التسجيل - الفصل 9
الفصل 9 :
في اليوم التالي ، غادر تاتسويا و ميوكي المنزل في وقت أبكر من المعتاد.
استرخت وجوه تاتسويا و ياكومو في نفس الوقت عند ميوكي وهي تبذل قصارى جهدها. لم يرغبوا في القيام بذلك بشكل حقيقي على أي حال – كانوا يحدقون في بعضهم البعض مازحين. اختفى التوتر المزيف على الفور. خف تعبير ياكومو و أجاب على سؤال ميوكي.
ليس للذهاب إلى المدرسة مبكرًا ، ولكن للوصول إلى محطة القطار مبكرًا.
“تصاعدت الأمور بسرعة …”
لحسن الحظ ، لم يكن عليهم الانتظار طويلا.
لا يمكنك مواكبة ياكومو إذا أخذت الوقت الكافي لتتفاجأ في كل مرة مما قاله ذلك الرجل.
“صباح الخير ، الرئيسة.”
كان السينباي يتصرف بأسلوب مهذب (على الرغم من أنه من النوع الإيطالي أكثر من النوع البريطاني) و تراجع.
كانت مايومي صغيرة القامة حتى بالنسبة للفتاة ، لكنها لم تكن من النوع الذي يضيع وسط حشد من الناس.
أعطت هالتها إحساسًا أقوى بكثير من الآخرين ، مما سمح لتاتسويا بإدراكها على الفور.
على الرغم من أنهم حاولوا زيادة مؤيديهم بطريقة غير دقيقة ، فقد بدأ أعضاء التحالف الذين يجندون المتعاطفين في الظهور في كل زاوية و ركن في المدرسة قبل الفصول الدراسية و أثناء فترات الراحة و بعد المدرسة.
”تاتسويا-كن؟ ميوكي-سان أيضًا. ماذا جرى؟”
أضاق تاتسويا عينيه قليلا.
بدا أن الكمين الذي نصبوه كان بمثابة مفاجأة لمايومي – حسنًا ، بالطبع حدث ذلك. لم يكن لديها وقت لتجميع موقفها المرح المعتاد ، و بدلاً من ذلك أعطت استجابة أكثر طبيعية لهم.
ومع ذلك ، فقد كانت ميوكي هي الشخص الوحيد الذي تفاجأ ، حيث أن تاتسويا لم يشعر بأي شيء تقريبا. بهذا المعنى ، فقد كانت خطة ياكومو الصغيرة ناجحة جزئيا فقط – هذا إذا كانت هناك خطة في المقام الأول.
لكن مفاجأتها لم يكن هدفهم هذا الصباح. لم يهتم تاتسويا بأي خداع لا داعي له و وصل إلى النقطة المهمة على الفور.
“آه ، تاتسويا-سان!”
“كنت أتساءل عن الأمس. هل يمكنك إخباري كيف انتهى حديثك مع ميبو-سينباي بعد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستكون القصة مختلفة إذا كان لدى النادي معلم لإرشادهم ، لكن السبب الكامل وراء تقسيم الدورتين 1 و 2 في المقام الأول هو الافتقار اليائس لهيئة التدريس.
بناء على طلب تاتسويا ، اتسعت عيون مايومي قليلاً. “هذا يثير الدهشة.” لم يخرج فقط من تعبيرها ، بل جاء أيضًا في كلماتها.
ربما تعني حقيقة أنهم كانوا يستخدمون مواد غير رقمية في هذا اليوم وهذا العصر أنه كان هناك أكثر من عدد قليل من الأشخاص في نادي الفنون بالمدرسة الذين فضلوا الأمر بهذه الطريقة ، لكن هذا لا يهم الآن.
“تاتسويا-كن ، لا يبدو أنك من النوع الذي يتطفل على شؤون الآخرين.”
أما بالنسبة للفعل المتمثل في ركوب دراجة نارية – فهو لم يكن أمرا غير قانوني على الإطلاق.
“لن أفعل ذلك لو كانت غير ذات صلة ، لكن هذا ليس هو الحال.”
قالت قوانين المرور اعتبارًا من سنة 2095م أنه يمكنك الحصول على رخصة قيادة دراجة نارية بعد التخرج من المدرسة الإعدادية.
“أنا أرى.”
ومع ذلك ، لا يزال غير قادر على الموافقة على الاعتقاد بأن الجهل كان عذرًا. كان يعتقد أن اللوم يقع على الأفعال بدلاً من الوعي.
عند سماع إجابته ، أومأت برأسها كما لو كانت مقتنعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاتسويا-كن ، لا يبدو أنك من النوع الذي يتطفل على شؤون الآخرين.”
كان تاتسويا مرتبطًا بشكل كبير بأنشطة “تحالف الناشطين”. حتى لو كان يريد أن يُبقي نفسه بعيدا عن الفوضى ، فقد وصل بالفعل إلى نقطة اللاعودة.
ومع ذلك ، فقد كانت ميوكي هي الشخص الوحيد الذي تفاجأ ، حيث أن تاتسويا لم يشعر بأي شيء تقريبا. بهذا المعنى ، فقد كانت خطة ياكومو الصغيرة ناجحة جزئيا فقط – هذا إذا كانت هناك خطة في المقام الأول.
وافقت مايومي ، و شعرت أن له الحق في سماع ما سيحدث الآن – حتى لو لم تفعل ، كانت ستعلن ذلك للجميع في صباح الغد على أي حال.
“تسوكاسا كينوي… المعروف سابقًا باسم كامونو كينوي.”
“إنهم يطالبون بمعاملة متساوية بين طلاب الدورة 1 و الدورة 2. لكن لا يبدو أنهم قد فكروا كثيرًا في أي شيء ملموس يريدون القيام به. لقد شعروا في الواقع أنهم يريدون أن يعمل مجلس الطلاب على التفاصيل. لذلك تحول إلى نزاع ساخن إلى حد ما. أردنا في الأصل التحدث عن المفاوضات بعد ذلك في الأمس ، لذلك انتهى بنا الأمر إلى اتخاذ قرار بشأن مناقشة عامة في قاعة المحاضرات بعد المدرسة غدًا.”
“لا ، قال كينوي-سينباي أن أعراضه قد تحسنت كثيرًا منذ انضمامه إلى النادي ، لذلك ربما يساعدني ذلك أيضًا …”
“تصاعدت الأمور بسرعة …”
لكن مفاجأتها لم يكن هدفهم هذا الصباح. لم يهتم تاتسويا بأي خداع لا داعي له و وصل إلى النقطة المهمة على الفور.
أعرب تاتسويا عن مفاجأة مملة. لأن هذا بالنسبة له كان أمرا لا مفر منه. كان الانطباع الذي أتى منه هو “أخيرًا” أكثر من أي شيء آخر ، لذلك لم يكن متفاجئًا جدًا. و اعتبر أن جرهم إلى معركة عادلة سيؤدي إلى أسرع النتائج و أسرع حل في المقام الأول ، حتى لو ترك طعمًا سيئًا في أفواه بعض الناس. لكن ربما كان رد فعله ضمن أوساط الأقلية. و كمثال على ذلك ، لم يكن هذا التطور شيئًا توقعته ميوكي – كانت عيونها واسعة ولم تكن قادرة على الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تضييق عينيه الضيقتين بالفعل لم يكن تعبيرًا عن الغيرة على الإطلاق ، كذلك – لقد كان يحدق بشدة في “شيء” يصعب رؤيته.
“يمكنني أن أفهم الاستراتيجية في عدم منح الخصم وقتا للاستعداد ، لكن هذا يعني أنه ليس لدينا الوقت للتفكير في خطة أيضًا. من سيمثل مجلس الطلاب في هذا النقاش؟”
“حسنا. سأغادر الآن. شيباتا-سان ، أنا متفرغ في أي وقت ، لذا إذا غيرت رأيك ، اتصلي بي من فضلك.”
للإجابة على سؤال تاتسويا ، كشفت مايومي ابتسامة تقول بوضوح “سؤال جيد” و أشارت إلى نفسها.
أعطى تاتسويا انحناءة طفيفة ، مما يشير إلى نهاية هذه المحادثة. بالطبع ، فهم ياكومو ذلك.
“… أنت وحدك أيها الرئيسة؟”
“على أي حال ، كيف عرفت أنني سأطلب منك النظر في تسوكاسا كينوي؟”
كانت نبرته لا تزال متشككة ناهيك عن ميوكي التي كانت في حيرة من أمرها تمامًا.
بالطبع ، لم ينطق شيئًا من هذا بينما كان ياكومو يشاهد.
“سأجعل هانزو-كن يصعد معي على خشبة المسرح ، لكنني سأكون الوحيدة التي تتحدث. لأنه كما قال تاتسويا-كن ، لا يوجد وقت كافٍ للاستعداد. إذا كان هناك شخص واحد يتحدث ، لن تكون هناك مخاوف بشأن الاختلاف في الآراء. أنا أيضًا قلقة بشأن ترك انطباع عدواني مفرط.”
“تسوكاسا كينوي… المعروف سابقًا باسم كامونو كينوي.”
“إذن مع حجة منطقية فأنت لا يمكنك أن تخسري؟”
أرض المعبد لم تكن ضيقة ، لكنها لم تكن واسعة بشكل خاص. لذلك لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى مدخل غرفة المعيشة. لم يكن هناك اتصال داخلي بالفيديو ، بالطبع ، ولكن لم يكن هناك حتى جرس باب – كان هذا مقصودًا بالتأكيد – لذلك ذهب تاتسويا لفتح الباب و أعلن وصولهم. لكن بينما لمست يده مقبض الباب.
سأل تاتسويا و أعطته مايومي إيماءة واثقة.
“على الرغم من أنني رفضته عدة مرات في الماضي على أساس أنني مشغولة جدًا بالفصول الدراسية …”
“أيضًا هناك شيء آخر …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
تابعت بخفة ، وصوتها مشبع بجو من الترقب.
“أنا أرى.”
“إذا كان لديهم ما يكفي لهزيمتي في حجة منطقية ، ألن يكون من الرائع دمج ذلك في إدارة المدرسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يذهب إلى هناك سيرًا على الأقدام لأنه بخلاف الصباح الباكر و منتصف الليل ، كانت هناك عيون الركاب و المارة دائمًا. كان استخدام السحر بدون سبب مناسب فعلًا يعاقب عليه القانون. حتى القاصر لن يفلت من العقاب الشديد.
بدا الأمر لتاتسويا كأنها تأمل في أن يتم الجدال ضدها.
لوح ياكومو بيده بخفة أمامه ، مما يشير إلى عدم الحاجة إلى الاعتذار ، ثم أشار إلى تاتسويا و ميوكي للجلوس على الشرفة الأرضية.
□□□□□□
بدأ تاتسويا بالسير في اتجاه مختلف عن ميزوكي و عقله يتسابق. ربما كانت مصادفة أنه أمسكها وهي تتعرض للمضايقة. لكن كل شيء عدا ذلك لا يمكن أن يكون مصادفة. لم يكن عمل “النادي” بأكمله أكثر من واجهة ، أو ربما طُعم ؛ مما لا شك فيه أن هدفهم الحقيقي كان جذبها للانضمام إلى مجموعتهم. بالحكم على الكيفية التي اتخذ بها التحالف الإجراء العملي بمهاجمته قبل أن يصبح نشطًا ، كان هذا القائد هو الحقيقي. على أقل تقدير ، لم يكن شخصًا تم استدراجه ، لكنه شخص قام بالاصطياد.
مباشرة بعد الإعلان عن عقد النقاش غير المسبوق غدًا ، قام التحالف (كما سمي “تحالف الراغبين الذين يهدفون إلى إلغاء التمييز في المدرسة”) بزيادة أنشطته على الفور.
“في الواقع ، هناك شيء أردت أن ينظر فيه سيدي.”
على الرغم من أنهم حاولوا زيادة مؤيديهم بطريقة غير دقيقة ، فقد بدأ أعضاء التحالف الذين يجندون المتعاطفين في الظهور في كل زاوية و ركن في المدرسة قبل الفصول الدراسية و أثناء فترات الراحة و بعد المدرسة.
“عندما تزوجت والدة كينوي-كن مرة أخرى ، أحضر زوجها الجديد ابنه ، شقيق كينوي الأكبر. إنه الزعيم الحالي لفرع (Blanche) في اليابان. هو ليس مجرد قائد من المظهر فقط – هو يتعامل مع كل شيء خلف الكواليس أيضًا. إنه قائد حقيقي.”
كانوا جميعًا يرتدون أساور بيضاء ذات حواف زرقاء و حمراء. تساءل تاتسويا عما إذا كانوا قد قرروا أن الأمر لا يستحق الاختباء بعد الآن أو أنهم لم يعرفوا ما يعنيه الرمز – لقد اعتقد أنه السبب الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أنا الشخص الذي يجب أن أعتذر عن وقاحتي.”
ومع ذلك ، لا يزال غير قادر على الموافقة على الاعتقاد بأن الجهل كان عذرًا. كان يعتقد أن اللوم يقع على الأفعال بدلاً من الوعي.
كان يفكر أنه بحاجة إلى الاستفسار عن هذا الرجل بعمق.
ومع ذلك ، لم يجعله ذلك بالضرورة يريد إعاقة أعمال التحالف. كان من الطبيعي فقط أنهم يريدون وضع أيديهم على العديد من المتعاطفين و “إجراء مناقشة” معهم.
“على الرغم من أنني رفضته عدة مرات في الماضي على أساس أنني مشغولة جدًا بالفصول الدراسية …”
لم يكن لديه نية للتدخل مع أشخاص ليسوا على صلة به و الذين كانوا يخدعون طلاب المدارس الثانوية غير الناضجين عاطفياً بكلمات عاطفية ويجرونهم إلى مستنقع لا قاع له. (على الرغم من أن هذا كان فكرة فظيعة من عدة نواحٍ.)
لوح ياكومو بيده بخفة أمامه ، مما يشير إلى عدم الحاجة إلى الاعتذار ، ثم أشار إلى تاتسويا و ميوكي للجلوس على الشرفة الأرضية.
من ناحية أخرى ، إذا كان شخصًا يرتبط به – على الرغم من كونه طالبًا في المدرسة الثانوية الأولى ، لم يكن أي شيء يحدث في المدرسة غير ذي صلة حقًا – فهو لن يبقى خاملا للسماح بهذه الإغراءات الخادعة.
وضع ياكومو يده على ذقنه عند السؤال. لا يبدو أنه كان يحاول التظاهر. يبدو أنه كان يفكر بجدية في الأمر.
“ميزوكي.”
لحسن الحظ ، لم يكن عليهم الانتظار طويلا.
بعد المدرسة ، في اليوم السابق للمناقشة ، اكتشف طالبة مرتبكة يتحدث إليها من كان على الأرجح أحد السينباي يرتدي سوار المعصم المعني في يده اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حققت بالفعل بشأن ميزوكي حتى؟”
كانت ميزوكي تمسك بنوع من اللوحات على صدرها ، لذلك ربما كانت في منتصف تسليم الأشياء لناديها.
“برانا ميوكي تتألق و تتألق بشكل لا يعرف حدودًا ، و برانا تاتسويا ترسم صورته الدلة كما لا توجد أي قطرة واحدة غير ضرورية ، و الذي يربط الاثنين …”
ربما تعني حقيقة أنهم كانوا يستخدمون مواد غير رقمية في هذا اليوم وهذا العصر أنه كان هناك أكثر من عدد قليل من الأشخاص في نادي الفنون بالمدرسة الذين فضلوا الأمر بهذه الطريقة ، لكن هذا لا يهم الآن.
“البرانا لدينا؟”
“آه ، تاتسويا-سان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرى …”
رأته و أعربت عن ارتياحها. انطلاقًا من مظهرها ، فقد علقت بالأمر لفترة طويلة من الوقت.
“مع الظروف ، أفترض أنك ستحتاج إلى المجيء إلي.”
أولاً ، قام تاتسويا بمسح السينباي من رأسه إلى أسفل. كان طويل القامة ، وعلى الرغم من أنه بدا للوهلة الأولى هزيلًا ، إلا أنه كان يمتلك جسدًا مدربًا في فنون الدفاع عن النفس.
أوضح تاتسويا لياكومو عن تسوكاسا كينوي كمقدمة.
لقد رأى هذا الرجل من قبل.
أوضح تاتسويا لياكومو عن تسوكاسا كينوي كمقدمة.
لم يكن سوى الطالب الذكر الذي هاجمه بالسحر و هرب خلال الهراء المطلق الذي كان فيه أسبوع التوظيف في النادي.
كانت على وجهه نظارات عادية. لكن لا يبدو أنها عادية.
“أنا شيبا من لجنة الأخلاق العامة. الاستمرار في إزعاج الطلاب الآخرين لفترة طويلة ، فقد يُنظر إليه على أنه مضايقة ، لذا يرجى التراجع.”
استغرقت الرحلة حوالي عشر دقائق فقط. مع عدم حدوث أي شيء غير أخلاقي سواء عقليا أو جسديا ، وصل الاثنان إلى معبد ياكومو.
لقد خاطب فجأة السينباي دون أن يتوقف عن إلقاء نظرة على تعبير ميزوكي. ومع ذلك ، لم يحاول استجوابه بشأن الحادث الذي وقع خلال أسبوع تجنيد الطلاب الجدد.
تحدثت ميوكي على عجل ، كما لو كانت تحاول التخلص من تلك السحابة المظلمة.
لم يكن ليعترف بأي شيء حتى لو سأل تاتسويا ذلك بالفعل ، وإذا استدار و قال إنها اتهامات كاذبة ، فسيكون لذلك تأثير عكسي.
بالكاد قاوم تاتسويا الرغبة في أن التنهد. حقيقة أن ياكومو قد اتصل به قبل وأنه ترك ذلك يفلت من يديه ، كان من الواضح أن هذا الرجل قد رأى من خلاله على أي حال ، لكن السماح لها بالظهور في موقفه سيكون أمرًا مزعجًا تمامًا.
وقف تاتسويا بين ميزوكي و السينباي بجو من اللامبالاة و واجهه مباشرة.
قاطع ياكومو تاتسويا ولم يسمح له بإنهاء جملته.
لم يكن هناك شعار على صدره الأيسر.
في ذلك الوقت ، أعطى ياكومو ابتسامة خبيثة أكثر إغاظة من التي أبداها طوال الليل.
كانت على وجهه نظارات عادية. لكن لا يبدو أنها عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تاتسويا و أعطته مايومي إيماءة واثقة.
“حسنا. سأغادر الآن. شيباتا-سان ، أنا متفرغ في أي وقت ، لذا إذا غيرت رأيك ، اتصلي بي من فضلك.”
“أنا أرى.”
كان السينباي يتصرف بأسلوب مهذب (على الرغم من أنه من النوع الإيطالي أكثر من النوع البريطاني) و تراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المؤكد إلى حد ما أن هذا الطالب من السنة الثالثة عضو في (Égalité) ، لكنني أعتقد أن لديه أيضًا صلة مباشرة و قوية ب (Blanche). لسوء الحظ ، أنا غير متأكد مما تأمل (Blanche) الحصول عليه باستخدام تسوكاسا كينوي.”
بمجرد اختفاء شخصيته المغادرة من الردهة إلى الدرج ، سأل تاتسويا ميزوكي عن كل شيء.
قالت قوانين المرور اعتبارًا من سنة 2095م أنه يمكنك الحصول على رخصة قيادة دراجة نارية بعد التخرج من المدرسة الإعدادية.
“إنه رئيس نادي الكندو. أظن أن اسمه كان تسوكاسا كينوي-سينباي … لديه حساسية من إشعاع البوشيون أيضًا. لقد أراد معرفة ما إذا كنت سأكون جزءًا من نادي أنشأه مع طلاب آخرين لديهم نفس الحساسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”تاتسويا-كن؟ ميوكي-سان أيضًا. ماذا جرى؟”
لم يتوقع تاتسويا أن تخرج ميزوكي و تكشف عن المشكلة في “عيونها” بنفسها. ومع ذلك ، كان مقتنعًا بالفعل بأنها تعاني من حساسية من إشعاع البوشيون ، لذلك لم يكن متفاجئًا تمامًا.
استندت أماكن معيشة الراهب ياكومو بشكل كبير على تصاميم المباني السكنية المكونة من طابق واحد من أوائل القرن العشرين. ربما تم بناؤها بالفعل خلال تلك الحقبة ؛ لم يكتشف أي من تاتسويا ولا ميوكي ذلك.
“لذلك كان هذا لتتمكنوا من تبادل الخبرات مع بعضكم البعض ، هل فهمت الأمر بشكل صحيح؟”
** المترجم : البرانا هي الهالة الروحية. **
“لا ، قال كينوي-سينباي أن أعراضه قد تحسنت كثيرًا منذ انضمامه إلى النادي ، لذلك ربما يساعدني ذلك أيضًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ضوء على الإطلاق في الخارج. ليس لأنها كانت قديمة فقط – بل بدا ذلك مقصودا.
“هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى هذا الرجل من قبل.
سطحي جدا. لم يكمل تاتسويا جملته بصوت عال.
وضع ياكومو يده على ذقنه عند السؤال. لا يبدو أنه كان يحاول التظاهر. يبدو أنه كان يفكر بجدية في الأمر.
لم يكن بحاجة لقول ذلك ليفهم أن ميزوكي شعرت بنفس الشيء أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”تاتسويا-كن؟ ميوكي-سان أيضًا. ماذا جرى؟”
نظرًا لكون العوائق التي تسببها الحواس المرتبطة بالسحر حادة للغاية ، فإن التحكم في قدرات الاستشعار تلك كان الطريقة الوحيدة لمكافحتها. ومن أجل التمكن من التحكم في هذه القدرة ، كان التدريب المناسب هو أسرع طريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرى …”
حتى بدون رعاية شخصية من المعلم ، كان برنامج المدرسة هو أقرب شيء إلى “التدريب المناسب” الذي يمكنك الحصول عليه ، لذلك كان من الصعب جدًا التفكير في أن نادي صغير من الطلاب يمكن أن توفر نظامًا أكثر فاعلية.
** المترجم : البرانا هي الهالة الروحية. **
ستكون القصة مختلفة إذا كان لدى النادي معلم لإرشادهم ، لكن السبب الكامل وراء تقسيم الدورتين 1 و 2 في المقام الأول هو الافتقار اليائس لهيئة التدريس.
كانت على وجهه نظارات عادية. لكن لا يبدو أنها عادية.
“على الرغم من أنني رفضته عدة مرات في الماضي على أساس أنني مشغولة جدًا بالفصول الدراسية …”
“سيدي.”
“هذا صحيح تماما. ليس هناك حاجة للإسراع. اختيار خطوة واحدة مؤكدة هو خيار مقبول دائما.”
كان يفكر أنه بحاجة إلى الاستفسار عن هذا الرجل بعمق.
أومأت ميزوكي برأسها متفقة مع نصيحته و توجهت إلى غرفتها في النادي.
اتسعت عينا تاتسويا – كان ياكومو يتحدث كما لو أنه توقع طلبه بالضبط – لكنه لم يكن متفاجئًا مثل أخته.
بدأ تاتسويا بالسير في اتجاه مختلف عن ميزوكي و عقله يتسابق. ربما كانت مصادفة أنه أمسكها وهي تتعرض للمضايقة. لكن كل شيء عدا ذلك لا يمكن أن يكون مصادفة. لم يكن عمل “النادي” بأكمله أكثر من واجهة ، أو ربما طُعم ؛ مما لا شك فيه أن هدفهم الحقيقي كان جذبها للانضمام إلى مجموعتهم. بالحكم على الكيفية التي اتخذ بها التحالف الإجراء العملي بمهاجمته قبل أن يصبح نشطًا ، كان هذا القائد هو الحقيقي. على أقل تقدير ، لم يكن شخصًا تم استدراجه ، لكنه شخص قام بالاصطياد.
“إذن ما الذي أتيت من أجله اليوم؟”
رئيس نادي الكندو تسوكاسا كينوي ، هاه…
التحية القاسية المعتادة عند البوابة لم تحدث. هذه الزيارة لم تكن للتدريب – لقد حددوا موعدًا عبر الهاتف مسبقًا.
كان يفكر أنه بحاجة إلى الاستفسار عن هذا الرجل بعمق.
لم يعد الرجل يبتسم بعد الآن. على الرغم من أن تعبيره لم يتغير ، فقد كان كل من نبرة صوته الهادئة و موقفه اللامبالي متشابهين ، لكنه لم يكن وجه شخص يسلي نفسه بالنكات أو التلاعب بالألفاظ.
□□□□□□
مدت ميوكي يدها برفق إلى ذراع تاتسويا. لم تكن قوة قبضتها على كمه قوية جدًا ، ولم تكن يدها ترتعش. ومع ذلك ، لم يكن لدى ميوكي نفس النوع من عيون تاتسويا الليلية ، لذلك لم يكن من الصعب تخيل أنها كانت تشعر ببعض القلق الغريزي في الظلام. – حسنًا ، نظرا لأنها كانت مجرد يد ، يمكنها أن تفعل ما تشاء. إذا كان هناك أي خطر حقيقي ، سيستعمل سحره الخاص للتعامل مع الأمر.
بعد العشاء ، خلال الوقت الذي كان يغسل فيه العرق و الأوساخ من اليوم ، كان تاتسويا يقود دراجة كهربائية كان قد اشتراها للتو.
بالكاد قاوم تاتسويا الرغبة في أن التنهد. حقيقة أن ياكومو قد اتصل به قبل وأنه ترك ذلك يفلت من يديه ، كان من الواضح أن هذا الرجل قد رأى من خلاله على أي حال ، لكن السماح لها بالظهور في موقفه سيكون أمرًا مزعجًا تمامًا.
كانت وجهته هي معبد ياكومو.
“لم يكن للأمر أي علاقة بطلبك – أنا فقط أعرف عنه.”
لم يذهب إلى هناك سيرًا على الأقدام لأنه بخلاف الصباح الباكر و منتصف الليل ، كانت هناك عيون الركاب و المارة دائمًا. كان استخدام السحر بدون سبب مناسب فعلًا يعاقب عليه القانون. حتى القاصر لن يفلت من العقاب الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يجعله ذلك بالضرورة يريد إعاقة أعمال التحالف. كان من الطبيعي فقط أنهم يريدون وضع أيديهم على العديد من المتعاطفين و “إجراء مناقشة” معهم.
أما بالنسبة للفعل المتمثل في ركوب دراجة نارية – فهو لم يكن أمرا غير قانوني على الإطلاق.
قرر كلا الرجلين عدم النظر إلى ميوكي ، التي كانت تضع يدها على صدغها.
قالت قوانين المرور اعتبارًا من سنة 2095م أنه يمكنك الحصول على رخصة قيادة دراجة نارية بعد التخرج من المدرسة الإعدادية.
□□□□□□
لم تكن المتطلبات على أساس العمر ، بل على أساس ما إذا أكملت التعليم الإلزامي أم لا.
“لذلك كان هذا لتتمكنوا من تبادل الخبرات مع بعضكم البعض ، هل فهمت الأمر بشكل صحيح؟”
حول خصره كانت أذرع ناعمة ملفوفة. ضغطت انتفاخات من أخته على ظهره. على الرغم من أنها كانت في مرحلة التطور و البلوغ ، على الأقل من وجهة نظر موضوعية ، بالنسبة للفتاة التي بلغت الخامسة عشرة من عمرها (ولدت ميزوكي في مارس) ، لم يكن هناك شك في أنها كانت على الأقل أكثر من المتوسط.
“عندما تزوجت والدة كينوي-كن مرة أخرى ، أحضر زوجها الجديد ابنه ، شقيق كينوي الأكبر. إنه الزعيم الحالي لفرع (Blanche) في اليابان. هو ليس مجرد قائد من المظهر فقط – هو يتعامل مع كل شيء خلف الكواليس أيضًا. إنه قائد حقيقي.”
لكن هذا لا يعني أن قلب تاتسويا كان يحاول الخروج من صدره. لقد كانت أخته الصغيرة بالدم ، كان ذلك طبيعيا.
قاطع ياكومو تاتسويا ولم يسمح له بإنهاء جملته.
استغرقت الرحلة حوالي عشر دقائق فقط. مع عدم حدوث أي شيء غير أخلاقي سواء عقليا أو جسديا ، وصل الاثنان إلى معبد ياكومو.
“سيدي ، هل سمعت يومًا عن (الخصوصية الشخصية)؟”
التحية القاسية المعتادة عند البوابة لم تحدث. هذه الزيارة لم تكن للتدريب – لقد حددوا موعدًا عبر الهاتف مسبقًا.
“سأجعل هانزو-كن يصعد معي على خشبة المسرح ، لكنني سأكون الوحيدة التي تتحدث. لأنه كما قال تاتسويا-كن ، لا يوجد وقت كافٍ للاستعداد. إذا كان هناك شخص واحد يتحدث ، لن تكون هناك مخاوف بشأن الاختلاف في الآراء. أنا أيضًا قلقة بشأن ترك انطباع عدواني مفرط.”
بالطبع ، لم يكن هناك أي الترحيب أيضًا ، لذلك توجهوا عبر أراضي المعبد المألوفة بشكل وثيق لأماكن معيشة الرهبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يجعله ذلك بالضرورة يريد إعاقة أعمال التحالف. كان من الطبيعي فقط أنهم يريدون وضع أيديهم على العديد من المتعاطفين و “إجراء مناقشة” معهم.
استندت أماكن معيشة الراهب ياكومو بشكل كبير على تصاميم المباني السكنية المكونة من طابق واحد من أوائل القرن العشرين. ربما تم بناؤها بالفعل خلال تلك الحقبة ؛ لم يكتشف أي من تاتسويا ولا ميوكي ذلك.
“سيدي ، هل سمعت يومًا عن (الخصوصية الشخصية)؟”
لم يكن هناك ضوء على الإطلاق في الخارج. ليس لأنها كانت قديمة فقط – بل بدا ذلك مقصودا.
حول خصره كانت أذرع ناعمة ملفوفة. ضغطت انتفاخات من أخته على ظهره. على الرغم من أنها كانت في مرحلة التطور و البلوغ ، على الأقل من وجهة نظر موضوعية ، بالنسبة للفتاة التي بلغت الخامسة عشرة من عمرها (ولدت ميزوكي في مارس) ، لم يكن هناك شك في أنها كانت على الأقل أكثر من المتوسط.
لم تكن هناك أضواء خارجية فحسب ، بل لم يكن هناك ضوء قادم من المبنى أيضًا. كانت سماء الليل غائمة أيضًا ، لذلك لم يكن ضوء القمر أو ضوء النجوم ساطعًا ، و كانت الجدران العالية تحجب أضواء المدينة ، مما جعل أرض المعبد سوداء بشكل أساسي.
“قد يكون من الأسهل بالنسبة لك أن أسميها انبعاثات البوشيون.”
لا ينبغي أن يكون وقت النوم بعد ، إلا إذا ذهب الرهبان إلى الفراش في وقت أبكر من المعتاد؟ كان من الصعب تخيل ذلك. لم يسمع أبدًا عن النينجا الذي يحافظ على موقف “النوم مبكرًا و القيام مبكرًا” ، ولم يكن يتخيل ذلك أيضًا. إلى جانب ذلك ، فقد وعدوا بزيارتهم ، لذلك كان من المستحيل ألا يكون أحد هناك.
لكنه ما زال يريد أن يقول هذا التعليق فقط.
مدت ميوكي يدها برفق إلى ذراع تاتسويا. لم تكن قوة قبضتها على كمه قوية جدًا ، ولم تكن يدها ترتعش. ومع ذلك ، لم يكن لدى ميوكي نفس النوع من عيون تاتسويا الليلية ، لذلك لم يكن من الصعب تخيل أنها كانت تشعر ببعض القلق الغريزي في الظلام. – حسنًا ، نظرا لأنها كانت مجرد يد ، يمكنها أن تفعل ما تشاء. إذا كان هناك أي خطر حقيقي ، سيستعمل سحره الخاص للتعامل مع الأمر.
“هذا صحيح تماما. ليس هناك حاجة للإسراع. اختيار خطوة واحدة مؤكدة هو خيار مقبول دائما.”
أرض المعبد لم تكن ضيقة ، لكنها لم تكن واسعة بشكل خاص. لذلك لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى مدخل غرفة المعيشة. لم يكن هناك اتصال داخلي بالفيديو ، بالطبع ، ولكن لم يكن هناك حتى جرس باب – كان هذا مقصودًا بالتأكيد – لذلك ذهب تاتسويا لفتح الباب و أعلن وصولهم. لكن بينما لمست يده مقبض الباب.
لم يكن هناك شعار على صدره الأيسر.
“من هنا ، تاتسويا-كن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سينسي ، ما علاقة كينوي-سينباي و (Blanche)؟”
من بقعة صامتة تماما ، نادى صوت لتاتسويا.
“آه ، تاتسويا-سان!”
اهتزت اليد التي كانت تمسك أكمام تاتسويا حيث قفزت ميوكي في مفاجأة بينما ابتسم تاتسويا بلا حول ولا قوة. كان يفكر في نفسه كم هو طفولي بالنسبة لشخص في مثل عمره أن يستمتع بإخافة الناس من خلال التسلل و الاتصال بهم فجأة من الظلام.
“آه ، تاتسويا-سان!”
ومع ذلك ، فقد كانت ميوكي هي الشخص الوحيد الذي تفاجأ ، حيث أن تاتسويا لم يشعر بأي شيء تقريبا. بهذا المعنى ، فقد كانت خطة ياكومو الصغيرة ناجحة جزئيا فقط – هذا إذا كانت هناك خطة في المقام الأول.
جلس تاتسويا بجانب ياكومو ، و جلست ميوكي ، التي كانت أكثر تحفظًا من شقيقها ، بجانبه ؛ ثم تحدث ياكومو.
للحظة ، كان يفكر أن يقوم بتغيير وجهته مع ميوكي و يغادر ، لكنه جاء إلى هنا الليلة لسبب ما. ابتلع ذلك الشعور المرير و توجه نحو الشرفة من أين أتى الصوت.
ومع ذلك ، فقد كانت ميوكي هي الشخص الوحيد الذي تفاجأ ، حيث أن تاتسويا لم يشعر بأي شيء تقريبا. بهذا المعنى ، فقد كانت خطة ياكومو الصغيرة ناجحة جزئيا فقط – هذا إذا كانت هناك خطة في المقام الأول.
وقف ياكومو و خصره متكئ على الحائط و ساقاه تتدلى بلا مبالاة.
بدا أن الكمين الذي نصبوه كان بمثابة مفاجأة لمايومي – حسنًا ، بالطبع حدث ذلك. لم يكن لديها وقت لتجميع موقفها المرح المعتاد ، و بدلاً من ذلك أعطت استجابة أكثر طبيعية لهم.
كان الرجل سيبدو أي راهب آخر لو كان في وضع تأمل عادي تأمل هناك ، لكنه كان يعتقد أيضًا أن هذا يشبه ياكومو.
“خالتك لا تتعاطف؟”
عرفه تاتسويا لمدة عامين و نصف ، لكنه كان لا يزال بعيد المنال.
“مساء الخير يا سيدي. هل كنت ذاهب إلى النوم؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حققت بالفعل بشأن ميزوكي حتى؟”
“آه ، مساء الخير ، تاتسويا-كن ، ميوكي-كن. لا ، على الإطلاق. كيف يمكن أن يكون الأمر كذلك ، لأنه بغض النظر عن كوني غير رسمي أنا لن أنام بعد أن أعطي وعدًا.”
لكن مفاجأتها لم يكن هدفهم هذا الصباح. لم يهتم تاتسويا بأي خداع لا داعي له و وصل إلى النقطة المهمة على الفور.
تجاهل ياكومو ملاحظة تاتسويا الساخرة بسلاسة شديدة. في الأصل افترض تاتسويا أنه سيقوم بعمل كبير للخروج من هذا لذلك كان مرتبكا إلى حد ما من رده.
“سيدي.”
“سيدي ، يرجى المعذرة على الزيارة في وقت متأخر من الليل. إذا جاز لي أن أسأل … إذا كنت لن تنام ، فلماذا أطفأت كل الأضواء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ياكومو أيضا، تعامل مع الموقف السابق وكأنه لم يحدث ، ولم يعترض على التحول.
“همم؟ آه ، إنها العادة. نحن لا نشعل الأضواء عندما لا نحتاجها. نحن شينوبي ، بعد كل شيء.”
لم تكن المتطلبات على أساس العمر ، بل على أساس ما إذا أكملت التعليم الإلزامي أم لا.
لقد أساء تاتسويا فهم ذلك على أنه عمل مؤذٍ. لقد فكر قليلاً في خطأه ، قائلاً لنفسه إنه من السيئ ترك تحيزاته تتسلل إلى حكمه على الظروف ، حتى لو حدث ذلك بشكل طبيعي.
لوح ياكومو بيده بخفة أمامه ، مما يشير إلى عدم الحاجة إلى الاعتذار ، ثم أشار إلى تاتسويا و ميوكي للجلوس على الشرفة الأرضية.
بالطبع ، لم ينطق شيئًا من هذا بينما كان ياكومو يشاهد.
“همم؟ آه ، إنها العادة. نحن لا نشعل الأضواء عندما لا نحتاجها. نحن شينوبي ، بعد كل شيء.”
لا يبدو أن الرجل يلاحظ على أي حال أن تاتسويا قد شكك في شخصيته. نظر إلى الاثنين ، ضاق عينيه ، ثم تحدث بهدوء في رتابة تقريبًا.
“… ما السبب ، هل لي أن أسأل؟”
“ومع ذلك ، هذه البرانا التي لديكما أنتما الإخوة هي ببساطة جميلة. إنها أكثر روعة عندما تنظر إليها بدون أي أضواء من حولك.”
حول خصره كانت أذرع ناعمة ملفوفة. ضغطت انتفاخات من أخته على ظهره. على الرغم من أنها كانت في مرحلة التطور و البلوغ ، على الأقل من وجهة نظر موضوعية ، بالنسبة للفتاة التي بلغت الخامسة عشرة من عمرها (ولدت ميزوكي في مارس) ، لم يكن هناك شك في أنها كانت على الأقل أكثر من المتوسط.
** المترجم : البرانا هي الهالة الروحية. **
“إذا كان لديهم ما يكفي لهزيمتي في حجة منطقية ، ألن يكون من الرائع دمج ذلك في إدارة المدرسة؟”
“البرانا لدينا؟”
“لن أفعل ذلك لو كانت غير ذات صلة ، لكن هذا ليس هو الحال.”
سألت ميوكي مع إمالة رأسها ، و أجابها ياكومو بتعبير جاد بشكل غير عادي.
بدأ تاتسويا بالسير في اتجاه مختلف عن ميزوكي و عقله يتسابق. ربما كانت مصادفة أنه أمسكها وهي تتعرض للمضايقة. لكن كل شيء عدا ذلك لا يمكن أن يكون مصادفة. لم يكن عمل “النادي” بأكمله أكثر من واجهة ، أو ربما طُعم ؛ مما لا شك فيه أن هدفهم الحقيقي كان جذبها للانضمام إلى مجموعتهم. بالحكم على الكيفية التي اتخذ بها التحالف الإجراء العملي بمهاجمته قبل أن يصبح نشطًا ، كان هذا القائد هو الحقيقي. على أقل تقدير ، لم يكن شخصًا تم استدراجه ، لكنه شخص قام بالاصطياد.
“قد يكون من الأسهل بالنسبة لك أن أسميها انبعاثات البوشيون.”
نظرًا لكون العوائق التي تسببها الحواس المرتبطة بالسحر حادة للغاية ، فإن التحكم في قدرات الاستشعار تلك كان الطريقة الوحيدة لمكافحتها. ومن أجل التمكن من التحكم في هذه القدرة ، كان التدريب المناسب هو أسرع طريق.
تضييق عينيه الضيقتين بالفعل لم يكن تعبيرًا عن الغيرة على الإطلاق ، كذلك – لقد كان يحدق بشدة في “شيء” يصعب رؤيته.
استندت أماكن معيشة الراهب ياكومو بشكل كبير على تصاميم المباني السكنية المكونة من طابق واحد من أوائل القرن العشرين. ربما تم بناؤها بالفعل خلال تلك الحقبة ؛ لم يكتشف أي من تاتسويا ولا ميوكي ذلك.
“برانا ميوكي تتألق و تتألق بشكل لا يعرف حدودًا ، و برانا تاتسويا ترسم صورته الدلة كما لا توجد أي قطرة واحدة غير ضرورية ، و الذي يربط الاثنين …”
بعد المدرسة ، في اليوم السابق للمناقشة ، اكتشف طالبة مرتبكة يتحدث إليها من كان على الأرجح أحد السينباي يرتدي سوار المعصم المعني في يده اليمنى.
“سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى هذا الرجل من قبل.
قاطع تاتسويا على الفور كلمات ياكومو الذي عادت عيونه الضيقة إلى حالتها السابقة ، و ألقى نظرة مؤذية إلى حد ما.
اتسعت عينا تاتسويا – كان ياكومو يتحدث كما لو أنه توقع طلبه بالضبط – لكنه لم يكن متفاجئًا مثل أخته.
“آسف ، آسف ، لقد نسيت أن هذا من المحرمات.”
“حسنا. سأغادر الآن. شيباتا-سان ، أنا متفرغ في أي وقت ، لذا إذا غيرت رأيك ، اتصلي بي من فضلك.”
“لا ، أنا الشخص الذي يجب أن أعتذر عن وقاحتي.”
“كنت أتساءل عن الأمس. هل يمكنك إخباري كيف انتهى حديثك مع ميبو-سينباي بعد ذلك؟”
أعطى تاتسويا انحناءة طفيفة ، مما يشير إلى نهاية هذه المحادثة. بالطبع ، فهم ياكومو ذلك.
“عندما تزوجت والدة كينوي-كن مرة أخرى ، أحضر زوجها الجديد ابنه ، شقيق كينوي الأكبر. إنه الزعيم الحالي لفرع (Blanche) في اليابان. هو ليس مجرد قائد من المظهر فقط – هو يتعامل مع كل شيء خلف الكواليس أيضًا. إنه قائد حقيقي.”
“إذن ما الذي أتيت من أجله اليوم؟”
مباشرة بعد الإعلان عن عقد النقاش غير المسبوق غدًا ، قام التحالف (كما سمي “تحالف الراغبين الذين يهدفون إلى إلغاء التمييز في المدرسة”) بزيادة أنشطته على الفور.
“في الواقع ، هناك شيء أردت أن ينظر فيه سيدي.”
“حسنًا ، أنا القائم على رعاية هذا المعبد. في نفس الوقت – أو بالأحرى فوق ذلك – أنا شينوبي. لا يمكن للأسماك أن تعيش بدون ماء ، ولا يستطيع شينوبي العيش بدون تدفق مستمر للمعلومات. أحرص على النظر إلى الأشخاص الذين لديهم تاريخ قد يجعلهم يتسببون في حدوث مشكلة في المستقبل.”
أوضح تاتسويا لياكومو عن تسوكاسا كينوي كمقدمة.
“سأجعل هانزو-كن يصعد معي على خشبة المسرح ، لكنني سأكون الوحيدة التي تتحدث. لأنه كما قال تاتسويا-كن ، لا يوجد وقت كافٍ للاستعداد. إذا كان هناك شخص واحد يتحدث ، لن تكون هناك مخاوف بشأن الاختلاف في الآراء. أنا أيضًا قلقة بشأن ترك انطباع عدواني مفرط.”
“من المؤكد إلى حد ما أن هذا الطالب من السنة الثالثة عضو في (Égalité) ، لكنني أعتقد أن لديه أيضًا صلة مباشرة و قوية ب (Blanche). لسوء الحظ ، أنا غير متأكد مما تأمل (Blanche) الحصول عليه باستخدام تسوكاسا كينوي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا يشملنا أيضا؟”
“كل من (Égalité) و (Blanche) هاه … فقط هذا القدر لن يكون من الصعب جدا العثور عليه.”
حتى بدون رعاية شخصية من المعلم ، كان برنامج المدرسة هو أقرب شيء إلى “التدريب المناسب” الذي يمكنك الحصول عليه ، لذلك كان من الصعب جدًا التفكير في أن نادي صغير من الطلاب يمكن أن توفر نظامًا أكثر فاعلية.
أومأ ياكومو برأسه بسهولة لطلب تاتسويا على صيغة سؤال. عادة ما يُنظر إلى كلماته على أنها فخورة أو أنها ثقة بالنفس بشكل مفرط. لكن من فمه فقد بدت شبه طبيعية.
حتى بدون رعاية شخصية من المعلم ، كان برنامج المدرسة هو أقرب شيء إلى “التدريب المناسب” الذي يمكنك الحصول عليه ، لذلك كان من الصعب جدًا التفكير في أن نادي صغير من الطلاب يمكن أن توفر نظامًا أكثر فاعلية.
عرف تاتسويا أنه في الواقع ،شيء مثل التحقيق في المنظمات الإرهابية النشطة داخل البلاد كان مجرد “قطعة من الكعك” بالنسبة لياكومو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رئيس نادي الكندو تسوكاسا كينوي ، هاه…
“ومع ذلك أنا راهب. أنا لا أتدخل في شؤون عامة الناس. إذا كنت قد وصلت إلى هذا الحد بالفعل ، ألن يكون من الأسهل أن تسأل كازاما-كن؟ لديه تلك الشابة فوجيباياشي معه ، أليس كذلك؟ ”
“أيضًا هناك شيء آخر …”
تردد تاتسويا للحظة ، ثم رد بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، يرجى المعذرة على الزيارة في وقت متأخر من الليل. إذا جاز لي أن أسأل … إذا كنت لن تنام ، فلماذا أطفأت كل الأضواء؟”
“…أفضل عدم الاعتماد على الرائد ـــ ”
بدأ ياكومو الشرح دون أي مقدمة.
“خالتك لا تتعاطف؟”
اهتزت اليد التي كانت تمسك أكمام تاتسويا حيث قفزت ميوكي في مفاجأة بينما ابتسم تاتسويا بلا حول ولا قوة. كان يفكر في نفسه كم هو طفولي بالنسبة لشخص في مثل عمره أن يستمتع بإخافة الناس من خلال التسلل و الاتصال بهم فجأة من الظلام.
قاطع ياكومو تاتسويا ولم يسمح له بإنهاء جملته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف تاتسويا بين ميزوكي و السينباي بجو من اللامبالاة و واجهه مباشرة.
“مع الظروف ، أفترض أنك ستحتاج إلى المجيء إلي.”
“… أنت وحدك أيها الرئيسة؟”
حنى تاتسويا رأسه بصمت ، ليس من منطلق امتنانه لقراره الاستماع إلى طلبه ، ولكن بسبب تفهم الطرف الآخر.
“تصاعدت الأمور بسرعة …”
لوح ياكومو بيده بخفة أمامه ، مما يشير إلى عدم الحاجة إلى الاعتذار ، ثم أشار إلى تاتسويا و ميوكي للجلوس على الشرفة الأرضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النتائج تتحدث عن نفسها ، سأصل مباشرة إلى النقطة و أقول إنني لا أعتقد أنك بحاجة إلى توخي الحذر حولها.”
جلس تاتسويا بجانب ياكومو ، و جلست ميوكي ، التي كانت أكثر تحفظًا من شقيقها ، بجانبه ؛ ثم تحدث ياكومو.
“يمكنني أن أفهم الاستراتيجية في عدم منح الخصم وقتا للاستعداد ، لكن هذا يعني أنه ليس لدينا الوقت للتفكير في خطة أيضًا. من سيمثل مجلس الطلاب في هذا النقاش؟”
“تسوكاسا كينوي… المعروف سابقًا باسم كامونو كينوي.”
من بقعة صامتة تماما ، نادى صوت لتاتسويا.
بدأ ياكومو الشرح دون أي مقدمة.
“عندما تزوجت والدة كينوي-كن مرة أخرى ، أحضر زوجها الجديد ابنه ، شقيق كينوي الأكبر. إنه الزعيم الحالي لفرع (Blanche) في اليابان. هو ليس مجرد قائد من المظهر فقط – هو يتعامل مع كل شيء خلف الكواليس أيضًا. إنه قائد حقيقي.”
“لم يظهر على والديه أو أجداده أي استعداد وراثي للسحر. بعبارة أخرى ، ظاهريا ، إنه جزء من عائلة “طبيعية” بحتة ، لكنها عائلة فرعية من عائلة كامو. على الرغم من أنها فرع ، إلا أن قرابة الدم لديهم ضعيفة إلى حد ما ، لذلك لا توجد مشكلة في وصفها بأنها عائلة عادية. ومع ذلك ، من المرجح أن “عيون” كينوي-كن تعكس ما قلته سابقا.”
“لا ، قال كينوي-سينباي أن أعراضه قد تحسنت كثيرًا منذ انضمامه إلى النادي ، لذلك ربما يساعدني ذلك أيضًا …”
اتسعت عينا تاتسويا – كان ياكومو يتحدث كما لو أنه توقع طلبه بالضبط – لكنه لم يكن متفاجئًا مثل أخته.
“سأجعل هانزو-كن يصعد معي على خشبة المسرح ، لكنني سأكون الوحيدة التي تتحدث. لأنه كما قال تاتسويا-كن ، لا يوجد وقت كافٍ للاستعداد. إذا كان هناك شخص واحد يتحدث ، لن تكون هناك مخاوف بشأن الاختلاف في الآراء. أنا أيضًا قلقة بشأن ترك انطباع عدواني مفرط.”
لا يمكنك مواكبة ياكومو إذا أخذت الوقت الكافي لتتفاجأ في كل مرة مما قاله ذلك الرجل.
لم تكن المتطلبات على أساس العمر ، بل على أساس ما إذا أكملت التعليم الإلزامي أم لا.
لكنه ما زال يريد أن يقول هذا التعليق فقط.
لكن مفاجأتها لم يكن هدفهم هذا الصباح. لم يهتم تاتسويا بأي خداع لا داعي له و وصل إلى النقطة المهمة على الفور.
“سيدي ، هل سمعت يومًا عن (الخصوصية الشخصية)؟”
كان يفكر أنه بحاجة إلى الاستفسار عن هذا الرجل بعمق.
“بالتأكيد ، بحثت عنها في قاموس لمرة واحدة.”
“ميزوكي.”
تجاهلت انتقادات تاتسويا بشكل أساسي حقيقة أنه هو الشخص الذي كان يطالب بغزو خصوصية شخص ما في المقام الأول ، و لعب ياكومو دورًا غبيًا دون أي تلميح بالذنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا يشملنا أيضا؟”
قرر كلا الرجلين عدم النظر إلى ميوكي ، التي كانت تضع يدها على صدغها.
“لا ، لقد كنت عونا كبيرا.”
“على أي حال ، كيف عرفت أنني سأطلب منك النظر في تسوكاسا كينوي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، يرجى المعذرة على الزيارة في وقت متأخر من الليل. إذا جاز لي أن أسأل … إذا كنت لن تنام ، فلماذا أطفأت كل الأضواء؟”
أظهرت حقيقة أن تاتسويا غير الموضوع بشكل مفاجئ كيف أنه لم يكن قادرًا على تجاهل موقف ميوكي تمامًا.
تجاهلت انتقادات تاتسويا بشكل أساسي حقيقة أنه هو الشخص الذي كان يطالب بغزو خصوصية شخص ما في المقام الأول ، و لعب ياكومو دورًا غبيًا دون أي تلميح بالذنب.
ياكومو أيضا، تعامل مع الموقف السابق وكأنه لم يحدث ، ولم يعترض على التحول.
“على الرغم من أنني رفضته عدة مرات في الماضي على أساس أنني مشغولة جدًا بالفصول الدراسية …”
“لم يكن للأمر أي علاقة بطلبك – أنا فقط أعرف عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد ، بحثت عنها في قاموس لمرة واحدة.”
“… ما السبب ، هل لي أن أسأل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ياكومو و خصره متكئ على الحائط و ساقاه تتدلى بلا مبالاة.
“حسنًا ، أنا القائم على رعاية هذا المعبد. في نفس الوقت – أو بالأحرى فوق ذلك – أنا شينوبي. لا يمكن للأسماك أن تعيش بدون ماء ، ولا يستطيع شينوبي العيش بدون تدفق مستمر للمعلومات. أحرص على النظر إلى الأشخاص الذين لديهم تاريخ قد يجعلهم يتسببون في حدوث مشكلة في المستقبل.”
“… ما السبب ، هل لي أن أسأل؟”
أضاق تاتسويا عينيه قليلا.
على عكس تعبيره المتراخي ، لم تكن إجابته أمرا مريحا.
“هل هذا يشملنا أيضا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ميزوكي تمسك بنوع من اللوحات على صدرها ، لذلك ربما كانت في منتصف تسليم الأشياء لناديها.
ضحك ياكومو مستمتعًا دون أن يرفع صوته كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يجعله ذلك بالضرورة يريد إعاقة أعمال التحالف. كان من الطبيعي فقط أنهم يريدون وضع أيديهم على العديد من المتعاطفين و “إجراء مناقشة” معهم.
“ليس الأمر كأنني لم أحاول ، لكنني لم أكن أعرف ما الذي كنت بصدد القيام به ، لم أتمكن من الكشف عن أي أسرار جديرة بالملاحظة. التلاعب الاستخباري المحيط بكما لا يقهر حقا. أو أعتقد أنه ينبغي القول أنه يستحق سمعته المثالية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ضوء على الإطلاق في الخارج. ليس لأنها كانت قديمة فقط – بل بدا ذلك مقصودا.
كان هناك هواء مشكوك فيه إلى حد ما يطفو بين الاثنين.
“أيضًا هناك شيء آخر …”
تحدثت ميوكي على عجل ، كما لو كانت تحاول التخلص من تلك السحابة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يذهب إلى هناك سيرًا على الأقدام لأنه بخلاف الصباح الباكر و منتصف الليل ، كانت هناك عيون الركاب و المارة دائمًا. كان استخدام السحر بدون سبب مناسب فعلًا يعاقب عليه القانون. حتى القاصر لن يفلت من العقاب الشديد.
“سينسي ، ما علاقة كينوي-سينباي و (Blanche)؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ميزوكي تمسك بنوع من اللوحات على صدرها ، لذلك ربما كانت في منتصف تسليم الأشياء لناديها.
استرخت وجوه تاتسويا و ياكومو في نفس الوقت عند ميوكي وهي تبذل قصارى جهدها. لم يرغبوا في القيام بذلك بشكل حقيقي على أي حال – كانوا يحدقون في بعضهم البعض مازحين. اختفى التوتر المزيف على الفور.
خف تعبير ياكومو و أجاب على سؤال ميوكي.
وضع ياكومو يده على ذقنه عند السؤال. لا يبدو أنه كان يحاول التظاهر. يبدو أنه كان يفكر بجدية في الأمر.
“عندما تزوجت والدة كينوي-كن مرة أخرى ، أحضر زوجها الجديد ابنه ، شقيق كينوي الأكبر. إنه الزعيم الحالي لفرع (Blanche) في اليابان. هو ليس مجرد قائد من المظهر فقط – هو يتعامل مع كل شيء خلف الكواليس أيضًا. إنه قائد حقيقي.”
قرر كلا الرجلين عدم النظر إلى ميوكي ، التي كانت تضع يدها على صدغها.
على عكس تعبيره المتراخي ، لم تكن إجابته أمرا مريحا.
أومأ ياكومو برأسه بسهولة لطلب تاتسويا على صيغة سؤال. عادة ما يُنظر إلى كلماته على أنها فخورة أو أنها ثقة بالنفس بشكل مفرط. لكن من فمه فقد بدت شبه طبيعية.
“من المحتمل أن يكون كينوي-كن قد التحق بالثانوية الأولى بسبب إرادة هذا الأخ غير الشقيق. ربما كانوا يهدفون إلى شيء مثل ما يحدث الآن في الآونة الأخيرة ، لكن … ما يخططون له بالضبط لا يزال غير معروف.”
“…أفضل عدم الاعتماد على الرائد ـــ ”
“أنا أرى …”
لحسن الحظ ، لم يكن عليهم الانتظار طويلا.
أومأ تاتسويا ببطء على كلمات ياكومو ، مفكرًا في شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سينسي ، ما علاقة كينوي-سينباي و (Blanche)؟”
“آسف لعدم قدرتي على تقديم أهم جزء لك.”
كانت وجهته هي معبد ياكومو.
“لا ، لقد كنت عونا كبيرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، يرجى المعذرة على الزيارة في وقت متأخر من الليل. إذا جاز لي أن أسأل … إذا كنت لن تنام ، فلماذا أطفأت كل الأضواء؟”
لم يكن هذا مجرد كونه مهذبا. لأنه لم يكن يتوقع الحصول على جميع الإجابات هنا على أي حال ، و مجرد حقيقة أن كينوي قد تم تغييره من “شخص قد يكون خطيرا” إلى “شخص خطير بالتأكيد” تعني أن المجيء إلى هنا كان مربحا في حد ذاته. قام بتدوين جدول زمني ذهنيًا – غدًا ، في أقرب وقت ممكن قبل المناقشة ، يجب عليه إخطار ماري بشكل عرضي بضرورة مراقبة تسوكاسا كينوي.
“…أفضل عدم الاعتماد على الرائد ـــ ”
بعد التفكير في ذلك ، أدرك أن هناك شيئًا آخر يحتاج إلى طرحه.
“على أي حال ، كيف عرفت أنني سأطلب منك النظر في تسوكاسا كينوي؟”
“بالحديث عنها يا سيدي. ما مدى قوة “عيون” تسوكاسا كينوي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تاتسويا و أعطته مايومي إيماءة واثقة.
وضع ياكومو يده على ذقنه عند السؤال. لا يبدو أنه كان يحاول التظاهر. يبدو أنه كان يفكر بجدية في الأمر.
“بالحديث عنها يا سيدي. ما مدى قوة “عيون” تسوكاسا كينوي؟”
“دعنا نرى … ربما يكون في المستوى الذي يمكنه من تحديد أي حركات روحية تم إطلاقها. على الأقل ، لا ينبغي أن يكون لديه القدرة على قراءة البرانا المخبأة داخل جسدك. ليس لديه هذا النوع من القوة مثل زميلة تاتسويا-كن في الصف ليمكنه من رؤية ذلك المشهد الروحي القوي.”
“لا ، قال كينوي-سينباي أن أعراضه قد تحسنت كثيرًا منذ انضمامه إلى النادي ، لذلك ربما يساعدني ذلك أيضًا …”
العبارة الأخيرة التي قالها ياكومو تسببت في عبوس حواجب تاتسويا.
“خالتك لا تتعاطف؟”
“لقد حققت بالفعل بشأن ميزوكي حتى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المؤكد إلى حد ما أن هذا الطالب من السنة الثالثة عضو في (Égalité) ، لكنني أعتقد أن لديه أيضًا صلة مباشرة و قوية ب (Blanche). لسوء الحظ ، أنا غير متأكد مما تأمل (Blanche) الحصول عليه باستخدام تسوكاسا كينوي.”
في ذلك الوقت ، أعطى ياكومو ابتسامة خبيثة أكثر إغاظة من التي أبداها طوال الليل.
كان هناك هواء مشكوك فيه إلى حد ما يطفو بين الاثنين.
“أنت مهتم بها أيضًا ، أليس كذلك؟”
لم تكن هناك أضواء خارجية فحسب ، بل لم يكن هناك ضوء قادم من المبنى أيضًا. كانت سماء الليل غائمة أيضًا ، لذلك لم يكن ضوء القمر أو ضوء النجوم ساطعًا ، و كانت الجدران العالية تحجب أضواء المدينة ، مما جعل أرض المعبد سوداء بشكل أساسي.
بالكاد قاوم تاتسويا الرغبة في أن التنهد. حقيقة أن ياكومو قد اتصل به قبل وأنه ترك ذلك يفلت من يديه ، كان من الواضح أن هذا الرجل قد رأى من خلاله على أي حال ، لكن السماح لها بالظهور في موقفه سيكون أمرًا مزعجًا تمامًا.
لوح ياكومو بيده بخفة أمامه ، مما يشير إلى عدم الحاجة إلى الاعتذار ، ثم أشار إلى تاتسويا و ميوكي للجلوس على الشرفة الأرضية.
“الاهتمام” لم يكن يشير إلى النوع الذي يمكن أن يكون للصبي تجاه فتاة في نفس العمر. لم يكن شيئًا جنسيًا مثل هذا. إذا كان سيضعها ببساطة ، كان تاتسويا حذرا و على أهبة الاستعداد حول ميزوكي. مثلما أشار ياكومو ، قد تسمح لها قدرتها الغريبة بالكشف عن البرانا المخبأة بداخله.
“إنهم يطالبون بمعاملة متساوية بين طلاب الدورة 1 و الدورة 2. لكن لا يبدو أنهم قد فكروا كثيرًا في أي شيء ملموس يريدون القيام به. لقد شعروا في الواقع أنهم يريدون أن يعمل مجلس الطلاب على التفاصيل. لذلك تحول إلى نزاع ساخن إلى حد ما. أردنا في الأصل التحدث عن المفاوضات بعد ذلك في الأمس ، لذلك انتهى بنا الأمر إلى اتخاذ قرار بشأن مناقشة عامة في قاعة المحاضرات بعد المدرسة غدًا.”
“النتائج تتحدث عن نفسها ، سأصل مباشرة إلى النقطة و أقول إنني لا أعتقد أنك بحاجة إلى توخي الحذر حولها.”
بدا الأمر لتاتسويا كأنها تأمل في أن يتم الجدال ضدها.
بدا ياكومو أكثر من راض عن تعبير تاتسويا الذي ضغط على أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
لم يعد الرجل يبتسم بعد الآن. على الرغم من أن تعبيره لم يتغير ، فقد كان كل من نبرة صوته الهادئة و موقفه اللامبالي متشابهين ، لكنه لم يكن وجه شخص يسلي نفسه بالنكات أو التلاعب بالألفاظ.
بدا ياكومو أكثر من راض عن تعبير تاتسويا الذي ضغط على أسنانه.
“حتى لو تمكنت من رؤية البرانا الخاصة بك ، فلن تتمكن تلك الفتاة من فهمها. إذا كانت ضليعة في السحر مثلك ، كانت ستعلم ألا تلوح بعينيها بتهور.”
اهتزت اليد التي كانت تمسك أكمام تاتسويا حيث قفزت ميوكي في مفاجأة بينما ابتسم تاتسويا بلا حول ولا قوة. كان يفكر في نفسه كم هو طفولي بالنسبة لشخص في مثل عمره أن يستمتع بإخافة الناس من خلال التسلل و الاتصال بهم فجأة من الظلام.
كانت الكلمات تهدف إلى جعله يشعر بالراحة ، لكن تاتسويا وجد نفسه مشكوكًا فيه.
“كل من (Égalité) و (Blanche) هاه … فقط هذا القدر لن يكون من الصعب جدا العثور عليه.”
كان من الواضح أن ياكومو لم يقصد القيام بذلك ، لكن تاتسويا شعر أنه قد كان لديه فهم جديد لحقيقة أنه كان ساحرا غير عادي.
“إنهم يطالبون بمعاملة متساوية بين طلاب الدورة 1 و الدورة 2. لكن لا يبدو أنهم قد فكروا كثيرًا في أي شيء ملموس يريدون القيام به. لقد شعروا في الواقع أنهم يريدون أن يعمل مجلس الطلاب على التفاصيل. لذلك تحول إلى نزاع ساخن إلى حد ما. أردنا في الأصل التحدث عن المفاوضات بعد ذلك في الأمس ، لذلك انتهى بنا الأمر إلى اتخاذ قرار بشأن مناقشة عامة في قاعة المحاضرات بعد المدرسة غدًا.”
** المترجم : البرانا هي الهالة الروحية. **
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
