السبعة المضاعفة - الفصل 2
الفصل 2 :
على الرغم من تسميته “تجمع عائلي” ، إلا أنه كان لا يزال برعاية العملاق المالي كيتاياما أوشيو – “كيتاغاتا أوشيو” هو الاسم الصناعي الذي استخدمه والد شيزوكو – و بالتالي كان الحفل يعج بالنشاط و الإثارة.
حتى لو تحدث إليها أوشيو بدافع القلق ، لم تستطع بينيو إلا أن تصنع وجها يقاوم الرغبة في التنهد ، لكنها لم ترد. استقرت نظراتها على زوجها بعد أن تحدث للحظة فقط قبل أن ينجرف مرة أخرى إلى حيث كان الأطفال يتحدثون و يضحكون.
و مع ذلك ، لم يكن لدى أحد انطباع بأن الحدث كان فوضويا أو غير منظم ، على الرغم من العدد الهائل من الحاضرين.
تحدثت بينيو حتى قبل أن يتمكن تاتسويا من الاعتذار للذهاب. على الرغم من أنه كان يتراجع لأنها والدة واحدة من أصدقائه ، إلا أن هذا كان لا يزال خطأ حقيرا من جانب تاتسويا. لا يعني ذلك أن هذا شيء بهذه الخطورة ، لكن تاتسويا وجد ذلك سببا للقلق.
“منطقة كبيرة كما هو متوقع ……”
و مع ذلك ، عندما رأت شيزوكو و واتارو الشابة بجانب الرجل ، أخذ كلاهما تعبيرات مذهلة. للوهلة الأولى ، كانت في نفس عمر الشاب. و مع ذلك ، بغض النظر عن وجهها أو شكلها ، كان كلاهما أبعد من المعتاد. كان اختيارها للفستان و المجوهرات لا تشوبه شائبة ، مما أعطى انطباعا محيرا تقريبا. بناء على تعبيرات شيزوكو و واتارو المصدومة ، من الواضح أن هذه المرأة الجميلة لم تكن واحدة من أقاربهم.
قد يكون قصر كيتاياما هو المكان الوحيد الواسع بما يكفي ليكون بمثابة منطقة تجمع و يثير هذا الإعجاب غير المقنع من تاتسويا.
“لا شيء من هذا القبيل ، أنا أفهم أسباب والدتك. إذا ظهر رجل من العدم و اقترب من ابنتك ، فمن المتوقع حدوث بعض القلق. لم أفكر في أي شيء ، لذا شيزوكو ، من فضلك لا تقلقي.”
و مع ذلك ، لم تردد رفيقاته مشاعره. ابتسمت ميوكي فقط و هي تتماشى مع كلمات شقيقها. إلى الجانب ، لا تزال مينامي ترتدي تعبيرا مرتبكا. في هذا الصدد ، كان لدى تاتسويا المزيد من الفرص في الجيش و في مختبرات الأبحاث للتفاعل مع “عامة الناس” ، لذلك عند مقارنته بوريثة (مرشحة) عائلة يـوتسوبـا ، ميوكي ، و الخادمة التي نشأت بشكل أو بآخر في المنزل الرئيسي لعائلة يـوتسوبـا ، مينامي ، ما ناشد مشاعر تاتسويا كان مختلفا عما أثر على الفتاتين بناء على خلفياتهما المختلفة.
أدار واتارو جسده و وجهه نحو تاتسويا من أجل تقديم نفسه. نظرا لأنه كان على دراية بالفعل بـ هونوكا ، لم تكن هناك حاجة لتقديم أي تحيات لها. و مع ذلك ، لم يدخر على ميوكي نظرة واحدة – بدا أنه يتجنبها (حتى لا يتحمس). بعد أن تبادل تاتسويا التحيات معه ، أبعد عينيه قليلا عندما أجابت عليه ميوكي ، و اشتدت أسنانه و جسده بالكامل ، مما عزز هذا الانطباع فقط.
كان الغرض من احتفالات اليوم هو تهنئة شيزوكو على عودتها إلى البلاد بعد جلسة الدراسة القصيرة بالخارج في الـ USNA بالإضافة إلى تقدمها إلى السنة الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أن أخي الأكبر قد رفض بالفعل ، لا أستطيع إزعاجك بمفردي.”
على الرغم من أنها قد عادت بالفعل قبل أسبوعين ، إلا أن سبب تأخير هذه الحفلة لفترة طويلة هو أنها كانت مشغولة بتحية الجميع.
خرج اسم الصبي الصغير من فم شيزوكو.
بينما كانت شيزوكو واحدة من أفضل الطلاب في الثانوية الأولى التابعة لجامعة السحر الوطنية و ساحرة ناشئة ذات مواهب كبيرة ، استلزمت هويتها أيضا كونها ابنة عملاق مالي كبير. من وجهة نظر المجتمع ، جاء منصبها كابنة للرئيس التنفيذي أولا. مستقبلها كساحرة طموحة (في النهاية) ينتمي إليها وحدها ، في حين أن منصبها كابنة للرئيس التنفيذي يحمل المسؤوليات تجاه الأسرة و الموظفين و المساهمين و العملاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كونها صامتة ، قد تبدو كلمات شيزوكو باردة على السطح ، لكن النظرة التي أرسلتها نحو شقيقها الأصغر كانت لطيفة للغاية.
بناءً على هذه الأسباب متعددة الطبقات ، تم تأجيل حفلتها الشخصية (؟) حتى اليوم السابق لبدء الفصل الدراسي الجديد.
“هذا ما أنا عليه. إذا سألت عن اسمي و خبراتي ، فهذا تماما كما هو مسجل في بياناتي الشخصية. من حيث الانطباعات ، هو تماما كما رأيت. أبعد من ذلك ، لا يوجد شيء آخر يجب أن أقوله في هذا الشأن.”
تألفت عائلة كيتاياما المكونة من خمسة أشخاص من شيزوكو و والديها و جدتها و شقيقها الأصغر. و مع ذلك ، كان لوالد شيزوكو أيضا خمسة إخوة و أخوات إضافيين (كان هذا النوع من حجم الأسرة غريبا نظرا لأنهم أثرياء حتى بين الأثرياء) ، و بالنظر إلى أن والد شيزوكو تزوج في وقت متأخر ، كان معظم أبناء و بنات عمومتها أكبر منها سنا. أكثر من نصفهم متزوجون بالفعل و أحضروا عائلاتهم معهم ، في حين أحضر العازبون و العازبات شركائهم في الخطوبة. و من ثم تفاخرت هذه الحفلة العائلية بهذا الحضور الهائل …… على الأقل ، هذه هي الطريقة التي شرحت بها والدة شيزوكو الأمر لـ تاتسويا.
واتارو ، عيناه مفعمتان بالأمل على كل كلمة.
“عائلة أوشيو-كن هي عائلة صناعية قديمة استمرت من القرن الماضي إلى هذا العصر. لا يمكن ببساطة تجاهل الكثير من الناس بهذه السهولة.”
“إذن أنت هي! لقد رأيت ذلك الفيلم في السينما من قبل. لقد كان أمرا لا يصدق!”
بينما كان يلعب بحذر مع كلمات السيدة ، فقد تاتسويا عدد المرات التي تنهد فيها عقليا. لغرض لا يسبر غوره حول سبب تركيزها عليه ، استغلت السيدة كيتاياما ، التي اشتهرت ذات مرة في جميع أنحاء العالم السحري بسحرها من نوع التذبذب كساحر مصنفة بالدرجة A ، كيتاياما بينيو ، أو ناروس بينيو قبل زواجها ، كشريك لها في المحادثة في اللحظة التي تبادل فيها تاتسويا التحيات مع شيزوكو. بالحديث عن ذلك ، هربت ميوكي و مينامي بالفعل إلى جانبي شيزوكو و هونوكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالحديث عن ذلك ، أدرجت ماكي أيضا أسماء العديد من الممثلين و المخرجين ، لكن لسوء حظها ، لم يسمع تاتسويا عن أي منهم.
“و مع ذلك ، لا يزال من الصعب وضع وجه ترحيبي لشخص كان وقحا بما يكفي لجر شخص غريب إلى هنا. حتى مع وجود الشركة على المحك ، لا ينبغي لـ أوشيو-كن أن يدلل عائلته كثيرا.”
”….. فهمت. إذن أنت قادر على وضع مثل هذا التعبير حتى مع العلم بذلك.”
وافق تاتسويا عقليا و هو يفكر ، (يبدو أن والدة شيزوكو لديها لسان طليق حقا.)
“آه ، لا ، أنا لست ……”
بالطبع ، لن يتمكن الشخص الذي يستخدم دائما لسانا طليقا من البقاء على قيد الحياة في العالم الحقيقي بغض النظر عن وضعها كزوجة للرئيس التنفيذي (العالم الافتراضي قصة أخرى تماما) ، لذلك ربما اختارت الوقت و المكان المناسبين بالإضافة إلى شريك المحادثة المناسب. و مع ذلك ، فيما يتعلق بالسبب في أن شريك المحادثة هذا هو الذي قابلته على الأرجح لأول مرة ، ظل حاليا بعيدا عن متناول تاتسويا بغض النظر عن كيفية تحطيمه لدماغه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن السؤال نفسه مفاجئا ، لكن من فم ابن عائلة كيتاياما ، أصبح هذا غريبا. حاليا ، ارتدت كل من شيزوكو و هونوكا تعبيرات مندهشة.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقابل فيها تاتسويا بينيو. عندما كانت شيزوكو ترسل معها المعلومات التي جمعتها من أمريكا ، التقى هو وميوكي بـ بينيو في ذلك اليوم ، لكن ذلك كان للحظة فقط. لم يتذكر أنه فعل أي شيء من شأنه أن يدفعها إلى بدء محادثة معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، هذه هي المرة الأولى التي نلتقي بها.”
(و مع ذلك ، “أوشيو-كن” ، هاه …… هل من المقبول حقا استخدام هذا الاسم مع كل هؤلاء الأشخاص الواقفين هنا؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البيانات الشخصية هي القناع الذي تم إنشاؤه للسماح للآخرين بالتعرف عليه. سواء كان هذا القناع قريبا من الحقيقة أم لا ، طالما ظلت حقيقة “أنه قريب من الحقيقة لكن لا” مخفية ، فإن القناع سيستمر في خدمة وجوده للعالم الخارجي.
بدأ تاتسويا يضيق ذرعا بشكاوى بينيو ، و رد عقليا بينما كان ينغمس في القليل من الهروب من الواقع.
كان هناك صوت تصاعدي في نهاية تلك العبارة ، مما يستلزم سؤالا. خاطبت ماكي تاتسويا و ميوكي واقفين في الخلف.
عرف تاتسويا أعمار والدي شيزوكو. بطبيعة الحال ، لم تكن هناك حاجة للخوض في التفاصيل المتعلقة بوالد شيزوكو ، و بما أن والدتها كانت مشهورة جدا في العصر الحديث ، فإن جمع بياناتهم الشخصية لا يتطلب الكثير من الجهد (و مع ذلك ، مع الأمان الشديد المحيط بالبيانات الشخصية في هذا اليوم و هذا العصر ، لن يتمكن الفرد العادي من القيام بذلك). لم تكن إضافة تسمية “كن” إلى اسم زوجها لأن السيدة كيتاياما كانت أكبر سنا. على عكس أوشيو ، الذي بدا أصغر من عمره ، كان عمر بينيو و مظهرها متوافقين ، لذا فإن مظهرهما وضعهما تقريبا في نفس العمر بينما في الواقع ، كان أوشيو أكبر من بينيو بتسع سنوات.
“حتى بدون السحر ، لا يزال بإمكانك تعلم الهندسة السحرية.”
(يجب أن يكون الحب بينهما إذن.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كونها صامتة ، قد تبدو كلمات شيزوكو باردة على السطح ، لكن النظرة التي أرسلتها نحو شقيقها الأصغر كانت لطيفة للغاية.
حتى في أفكاره ، كانت هناك مخاوف لدى تاتسويا بشأن تطبيق عبارة “تدليل” على والدي صديقة.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالحديث عن ذلك ، أدرجت ماكي أيضا أسماء العديد من الممثلين و المخرجين ، لكن لسوء حظها ، لم يسمع تاتسويا عن أي منهم.
ربما كانت راضية عن التنفيس عن كل استيائها الداخلي ، و تلاشى البريق القبيح في عيني بينيو. و مع ذلك ، في المقابل ، وجهت نظرة حسابية إلى تاتسويا. هذه المرة لم تكن نظرة موجهة نحو “شخص غريب” أحضرته ابنتها أو أحد الأقارب كضيف ، لكن نحو “تاتسويا” بدلا من ذلك.
و مع ذلك ، لم يكن تاتسويا خائفا. كما أنه لم يحاول دحض الكلمات المؤذية الموجهة إليه.
على الرغم من أن وجهه كان مسترخيا ، إلا أن تاتسويا شعر بأنه في غير مكانه مثل أي شخص آخر. بينما كان يأمل في الالتقاء بمجموعة ميوكي في أقرب وقت ممكن ، لم تبدو بينيو مستعدة للسماح له بالرحيل.
“سررت بلقائك. اسمي كيتاياما واتارو. سأكون طالبا في الصف السادس هذا العام.”
“بالمناسبة ……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت بينيو حتى قبل أن يتمكن تاتسويا من الاعتذار للذهاب. على الرغم من أنه كان يتراجع لأنها والدة واحدة من أصدقائه ، إلا أن هذا كان لا يزال خطأ حقيرا من جانب تاتسويا. لا يعني ذلك أن هذا شيء بهذه الخطورة ، لكن تاتسويا وجد ذلك سببا للقلق.
“آه ، هذا صحيح. أعتقد أن ابنتي تود التحدث معك.”
“إذن ، هل أنت هو الشخص الذي تعشقه هونوكا-تشان؟”
ردا على ذلك ، استقبلها تاتسويا بنظرة شهمة.
على الرغم من أن هذا أتى من العدم ، التقط تاتسويا على الفور السياق و الكمين الذي تحاول نصبه. لكن هذا الإدراك جاء بعد فوات الأوان ، لكن إذا كان بإمكانه توقع ذلك ، فيمكنه إعداد استجابة مناسبة.
“إذن ، أختك …… هل ستكرمنا ميوكي-سان بحضورها؟”
“إذا وضعنا ذلك التعبير جانبا في الوقت الحالي ، فنعم بالفعل هو أنا.”
على الرغم من أنها حاولت كبح مستوى صوتها ، إلا أن نبرة صوتها كانت قاسية بما فيه الكفاية بالفعل.
لنكون صادقين ، كان تعبير “الشخص الذي تعشقه” شيئا كان على تاتسويا مقاومة الإجابة عليه بـ “هذا صحيح”. على الرغم من أن هذا مجرد سفسطة لا طائل من ورائها في هذه المرحلة ، إلا أنه لم يكن شيئا يمكن أن يتنازل عنه تاتسويا بسهولة.
“آه ، هل شاهدت هذا الفيلم؟”
“إذن أنت لا تشعر بالارتباك بسهولة. كم يمكن الاعتماد عليك حقا.”
على الرغم من أن هذا أتى من العدم ، التقط تاتسويا على الفور السياق و الكمين الذي تحاول نصبه. لكن هذا الإدراك جاء بعد فوات الأوان ، لكن إذا كان بإمكانه توقع ذلك ، فيمكنه إعداد استجابة مناسبة.
بطريقة ما ، بدا أن هذه النقطة الملتوية هي التي جعلت بينيو تمنحه درجات عالية. خلاف ذلك ، كان سيحصل على درجات عالية لأنه لم يكن يتخبط في هذه القضية. تحولت الابتسامة التي ارتدتها بينيو تجاه تاتسويا من مهذبة بإيجاز إلى شيء أكثر ودية.
تحت ستار اللباقة ، ظلت ميوكي صامتة لنفس سبب شقيقها بالضبط. غرائز الأخوين أخبرتهما أن يكونا حذرين من ماكي.
“لكن لماذا لم تقبل؟”
“آه ، لا ، لم تحصل على خاتم الخطوبة مني بعد.”
أكثر ودية ، لكن عنصر الإغاظة لا يزال حاضرا.
و مع ذلك ، لم يكن لدى أحد انطباع بأن الحدث كان فوضويا أو غير منظم ، على الرغم من العدد الهائل من الحاضرين.
“على الرغم من أنها ليست على قدم المساواة مع أختك ، ألا تزال هونوكا-تشان رائعة؟”
على الرغم من أن هذا يسمى تجمعا عائليا ، إلا أنه لم تكن هناك طريقة لحضور أفراد العائلة فقط. إنها بالتأكيد لا تريد أن يشهد شخص آخر هذا المشهد الخاص بها ، و لهذا السبب من الطبيعي أن يأتي كيتاياما أوشيو بسرعة و يحكم.
يجب أن يكون لديها مصلحة في مشاهدة الحيوانات الصغيرة تتجول في قفص بينما تشعر بالقرابة تجاهها. بعد اجتياز الاختبار الأول بنجاح ، أخذت عيون تاتسويا بريقا يأمل أن يضيع وقتها.
مع ترشيح في مهرجان سينمائي دولي ، يجب أن تكون هذه المرأة ممثلة مشهورة ، تاتسويا فكّر في هذا. في هذه اللحظة ، فقد تاتسويا كل الاهتمام بها “هي”. لم يكن مهتما في الأصل بأعمال الترفيه ، و من وجهة نظره ، هناك الكثير من العيوب لكون المرء فنانا مشهورا هو النقطة المحورية في وسائل الإعلام. مع الاعتذار لـ هونوكا المهتمة للغاية ، تمنى تاتسويا شخصيا أن يغادروا بسرعة و يبحثون عن ضيوف آخرين.
“أعتقد أنها لطيفة. ليس فقط ملامحها لكن شخصيتها أيضا.”
“بالتأكيد. طالما يمكنني الإجابة عليه ، بالطبع.”
كان موقف تاتسويا أكثر أو أقل مجرد لعب من أجل العرض. دون أن يدرك ما كان يبحث عنه ، كان يدقق بعناية في بينيو للغرض من وراء هذه الكلمات دون ترك أي تفصيل يفلت من يديه.
ماكي دعت تاتسويا بابتسامة مبهرة. من ناحية ، استخدمت تعبيرا بريئا للتعبير عن النقاء بينما كان النصف الآخر ساحرا و مغريا. كما هو متوقع من براعة التمثيل من ممثلة شابة مشهورة.
“آها …… إذا كان الأمر كذلك ، فإن هذا يصبح أكثر إرباكا. من الواضح أن مظهر الوجه و الجسم و الشخصية كلها أمور ممتازة لديها ، لكنك ما زلت ترفض اعترافها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، هذه هي المرة الأولى التي نلتقي بها.”
فشل تاتسويا في تذكر أنه ذكر جسد هونوكا ، لكن يجب أن يكون هذا هو شكل زلة اللسان. خطط تاتسويا لتجاهلها بغض النظر عما قالته ، لكن يبدو أن ذلك غير ضروري.
تحت ستار اللباقة ، ظلت ميوكي صامتة لنفس سبب شقيقها بالضبط. غرائز الأخوين أخبرتهما أن يكونا حذرين من ماكي.
حتى أسرع منه ، أسقطت بينيو إعلانا متفجرا.
عند الاقتراب من مسافة حيث لم يعودوا بحاجة إلى الصراخ لسماع بعضهم البعض ، اعتذرت شيزوكو لـ تاتسويا أولا بينما تحني رأسها قبل أن يتمكن من فتح فمه.
“أيضا ، لقد ساعدتك هونوكا-تشان بالفعل. سوف تخدمك بإخلاص.”
“حقا؟ أختي قصة أخرى ، لكنني بالكاد أستحق مثل هذا الثناء.”
إذا لم يكن هذا إعلانا متفجرا ، فلا شيء آخر يمكن أن يكون مؤهلا لوصفه. حتى بالنسبة لإغاظة أصدقاء ابنتها ، هذا مبالغ فيه. من ساحر إلى آخر ، لم يكن هذا مناسبا و لا حكيما.
هذه المرة جاء دور تاتسويا ليصاب بالدهشة. عند اكتشاف التغيير في تاتسويا على الفور ، أرسلت ميوكي نظرة استجواب إلى شقيقها بدا أنها تستفسر “ما الأمر؟.” إذا تقدم هذا أكثر ، فإن ميوكي ستتبع بلا شك خط رؤية تاتسويا و تضيق حواجبها عند رؤية من ينظر إليها شقيقها. و مع ذلك ، قبل أن تتقدم الأمور إلى تلك المرحلة ، لم يتحول الجمال إلى تاتسويا ، لكن إلى نجمة عرض الليلة ، شيزوكو ، و فتحت فمها للتحدث إليها.
لن يتمكن طالب المدرسة الثانوية السحرية العادي تماما من فهم ما كانت تشير إليه بينيو.
أدار واتارو جسده و وجهه نحو تاتسويا من أجل تقديم نفسه. نظرا لأنه كان على دراية بالفعل بـ هونوكا ، لم تكن هناك حاجة لتقديم أي تحيات لها. و مع ذلك ، لم يدخر على ميوكي نظرة واحدة – بدا أنه يتجنبها (حتى لا يتحمس). بعد أن تبادل تاتسويا التحيات معه ، أبعد عينيه قليلا عندما أجابت عليه ميوكي ، و اشتدت أسنانه و جسده بالكامل ، مما عزز هذا الانطباع فقط.
إذا كان بإمكانهم فهم المعنى الكامن وراء كلماتها ، فإن الحساسيات الطبيعية التي جاءت مع شاب يتراوح عمره بين 16 و 17 عاما كان ينبغي أن تكون غير قادرة على إخفاء سعادته.
“منطقة كبيرة كما هو متوقع ……”
و مع ذلك ، حدق تاتسويا فقط في وجه بينيو مع تعبير ناري على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن رفعت شيزوكو رأسها ، تم وضع تلميح بالكاد محسوس من الإحراج المطلق في تعبيرها غير المقروء و المعتاد. بعد كل شيء ، دعت أحد زملائها في الفصل إلى حفلتها فقط لجعل والدتها تزعجه (في عيون شيزوكو). حتى شخص آخر غير شيزوكو سيشعر بالحرج الصريح.
فشلت ابتسامة بينيو في الانهيار ، كما هو متوقع من زوجة ممول كبير.
“بالكاد ، أعتقد أنني الشخص الذي يجب أن أعتذر على كلماتي الوقحة. بعد كل شيء ، أنا عضو غير ناضج في جيل الشباب ، لذلك سأكون ممتنا للغاية إذا كان بإمكانك العفو عن سلوكي.”
”….. فهمت. إذن أنت قادر على وضع مثل هذا التعبير حتى مع العلم بذلك.”
ردا على ذلك ، استقبلها تاتسويا بنظرة شهمة.
و مع ذلك ، بدا أنها غير قادرة على إخفاء التيبس الطفيف في صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقابل فيها تاتسويا بينيو. عندما كانت شيزوكو ترسل معها المعلومات التي جمعتها من أمريكا ، التقى هو وميوكي بـ بينيو في ذلك اليوم ، لكن ذلك كان للحظة فقط. لم يتذكر أنه فعل أي شيء من شأنه أن يدفعها إلى بدء محادثة معه.
“لم أكن أخطط للتظاهر بالغفلة.”
تنهدت بينيو الصعداء أخيرا من شفتيها. دون تنهد ، لم تكن هناك طريقة للتعبير عن المخاوف التي شعرت بها.
كان صوت تاتسويا بالتأكيد شيئا لا يمكن وصفه بأنه ودود. بغض النظر عن نيتها ، كانت كلمات بينيو السابقة تنتمي إلى فئة لا يمكن التعبير عنها بصوت عال. على الرغم من حقيقة أنها كانت والدة واحدة من أصدقائه ، لم يعتقد تاتسويا أنه من الضروري التحدث معها بطريقة ودية.
في ذهن تاتسويا ، تم إخماد القلق من أن “هذه والدة شيزوكو” منذ فترة طويلة.
“هل هذا صحيح …… بمعرفة قوة العناصر و قيمتها المحتملة ، لهذا السبب رفضت و رفعت موقفك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سلالة هونوكا – العناصر. هونوكا هي سليلة السحرة الذين تم تطويرهم لتنشيط السحر التقليدي الذي جاء حتى قبل الأنظمة العظيمة الأربعة و الأنواع الرئيسية الثمانية من السحر الحديث. بالنسبة لأولئك الذين شغلوا مناصب ذات قوة هائلة ، كانت هذه السلالة ذات قيمة لا تصدق. كان تاتسويا يدرك جيدا هذه النقطة ، و هي نفس النقطة التي كانت بينيو تشير إليها.
“بالتأكيد. طالما يمكنني الإجابة عليه ، بالطبع.”
في هذه اللحظة ، اختفت الابتسامة اللطيفة على وجه بينيو. تغير صوتها القاسي إلى صوت بارد.
فشل تاتسويا في تذكر أنه ذكر جسد هونوكا ، لكن يجب أن يكون هذا هو شكل زلة اللسان. خطط تاتسويا لتجاهلها بغض النظر عما قالته ، لكن يبدو أن ذلك غير ضروري.
“لا تخبرني ، كان هذا كله جزءا من خطتك؟”
الفصل 2 : على الرغم من تسميته “تجمع عائلي” ، إلا أنه كان لا يزال برعاية العملاق المالي كيتاياما أوشيو – “كيتاغاتا أوشيو” هو الاسم الصناعي الذي استخدمه والد شيزوكو – و بالتالي كان الحفل يعج بالنشاط و الإثارة.
فشلت بينيو في توضيح ما تم التخطيط له ، لكن تاتسويا التقط بدقة جوهر المعنى الكامن وراء كلماتها تماما كما قرأ بشكل صحيح التوبيخ و الافتراء الذي ينطوي عليه الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كونها صامتة ، قد تبدو كلمات شيزوكو باردة على السطح ، لكن النظرة التي أرسلتها نحو شقيقها الأصغر كانت لطيفة للغاية.
“لم أخطط أبدا لاستخدام هونوكا بهذه الطريقة.”
“بينيو. اهدئي قليلا.”
و مع ذلك ، لم يكن تاتسويا خائفا. كما أنه لم يحاول دحض الكلمات المؤذية الموجهة إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عفوا ، ساوامورا-سان ، هل يصادف أن تكوني تلك الممثلة ، ساوامورا ماكي؟ تلك التي تم ترشيحها لأفضل ممثلة في جوائز أفلام المحيط الهادئ عن دورها في “تيارات الصيف”.”
“و مع ذلك ، ما زلت تسمح لها بمرافقتك عندما تريد أن تتغلب على مصاصي الدماء.”
“ما الأمر يا بينيو؟”
ربما شعرت بينيو أن تاتسويا يلعب دور الغبي. بدأ الإحباط يطفو على السطح في كلماتها.
أدار واتارو جسده و وجهه نحو تاتسويا من أجل تقديم نفسه. نظرا لأنه كان على دراية بالفعل بـ هونوكا ، لم تكن هناك حاجة لتقديم أي تحيات لها. و مع ذلك ، لم يدخر على ميوكي نظرة واحدة – بدا أنه يتجنبها (حتى لا يتحمس). بعد أن تبادل تاتسويا التحيات معه ، أبعد عينيه قليلا عندما أجابت عليه ميوكي ، و اشتدت أسنانه و جسده بالكامل ، مما عزز هذا الانطباع فقط.
“لم يكن هناك سبب لرفضها في ذلك الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تاتسويا يعرف جيدا السبب وراء تغير بينيو. حتى لو غاب عن النقاط الإيجابية الموجهة نحوه ، لم تكن هناك طريقة يمكن أن تفوته العداوة. كانت هذه ببساطة الطريقة التي تم “خلقه” بها. من ناحية أخرى ، تدرب أيضا على عدم التردد أبدا حتى في مواجهة العداوة الشرسة و الخبث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أن يعتقد تاتسويا أن هذه فرصة جيدة ، ومن ثم كانت كلماته موجهة إلى أوشيو بدلا من بينيو.
ضد تاتسويا ، الذي لم يظهر أي ميل للغضب بغض النظر عن نوع الاستفزاز الذي تم تقديمه ، غيّرت بينيو اتجاه المحادثة.
(يجب أن يكون الحب بينهما إذن.)
”….. هونوكا-تشان مثل أخت شيزوكو. نرى أيضا تلك الطفلة كما لو أنها واحدة منا. بالإضافة إلى ذلك ، أخذ شيزوكو كنزوة لك. الثقة التي تحملها شيزوكو تجاهك تفوق العالم بين الأصدقاء العاديين.”
و مع ذلك ، حدق تاتسويا فقط في وجه بينيو مع تعبير ناري على وجهه.
النظرة التي أرسلها تاتسويا إلى بينيو استفسرت منها عن الهدف من كل هذا.
أكد رد ماكي أن ذاكرة تاتسويا صحيحة.
في ذهن تاتسويا ، تم إخماد القلق من أن “هذه والدة شيزوكو” منذ فترة طويلة.
“آه ، هذا صحيح. أعتقد أن ابنتي تود التحدث معك.”
“و لهذا السبب أجريت تحقيقا عنك ، شيبا تاتسويا-كن.”
لم يكن عدم وجود أي دحض آخر لأنها أرادت تغيير مزاجها (على الرغم من وجود بعض عناصر ذلك أيضا) ، لكن لأن الصمت كان طبيعتها. على الرغم من أنها أرادت بوضوح الاعتذار أكثر ، إلا أن هذه كانت العبارة الوحيدة التي يمكنها حشدها. تضاعف هذا الشعور مقابل إحساسها بالإحراج ، مما تسبب في تعبيرها المحرج الحالي.
نظرت بينيو إلى تاتسويا ببريق صعب في عينيها.
أخيرا حولت بينيو عينيها إلى زوجها.
“على الرغم من أن ذلك لن يكون لطيفا ، إلا أنني أستطيع أن أفهم.”
عند سماع كلمات أوشيو القوية ، أومأت بينيو برأسها فقط و لم ترد.
ردا على ذلك ، استقبلها تاتسويا بنظرة شهمة.
فشل تاتسويا في تذكر أنه ذكر جسد هونوكا ، لكن يجب أن يكون هذا هو شكل زلة اللسان. خطط تاتسويا لتجاهلها بغض النظر عما قالته ، لكن يبدو أن ذلك غير ضروري.
“من أنت بحق الجحيم؟ حتى عائلة كيتاياما …… حتى شبكة المعلومات من “تحالف الشركات” لم تتمكن من العثور على أدنى ذرة من بياناتك الشخصية!”
“أنت مخطوب؟ تهانينا.”
“لا بد أن هذا خطأ. بعد كل شيء ، لا يمكنني الالتحاق بالمدرسة الثانوية بدون بيانات شخصية.”
عند سماع إجابة تاتسويا الواضحة ، تدلى كتفي واتارو بشكل كئيب. و مع ذلك ، كان من السابق لأوانه رمي المنشفة.
كانت إجابة تاتسويا منطقية تماما. و مع ذلك ، شعرت بينيو أن هذا هو التلاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرا لأن هذا لم يكن بوضوح لأنه كرهها أو يتجاهلها ، فقد اعتبرت ميوكي فقط أن موقف واتارو لطيف للغاية. و مع ذلك ، بدا أن سلوكه غير اللائق تجاه “سيدتها” يثير بعض النوايا السيئة من جانب مينامي.
“من فضلك لا تقلل من شأن البالغين. صحيح أن البيانات الشخصية الخاصة بك تحتوي على أدنى حد من المعلومات ، متداخلة مع معلومات إضافية تعقد الصورة و بعض المراجعات السلبية ، لذلك لم تكن مثالية بشكل مفرط. إذا لم أسمع الأشياء التي قالتها شيزوكو عنك ، فلن أجد شيئا مريبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البيانات الشخصية هي القناع الذي تم إنشاؤه للسماح للآخرين بالتعرف عليه. سواء كان هذا القناع قريبا من الحقيقة أم لا ، طالما ظلت حقيقة “أنه قريب من الحقيقة لكن لا” مخفية ، فإن القناع سيستمر في خدمة وجوده للعالم الخارجي.
“هل هناك شيء مريب؟”
الشخص الذي أجرى محادثة بنبرة حميمة هو شاب بدا أنه يبلغ من العمر 25 عاما تقريبا. على الرغم من أنه أعطى انطباعا تافها ، إلا أن ملابسه لم تكن سيئة أو دنيوية على الأقل. أومأت شيزوكو برأسها بخفة في تحية. على الرغم من أن اسمه غير معروف حاليا ، نظرا للهواء المألوف بينهم ، يجب أن يكون ابن عم من عائلة شيزوكو أكبر سنا.
كانت النغمة التي استخدمها تاتسويا مع رده هامدة مثل الآلة. صرخ موقفه بالكامل عمليا أنه قد رأى بالفعل من خلال حقيقة أن بينيو ليس لديها معلومات ملموسة على يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، لم يتمكن البالغون من تبني نفس الموقف النقي مثل الأطفال.
“لا ، لا يوجد شيء. و هذا هو السبب في أنه مريب جدا.”
تحت ستار اللباقة ، ظلت ميوكي صامتة لنفس سبب شقيقها بالضبط. غرائز الأخوين أخبرتهما أن يكونا حذرين من ماكي.
راقب تاتسويا بصمت والدة شيزوكو و هي تحدق فيه بينما تطارد الذيل. ليس هناك ما أقوله. هذه مشاعر تاتسويا الصادقة في هذا الشأن. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه أثناء الهروب من الواقع هو أنها “تختلف عن ابنتها في أنها ذات دم حار”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لا يوجد شيء. و هذا هو السبب في أنه مريب جدا.”
“عند سماع شيزوكو تتحدث عنك ، فأنت شخص يتمتع ببراعة لا تصدق ، لا ، عمليا قدرات و موهبة إلهية. بعد هذه المحادثة وجها لوجه ، نما انطباعي عنك أكثر على طول الاتجاه “غير النمطي”. و مع ذلك ، كيف يمكن أن تكون بياناتك الشخصية “عادية” للغاية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، لم تكن تغير الموضوع بالقوة هنا. بناء على سلوك واتارو السابق تجاه تاتسويا ، بدا أن لديه سؤالا يطرحه.
كانت كلمات بينيو هي الحقيقة و مجرد تكهنات. نظرا لأنها مجرد تكهنات ، لم يكن هناك سبب للاعتراف بأي شيء.
“أردت أن أعرف ، آه ، هل يمكن لشخص لا يستطيع استخدام السحر أن يصبح مهندسا؟”
“البيانات الشخصية هي مجرد معلومات. لا يمكن للشخص الفعلي أن يكون بهذه البساطة.”
عند سماع إجابة تاتسويا الواضحة ، تدلى كتفي واتارو بشكل كئيب. و مع ذلك ، كان من السابق لأوانه رمي المنشفة.
كانت البيانات الشخصية هي القناع الذي تم إنشاؤه للسماح للآخرين بالتعرف عليه. سواء كان هذا القناع قريبا من الحقيقة أم لا ، طالما ظلت حقيقة “أنه قريب من الحقيقة لكن لا” مخفية ، فإن القناع سيستمر في خدمة وجوده للعالم الخارجي.
مع استثناءات قليلة ، كان الأشخاص الذين يمشون عبر الطبقات العليا من المجتمع قادرين على التقاط ببراعة عندما يكشف شخص ذو مكانة اجتماعية مساوية أو أعلى عن تقلبات عاطفية. بدأ مشهد زوجة المضيف و هي تتشاجر مع أحد الضيوف في جذب انتباه المشاركين الآخرين.
”….. إذن أنت تقول أنه من الطبيعي أن تختلف الانطباعات ، هل هذا صحيح؟”
أدار واتارو جسده و وجهه نحو تاتسويا من أجل تقديم نفسه. نظرا لأنه كان على دراية بالفعل بـ هونوكا ، لم تكن هناك حاجة لتقديم أي تحيات لها. و مع ذلك ، لم يدخر على ميوكي نظرة واحدة – بدا أنه يتجنبها (حتى لا يتحمس). بعد أن تبادل تاتسويا التحيات معه ، أبعد عينيه قليلا عندما أجابت عليه ميوكي ، و اشتدت أسنانه و جسده بالكامل ، مما عزز هذا الانطباع فقط.
“هذا ما أنا عليه. إذا سألت عن اسمي و خبراتي ، فهذا تماما كما هو مسجل في بياناتي الشخصية. من حيث الانطباعات ، هو تماما كما رأيت. أبعد من ذلك ، لا يوجد شيء آخر يجب أن أقوله في هذا الشأن.”
“على الرغم من صعوبة الحصول على الفرصة ، إلا أنني سأضطر إلى الرفض.”
على مستوى ما ، كانت تلك أفكار تاتسويا الصادقة حول هذه المسألة. هذا ما أنا عليه. شخص يتمتع بقوة تدميرية لا تصدق على نطاق الأسلحة النووية و قد يدمّر العالم يوما ما. إذن “ماذا” هو؟ هذا هو السؤال الذي غالبا ما طرحه على نفسه دون أي إجابة مناسبة.
“هذا ما أنا عليه. إذا سألت عن اسمي و خبراتي ، فهذا تماما كما هو مسجل في بياناتي الشخصية. من حيث الانطباعات ، هو تماما كما رأيت. أبعد من ذلك ، لا يوجد شيء آخر يجب أن أقوله في هذا الشأن.”
و مع ذلك ، لم تتمكن بينيو من قبول هذه الإجابة.
أخيرا حولت بينيو عينيها إلى زوجها.
“هل تحاول أن تلعب دور الغبي ….!؟”
… استخدم تاتسويا نبرة لطيفة للرد.
على الرغم من أنها حاولت كبح مستوى صوتها ، إلا أن نبرة صوتها كانت قاسية بما فيه الكفاية بالفعل.
خرج اسم الصبي الصغير من فم شيزوكو.
مع استثناءات قليلة ، كان الأشخاص الذين يمشون عبر الطبقات العليا من المجتمع قادرين على التقاط ببراعة عندما يكشف شخص ذو مكانة اجتماعية مساوية أو أعلى عن تقلبات عاطفية. بدأ مشهد زوجة المضيف و هي تتشاجر مع أحد الضيوف في جذب انتباه المشاركين الآخرين.
فشل تاتسويا في تذكر أنه ذكر جسد هونوكا ، لكن يجب أن يكون هذا هو شكل زلة اللسان. خطط تاتسويا لتجاهلها بغض النظر عما قالته ، لكن يبدو أن ذلك غير ضروري.
“بينيو. اهدئي قليلا.”
(يجب أن يكون الحب بينهما إذن.)
على الرغم من أن هذا يسمى تجمعا عائليا ، إلا أنه لم تكن هناك طريقة لحضور أفراد العائلة فقط. إنها بالتأكيد لا تريد أن يشهد شخص آخر هذا المشهد الخاص بها ، و لهذا السبب من الطبيعي أن يأتي كيتاياما أوشيو بسرعة و يحكم.
مع الأخذ في الاعتبار الموقع و الشخص الذي يتحدث معه ، تحدث تاتسويا إليها بشكل عرضي. لكن مقارنة بالاجتماع مع والدي شيزوكو ، كان موقف تاتسويا مع ماكي متحفظا أكثر.
“شيبا-كن ، أعتذر على سلوك زوجتي.”
على الرغم من أن وجهه كان مسترخيا ، إلا أن تاتسويا شعر بأنه في غير مكانه مثل أي شخص آخر. بينما كان يأمل في الالتقاء بمجموعة ميوكي في أقرب وقت ممكن ، لم تبدو بينيو مستعدة للسماح له بالرحيل.
“بالكاد ، أعتقد أنني الشخص الذي يجب أن أعتذر على كلماتي الوقحة. بعد كل شيء ، أنا عضو غير ناضج في جيل الشباب ، لذلك سأكون ممتنا للغاية إذا كان بإمكانك العفو عن سلوكي.”
تألفت عائلة كيتاياما المكونة من خمسة أشخاص من شيزوكو و والديها و جدتها و شقيقها الأصغر. و مع ذلك ، كان لوالد شيزوكو أيضا خمسة إخوة و أخوات إضافيين (كان هذا النوع من حجم الأسرة غريبا نظرا لأنهم أثرياء حتى بين الأثرياء) ، و بالنظر إلى أن والد شيزوكو تزوج في وقت متأخر ، كان معظم أبناء و بنات عمومتها أكبر منها سنا. أكثر من نصفهم متزوجون بالفعل و أحضروا عائلاتهم معهم ، في حين أحضر العازبون و العازبات شركائهم في الخطوبة. و من ثم تفاخرت هذه الحفلة العائلية بهذا الحضور الهائل …… على الأقل ، هذه هي الطريقة التي شرحت بها والدة شيزوكو الأمر لـ تاتسويا.
عندما أحنى أوشيو رأسه و اعتذر ، أعاد تاتسويا أيضا التحية و قدم اعتذاره. و مع ذلك ، كانت كلماته لا تزال متعجرفة للغاية.
“آه ، لا ، أنا لست ……”
لحسن الحظ ، لم يمانع أوشيو في كلمات تاتسويا التي تمت إزالتها. لم يكن هناك شعور بالقلق المتجدد ، و بمجرد انحسار المد ، انجرفت عيناه من بينيو و تاتسويا.
أمام هذه الردود التي لم تترك مجالا للمناورة ، غمرت الدهشة وجه ماكي. خلال الوقت الذي كانت فيه غير متوازنة ، أمال تاتسويا رأسه قليلا و انحنت ميوكي برشاقة قبل أن يغادر الاثنان إلى طاولات الطعام.
“إذا كان هذا مناسبا ، اسمح لي أن أعذر نفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنسبة للسحرة ، فإن الموهبة الفائقة ليست علامة على السعادة. بدلا من ذلك ، تتراجع السعادة عنهم. لحسن الحظ ، توقفت شيزوكو عند حافة الموهبة ، لكن إذا اقتربت كثيرا من ساحر موهوب بشكل لا يصدق ، فقد تنجذب إلى المحنة التي تنجذب إلى أولئك الذين يتمتعون بقوة ساحقة.”
من المحتمل أن يعتقد تاتسويا أن هذه فرصة جيدة ، ومن ثم كانت كلماته موجهة إلى أوشيو بدلا من بينيو.
“إذن أنت لا تشعر بالارتباك بسهولة. كم يمكن الاعتماد عليك حقا.”
“آه ، هذا صحيح. أعتقد أن ابنتي تود التحدث معك.”
“آه ، لا ، أنا لست ……”
شعر أوشيو أن بينيو تحتاج أيضا إلى بعض الوقت لتبرد. انحنى تاتسويا قبل أن يسير في اتجاه مجموعة شيزوكو بينما ضغط أوشيو على ظهر بينيو و هما ينجذبان نحو الكراسي بجانب الحائط.
“بالمناسبة ……”
“تاتسويا-سان ، أنا آسف.”
على الرغم من أنها قد عادت بالفعل قبل أسبوعين ، إلا أن سبب تأخير هذه الحفلة لفترة طويلة هو أنها كانت مشغولة بتحية الجميع.
عند الاقتراب من مسافة حيث لم يعودوا بحاجة إلى الصراخ لسماع بعضهم البعض ، اعتذرت شيزوكو لـ تاتسويا أولا بينما تحني رأسها قبل أن يتمكن من فتح فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحاول أن تلعب دور الغبي ….!؟”
بعد أن رفعت شيزوكو رأسها ، تم وضع تلميح بالكاد محسوس من الإحراج المطلق في تعبيرها غير المقروء و المعتاد. بعد كل شيء ، دعت أحد زملائها في الفصل إلى حفلتها فقط لجعل والدتها تزعجه (في عيون شيزوكو). حتى شخص آخر غير شيزوكو سيشعر بالحرج الصريح.
على مستوى ما ، كانت تلك أفكار تاتسويا الصادقة حول هذه المسألة. هذا ما أنا عليه. شخص يتمتع بقوة تدميرية لا تصدق على نطاق الأسلحة النووية و قد يدمّر العالم يوما ما. إذن “ماذا” هو؟ هذا هو السؤال الذي غالبا ما طرحه على نفسه دون أي إجابة مناسبة.
“لا شيء من هذا القبيل ، أنا أفهم أسباب والدتك. إذا ظهر رجل من العدم و اقترب من ابنتك ، فمن المتوقع حدوث بعض القلق. لم أفكر في أي شيء ، لذا شيزوكو ، من فضلك لا تقلقي.”
كانت إجابة تاتسويا منطقية تماما. و مع ذلك ، شعرت بينيو أن هذا هو التلاعب.
”….. حسنا ، آسفة مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شيزوكو تتحدث حاليا مع شريك ماكي. السبب في أنها خفضت صوتها لمنع شيزوكو من السمع ربما كان لأن الناس سيسيئون تفسير مدحها لـ ميوكي على أنه إهانة لـ شيزوكو ، هكذا قرّر تاتسويا. مع انخفاض الحجم ، انخفضت الفجوة بين وجوههم أيضا. ربما كانت هناك نية أخرى متضمنة ، لكن تاتسويا لم يكن ملزما بالانغماس فيها.
لم يكن عدم وجود أي دحض آخر لأنها أرادت تغيير مزاجها (على الرغم من وجود بعض عناصر ذلك أيضا) ، لكن لأن الصمت كان طبيعتها. على الرغم من أنها أرادت بوضوح الاعتذار أكثر ، إلا أن هذه كانت العبارة الوحيدة التي يمكنها حشدها. تضاعف هذا الشعور مقابل إحساسها بالإحراج ، مما تسبب في تعبيرها المحرج الحالي.
في ذهن تاتسويا ، لم يكن هذا التعريف الذاتي المبسط بشكل مفرط نتاجا لشخصية انطوائية و كرهها للتعبير عن نفسها ، لكن لأن الآخرين يجب أن يعرفوا بشكل طبيعي من هي دون مداخلاتها.
في الوقت المناسب ، أدرك تاتسويا أنه على وشك مد يده اليمنى و ضرب شيزوكو على رأسها بخف. لم تكن هذه مسؤوليتها بشكل صارخ ، لكن نظرا لأن هذا التعبير المكتئب المفرط يتداخل مع نظرة ترتديها ميوكي من حين لآخر ، تراجع تاتسويا عن “ضربها على رأسها بخفة” كردة فعل.
كان هناك صوت تصاعدي في نهاية تلك العبارة ، مما يستلزم سؤالا. خاطبت ماكي تاتسويا و ميوكي واقفين في الخلف.
كان مرتاحا و مهملا للغاية ، ضحك تاتسويا بسخرية لنفسه و هو يضع هذه الفكرة بعيدا بعمق قبل أن يهز رأسه و يضحك بخفة كما لو يشير إلى “دعونا نترك الأمر عند هذا الحد”.
و مع ذلك ، حدق تاتسويا فقط في وجه بينيو مع تعبير ناري على وجهه.
شيزوكو و هونوكا و مينامي و ميوكي. في دائرة هؤلاء الفتيات في فساتينهن الفاتنة ، وقف صبي صغير يرتدي بدلة في المنتصف. عادة ، يكون الشخص في مكانه متوترا للغاية ، لكن تاتسويا لم يكتشف هذا الشعور من الصبي. كانت هونوكا تحاول بشدة إشراك مينامي في محادثة بينما كانت شيزوكو تتدخل بين الحين و الآخر لمنعها من أن تصبح متحمسة بشكل مفرط. بمساعدة ميوكي إلى جانبها ، كانت مينامي ترد بالقليل. عند مشاهدتهم جميعا ، أبقى تاتسويا أذنا سريعة مفتوحة فقط لترتيب المحادثة. في هذا الوقت ، سمع فجأة صوتا يناديه من الخلف و استدار.
“أوه ، نعم! هل لديك وقت في نهاية الأسبوع المقبل؟ إذا كنت لا تمانع ، أود أن أقدّمكما إلى صالوننا.”
“عفوا ، أنت شيبا تاتسويا أوني-سان ، أليس كذلك؟”
في ذهن تاتسويا ، لم يكن هذا التعريف الذاتي المبسط بشكل مفرط نتاجا لشخصية انطوائية و كرهها للتعبير عن نفسها ، لكن لأن الآخرين يجب أن يعرفوا بشكل طبيعي من هي دون مداخلاتها.
بدا أن هذا الصبي الصغير لديه انطباع بأن تاتسويا لم يسمعه بوضوح. أجاب تاتسويا بالإيجاب بعد أن كرر الصبي سؤاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن هذا خطأ. بعد كل شيء ، لا يمكنني الالتحاق بالمدرسة الثانوية بدون بيانات شخصية.”
ربما لم يبدأ الصبي المدرسة الإعدادية بعد. في مواجهة صبي صغير مع هواء مراهق ، لم يكن تاتسويا بحاجة إلى الاستفسار عن اسمه.
“لقد شاهدنا البث لبطولة المدارس التسعة. هو قال إن شيزوكو-سان ستتنافس.”
“واتارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضا ، لقد ساعدتك هونوكا-تشان بالفعل. سوف تخدمك بإخلاص.”
خرج اسم الصبي الصغير من فم شيزوكو.
فشلت بينيو في توضيح ما تم التخطيط له ، لكن تاتسويا التقط بدقة جوهر المعنى الكامن وراء كلماتها تماما كما قرأ بشكل صحيح التوبيخ و الافتراء الذي ينطوي عليه الداخل.
“أوني-تشان. آسف ، هل قاطعتكم جميعا؟”
شعر أوشيو أن بينيو تحتاج أيضا إلى بعض الوقت لتبرد. انحنى تاتسويا قبل أن يسير في اتجاه مجموعة شيزوكو بينما ضغط أوشيو على ظهر بينيو و هما ينجذبان نحو الكراسي بجانب الحائط.
تم تأكيد من هو الصبي من شفتيه.
“هي-هيه ، شكرا جزيلا لك!”
“لا. لكن تأكد من الترحيب بهم.”
في تلك اللحظة ، اشتعل الغضب في عيون ماكي ، لكنه انطفأ على الفور. مرة أخرى ، كما هو متوقع من براعة التمثيل من ممثلة مشهورة.
على الرغم من كونها صامتة ، قد تبدو كلمات شيزوكو باردة على السطح ، لكن النظرة التي أرسلتها نحو شقيقها الأصغر كانت لطيفة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشاهد تاتسويا الأفلام ، لكنه سمع عن الشهرة المحيطة بفيلم “تيارات الصيف”. و أشار إلى أن هذا الفيلم كان موضوع الكثير من النقاش في الصيف السابق. بناء على موقف هونوكا ، بدا أنه جزء من الاهتمام الكبير. على الأقل ، كان هذا فيلما دفع الناس للذهاب لمشاهدته في المسارح بدلا من مشاهدته على إحدى القنوات الرئيسية على التلفزيون.
و مع ذلك ، لم يكن تاتسويا خائفا. كما أنه لم يحاول دحض الكلمات المؤذية الموجهة إليه.
فهم الصبي الصغير المسمى واتارو كلماتها تماما ، و بذل قصارى جهده لتقديم تعبير دؤوب – تعبير كما لو كان “يضع جبهة قوية” ببساطة رائعة – و انحنى بأدب وفقا لتعليمات أخته.
“بالتأكيد. طالما يمكنني الإجابة عليه ، بالطبع.”
“سررت بلقائك. اسمي كيتاياما واتارو. سأكون طالبا في الصف السادس هذا العام.”
“لا شيء من هذا القبيل ، أنا أفهم أسباب والدتك. إذا ظهر رجل من العدم و اقترب من ابنتك ، فمن المتوقع حدوث بعض القلق. لم أفكر في أي شيء ، لذا شيزوكو ، من فضلك لا تقلقي.”
أدار واتارو جسده و وجهه نحو تاتسويا من أجل تقديم نفسه. نظرا لأنه كان على دراية بالفعل بـ هونوكا ، لم تكن هناك حاجة لتقديم أي تحيات لها. و مع ذلك ، لم يدخر على ميوكي نظرة واحدة – بدا أنه يتجنبها (حتى لا يتحمس). بعد أن تبادل تاتسويا التحيات معه ، أبعد عينيه قليلا عندما أجابت عليه ميوكي ، و اشتدت أسنانه و جسده بالكامل ، مما عزز هذا الانطباع فقط.
“أوه ، نعم! هل لديك وقت في نهاية الأسبوع المقبل؟ إذا كنت لا تمانع ، أود أن أقدّمكما إلى صالوننا.”
نظرا لأن هذا لم يكن بوضوح لأنه كرهها أو يتجاهلها ، فقد اعتبرت ميوكي فقط أن موقف واتارو لطيف للغاية. و مع ذلك ، بدا أن سلوكه غير اللائق تجاه “سيدتها” يثير بعض النوايا السيئة من جانب مينامي.
كانت النغمة التي استخدمها تاتسويا مع رده هامدة مثل الآلة. صرخ موقفه بالكامل عمليا أنه قد رأى بالفعل من خلال حقيقة أن بينيو ليس لديها معلومات ملموسة على يديها.
“يسعدني جدا أن ألتقي بك ، واتارو-سان. اسمي ساكوراي مينامي. أنا ابنة عم تاتسويا ني-ساما و ميوكي ني-ساما. من فضلك اعتني بي في المستقبل.”
يجب أن يكون لديها مصلحة في مشاهدة الحيوانات الصغيرة تتجول في قفص بينما تشعر بالقرابة تجاهها. بعد اجتياز الاختبار الأول بنجاح ، أخذت عيون تاتسويا بريقا يأمل أن يضيع وقتها.
كانت تحية مينامي لا تشوبها شائبة ، لكن تلك الابتسامة المطيعة على وجهها بدت و كأنها تفتقر إلى الصدق. على الرغم من أن هذا لا يشكل تزلفا مصطنعا ، إلا أنه من الصعب إخفاء أنها كانت تراقب اللباقة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح …… بمعرفة قوة العناصر و قيمتها المحتملة ، لهذا السبب رفضت و رفعت موقفك.”
كانت هونوكا هي التي صعدت لتبديد الجو المحرج.
“يسعدني جدا أن ألتقي بك ، واتارو-سان. اسمي ساكوراي مينامي. أنا ابنة عم تاتسويا ني-ساما و ميوكي ني-ساما. من فضلك اعتني بي في المستقبل.”
“واتارو-كن ، ألم تكن تريد أن تسأل تاتسويا أوني-سان شيئا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، لم تكن تغير الموضوع بالقوة هنا. بناء على سلوك واتارو السابق تجاه تاتسويا ، بدا أن لديه سؤالا يطرحه.
و مع ذلك ، لم تكن تغير الموضوع بالقوة هنا. بناء على سلوك واتارو السابق تجاه تاتسويا ، بدا أن لديه سؤالا يطرحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البيانات الشخصية هي القناع الذي تم إنشاؤه للسماح للآخرين بالتعرف عليه. سواء كان هذا القناع قريبا من الحقيقة أم لا ، طالما ظلت حقيقة “أنه قريب من الحقيقة لكن لا” مخفية ، فإن القناع سيستمر في خدمة وجوده للعالم الخارجي.
“آه ، أنت على حق.”
أكثر ودية ، لكن عنصر الإغاظة لا يزال حاضرا.
تحول انتباه واتارو على الفور نحو هونوكا. لم يكن هذا لأنه أدرك الحالة المزاجية ، لكن ببساطة هكذا كيف هم الأطفال.
هذه المرة جاء دور تاتسويا ليصاب بالدهشة. عند اكتشاف التغيير في تاتسويا على الفور ، أرسلت ميوكي نظرة استجواب إلى شقيقها بدا أنها تستفسر “ما الأمر؟.” إذا تقدم هذا أكثر ، فإن ميوكي ستتبع بلا شك خط رؤية تاتسويا و تضيق حواجبها عند رؤية من ينظر إليها شقيقها. و مع ذلك ، قبل أن تتقدم الأمور إلى تلك المرحلة ، لم يتحول الجمال إلى تاتسويا ، لكن إلى نجمة عرض الليلة ، شيزوكو ، و فتحت فمها للتحدث إليها.
“شيبا-سان.”
عرف تاتسويا أعمار والدي شيزوكو. بطبيعة الحال ، لم تكن هناك حاجة للخوض في التفاصيل المتعلقة بوالد شيزوكو ، و بما أن والدتها كانت مشهورة جدا في العصر الحديث ، فإن جمع بياناتهم الشخصية لا يتطلب الكثير من الجهد (و مع ذلك ، مع الأمان الشديد المحيط بالبيانات الشخصية في هذا اليوم و هذا العصر ، لن يتمكن الفرد العادي من القيام بذلك). لم تكن إضافة تسمية “كن” إلى اسم زوجها لأن السيدة كيتاياما كانت أكبر سنا. على عكس أوشيو ، الذي بدا أصغر من عمره ، كان عمر بينيو و مظهرها متوافقين ، لذا فإن مظهرهما وضعهما تقريبا في نفس العمر بينما في الواقع ، كان أوشيو أكبر من بينيو بتسع سنوات.
هناك شخصان يحملان اسم “شيبا” هنا ، لكن الجميع هنا يعرفون مع من يريد واتارو التحدث ، لذلك لم يقاطعه أحد عمدا – بما في ذلك مينامي.
عرف تاتسويا أعمار والدي شيزوكو. بطبيعة الحال ، لم تكن هناك حاجة للخوض في التفاصيل المتعلقة بوالد شيزوكو ، و بما أن والدتها كانت مشهورة جدا في العصر الحديث ، فإن جمع بياناتهم الشخصية لا يتطلب الكثير من الجهد (و مع ذلك ، مع الأمان الشديد المحيط بالبيانات الشخصية في هذا اليوم و هذا العصر ، لن يتمكن الفرد العادي من القيام بذلك). لم تكن إضافة تسمية “كن” إلى اسم زوجها لأن السيدة كيتاياما كانت أكبر سنا. على عكس أوشيو ، الذي بدا أصغر من عمره ، كان عمر بينيو و مظهرها متوافقين ، لذا فإن مظهرهما وضعهما تقريبا في نفس العمر بينما في الواقع ، كان أوشيو أكبر من بينيو بتسع سنوات.
“هناك شيء أريد أن أسألك عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن رفعت شيزوكو رأسها ، تم وضع تلميح بالكاد محسوس من الإحراج المطلق في تعبيرها غير المقروء و المعتاد. بعد كل شيء ، دعت أحد زملائها في الفصل إلى حفلتها فقط لجعل والدتها تزعجه (في عيون شيزوكو). حتى شخص آخر غير شيزوكو سيشعر بالحرج الصريح.
في مواجهة واتارو القلق الذي تحلى أخيرا بالشجاعة للتحدث …
تم تأكيد من هو الصبي من شفتيه.
“بالتأكيد. طالما يمكنني الإجابة عليه ، بالطبع.”
“حتى لو كان الأمر كما تقولين يا بينيو ، أن شيبا تاتسويا-كن يجلب سوء الحظ ، فهل هذا خطؤه حقا؟ تجنبه بسبب مستقبل غير مؤكد ليس خطئا من جانبه و هو شيء لا يمكنني الاتفاق معه. إذا كانت قوته تجلب حقا سوء الحظ و تسحب شيزوكو و الأطفال إلى هذه الفوضى ، فسيكون كل شيء على ما يرام إذا أزلنا هذه المحنة من حياتها. بعد كل شيء ، أنا لست معروفا باسم “العملاق المالي” دون سبب. نحن عائلة ، و سأحمي عائلتي على الأقل. سترين.”
… استخدم تاتسويا نبرة لطيفة للرد.
للأسف ، كان للواقع أفكار أخرى.
“أردت أن أعرف ، آه ، هل يمكن لشخص لا يستطيع استخدام السحر أن يصبح مهندسا؟”
شعر أوشيو أن بينيو تحتاج أيضا إلى بعض الوقت لتبرد. انحنى تاتسويا قبل أن يسير في اتجاه مجموعة شيزوكو بينما ضغط أوشيو على ظهر بينيو و هما ينجذبان نحو الكراسي بجانب الحائط.
لم يكن السؤال نفسه مفاجئا ، لكن من فم ابن عائلة كيتاياما ، أصبح هذا غريبا. حاليا ، ارتدت كل من شيزوكو و هونوكا تعبيرات مندهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، هذه هي المرة الأولى التي نلتقي بها.”
“لا. مهندسو السحر هم فنيون يستخدمون تقنيات السحر للهندسة. لا يمكن تسمية الفنيين غير القادرين على استخدام السحر بمهندسي السحر.”
“آه ، أنت على حق.”
و مع ذلك ، لم يتردد تاتسويا أبدا و قدّم ردا صريحا.
و غني عن القول ، “هو” أشارت إلى خطيبتها بجانبها.
“هل هذا صحيح ……”
“أنا أرى.”
عند سماع إجابة تاتسويا الواضحة ، تدلى كتفي واتارو بشكل كئيب. و مع ذلك ، كان من السابق لأوانه رمي المنشفة.
على مستوى ما ، كانت تلك أفكار تاتسويا الصادقة حول هذه المسألة. هذا ما أنا عليه. شخص يتمتع بقوة تدميرية لا تصدق على نطاق الأسلحة النووية و قد يدمّر العالم يوما ما. إذن “ماذا” هو؟ هذا هو السؤال الذي غالبا ما طرحه على نفسه دون أي إجابة مناسبة.
“و مع ذلك ، فإن مهندسي السحر ليسوا الفنيين الوحيدين الذين يعملون في الهندسة السحرية.”
و مع ذلك ، عند سماع صوتها مع تلك المشاعر المكبوتة بالقوة ، علم أن حالتها العقلية بعيدة عن السلام.
“إيه؟”
(إذن كيف تعرفين؟) في مواجهة استفسار تاتسويا الخالي من الكلمات ، كشفت ماكي الستار عن اللغز بسهولة.
عند رؤية واتارو يرفع رأسه لينظر إليه ، كشف تاتسويا عن ابتسامة ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، لم تكن تغير الموضوع بالقوة هنا. بناء على سلوك واتارو السابق تجاه تاتسويا ، بدا أن لديه سؤالا يطرحه.
واتارو ، عيناه مفعمتان بالأمل على كل كلمة.
لم يتمكن أوشيو من إخبار زوجته بأنها “تبالغ في التفكير في الأمر”.”
“حتى بدون السحر ، لا يزال بإمكانك تعلم الهندسة السحرية.”
“هل هذا صحيح ……”
لم يكن تاتسويا يقدم عرضا عن قصد بدافع التفاهة. حتى لو كان “شريرا” ، فإن هذا لا يعني أن “شخصيته شريرة”. على الأقل ، هكذا رآها.
على الرغم من أن هذا أتى من العدم ، التقط تاتسويا على الفور السياق و الكمين الذي تحاول نصبه. لكن هذا الإدراك جاء بعد فوات الأوان ، لكن إذا كان بإمكانه توقع ذلك ، فيمكنه إعداد استجابة مناسبة.
“في حين أنه من الصعب جدا إجراء صيانة الـ CAD دون الشعور بالسحر ، لا يزال بإمكانك إنشاء الـ CADs دون أن تكون قادرا على استخدام السحر. هذا هو نفسه بالنسبة للمنتجات الأخرى المستخدمة في التقنيات السحرية. طالما أنك تدرس بجد ، ستتمكن من الحصول على المعرفة و التقنيات اللازمة لمساعدة أختك الكبرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عائلة أوشيو-كن هي عائلة صناعية قديمة استمرت من القرن الماضي إلى هذا العصر. لا يمكن ببساطة تجاهل الكثير من الناس بهذه السهولة.”
“آه ، لا ، أنا لست ……”
أكد رد ماكي أن ذاكرة تاتسويا صحيحة.
بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها إنكار ذلك ، كانت أفكاره الداخلية معروضة بالفعل بالكامل بفضل الإحراج المطلق على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتما الاثنان ، هل من الممكن أن تكونا شيبا ميوكي-سان و شيبا تاتسويا-كن؟”
بعد ذلك ، تحولت النظرة التي أرسلها واتارو نحو تاتسويا من نظرة تستخدم ضد الغرباء (بالنسبة لطلاب المدارس الابتدائية ، كان طلاب المدارس الثانوية بالغين) إلى نظرة عبادة ذات هواء محترم.
بدا أن هذا الصبي الصغير لديه انطباع بأن تاتسويا لم يسمعه بوضوح. أجاب تاتسويا بالإيجاب بعد أن كرر الصبي سؤاله.
لسوء الحظ ، لم يتمكن البالغون من تبني نفس الموقف النقي مثل الأطفال.
لن يتمكن طالب المدرسة الثانوية السحرية العادي تماما من فهم ما كانت تشير إليه بينيو.
عند مشاهدة الأشقاء الذين سحرهم تاتسويا تماما من بعيد ، أرادت بينيو فجأة أن تتنهد.
بينما كان يلعب بحذر مع كلمات السيدة ، فقد تاتسويا عدد المرات التي تنهد فيها عقليا. لغرض لا يسبر غوره حول سبب تركيزها عليه ، استغلت السيدة كيتاياما ، التي اشتهرت ذات مرة في جميع أنحاء العالم السحري بسحرها من نوع التذبذب كساحر مصنفة بالدرجة A ، كيتاياما بينيو ، أو ناروس بينيو قبل زواجها ، كشريك لها في المحادثة في اللحظة التي تبادل فيها تاتسويا التحيات مع شيزوكو. بالحديث عن ذلك ، هربت ميوكي و مينامي بالفعل إلى جانبي شيزوكو و هونوكا.
“ما الأمر يا بينيو؟”
… استخدم تاتسويا نبرة لطيفة للرد.
حتى لو تحدث إليها أوشيو بدافع القلق ، لم تستطع بينيو إلا أن تصنع وجها يقاوم الرغبة في التنهد ، لكنها لم ترد. استقرت نظراتها على زوجها بعد أن تحدث للحظة فقط قبل أن ينجرف مرة أخرى إلى حيث كان الأطفال يتحدثون و يضحكون.
ردا على ذلك ، استقبلها تاتسويا بنظرة شهمة.
“بينيو ، بالضبط أي جزء من شيبا تاتسويا-كن لا يعجبك؟”
“شيزوكو-تشان ، لم نرى بعضنا منذ وقت طويل.”
أحب كيتاياما أوشيو زوجته ، لكن هذا لا يعني أنه كان زوجا مسيطَرا عليه. بدلا من ذلك ، كان جزء منه خائفا من زوجته ، لكن علاقتهما لم تكن علاقة حيث لا يستطيع فيها التعبير عن أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واتارو.”
”….. أوشيو-كن ، يبدو أنك توافق عليه.”
“منطقة كبيرة كما هو متوقع ……”
أخيرا حولت بينيو عينيها إلى زوجها.
بعد ذلك ، تحولت النظرة التي أرسلها واتارو نحو تاتسويا من نظرة تستخدم ضد الغرباء (بالنسبة لطلاب المدارس الابتدائية ، كان طلاب المدارس الثانوية بالغين) إلى نظرة عبادة ذات هواء محترم.
“أعتقد أنه شاب بارع. و الأهم من ذلك ، أنه موهوب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و لهذا السبب أجريت تحقيقا عنك ، شيبا تاتسويا-كن.”
كان رد أوشيو صريحا للغاية. تفسير آخر هو أنه لم يفكر بعمق في هذه المسألة.
تحت ستار اللباقة ، ظلت ميوكي صامتة لنفس سبب شقيقها بالضبط. غرائز الأخوين أخبرتهما أن يكونا حذرين من ماكي.
شعرت بينيو بموجة من الاستياء من رد الفعل هذا ، لكنها لم تحشد أي رد هستيري.
أخيرا حولت بينيو عينيها إلى زوجها.
”….. إنه موهوب “للغاية”.”
ردا على ذلك ، أجابت ميوكي على الفور بالرفض أيضا.
و مع ذلك ، عند سماع صوتها مع تلك المشاعر المكبوتة بالقوة ، علم أن حالتها العقلية بعيدة عن السلام.
أكد رد ماكي أن ذاكرة تاتسويا صحيحة.
“علاوة على ذلك ، فهو يعرف الكثير و يفهم الكثير. حتى الأحفاد المباشرون من العشائر العشرة الرئيسية ، لا يجعلني أي منهم أراقب خطوتي بعناية كما يفعل.”
”….. هونوكا-تشان مثل أخت شيزوكو. نرى أيضا تلك الطفلة كما لو أنها واحدة منا. بالإضافة إلى ذلك ، أخذ شيزوكو كنزوة لك. الثقة التي تحملها شيزوكو تجاهك تفوق العالم بين الأصدقاء العاديين.”
تنهدت بينيو الصعداء أخيرا من شفتيها. دون تنهد ، لم تكن هناك طريقة للتعبير عن المخاوف التي شعرت بها.
“لا. مهندسو السحر هم فنيون يستخدمون تقنيات السحر للهندسة. لا يمكن تسمية الفنيين غير القادرين على استخدام السحر بمهندسي السحر.”
“بالنسبة للسحرة ، فإن الموهبة الفائقة ليست علامة على السعادة. بدلا من ذلك ، تتراجع السعادة عنهم. لحسن الحظ ، توقفت شيزوكو عند حافة الموهبة ، لكن إذا اقتربت كثيرا من ساحر موهوب بشكل لا يصدق ، فقد تنجذب إلى المحنة التي تنجذب إلى أولئك الذين يتمتعون بقوة ساحقة.”
“لم أكن أخطط للتظاهر بالغفلة.”
لم يتمكن أوشيو من إخبار زوجته بأنها “تبالغ في التفكير في الأمر”.”
“لم أكن أخطط للتظاهر بالغفلة.”
بدلا من ذلك ، وضع أوشيو يده على كتف زوجته.
أمام هذه الردود التي لم تترك مجالا للمناورة ، غمرت الدهشة وجه ماكي. خلال الوقت الذي كانت فيه غير متوازنة ، أمال تاتسويا رأسه قليلا و انحنت ميوكي برشاقة قبل أن يغادر الاثنان إلى طاولات الطعام.
“حتى لو كان الأمر كما تقولين يا بينيو ، أن شيبا تاتسويا-كن يجلب سوء الحظ ، فهل هذا خطؤه حقا؟ تجنبه بسبب مستقبل غير مؤكد ليس خطئا من جانبه و هو شيء لا يمكنني الاتفاق معه. إذا كانت قوته تجلب حقا سوء الحظ و تسحب شيزوكو و الأطفال إلى هذه الفوضى ، فسيكون كل شيء على ما يرام إذا أزلنا هذه المحنة من حياتها. بعد كل شيء ، أنا لست معروفا باسم “العملاق المالي” دون سبب. نحن عائلة ، و سأحمي عائلتي على الأقل. سترين.”
بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها إنكار ذلك ، كانت أفكاره الداخلية معروضة بالفعل بالكامل بفضل الإحراج المطلق على وجهه.
عند سماع كلمات أوشيو القوية ، أومأت بينيو برأسها فقط و لم ترد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تاتسويا يقدم عرضا عن قصد بدافع التفاهة. حتى لو كان “شريرا” ، فإن هذا لا يعني أن “شخصيته شريرة”. على الأقل ، هكذا رآها.
و مع ذلك ، بدت بعيدة كل البعد عن قبول كلماته.
ضد تاتسويا ، الذي لم يظهر أي ميل للغضب بغض النظر عن نوع الاستفزاز الذي تم تقديمه ، غيّرت بينيو اتجاه المحادثة.
الآن كان من الصعب معرفة ما إذا كانت قوته كبيرة جدا ، لكن صحيح أن تاتسويا يميل إلى جذب المتاعب ، أو على الأقل هو من هذا النوع. تماما عندما كان تاتسويا يتحدث مع شقيق شيزوكو ، جاءت بذور المشاكل تزحف إليه.
“هي-هيه ، شكرا جزيلا لك!”
“شيزوكو-تشان ، لم نرى بعضنا منذ وقت طويل.”
في ذهن تاتسويا ، تم إخماد القلق من أن “هذه والدة شيزوكو” منذ فترة طويلة.
الشخص الذي أجرى محادثة بنبرة حميمة هو شاب بدا أنه يبلغ من العمر 25 عاما تقريبا. على الرغم من أنه أعطى انطباعا تافها ، إلا أن ملابسه لم تكن سيئة أو دنيوية على الأقل. أومأت شيزوكو برأسها بخفة في تحية. على الرغم من أن اسمه غير معروف حاليا ، نظرا للهواء المألوف بينهم ، يجب أن يكون ابن عم من عائلة شيزوكو أكبر سنا.
“سُعدت بلقائك ، شيزوكو-سان. اسمي ساوامورا ماكي. إنه لمن دواعي سروري أن أتعرف عليك.”
و مع ذلك ، عندما رأت شيزوكو و واتارو الشابة بجانب الرجل ، أخذ كلاهما تعبيرات مذهلة. للوهلة الأولى ، كانت في نفس عمر الشاب. و مع ذلك ، بغض النظر عن وجهها أو شكلها ، كان كلاهما أبعد من المعتاد. كان اختيارها للفستان و المجوهرات لا تشوبه شائبة ، مما أعطى انطباعا محيرا تقريبا. بناء على تعبيرات شيزوكو و واتارو المصدومة ، من الواضح أن هذه المرأة الجميلة لم تكن واحدة من أقاربهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كونها صامتة ، قد تبدو كلمات شيزوكو باردة على السطح ، لكن النظرة التي أرسلتها نحو شقيقها الأصغر كانت لطيفة للغاية.
“آه ، سأتزوج في نهاية العام. بها.”
كانت هونوكا هي التي صعدت لتبديد الجو المحرج.
شعر الشاب بعيون شيزوكو و واتارو عليه و شرح بشكل محموم.
عند مشاهدة الأشقاء الذين سحرهم تاتسويا تماما من بعيد ، أرادت بينيو فجأة أن تتنهد.
“أنت مخطوب؟ تهانينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء أريد أن أسألك عنه.”
“آه ، لا ، لم تحصل على خاتم الخطوبة مني بعد.”
عرف تاتسويا أعمار والدي شيزوكو. بطبيعة الحال ، لم تكن هناك حاجة للخوض في التفاصيل المتعلقة بوالد شيزوكو ، و بما أن والدتها كانت مشهورة جدا في العصر الحديث ، فإن جمع بياناتهم الشخصية لا يتطلب الكثير من الجهد (و مع ذلك ، مع الأمان الشديد المحيط بالبيانات الشخصية في هذا اليوم و هذا العصر ، لن يتمكن الفرد العادي من القيام بذلك). لم تكن إضافة تسمية “كن” إلى اسم زوجها لأن السيدة كيتاياما كانت أكبر سنا. على عكس أوشيو ، الذي بدا أصغر من عمره ، كان عمر بينيو و مظهرها متوافقين ، لذا فإن مظهرهما وضعهما تقريبا في نفس العمر بينما في الواقع ، كان أوشيو أكبر من بينيو بتسع سنوات.
قدمت شيزوكو بأدب كلمات تهنئة ، هز الشاب رأسه بشكل محرج إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عائلة أوشيو-كن هي عائلة صناعية قديمة استمرت من القرن الماضي إلى هذا العصر. لا يمكن ببساطة تجاهل الكثير من الناس بهذه السهولة.”
عند رؤيته هكذا ، فكر تاتسويا (بالنسبة لأحد أفراد عائلة كيتاياما ، هذا بالتأكيد شاب عادي). ابتسمت المرأة الجميلة بجانب الشاب و التي بدت و كأنها تبث وجودها في تاتسويا بعد أن لاحظت نظراته.
في تلك اللحظة ، اشتعل الغضب في عيون ماكي ، لكنه انطفأ على الفور. مرة أخرى ، كما هو متوقع من براعة التمثيل من ممثلة مشهورة.
هذه المرة جاء دور تاتسويا ليصاب بالدهشة. عند اكتشاف التغيير في تاتسويا على الفور ، أرسلت ميوكي نظرة استجواب إلى شقيقها بدا أنها تستفسر “ما الأمر؟.” إذا تقدم هذا أكثر ، فإن ميوكي ستتبع بلا شك خط رؤية تاتسويا و تضيق حواجبها عند رؤية من ينظر إليها شقيقها. و مع ذلك ، قبل أن تتقدم الأمور إلى تلك المرحلة ، لم يتحول الجمال إلى تاتسويا ، لكن إلى نجمة عرض الليلة ، شيزوكو ، و فتحت فمها للتحدث إليها.
أمام هذه الردود التي لم تترك مجالا للمناورة ، غمرت الدهشة وجه ماكي. خلال الوقت الذي كانت فيه غير متوازنة ، أمال تاتسويا رأسه قليلا و انحنت ميوكي برشاقة قبل أن يغادر الاثنان إلى طاولات الطعام.
“سُعدت بلقائك ، شيزوكو-سان. اسمي ساوامورا ماكي. إنه لمن دواعي سروري أن أتعرف عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، سأتزوج في نهاية العام. بها.”
في ذهن تاتسويا ، لم يكن هذا التعريف الذاتي المبسط بشكل مفرط نتاجا لشخصية انطوائية و كرهها للتعبير عن نفسها ، لكن لأن الآخرين يجب أن يعرفوا بشكل طبيعي من هي دون مداخلاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بينيو بموجة من الاستياء من رد الفعل هذا ، لكنها لم تحشد أي رد هستيري.
كما لو لإثبات فرضيته ، سألت هونوكا ماكي بصوت غير مصدق اثناء تحدثها من خلف شيزوكو و واتارو.
“إذا كان هذا مناسبا ، اسمح لي أن أعذر نفسي.”
“عفوا ، ساوامورا-سان ، هل يصادف أن تكوني تلك الممثلة ، ساوامورا ماكي؟ تلك التي تم ترشيحها لأفضل ممثلة في جوائز أفلام المحيط الهادئ عن دورها في “تيارات الصيف”.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، سأتزوج في نهاية العام. بها.”
“آه ، هل شاهدت هذا الفيلم؟”
”….. فهمت. إذن أنت قادر على وضع مثل هذا التعبير حتى مع العلم بذلك.”
تبنت ساوامورا ماكي ابتسامة رشيقة و أجابت على استفسار هونوكا. على الرغم من أنه يمكن رؤية آثار الغبطة في الداخل.
“على الرغم من صعوبة الحصول على الفرصة ، إلا أنني سأضطر إلى الرفض.”
“إذن أنت هي! لقد رأيت ذلك الفيلم في السينما من قبل. لقد كان أمرا لا يصدق!”
… استخدم تاتسويا نبرة لطيفة للرد.
“هي-هيه ، شكرا جزيلا لك!”
تقدم تاتسويا أمام ميوكي ، و منع أخته من تقديم نفسها مرة أخرى. في مواجهة ماكي مباشرة ، قدم سؤاله الخاص.
لم يشاهد تاتسويا الأفلام ، لكنه سمع عن الشهرة المحيطة بفيلم “تيارات الصيف”. و أشار إلى أن هذا الفيلم كان موضوع الكثير من النقاش في الصيف السابق. بناء على موقف هونوكا ، بدا أنه جزء من الاهتمام الكبير. على الأقل ، كان هذا فيلما دفع الناس للذهاب لمشاهدته في المسارح بدلا من مشاهدته على إحدى القنوات الرئيسية على التلفزيون.
شعر أوشيو أن بينيو تحتاج أيضا إلى بعض الوقت لتبرد. انحنى تاتسويا قبل أن يسير في اتجاه مجموعة شيزوكو بينما ضغط أوشيو على ظهر بينيو و هما ينجذبان نحو الكراسي بجانب الحائط.
مع ترشيح في مهرجان سينمائي دولي ، يجب أن تكون هذه المرأة ممثلة مشهورة ، تاتسويا فكّر في هذا. في هذه اللحظة ، فقد تاتسويا كل الاهتمام بها “هي”. لم يكن مهتما في الأصل بأعمال الترفيه ، و من وجهة نظره ، هناك الكثير من العيوب لكون المرء فنانا مشهورا هو النقطة المحورية في وسائل الإعلام. مع الاعتذار لـ هونوكا المهتمة للغاية ، تمنى تاتسويا شخصيا أن يغادروا بسرعة و يبحثون عن ضيوف آخرين.
كانت النغمة التي استخدمها تاتسويا مع رده هامدة مثل الآلة. صرخ موقفه بالكامل عمليا أنه قد رأى بالفعل من خلال حقيقة أن بينيو ليس لديها معلومات ملموسة على يديها.
للأسف ، كان للواقع أفكار أخرى.
و مع ذلك ، حدق تاتسويا فقط في وجه بينيو مع تعبير ناري على وجهه.
“أنا أعتذر إذا كنتما الأشخاص الخطأ …”
و غني عن القول ، “هو” أشارت إلى خطيبتها بجانبها.
كان هناك صوت تصاعدي في نهاية تلك العبارة ، مما يستلزم سؤالا. خاطبت ماكي تاتسويا و ميوكي واقفين في الخلف.
”….. إذن أنت تقول أنه من الطبيعي أن تختلف الانطباعات ، هل هذا صحيح؟”
“أنتما الاثنان ، هل من الممكن أن تكونا شيبا ميوكي-سان و شيبا تاتسويا-كن؟”
على مستوى ما ، كانت تلك أفكار تاتسويا الصادقة حول هذه المسألة. هذا ما أنا عليه. شخص يتمتع بقوة تدميرية لا تصدق على نطاق الأسلحة النووية و قد يدمّر العالم يوما ما. إذن “ماذا” هو؟ هذا هو السؤال الذي غالبا ما طرحه على نفسه دون أي إجابة مناسبة.
لم يكن تاتسويا و ميوكي ساذجين بما يكفي ليظهرا متهورين. و مع ذلك ، على الرغم من أن الدرجة كانت مختلفة ، إلا أن الصدمة لا تزال تسود أذهانهما.
بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها إنكار ذلك ، كانت أفكاره الداخلية معروضة بالفعل بالكامل بفضل الإحراج المطلق على وجهه.
“في الواقع نحن كذلك. أرجو المعذرة ، لكن هل التقينا من قبل؟”
“واتارو-كن ، ألم تكن تريد أن تسأل تاتسويا أوني-سان شيئا؟”
تقدم تاتسويا أمام ميوكي ، و منع أخته من تقديم نفسها مرة أخرى. في مواجهة ماكي مباشرة ، قدم سؤاله الخاص.
”….. أوشيو-كن ، يبدو أنك توافق عليه.”
أكد رد ماكي أن ذاكرة تاتسويا صحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، رفضها تاتسويا. على الرغم من أن لهجته كانت تصالحية ، لم يكن هناك مجال لسوء تفسير معنى كلماته أو أي فرصة لتغيير رأيه.
“لا ، هذه هي المرة الأولى التي نلتقي بها.”
لنكون صادقين ، كان تعبير “الشخص الذي تعشقه” شيئا كان على تاتسويا مقاومة الإجابة عليه بـ “هذا صحيح”. على الرغم من أن هذا مجرد سفسطة لا طائل من ورائها في هذه المرحلة ، إلا أنه لم يكن شيئا يمكن أن يتنازل عنه تاتسويا بسهولة.
(إذن كيف تعرفين؟) في مواجهة استفسار تاتسويا الخالي من الكلمات ، كشفت ماكي الستار عن اللغز بسهولة.
“بينيو. اهدئي قليلا.”
“لقد شاهدنا البث لبطولة المدارس التسعة. هو قال إن شيزوكو-سان ستتنافس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البيانات الشخصية هي القناع الذي تم إنشاؤه للسماح للآخرين بالتعرف عليه. سواء كان هذا القناع قريبا من الحقيقة أم لا ، طالما ظلت حقيقة “أنه قريب من الحقيقة لكن لا” مخفية ، فإن القناع سيستمر في خدمة وجوده للعالم الخارجي.
و غني عن القول ، “هو” أشارت إلى خطيبتها بجانبها.
“هل هذا صحيح ……”
“أذهلني كيف أن كلاكما مثاليان.”
“في الواقع نحن كذلك. أرجو المعذرة ، لكن هل التقينا من قبل؟”
كانت شيزوكو تتحدث حاليا مع شريك ماكي. السبب في أنها خفضت صوتها لمنع شيزوكو من السمع ربما كان لأن الناس سيسيئون تفسير مدحها لـ ميوكي على أنه إهانة لـ شيزوكو ، هكذا قرّر تاتسويا. مع انخفاض الحجم ، انخفضت الفجوة بين وجوههم أيضا. ربما كانت هناك نية أخرى متضمنة ، لكن تاتسويا لم يكن ملزما بالانغماس فيها.
“أنا أرى.”
“حقا؟ أختي قصة أخرى ، لكنني بالكاد أستحق مثل هذا الثناء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أخطط أبدا لاستخدام هونوكا بهذه الطريقة.”
مع الأخذ في الاعتبار الموقع و الشخص الذي يتحدث معه ، تحدث تاتسويا إليها بشكل عرضي. لكن مقارنة بالاجتماع مع والدي شيزوكو ، كان موقف تاتسويا مع ماكي متحفظا أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أن أخي الأكبر قد رفض بالفعل ، لا أستطيع إزعاجك بمفردي.”
تحت ستار اللباقة ، ظلت ميوكي صامتة لنفس سبب شقيقها بالضبط. غرائز الأخوين أخبرتهما أن يكونا حذرين من ماكي.
“إذا وضعنا ذلك التعبير جانبا في الوقت الحالي ، فنعم بالفعل هو أنا.”
“كم أنت متواضع. لم أكن الوحيد الذي فكر فيكما بشدة. جميع أصدقائي يتفقون أيضا.”
على الرغم من أن وجهه كان مسترخيا ، إلا أن تاتسويا شعر بأنه في غير مكانه مثل أي شخص آخر. بينما كان يأمل في الالتقاء بمجموعة ميوكي في أقرب وقت ممكن ، لم تبدو بينيو مستعدة للسماح له بالرحيل.
بالحديث عن ذلك ، أدرجت ماكي أيضا أسماء العديد من الممثلين و المخرجين ، لكن لسوء حظها ، لم يسمع تاتسويا عن أي منهم.
هناك شخصان يحملان اسم “شيبا” هنا ، لكن الجميع هنا يعرفون مع من يريد واتارو التحدث ، لذلك لم يقاطعه أحد عمدا – بما في ذلك مينامي.
“أوه ، نعم! هل لديك وقت في نهاية الأسبوع المقبل؟ إذا كنت لا تمانع ، أود أن أقدّمكما إلى صالوننا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرا لأن هذا لم يكن بوضوح لأنه كرهها أو يتجاهلها ، فقد اعتبرت ميوكي فقط أن موقف واتارو لطيف للغاية. و مع ذلك ، بدا أن سلوكه غير اللائق تجاه “سيدتها” يثير بعض النوايا السيئة من جانب مينامي.
ماكي دعت تاتسويا بابتسامة مبهرة. من ناحية ، استخدمت تعبيرا بريئا للتعبير عن النقاء بينما كان النصف الآخر ساحرا و مغريا. كما هو متوقع من براعة التمثيل من ممثلة شابة مشهورة.
“على الرغم من أنها ليست على قدم المساواة مع أختك ، ألا تزال هونوكا-تشان رائعة؟”
لنكون صادقين ، كان اهتمام تاتسويا مرتفعا قليلا. ما لفت انتباهه هو معرفة بالضبط ما تريده منه هذه الممثلة التي لا علاقة لها بالسحر. لم يصدق تاتسويا أبدا أن الهراء حول مظهره قد جذبها. لم يكن البريق في عيني ساوامورا ماكي شيئا سطحيا إلى هذا الحد.
“بالتأكيد. طالما يمكنني الإجابة عليه ، بالطبع.”
“على الرغم من صعوبة الحصول على الفرصة ، إلا أنني سأضطر إلى الرفض.”
كانت إجابة تاتسويا منطقية تماما. و مع ذلك ، شعرت بينيو أن هذا هو التلاعب.
و مع ذلك ، رفضها تاتسويا. على الرغم من أن لهجته كانت تصالحية ، لم يكن هناك مجال لسوء تفسير معنى كلماته أو أي فرصة لتغيير رأيه.
أخيرا حولت بينيو عينيها إلى زوجها.
“أنا أرى.”
عند سماع إجابة تاتسويا الواضحة ، تدلى كتفي واتارو بشكل كئيب. و مع ذلك ، كان من السابق لأوانه رمي المنشفة.
في تلك اللحظة ، اشتعل الغضب في عيون ماكي ، لكنه انطفأ على الفور. مرة أخرى ، كما هو متوقع من براعة التمثيل من ممثلة مشهورة.
(يجب أن يكون الحب بينهما إذن.)
“إذن ، أختك …… هل ستكرمنا ميوكي-سان بحضورها؟”
و مع ذلك ، لم تردد رفيقاته مشاعره. ابتسمت ميوكي فقط و هي تتماشى مع كلمات شقيقها. إلى الجانب ، لا تزال مينامي ترتدي تعبيرا مرتبكا. في هذا الصدد ، كان لدى تاتسويا المزيد من الفرص في الجيش و في مختبرات الأبحاث للتفاعل مع “عامة الناس” ، لذلك عند مقارنته بوريثة (مرشحة) عائلة يـوتسوبـا ، ميوكي ، و الخادمة التي نشأت بشكل أو بآخر في المنزل الرئيسي لعائلة يـوتسوبـا ، مينامي ، ما ناشد مشاعر تاتسويا كان مختلفا عما أثر على الفتاتين بناء على خلفياتهما المختلفة.
هذه المرة أرسلت ابتسامة سخية نحو ميوكي. كانت قادرة على ممارسة ابتسامة مليئة بالسحر الأنثوي الذي كان خاليا تماما من الهواء الجذاب. كانت مهارات ماكي في التمثيل وحشية بالفعل.
عند رؤية واتارو يرفع رأسه لينظر إليه ، كشف تاتسويا عن ابتسامة ثابتة.
“بما أن أخي الأكبر قد رفض بالفعل ، لا أستطيع إزعاجك بمفردي.”
“بالمناسبة ……”
ردا على ذلك ، أجابت ميوكي على الفور بالرفض أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و مع ذلك ، فإن مهندسي السحر ليسوا الفنيين الوحيدين الذين يعملون في الهندسة السحرية.”
أمام هذه الردود التي لم تترك مجالا للمناورة ، غمرت الدهشة وجه ماكي. خلال الوقت الذي كانت فيه غير متوازنة ، أمال تاتسويا رأسه قليلا و انحنت ميوكي برشاقة قبل أن يغادر الاثنان إلى طاولات الطعام.
كما لو لإثبات فرضيته ، سألت هونوكا ماكي بصوت غير مصدق اثناء تحدثها من خلف شيزوكو و واتارو.
راقبت مينامي تحركاتهما سرا ، و سرعان ما تبعتهما في أعقابهما. فجأة أدارت رأسها ، أمسكت مينامي بـ ماكي و هي ترسل نظرة بغيضة إلى تاتسويا قبل أن تبتعد على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تاتسويا يقدم عرضا عن قصد بدافع التفاهة. حتى لو كان “شريرا” ، فإن هذا لا يعني أن “شخصيته شريرة”. على الأقل ، هكذا رآها.
ربما أساء تفسير النظرة التي أرسلت في طريقه عن طريق الصدفة ، عاد خطيبها (المعلن ذاتيا) إلى جانبها من محادثته مع شيزوكو. رحبت به ماكي بابتسامة عريضة ، ابتسامة لم تحتوي على أي من غضبها السابق أو تعثرها.
“على الرغم من أن ذلك لن يكون لطيفا ، إلا أنني أستطيع أن أفهم.”
هذه المرة أرسلت ابتسامة سخية نحو ميوكي. كانت قادرة على ممارسة ابتسامة مليئة بالسحر الأنثوي الذي كان خاليا تماما من الهواء الجذاب. كانت مهارات ماكي في التمثيل وحشية بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات