3 - الفصل الثالث : التواصل.
أمسك بجبهته، و أجاب بدهشة قائلاً : “تعويذة °إتقان اللغات°؟… سيدي أرجوك هلا أمهلتني لحظة لألبس ملابسي أولاً”.
3 – الفصل الثالث: التواصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك لم يندم, كان تمجيد السيدة في هذه القرية الصغيرة هو أكثر ما كان يفخر به في حياته,
بسم الله الرحمان الرحيم,
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبتسم فالكن لرؤية حذر الشاب.
لم يكن لرولاند أي علم بهذه اللغة، ولكن كان بإمكانه فهم ما يقول الكاهن الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمتعوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أحدهما رجلاً عجوزًا يملك قدم في القبر مغطى بالدماء، والآخر شاب عاري.
لقد قرأ رولاند الكثير من الكتب حول الدين بالطبع معظمها كانت غير حقيقية, لكنه قرأ أن بعض الكهنة يحبون الأولاد اليافعين بشكل..*يكفي فهمك* كانت شخصية رولاند تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا فقط هل كان يافعاً في عيني الرجل العجوز؟.
التفكير في ذلك أشعره بألم في أسنانه وأصبح أكثر حذراً, قفز إلى الوراء واختبئ خلف منصة الطقوس, لسبب ما شعر بالارتياح أكثر خلفها.
التأثير السلبي لإعادة إحياءه زال وشعر براحة أكبر, غطى منطقته بيد واحدة ونظر إلى الكاهن.
لم يكن يخاف من الرجل العجوز في الواقع, كان بإمكانه صرعه أرضاً بسهولة إذا طلب المتاعب لكن مع ذلك كان في لعبة غامرة، وكان الرجل العجوز كاهناً لمعبد الحياة.
عكس الكهنة البدن المهووسين بالأولاد في العالم الواقعي، الكهنة في هذه اللعبة قادرين على إلقاء تعاويذ حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبتسم فالكن لرؤية حذر الشاب.
اعتقد رولاند أن الكاهن كان يحاول قتله بعد كل شيء لم يكن من غير المعتاد أن يُقتل لاعب على يد شخصية غير لاعبة, كان يتوقع المزيد من عذاب تفجير الرؤوس ولكن لدهشته لم يشعر بشيء سوى خبطة في رأسه.
ربما لأنه بدا جديرًا بالثقة، قلل رولاند من حذره بعض الشيء, مستفيدًا من هذه الفرصة رفع فالكن يده وأشار إلى جبين الشاب.
لم يتوقع رولاند أن يلقي العجوز تعويذة عليه دون أي تحذير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كمعظم كبار السن الذين يعتزون بشبابهم هذا العجوز رغم أنه كان كاهناً محترماً و شخصية غير لاعبة لم يكن استثناءً, ضحك رولاند سراً لكنه رد قائلاً : “أنا رولاند, ما اسمك أيه عجوز؟”.
انطلقت كرة من الضوء الأخضر نحوه لكنها لم تكن سريعة للغاية, سارع رولاند للمراوغة لكن كرة الضوء تبعته وضربت رأسه بعد لفة واحدة, قبل أن تتحول إلى هلام وتتسرب داخل جمجمته إلى دماغه.
اعتقد رولاند أن الكاهن كان يحاول قتله بعد كل شيء لم يكن من غير المعتاد أن يُقتل لاعب على يد شخصية غير لاعبة, كان يتوقع المزيد من عذاب تفجير الرؤوس ولكن لدهشته لم يشعر بشيء سوى خبطة في رأسه.
“أيها الشاب، يجب أن تكون قادرًا على فهمي الآن.”
تحول جسده مقطوع الرأس إلى مكعبات بيضاء لا تعد ولا تحصى في بضع ثوان، والتي امتدت إلى شريط جميل وعادت إليه وتحولت الأدمغة المتناثرة والدم إلى بقع من الضوء وعادت إليه أيضاً.
لم يكن لرولاند أي علم بهذه اللغة، ولكن كان بإمكانه فهم ما يقول الكاهن الآن.
*( الجبل الأحمر)*
ومع ذلك لم يندم, كان تمجيد السيدة في هذه القرية الصغيرة هو أكثر ما كان يفخر به في حياته,
ذهل لفترة وجيزة، لكنه سرعان ما أستدرك ما يحدث.
أمسك بجبهته، و أجاب بدهشة قائلاً : “تعويذة °إتقان اللغات°؟… سيدي أرجوك هلا أمهلتني لحظة لألبس ملابسي أولاً”.
من المؤكد أنه لم يكن من محبي العُري, نظر لجسده على الأرض فظهرت قائمة للخيارات, (هل تريد أخذ جسدك؟) ضغط على زر التأكيد.
كان فالكن واثقًا من أن الشاب الغريب كان ابنًا ذهبيًا وفقًا للنبوءة, “عندما كنت أصغر سنناً، كان يمكنها أن تستمر لأكثر من خمس ساعات”.
تحول جسده مقطوع الرأس إلى مكعبات بيضاء لا تعد ولا تحصى في بضع ثوان، والتي امتدت إلى شريط جميل وعادت إليه وتحولت الأدمغة المتناثرة والدم إلى بقع من الضوء وعادت إليه أيضاً.
هل هذا هو دور اللاعبين في هذه اللعبة؟ وجد رولاند هذا غريباً, في معظم الألعاب يتم تعيين اللاعبين كمنقذين أو أقوياء مميزون كانت هذه المرة الأولى التي يعامل فيها كأجنبي.
ذهل لفترة وجيزة، لكنه سرعان ما أستدرك ما يحدث.
كان منظراً جميلاً لكن ليس هذا فحسب فقد عاد المعبد إلى طبيعته، واختفت بقع الدم من ملابس فالكن تماماً, تغير المكان من مسلخ مرعب إلى معبد هادئ.
3 – الفصل الثالث: التواصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلقى عقل رولاند تذكيراً من النظام (لقد استعدت جسدك واستردت 50٪ من الخبرة التي فقدتها بعد وفاتك, مقدار الخبرة المستردة هو صفر 0).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأن رأس رولاند انفجر بعد وقت قصير من ولادته، لم يكن قد أكتسب أي خبرة بعد مما يفسر أنه لا يمكنه استرداد أي نقطة خبرة.
عندما عادت المكعبات اللامعة إليه، تم إضافة ملابس جديدة على جسده, كانت بالضبط نفس الملابس التي كان يلبسها في البداية.
لم يكن يخاف من الرجل العجوز في الواقع, كان بإمكانه صرعه أرضاً بسهولة إذا طلب المتاعب لكن مع ذلك كان في لعبة غامرة، وكان الرجل العجوز كاهناً لمعبد الحياة.
تدفق ضوء الشمس الصباحي إلى المعبد مثل خوخ برتقالي، مشرق ودافئ.
أصبح رولاند سعيداً بعودة ملابسه, أومأ برأسه وأردف قائلاً : “سيدي، شكراً على تعبك إلى متى يمكن أن تستمر تعويذة °إتقان اللغات°؟”, أجاب فالكن بشكل ضعيف مع بحة مثل أي رجل عجوز : “حوالي ثلاث ساعات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فالكن واثقًا من أن الشاب الغريب كان ابنًا ذهبيًا وفقًا للنبوءة, “عندما كنت أصغر سنناً، كان يمكنها أن تستمر لأكثر من خمس ساعات”.
لم يكن لرولاند أي علم بهذه اللغة، ولكن كان بإمكانه فهم ما يقول الكاهن الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبتسم فالكن لرؤية حذر الشاب.
كمعظم كبار السن الذين يعتزون بشبابهم هذا العجوز رغم أنه كان كاهناً محترماً و شخصية غير لاعبة لم يكن استثناءً, ضحك رولاند سراً لكنه رد قائلاً : “أنا رولاند, ما اسمك أيه عجوز؟”.
أومأ رولاند برأسه “من المرجح أنني من هؤلاء الأبناء الذهبيين الذين ذكرتهم، وأنا بالفعل من بعد خارجي… سيدي, هل يمكنني أن أطرح عليك سؤالًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فالكن!” بعد تقديم اسمه نظر فالكن إلى الشاب من الأعلى للأسفل, انطلاقا من طريقة كلامه وسلوكه لم يبدو انه يمتلك أي أخلاق.
ومع ذلك، كان يملك جو غريب حوله جعلت العجوز يشعر أنه كانت شخصيته هكذا فقط ولم يعنِ أي إهانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عادت المكعبات اللامعة إليه، تم إضافة ملابس جديدة على جسده, كانت بالضبط نفس الملابس التي كان يلبسها في البداية.
كان فالكن كاهناً قديراً ومرتزقًا سابقًا, و بالنسبة للناس العاديين كان ذا مقام عالي و منقذاً عالمياً ولكن بشكل عام، كان مجرد إنسان فوق المتوسط بقليل فقد مصدر ذكائه بعد أن استقر هنا.
ولكن عند التفكير مرة أخرى كان الأمر منطقياً, فلا يمكن أن يكون هناك خمسمائة ألف منقذ، أليس كذلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في العديد من الأوقات، لم يكن الذكاء مجرد ذكاء بل كانت معرفة و علم, بعد أن أستنفذ جميع مصادر الذكاء والمعرفة في هذه القرية الصغيرة، كان فالكن يعرف أنه بالكاد حقق أي تقدم في العقود الماضية إذ كان شيئاً, ف ربما قد تراجع مستواه حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك لم يندم, كان تمجيد السيدة في هذه القرية الصغيرة هو أكثر ما كان يفخر به في حياته,
كان فالكن واثقًا من أن الشاب الغريب كان ابنًا ذهبيًا وفقًا للنبوءة, “عندما كنت أصغر سنناً، كان يمكنها أن تستمر لأكثر من خمس ساعات”.
بدا الابن الذهبي سهلاً تبادلُ الحديث معه، ولكن لم يكن يعرف ما كان يفكر به, منطقيا بما أنه تم إعادة إحيائه على منصة طقوس السيدة، يجب أن يكون حميما معه إلى حد ما!.
أصبح رولاند سعيداً بعودة ملابسه, أومأ برأسه وأردف قائلاً : “سيدي، شكراً على تعبك إلى متى يمكن أن تستمر تعويذة °إتقان اللغات°؟”, أجاب فالكن بشكل ضعيف مع بحة مثل أي رجل عجوز : “حوالي ثلاث ساعات”.
+++++++++++++ تعليق و أنقلع للفصل التالي ?
“سيد رولاند، لابد أنك الابن الذهبي أليس كذلك؟ ” غامر فالكن بحكمة, لا يمكن أن يكون أكثر حذرا من هذا حتى يكتشف شخصية هذا الشاب “قبل بضعة أيام، تلقيت نبوءة السيدة تقول فيها, أنك ستصل من الأبعاد الخارجية وتعيش معنا”.
أومأ رولاند برأسه “من المرجح أنني من هؤلاء الأبناء الذهبيين الذين ذكرتهم، وأنا بالفعل من بعد خارجي… سيدي, هل يمكنني أن أطرح عليك سؤالًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل هذا هو دور اللاعبين في هذه اللعبة؟ وجد رولاند هذا غريباً, في معظم الألعاب يتم تعيين اللاعبين كمنقذين أو أقوياء مميزون كانت هذه المرة الأولى التي يعامل فيها كأجنبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبتسم فالكن لرؤية حذر الشاب.
ولكن عند التفكير مرة أخرى كان الأمر منطقياً, فلا يمكن أن يكون هناك خمسمائة ألف منقذ، أليس كذلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا بك في قرية (*ريد ماونتن*)!”.
أومأ رولاند برأسه “من المرجح أنني من هؤلاء الأبناء الذهبيين الذين ذكرتهم، وأنا بالفعل من بعد خارجي… سيدي, هل يمكنني أن أطرح عليك سؤالًا؟”
ابتسم فالكن “تفضل”.
بسم الله الرحمان الرحيم,
لم يكن لرولاند أي علم بهذه اللغة، ولكن كان بإمكانه فهم ما يقول الكاهن الآن.
“أين أنا؟” نظر رولاند حوله بينما كان يتحدث “أعرف أن هذا هو معبد سيدة الحياة, ما أود أن أعرفه هو موقعي الحالي”.
تدفق ضوء الشمس الصباحي إلى المعبد مثل خوخ برتقالي، مشرق ودافئ.
استدار فالكن وفتح الباب خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أنه لم يكن من محبي العُري, نظر لجسده على الأرض فظهرت قائمة للخيارات, (هل تريد أخذ جسدك؟) ضغط على زر التأكيد.
تدفق ضوء الشمس الصباحي إلى المعبد مثل خوخ برتقالي، مشرق ودافئ.
فصل مضحك ????
ابتسم الكاهن لرولاند وضوء الشمس خلفه كما لو كانت هالة تحيط به.
“مرحبًا بك في قرية (*ريد ماونتن*)!”.
ابتسم فالكن “تفضل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبتسم فالكن لرؤية حذر الشاب.
استمتعوا.
*( الجبل الأحمر)*
بليز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأن رأس رولاند انفجر بعد وقت قصير من ولادته، لم يكن قد أكتسب أي خبرة بعد مما يفسر أنه لا يمكنه استرداد أي نقطة خبرة.
ومع ذلك لم يندم, كان تمجيد السيدة في هذه القرية الصغيرة هو أكثر ما كان يفخر به في حياته,
فصل مضحك ????
اعتقد رولاند أن الكاهن كان يحاول قتله بعد كل شيء لم يكن من غير المعتاد أن يُقتل لاعب على يد شخصية غير لاعبة, كان يتوقع المزيد من عذاب تفجير الرؤوس ولكن لدهشته لم يشعر بشيء سوى خبطة في رأسه.
+++++++++++++ تعليق و أنقلع للفصل التالي ?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قرأ رولاند الكثير من الكتب حول الدين بالطبع معظمها كانت غير حقيقية, لكنه قرأ أن بعض الكهنة يحبون الأولاد اليافعين بشكل..*يكفي فهمك* كانت شخصية رولاند تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا فقط هل كان يافعاً في عيني الرجل العجوز؟.
بليز
التأثير السلبي لإعادة إحياءه زال وشعر براحة أكبر, غطى منطقته بيد واحدة ونظر إلى الكاهن.
“فالكن!” بعد تقديم اسمه نظر فالكن إلى الشاب من الأعلى للأسفل, انطلاقا من طريقة كلامه وسلوكه لم يبدو انه يمتلك أي أخلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات