الفصل 5: العودة إلى الوطن
الفصل 5: العودة إلى الوطن
بعد أن قفز ريوسكي و لويس إلى السيارة ذاتية الدفع التي تنتظرهما عند سفح جبل شاستا، استقلا طائرة في مهبط للطائرات لا يمكن حتى تسميته مطارا.
في صباح اليوم التالي، قاعدة فيرتشايلد الجوية، واشنطن.
إنه منتصف الليل بحلول الوقت الذي عادا فيه إلى فانكوفر.
قال دين هذا بينما يعطيها اللوح الحجري.
بعد فوات الأوان، خطط ريوسكي للإبلاغ عن عودته في صباح اليوم التالي، لكن شارلوت ذكرت له أثناء وجوده في السيارة ذاتية الدفع، أن لينا لا تزال مستيقظة، لذا بدلا من العودة إلى الفندق، توجّه إلى مقر FEHR.
“…نعم.”
“سيدتي، لقد عدتُ.”
بعد الرد على كلمات دين بانحناءة موقرة، قدمت لورا اللوح الحجري الأسود.
“أنا آسف على إقلاقك.”
“أنا آسف على إقلاقك.”
بعد أن قام ريوسكي بتحية لينا، قدم لويس اعتذاره مصحوبا بانحناءة عميقة.
“لكن لا يزال من الممكن أن له بعض القيمة، أليس كذلك؟”
“لويس، شكرا لك على عملك الشاق. رؤية أنك بأمان هو ما يهم …”
اعتذر لويس و أجاب على تأملات لينا.
لينا لم تلوم لويس على تصرفه المتهور. بدلا من هذا، أظهرت تقديرها لجهوده بابتسامة دامعة.
أومأ لويس برأسه، “صحيح”، و رفع حقيبة الظهر من الأرض. في الداخل يوجد اللوح الحجري الأبيض. ترك ريوسكي حقيبة الظهر في يديه، معتقدا أنه نظرا لأن لويس هو الذي أخذ اللوح الحجري، فيجب أن يكون هو الشخص الذي يقدم تقريرا عنه.
“ريوسكي، شكرا لك على المساعدة. حقا، شكرا جزيلا لك.”
“لويس، شكرا لك على عملك الشاق. رؤية أنك بأمان هو ما يهم …”
ثم أمسكت لينا بيد ريوسكي بتعبير عميق التأثر.
ثم قال كانوبس…
بيده اليمنى الملفوفة بين يديها، فقد ريوسكي كلماته و إحساسه بالعقل.
“أنا آسف على إقلاقك.”
بعد بضع محاولات متمتمة من “آه” و “حسنا”…
“يُطلق عليه “لوح حجر الغورو” بيننا نحن السحرة.”
‘…إيه، لا، كل هذا بفضل مساعدتك يا سيدتي.”
“إذن هذه هي ثمرة عملك.”
تمكن من الضغط على جملة متماسكة.
لم يستطع ريوسكي إلا أن ينقر لسانه عند هذا.
“يجب أن أشكرك أيضا على وضع نفسك في طريق الأذى.”
(لا حاجة للتحفظات. من فضلك، اطلبي مني أي شيء!)
بمجرد أن انفصل عن خدمة عدم الكلام، فاضت كلماته الصادقة من الإمتنان.
(لا حاجة للتحفظات. من فضلك، اطلبي مني أي شيء!)
“لا أعتقد أنه بإمكاني إخراجنا من الوضع بقوتي وحدها. بفضلك يا سيدتي تمكنت أنا و لويس من العودة دون أي إصابات خطيرة.”
بعد التفكير للحظة، أصبحت عيناها غائمتين.
“توجب علي أن أفعل شيئا بعد أن قفزتَ بشجاعة في طريق الأذى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أن هناك واحدا آخر من تلك الألواح الحجرية.”
بتعبير محرج، سحبت لينا يديها.
على هذا النحو، أقلعت طائرة النقل التي هي على متنها من الأراضي الأمريكية.
بدلا من الشعور بخيبة الأمل، انتباه ريوسكي تم استهلاكه بأفكار حول مدى “لطافتها”.
“لورا، أولا و قبل كل شيء، شكرا لك على خدمتك.”
ثم وبخ نفسه على الفور بسبب امتلاكه الجرأة حتى للتفكير في مثل هذا الشيء.
لكن لورا لم تنزعج.
“ـــ لويس، ذلك الشيء.”
لم يستطع ريوسكي إلا أن ينقر لسانه عند هذا.
من أجل تجنب المزيد من الأفكار التي لا تُغتفر، بطريقة عملية، حول ريوسكي انتباهه إلى أمور أكثر إلحاحا.
قاطعت شارلوت حديثهما و تحدثت إلى مايومي.
أومأ لويس برأسه، “صحيح”، و رفع حقيبة الظهر من الأرض. في الداخل يوجد اللوح الحجري الأبيض. ترك ريوسكي حقيبة الظهر في يديه، معتقدا أنه نظرا لأن لويس هو الذي أخذ اللوح الحجري، فيجب أن يكون هو الشخص الذي يقدم تقريرا عنه.
عادت إلى سان فرانسيسكو في منتصف الليل، و في تلك الساعة، تشاركا السرير. دين، الذي لديه ميل للسادية، سيغتنم الفرصة لتوبيخ لورا المنهكة إذا علم بهذا. سيكون هذا مزعجا.
“…ما هذا؟”
تطابق تعبيرها و نبرتها مع محتوى الجملة.
سألت لينا بدافع الفضول، و هذا أمر مفهوم، عندما رأت اللوح الحجري.
“من فضلك تعالي إلى اليابان في وقت ما يا لينا.”
يختلف الشكل بشكل لافت للنظر عن الآثار التي تم الكشف عنها للجمهور حتى الآن. للوهلة الأولى، بدا كأنه لوح عادي من الرخام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ردهة المغادرة، ودعت مايومي و لينا، اللتان أصبحتا صديقتين حميمتين، بعضهما البعض.
لكن سرعان ما أدركت أنه ليس رخام. السطح أبيض بالكامل تقريبا، و هو شيء بالكاد يمكن رؤيته في الحجارة الطبيعية. لكنه ليس اللون الأبيض الموحد المعالج صناعيا. تحت الضوء الساطع، يمكن رؤية الإختلافات الدقيقة في اللمعان في تفاعل معقد.
[لا يمكننا ترك FAIR دون مراقبة في هذا الشأن. إذا تركناهم يفعلون ما يحلو لهم، سيحدث شيء فظيع … هذا ما أشعر به. لذا يا ريوسكي، عندما تعود إلى اليابان، هل يمكنك الترتيب مع السيد شيبا لعقد اجتماع معي؟]
“هذا لوح حجري حفرت عنه FAIR في كهف بجبل شاستا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”لوح حجر الغورو”، أليس كذلك؟ و ما فائدته؟”
“…إنه جميل جدا. لا يبدو أن به أي تآكل ملحوظ بسبب دفنه تحت الأرض.”
“من فضلك تعالي إلى اليابان في وقت ما يا لينا.”
“نعم، أعتقد أنه أكثر من مجرد لوح حجري عادي. ربما هي آثار أو قطعة أثرية مماثلة.”
قال دين هذا بينما يعطيها اللوح الحجري.
حدقت لينا في اللوح الحجري مرة أخرى باهتمام متجدد.
“هل هذا صحيح …”
“إذن هذه هي القطعة الأثرية التي حاولت FAIR الحصول عليها …؟”
وقفت لينا على رصيف طائرة نقل، مرتدية زيها العسكري الفيدرالي مع بطاقة هوية “لينا بروكس” و جواز سفرها في يدها.
“لا… أعتقد أن الإهتمام الرئيسي لـFAIR هو لوح حجري آخر تم اكتشافه مع هذا اللوح.”
ثم قال كانوبس…
اعتذر لويس و أجاب على تأملات لينا.
“…حتى لو الأمر كذلك، يجب أن يكون هذا اللوح الحجري ذا قيمة إذا مرت لورا سيمون بكل هذه المشاكل لمحاولة استعادته.”
“هناك آخر مطابق لهذا؟”
“…حتى لو الأمر كذلك، يجب أن يكون هذا اللوح الحجري ذا قيمة إذا مرت لورا سيمون بكل هذه المشاكل لمحاولة استعادته.”
“نعم، رغم أنه مختلف. إنه لوح حجري أسود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك آخر مطابق لهذا؟”
“هل هذا صحيح …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت لينا بدافع الفضول، و هذا أمر مفهوم، عندما رأت اللوح الحجري.
بعد التفكير للحظة، أصبحت عيناها غائمتين.
“نعم. لكن نظرا لأن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها واحدا بشكل شخصي، سأكون ممتنة للتحقيق لبعض الوقت في كيفية استخدامه و نوع الفن السري الذي يحتوي عليه.
“…حتى لو الأمر كذلك، يجب أن يكون هذا اللوح الحجري ذا قيمة إذا مرت لورا سيمون بكل هذه المشاكل لمحاولة استعادته.”
مشتتة بسبب محادثتها مع لينا، وافقت مايومي دون مزيد من التفكير.
قالت لينا هذا و هي تتواصل بالعين مع لويس.
بدلا من الشعور بخيبة الأمل، انتباه ريوسكي تم استهلاكه بأفكار حول مدى “لطافتها”.
“على الأقل، اللوح الحجري له قيمة كدليل. شكرا جزيلا لك على جهودك يا لويس.”
“…حتى لو الأمر كذلك، يجب أن يكون هذا اللوح الحجري ذا قيمة إذا مرت لورا سيمون بكل هذه المشاكل لمحاولة استعادته.”
“…نعم.”
كلمات لينا تهدف إلى إراحته، لكنه لم يجدها مريحة.
[أخبرني بالوقت، و سأظهر بجانبك بجسدي النجمي. أعلم أنني أطلب منك خدمات باستمرار، لكنني سأكون ممتنة جدا إذا بإمكانك مساعدتي.]
شعر لويس بالراحة بعد أن فهم أن المقصود منها ليس مجرد تهدئته.
تمكن من الضغط على جملة متماسكة.
عند مشاهدة هذا التبادل، فكّر ريوسكي: “هذا هي سيدتي”، و شعر ببعض الإعجاب و إن ليس متحمسا تماما.
على الرغم من أنها خارجيا تشبه طائرة نقل عسكرية، إلا أن الداخل مجهز جيدا مثل طائرة ركاب درجة رجال الأعمال.
◇ ◇ ◇
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت لينا يدها.
لورا أبلغت دين في صباح اليوم التالي.
عندما صافحت كل واحد، صوفيا و ميرفاك على التوالي، قالا بدورهما: “تعالي مرة أخرى في أي وقت” و “اعتني بنفسك”.
عادت إلى سان فرانسيسكو في منتصف الليل، و في تلك الساعة، تشاركا السرير. دين، الذي لديه ميل للسادية، سيغتنم الفرصة لتوبيخ لورا المنهكة إذا علم بهذا. سيكون هذا مزعجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك آخر مطابق لهذا؟”
“لورا، أولا و قبل كل شيء، شكرا لك على خدمتك.”
“يُطلق عليه “لوح حجر الغورو” بيننا نحن السحرة.”
“لا، أي شيء من أجلك يا سيدي.”
اعترف ريوسكي في ذهنه.
بعد الرد على كلمات دين بانحناءة موقرة، قدمت لورا اللوح الحجري الأسود.
“لديك إذن مني. رتبيها في أقرب وقت ممكن.”
“إذن هذه هي ثمرة عملك.”
أخبرته شارلوت بهذا عندما استلمت المحطة.
فحص دين اللوح الحجري، قلبه مرتين أو ثلاث مرات، ثم سأل لورا: “ما هذا؟”
“الآخر ليس من “ألواح حجر الغورو””.
“يُطلق عليه “لوح حجر الغورو” بيننا نحن السحرة.”
كلمات لينا تهدف إلى إراحته، لكنه لم يجدها مريحة.
“”لوح حجر الغورو”، أليس كذلك؟ و ما فائدته؟”
“يُطلق عليه “لوح حجر الغورو” بيننا نحن السحرة.”
“”لوح حجر الغورو” هو غريموار. إنه يمنح فنا سريا قويا لمن يمتلكه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيده اليمنى الملفوفة بين يديها، فقد ريوسكي كلماته و إحساسه بالعقل.
**المترجم: الغريموار حرفيا هو كتاب تعويذات أو طلاسم، من شاهد أنمي بلاك كلوفر سيعرفه**
[أخبرني بالوقت، و سأظهر بجانبك بجسدي النجمي. أعلم أنني أطلب منك خدمات باستمرار، لكنني سأكون ممتنة جدا إذا بإمكانك مساعدتي.]
“أوه، فن سري؟”
عندما صافحت كل واحد، صوفيا و ميرفاك على التوالي، قالا بدورهما: “تعالي مرة أخرى في أي وقت” و “اعتني بنفسك”.
“نعم. لكن نظرا لأن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها واحدا بشكل شخصي، سأكون ممتنة للتحقيق لبعض الوقت في كيفية استخدامه و نوع الفن السري الذي يحتوي عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند مشاهدة هذا التبادل، فكّر ريوسكي: “هذا هي سيدتي”، و شعر ببعض الإعجاب و إن ليس متحمسا تماما.
انحنت لورا بعمق أمام دين.
لكن سرعان ما أدركت أنه ليس رخام. السطح أبيض بالكامل تقريبا، و هو شيء بالكاد يمكن رؤيته في الحجارة الطبيعية. لكنه ليس اللون الأبيض الموحد المعالج صناعيا. تحت الضوء الساطع، يمكن رؤية الإختلافات الدقيقة في اللمعان في تفاعل معقد.
“اسمحي لي أن أعرف بمجرد أن تعرفي هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◇ ◇ ◇
قال دين هذا بينما يعطيها اللوح الحجري.
2 يوليو، الساعة الحادية عشرة صباحا بالتوقيت المحلي، مطار فانكوفر الدولي.
“شكرا جزيلا. سأضمن أنني لن أخيب ظنك يا سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت لينا يدها.
أومأ دين برأسه بـ”بالطبع”، ثم أضاف، كما لو تذكر فجأة: “أوه، صحيح.”
“سيدتي، لقد عدتُ.”
“سمعت أن هناك واحدا آخر من تلك الألواح الحجرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◇ ◇ ◇
ربما أعضاء فريق التنقيب هم الذين قفزوا خلف لورا و أخبروا دين. ربما يحاولون كسب ود دين باستخدام موضوع تغلب لينا عليهم، بدلا من حقيقة أن اللوح الحجري تم أخذه منهم. إنه سر مكشوف داخل FAIR أن دين لديه منافسة قوية مع لينا.
◇ ◇ ◇
لكن لورا لم تنزعج.
بعد التفكير للحظة، أصبحت عيناها غائمتين.
“الآخر ليس من “ألواح حجر الغورو””.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقلت هذه الكلمات إحساسا عميقا بالصداقة تجاوز العلاقات و المصالح المهنية. لكن لينا لم تبكي بشكل خاص.
“لكن لا يزال من الممكن أن له بعض القيمة، أليس كذلك؟”
لوحت لينا بابتسامة و استقلت طائرة النقل.
“لقد شعرتُ أنه لا يزال هناك أكثر من 12 من نفس النوع من الألواح الحجرية البيضاء مدفونة في الكهف. إذا سمحت لي، أود أن أأمر بالحفر عنها أيضا.”
أخبرته شارلوت بهذا عندما استلمت المحطة.
ارتفعت زوايا فم دين. ومضت عيناه بالجشع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أي شيء من أجلك يا سيدي.”
“لديك إذن مني. رتبيها في أقرب وقت ممكن.”
بدلا من الشعور بخيبة الأمل، انتباه ريوسكي تم استهلاكه بأفكار حول مدى “لطافتها”.
“كما تشاء يا سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وبخ نفسه على الفور بسبب امتلاكه الجرأة حتى للتفكير في مثل هذا الشيء.
ابتعدت لورا عن دين، ممسكة “لوح حجر الغورو” في صدرها.
يختلف الشكل بشكل لافت للنظر عن الآثار التي تم الكشف عنها للجمهور حتى الآن. للوهلة الأولى، بدا كأنه لوح عادي من الرخام.
◇ ◇ ◇
أخبرته شارلوت بهذا عندما استلمت المحطة.
2 يوليو، الساعة الحادية عشرة صباحا بالتوقيت المحلي، مطار فانكوفر الدولي.
“على الأقل، اللوح الحجري له قيمة كدليل. شكرا جزيلا لك على جهودك يا لويس.”
من المقرر أن يعود ثلاثتهم، مايومي و ماري و ريوسكي، إلى اليابان على متن رحلة الظهر. بعد الإنتهاء من العمل الذي أوكله تاتسويا قبل أربعة أيام، فإن خططهم الأصلية ستجعلهم يتقدمون في رحلة العودة، لكنهم لم يتمكنوا من القيام بهذا بسبب الإستجواب بشأن الهجوم في موقف سيارات المطعم.
مشتتة بسبب محادثتها مع لينا، وافقت مايومي دون مزيد من التفكير.
“مايومي، من العار رؤيتك تذهبين.”
**المترجم: الغريموار حرفيا هو كتاب تعويذات أو طلاسم، من شاهد أنمي بلاك كلوفر سيعرفه**
“من فضلك تعالي إلى اليابان في وقت ما يا لينا.”
لكن سرعان ما أدركت أنه ليس رخام. السطح أبيض بالكامل تقريبا، و هو شيء بالكاد يمكن رؤيته في الحجارة الطبيعية. لكنه ليس اللون الأبيض الموحد المعالج صناعيا. تحت الضوء الساطع، يمكن رؤية الإختلافات الدقيقة في اللمعان في تفاعل معقد.
في ردهة المغادرة، ودعت مايومي و لينا، اللتان أصبحتا صديقتين حميمتين، بعضهما البعض.
الفصل 5: العودة إلى الوطن بعد أن قفز ريوسكي و لويس إلى السيارة ذاتية الدفع التي تنتظرهما عند سفح جبل شاستا، استقلا طائرة في مهبط للطائرات لا يمكن حتى تسميته مطارا.
“عفوا يا آنسة سايغوسا. هل يمكنني استعارة السيد توكامي للحظة؟”
اتكأت لينا على مقعدها المبطن و نظرت من النافذة.
قاطعت شارلوت حديثهما و تحدثت إلى مايومي.
“هل هذا صحيح …”
“نعم، لا بأس. لقد انتهينا بالفعل من تسجيل الوصول للرحلة.”
من المقرر أن يعود ثلاثتهم، مايومي و ماري و ريوسكي، إلى اليابان على متن رحلة الظهر. بعد الإنتهاء من العمل الذي أوكله تاتسويا قبل أربعة أيام، فإن خططهم الأصلية ستجعلهم يتقدمون في رحلة العودة، لكنهم لم يتمكنوا من القيام بهذا بسبب الإستجواب بشأن الهجوم في موقف سيارات المطعم.
مشتتة بسبب محادثتها مع لينا، وافقت مايومي دون مزيد من التفكير.
ثم أمسكت لينا بيد ريوسكي بتعبير عميق التأثر.
بدت ماري متشككة، لكن وظيفتها هي مرافقة مايومي. أما بالنسبة إلى ريوسكي، فهو خارج نطاق مهمتها. لذا لم تتدخل.
إنه منتصف الليل بحلول الوقت الذي عادا فيه إلى فانكوفر.
شعر ريوسكي بالسوء بعض الشيء بعد أن تم سحبه بعيدا عن لينا، لكنه تبع شارلوت بطاعة. توقفا عند زاوية من الردهة، حيث قامت شارلوت بتوصيل سماعة أذن بمحطتها و رفعت الجهاز بالكامل إلى ريوسكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن انفصل عن خدمة عدم الكلام، فاضت كلماته الصادقة من الإمتنان.
بنظرة غريبة على وجهه، قام ريوسكي بتوصيل سماعة الأذن في أذنه. ثم، وفقا لتعليمات إيماءتها، قام بتشغيل ملف الفيديو المتوقف مؤقتا.
مشتتة بسبب محادثتها مع لينا، وافقت مايومي دون مزيد من التفكير.
[ريوسكي، شكرا جزيلا لك على ذلك اليوم.]
“نعم. لكن نظرا لأن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها واحدا بشكل شخصي، سأكون ممتنة للتحقيق لبعض الوقت في كيفية استخدامه و نوع الفن السري الذي يحتوي عليه.
كاد ريوسكي أن يصرخ، لكنه منع نفسه من طمس أي شيء. الصوت في التسجيل ليس سوى صوت لينا.
“أوه، فن سري؟”
[و يؤلمني حقا أن أطلب منك معروفا آخر بعد ما مررت به…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [و يؤلمني حقا أن أطلب منك معروفا آخر بعد ما مررت به…]
تطابق تعبيرها و نبرتها مع محتوى الجملة.
“إذن هذه هي ثمرة عملك.”
(لا حاجة للتحفظات. من فضلك، اطلبي مني أي شيء!)
في النهاية، نطق ريوسكي بصوت عال: “ماذا؟” لكن صوته منخفض بما يكفي لدرجة أنه لم يصل إلى آذان مايومي و الآخرين.
اعترف ريوسكي في ذهنه.
“نعم. لكن نظرا لأن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها واحدا بشكل شخصي، سأكون ممتنة للتحقيق لبعض الوقت في كيفية استخدامه و نوع الفن السري الذي يحتوي عليه.
بالنظر إلى مقدار الشغف، من الجدير بالثناء أنه لم يرفع صوته.
وقفت لينا على رصيف طائرة نقل، مرتدية زيها العسكري الفيدرالي مع بطاقة هوية “لينا بروكس” و جواز سفرها في يدها.
[في الواقع، يبدو أن مسألة جبل شاستا لا تزال جارية. قمنا بتسليم اللوح الحجري الذي أحضرته أنت و لويس و الفيديو الذي التقطته المحققة الخاصة إلى قسم شرطة سان فرانسيسكو و نسخة من الفيديو إلى شرطة مقاطعة سيسكيو، لكن حتى الآن ليس هناك أي إجراء ملحوظ من أي منهما. و لا تزال FAIR تواصل عملية الحفر غير القانونية.]
الفصل 5: العودة إلى الوطن بعد أن قفز ريوسكي و لويس إلى السيارة ذاتية الدفع التي تنتظرهما عند سفح جبل شاستا، استقلا طائرة في مهبط للطائرات لا يمكن حتى تسميته مطارا.
لم يستطع ريوسكي إلا أن ينقر لسانه عند هذا.
**المترجم: الغريموار حرفيا هو كتاب تعويذات أو طلاسم، من شاهد أنمي بلاك كلوفر سيعرفه**
[لا يمكننا ترك FAIR دون مراقبة في هذا الشأن. إذا تركناهم يفعلون ما يحلو لهم، سيحدث شيء فظيع … هذا ما أشعر به. لذا يا ريوسكي، عندما تعود إلى اليابان، هل يمكنك الترتيب مع السيد شيبا لعقد اجتماع معي؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أي شيء من أجلك يا سيدي.”
في النهاية، نطق ريوسكي بصوت عال: “ماذا؟” لكن صوته منخفض بما يكفي لدرجة أنه لم يصل إلى آذان مايومي و الآخرين.
“…نعم.”
[أخبرني بالوقت، و سأظهر بجانبك بجسدي النجمي. أعلم أنني أطلب منك خدمات باستمرار، لكنني سأكون ممتنة جدا إذا بإمكانك مساعدتي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◇ ◇ ◇
انتهت رسالة لينا المصورة هنا.
لم يستطع ريوسكي إلا أن ينقر لسانه عند هذا.
أعاد ريوسكي المحطة إلى شارلوت.
لكن لورا لم تنزعج.
“لم تسألك لينا شخصيا لأنها أرادت إخفاء هذا عن الآنسة سايغوسا و رفيقتها.”
“…ما هذا؟”
أخبرته شارلوت بهذا عندما استلمت المحطة.
◇ ◇ ◇
أومأ ريوسكي برأسه: “بالطبع، أعرف.”
عندما صافحت كل واحد، صوفيا و ميرفاك على التوالي، قالا بدورهما: “تعالي مرة أخرى في أي وقت” و “اعتني بنفسك”.
“إذن يرجى الإحتفاظ بهذا على هذا النحو.”
“…إنه جميل جدا. لا يبدو أن به أي تآكل ملحوظ بسبب دفنه تحت الأرض.”
ذكرته شارلوت و عادت إلى حيث لينا تتحدث مع مايومي.
ربما أعضاء فريق التنقيب هم الذين قفزوا خلف لورا و أخبروا دين. ربما يحاولون كسب ود دين باستخدام موضوع تغلب لينا عليهم، بدلا من حقيقة أن اللوح الحجري تم أخذه منهم. إنه سر مكشوف داخل FAIR أن دين لديه منافسة قوية مع لينا.
تبعها ريوسكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وبخ نفسه على الفور بسبب امتلاكه الجرأة حتى للتفكير في مثل هذا الشيء.
في الطريق عبر نقطة التفتيش الأمنية إلى بوابة الصعود إلى الطائرة، مايومي سألت ريوسكي عن موضوع محادثته.
وقفت لينا على رصيف طائرة نقل، مرتدية زيها العسكري الفيدرالي مع بطاقة هوية “لينا بروكس” و جواز سفرها في يدها.
تحسبا لهذا السؤال، أجاب ريوسكي بقصة مختلقة: “لقد تلقيتُ رسالة من أحد أصدقائي الرجال، حول شيء من المحرج شرحه إلى امرأة شابة.”
“يجب أن أشكرك أيضا على وضع نفسك في طريق الأذى.”
◇ ◇ ◇
من أجل تجنب المزيد من الأفكار التي لا تُغتفر، بطريقة عملية، حول ريوسكي انتباهه إلى أمور أكثر إلحاحا.
في صباح اليوم التالي، قاعدة فيرتشايلد الجوية، واشنطن.
شعر لويس بالراحة بعد أن فهم أن المقصود منها ليس مجرد تهدئته.
وقفت لينا على رصيف طائرة نقل، مرتدية زيها العسكري الفيدرالي مع بطاقة هوية “لينا بروكس” و جواز سفرها في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ردهة المغادرة، ودعت مايومي و لينا، اللتان أصبحتا صديقتين حميمتين، بعضهما البعض.
يتم توديعها من قبل الكابتن رالف هاردي ميرفاك، و الملازمة الأولى صوفيا سبيكا، و العقيد بنجامين كانوبس، القائد العام للنجوم.
“سيدتي، لقد عدتُ.”
“فيفي و هاردي و بين أيضا. شكرا لكم على كل ما تبذلونه من مساعدة. من الجيد أنني تمكنت من رؤيتكم، حتى لو لفترة قصيرة فقط.”
شعر لويس بالراحة بعد أن فهم أن المقصود منها ليس مجرد تهدئته.
مدت لينا يدها.
حدقت لينا في اللوح الحجري مرة أخرى باهتمام متجدد.
عندما صافحت كل واحد، صوفيا و ميرفاك على التوالي، قالا بدورهما: “تعالي مرة أخرى في أي وقت” و “اعتني بنفسك”.
“اعتني بنفسك يا لينا. إذا أنت بحاجة إلى أي شيء، اتصلي بي. سأكون دائما متاحا لمساعدتك.”
ثم قال كانوبس…
“مايومي، من العار رؤيتك تذهبين.”
“اعتني بنفسك يا لينا. إذا أنت بحاجة إلى أي شيء، اتصلي بي. سأكون دائما متاحا لمساعدتك.”
حدقت لينا في اللوح الحجري مرة أخرى باهتمام متجدد.
بدوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند مشاهدة هذا التبادل، فكّر ريوسكي: “هذا هي سيدتي”، و شعر ببعض الإعجاب و إن ليس متحمسا تماما.
نقلت هذه الكلمات إحساسا عميقا بالصداقة تجاوز العلاقات و المصالح المهنية. لكن لينا لم تبكي بشكل خاص.
“الآخر ليس من “ألواح حجر الغورو””.
“شكرا لك. أنتم جميعا أيضا، اعتنوا بنفسك.”
بدوره.
لوحت لينا بابتسامة و استقلت طائرة النقل.
قال دين هذا بينما يعطيها اللوح الحجري.
على الرغم من أنها خارجيا تشبه طائرة نقل عسكرية، إلا أن الداخل مجهز جيدا مثل طائرة ركاب درجة رجال الأعمال.
[لا يمكننا ترك FAIR دون مراقبة في هذا الشأن. إذا تركناهم يفعلون ما يحلو لهم، سيحدث شيء فظيع … هذا ما أشعر به. لذا يا ريوسكي، عندما تعود إلى اليابان، هل يمكنك الترتيب مع السيد شيبا لعقد اجتماع معي؟]
اتكأت لينا على مقعدها المبطن و نظرت من النافذة.
عادت إلى سان فرانسيسكو في منتصف الليل، و في تلك الساعة، تشاركا السرير. دين، الذي لديه ميل للسادية، سيغتنم الفرصة لتوبيخ لورا المنهكة إذا علم بهذا. سيكون هذا مزعجا.
ربما لاحظ كانوبس و الآخرون نظراتها، لوحوا لها.
بعد الرد على كلمات دين بانحناءة موقرة، قدمت لورا اللوح الحجري الأسود.
لم يتولد شعور بالإحجام عن قول وداعا داخل لينا إلا الآن، مما ذكرها بالعاطفة التي تحملها لوطنها.
بنظرة غريبة على وجهه، قام ريوسكي بتوصيل سماعة الأذن في أذنه. ثم، وفقا لتعليمات إيماءتها، قام بتشغيل ملف الفيديو المتوقف مؤقتا.
أغمضت عينيها و استراحت في مقعدها، في محاولة للحفاظ على العاطفة المعبأة في الداخل.
في صباح اليوم التالي، قاعدة فيرتشايلد الجوية، واشنطن.
على هذا النحو، أقلعت طائرة النقل التي هي على متنها من الأراضي الأمريكية.
بعد فوات الأوان، خطط ريوسكي للإبلاغ عن عودته في صباح اليوم التالي، لكن شارلوت ذكرت له أثناء وجوده في السيارة ذاتية الدفع، أن لينا لا تزال مستيقظة، لذا بدلا من العودة إلى الفندق، توجّه إلى مقر FEHR.
لورا أبلغت دين في صباح اليوم التالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات