الفصل الثالث و الثلاثون
‘يا لورد ، أنا قريبة و أبقي عينا عليهم. ما هي التعليمات الخاصة بك ، هل تريد مني التدخل؟’
بفضل تفكير صاحب المطعم ، كان من السهل جدًا العودة إلى النزل. بعد مساعدة النساء للوصول لغرفتهن ، عدت إلى غرفتي و إستلقيت.
‘لا ، بغض النظر عما يحدث ، ما عليك سوى متابعة مراقبتهم. لاحقا ، عندما يبدؤون بالتحرك بسرعة أكبر ، سأعتمد عليك لإطلاعي على آخر أخبارهم.’
“لم يسبق لي أكل مثل هذه الوجبة اللذيذة!”
‘هذا مؤسف ، لكنني سوف أطيع أوامرك يا لورد.’
“كنا ننتظركم ، حزب جاسبارد أرجوكم من هذا الطريق..”
يبدو أن قوات الإلف مختبئة بعيدا. هل أدركوا أنني قد رصدتهم؟ على أي حال ، في هذه المرحلة كنت أعتمد إعتمادًا تامًا على قدرة جينا على تتبعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه هو ، مدح من القلب من جوهر ، لكن سمعت أنك تقضي أيامك مع ثلاث نساء …”
ظللت أستمتع بالوقت الهادئ مع نفسي ، حتى بدأت الشمس تغرب و رأيت النساء الثلاث يمشين نحوي.
يبدو أنهن سعداء بإختياري للمطعم ، خاصة عندما خرج جميع الموظفين لإستقبالنا بمجرد دخولنا عبر الأبواب.
كنت قد نسيت أنهن لا يستطيعن أن يروا جيدا في الظلام مثلما أفعل. لذلك بعد بعض الوقت من التلويح بيدي في الهواء دون جدوى ، صرخت عليهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت كيشاندي إلى الأكل ، دموع طفيفة تشكلت في عينيها.
“هنا!”
سناب! سناب!
“غاسبارد ، منذ متى و أنت تنتظر؟”
‘هذا مؤسف ، لكنني سوف أطيع أوامرك يا لورد.’
كانوا أيضا مبكرات قليلا. كانت الساعة 6:30 فقط ولكن تم تحديد موعد إجتماعنا على الساعة 7 مساءً.
“كيف يمكن أن أساعدك سيدي؟”
“لا تقلقي ، كنت أمضي الوقت في مشاهدة الناس يمشون بجواري ، هل لنا أن نذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آاااه ، أخيرًا! إنه بالفعل أفضل مكان للنوم!”
“حسنا! لكن ، يجب ألا تأتي مبكرًا في المرة القادمة ، فهذا يجعلنا نشعر بالسوء.”
‘بالفعل!’
“بالتأكيد”
“كيشاندي ، إذا أكلتي القليل فقط ، أليس هذا قلة إحترام تجاه الطهاة الذين عملوا بجد؟”
كان لكل من كيشاندي و ميراندا تعبير متجهم ، غير سعيدات لأنني أتيت مبكرا و أنتظرهن. وضعت ذراعي من حولهن لتهدئتهن ثم أحضرتهن إلى المطعم الذي قمت بالحجز فيه مسبقًا.
“هنا!”
“ما هذا … يبدو المكان باهظ الثمن.”
لقد كانوا قد وقعوا نائمين بسرعة في الغرفة المجاورة ، لكن بطريقة ما تمكنوا من الوصول إلى سريري. بدأ روتين الصباح الخاص بي عندما غيّرت ملابسي و أحضرت بعض الإفطار لهن. كانت كيشاندي هي الوحيدة التي إستيقظت و تناولنا وجبة الإفطار معًا. بينما كانت تساعد المرأتين الأخريين على تغيير ملابسهما غادرت إلى نقابة المغامرين للتحقق سريعًا من حالة قوات إخضاع الملك الغوبلن خاصتي ، قبل أن أعود إلى منزلي لأجد النساء الثلاث يرتدين ملابسهن و ينتظرن.
“لا بأس بذلك ، نحن لا نأكل بالخارج كثيرًا.”
يبدو أنهن سعداء بإختياري للمطعم ، خاصة عندما خرج جميع الموظفين لإستقبالنا بمجرد دخولنا عبر الأبواب.
“هيهي جيد! مرتنا الأولى لتناول الطعام خارجا!”
“نخبكم جميعا! هذا الحزب هو الأفضل!”
“الإله قد قادنا في مساراتنا إليك ، شكراً لك غاسبارد!”
‘همم ، تبكي أثناء تناول الطعام … هل لأن الطعام مذاقه سيء؟’
يبدو أنهن سعداء بإختياري للمطعم ، خاصة عندما خرج جميع الموظفين لإستقبالنا بمجرد دخولنا عبر الأبواب.
سحبت إيان مذكرة ملاحظات ، على إستعداد لتدوين ما أقوله. كذلك كانت الحشرات تستمع بإهتمام شديد بينما جوين فقط إنتهزت الفرصة لتستقر في جمجمتي.
“كنا ننتظركم ، حزب جاسبارد أرجوكم من هذا الطريق..”
ظللت أستمتع بالوقت الهادئ مع نفسي ، حتى بدأت الشمس تغرب و رأيت النساء الثلاث يمشين نحوي.
“ما الذي يحدث يا غاسبارد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحب هذه الملابس؟ أنا أرتدي واحدة من الجدد الذين أرسلتهم لي.”
كنت قد حجزت المطعم بأكمله. حتى لو كان مكانًا ذو سمعة كبيرة ، فقد تمكنت بسهولة من القيام بالحجز و لم يكن باهظ الثمن للغاية. كان هذا يرجع إلى حد كبير لإرتفاع شهرتي في الآونة الأخيرة ، مع إنتشار الشائعات حول قيامي بمهمة إخضاع الملك الغوبل. كانوا سعداء للغاية لإستضافتي و حتى عرضوا لي خصم 50%.
“لماذا لا تأخذنا معك ، هل نحن ضعفاء للغاية؟”
“حسنًا … علينا أن نحتفل أحيانًا.”
لقد أمضيت الليلة في سرد مغامراتي في العالم البشري. بدت إيان مرتاح إلى حد ما عندما ذكرت حجز غرفتين في النزل. و مع ذلك كانت الحشرات مهتمة حقًا بقصصي ، فنادراً ما قابلوا البشر أو الكائنات الأخرى التي ذكرتها. عندما أشرقت الشمس ، عدت إلى تجسيدي.
لأنني إخترت مؤسسة راقية ، فقد إستطعنا الإستمتاع بالمأكولات الفاخرة ، برفقة موسيقي يعزف على العود و شاعر يغني في القاعة.
“لم يسبق لي أكل مثل هذه الوجبة اللذيذة!”
بفضل تفكير صاحب المطعم ، كان من السهل جدًا العودة إلى النزل. بعد مساعدة النساء للوصول لغرفتهن ، عدت إلى غرفتي و إستلقيت.
“ميراندا ، أرجوك تناولي الطعام بهدوء.” قالت كيشيندي موبخة.
صوت إيان المشرق و عواء ماليبي جعلاني أشعر بالدفء و الراحة.
“إلهي ، أعتقد أنني ولدت من أجل هذا اليوم. لا ، لا يمكنني الوقوع في إغراء مثل هذا الطعام اللذيذ!”
“لا تقلقي ، كنت أمضي الوقت في مشاهدة الناس يمشون بجواري ، هل لنا أن نذهب؟”
كانت آش و ميراندا يتصرفان بشكل ظريف ، مثل إكتشاف الأطفال لشيء جديد. لكن كيشاندي كانت تنظر إلي بعصبية شديدة ، بالكاد لمست أيا من طعامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى جسدي الرئيسي ، إستيقظت لأجد نفسي محاطًا بإيان ، جوين ، ماليبي ، وكذلك بقية الحشرات. كلهم على ما يبدو ينتظرونني.
“كيشاندي ، إذا أكلتي القليل فقط ، أليس هذا قلة إحترام تجاه الطهاة الذين عملوا بجد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تم إعداد التعليمات الخاصة بي؟”
“لا نستحق هذا النوع من المعاملة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نتحدث كعكة كبيرة و باقة من الزهور وضعت على الطاولة ، و شمعة واحدة كانت متموضعة في منتصف الكعكة.
“توقفي عن ذلك ، أنت تفسدين المزاج.”
“بالطبع ، كنت بحاجة إلى الإندماج مع البشر.”
عادت كيشاندي إلى الأكل ، دموع طفيفة تشكلت في عينيها.
“غاسبارد ، منذ متى و أنت تنتظر؟”
‘همم ، تبكي أثناء تناول الطعام … هل لأن الطعام مذاقه سيء؟’
“أوه إنه ليس بالشيء الكثير ، أنا فقط لا أتذكر أننا إحتفلنا عند إلتقائنا لأول مرة. نحن الآن فريق ، لذا أعتقد أنه يمكننا إعتبار اليوم نوعًا من الذكرى السنوية.”
سناب! سناب!
لقد أمضيت الليلة في سرد مغامراتي في العالم البشري. بدت إيان مرتاح إلى حد ما عندما ذكرت حجز غرفتين في النزل. و مع ذلك كانت الحشرات مهتمة حقًا بقصصي ، فنادراً ما قابلوا البشر أو الكائنات الأخرى التي ذكرتها. عندما أشرقت الشمس ، عدت إلى تجسيدي.
ناديت على النادل للقدوم.
‘بالفعل!’
“كيف يمكن أن أساعدك سيدي؟”
“نعم بالطبع ، هل ترغب في الحصول عليها الآن؟”
“هل تم إعداد التعليمات الخاصة بي؟”
بفضل تفكير صاحب المطعم ، كان من السهل جدًا العودة إلى النزل. بعد مساعدة النساء للوصول لغرفتهن ، عدت إلى غرفتي و إستلقيت.
“نعم بالطبع ، هل ترغب في الحصول عليها الآن؟”
“هنا!”
“رجاءً”
“من فضلك أخبرني بما مررت به ، سمعنا من ألبيون أنك عادة ستعود في هذا الوقت تقريبًا.”
عندما عاد النادل ، كانت ميراندا و آش يلتويان بالترقب ، بينما كان لدى كيشاندي نظرة مضطربة قليلاً.
“كيف يمكن أن أساعدك سيدي؟”
“أوه إنه ليس بالشيء الكثير ، أنا فقط لا أتذكر أننا إحتفلنا عند إلتقائنا لأول مرة. نحن الآن فريق ، لذا أعتقد أنه يمكننا إعتبار اليوم نوعًا من الذكرى السنوية.”
“نعم بالطبع ، هل ترغب في الحصول عليها الآن؟”
بينما نتحدث كعكة كبيرة و باقة من الزهور وضعت على الطاولة ، و شمعة واحدة كانت متموضعة في منتصف الكعكة.
على الرغم من أن شفتيها أشارت إلى أنها كانت تضحك ، إلا أن عينيها تومضان ببريق خطير.
“كيشاندي ، لماذا لا تكونين الشخص الذي يضيء الشمعة.”
“لقد عقدت العزم على ألا أبكي مرة أخرى … لكن اليوم ، أنت … تنشق.”
“لقد عقدت العزم على ألا أبكي مرة أخرى … لكن اليوم ، أنت … تنشق.”
“كنا ننتظركم ، حزب جاسبارد أرجوكم من هذا الطريق..”
“أوه أختي، توقفي عن البكاء كثيرًا ، هذه مناسبة سعيدة.”
“آمل أن يكون هذا قد ساعد في تسوية آلامهن قليلاً.”
“صحيح ، قد يكون الإله أعطانا العديد من المحن ، لكنه باركنا أيضًا بأيام من الفرح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نتحدث كعكة كبيرة و باقة من الزهور وضعت على الطاولة ، و شمعة واحدة كانت متموضعة في منتصف الكعكة.
بينما كنا معًا في الأيام القليلة الماضية ، شُفِيت قلوبهن كثيرًا. في ذلك اليوم الرهيب ، أصبحوا نساء محطمات و ملوثات ، غير قادرات على السير في أي متاجر في البلدة. مع ذلك ، إلى الآن لم أكن متأكدا كيف إنتشرت الشائعات بهذه السرعة ، فقط أن هذا قد حصل. على الرغم من أنهن شعرن بالإرتياح لبقائهن على قيد الحياة ، إلا أن العالم قد صنفهن بالفعل على أنهن منبوذات ، و فقط من خلال علاقة-الرفقة الأخيرة بيننا ، تمكنت من تخفيف العبء عنهن إلى حد ما. كان ذلك خارج الإعتبار بالنسبة لهن، لقد أعددت هذا العشاء اليوم ، راغبا في أن أراهن سعداء و نحن نغني أغنية الإحتفال معًا. بالطبع كانت مساعدتي فظيعة ، مما أدى إلى جعل كيشاندي تبكي و تضحك على حد سواء في نفس الوقت.
لقد أمضيت الليلة في سرد مغامراتي في العالم البشري. بدت إيان مرتاح إلى حد ما عندما ذكرت حجز غرفتين في النزل. و مع ذلك كانت الحشرات مهتمة حقًا بقصصي ، فنادراً ما قابلوا البشر أو الكائنات الأخرى التي ذكرتها. عندما أشرقت الشمس ، عدت إلى تجسيدي.
‘همم ، تبكي أثناء تناول الطعام … هل لأن الطعام مذاقه سيء؟’
“نخبكم جميعا! هذا الحزب هو الأفضل!”
“من فضلك أخبرني بما مررت به ، سمعنا من ألبيون أنك عادة ستعود في هذا الوقت تقريبًا.”
“نخبُ أفضل حزب!”
“صحيح ، لقد عدت.”
بعد الخبز المحمص ، قام المالك بإخراج طبق من الفواكه و المزيد من النبيذ. كيشاندي بدا أنها أخيرا نسيت مشاكلها ، و كانت أول من يغفو على الطاولة. واصلت ميراندا غناء المزيد من الأغاني و كان صوتها يحسن أكثر النبيذ الذي شَرِبَتهُ ، كما أنني لوحت للموسيقيين بسخاء و سمحت لهم بالمغادرة مبكراً لأن معظمنا قد شربوا كثيرا بالفعل. آش التي نجت حتى النهاية قالت لي “لا تنام!” قبل أن يغمى عليها على كتفي. كوني محاربًا ، كان لدي بنية أقوى بكثير و لم أتأثر بالكحول أمام النساء.
بعد الخبز المحمص ، قام المالك بإخراج طبق من الفواكه و المزيد من النبيذ. كيشاندي بدا أنها أخيرا نسيت مشاكلها ، و كانت أول من يغفو على الطاولة. واصلت ميراندا غناء المزيد من الأغاني و كان صوتها يحسن أكثر النبيذ الذي شَرِبَتهُ ، كما أنني لوحت للموسيقيين بسخاء و سمحت لهم بالمغادرة مبكراً لأن معظمنا قد شربوا كثيرا بالفعل. آش التي نجت حتى النهاية قالت لي “لا تنام!” قبل أن يغمى عليها على كتفي. كوني محاربًا ، كان لدي بنية أقوى بكثير و لم أتأثر بالكحول أمام النساء.
“أيها العميل ، لقد أعددت عربة بالخارج.”
“لقد عقدت العزم على ألا أبكي مرة أخرى … لكن اليوم ، أنت … تنشق.”
بفضل تفكير صاحب المطعم ، كان من السهل جدًا العودة إلى النزل. بعد مساعدة النساء للوصول لغرفتهن ، عدت إلى غرفتي و إستلقيت.
على الرغم من أن شفتيها أشارت إلى أنها كانت تضحك ، إلا أن عينيها تومضان ببريق خطير.
“آمل أن يكون هذا قد ساعد في تسوية آلامهن قليلاً.”
“ميراندا ، أرجوك تناولي الطعام بهدوء.” قالت كيشيندي موبخة.
العبء الناجم عن الأفكار التي كانت لدي هذا الصباح ، فيما يتعلق بالأفعال التي إتخذتها عندما إلتقينا للمرة الأولى في الكهف ، قد إختفى بالفعل.
‘حسنًا ، يجب أن تكون هذه المهمة الإخضاعية نزهة في الحديقة.’
“عكس التجسيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قد حجزت المطعم بأكمله. حتى لو كان مكانًا ذو سمعة كبيرة ، فقد تمكنت بسهولة من القيام بالحجز و لم يكن باهظ الثمن للغاية. كان هذا يرجع إلى حد كبير لإرتفاع شهرتي في الآونة الأخيرة ، مع إنتشار الشائعات حول قيامي بمهمة إخضاع الملك الغوبل. كانوا سعداء للغاية لإستضافتي و حتى عرضوا لي خصم 50%.
بالعودة إلى جسدي الرئيسي ، إستيقظت لأجد نفسي محاطًا بإيان ، جوين ، ماليبي ، وكذلك بقية الحشرات. كلهم على ما يبدو ينتظرونني.
على الرغم من أن شفتيها أشارت إلى أنها كانت تضحك ، إلا أن عينيها تومضان ببريق خطير.
كيوووك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت كيشاندي إلى الأكل ، دموع طفيفة تشكلت في عينيها.
“أهلا بك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تم إعداد التعليمات الخاصة بي؟”
صوت إيان المشرق و عواء ماليبي جعلاني أشعر بالدفء و الراحة.
“ميراندا ، أرجوك تناولي الطعام بهدوء.” قالت كيشيندي موبخة.
“صحيح ، لقد عدت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قد حجزت المطعم بأكمله. حتى لو كان مكانًا ذو سمعة كبيرة ، فقد تمكنت بسهولة من القيام بالحجز و لم يكن باهظ الثمن للغاية. كان هذا يرجع إلى حد كبير لإرتفاع شهرتي في الآونة الأخيرة ، مع إنتشار الشائعات حول قيامي بمهمة إخضاع الملك الغوبل. كانوا سعداء للغاية لإستضافتي و حتى عرضوا لي خصم 50%.
“هل تحب هذه الملابس؟ أنا أرتدي واحدة من الجدد الذين أرسلتهم لي.”
“غاسبارد ، منذ متى و أنت تنتظر؟”
لم أكن متأكدا من حجم جسد إيان لذلك كان عليّ الإعتماد على تقدير تقريبي بينما كنت أشتري ، لكن بالنظر إلى كم بدت جيدة عليها يبدو أنني أملك نظرت جيدة في هذا.
على الرغم من أن شفتيها أشارت إلى أنها كانت تضحك ، إلا أن عينيها تومضان ببريق خطير.
“هل تبدو غريبة؟ ”
أومأن بقوة بإبتسامات عريضة.
هززت رأسي.
“أنا لا أحب ذلك! يجب أن نكون جميعًا سويًا ، أفضل أن أموت أثناء القتال على أن أترك بالخلف.”
“لا ، كنت أحدق بك لأنك جميلة.”
“ما الذي يحدث يا غاسبارد؟”
“أوه هو ، مدح من القلب من جوهر ، لكن سمعت أنك تقضي أيامك مع ثلاث نساء …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، الأمر ليس كذلك ، فقط سيكون ذلك صعبا بعض الشيء في مستواكن الحالي.”
على الرغم من أن شفتيها أشارت إلى أنها كانت تضحك ، إلا أن عينيها تومضان ببريق خطير.
“بالتأكيد”
“بالطبع ، كنت بحاجة إلى الإندماج مع البشر.”
“لقد عقدت العزم على ألا أبكي مرة أخرى … لكن اليوم ، أنت … تنشق.”
“من فضلك أخبرني بما مررت به ، سمعنا من ألبيون أنك عادة ستعود في هذا الوقت تقريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلهي ، أعتقد أنني ولدت من أجل هذا اليوم. لا ، لا يمكنني الوقوع في إغراء مثل هذا الطعام اللذيذ!”
سحبت إيان مذكرة ملاحظات ، على إستعداد لتدوين ما أقوله. كذلك كانت الحشرات تستمع بإهتمام شديد بينما جوين فقط إنتهزت الفرصة لتستقر في جمجمتي.
‘يا لورد ، أنا قريبة و أبقي عينا عليهم. ما هي التعليمات الخاصة بك ، هل تريد مني التدخل؟’
“آاااه ، أخيرًا! إنه بالفعل أفضل مكان للنوم!”
عندما عدت إلى النزل لأخبر النساء بالأخبار ، شعرن بخيبة أمل واضحة.
كانت جوين تعيش دائمًا في عالمها الصغير.
“لا تقلقي ، كنت أمضي الوقت في مشاهدة الناس يمشون بجواري ، هل لنا أن نذهب؟”
لقد أمضيت الليلة في سرد مغامراتي في العالم البشري. بدت إيان مرتاح إلى حد ما عندما ذكرت حجز غرفتين في النزل. و مع ذلك كانت الحشرات مهتمة حقًا بقصصي ، فنادراً ما قابلوا البشر أو الكائنات الأخرى التي ذكرتها. عندما أشرقت الشمس ، عدت إلى تجسيدي.
“ما الذي يحدث يا غاسبارد؟”
‘بالفعل!’
“كيف يمكن أن أساعدك سيدي؟”
لقد كانوا قد وقعوا نائمين بسرعة في الغرفة المجاورة ، لكن بطريقة ما تمكنوا من الوصول إلى سريري. بدأ روتين الصباح الخاص بي عندما غيّرت ملابسي و أحضرت بعض الإفطار لهن. كانت كيشاندي هي الوحيدة التي إستيقظت و تناولنا وجبة الإفطار معًا. بينما كانت تساعد المرأتين الأخريين على تغيير ملابسهما غادرت إلى نقابة المغامرين للتحقق سريعًا من حالة قوات إخضاع الملك الغوبلن خاصتي ، قبل أن أعود إلى منزلي لأجد النساء الثلاث يرتدين ملابسهن و ينتظرن.
سحبت إيان مذكرة ملاحظات ، على إستعداد لتدوين ما أقوله. كذلك كانت الحشرات تستمع بإهتمام شديد بينما جوين فقط إنتهزت الفرصة لتستقر في جمجمتي.
قضينا مرة أخرى اليوم في التسوق و زيارة المطاعم. في المساء عدنا لتناول العشاء اللذيذ الذي أعده صاحب النزل. لقد أمضينا الليل في سرد القصص ، خاصة مغامرات كيشاندي و معتقدات آش الإلهية المضللة. بعد قضاء وقت طويل في التحدث ، شعرنا بالتعب الشديد و ذهبنا للنوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها العميل ، لقد أعددت عربة بالخارج.”
كنت راضيًا تمامًا ، أستمتع بالأيام الهادئة ، لكن للأسف ، لم أستطع ذلك في صباح اليوم التالي ، تلقيت رسالة من تاير ، قائلة إن الحملة كانت جاهزة للإنطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت كيشاندي إلى الأكل ، دموع طفيفة تشكلت في عينيها.
‘حسنًا ، يجب أن تكون هذه المهمة الإخضاعية نزهة في الحديقة.’
عندما عدت إلى النزل لأخبر النساء بالأخبار ، شعرن بخيبة أمل واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه هو ، مدح من القلب من جوهر ، لكن سمعت أنك تقضي أيامك مع ثلاث نساء …”
“لماذا لا تأخذنا معك ، هل نحن ضعفاء للغاية؟”
“صحيح ، قد يكون الإله أعطانا العديد من المحن ، لكنه باركنا أيضًا بأيام من الفرح.”
“لا ، الأمر ليس كذلك ، فقط سيكون ذلك صعبا بعض الشيء في مستواكن الحالي.”
“بالتأكيد”
“أنا لا أحب ذلك! يجب أن نكون جميعًا سويًا ، أفضل أن أموت أثناء القتال على أن أترك بالخلف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! لكن ، يجب ألا تأتي مبكرًا في المرة القادمة ، فهذا يجعلنا نشعر بالسوء.”
كانت كيشاندي و البقية ينتظرون مني إتخاذ قرار نهائي ، قاضمين شفاههن السفلية في ترقب.
عندما عاد النادل ، كانت ميراندا و آش يلتويان بالترقب ، بينما كان لدى كيشاندي نظرة مضطربة قليلاً.
‘آغه ، أصبح إعتمادهن علي مزعجًا بعض الشيء.’
“نخبُ أفضل حزب!”
مع ذلك ، شعرت بالقلق قليلاً من أنني إعتدت على القتال معهن إلى جانبي ، و أن عدم تواجدهن سيترك ثغرة أثناء القتال.
كانوا أيضا مبكرات قليلا. كانت الساعة 6:30 فقط ولكن تم تحديد موعد إجتماعنا على الساعة 7 مساءً.
“موافق ، لكن عليكن قبول إتباع أوامري كليا.”
“لا ، كنت أحدق بك لأنك جميلة.”
أومأن بقوة بإبتسامات عريضة.
كانت كيشاندي و البقية ينتظرون مني إتخاذ قرار نهائي ، قاضمين شفاههن السفلية في ترقب.
“من فضلك أخبرني بما مررت به ، سمعنا من ألبيون أنك عادة ستعود في هذا الوقت تقريبًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
