الزراعة عن طريق أكل اللحم.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
ترجمة: حامد الخطيب
تدقيق : ZIXAR
بعد فترة وجيزة ، جلس لي تشينغشان وخدش خده في حرج وهو ينظر إلى القدر. “ما هي المدة التي يحتاجها اللحم للطهي؟” لقد كان دائمًا شخصًا يحب اللحوم في وجباته. كانت السنوات القليلة الماضية صعبة حقًا بالنسبة له. عندما كان أبواه لا يزالون معه ، كان بإمكان الحصول على بضع لقيمات كلما كانت هناك احتفالات. منذ وفاتهم ، لم يكن بإمكانه سوى نسيانها. كانت كمية اللحوم التي لديهم غير كافية حتى لإطعام زوجة الأخ وحدها.
أجاب لي تشينغشان بطريقة لا مبالية: “لقد فقدته” ، كما لو أنه قد تم سحبه للتو من عالم خيالي إلى الواقع القاسي.
كان هذا سكينًا اشتراه لي تشينغشان من السوق بالمال الذي ادخره على مر السنين. كان لها استخدامات عديدة. في وقت سابق ، كان قد استخدمها لتقطيع اللحم.
“ثم اذهب وابحث عنه! إذا فقدت ثورنا ، فستكون معجزة إذا لم يضربك أخوك حتى الموت عندما يعود إلى المنزل ، يا لك من شخص بلا نفع. إذا ذهب الثور ، يمكنك الذهاب أيضًا! “
“هذا ثوري!” قال لي تشينغشان ذلك وخرج من المنزل. إذا لم يغادر ، فمن المحتمل أنه سيفشل في منع نفسه من تعليم هذه المرأة درسًا. ومع ذلك ، إذا فعل حقًا ، فلن يكون قادرًا على البقاء في المنزل بعد الآن. على هذا النحو ، يمكنه الاستسلام فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا ثوري!” قال لي تشينغشان ذلك وخرج من المنزل. إذا لم يغادر ، فمن المحتمل أنه سيفشل في منع نفسه من تعليم هذه المرأة درسًا. ومع ذلك ، إذا فعل حقًا ، فلن يكون قادرًا على البقاء في المنزل بعد الآن. على هذا النحو ، يمكنه الاستسلام فقط.
ابتلعت زوجة الأخ ريقها. “شقي ، من أين سرقت اللحم؟” لم تكن كسولة فحسب ، بل كانت أيضًا شرهة. نظرت إلى الوعاء وحساء اللحم ، حتى أنها نسيت كيف أساء لها لي تشينغشان. وهرعت والتقطت المغرفة لتقليب الحساء.
لم يكن إلى ما بعد الغسق في السماء عندما عاد إلى حظيرة الأبقار منهكا. لمعت عيناه وهو ينظر حول حظيرة الأبقار الفارغة قبل أن تغلبه الكآبة مرة أخرى.
لم يتوقع الأخ الأكبر أن يذكر لي تشينغشان هذه المسألة قبل أن يتمكن حتى من طرحها. لقد صُدم في البداية قبل أن يغلبه الغضب. لم يكن المزارع البسيط مثله شخصًا يستطيع كبح جماح غضبه. شد قبضته وشق طريقه ، وخطط لضرب لي تشينغشان وسحْب الخنزير البري بعيدًا قبل اتخاذ أي قرارات أخرى.
بصرف النظر عن ترك الثور للرعي والتنظيف ، كانت مهمة لي تشينغشان اليومية هي توجيه الماشية إلى منزل مالك المزرعة لمساعدته حتى يتمكن من تغطية بعض النفقات الضرورية.
كان هذا سكينًا اشتراه لي تشينغشان من السوق بالمال الذي ادخره على مر السنين. كان لها استخدامات عديدة. في وقت سابق ، كان قد استخدمها لتقطيع اللحم.
حتى لو تم وضع زجاجة من الحبوب الخالدة أمامه الآن ، فلن تجعله يهتم بها بقدر اهتمامه بقدر اللحم.
بدون الثور ، كان بإمكانه فقط العمل يدويًا كبقة المزارعين ؛ كان هذا عملًا وجده حتى الكبار متعبًا ، ناهيك عن طفل لا زال في طور النمو مثله. ناهيك أنه لم يأكل وجبة الإفطار.
هبط الليل. في المنزل ، تذمرت الزوجة إلى أخ لي تشينغشان الأكبر ، “هذا اللقيط الصغير ميؤوس منه تمامًا. لقد تمكن بالفعل من فقدان مثل هذا الثور الكبير. لا ، لابد أنه باعه سرا. كلا ، علينا تقسيم الممتلكات بين الأسرة. إذا استمر هذا ، فسوف يجلب الخراب علينا “.
بالمقارنة مع إنهاكه، بدت الشتائم والتوبيخات من رئيس المزرعة وكأنها مسألة يومية تافهة. بعد أن أسقط رأسه في كومة من القش ، لم يعد يريد التفكير في أي شيء آخر ، لكن عصافير بطنه بدأت تزقزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأخ الأكبر في الثلاثينيات من عمره. لديه بنية جسدية كبيرة وكان مشهورًا بأنه غير عقلاني ووقح في القرية ، لكنه كان شديد الخضوع لزوجته. “ولكن إذا قمنا بتقسيم الممتلكات، فقد خُصصت كل تلك الأرض الجيدة له من قبل شيوخ القرية.” لقد استغل صغر سن لي تشينغشان وعدم قدرته على الزراعة كذريعة للمطالبة بالأرض. لم يكن لديه خطط لإعادتها ، لكن إذا خططوا لتقسيم الممتلكات، فسيضطرون إلى ذلك.
من الجلي أنه في بيئة مثل هذه ، فإن أي تطلعات لديه قد تلاشت تمامًا ، تاركةً وراءها الغرائز الأساسية للبقاء على قيد الحياة.
فقط عندما أصبح لي تشينغشان ذا جفونٍ مثقلة ، بدا أن صوت شيء ثقيل يضرب الأرض. فتح عينيه وجها لوجه أمام شيءٍ غريب بزوج من الأنياب الطويلة البيضاء. لم يستطع إلا القفز من الخوف. فقط عندما هدأت أفكاره ، رأى أنه خنزير بري. وقد مات مؤخرًا ، لذلك لا يزال ينبعث منه بعض الدفء.
“عندما كنت أبحث عن الثور ، صادفته عند سفح الجبل.” أجاب لي تشينغشان بالقصة التي أعدها مسبقًا. كان عليه أن يبقي امر الثور الأسود سرا مطلقا. خلاف ذلك ، بمجرد ظهور أخبار عن ثور شيطاني هارب ، من يدري متى ستطرق قوى السماء ابوابه.
من ناحية أخرى ، كان الأخ الأكبر لديه عيون أكثر حدة. اكتشف على الفور ما كان يجلس عليه لي تشينغشان وصرخ ، “خنزير بري!”
جثم الثور الأسود أمام الحوض و “ابتسم” له. تمكن لي تشينغشان بالفعل من تمييز تعبيرات الثور الأسود إلى حد ما.
على الفور. اسود وجه الأخ الأكبر. “هل هذه هي الطريقة التي من المفترض أن تتصرف بها ؟”
تراجعت زوجة أخيه وهي تمسك بيدها. وصرخت ، “انظر إلى أخيك الأصغر. قلت من قبل إنه سيتحرش بامرأة مثلي أثناء عدم وجودك في المنزل ، ولم تصدقني حتى. الآن وقد حدث كل هذا أمامك مباشرة ، فمن الواضح أنك شاهدت كل شيء “.
هبط الليل. في المنزل ، تذمرت الزوجة إلى أخ لي تشينغشان الأكبر ، “هذا اللقيط الصغير ميؤوس منه تمامًا. لقد تمكن بالفعل من فقدان مثل هذا الثور الكبير. لا ، لابد أنه باعه سرا. كلا ، علينا تقسيم الممتلكات بين الأسرة. إذا استمر هذا ، فسوف يجلب الخراب علينا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايلت النيران ، ووقفت شخصية ضخمة وبسكين على الحائط. في تلك اللحظة ، أدرك الشاب القيمة الحقيقية للقوة.
كان الأخ الأكبر في الثلاثينيات من عمره. لديه بنية جسدية كبيرة وكان مشهورًا بأنه غير عقلاني ووقح في القرية ، لكنه كان شديد الخضوع لزوجته. “ولكن إذا قمنا بتقسيم الممتلكات، فقد خُصصت كل تلك الأرض الجيدة له من قبل شيوخ القرية.” لقد استغل صغر سن لي تشينغشان وعدم قدرته على الزراعة كذريعة للمطالبة بالأرض. لم يكن لديه خطط لإعادتها ، لكن إذا خططوا لتقسيم الممتلكات، فسيضطرون إلى ذلك.
بدون الثور ، كان بإمكانه فقط العمل يدويًا كبقة المزارعين ؛ كان هذا عملًا وجده حتى الكبار متعبًا ، ناهيك عن طفل لا زال في طور النمو مثله. ناهيك أنه لم يأكل وجبة الإفطار.
“ولكن ماذا لو لم يكن يريد المضي قدمًا في هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأخ الأكبر في الثلاثينيات من عمره. لديه بنية جسدية كبيرة وكان مشهورًا بأنه غير عقلاني ووقح في القرية ، لكنه كان شديد الخضوع لزوجته. “ولكن إذا قمنا بتقسيم الممتلكات، فقد خُصصت كل تلك الأرض الجيدة له من قبل شيوخ القرية.” لقد استغل صغر سن لي تشينغشان وعدم قدرته على الزراعة كذريعة للمطالبة بالأرض. لم يكن لديه خطط لإعادتها ، لكن إذا خططوا لتقسيم الممتلكات، فسيضطرون إلى ذلك.
“جوعه لمدة ثلاثة أيام. هل سيظل على موقفه في ذلك الحين؟ “
أخذ الأخ الأكبر خطوة إلى الوراء على الفور ، وتوقفت زوجة الأخ عن البكاء. في النهاية ، انسحب الاثنان بالفعل من حظيرة الأبقار في خيبة أمل كبيرة. قاموا بشتمه في الخارج قبل العودة إلى المنزل لمناقشة “خطتهم الكبرى”.
مع استمرار نقاش الاثنين ، شمت زوجة الأخ فجأة شيئًا ما. “هل تشم رائحة شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”كم هي عبقة! يبدو أن هناك من يطبخ اللحم! “
“لا يوجد مهرجان في الوقت الحالي ، إذن لماذا يطبخون اللحوم؟ يبدو … يبدو أنه قريب منا. “
تبع الاثنان الرائحة ووصلوا إلى داخل حظيرة الأبقار. كل ما رأوه كان وعاءًا مسندًا بالداخل موضوع على النيران. تصاعدت منه الفقاعات وتغلغلت الرائحة في المناطق المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت يداه الكبيرة الخشنة ممسكة بسكين . نظرًا لأنه كان مليئًا بالشوائب ، سيظل يبدو باهتًا حتى لو تم تلميع الشفرة بعناية.
أومضت النيران في الظلام ، مما أدى إلى إسقاط ظل لي تشينغشان على الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط عندما أصبح لي تشينغشان ذا جفونٍ مثقلة ، بدا أن صوت شيء ثقيل يضرب الأرض. فتح عينيه وجها لوجه أمام شيءٍ غريب بزوج من الأنياب الطويلة البيضاء. لم يستطع إلا القفز من الخوف. فقط عندما هدأت أفكاره ، رأى أنه خنزير بري. وقد مات مؤخرًا ، لذلك لا يزال ينبعث منه بعض الدفء.
ابتلعت زوجة الأخ ريقها. “شقي ، من أين سرقت اللحم؟” لم تكن كسولة فحسب ، بل كانت أيضًا شرهة. نظرت إلى الوعاء وحساء اللحم ، حتى أنها نسيت كيف أساء لها لي تشينغشان. وهرعت والتقطت المغرفة لتقليب الحساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من ناحية أخرى ، كان الأخ الأكبر لديه عيون أكثر حدة. اكتشف على الفور ما كان يجلس عليه لي تشينغشان وصرخ ، “خنزير بري!”
هبط الليل. في المنزل ، تذمرت الزوجة إلى أخ لي تشينغشان الأكبر ، “هذا اللقيط الصغير ميؤوس منه تمامًا. لقد تمكن بالفعل من فقدان مثل هذا الثور الكبير. لا ، لابد أنه باعه سرا. كلا ، علينا تقسيم الممتلكات بين الأسرة. إذا استمر هذا ، فسوف يجلب الخراب علينا “.
أومضت النيران في الظلام ، مما أدى إلى إسقاط ظل لي تشينغشان على الجدران.
يمكن وصف الخنازير البرية بأنها شديدة الخطورة بين المخلوقات التي جابت الجبال. كانت جلودهم سميكة وقاسية لدرجة أنه كان من الصعب جرحها حتى باستخدام الشفرات. حتى الصيادين العاديين كانوا يتجنبونهم مثل الطاعون عند مواجهتهم ، وكان من الصعب جدًا أسرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما شعر بالألم في الداخل بينما كان يستعد للضرب ، توقف الأخ الأكبر في مساره ونظر إلى يد لي تشينغشان اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما كنت أبحث عن الثور ، صادفته عند سفح الجبل.” أجاب لي تشينغشان بالقصة التي أعدها مسبقًا. كان عليه أن يبقي امر الثور الأسود سرا مطلقا. خلاف ذلك ، بمجرد ظهور أخبار عن ثور شيطاني هارب ، من يدري متى ستطرق قوى السماء ابوابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن وصف الخنازير البرية بأنها شديدة الخطورة بين المخلوقات التي جابت الجبال. كانت جلودهم سميكة وقاسية لدرجة أنه كان من الصعب جرحها حتى باستخدام الشفرات. حتى الصيادين العاديين كانوا يتجنبونهم مثل الطاعون عند مواجهتهم ، وكان من الصعب جدًا أسرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأخ الأكبر غير مقتنع. كما بدأ يبتسم. “أخي ، أنت بالتأكيد لديك حظ المبتدئين. بمجرد أن آخذ هذا الخنزير إلى السوق ، سنحصل بالتأكيد على سعر جيد. سنحتفظ بثمنه حتى تتزوج “. كما أنه لاحظ الثور الأسود. وفكر في نفسه: ربما لا داعي للاستعجال لفصله عن الأسرة. يمكن للثور القيام ببعض الأعمال الزراعية ، أليس كذلك؟
لم يكن إلى ما بعد الغسق في السماء عندما عاد إلى حظيرة الأبقار منهكا. لمعت عيناه وهو ينظر حول حظيرة الأبقار الفارغة قبل أن تغلبه الكآبة مرة أخرى.
رأى لي تشينغشان زوجة أخيه تقلب الوعاء بطريقةٍ أرادت فيها فقط تجربة قطعة من اللحم. فاختفى مزاجه الجيد من طهي اللحم على الفور. وبسرعة ، ضرب يد زوجة أخيه وقال: “لا تعبثي في الإناء.”
تراجعت زوجة أخيه وهي تمسك بيدها. وصرخت ، “انظر إلى أخيك الأصغر. قلت من قبل إنه سيتحرش بامرأة مثلي أثناء عدم وجودك في المنزل ، ولم تصدقني حتى. الآن وقد حدث كل هذا أمامك مباشرة ، فمن الواضح أنك شاهدت كل شيء “.
يتحرش؟ شعر لي تشينغشان فقط بطقطقة في معدته. إذا كان لقبك هو مقلاة ، فسوف يستحق الأمر ذلك. (إشارة إلى أنه جائع على الدوام ولا طاقة لا بالتحرش بمثل هذه العاهرة )
“جوعه لمدة ثلاثة أيام. هل سيظل على موقفه في ذلك الحين؟ “
بعد فترة وجيزة ، جلس لي تشينغشان وخدش خده في حرج وهو ينظر إلى القدر. “ما هي المدة التي يحتاجها اللحم للطهي؟” لقد كان دائمًا شخصًا يحب اللحوم في وجباته. كانت السنوات القليلة الماضية صعبة حقًا بالنسبة له. عندما كان أبواه لا يزالون معه ، كان بإمكان الحصول على بضع لقيمات كلما كانت هناك احتفالات. منذ وفاتهم ، لم يكن بإمكانه سوى نسيانها. كانت كمية اللحوم التي لديهم غير كافية حتى لإطعام زوجة الأخ وحدها.
على الفور. اسود وجه الأخ الأكبر. “هل هذه هي الطريقة التي من المفترض أن تتصرف بها ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفهم هذا ، شد لي تشينغشان قبضته على السكين ولوح بها عمدًا مثل وحش بري يكشف أنيابه ؛ لقد فعل ذلك على الرغم من خوفه من استخدامه.
تبع الاثنان الرائحة ووصلوا إلى داخل حظيرة الأبقار. كل ما رأوه كان وعاءًا مسندًا بالداخل موضوع على النيران. تصاعدت منه الفقاعات وتغلغلت الرائحة في المناطق المحيطة.
خفض لي تشينغشان رأسه. “لدي خططي لهذا اللحم. أنا لست صغيرًا بعد الآن. حان الوقت بالنسبة لنا للانفصال “. كان هذا شيئًا كان يفكر فيه أثناء طهي اللحم. لم يعد يريد أن يستسلم في مواجهة الإساءات المستمرة لمجرد الاحتفاظ بسقف فوق رأسه.
أومضت النيران في الظلام ، مما أدى إلى إسقاط ظل لي تشينغشان على الجدران.
لم يتوقع الأخ الأكبر أن يذكر لي تشينغشان هذه المسألة قبل أن يتمكن حتى من طرحها. لقد صُدم في البداية قبل أن يغلبه الغضب. لم يكن المزارع البسيط مثله شخصًا يستطيع كبح جماح غضبه. شد قبضته وشق طريقه ، وخطط لضرب لي تشينغشان وسحْب الخنزير البري بعيدًا قبل اتخاذ أي قرارات أخرى.
بعد أن استشعر عدائه ، وقف لي تشينغشان أيضًا. كان وجهه صارمًا ، لكنه شعر بالخوف في الداخل. لم ينمُ جسده بالكامل بعد ، وبعد يوم من العمل الشاق ، لم يأكل. كيف كان من المفترض أن يواجه رجلًا بالغًا؟ نظر إلى الثور الأسود ، لكن الثور كان يشاهده فقط كما لو كان عرضًا ، ولم يظهر أي نية للمساعدة.
شكل اللهب المتصاعد ، والرائحة المتغلغلة ، وأصوات الهسهسة ، والمراهق المتلهف مشهدًا بسيطًا وبدائيًا للغاية على الرغم من غياب الطبيعة العاطفية والشاعرية.
تمامًا كما شعر بالألم في الداخل بينما كان يستعد للضرب ، توقف الأخ الأكبر في مساره ونظر إلى يد لي تشينغشان اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، لم يكن هناك حتى حبة ملح ، ناهيك عن أي توابل أخرى ، لكن لي تشينغشان أنهاه بسرعة لدرجة أنه كاد يبتلع لسانه. دون أدنى قدر من الاهتمام بكمية الدهون من عدمها ، دخلت عدة أرطال من اللحم إلى بطنه. في النهاية أكل الى درجة أنه لم يترك شيء في القدر.
على الفور. اسود وجه الأخ الأكبر. “هل هذه هي الطريقة التي من المفترض أن تتصرف بها ؟”
كانت يداه الكبيرة الخشنة ممسكة بسكين . نظرًا لأنه كان مليئًا بالشوائب ، سيظل يبدو باهتًا حتى لو تم تلميع الشفرة بعناية.
من ناحية أخرى ، كان الأخ الأكبر لديه عيون أكثر حدة. اكتشف على الفور ما كان يجلس عليه لي تشينغشان وصرخ ، “خنزير بري!”
كانت يداه الكبيرة الخشنة ممسكة بسكين . نظرًا لأنه كان مليئًا بالشوائب ، سيظل يبدو باهتًا حتى لو تم تلميع الشفرة بعناية.
كان هذا سكينًا اشتراه لي تشينغشان من السوق بالمال الذي ادخره على مر السنين. كان لها استخدامات عديدة. في وقت سابق ، كان قد استخدمها لتقطيع اللحم.
لم يتوقع الأخ الأكبر أن يذكر لي تشينغشان هذه المسألة قبل أن يتمكن حتى من طرحها. لقد صُدم في البداية قبل أن يغلبه الغضب. لم يكن المزارع البسيط مثله شخصًا يستطيع كبح جماح غضبه. شد قبضته وشق طريقه ، وخطط لضرب لي تشينغشان وسحْب الخنزير البري بعيدًا قبل اتخاذ أي قرارات أخرى.
خفض لي تشينغشان رأسه. “لدي خططي لهذا اللحم. أنا لست صغيرًا بعد الآن. حان الوقت بالنسبة لنا للانفصال “. كان هذا شيئًا كان يفكر فيه أثناء طهي اللحم. لم يعد يريد أن يستسلم في مواجهة الإساءات المستمرة لمجرد الاحتفاظ بسقف فوق رأسه.
أدرك لي تشينغشان على الفور أن شقيقه الأكبر كان متوترًا. لم يكن متوترا بسببه ولكن بسبب السكين. امام هذه اللحظة ، لم يكن قد أدرك أبدًا أن السكين الرديء الجودة في يديه لديه بالفعل القدرة على ردع الناس.
كان لي تشينغشان مجرد طالب عادي في حياته السابقة. ربما قد شارك في بعض المعارك من قبل ، ولكنها كانت مجرد خلافات مع زملائه الطلاب. حتى في حياتيه مجتمعتين، لم يوجه سلاحًا إلى شخص ما.
هبط الليل. في المنزل ، تذمرت الزوجة إلى أخ لي تشينغشان الأكبر ، “هذا اللقيط الصغير ميؤوس منه تمامًا. لقد تمكن بالفعل من فقدان مثل هذا الثور الكبير. لا ، لابد أنه باعه سرا. كلا ، علينا تقسيم الممتلكات بين الأسرة. إذا استمر هذا ، فسوف يجلب الخراب علينا “.
بفهم هذا ، شد لي تشينغشان قبضته على السكين ولوح بها عمدًا مثل وحش بري يكشف أنيابه ؛ لقد فعل ذلك على الرغم من خوفه من استخدامه.
أخذ الأخ الأكبر خطوة إلى الوراء على الفور ، وتوقفت زوجة الأخ عن البكاء. في النهاية ، انسحب الاثنان بالفعل من حظيرة الأبقار في خيبة أمل كبيرة. قاموا بشتمه في الخارج قبل العودة إلى المنزل لمناقشة “خطتهم الكبرى”.
أخذ الأخ الأكبر خطوة إلى الوراء على الفور ، وتوقفت زوجة الأخ عن البكاء. في النهاية ، انسحب الاثنان بالفعل من حظيرة الأبقار في خيبة أمل كبيرة. قاموا بشتمه في الخارج قبل العودة إلى المنزل لمناقشة “خطتهم الكبرى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفهم هذا ، شد لي تشينغشان قبضته على السكين ولوح بها عمدًا مثل وحش بري يكشف أنيابه ؛ لقد فعل ذلك على الرغم من خوفه من استخدامه.
أدار لي تشينغشان أذنًا صماء لكل ذلك. حتى أنه نسي رائحة اللحم. حدق في سكينه في حالة ذهول ، مما عكس وجهًا ضبابيًا أمامه. أنقذته هذه القطعة من القمامة الرخيصة التي كلفته بضع قطع من الفضة للتو من الضرب. لقد حمته من سلسلة من الإذلال وحمت غنائمه.
أخذ الأخ الأكبر خطوة إلى الوراء على الفور ، وتوقفت زوجة الأخ عن البكاء. في النهاية ، انسحب الاثنان بالفعل من حظيرة الأبقار في خيبة أمل كبيرة. قاموا بشتمه في الخارج قبل العودة إلى المنزل لمناقشة “خطتهم الكبرى”.
كان الخنزير كبير نوعا ما. واستغرق قدر اللحم نصف الليل ليُطهى.
بينما كان هذا مبدأً واضحًا مثل النهار ، فقد جعله يشعر بالاستنارة.
بينما كان هذا مبدأً واضحًا مثل النهار ، فقد جعله يشعر بالاستنارة.
جثم الثور الأسود أمام الحوض وابتسم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمايلت النيران ، ووقفت شخصية ضخمة وبسكين على الحائط. في تلك اللحظة ، أدرك الشاب القيمة الحقيقية للقوة.
كانت يداه الكبيرة الخشنة ممسكة بسكين . نظرًا لأنه كان مليئًا بالشوائب ، سيظل يبدو باهتًا حتى لو تم تلميع الشفرة بعناية.
خفض لي تشينغشان رأسه. “لدي خططي لهذا اللحم. أنا لست صغيرًا بعد الآن. حان الوقت بالنسبة لنا للانفصال “. كان هذا شيئًا كان يفكر فيه أثناء طهي اللحم. لم يعد يريد أن يستسلم في مواجهة الإساءات المستمرة لمجرد الاحتفاظ بسقف فوق رأسه.
بعد فترة وجيزة ، جلس لي تشينغشان وخدش خده في حرج وهو ينظر إلى القدر. “ما هي المدة التي يحتاجها اللحم للطهي؟” لقد كان دائمًا شخصًا يحب اللحوم في وجباته. كانت السنوات القليلة الماضية صعبة حقًا بالنسبة له. عندما كان أبواه لا يزالون معه ، كان بإمكان الحصول على بضع لقيمات كلما كانت هناك احتفالات. منذ وفاتهم ، لم يكن بإمكانه سوى نسيانها. كانت كمية اللحوم التي لديهم غير كافية حتى لإطعام زوجة الأخ وحدها.
أدرك لي تشينغشان على الفور أن شقيقه الأكبر كان متوترًا. لم يكن متوترا بسببه ولكن بسبب السكين. امام هذه اللحظة ، لم يكن قد أدرك أبدًا أن السكين الرديء الجودة في يديه لديه بالفعل القدرة على ردع الناس.
حتى لو تم وضع زجاجة من الحبوب الخالدة أمامه الآن ، فلن تجعله يهتم بها بقدر اهتمامه بقدر اللحم.
فقط عندما أصبح لي تشينغشان ذا جفونٍ مثقلة ، بدا أن صوت شيء ثقيل يضرب الأرض. فتح عينيه وجها لوجه أمام شيءٍ غريب بزوج من الأنياب الطويلة البيضاء. لم يستطع إلا القفز من الخوف. فقط عندما هدأت أفكاره ، رأى أنه خنزير بري. وقد مات مؤخرًا ، لذلك لا يزال ينبعث منه بعض الدفء.
كان الخنزير كبير نوعا ما. واستغرق قدر اللحم نصف الليل ليُطهى.
ابتلعت زوجة الأخ ريقها. “شقي ، من أين سرقت اللحم؟” لم تكن كسولة فحسب ، بل كانت أيضًا شرهة. نظرت إلى الوعاء وحساء اللحم ، حتى أنها نسيت كيف أساء لها لي تشينغشان. وهرعت والتقطت المغرفة لتقليب الحساء.
شكل اللهب المتصاعد ، والرائحة المتغلغلة ، وأصوات الهسهسة ، والمراهق المتلهف مشهدًا بسيطًا وبدائيًا للغاية على الرغم من غياب الطبيعة العاطفية والشاعرية.
جثم الثور الأسود أمام الحوض وابتسم له.
جثم الثور الأسود أمام الحوض و “ابتسم” له. تمكن لي تشينغشان بالفعل من تمييز تعبيرات الثور الأسود إلى حد ما.
في النهاية ، لم يكن هناك حتى حبة ملح ، ناهيك عن أي توابل أخرى ، لكن لي تشينغشان أنهاه بسرعة لدرجة أنه كاد يبتلع لسانه. دون أدنى قدر من الاهتمام بكمية الدهون من عدمها ، دخلت عدة أرطال من اللحم إلى بطنه. في النهاية أكل الى درجة أنه لم يترك شيء في القدر.
بينما كان هذا مبدأً واضحًا مثل النهار ، فقد جعله يشعر بالاستنارة.
إذا سأل شخص ما لي تشينغشان الآن ما هي السعادة ، فسوف يرد بالتأكيد أن السعادة كانت وعاء من حساء اللحم.
كان الأخ الأكبر غير مقتنع. كما بدأ يبتسم. “أخي ، أنت بالتأكيد لديك حظ المبتدئين. بمجرد أن آخذ هذا الخنزير إلى السوق ، سنحصل بالتأكيد على سعر جيد. سنحتفظ بثمنه حتى تتزوج “. كما أنه لاحظ الثور الأسود. وفكر في نفسه: ربما لا داعي للاستعجال لفصله عن الأسرة. يمكن للثور القيام ببعض الأعمال الزراعية ، أليس كذلك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات