الذكريات - الفصل 9
الفصل 9 :
6 أغسطس 2092
أوكيناوا
منزل الشاطئ ـــــ قاعدة أونّا الجوية
في صباح اليوم الثالث من إجازتنا ، كانت هناك علامات على عاصفة قادمة. كانت السماء رصاصية و غائمة ، و كانت رياح قوية تهب. كان الإعصار المداري من البحر إلى الشرق قد اقترب. قالوا إنه لن يتطور إلى إعصار في هذه المرحلة ، لكن يبدو أن الكساد كان على بعد خطوة واحدة فقط من أن يكون واحدا. دعت كل قناة لتجنب الرياضات المائية لهذا اليوم ، لكن لا أحد يفكر في الذهاب إلى الشاطئ في هذا الطقس. و الخروج إلى البحر كان غير وارد.
“حسنا ، لا أعرف ما إذا كنت أريد الذهاب للتسوق اليوم ، بعد كل شيء …” قالت أوكا-ساما كما لو لنفسها ، وهي تُميل رأسها. كلما فعلت شيئا من هذا القبيل ، جعلها تبدو أنيقة و لطيفة ، أصغر بكثير من عمرها. لقد تقدمت في العمر بشكل جيد. “ماذا يجب أن نفعل؟” سألت.
خططنا للبقاء هنا لمدة أسبوعين ، حتى نتمكن من تحمل عدم التصرف بشكل غير معقول لمدة يوم أو يومين.
“هل هناك شيء مهم؟” سأل الملازم.
“ما هي خططك اليوم؟” سألت ساكوراي-سان وهي تسلم أوكا-ساما قطعة خبز طازجة من الفرن.
“أعتقد أن الأمر يبدو ممتعا أيضا.”
“حسنا ، لا أعرف ما إذا كنت أريد الذهاب للتسوق اليوم ، بعد كل شيء …” قالت أوكا-ساما كما لو لنفسها ، وهي تُميل رأسها. كلما فعلت شيئا من هذا القبيل ، جعلها تبدو أنيقة و لطيفة ، أصغر بكثير من عمرها. لقد تقدمت في العمر بشكل جيد. “ماذا يجب أن نفعل؟” سألت.
“… مجرد حدس ، على ما أفترض؟” لا يبدو أن الكابتن كازاما اعتقد أنني سأطرح عليه سؤالا. بدا متفاجئا بعض الشيء ، لكنه أجاب بعد ذلك بطريقة لا تبدو جادة ، على الرغم من أن تعبيره كان كذلك.
توقفت ساكوراي-سان عن الأكل أيضا و أمالت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها. أشعر بالغيرة. أنتما مقرّبان للغاية.”
بدت حقا شابة أيضا ، لكن بالمقارنة مع أوكا-ساما ، بدت وكأنها الأخت الكبرى … (على الرغم من أن أوكا-ساما في الواقع أكبر بكثير مما عليه ساكوراي-سان.)
“شكرا لك يا سيدي. أنا فخور بأن أكون شقيقها.”
“حسنا … ما رأيك في مشاهدة رقصة ريوكيو؟” اقترحت ساكوراي-سان ، وهي تشغل الشاشة المعلقة على الحائط. استخدمت بسرعة جهاز تحكم عن بعد قريب لاستدعاء دليل لأداء رقصة ريوكيو. “يبدو أنه يمكنك حتى ارتداء الملابس التي يرتدونها لتجربة ذلك.”
“نعم سيدتي.”
“هذا يبدو ممتعا. ميوكي-سان ، ما رأيك؟”
لكن كان من غير الطبيعي بشكل لا يصدق أن أتعثر في شيء من هذا القبيل. كان هذا هو الشيء الأكثر أهمية.
“أعتقد أن الأمر يبدو ممتعا أيضا.”
شعرت بمقاومة كبيرة لتسمية نفسي بـ “سيدته”. على أي حال ، من الواضح أنه كان عذرا محزنا ، لكن يبدو أن أوكا-ساما صدقتني.
“إذن ، سأقوم بإعداد سيارة. ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة …” قالت ساكوراي-سان ، وجهها يغيم قليلا. “هذا الأداء للنساء فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هذا ليس جيدا …!) رد فعلي المبالغ فيه جعله مرتابا. كانت أوكا-ساما قد انتهت للتو من إخبارنا بعدم السماح لأي شخص بمعرفة أن لدينا علاقة بـ يـوتسوبـا أيضا!
أوه ، إنها على حق. تم ذكلر ذلك في الجزء السفلي من الشاشة في الدليل. إذن أخي …
“حسنا … ما رأيك في مشاهدة رقصة ريوكيو؟” اقترحت ساكوراي-سان ، وهي تشغل الشاشة المعلقة على الحائط. استخدمت بسرعة جهاز تحكم عن بعد قريب لاستدعاء دليل لأداء رقصة ريوكيو. “يبدو أنه يمكنك حتى ارتداء الملابس التي يرتدونها لتجربة ذلك.”
“أنا أرى …” قالت أوكا-ساما ، وهي تجلب قطعة خبز رقيقة إلى فمها و تأكلها. “… تاتسويا ، يمكنك استخدام اليوم كما تراه مناسبا.”
فلماذا دافع عني مثل الأشقاء العاديين ، مثل الأخ و الأخت؟
“نعم سيدتي.”
“هل لي ، أمم ، أن أذهب مع … ني … ني-سان … كذلك؟”
“لقد دعاك الكابتن إلى القاعدة أمس ، أليس كذلك؟ هذه فرصة جيدة ، لذلك أريدك أن تذهب و تتعلم منهم. قد يسمحون لك حتى بالمشاركة في تدريبهم.”
(حدس؟ ماذا يفترض به أن يعني ذلك؟ هل يحاول التهرب من سؤالي؟!)
“أنا أفهم.”
“أمم ، بالنسبة لـ ني-سان -” بدأت ، مرة أخرى أشعر بشعور قوي بالخطأ في الإشارة إليه بذلك. لكن لماذا؟ لقد كان ، في الواقع ، أخي الأكبر ، لذا ينبغي أن يكون الاتصال به أمرا طبيعيا. “كيف عرفت أنه ساحر؟”
قالت إنه يستطيع استخدام يومه بحرية ، لكنها ما زالت تأمره بالموافقة على فكرتها. لم يظهر أي علامة على الاستياء أو التظلم ، قبل أخي هذا بوجه غير عاطفي.
“ميوكي-سان؟” استفسرت أوكا-سان.
كما هو الحال دائما.
لم يكن ذلك لأنني كنت متوترة … على الأقل ، هذا ما قلته لنفسي.
“أمم ، أوكا-ساما!”
ماذا لو وُلد في عائلة لا علاقة لها بالسحر؟
لم أكن أعرف لماذا قلت ذلك.
“شكرا لك يا سيدي. أنا فخور بأن أكون شقيقها.”
“هل لي ، أمم ، أن أذهب مع … ني … ني-سان … كذلك؟”
“ما هي خططك اليوم؟” سألت ساكوراي-سان وهي تسلم أوكا-ساما قطعة خبز طازجة من الفرن.
كانت شفتاي و لساني و حبالي الصوتية تتحرك من تلقاء نفسها. تعثرت في مناداته بـ “ني-سان” (أخي) بصوت عال ، لأنني عادة ما أشير إليه بـ “ذلك الشخص” أو “آني” (أخي).
“أمم ، بالنسبة لـ ني-سان -” بدأت ، مرة أخرى أشعر بشعور قوي بالخطأ في الإشارة إليه بذلك. لكن لماذا؟ لقد كان ، في الواقع ، أخي الأكبر ، لذا ينبغي أن يكون الاتصال به أمرا طبيعيا. “كيف عرفت أنه ساحر؟”
لم يكن ذلك لأنني كنت متوترة … على الأقل ، هذا ما قلته لنفسي.
“وأنا لا أحاول إخفاء أي شيء أيضا.”
“ميوكي-سان؟” استفسرت أوكا-سان.
يبدو أن رتبته هي ملازم. عندما سمع أخي ذلك ، بدا مندهشا.
كنت أعرف أن اقتراحي كان مفاجئا. توقعت أن يحدث هذا. أعطتني نظرة مشكوكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “12 – لا ، 13؟ أنت بالتأكيد تبدو رصينا بالنسبة لشخص صغير جدا.”
(آه ، هذا غير مريح للغاية!) “آه ، أنا مهتمة بنوع التدريب الذي يقوم به سحرة الجيش ، و بصفتي سيدته ، أشعر أنه يجب علي فهم قدرات الوصي الخاص بي ، لذا …”
لم أستطع مقاومة التعبير المحير ، على الرغم من أنني كنت أعرف أنه لا ينبغي أن أفعل ذلك.
“أرى … أنا معجبة.”
(حدس؟ ماذا يفترض به أن يعني ذلك؟ هل يحاول التهرب من سؤالي؟!)
شعرت بمقاومة كبيرة لتسمية نفسي بـ “سيدته”. على أي حال ، من الواضح أنه كان عذرا محزنا ، لكن يبدو أن أوكا-ساما صدقتني.
“أنا أرى …” قالت أوكا-ساما ، وهي تجلب قطعة خبز رقيقة إلى فمها و تأكلها. “… تاتسويا ، يمكنك استخدام اليوم كما تراه مناسبا.”
الآن شعرت بالذنب نوعا ما … لكنني لم أكن أحاول الكذب عليها – كيف يمكنني أن أقول لها مشاعري الحقيقية بينما أنا بنفسي لا أفهم ماذا أريد على أي حال؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحمل أخي أبدا CAD ، ولا ، بالطبع ، أي أدوات دعم تقليدية مثل التعويذات الورقية أو التمائم. لقد استخدمنا أنا و أوكا-ساما بانتظام أجهزة الـ CADs المحمولة على شكل جهاز ، و كان يجب أن تكون ساكوراي-سان هي الوحيدة التي يمكنك معرفة أنها ساحرة من خلال مظهرها.
قالت أوكا-ساما: “تاتسويا ، كما سمعت ، ستذهب ميوكي-سان معك في جولتك في القاعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى أنك أتيت على الفور. هل يجب أن أفسر هذا على أنك مهتم بالجيش؟” بدأ الكابتن كازاما ، و ابتسم ابتسامة محرجة على وجهه الصارم.
“نعم سيدتي.”
كان جميع الجنود الذين يصعدون و ينزلون الحبال سحرة. لم يبدوا مثل الخبراء ، لكن هؤلاء لن يكونوا كل السحرة في هذه القاعدة. الحصول على الكثير من السحرة من أجل مكان في الريف … افترضت أن السبب في ذلك هو أن هذا هو خط المواجهة على الحدود. استطعت أن أرى الجندي الجانح من قبل أيضا – أمم ، الجندي هيغاكي. (إذن فهو ساحر أيضا …)
“في هذه الحالة ، لدي تحذير واحد. عندما تكون أمام الآخرين ، لا تتحدث إلى ميوكي-سان بطريقة رسمية. اتصل بها ميوكي فقط ، وليس “سيدتي”. أمنع أي كلمات أو أفعال يمكن أن تسمح لهم بإدراك أن ميوكي هي الرئيسة التالية للـ يـوتسوبـا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لكن لماذا …؟) شعرت أنه كان أكثر تعبيرا حول الآخرين.
“… أنا أفهم يا سيدتي.” هذه المرة ، كانت هناك وقفة قصيرة قبل أن يوافق أخي.
توقفت ساكوراي-سان عن الأكل أيضا و أمالت رأسها.
لم يكن هو الوحيد الحائر. كنت في حيرة من أمري تماما. ليس عند إزالة ترشيحي من الاعتبار في الوقت الحالي لكن في تخيل أخي يناديني باسمي.
“أمم ، أوكا-ساما!”
“من فضلك لا تسئ فهمي. هذه مجرد واجهة مفيدة لخداع أي أطراف غير ذات صلة. لا يوجد تغيير في علاقتك مع ميوكي-سان.”
سحر من نوع التسارع ، تعويذات تباطؤ …
شعرت أن كلمات أوكا-ساما غير مريحة بعض الشيء بالنسبة لي.
“من فضلك لا تسئ فهمي. هذه مجرد واجهة مفيدة لخداع أي أطراف غير ذات صلة. لا يوجد تغيير في علاقتك مع ميوكي-سان.”
أجاب أخي ببساطة: “مفهوم يا سيدتي.”
شعرت أن كلمات أوكا-ساما غير مريحة بعض الشيء بالنسبة لي.
□□□□□□
أطلعنا سانادا-سان على صالة ألعاب رياضية عالية السقف. أسميها صالة للألعاب الرياضية فقط لأن هذا كان أقرب مفهوم في ذهني ، لذلك ربما كان لها اسم مختلف.
ربما كنا في إجازة ، لكنهم كانوا في العمل في منشأة وطنية. حتى لا أكون وقحة ، لزيارتنا لقاعدة الكابتن كازاما ، اخترت فستانا بأكمام قصيرة و منقوشة بشكل متواضع لم يكشف الكثير من الجلد و سترة شفافة واقية من الأشعة فوق البنفسجية بينما كانت ملابس أخي تتكون من قميص بولو عادي بأكمام قصيرة و سترة صيفية ، بالإضافة إلى سروال قطني بطول الكاحل.
ماذا لو وُلد في عائلة لا علاقة لها بالسحر؟
“أنا سانادا ، من قسم البحث و التطوير في قوات الدفاع البري.” قال الجندي الذي جاء لمقابلتنا ، مقدما نفسه.
“ميوكي-سان؟” استفسرت أوكا-سان.
يبدو أن رتبته هي ملازم. عندما سمع أخي ذلك ، بدا مندهشا.
كان جميع الجنود الذين يصعدون و ينزلون الحبال سحرة. لم يبدوا مثل الخبراء ، لكن هؤلاء لن يكونوا كل السحرة في هذه القاعدة. الحصول على الكثير من السحرة من أجل مكان في الريف … افترضت أن السبب في ذلك هو أن هذا هو خط المواجهة على الحدود. استطعت أن أرى الجندي الجانح من قبل أيضا – أمم ، الجندي هيغاكي. (إذن فهو ساحر أيضا …)
(لكن لماذا …؟) شعرت أنه كان أكثر تعبيرا حول الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت إنه يستطيع استخدام يومه بحرية ، لكنها ما زالت تأمره بالموافقة على فكرتها. لم يظهر أي علامة على الاستياء أو التظلم ، قبل أخي هذا بوجه غير عاطفي.
“هل هناك شيء مهم؟” سأل الملازم.
الفصل 9 : 6 أغسطس 2092 أوكيناوا منزل الشاطئ ـــــ قاعدة أونّا الجوية في صباح اليوم الثالث من إجازتنا ، كانت هناك علامات على عاصفة قادمة. كانت السماء رصاصية و غائمة ، و كانت رياح قوية تهب. كان الإعصار المداري من البحر إلى الشرق قد اقترب. قالوا إنه لن يتطور إلى إعصار في هذه المرحلة ، لكن يبدو أن الكساد كان على بعد خطوة واحدة فقط من أن يكون واحدا. دعت كل قناة لتجنب الرياضات المائية لهذا اليوم ، لكن لا أحد يفكر في الذهاب إلى الشاطئ في هذا الطقس. و الخروج إلى البحر كان غير وارد.
“لا يا سيدي …” قال أخي. “لم أكن أعتقد أنه سيكون لدينا ضابط لتوجيهنا في المكان. خاصة لأنني سمعت أن هذه قاعدة جوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحمل أخي أبدا CAD ، ولا ، بالطبع ، أي أدوات دعم تقليدية مثل التعويذات الورقية أو التمائم. لقد استخدمنا أنا و أوكا-ساما بانتظام أجهزة الـ CADs المحمولة على شكل جهاز ، و كان يجب أن تكون ساكوراي-سان هي الوحيدة التي يمكنك معرفة أنها ساحرة من خلال مظهرها.
** المترجم : بالمناسبة رتبة الملازم ليست رتبة في القوات الجوية **
“نعم سيدتي.”
تحركت شفاه سانادا-سان في ابتسامة عند ذلك. يبدو أن موقفه قد أصبح أكثر ودية قليلا.
كنت في ورطة ، لذلك ساعدني. هذا كل شيء. كنت متأكدة تماما من أنني لم أكن مثيرة للسخرية لدرجة أنني لم أستطع قبول شيء من هذا القبيل.
“أنت تعرف الكثير عن الجيش ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لكن لماذا …؟) شعرت أنه كان أكثر تعبيرا حول الآخرين.
“اعتاد مدرب فنون الدفاع عن النفس الخاص بي أن يكون في قوات الدفاع البري.”
لكن لماذا أظهر لي الاعتبار في المقام الأول؟ حيرتي لا علاقة لها بدوره كوصي علي. لن يكسب شيئا من حماية أسرار يـوتسوبـا. لن يوبخوه – أنا فقط ستُلام.
“أرى ، أرى … السبب في وجود ضابط تقني من قوات الدفاع الأرضي مثلي في قاعدة جوية هو أن مهنتي فريدة من نوعها إلى حد ما ، وليس لدى القوات الجوية ما يكفي من الأشخاص لذلك. أما لماذا لم يتركوك مع ضابط صف … حسنا ، هذا لأنهم متفائلون بك.” قال الملازم سانادا ، وهو يبتسم ابتسامة ودية. لم يكن وسيما بشكل خاص ، لكن ملامحه كانت جذابة و خففت من حذر الآخرين حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحمل أخي أبدا CAD ، ولا ، بالطبع ، أي أدوات دعم تقليدية مثل التعويذات الورقية أو التمائم. لقد استخدمنا أنا و أوكا-ساما بانتظام أجهزة الـ CADs المحمولة على شكل جهاز ، و كان يجب أن تكون ساكوراي-سان هي الوحيدة التي يمكنك معرفة أنها ساحرة من خلال مظهرها.
لكن لسبب ما ، بدا الأمر وكأن أخي كان مستعدا للدفاع عن نفسه عند رؤية الابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعرف الكثير عن الجيش ، أليس كذلك؟”
أطلعنا سانادا-سان على صالة ألعاب رياضية عالية السقف. أسميها صالة للألعاب الرياضية فقط لأن هذا كان أقرب مفهوم في ذهني ، لذلك ربما كان لها اسم مختلف.
كنت في ورطة ، لذلك ساعدني. هذا كل شيء. كنت متأكدة تماما من أنني لم أكن مثيرة للسخرية لدرجة أنني لم أستطع قبول شيء من هذا القبيل.
علقت عدة حبال من السقف ، الذي كان ارتفاعه حوالي مبنى من خمسة طوابق ، و كانت مجموعة كبيرة من الجنود يتسلقون الحبال بشكل متكرر ، ثم يقفزون من قرب السقف. لم يكن لديهم أي مظلات. كنت أشك في أن المظلة ستكون مفيدة كثيرا من هذا الارتفاع على أي حال ، لكن من الواضح أنها كانت عالية بما يكفي لكسر العظام عند الهبوط.
قالت أوكا-ساما: “تاتسويا ، كما سمعت ، ستذهب ميوكي-سان معك في جولتك في القاعدة.”
سحر من نوع التسارع ، تعويذات تباطؤ …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحمل أخي أبدا CAD ، ولا ، بالطبع ، أي أدوات دعم تقليدية مثل التعويذات الورقية أو التمائم. لقد استخدمنا أنا و أوكا-ساما بانتظام أجهزة الـ CADs المحمولة على شكل جهاز ، و كان يجب أن تكون ساكوراي-سان هي الوحيدة التي يمكنك معرفة أنها ساحرة من خلال مظهرها.
كان هناك حوالي 50 ، أعط أو خذ.
□□□□□□
كان جميع الجنود الذين يصعدون و ينزلون الحبال سحرة. لم يبدوا مثل الخبراء ، لكن هؤلاء لن يكونوا كل السحرة في هذه القاعدة. الحصول على الكثير من السحرة من أجل مكان في الريف … افترضت أن السبب في ذلك هو أن هذا هو خط المواجهة على الحدود. استطعت أن أرى الجندي الجانح من قبل أيضا – أمم ، الجندي هيغاكي. (إذن فهو ساحر أيضا …)
“لا يا سيدي …” قال أخي. “لم أكن أعتقد أنه سيكون لدينا ضابط لتوجيهنا في المكان. خاصة لأنني سمعت أن هذه قاعدة جوية.”
كان الكابتن كازاما ينتظرنا. ربما كان يعلم أننا كنا هنا بمجرد خروج سانادا-سان لاستقبالنا ، لكنني لم أعتقد أنه سيترك الإشراف على التدريب لمرؤوس لانتظار وصولنا. لا – لانتظار وصول أخي ، وليس وصولنا.
“أنا آسف يا سيدي.” تحدث أخي. “أختي لطيفة بما يكفي للقلق بشأن افتقاري إلى الموهبة السحرية ، لذلك … عادة ما تكون متوترة بعض الشيء حيال ذلك.”
“أرى أنك أتيت على الفور. هل يجب أن أفسر هذا على أنك مهتم بالجيش؟” بدأ الكابتن كازاما ، و ابتسم ابتسامة محرجة على وجهه الصارم.
لكن لماذا أظهر لي الاعتبار في المقام الأول؟ حيرتي لا علاقة لها بدوره كوصي علي. لن يكسب شيئا من حماية أسرار يـوتسوبـا. لن يوبخوه – أنا فقط ستُلام.
“أنا كذلك.” قال أخي. “لكنني لم أقرر ما إذا كنت أريد أن أصبح جنديا بعد.”
“… مجرد حدس ، على ما أفترض؟” لا يبدو أن الكابتن كازاما اعتقد أنني سأطرح عليه سؤالا. بدا متفاجئا بعض الشيء ، لكنه أجاب بعد ذلك بطريقة لا تبدو جادة ، على الرغم من أن تعبيره كان كذلك.
“حسنا ، لا ينبغي أن أعتقد ذلك. أنت لا تزال طالبا في المدرسة الإعدادية ، أليس كذلك؟”
“هذا يبدو ممتعا. ميوكي-سان ، ما رأيك؟”
كان الكابتن يتحدث بشكل مختلف عن الأمس. شعرت أن لديه نوعا من الدافع الخفي – على الرغم من أن وصفه بذلك قد يكون قاسيا.
“هل هناك شيء مهم؟” سأل الملازم.
“لقد بدأت للتو المدرسة الإعدادية.”
… لم يكن هناك جدوى من التفكير في ذلك. كان الأمر نفسه مثل افتراض أنني لم يكن لدي دم يـوتسوبـا ميا في داخلي.
“12 – لا ، 13؟ أنت بالتأكيد تبدو رصينا بالنسبة لشخص صغير جدا.”
“أمم ، بالنسبة لـ ني-سان -” بدأت ، مرة أخرى أشعر بشعور قوي بالخطأ في الإشارة إليه بذلك. لكن لماذا؟ لقد كان ، في الواقع ، أخي الأكبر ، لذا ينبغي أن يكون الاتصال به أمرا طبيعيا. “كيف عرفت أنه ساحر؟”
“13 يا سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطى أخي إجابات غير ضارة على أسئلة الكابتن. لأكون صادقة ، لم أستطع إلا أن أشعر بالدهشة ، لكنني سرعان ما أدركت أنه لم يكن أكثر من سوء فهم من جانبي بسبب افتراضاتي.
(حدس؟ ماذا يفترض به أن يعني ذلك؟ هل يحاول التهرب من سؤالي؟!)
في المدرسة ، كان طالبا في مراتب الشرف. كذلك خلال المدرسة الابتدائية أيضا ، وحتى بعد أن دخل للتو المدرسة الإعدادية ، برع في مجالات لا علاقة لها بالسحر. سيكون من المبالغة وصفه بأنه اجتماعي ، لكن زملائه في الفصل و الطلاب الأصغر سنا اعتمدوا عليه في عدة أشياء ، وحتى المعلمين قبلوا أنه تفوق عليهم.
“أنا آسف يا سيدي.” تحدث أخي. “أختي لطيفة بما يكفي للقلق بشأن افتقاري إلى الموهبة السحرية ، لذلك … عادة ما تكون متوترة بعض الشيء حيال ذلك.”
ماذا لو وُلد في عائلة لا علاقة لها بالسحر؟
خططنا للبقاء هنا لمدة أسبوعين ، حتى نتمكن من تحمل عدم التصرف بشكل غير معقول لمدة يوم أو يومين.
ماذا لو لم يكن ابن أخت رئيسة عائلة يـوتسوبـا؟
“لماذا تسألين عن شيء من هذا القبيل؟” سأل الكابتن.
ماذا لو لم يكن ابن أوكا-ساما؟
“… مجرد حدس ، على ما أفترض؟” لا يبدو أن الكابتن كازاما اعتقد أنني سأطرح عليه سؤالا. بدا متفاجئا بعض الشيء ، لكنه أجاب بعد ذلك بطريقة لا تبدو جادة ، على الرغم من أن تعبيره كان كذلك.
ماذا لو لم يكن … أخي؟
الآن شعرت بالذنب نوعا ما … لكنني لم أكن أحاول الكذب عليها – كيف يمكنني أن أقول لها مشاعري الحقيقية بينما أنا بنفسي لا أفهم ماذا أريد على أي حال؟
… لم يكن هناك جدوى من التفكير في ذلك. كان الأمر نفسه مثل افتراض أنني لم يكن لدي دم يـوتسوبـا ميا في داخلي.
“… أنا أفهم يا سيدتي.” هذه المرة ، كانت هناك وقفة قصيرة قبل أن يوافق أخي.
عندما استخلصت أفكاري من الموضوع ، تحدث أخي و الكابتن كازاما عما إذا كان يريد الانضمام إلى تدريبهم على تسلق الحبال. ليس أنا بالطبع – فقط أخي.
“نعم سيدتي.”
“أفضل ألا أفعل ذلك. أنا ، حسنا ، لست ناجحا جدا في السحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحمل أخي أبدا CAD ، ولا ، بالطبع ، أي أدوات دعم تقليدية مثل التعويذات الورقية أو التمائم. لقد استخدمنا أنا و أوكا-ساما بانتظام أجهزة الـ CADs المحمولة على شكل جهاز ، و كان يجب أن تكون ساكوراي-سان هي الوحيدة التي يمكنك معرفة أنها ساحرة من خلال مظهرها.
سماعه يتحدث هكذا أعطاني وخزا في ظهري. هل كان يفعل ذلك لأن أوكا-ساما حذرته حتى يبدو طبيعيا؟ (لا يناسبه هذا جيدا … أوه ، لكن ما أعتقد أنه يبدو جيدا هكذا ، آه ليس مهما!)
توقفت ساكوراي-سان عن الأكل أيضا و أمالت رأسها.
** المترجم : هنا الأمر غير واضح لا في اللغة العربية و لا اللغة الإنجليزية ، لكن في اللغة اليابانية تاتسويا تحدث بطريقة مختلفة تماما عن طريقته المعتادة في الحديث التي تراها ميوكي. لمن مهتم فليبحث عن الفرق بين الضمائر (بوكو) و (واتاشي) و (أوري) و التي جميعها تعني الضمير (أنا) **
أعطى أخي إجابات غير ضارة على أسئلة الكابتن. لأكون صادقة ، لم أستطع إلا أن أشعر بالدهشة ، لكنني سرعان ما أدركت أنه لم يكن أكثر من سوء فهم من جانبي بسبب افتراضاتي.
“أمم ، بالنسبة لـ ني-سان -” بدأت ، مرة أخرى أشعر بشعور قوي بالخطأ في الإشارة إليه بذلك. لكن لماذا؟ لقد كان ، في الواقع ، أخي الأكبر ، لذا ينبغي أن يكون الاتصال به أمرا طبيعيا. “كيف عرفت أنه ساحر؟”
** المترجم : بالمناسبة رتبة الملازم ليست رتبة في القوات الجوية **
لكن كان من غير الطبيعي بشكل لا يصدق أن أتعثر في شيء من هذا القبيل. كان هذا هو الشيء الأكثر أهمية.
“من فضلك لا تسئ فهمي. هذه مجرد واجهة مفيدة لخداع أي أطراف غير ذات صلة. لا يوجد تغيير في علاقتك مع ميوكي-سان.”
لم يحمل أخي أبدا CAD ، ولا ، بالطبع ، أي أدوات دعم تقليدية مثل التعويذات الورقية أو التمائم. لقد استخدمنا أنا و أوكا-ساما بانتظام أجهزة الـ CADs المحمولة على شكل جهاز ، و كان يجب أن تكون ساكوراي-سان هي الوحيدة التي يمكنك معرفة أنها ساحرة من خلال مظهرها.
كان جميع الجنود الذين يصعدون و ينزلون الحبال سحرة. لم يبدوا مثل الخبراء ، لكن هؤلاء لن يكونوا كل السحرة في هذه القاعدة. الحصول على الكثير من السحرة من أجل مكان في الريف … افترضت أن السبب في ذلك هو أن هذا هو خط المواجهة على الحدود. استطعت أن أرى الجندي الجانح من قبل أيضا – أمم ، الجندي هيغاكي. (إذن فهو ساحر أيضا …)
هل حقق في هوياتنا …؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل ألا أفعل ذلك. أنا ، حسنا ، لست ناجحا جدا في السحر.”
“… مجرد حدس ، على ما أفترض؟” لا يبدو أن الكابتن كازاما اعتقد أنني سأطرح عليه سؤالا. بدا متفاجئا بعض الشيء ، لكنه أجاب بعد ذلك بطريقة لا تبدو جادة ، على الرغم من أن تعبيره كان كذلك.
(حدس؟ ماذا يفترض به أن يعني ذلك؟ هل يحاول التهرب من سؤالي؟!)
(حدس؟ ماذا يفترض به أن يعني ذلك؟ هل يحاول التهرب من سؤالي؟!)
لكن كان من غير الطبيعي بشكل لا يصدق أن أتعثر في شيء من هذا القبيل. كان هذا هو الشيء الأكثر أهمية.
“وأنا لا أحاول إخفاء أي شيء أيضا.”
بالنسبة لي ، بدت كلمات أخي وكأنها سخرية لاذعة. لكنه ربما لم يقصد ذلك على هذا النحو.
(ماذا؟!)
لكن كان من غير الطبيعي بشكل لا يصدق أن أتعثر في شيء من هذا القبيل. كان هذا هو الشيء الأكثر أهمية.
كان الأمر كما لو أنه قرأ أفكاري. لم أستطع منع وجهي من التصلب.
(آه ، هذا غير مريح للغاية!) “آه ، أنا مهتمة بنوع التدريب الذي يقوم به سحرة الجيش ، و بصفتي سيدته ، أشعر أنه يجب علي فهم قدرات الوصي الخاص بي ، لذا …”
قال الرجل: “عندما ترى مئات السحرة ، تبدأ في أن تكون قادرا على معرفة الجو الذي يحيط بهم. سواء كانوا سحرة أم لا. و سواء كانوا سحرة أقوياء أو ضعفاء.”
“أنا أرى. إنها أخت جيدة ، أليس كذلك؟”
لم أستطع مقاومة التعبير المحير ، على الرغم من أنني كنت أعرف أنه لا ينبغي أن أفعل ذلك.
“أمم ، أوكا-ساما!”
“لماذا تسألين عن شيء من هذا القبيل؟” سأل الكابتن.
… لم يكن هناك جدوى من التفكير في ذلك. كان الأمر نفسه مثل افتراض أنني لم يكن لدي دم يـوتسوبـا ميا في داخلي.
(هذا ليس جيدا …!) رد فعلي المبالغ فيه جعله مرتابا. كانت أوكا-ساما قد انتهت للتو من إخبارنا بعدم السماح لأي شخص بمعرفة أن لدينا علاقة بـ يـوتسوبـا أيضا!
عندما استخلصت أفكاري من الموضوع ، تحدث أخي و الكابتن كازاما عما إذا كان يريد الانضمام إلى تدريبهم على تسلق الحبال. ليس أنا بالطبع – فقط أخي.
“أنا آسف يا سيدي.” تحدث أخي. “أختي لطيفة بما يكفي للقلق بشأن افتقاري إلى الموهبة السحرية ، لذلك … عادة ما تكون متوترة بعض الشيء حيال ذلك.”
** المترجم : بالمناسبة رتبة الملازم ليست رتبة في القوات الجوية **
… وبينما فقدت تركيزي ، و كنت في حيرة من أمري ولا أفعل شيئا سوى الذعر ، كان أخي هو الذي حماني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه ، إنها على حق. تم ذكلر ذلك في الجزء السفلي من الشاشة في الدليل. إذن أخي …
“أنا أرى. إنها أخت جيدة ، أليس كذلك؟”
“حسنا ، لا ينبغي أن أعتقد ذلك. أنت لا تزال طالبا في المدرسة الإعدادية ، أليس كذلك؟”
“شكرا لك يا سيدي. أنا فخور بأن أكون شقيقها.”
كان الكابتن يتحدث بشكل مختلف عن الأمس. شعرت أن لديه نوعا من الدافع الخفي – على الرغم من أن وصفه بذلك قد يكون قاسيا.
“هاها. أشعر بالغيرة. أنتما مقرّبان للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى … أنا معجبة.”
بالنسبة لي ، بدت كلمات أخي وكأنها سخرية لاذعة. لكنه ربما لم يقصد ذلك على هذا النحو.
“حسنا ، لا ينبغي أن أعتقد ذلك. أنت لا تزال طالبا في المدرسة الإعدادية ، أليس كذلك؟”
كنت في ورطة ، لذلك ساعدني. هذا كل شيء. كنت متأكدة تماما من أنني لم أكن مثيرة للسخرية لدرجة أنني لم أستطع قبول شيء من هذا القبيل.
لكن لماذا أظهر لي الاعتبار في المقام الأول؟ حيرتي لا علاقة لها بدوره كوصي علي. لن يكسب شيئا من حماية أسرار يـوتسوبـا. لن يوبخوه – أنا فقط ستُلام.
لكن لماذا أظهر لي الاعتبار في المقام الأول؟ حيرتي لا علاقة لها بدوره كوصي علي. لن يكسب شيئا من حماية أسرار يـوتسوبـا. لن يوبخوه – أنا فقط ستُلام.
(آه ، هذا غير مريح للغاية!) “آه ، أنا مهتمة بنوع التدريب الذي يقوم به سحرة الجيش ، و بصفتي سيدته ، أشعر أنه يجب علي فهم قدرات الوصي الخاص بي ، لذا …”
فلماذا دافع عني مثل الأشقاء العاديين ، مثل الأخ و الأخت؟
لم أكن أعرف لماذا قلت ذلك.
أطلعنا سانادا-سان على صالة ألعاب رياضية عالية السقف. أسميها صالة للألعاب الرياضية فقط لأن هذا كان أقرب مفهوم في ذهني ، لذلك ربما كان لها اسم مختلف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات