يحاول فقط تضليلي! لكن أين من المفترض أن أجد سجين نهاية الخراب؟
في حالة ذهول، فكر في الضباب الذي رآه على برج التحديق في المنزل، تلك البلدة البعيدة والسريالية والوجهين المألوفين اللذين يتقدمان في العمر مع مرور كل يوم. لم يستطع إلا أن يقول بلطف، “أبي، أمي، هل أنتم بخير؟ أنا افتقدكم. ”
هز رأسه وحاول البقاء في وعيه. لم يسعه إلا أن يفكر، ربما… ينبغي علي… أن أنام قليلاً… فقط… قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب وجود الأرض، كان لكل هاوية بحر، مهما كان عمقها، قاعًا.
لم يستطع إلا أن يوجه نفسه إلى القوقعة. شعر بألم من الحنين إلى الماضي كان ضئيلاً مقارنة بأي من عذابات الجحيم، ومع ذلك فقد اخترق كل دفاعاته بسهولة، مثل إبرة تخترق قلبه.
“بعد كل شيء. أنا مجرد فانِ أيضًا. ”
عندما وصل إلى هذا العالم لأول مرة، كان يعاني من الألم ليل نهار. لقد تحرر منه بعد الكثير من الصعوبات، واعتقد أنه نسي كل شيء بالفعل. كما اتضح، لم يفعل.
كان هذا موطن السلاحف الروحية. لم تكن سلالته نقية بدرجة كافية، ولكن بعد استخدام تحول السلحفاة الروحية، لا يزال قريبًا. ربما كان الروح المبجل لـ عودة المحيط هذا يحاول فقط تضليلي! لكن أين من المفترض أن أجد سجين نهاية الخراب؟
عادت إليه العقلانية التي كادت تختفي داخل الألم بسرعة. أصبح أكثر هدوءًا مما كان عليه من قبل، تمامًا مثل الماء الأسود اللامتناهي من حوله.
ونتيجة لذلك، أصابه الذهول. ما جعله يشعر بالتعب ليس فقط عذاب الجحيم، ولكن كل ما مر به منذ وصوله إلى هذا العالم.
لم يستطع إلا أن يأتي بقصيدة. “نهاية الخراب، أنت مليء بالماء. تشينغشان، أنت فقط بأربع أرجل! ”
بأفكاره، ومضت صور مختلفة عبر قطع الصدفة على ظهره مثل الدوامة. تومض كل شيء أمام عينيه، وأعاد تشغيله بهدوء في الماء الأسود.
صراعه من أجل البقاء في طفولته، قتال وقتل الجيانغو خلال شبابه، تلاه مرحلة البلوغ ودخول مجتمع الزراعة، حيث اشتد القتال وتطور إلى حرب. في قلبه، اصطدمت الشيطانية والإلهية معًا، تاركينه دون ثانية لالتقاط أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن نهاية الخراب تمتلك فقط الماء الصامت والفراغ اللانهائي. لم يكن هناك وسيط. كان السبب وراء كونه غامضًا ومخيفًا هو أن نهاية الخراب تم استيعابه باستمرار مع جميع الأجسام الغريبة الموجودة بداخلها.
الكبرياء والعار والكراهية. الغضب والخوف والذبح.
هز رأسه وحاول البقاء في وعيه. لم يسعه إلا أن يفكر، ربما… ينبغي علي… أن أنام قليلاً… فقط… قليلاً.
حتى عندما غنى بفرح شديد، كان قلبه متوترًا. بمجرد انتهاء الأغنية واستيقاظه، كان عليه أن يندفع للزراعة والقتال. لم يستطع التوقف. بمجرد أن يتوقف، سيشعر بالإرهاق والرغبة في الراحة والاستمتاع بنفسه وربما يفقد القيادة إلى الأمام.
حتى عندما غنى بفرح شديد، كان قلبه متوترًا. بمجرد انتهاء الأغنية واستيقاظه، كان عليه أن يندفع للزراعة والقتال. لم يستطع التوقف. بمجرد أن يتوقف، سيشعر بالإرهاق والرغبة في الراحة والاستمتاع بنفسه وربما يفقد القيادة إلى الأمام.
في عالم الأشباح الجائعة ، كانت شياو آن تزرع حاليًا في المدينة الباهتة. فتحت عينيها ولاحظت فجأة أن علاقتها بـ لي تشينغشان قد قطعت تمامًا. حتى أنها فقدت الاتصال بخرزة صلاة الجمجمة التي أعطته إياه.
ومع ذلك، بغض النظر عن مدى تقدمه، يبدو أنه يغرق أكثر.
“لا… ما زلت لا أستطيع النوم. إنها لا تزال…. تنتظرني! ”
الآن، أصبح بالفعل قوياً للغاية. لقد أصبح الأخ الأكبر الأول لطائفة اللانهائية، ويقف فوق الملايين. من كان يعرف عدد المرات الأكثر قوة مقارنة بهذا الصبي النحيف من قرية الثور الرابض، ومع ذلك لم يكن فقط بدون أي فرصة للتنفس، بل واجه العديد من المصاعب حيث أصبح طريقه أكثر خطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لف الماء الأسود حوله بلطف، وبدلاً من ذلك شعر بالأمان والراحة. بالمقارنة مع فوضى عالم الانسان وآلام عالم الجحيم، كان هذا في الأساس مثل الجنة.
عذاب الجحيم، والمياه السوداء لنهاية الخراب، والأعداء الذين لا يُهزمون، وقسم الدم الذي لا مفر منه، وإيجاد الأمل في اليأس، والقتال في حالة يرثى لها.
صراعه من أجل البقاء في طفولته، قتال وقتل الجيانغو خلال شبابه، تلاه مرحلة البلوغ ودخول مجتمع الزراعة، حيث اشتد القتال وتطور إلى حرب. في قلبه، اصطدمت الشيطانية والإلهية معًا، تاركينه دون ثانية لالتقاط أنفاسه.
لم يكن فقط غير قادر على التمييز من أعلى إلى أسفل، ولكنه لم يستطع حتى العثور على الاتجاهات الأساسية لأنه لم يكن هناك ما يشير إليه. بغض النظر عن الاتجاه الذي اتجه إليه، لم يكن هناك سوى ماء أسود لا نهاية له.
ما هو الهدف من كل هذا !؟
ما وراء السماوات التسع؟
تطلب عداء العالم وسيطًا معينًا للظهور، تمامًا مثل كيف يمكن لعالم الأشباح الجائعة أن يتعامل فقط مع شياو آن من خلال أيدي خالدين شبح.
يمكن لعدو الأخ الثور أن يقطع قرنه ويسجن الحكماء العظماء. حتى لو تجاوزت السماوات التسع وحاربت إلى جانبه، فما مقدار ما يمكنني تحقيقه؟
“مهما يكن، دعونا لا نفكر كثيرًا. دعنا فقط ننام أولا! سنرى بعد أن نحصل على قسط من النوم. ”
“بعد كل شيء. أنا مجرد فانِ أيضًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهما يكن، دعونا لا نفكر كثيرًا. دعنا فقط ننام أولا! سنرى بعد أن نحصل على قسط من النوم. ”
استخدم الضوء العميق ينير الكل. مع تقوية تحول السلحفاة الروحية، يمكنه بسهولة عرض المشاهد من على بعد مئات الكيلومترات.
في هذه اللحظة، بدا وكأنه يسمع صوتًا مألوفًا يتردد في قلبه، يجب أن تعود… يجب أن تعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صراعه من أجل البقاء في طفولته، قتال وقتل الجيانغو خلال شبابه، تلاه مرحلة البلوغ ودخول مجتمع الزراعة، حيث اشتد القتال وتطور إلى حرب. في قلبه، اصطدمت الشيطانية والإلهية معًا، تاركينه دون ثانية لالتقاط أنفاسه.
ظهر وجه أبيض شاحب على صدفة السلحفاة. كان تعبيرها رقيقًا، وكانت ترتدي حريرًا، عمرها ست أو سبع سنوات فقط، طفلة بلا منزل مثله تمامًا. حتى حياتها ضاعت. لقد ذرف الدموع عليها ذات مرة، وأقسم أن يأخذها إلى المنزل. في الواقع، كان ذلك لأنه أراد العودة إلى المنزل.
في هذه اللحظة، بدا وكأنه يسمع صوتًا مألوفًا يتردد في قلبه، يجب أن تعود… يجب أن تعود.
ومع ذلك، لم تختر العودة. بدلاً من ذلك، تخلت عن كل شيء لتستمر معه.
لم يستطع إلا أن يغرق في أفكاره. وبينما كان يفكر بعيدًا، تثاءب وشعر فجأة بالتعب الشديد. ربما كان تحمل عذاب الجحيم قد استهلك الكثير من قوة الإرادة، حيث كان النعاس يتدفق مثل المد، ويبتلعه في غمضة عين. حتى قوقعة السلحفاة القوية بدت وكأنها ناعمة بعض الشيء.
……
في تلك اللحظة، ظهر وجهها على كل قطعة من قوقعته، سواء من الماضي أو الحاضر، سواء من العظم الأبيض أو الجمال العظيم، كل ذلك مألوف جدًا.
“لا… ما زلت لا أستطيع النوم. إنها لا تزال…. تنتظرني! ”
كانت تلك عائلته الوحيدة في هذا العالم، شياو آن.
في تلك اللحظة، ظهر وجهها على كل قطعة من قوقعته، سواء من الماضي أو الحاضر، سواء من العظم الأبيض أو الجمال العظيم، كل ذلك مألوف جدًا.
“لا… ما زلت لا أستطيع النوم. إنها لا تزال…. تنتظرني! ”
في حالة ذهول، فكر في الضباب الذي رآه على برج التحديق في المنزل، تلك البلدة البعيدة والسريالية والوجهين المألوفين اللذين يتقدمان في العمر مع مرور كل يوم. لم يستطع إلا أن يقول بلطف، “أبي، أمي، هل أنتم بخير؟ أنا افتقدكم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع جفنيه التي وزنها كالفولاذ. لقد بذل قصارى جهده للتخلص من النعاس.
تم التغلب عليه بخوف مروع. لو كان قد نام في ذلك الوقت، لكان هذا النوم قد استمر قرنًا على الأقل. سوف ينتهي كل شيء بحلول ذلك الوقت.
صر أسنانه وأطلق العنان لقواه، وأصدر حلقة من الضوء المتلألئ الذي انتشر عبر المياه السوداء بصمت، والذي بدأ يتلاشى على بعد مائة متر فقط. كان يأمل أن يراه سجين نهاية الخراب.
بحلول الوقت الذي استيقظ فيه، ربما يكون قد وصل إلى الطبقة التاسعة من تحول السلحفاة الروحية، لكنه كان سيتحول إلى سلحفاة روحية نقية أيضًا. لن يعود لديه أي شيء مثل تطلعاته وراء السماوات التسع.
على أقل تقدير، الجحيم منظم بطبقات. مجرد التوجه للأسفل يكفي. ما الذي يُفترض أن نعتبره “الأعماق” هنا؟
حتى في عذابات الجحيم، لم يكن بهذا الضعف أبدًا. خفف الألم من قوة إرادته، لكن الفراغ من نهاية الخراب كان يبتعد باستمرار عن إرادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الأمر عدائيًا تمامًا، لكنه كان أكثر رعبًا من العداء. لا، ربما كان هذا هو أعمق عداء.
كانت تلك عائلته الوحيدة في هذا العالم، شياو آن.
تطلب عداء العالم وسيطًا معينًا للظهور، تمامًا مثل كيف يمكن لعالم الأشباح الجائعة أن يتعامل فقط مع شياو آن من خلال أيدي خالدين شبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فإن نهاية الخراب تمتلك فقط الماء الصامت والفراغ اللانهائي. لم يكن هناك وسيط. كان السبب وراء كونه غامضًا ومخيفًا هو أن نهاية الخراب تم استيعابه باستمرار مع جميع الأجسام الغريبة الموجودة بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان يمتلك سلالة سلحفاة روحية، فربما يتم استيعابه في سلحفاة روحية، ولكن إذا كان من جنس آخر، فلن يتم استيعابه إلا في العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل برعاية : SILVER
نظرًا لأنه يمتلك سلالة السلحفاة الروحية، كان الاستيعاب الذي واجهه أعمق أيضًا. استمر الإرهاق في قصفه حيث تسرب الإحساس بالعدم إلى عظامه عبر المياه السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صر أسنانه وأطلق العنان لقواه، وأصدر حلقة من الضوء المتلألئ الذي انتشر عبر المياه السوداء بصمت، والذي بدأ يتلاشى على بعد مائة متر فقط. كان يأمل أن يراه سجين نهاية الخراب.
ومع ذلك، في المياه السوداء التي لا نهاية لها، كان الضوء خافتًا لدرجة أنه لم يقترب حتى من وهج اليراعة. سرعان ما ابتلعه الظلام مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونتيجة لذلك، أصابه الذهول. ما جعله يشعر بالتعب ليس فقط عذاب الجحيم، ولكن كل ما مر به منذ وصوله إلى هذا العالم.
حتى في عذابات الجحيم، لم يكن بهذا الضعف أبدًا. خفف الألم من قوة إرادته، لكن الفراغ من نهاية الخراب كان يبتعد باستمرار عن إرادته.
نشر أطرافه وسبح إلى الأمام. مهما كان الأمر، سوف يتقدم.
بعد ذلك، أطلق وهجًا آخر! لقد كانت أكثر إبهارًا من المرة السابقة، ولكن في ظل خلفية الظلام، بدا الأمر أكثر خفوتًا لسبب ما، مثل نجم ضعيف متلألئ.
حتى في عذابات الجحيم، لم يكن بهذا الضعف أبدًا. خفف الألم من قوة إرادته، لكن الفراغ من نهاية الخراب كان يبتعد باستمرار عن إرادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونتيجة لذلك، أصابه الذهول. ما جعله يشعر بالتعب ليس فقط عذاب الجحيم، ولكن كل ما مر به منذ وصوله إلى هذا العالم.
كان يتقدم باستمرار، يومض مرارًا وتكرارًا. ربما لم يكن الأمر كذلك بحيث يمكن لأحد أن يراه، ولكن فقط حتى يتمكن من التألق لنفسه في أعمق الظلام، لدرء الفراغ.
الآن، أصبح بالفعل قوياً للغاية. لقد أصبح الأخ الأكبر الأول لطائفة اللانهائية، ويقف فوق الملايين. من كان يعرف عدد المرات الأكثر قوة مقارنة بهذا الصبي النحيف من قرية الثور الرابض، ومع ذلك لم يكن فقط بدون أي فرصة للتنفس، بل واجه العديد من المصاعب حيث أصبح طريقه أكثر خطورة.
إذا كان العالم مظلمًا، فسوف يضيء نفسه. حتى لو لم يكن هناك أمل، طالما رأى هذا “النجم”، فسيكون قادرًا على الاستمرار في التقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يزال لا يستطيع التوقف هنا. كان لا يزال يتعين عليه الخروج للقائها مرة أخرى. كان لا يزال عليه أن يذهب إلى ما بعد السماوات التسع ليقاتل إلى جانب الأخ الثور. حتى لو مات في معركة، فسوف يسقط كنجم!
تطلب عداء العالم وسيطًا معينًا للظهور، تمامًا مثل كيف يمكن لعالم الأشباح الجائعة أن يتعامل فقط مع شياو آن من خلال أيدي خالدين شبح.
ترجمة: zixar
الفصل برعاية : SILVER
لكن في نهاية الخراب، لم تكن هناك أرض، ولا سماء. لم يكن هناك لأعلى ولا لأسفل.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
في حالة ذهول، فكر في الضباب الذي رآه على برج التحديق في المنزل، تلك البلدة البعيدة والسريالية والوجهين المألوفين اللذين يتقدمان في العمر مع مرور كل يوم. لم يستطع إلا أن يقول بلطف، “أبي، أمي، هل أنتم بخير؟ أنا افتقدكم. ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات