وبسبب تلك القاعدة غير المكتوبة ، توصل تشو فنغ إلى استنتاج أن الشخص الذي أنقذه لم يكن على الأرجح قرويا عاديا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أخذها في الاعتبار ، لم يغضب تشو فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلا من ذلك ، يجب أن يكون هذا الشخص قرويا يتمتع بقدر معين من القوة. خلاف ذلك ، لا يمكن لهذا الشخص بناء مثل هذا القصر الفخم في مثل هذه القرية البسيطة دون أي معارضة.
حقيقة أن العمة ليو كانت على استعداد لإنقاذه أظهرت أنها كانت شخصا طيب القلب.
“أيها الشاب ، لقد استيقظت؟”
عندما أخبرت العمة ليو تشو فنغ بهذه الأشياء ، كشفت عن ابتسامة مريرة.
عندما ضاع تشو فنغ في التفكير ، صدر صوت لطيف للغاية من خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تناول الطعام ، بدأ تشو فنغ في الدردشة مع العمة ليو.
استدار تشو فنغ ، اكتشف أن سيدة في منتصف العمر كانت تنظر إليه. كانت تلك السيدة في منتصف العمر في نفس عمر والدة سونغ غي ، كانت أكثر من ألف عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما لم يكن ذلك بسبب بعض الظروف الخاصة ، فلن يشعروا بالجوع أو العطش أو النعاس.
أما بالنسبة للآخرين ، فقد ارتدوا جميعا نفس الزي. كانوا جميعا تلاميذ دير الفراغ الطاهر.
ومع ذلك ، بدت تلك السيدة في منتصف العمر أصغر بكثير من والدة سونغ غي. كان لديها بشرة وردية ، وكان هناك عدد قليل جدا من التجاعيد على وجهها.
“من هذا؟”
يمكن ملاحظة أن السيدة في منتصف العمر لم تتمتع فقط بحياة كريمة ، ولكن جسدها كان أيضا بصحة جيدة جدا.
في الواقع ، إذا تم وضع وانغ ليان في تجمع العوالم العليا العظيم ، فستظل تعتبر عبقرية بتدريبها في سنها.
وبسبب تلك القاعدة غير المكتوبة ، توصل تشو فنغ إلى استنتاج أن الشخص الذي أنقذه لم يكن على الأرجح قرويا عاديا.
“الكبيرة ، هل كنت الشخص الذي أنقذني؟” سأل تشو فنغ.
“الكبيرة ، هل كنت الشخص الذي أنقذني؟” سأل تشو فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رائحة طعام المنزل.
“الكبيرة؟ لا أستطع تحمل مثل هذا الشرف. يمكنك مخاطبتي باسم العمة ليو ، هذا ما يناديني به جميع القرويين هنا ، “قالت العمة ليو بابتسامة مبتهجة.
في الأصل ، كانت العمة ليو ضد الامر. ومع ذلك ، بعد إصرار وانغ ليان ، قررت العمة ليو الموافقة على ذلك.
“شكرا لك على إنقاذي ، العمة ليو.” شبك تشو فنغ قبضته باحترام كعلامة على الامتنان.
“أمي ، لقد عدت.”
على الرغم من أنه كان يعلم أنه كان سيكون على ما يرام حتى لو لم تنقذه العمة ليو ، فلن يكون الجميع على استعداد لإنقاذ شخص غريب.
كان هؤلاء الناس جميعا من دير الفراغ الطاهر.
بدلا من ذلك ، يجب أن يكون هذا الشخص قرويا يتمتع بقدر معين من القوة. خلاف ذلك ، لا يمكن لهذا الشخص بناء مثل هذا القصر الفخم في مثل هذه القرية البسيطة دون أي معارضة.
حقيقة أن العمة ليو كانت على استعداد لإنقاذه أظهرت أنها كانت شخصا طيب القلب.
“لا تدعني أراك مرة أخرى! إذا رأيتك مرة أخرى ، سأقطع ساقيك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان يعلم أنه كان سيكون على ما يرام حتى لو لم تنقذه العمة ليو ، فلن يكون الجميع على استعداد لإنقاذ شخص غريب.
“هل ستغادر بالفعل؟ ماذا عن البقاء لتناول وجبة قبل المغادرة؟” اقترحت العمة ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما لم يكن ذلك بسبب بعض الظروف الخاصة ، فلن يشعروا بالجوع أو العطش أو النعاس.
“العمة ليو ، ليست هناك حاجة لذلك. لا يزال لدي شيء أحتاج إلى القيام به»، قال تشو فنغ.
“من هذا؟”
“إذا لم يكن ما تخطط للقيام به عاجلا ، فابق لتناول الوجبة. لقد أعددت الوجبة خصيصا لك ” تحدثت العمة ليو بحماس كبير.
عند سماع كلمة “خصيصا لك” ، شعر تشو فنغ بالتأثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا ، وافق على البقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمة “خصيصا لك” ، شعر تشو فنغ بالتأثر.
بعد وقت قصير من دخول القصر مرة أخرى ، استطاع تشو فنغ أن يشم رائحة عطرة.
“العمة ليو ، في هذه الحالة ، ساغادر ” ، ودع تشو فنغ عمته ليو. ثم غادر القصر.
كانت رائحة لم يشمها منذ وقت طويل جدا.
بعد الوصول إلى تدريب تشو فنغ ، لم يعد الأكل والشرب والنوم مهمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما لم يكن ذلك بسبب بعض الظروف الخاصة ، فلن يشعروا بالجوع أو العطش أو النعاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يحملون حاليا عدة صناديق كبيرة. كان تشو فنغ قادرا على معرفة أن الصناديق كانت مليئة بحبات طبية والأعشاب التي تساعد في تدريب المرء.
لم يعد الأكل ضروريا للمتدربين مثل تشو فنغ. حتى لو قرروا تناول الطعام ، فسيكون ذلك فقط بسبب الرغبة في أخذ عينات من الطعام.
بعد وقت قصير من دخول القصر مرة أخرى ، استطاع تشو فنغ أن يشم رائحة عطرة.
كانوا يأخذون عدة لقمات فقط ولا يملأون بطونهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رائحة طعام المنزل.
في الواقع ، إذا تم وضع وانغ ليان في تجمع العوالم العليا العظيم ، فستظل تعتبر عبقرية بتدريبها في سنها.
في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ بالفعل بالشغف للطعام.
“إذا لم يكن ما تخطط للقيام به عاجلا ، فابق لتناول الوجبة. لقد أعددت الوجبة خصيصا لك ” تحدثت العمة ليو بحماس كبير.
“الكبيرة؟ لا أستطع تحمل مثل هذا الشرف. يمكنك مخاطبتي باسم العمة ليو ، هذا ما يناديني به جميع القرويين هنا ، “قالت العمة ليو بابتسامة مبتهجة.
والسبب في ذلك هو أن رائحة طعام العمة ليو كانت مميزة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبسبب ذلك ، قررت وانغ ليان بناء قصر لتعيش فيه العمة ليو.
كانت رائحة طعام المنزل.
لقد كانت رائحة لم يتمكن تشو فنغ من شمها إلا في عائلة تشو في قارة المقاطعات التسع في عالم الاسلاف القتالي السفلى.
لقد كانت رائحة لم يتمكن تشو فنغ من شمها إلا في عائلة تشو في قارة المقاطعات التسع في عالم الاسلاف القتالي السفلى.
“همف ، هل الناس بهذه الحقارة في الوقت الحاضر؟ لقد تعمدت أن تجعل نفسك تبدو وكأنك مصاب حتى تتمكن من مقابلة والدتي “عن طريق الخطأ” والاقتراب منها “. نظرت وانغ ليان إلى تشو فنغ بازدراء.
من المحتمل أن تكون موارد أرادت وانغ ليان منحها للعمة ليو.
بعد الجلوس ، اكتشف تشو فنغ أن العمة ليو قد بذلت حقا قدرا كبيرا من الجهد.
لقد اعتقدت في الواقع أن تشو فنغ شخص حقير ، وشعرت أنه اقترب عمدا من والدتها بنية طلب مساعدتها.
لقد صنعت بالفعل ثمانية أطباق مختلفة. كان هناك الدجاج والبط والسمك ولحم البقر.
هذا اثر على تشو فنغ أكثر. كانوا مجرد غرباء صادفوا بعضهم البعض بالصدفة. ومع ذلك ، كانت العمة ليو على استعداد لمعاملته بشكل جيد. كان هذا حقا حدثا نادرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك ، كانت الآن شيخة دير الفراغ الطاهر.
أثناء تناول الطعام ، بدأ تشو فنغ في الدردشة مع العمة ليو.
وبسبب تلك القاعدة غير المكتوبة ، توصل تشو فنغ إلى استنتاج أن الشخص الذي أنقذه لم يكن على الأرجح قرويا عاديا.
علم تشو فنغ منها أنه على الرغم من أنها كانت قروية عادية ، إلا أن ابنتها لم تكن كذلك.
بدلا من ذلك ، يجب أن يكون هذا الشخص قرويا يتمتع بقدر معين من القوة. خلاف ذلك ، لا يمكن لهذا الشخص بناء مثل هذا القصر الفخم في مثل هذه القرية البسيطة دون أي معارضة.
“الكبيرة ، هل كنت الشخص الذي أنقذني؟” سأل تشو فنغ.
تسمى ابنتها وانغ ليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد وقت قصير من ولادة وانغ ليان ، توفي والدها بعد تورطه في تموجات الطاقة لمعركة بين المتدربين القتاليين التي كان يراقبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت تشو فنغ نحو الصوت ورأى أن العديد من الأشخاص كانوا يدخلون.
وهكذا ، ربيت وانغ ليان من قبل العمة ليو وحدها.
بعد الوصول إلى تدريب تشو فنغ ، لم يعد الأكل والشرب والنوم مهمين.
لحسن الحظ ، لم تفشل وانغ ليان في الارتقاء إلى مستوى توقعات العمة ليو. كانت لديها موهبة بارزة في التدريب القتالي ، واصبحت بالفعل خبيرة على مستوى ذروة الخالد الحقيقي في سن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رائحة طعام المنزل.
ثلاثمائة وثلاثة عشر عاما.
“هل ستغادر بالفعل؟ ماذا عن البقاء لتناول وجبة قبل المغادرة؟” اقترحت العمة ليو.
علاوة على ذلك ، كانت الآن شيخة دير الفراغ الطاهر.
على الرغم من أن إنجازاتها لم تكن شيئا يدعو للفخر لشخص مثل تشو فنغ ، إلا أن وانغ ليان كانت عبقرية كبيرة في نظر القرويين ، وحتى دير الفراغ الطاهر.
في الواقع ، إذا تم وضع وانغ ليان في تجمع العوالم العليا العظيم ، فستظل تعتبر عبقرية بتدريبها في سنها.
“العمة ليو ، ليست هناك حاجة لذلك. لا يزال لدي شيء أحتاج إلى القيام به»، قال تشو فنغ.
“العمة ليو ، ليست هناك حاجة لذلك. لا يزال لدي شيء أحتاج إلى القيام به»، قال تشو فنغ.
لسوء الحظ ، كان هذا المكان هو عالم التناسخ العلوي. . .
بدافع البر ، أرادت وانغ ليان إحضار العمة ليو إلى حيث تعيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، أصرت العمة ليو على البقاء في القرية ، وأخبرت وانغ ليان أنها معتادة بالفعل على البقاء هناك.
على الرغم من أنها لم تكن ثمينة ، إلا أنها كانت بالتأكيد فعالة لشخص بمستوى تدريب العمة ليو.
وبسبب ذلك ، قررت وانغ ليان بناء قصر لتعيش فيه العمة ليو.
في الأصل ، كانت العمة ليو ضد الامر. ومع ذلك ، بعد إصرار وانغ ليان ، قررت العمة ليو الموافقة على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تناول الطعام ، بدأ تشو فنغ في الدردشة مع العمة ليو.
لم ترغب العمة ليو في التباهي لأنها كانت تخشى أن يحمل القرويون الآخرون ضغائن ضدها. ومع ذلك ، لدهشتها ، لم يجرؤ قروي واحد على التعبير عن أي شكوى.
عندما أخبرت العمة ليو تشو فنغ بهذه الأشياء ، كشفت عن ابتسامة مريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية تلك الابتسامة المريرة ، عرف تشو فنغ أن القرويين لم يكونوا بالتأكيد أشخاصا طيبين يشعرون بالسعادة من أجلها.
“العمة ليو ، في هذه الحالة ، ساغادر ” ، ودع تشو فنغ عمته ليو. ثم غادر القصر.
في الماضي ، لا بد أنهم قاموا بالتأكيد بتخويفها.
وبسبب تلك القاعدة غير المكتوبة ، توصل تشو فنغ إلى استنتاج أن الشخص الذي أنقذه لم يكن على الأرجح قرويا عاديا.
لماذا لا يجرؤ أحد على قول أي شيء عن العمة ليو بعد بناء مثل هذا القصر الفخم لها في القرية؟
لقد كانت رائحة لم يتمكن تشو فنغ من شمها إلا في عائلة تشو في قارة المقاطعات التسع في عالم الاسلاف القتالي السفلى.
أما بالنسبة للآخرين ، فقد ارتدوا جميعا نفس الزي. كانوا جميعا تلاميذ دير الفراغ الطاهر.
بطبيعة الحال ، سيكون ذلك لأن ابنة العمة ليو وانغ ليان كانت من شيوخ دير الفراغ الطاهر. كانوا خائفين من وانغ ليان ، وبالتالي لم يجرؤوا على إغضاب العمة ليو.
“أمي ، لقد عدت.”
بينما كان تشو فنغ والعمة ليو يتجاذبان أطراف الحديث ، صدى صوت من خارج القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنسة وانغ ، لقد أخطأت حقا في فهمي” ، قال بابتسامة.
التفت تشو فنغ نحو الصوت ورأى أن العديد من الأشخاص كانوا يدخلون.
لم يعرف تشو فنغ حقا ما إذا كان سيضحك أو يبكي على افكار وانغ ليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هؤلاء الناس جميعا من دير الفراغ الطاهر.
“دير الفراغ الطاهر لديه قواعد صارمة للغاية. بالتأكيد لن أخالف القواعد وأحضر هذا القمامة إلى ديرنا. حتى القرويون هنا ممنوعين ، سيكون هذا مستحيلا بالتأكيد بالنسبة للغرباء”.
كان الشخص الذي يقودهم امرأة شابة. على الرغم من أن مظهرها كان عاديا إلى حد ما ، إلا أنها كانت تتمتع بهواء غير عادي بعض الشيء ، وتدريب ذروة الخالد الحقيقي.
لقد صنعت بالفعل ثمانية أطباق مختلفة. كان هناك الدجاج والبط والسمك ولحم البقر.
كان الشخص الذي يقودهم امرأة شابة. على الرغم من أن مظهرها كان عاديا إلى حد ما ، إلا أنها كانت تتمتع بهواء غير عادي بعض الشيء ، وتدريب ذروة الخالد الحقيقي.
كانت بالتأكيد ابنة العمة ليو ، وانغ ليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة للآخرين ، فقد ارتدوا جميعا نفس الزي. كانوا جميعا تلاميذ دير الفراغ الطاهر.
في الواقع ، إذا تم وضع وانغ ليان في تجمع العوالم العليا العظيم ، فستظل تعتبر عبقرية بتدريبها في سنها.
كانوا يحملون حاليا عدة صناديق كبيرة. كان تشو فنغ قادرا على معرفة أن الصناديق كانت مليئة بحبات طبية والأعشاب التي تساعد في تدريب المرء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنها لم تكن ثمينة ، إلا أنها كانت بالتأكيد فعالة لشخص بمستوى تدريب العمة ليو.
“أمي ، كم مرة يجب أن أخبرك؟ لا تحضري أي شخص عشوائي إلى المنزل”.
من المحتمل أن تكون موارد أرادت وانغ ليان منحها للعمة ليو.
ومع ذلك ، أصرت العمة ليو على البقاء في القرية ، وأخبرت وانغ ليان أنها معتادة بالفعل على البقاء هناك.
“من هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان يعلم أنه كان سيكون على ما يرام حتى لو لم تنقذه العمة ليو ، فلن يكون الجميع على استعداد لإنقاذ شخص غريب.
بطبيعة الحال ، سيكون ذلك لأن ابنة العمة ليو وانغ ليان كانت من شيوخ دير الفراغ الطاهر. كانوا خائفين من وانغ ليان ، وبالتالي لم يجرؤوا على إغضاب العمة ليو.
وصلت وانغ ليان إلى مائدة العشاء. عند رؤية تشو فنغ ، أظهرت على الفور نظرة استياء.
“العمة ليو ، في هذه الحالة ، ساغادر ” ، ودع تشو فنغ عمته ليو. ثم غادر القصر.
“أنا شيو لوه ، إنه لمن دواعي سروري أن ألتقي بك.”
حقيقة أن العمة ليو كانت على استعداد لإنقاذه أظهرت أنها كانت شخصا طيب القلب.
على الرغم من أنها لم تكن ثمينة ، إلا أنها كانت بالتأكيد فعالة لشخص بمستوى تدريب العمة ليو.
نهض تشو فنغ على الفور وانحنى باحترام تجاه وانغ ليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يحملون حاليا عدة صناديق كبيرة. كان تشو فنغ قادرا على معرفة أن الصناديق كانت مليئة بحبات طبية والأعشاب التي تساعد في تدريب المرء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم تكلف وانغ ليان نفسها عناء الانتباه إلى تشو فنغ. مع شكوى طفيفة ، نظرت إلى العمة ليو.
“العمة ليو ، في هذه الحالة ، ساغادر ” ، ودع تشو فنغ عمته ليو. ثم غادر القصر.
“أمي ، كم مرة يجب أن أخبرك؟ لا تحضري أي شخص عشوائي إلى المنزل”.
في الواقع ، إذا تم وضع وانغ ليان في تجمع العوالم العليا العظيم ، فستظل تعتبر عبقرية بتدريبها في سنها.
“دير الفراغ الطاهر لديه قواعد صارمة للغاية. بالتأكيد لن أخالف القواعد وأحضر هذا القمامة إلى ديرنا. حتى القرويون هنا ممنوعين ، سيكون هذا مستحيلا بالتأكيد بالنسبة للغرباء”.
ومع ذلك ، قوبلت مجاملة تشو فنغ في الواقع بهدير وانغ ليان الغاضب ، “رجل حقير مثلك غير مؤهل للتحدث مع هذه الشابة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليان اير ، لا تتحدثي بالهراء. هذا الشاب هنا لم يأت إلى هنا طالبا مساعدتكم”.
ومع ذلك ، أصرت العمة ليو على البقاء في القرية ، وأخبرت وانغ ليان أنها معتادة بالفعل على البقاء هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنسة وانغ ، لقد أخطأت حقا في فهمي” ، قال بابتسامة.
أوضحت العمة ليو كيف قابلت تشو فنغ لوانغ ليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار تشو فنغ ، اكتشف أن سيدة في منتصف العمر كانت تنظر إليه. كانت تلك السيدة في منتصف العمر في نفس عمر والدة سونغ غي ، كانت أكثر من ألف عام.
“همف ، هل الناس بهذه الحقارة في الوقت الحاضر؟ لقد تعمدت أن تجعل نفسك تبدو وكأنك مصاب حتى تتمكن من مقابلة والدتي “عن طريق الخطأ” والاقتراب منها “. نظرت وانغ ليان إلى تشو فنغ بازدراء.
هذا اثر على تشو فنغ أكثر. كانوا مجرد غرباء صادفوا بعضهم البعض بالصدفة. ومع ذلك ، كانت العمة ليو على استعداد لمعاملته بشكل جيد. كان هذا حقا حدثا نادرا.
لقد اعتقدت في الواقع أن تشو فنغ شخص حقير ، وشعرت أنه اقترب عمدا من والدتها بنية طلب مساعدتها.
بعد الجلوس ، اكتشف تشو فنغ أن العمة ليو قد بذلت حقا قدرا كبيرا من الجهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعرف تشو فنغ حقا ما إذا كان سيضحك أو يبكي على افكار وانغ ليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آنسة وانغ ، لقد أخطأت حقا في فهمي” ، قال بابتسامة.
في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ بالفعل بالشغف للطعام.
ومع ذلك ، قوبلت مجاملة تشو فنغ في الواقع بهدير وانغ ليان الغاضب ، “رجل حقير مثلك غير مؤهل للتحدث مع هذه الشابة!”
عندما أخبرت العمة ليو تشو فنغ بهذه الأشياء ، كشفت عن ابتسامة مريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن إنجازاتها لم تكن شيئا يدعو للفخر لشخص مثل تشو فنغ ، إلا أن وانغ ليان كانت عبقرية كبيرة في نظر القرويين ، وحتى دير الفراغ الطاهر.
“انقلع على الفور! خلاف ذلك ، لا تلومني لكوني غير مهذبة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تناول الطعام ، بدأ تشو فنغ في الدردشة مع العمة ليو.
يمكن ملاحظة أن السيدة في منتصف العمر لم تتمتع فقط بحياة كريمة ، ولكن جسدها كان أيضا بصحة جيدة جدا.
في وضع مغاير ، لكان تشو فنغ بالتأكيد سيعلم مثل هذه المرأة المتغطرسة درسا بسيطا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يحملون حاليا عدة صناديق كبيرة. كان تشو فنغ قادرا على معرفة أن الصناديق كانت مليئة بحبات طبية والأعشاب التي تساعد في تدريب المرء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رائحة طعام المنزل.
ومع ذلك ، كانت العمة ليو ببساطة طيبة القلب.
ومع ذلك ، لم تكلف وانغ ليان نفسها عناء الانتباه إلى تشو فنغ. مع شكوى طفيفة ، نظرت إلى العمة ليو.
بينما كان تشو فنغ والعمة ليو يتجاذبان أطراف الحديث ، صدى صوت من خارج القصر.
مع أخذها في الاعتبار ، لم يغضب تشو فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“العمة ليو ، في هذه الحالة ، ساغادر ” ، ودع تشو فنغ عمته ليو. ثم غادر القصر.
ومع ذلك ، كانت العمة ليو ببساطة طيبة القلب.
“لا تدعني أراك مرة أخرى! إذا رأيتك مرة أخرى ، سأقطع ساقيك!
على الرغم من أنها لم تكن ثمينة ، إلا أنها كانت بالتأكيد فعالة لشخص بمستوى تدريب العمة ليو.
بعد الوصول إلى تدريب تشو فنغ ، لم يعد الأكل والشرب والنوم مهمين.
مباشرة بعد مغادرة تشو فنغ القصر ، صدر صوت وانغ ليان المهدد من الداخل.
عندما أخبرت العمة ليو تشو فنغ بهذه الأشياء ، كشفت عن ابتسامة مريرة.
ابتسم تشو فنغ وهز رأسه.
لم يعرف تشو فنغ حقا ما إذا كان سيضحك أو يبكي على افكار وانغ ليان.
“أمي ، كم مرة يجب أن أخبرك؟ لا تحضري أي شخص عشوائي إلى المنزل”.
كيف يمكن لأسد أن يأخذ تهديد الخروف على محمل الجد؟
حقيقة أن العمة ليو كانت على استعداد لإنقاذه أظهرت أنها كانت شخصا طيب القلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا شيو لوه ، إنه لمن دواعي سروري أن ألتقي بك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات