المولود من بيضة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
أمسك لي تشينغشان برأسه وحاجبيه مشدودين بقوة. انحنى جسده إلى أعلى ورفع ظهره عالياً في الهواء، مثل ثور يخوض معركة قوية. ومع ذلك، انكمشت شفتاه في ابتسامة غريبة.
بدأت كل التحولات الشيطانية بالتراجع.
لم تنطفئ النيران في الحفرة تمامًا بعد. وفي المنتصف كان هناك نصف قشرة بيضة مكسورة وطفل مستلقٍ بداخلها. كان جلده ورديًا ومتجعدًا. كان يمسك بقبضتيه ويركل بساقيه الصغيرتين، كما لو كان يقاتل وحشًا غير مرئي. بكى بقوة.
شيطان الثور، بقوته العظيمة، يغرق في الوحل!
إذا لم يعد هناك أي طين، فلماذا بقي؟ إذا كان بإمكانه الاستمتاع بالسعادة، فمن سيكون على استعداد لتحمل الألم!
كانت هذه “الجنة”، “الأرض الطاهرة” الخالية من الألم.
“يا له من طفل أحمق!” هز الرجل العجوز رأسه مبتسمًا، لكنه سمع فجأة ” إيغبورن ” يتمتم.
أطلق زئيرًا غاضبًا، فانفجرت السماء، وكشر عن أنيابه في غضب شديد.
انزلق الرجل العجوز إلى الحفرة ببطء وأطفأ النيران، واقترب من الطفل.
أمسك لي تشينغشان برأسه وحاجبيه مشدودين بقوة. انحنى جسده إلى أعلى ورفع ظهره عالياً في الهواء، مثل ثور يخوض معركة قوية. ومع ذلك، انكمشت شفتاه في ابتسامة غريبة.
ومع ذلك، هدأ عقله على الفور. لقد اتخذ قراره بالفعل – نيرفانا العنقاء!
“لقد أكل كل البطيخ. ماذا تنتظر؟ اذهب وازرع المزيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشرت ألسنة اللهب الحمراء الساطعة وابتلعته، لكن هذا لم يكن كافيًا. طالما أن تلك الذكريات السعيدة والمؤثرة لا تزال موجودة، فلن يتمكن من مقاومة هذه “الجنة”.
قبل أن يأتيا إلى سوخافاتي، قضيا حياتهما بالكامل نباتيين ويمارسان البوذية، ويفعلان الخير ويجمعان الكارما الجيدة، ومع ذلك لم ينجبا طفلاً. لقد كانا المثال الكلاسيكي للأشخاص الطيبين الذين لم يكافئوا في المنطقة المحلية. ومع ذلك، لم يحملا أي ضغائن، وظلا متدينين كما كانا من قبل، ويفعلان الخير كما كانا من قبل. بعد الموت، تم إحضارهما إلى سوخافاتي، لكنهما لم يستسلما أبدًا لهذه الفكرة. الآن، تحقق حلمهما أخيرًا.
ولكن كان من المستحيل عليه أن يتخلى عنهم، ولم يكن راغبًا في التخلي عنهم. كانت الذكريات دائمًا كيانًا واحدًا – سعيدة وقبيحة، مؤثرة ومؤلمة. كيف يمكنه التمييز بينها بوضوح؟
ولكن كان من المستحيل عليه أن يتخلى عنهم، ولم يكن راغبًا في التخلي عنهم. كانت الذكريات دائمًا كيانًا واحدًا – سعيدة وقبيحة، مؤثرة ومؤلمة. كيف يمكنه التمييز بينها بوضوح؟
كيف يمكنه أن يجهل أن شياو آن قتلت عددًا لا يحصى من الناس وارتكبت جرائم شنيعة؟ ومع ذلك، في عينيه، لم يكن للجمال العظيم والعظام البيضاء أي فرق. كان هذا كل ما يخص شياو آن!
سقط الرجل العجوز على ظهره وقال: “يا إلهي! أيتها العجوز، تعالي إلى هنا وألقي نظرة على هذا!”
كيف كان من المفترض أن يتخلى عن هذه الذكرى؟
لقد ترك هذا الزوجين العجوزين في حالة من الهياج. على مدى الأيام القليلة الماضية، أمضيا الكثير من الوقت في مناقشة مسألة الاسم. وباعتبارهما طفلاً وهبهما إياه بوذا، كان عليهما توخي الحذر في اختيار الاسم. كان لابد أن يكون له معنى. لم يكن بوسعهما أن يسمياه ببساطة “الكلب الثاني” أو “الرجل الكبير”.
وعندما سمع الرجل العجوز ذلك، توقف عن التردد، وسقط على ركبتيه على الفور ونطق باسم بوذا بلا انقطاع.
أطلق تنهيدة عظيمة، مما أدى إلى تمكين تحول السلحفاة الروحية من قمع كل شيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
فجأة، أصبحت عيناه فارغتين وكأنه مسح كل ذكرياته. كانتا تعكسان السماء الصافية قبل أن تحترقا في النار أيضًا، وتسقطان من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل الزوجان العجوزان نظرة خاطفة، وأصبحا أكثر جنونًا، وتحركا بسرعة أكبر.
بوم! ومض ضوء ساطع، وهبط في حقل.
تمتم الطفل، “إيغبورن؟ أنا أدعى إيغبورن. ” أسقط تلقائيًا كلمة “روان”.
أعادوا الطفل إلى منزلهم، وأطعموه عصيدة الأرز. فقبل الطفل كل ذلك بسعادة، وأكل وشرب بشهية أكبر من شهية الكبار.
هرع زوجان عجوزان نحو المكان. كان الدخان واللهب مشتعلين بينما امتلأت وجوههما بالشرر. لم يتمكنا من الاقتراب منه في الوقت الحالي.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
لم يعد العمل في المزرعة عملاً شاقًا حيث يضطرون إلى خفض رؤوسهم وإحناء ظهورهم، في مواجهة الأرض طوال اليوم. بل أصبح العمل في المزرعة متعة في الحياة. فقد أصبحوا قادرين على زراعة أي شيء يريدون أكله، وسوف ينبت في اليوم التالي. كانت النباتات تنمو بسرعة، وتزهر وتؤتي ثمارها في وقت قريب جدًا. وكان مجرد رؤية ذلك متعة لا توصف. وكانت رائحة الزهور تنتشر في الحقول إلى الأبد.
ولكن يبدو أنهم لم يعرفوا الخوف. فالتقط الرجل العجوز مذراة ومهد الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، سمعوا فجأة بكاء طفل رضيع من أمامهم. كانت الظروف في حد ذاتها غريبة إلى حد ما.
ولكن كان من المستحيل عليه أن يتخلى عنهم، ولم يكن راغبًا في التخلي عنهم. كانت الذكريات دائمًا كيانًا واحدًا – سعيدة وقبيحة، مؤثرة ومؤلمة. كيف يمكنه التمييز بينها بوضوح؟
حدقت المرأة العجوز في الرجل العجوز بغضب، لكن الرجل العجوز لم يتأثر على الإطلاق. قال براحة، “لقبي هو روان، لذا يمكنك أن تكون روان إيغبورن*”.
تبادل الزوجان العجوزان نظرة خاطفة، وأصبحا أكثر جنونًا، وتحركا بسرعة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوم! ومض ضوء ساطع، وهبط في حقل.
مرّا عبر سيقان الذرة على عجل، فتعثرت خطوات الرجل العجوز، فأمسكت العجوز بذراعه ردًا على ذلك، فأنقذته من السقوط في الحفرة المتفحمة.
لم تنطفئ النيران في الحفرة تمامًا بعد. وفي المنتصف كان هناك نصف قشرة بيضة مكسورة وطفل مستلقٍ بداخلها. كان جلده ورديًا ومتجعدًا. كان يمسك بقبضتيه ويركل بساقيه الصغيرتين، كما لو كان يقاتل وحشًا غير مرئي. بكى بقوة.
لم يعد العمل في المزرعة عملاً شاقًا حيث يضطرون إلى خفض رؤوسهم وإحناء ظهورهم، في مواجهة الأرض طوال اليوم. بل أصبح العمل في المزرعة متعة في الحياة. فقد أصبحوا قادرين على زراعة أي شيء يريدون أكله، وسوف ينبت في اليوم التالي. كانت النباتات تنمو بسرعة، وتزهر وتؤتي ثمارها في وقت قريب جدًا. وكان مجرد رؤية ذلك متعة لا توصف. وكانت رائحة الزهور تنتشر في الحقول إلى الأبد.
انزلق الرجل العجوز إلى الحفرة ببطء وأطفأ النيران، واقترب من الطفل.
لقد شاهدوا الطفل ينمو مع كل يوم يمر – في الواقع، كان الطفل ينمو مع كل يوم وكل لحظة. بحلول اليوم التالي، كان قادرًا بالفعل على الركض هنا وهناك، وازدادت شهيته. بعد بضعة أيام فقط، لم يعد القرع الذي زرعوه قادر على إشباعه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح الطفل عينيه فجأة وتوقف عن البكاء. كانت قزحية عينيه القرمزية الكبيرة تعكس بوضوح كل ما يحيط به.
توقف الرجل العجوز خائفا من الاقتراب منه.
“لقد حصلت عليه!” صفع الرجل العجوز ركبته. “لقد ولدت من بيضة، لذا يمكنك أن تكون مولودًا من بيضة!”
ولكن المرأة العجوز سارت على الفور حوله وحملت الطفل. لقد تأثرت وقالت: “انظر أيها الرجل العجوز! إنه طفل! لقد وهبنا بوذا طفلاً!”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
في هذا اليوم، كان الطفل يقضم قطعة من البطيخ عندما خطرت في ذهنه فكرة فجأة. رفع رأسه من قشر البطيخ. “من أنا؟”
قبل أن يأتيا إلى سوخافاتي، قضيا حياتهما بالكامل نباتيين ويمارسان البوذية، ويفعلان الخير ويجمعان الكارما الجيدة، ومع ذلك لم ينجبا طفلاً. لقد كانا المثال الكلاسيكي للأشخاص الطيبين الذين لم يكافئوا في المنطقة المحلية. ومع ذلك، لم يحملا أي ضغائن، وظلا متدينين كما كانا من قبل، ويفعلان الخير كما كانا من قبل. بعد الموت، تم إحضارهما إلى سوخافاتي، لكنهما لم يستسلما أبدًا لهذه الفكرة. الآن، تحقق حلمهما أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما سمع الرجل العجوز ذلك، توقف عن التردد، وسقط على ركبتيه على الفور ونطق باسم بوذا بلا انقطاع.
لم تنطفئ النيران في الحفرة تمامًا بعد. وفي المنتصف كان هناك نصف قشرة بيضة مكسورة وطفل مستلقٍ بداخلها. كان جلده ورديًا ومتجعدًا. كان يمسك بقبضتيه ويركل بساقيه الصغيرتين، كما لو كان يقاتل وحشًا غير مرئي. بكى بقوة.
ولكن كان من المستحيل عليه أن يتخلى عنهم، ولم يكن راغبًا في التخلي عنهم. كانت الذكريات دائمًا كيانًا واحدًا – سعيدة وقبيحة، مؤثرة ومؤلمة. كيف يمكنه التمييز بينها بوضوح؟
أعادوا الطفل إلى منزلهم، وأطعموه عصيدة الأرز. فقبل الطفل كل ذلك بسعادة، وأكل وشرب بشهية أكبر من شهية الكبار.
ابتسمت المرأة العجوز بسعادة وقالت: “يا إلهي، لحسن الحظ، نحن في أرض بوذا، وإلا فسنفلس لمجرد محاولة إطعامه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، أصبحت عيناه فارغتين وكأنه مسح كل ذكرياته. كانتا تعكسان السماء الصافية قبل أن تحترقا في النار أيضًا، وتسقطان من السماء.
صفع الرجل العجوز ركبته وقال: “نعم، سأذهب لزراعة المزيد من القرع. ستكون جاهزة للحصاد في غضون أيام قليلة. سنصنع حساء القرع لهذا الطفل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن قبل أن تمر تلك الأيام القليلة، طرح الطفل السؤال بنفسه، فحدق الزوجان العجوزان في بعضهما البعض بصمت.
كانت سوخافاتي أرضًا تتفتح فيها الأزهار طوال العام، في حالة ربيع أبدي. وكان المناخ دافئًا ومناسبًا للغاية للسكن. ولم تكن هناك شتاءات وصيف قاسي، وكانت الأرض خصبة بشكل استثنائي. ولم يكن عليهم القيام بأي عمل زراعي إضافي على الإطلاق – مجرد رش بعض البذور بشكل عرضي يمكن أن يؤدي إلى حصاد وفير. ولم يكن هناك شيء مثل الضرائب والرسوم أيضًا.
“يا له من طفل أحمق!” هز الرجل العجوز رأسه مبتسمًا، لكنه سمع فجأة ” إيغبورن ” يتمتم.
وعندما سمع الرجل العجوز ذلك، توقف عن التردد، وسقط على ركبتيه على الفور ونطق باسم بوذا بلا انقطاع.
لم يعد العمل في المزرعة عملاً شاقًا حيث يضطرون إلى خفض رؤوسهم وإحناء ظهورهم، في مواجهة الأرض طوال اليوم. بل أصبح العمل في المزرعة متعة في الحياة. فقد أصبحوا قادرين على زراعة أي شيء يريدون أكله، وسوف ينبت في اليوم التالي. كانت النباتات تنمو بسرعة، وتزهر وتؤتي ثمارها في وقت قريب جدًا. وكان مجرد رؤية ذلك متعة لا توصف. وكانت رائحة الزهور تنتشر في الحقول إلى الأبد.
كيف يمكنه أن يجهل أن شياو آن قتلت عددًا لا يحصى من الناس وارتكبت جرائم شنيعة؟ ومع ذلك، في عينيه، لم يكن للجمال العظيم والعظام البيضاء أي فرق. كان هذا كل ما يخص شياو آن!
وعندما سمع الرجل العجوز ذلك، توقف عن التردد، وسقط على ركبتيه على الفور ونطق باسم بوذا بلا انقطاع.
لقد شاهدوا الطفل ينمو مع كل يوم يمر – في الواقع، كان الطفل ينمو مع كل يوم وكل لحظة. بحلول اليوم التالي، كان قادرًا بالفعل على الركض هنا وهناك، وازدادت شهيته. بعد بضعة أيام فقط، لم يعد القرع الذي زرعوه قادر على إشباعه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل الزوجان العجوزان نظرة خاطفة، وأصبحا أكثر جنونًا، وتحركا بسرعة أكبر.
سقط الرجل العجوز على ظهره وقال: “يا إلهي! أيتها العجوز، تعالي إلى هنا وألقي نظرة على هذا!”
لم يكن الزوجان العجوزان مندهشين. ففي سوخافاتي، ربما كان الأطفال ينمون مثل النباتات أيضًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت المرأة العجوز بسعادة وقالت: “يا إلهي، لحسن الحظ، نحن في أرض بوذا، وإلا فسنفلس لمجرد محاولة إطعامه”.
في هذا اليوم، كان الطفل يقضم قطعة من البطيخ عندما خطرت في ذهنه فكرة فجأة. رفع رأسه من قشر البطيخ. “من أنا؟”
لقد ترك هذا الزوجين العجوزين في حالة من الهياج. على مدى الأيام القليلة الماضية، أمضيا الكثير من الوقت في مناقشة مسألة الاسم. وباعتبارهما طفلاً وهبهما إياه بوذا، كان عليهما توخي الحذر في اختيار الاسم. كان لابد أن يكون له معنى. لم يكن بوسعهما أن يسمياه ببساطة “الكلب الثاني” أو “الرجل الكبير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكنهم لم يكونوا متعلمين إلى حد كبير. فكل الأطفال في قريتهم من حياتهم السابقة كانوا يحملون أسماء مثل هذه. أخذ الرجل العجوز ثلاث أنفاس سريعة من غليونه، ولكنه لم يكن لديه أي فكرة. ثم زفر قائلا: “آه، أيتها العجوز، لماذا لم يمنحه بوذا اسما أيضا؟”
تحسست المرأة العجوز رأس الرجل العجوز قائلة في غضب: “أيها الرجل العجوز، أنت بالتأكيد تعرف كيف تجد العيوب في نعمك. لا يمكنني الاعتماد عليك، أليس كذلك؟ سأذهب لزيارة المعبد وأطلب واحد في غضون أيام قليلة”.
“لقد أكل كل البطيخ. ماذا تنتظر؟ اذهب وازرع المزيد!”
ولكن قبل أن تمر تلك الأيام القليلة، طرح الطفل السؤال بنفسه، فحدق الزوجان العجوزان في بعضهما البعض بصمت.
فجأة، ابتسم بسعادة وقفز. “أنا إيغبورن! أريد أن آكل المزيد من البطيخ!”
“من أنا؟” ألقى الطفل قشر البطيخ جانبًا وقال بصوت أعلى.
أعادوا الطفل إلى منزلهم، وأطعموه عصيدة الأرز. فقبل الطفل كل ذلك بسعادة، وأكل وشرب بشهية أكبر من شهية الكبار.
“لقد حصلت عليه!” صفع الرجل العجوز ركبته. “لقد ولدت من بيضة، لذا يمكنك أن تكون مولودًا من بيضة!”
“لقد حصلت عليه!” صفع الرجل العجوز ركبته. “لقد ولدت من بيضة، لذا يمكنك أن تكون مولودًا من بيضة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت ألسنة اللهب الحمراء الساطعة وابتلعته، لكن هذا لم يكن كافيًا. طالما أن تلك الذكريات السعيدة والمؤثرة لا تزال موجودة، فلن يتمكن من مقاومة هذه “الجنة”.
هرع زوجان عجوزان نحو المكان. كان الدخان واللهب مشتعلين بينما امتلأت وجوههما بالشرر. لم يتمكنا من الاقتراب منه في الوقت الحالي.
حدقت المرأة العجوز في الرجل العجوز بغضب، لكن الرجل العجوز لم يتأثر على الإطلاق. قال براحة، “لقبي هو روان، لذا يمكنك أن تكون روان إيغبورن*”.
ولكن يبدو أنهم لم يعرفوا الخوف. فالتقط الرجل العجوز مذراة ومهد الطريق.
**م/م (إيغبورن معناه المولود من البيضة)
“انتظر. إيغبورن ” جلس على المنحدر، وهو ينظر مباشرة إلى حقل البطيخ.
انتزعت العجوز الغليون وضربته على رأسه وقالت له: أنت جبان! أنت الجبان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
**م/م (غاضبة لان معنى الاسم بالصيني هو الجبان)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت المرأة العجوز بسعادة وقالت: “يا إلهي، لحسن الحظ، نحن في أرض بوذا، وإلا فسنفلس لمجرد محاولة إطعامه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **م/م (غاضبة لان معنى الاسم بالصيني هو الجبان)
قاومها الرجل العجوز، بل وجادلها قائلاً: “أنا لست جبانًا. لماذا تضربيني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيطان الثور، بقوته العظيمة، يغرق في الوحل!
في هذا اليوم، كان الطفل يقضم قطعة من البطيخ عندما خطرت في ذهنه فكرة فجأة. رفع رأسه من قشر البطيخ. “من أنا؟”
تمتم الطفل، “إيغبورن؟ أنا أدعى إيغبورن. ” أسقط تلقائيًا كلمة “روان”.
نبتت براعم البطيخ في الأرض، ونمت بمعدل واضح. تفتحت أزهارها الصفراء ونمت ثمار مستديرة أسفل البتلات، وتفتحت مثل البالونات. في اللحظة التالية، نضج البطيخ وسقط من الكروم!
ترجمة: zixar
فجأة، ابتسم بسعادة وقفز. “أنا إيغبورن! أريد أن آكل المزيد من البطيخ!”
في هذه اللحظة، سمعوا فجأة بكاء طفل رضيع من أمامهم. كانت الظروف في حد ذاتها غريبة إلى حد ما.
فجأة، ابتسم بسعادة وقفز. “أنا إيغبورن! أريد أن آكل المزيد من البطيخ!”
“لقد أكل كل البطيخ. ماذا تنتظر؟ اذهب وازرع المزيد!”
“لقد حصلت عليه!” صفع الرجل العجوز ركبته. “لقد ولدت من بيضة، لذا يمكنك أن تكون مولودًا من بيضة!”
ولكن المرأة العجوز سارت على الفور حوله وحملت الطفل. لقد تأثرت وقالت: “انظر أيها الرجل العجوز! إنه طفل! لقد وهبنا بوذا طفلاً!”
التقط الرجل العجوز بذور البطيخ من الأرض وخرج من الباب حزينًا وهو يحمل المحراث على كتفيه. وتبعه “إيجبورن” مباشرة، مستعدًا لتناول بعض البطيخ.
لم يعد العمل في المزرعة عملاً شاقًا حيث يضطرون إلى خفض رؤوسهم وإحناء ظهورهم، في مواجهة الأرض طوال اليوم. بل أصبح العمل في المزرعة متعة في الحياة. فقد أصبحوا قادرين على زراعة أي شيء يريدون أكله، وسوف ينبت في اليوم التالي. كانت النباتات تنمو بسرعة، وتزهر وتؤتي ثمارها في وقت قريب جدًا. وكان مجرد رؤية ذلك متعة لا توصف. وكانت رائحة الزهور تنتشر في الحقول إلى الأبد.
بدأت كل التحولات الشيطانية بالتراجع.
ابتسم الرجل العجوز وقال: “لا تتعجل إيغبورن. ستحتاج إلى عشرة أيام على الأقل قبل أن يكبروا”.
انتزعت العجوز الغليون وضربته على رأسه وقالت له: أنت جبان! أنت الجبان!”
انتزعت العجوز الغليون وضربته على رأسه وقالت له: أنت جبان! أنت الجبان!”
لكن ” إيغبورن ” رفض الاستسلام، وتبعه على أية حال. ربت الرجل العجوز على رأسه وبدأ يتنقل بين الحقول لزرع البذور.
ولكن المرأة العجوز سارت على الفور حوله وحملت الطفل. لقد تأثرت وقالت: “انظر أيها الرجل العجوز! إنه طفل! لقد وهبنا بوذا طفلاً!”
فجأة، ابتسم بسعادة وقفز. “أنا إيغبورن! أريد أن آكل المزيد من البطيخ!”
“انتظر. إيغبورن ” جلس على المنحدر، وهو ينظر مباشرة إلى حقل البطيخ.
“يا له من طفل أحمق!” هز الرجل العجوز رأسه مبتسمًا، لكنه سمع فجأة ” إيغبورن ” يتمتم.
بوم! ومض ضوء ساطع، وهبط في حقل.
لم تنطفئ النيران في الحفرة تمامًا بعد. وفي المنتصف كان هناك نصف قشرة بيضة مكسورة وطفل مستلقٍ بداخلها. كان جلده ورديًا ومتجعدًا. كان يمسك بقبضتيه ويركل بساقيه الصغيرتين، كما لو كان يقاتل وحشًا غير مرئي. بكى بقوة.
“انمو! انمو! انمو!”
“يا له من طفل أحمق!” هز الرجل العجوز رأسه مبتسمًا، لكنه سمع فجأة ” إيغبورن ” يتمتم.
تحولت عيناه القرمزية تدريجيا إلى اللون الأخضر اليشم، صافية مثل الماء، خضراء مثل الأوراق.
لم يعد العمل في المزرعة عملاً شاقًا حيث يضطرون إلى خفض رؤوسهم وإحناء ظهورهم، في مواجهة الأرض طوال اليوم. بل أصبح العمل في المزرعة متعة في الحياة. فقد أصبحوا قادرين على زراعة أي شيء يريدون أكله، وسوف ينبت في اليوم التالي. كانت النباتات تنمو بسرعة، وتزهر وتؤتي ثمارها في وقت قريب جدًا. وكان مجرد رؤية ذلك متعة لا توصف. وكانت رائحة الزهور تنتشر في الحقول إلى الأبد.
نبتت براعم البطيخ في الأرض، ونمت بمعدل واضح. تفتحت أزهارها الصفراء ونمت ثمار مستديرة أسفل البتلات، وتفتحت مثل البالونات. في اللحظة التالية، نضج البطيخ وسقط من الكروم!
أطلق تنهيدة عظيمة، مما أدى إلى تمكين تحول السلحفاة الروحية من قمع كل شيء!
اندفع ” إيغبورن ” إلى حقول البطيخ وأمسك ببطيخة أكبر من رأسه، وألقى برأسه فيها فجأة. وبدأ في التهامها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحولت عيناه القرمزية تدريجيا إلى اللون الأخضر اليشم، صافية مثل الماء، خضراء مثل الأوراق.
سقط الرجل العجوز على ظهره وقال: “يا إلهي! أيتها العجوز، تعالي إلى هنا وألقي نظرة على هذا!”
ترجمة: zixar
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
لقد ترك هذا الزوجين العجوزين في حالة من الهياج. على مدى الأيام القليلة الماضية، أمضيا الكثير من الوقت في مناقشة مسألة الاسم. وباعتبارهما طفلاً وهبهما إياه بوذا، كان عليهما توخي الحذر في اختيار الاسم. كان لابد أن يكون له معنى. لم يكن بوسعهما أن يسمياه ببساطة “الكلب الثاني” أو “الرجل الكبير”.
نبتت براعم البطيخ في الأرض، ونمت بمعدل واضح. تفتحت أزهارها الصفراء ونمت ثمار مستديرة أسفل البتلات، وتفتحت مثل البالونات. في اللحظة التالية، نضج البطيخ وسقط من الكروم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات